ايام وبنعشها
06-05-2014, 12:56 PM
تفهم روح الأنوثة وترفق بالزجاج .
خلق الناس ذكوراً، ومنهم إناثاً، وجعل لكل جنس صفاته، وخصائصه التي تميزه عن الجنس الآخر، والتي يجب على كل واحد منهما أن يفهم الخلقة التي خلق عليها، كما يفهم الخلقة التي خلق عليها الجنس الآخر، وعلى سبيل الأولوية يلتزم الزوج بتفهم روح الأنوثة التي سيتعامل معها، وأنه يتعامل مع جنس غير الجنس الذي يتعامل معه في حياته اليومية من زملاء العمل ، وأصدقاء الدراسة ، وغيرهم من الذكور .
أيها الزوج، لقد خلق المرأة وخصت بطبائع وخصائص يجب عليك أن تعيها جيداً، في مقدمة ذلك كله خصلتان:
أولاً: الأنثى الحقيقية هي الضعيفة، وعلى الرجل أن يعي هذا ويساعد المرأة على الاحتـفاظ بهذه الأنوثة بأن يحترم ضعفها معه ولا يستغله، وأن يمنحها القوة بعطفه وحنانه واحترامه، وأن يعلِّمها الضعف الجميل، وليـس ضعف الانزواء وفقـدان الثقة.
ثانياً: روح الأنوثة تكمن في أنها كتلة مشاعر وأحاسيس غير واضحة المعالم، تحتاج إلى مراعاة لها، بهمسات في القلب، ودغدغة للمشاعر، بهذا يستطيع الرجل أن يقود ويوجه المرأة، ويحولها إلى كائن لطيف وديع بلمسة حانية منه، وكلمة حب صادقة، وتعامل أنيق مع هذه الكتلة.
من خلال النقطتين السابقتين نستطيع القول أن على الرجل أن يعي أنوثة المرأة في تعامله، وكلمته، ومشاعره، وأحاسيسه تجاه هذه المرأة، فإن هذا الشعور والتعامل إن كان صادقاً فلا يمكن أن يموت، طالما أن الاحترام متبادل والمودة مستمرة، وبهذا تستمر الحياة في سعادة ووفاق، ووئام، فالمرأة تهوى الرجل الذي يهتم بها عاطفياً وروحياً، وعلى الرجل أن يعمل دائماً على أن يشعرها بحبه وبتقديره لها، وأن لوجودها أهمية في حياته.
أيــ وبنعشها ــام
خلق الناس ذكوراً، ومنهم إناثاً، وجعل لكل جنس صفاته، وخصائصه التي تميزه عن الجنس الآخر، والتي يجب على كل واحد منهما أن يفهم الخلقة التي خلق عليها، كما يفهم الخلقة التي خلق عليها الجنس الآخر، وعلى سبيل الأولوية يلتزم الزوج بتفهم روح الأنوثة التي سيتعامل معها، وأنه يتعامل مع جنس غير الجنس الذي يتعامل معه في حياته اليومية من زملاء العمل ، وأصدقاء الدراسة ، وغيرهم من الذكور .
أيها الزوج، لقد خلق المرأة وخصت بطبائع وخصائص يجب عليك أن تعيها جيداً، في مقدمة ذلك كله خصلتان:
أولاً: الأنثى الحقيقية هي الضعيفة، وعلى الرجل أن يعي هذا ويساعد المرأة على الاحتـفاظ بهذه الأنوثة بأن يحترم ضعفها معه ولا يستغله، وأن يمنحها القوة بعطفه وحنانه واحترامه، وأن يعلِّمها الضعف الجميل، وليـس ضعف الانزواء وفقـدان الثقة.
ثانياً: روح الأنوثة تكمن في أنها كتلة مشاعر وأحاسيس غير واضحة المعالم، تحتاج إلى مراعاة لها، بهمسات في القلب، ودغدغة للمشاعر، بهذا يستطيع الرجل أن يقود ويوجه المرأة، ويحولها إلى كائن لطيف وديع بلمسة حانية منه، وكلمة حب صادقة، وتعامل أنيق مع هذه الكتلة.
من خلال النقطتين السابقتين نستطيع القول أن على الرجل أن يعي أنوثة المرأة في تعامله، وكلمته، ومشاعره، وأحاسيسه تجاه هذه المرأة، فإن هذا الشعور والتعامل إن كان صادقاً فلا يمكن أن يموت، طالما أن الاحترام متبادل والمودة مستمرة، وبهذا تستمر الحياة في سعادة ووفاق، ووئام، فالمرأة تهوى الرجل الذي يهتم بها عاطفياً وروحياً، وعلى الرجل أن يعمل دائماً على أن يشعرها بحبه وبتقديره لها، وأن لوجودها أهمية في حياته.
أيــ وبنعشها ــام