أفندينا
06-04-2014, 03:28 AM
جاء الأستاذ كمال في موعدة ليعطي شهيره الدرس الخصوصي وأدخلته نورا الصالون حيث كانت شهيرة تنتظره بشوق
كانت شهيرة تتصور بأنها بمجرد إغلاق الباب سينهض كمال مخرجا قضيبه ليدفعه بشرجها ولكنه لم يتحرك فتقدمت لتجلس بمكانها المعتاد بينما شرجها ينبض،قال لها كمال إزيك ... كويسة، فقالت له بخير يا أستاذ، فقال لها ذاكرتي الدرس اللي فات؟ فإبتسمت وأطرقت أرضا فقد كانت حصتها الماضية درسا في كيفية سكب مني الأساتذة فوق بطون الطالبات فلم ترد ولكن احمرت وجنتاها فقال كمال لها الظاهر الدرس عجبك، مد يده لفخذها وهو يقول لها تحبي نكمل الدرس؟؟ فزاد احمرار وجنتيها بينما قام كمال ليقترب من وجهها وتبدأ شفاهه تسري علي وجهها، كانت تشعر بشرجها وقد بدأ يغلق فودت أن تقول له أن يسرع لشرجها قبلما يصعب استقبال قضيبه ولكنها بالطبع لم تقل ذلك وكنها كانت تتحرك فوق كرسيها لتبعد فلقتاها عن بعضهما محاولة إبقاء شرجها مفتوحا، بدأ كمال يتحسس ثدياها وبدأت هي تصدر أصواتها المعتادة ولم تستطع التحمل فمدت يدها تتسلق فخذه حتي إصطدمت بقضيبه الذي لم يكن منتصبا كما رأته الحصة الماضية، فضحك كمال وقال لها أطلعه؟؟ فأطرقت بينما يفتح هو ملابسه ويخرج قضيبه المدلي أمام عينيها، رفعت أنظارها وأخذت نفسا عميقا بينما أمسكه كمال يقربه من وجهها، كان بمخيلتها نورا الخادمه عندما شاهدتها شهيرة حين كانت تلعق قضيب أخيها ففتحت فاها قليلا ليكمل كمال المشوار ويضع رأس قضيبه بين تلك الشفاه فأطبقت شهيرة تلعق وتمتص تلك الرأس التي بدأت تتضخم وبدأ القضيب ينتفخ بينما كانت شهيرة تمتصه بعنف شديد وهي تدلك بقيته الموجودة خارج فمها ومع دلك جسم القضيب كانت يداها تضرب الخصيتين في ضربات منتظمة فيئن كمال مع كل ضربة بخصيتيه فمد يديه يخرج خصيتاه خارج ملابسه ومدت شهيرة يدها تقبض عليهما وتتحسسهما بعدما كانت تراهما في الصور فقط وهالها حجم البيضتان الموجودتان بذلك الكيس المتدلي ففتحت فاها لتلتقط إحداهما وتبتلعها داخل فمها بينما تمرر لسانها سريعا عليها وقضيبه ملامسا لوجهها، لم يستطع كمال تحمل أكثر من ذلك فرفعها بيديه القويتان ليضعها فوق المنضدة ويباعد فخذاها ويبدأ في لعق فخذيها وهو يسحب كيلوتها من بينهما
ليظهر كسها الوردي فإنهال عليه تقبيلا ولحسا بينما يدلك قضيبه، كانت شهيرة تخشي أن ينزل منيه من ذلك الدلك كما فعل بالمرة الماضية ويترك شرجها الذي تحملت يومان من إعداده ليتلقي قضيبا بضخامة قضيب كمال فمدت يدها لتبعد يده من قضيبه وأمسكته تجذبه تجاهها وهي تدلك رأسه بفخذها، كانت تجذب كمال من قضيبه ليقترب وكلما إقترب أكثر كلما إستطاعت دلك رأس قضيبه بالقرب من مؤخرتها، وبعد جهد من جذب كمال إستطاعت أن تصل بقضيبه لمؤخرتها فكانت تفركه بلحم بفلقتها اللين وتقترب به من شرجها ببطي، كان كمال منهمكا بلعق حلمات ثدييها وكان متمتعا بملمس لحمها الناعم علي رأس قضيبه حتي شعر بفجوة ساخنة تمر علي راس قضيبه فقد وصلت شهيرة بقضيبه لشرجها الذي لم يكن قد أغلق أبوابه بعد ولا يزال متسعا، أثارت تلك الحرارة قضيب كمال فنظر ليجد قضيبه مندسا بين فلقتيها فأسرع يرفع ساقيها لأعلي ورأي تلك الفتحة الوردية متسعة فلم يصدق عيناه فنزل مسرعا يقبل ويلعق شرجها وهو يحاول إدخال أحد أصابعه فلم يجد مجهودا في ذلك بل وجد إصبعه يغوص بأمعائها، إنتصب كمال ورفع ساقي شهيرة فوق كتفة بينما أغمضت شهيرة عيناها فهي مقدمة على تلك اللحظة التي أعدت نفسها لها، وضع كمال رأس قضيبه بين شفرتي شهيرة ودلكه بشدة ليبلله من مياه شهوتها الغزيرة وبدأ ينزله تجاه شرجها وهي تتمحن بحركات وأصوات تثير شهوتهما معا، بدأ كمال يدفع قضيبه بداخلها ولم يكن يتصور أنها يمكنها تحمل ذلك القضيب، شعرت شهيرة بألم ولكنها فضلت الصمت لكيلا يتراجع كمال عما يفعل فدفع برأس قضيبه لتشق شرجها وتغوص به، تألمت شهيرة ولم تستطع منع ردة فعلتها في صرخة صغيرة بينما تشنجت يداها على فخذيه لكيلا يندفع بقضيبه دفعة واحدة، كان كمال قد وصل لنقطة اللا عودة فقد شعرت الرأس بسخونة الأمعاء ويجب أن تستمر بمشوارها للنهاية، توقف قليلا تاركا رأس قضيبه بداخل شرجها وهو يقول لها معلش إستحملي شوية، وبدأ يحرك رأس قضيبه بخفة دخولا وخروجا فشعرت شهيرة بأن عضلة شرجها لا وجود له وأن شرجها قد صار نفقا لقضيب كمال، كان قضيب كمال يتسلل مدخلا أكثر في كل دفعة من دفعاته حتي شعر بأن شرج الفتاه قد صار أوسع من كسها الصغير فمال بجسده ليضع يديه فوق شفتاها لكيلا تصدر صوتا يفضحهما معا ثم دفع بما تبقي من قضيبه بداخل أمعاء شهيرة دفعة واحدة، تلوت شهيرة من شدة الألم وتحمل كمال عضتها المؤلمة ليده التي تكتم أنفاسها بينما كان القضيب قد وصل لمنتهاه بداخلها وإلتصقت الخصيتان بين فلقتيها، ثبت كمال علي ذلك الوضع حتي هدأت أنفاس شهيرة ليرفع يده فقالت شهيرة بهمس حتموتني ... حرام عليك فتقتني، فقال لها كمال أول مرة صعبة شوية ... معلش، ومال ثانية بلعق حلماتها الوردية بينما بدأت شهيرة تشعر بذلك الإنتصاب الموجود بأحشائها وبشرجها الذي صار يدخل قبضة يد كاملة فبدأت تشعر بالمتعة بعدما قل الشعور بالألم وبدأت تؤتي شهوتها حتي بدون حركة من كمال فكانت سوائلها تسيل من بين اشفارها لتصل لشرجها مباشرة، بدأ كمال بدفع قضيبه بداخل شهيرة دفعات متتالية بينما تعبت شهيرة من إحصاء عدد مرات وصولها لنشوتها وذلك القضيب الضخم يرج كافة أحشائها بضرباته، كان كمال يخرج قضيبه خارجا ويعيد تعبئة أمعائها به من جديد وقد صار شرجها متقبلا لكل حركات كمال الذي دفعه بقوة وشعر بيدي شهيرة وقد قبضت علي خصيتاه بعنف فأصدر فحيحا وهو يفرغ مائه بداخل أمعائها بينما ألصقه بها بشدة أثناء قذفه ولم ترحم هي بيضاته فكانت تعاقبهما بفركهما شديدا بحلم فلقتيها أصوات انفاس لاهثة هي كانت كل ما يصدر منهما بعد ذلك المجهود بينما كانت لا تزال سيقان شهيرة مرفوعة فوق كتفي كمال وهو منكفئ بوجهه بين ثدياها، في تلك اللحظة فتح باب الغرفة ودخلت نورا وهي تحمل صينية الشاي ورأت مشهدهما بينما كانت تغلق الباب مسرعة، فخاف كمال وسحب قضيبه بسرعة من شرج شهيرة التي صدر صوتا من عاليا شرجها نتيجه لدفع الهواء المتواصل بأمعائها اثناء حركة كمال، لم يتمالك ثلاثتهم نفسهم من ذلك الصوت فضحكوا بصوت عالي لتضع نورا الشاي على المنضدة وتغادر الحجرة وهي تضحك بينما تغلق الباب خلفها قال كمال لشهيرة طيبة قوي خدامتكم دي، فردت شهيرة صاحبتي قوي ... وبنحكي كل حاجة لبعض، فقال لها كمال يعني هي عارفة كل اللي بيحصل بيننا، فأومأت شهيرة موافقة عل ما قال بينما فكر كمال بأنه يستطيع يوما أن يجمع بينهما ليضاجعهما سويا ولكنه لم يقل شيئا لشهيرة خرج كمال مغادرا بعدما أسكت تلك الأصوات التي كان يخرجها شرج شهيرة بعدة دفعات أخري من قضيبه ومزيدا من منيه الحار بأمعائها لتدخل لها شهيرة مسرعة بعد ذلك تطالبها بأن تحكي لها ما حدث ولكن شهيرة قالت لها أحكيلك إيه بس ... ما إنتي شفتي كل حاجة، فمدت شهيرة يدها تتحسس شرجها ثم أعادتها وهي تصرخ وتخفي وجهها بكفيها فمدت نورا يدها لتجد الشرج يدخل ثلاثة أصابع سويا بدون ألم لبنما وجدت مني كمال الذي لم يزل ساخنا يبلل شرجها فأسرعت تغلق باب الحجرة لتقلب شهيرة علي وجهها وتفتح فلقتيها تلعق مني كمال من بين فلقتيها وقد هالها منظر شرجها بعدما كان منذ يوما واحدا لا يدخل إصبع يد وقد أصبح الأن مستعدا لأي قضيب
للأمانه "منقول"
كانت شهيرة تتصور بأنها بمجرد إغلاق الباب سينهض كمال مخرجا قضيبه ليدفعه بشرجها ولكنه لم يتحرك فتقدمت لتجلس بمكانها المعتاد بينما شرجها ينبض،قال لها كمال إزيك ... كويسة، فقالت له بخير يا أستاذ، فقال لها ذاكرتي الدرس اللي فات؟ فإبتسمت وأطرقت أرضا فقد كانت حصتها الماضية درسا في كيفية سكب مني الأساتذة فوق بطون الطالبات فلم ترد ولكن احمرت وجنتاها فقال كمال لها الظاهر الدرس عجبك، مد يده لفخذها وهو يقول لها تحبي نكمل الدرس؟؟ فزاد احمرار وجنتيها بينما قام كمال ليقترب من وجهها وتبدأ شفاهه تسري علي وجهها، كانت تشعر بشرجها وقد بدأ يغلق فودت أن تقول له أن يسرع لشرجها قبلما يصعب استقبال قضيبه ولكنها بالطبع لم تقل ذلك وكنها كانت تتحرك فوق كرسيها لتبعد فلقتاها عن بعضهما محاولة إبقاء شرجها مفتوحا، بدأ كمال يتحسس ثدياها وبدأت هي تصدر أصواتها المعتادة ولم تستطع التحمل فمدت يدها تتسلق فخذه حتي إصطدمت بقضيبه الذي لم يكن منتصبا كما رأته الحصة الماضية، فضحك كمال وقال لها أطلعه؟؟ فأطرقت بينما يفتح هو ملابسه ويخرج قضيبه المدلي أمام عينيها، رفعت أنظارها وأخذت نفسا عميقا بينما أمسكه كمال يقربه من وجهها، كان بمخيلتها نورا الخادمه عندما شاهدتها شهيرة حين كانت تلعق قضيب أخيها ففتحت فاها قليلا ليكمل كمال المشوار ويضع رأس قضيبه بين تلك الشفاه فأطبقت شهيرة تلعق وتمتص تلك الرأس التي بدأت تتضخم وبدأ القضيب ينتفخ بينما كانت شهيرة تمتصه بعنف شديد وهي تدلك بقيته الموجودة خارج فمها ومع دلك جسم القضيب كانت يداها تضرب الخصيتين في ضربات منتظمة فيئن كمال مع كل ضربة بخصيتيه فمد يديه يخرج خصيتاه خارج ملابسه ومدت شهيرة يدها تقبض عليهما وتتحسسهما بعدما كانت تراهما في الصور فقط وهالها حجم البيضتان الموجودتان بذلك الكيس المتدلي ففتحت فاها لتلتقط إحداهما وتبتلعها داخل فمها بينما تمرر لسانها سريعا عليها وقضيبه ملامسا لوجهها، لم يستطع كمال تحمل أكثر من ذلك فرفعها بيديه القويتان ليضعها فوق المنضدة ويباعد فخذاها ويبدأ في لعق فخذيها وهو يسحب كيلوتها من بينهما
ليظهر كسها الوردي فإنهال عليه تقبيلا ولحسا بينما يدلك قضيبه، كانت شهيرة تخشي أن ينزل منيه من ذلك الدلك كما فعل بالمرة الماضية ويترك شرجها الذي تحملت يومان من إعداده ليتلقي قضيبا بضخامة قضيب كمال فمدت يدها لتبعد يده من قضيبه وأمسكته تجذبه تجاهها وهي تدلك رأسه بفخذها، كانت تجذب كمال من قضيبه ليقترب وكلما إقترب أكثر كلما إستطاعت دلك رأس قضيبه بالقرب من مؤخرتها، وبعد جهد من جذب كمال إستطاعت أن تصل بقضيبه لمؤخرتها فكانت تفركه بلحم بفلقتها اللين وتقترب به من شرجها ببطي، كان كمال منهمكا بلعق حلمات ثدييها وكان متمتعا بملمس لحمها الناعم علي رأس قضيبه حتي شعر بفجوة ساخنة تمر علي راس قضيبه فقد وصلت شهيرة بقضيبه لشرجها الذي لم يكن قد أغلق أبوابه بعد ولا يزال متسعا، أثارت تلك الحرارة قضيب كمال فنظر ليجد قضيبه مندسا بين فلقتيها فأسرع يرفع ساقيها لأعلي ورأي تلك الفتحة الوردية متسعة فلم يصدق عيناه فنزل مسرعا يقبل ويلعق شرجها وهو يحاول إدخال أحد أصابعه فلم يجد مجهودا في ذلك بل وجد إصبعه يغوص بأمعائها، إنتصب كمال ورفع ساقي شهيرة فوق كتفة بينما أغمضت شهيرة عيناها فهي مقدمة على تلك اللحظة التي أعدت نفسها لها، وضع كمال رأس قضيبه بين شفرتي شهيرة ودلكه بشدة ليبلله من مياه شهوتها الغزيرة وبدأ ينزله تجاه شرجها وهي تتمحن بحركات وأصوات تثير شهوتهما معا، بدأ كمال يدفع قضيبه بداخلها ولم يكن يتصور أنها يمكنها تحمل ذلك القضيب، شعرت شهيرة بألم ولكنها فضلت الصمت لكيلا يتراجع كمال عما يفعل فدفع برأس قضيبه لتشق شرجها وتغوص به، تألمت شهيرة ولم تستطع منع ردة فعلتها في صرخة صغيرة بينما تشنجت يداها على فخذيه لكيلا يندفع بقضيبه دفعة واحدة، كان كمال قد وصل لنقطة اللا عودة فقد شعرت الرأس بسخونة الأمعاء ويجب أن تستمر بمشوارها للنهاية، توقف قليلا تاركا رأس قضيبه بداخل شرجها وهو يقول لها معلش إستحملي شوية، وبدأ يحرك رأس قضيبه بخفة دخولا وخروجا فشعرت شهيرة بأن عضلة شرجها لا وجود له وأن شرجها قد صار نفقا لقضيب كمال، كان قضيب كمال يتسلل مدخلا أكثر في كل دفعة من دفعاته حتي شعر بأن شرج الفتاه قد صار أوسع من كسها الصغير فمال بجسده ليضع يديه فوق شفتاها لكيلا تصدر صوتا يفضحهما معا ثم دفع بما تبقي من قضيبه بداخل أمعاء شهيرة دفعة واحدة، تلوت شهيرة من شدة الألم وتحمل كمال عضتها المؤلمة ليده التي تكتم أنفاسها بينما كان القضيب قد وصل لمنتهاه بداخلها وإلتصقت الخصيتان بين فلقتيها، ثبت كمال علي ذلك الوضع حتي هدأت أنفاس شهيرة ليرفع يده فقالت شهيرة بهمس حتموتني ... حرام عليك فتقتني، فقال لها كمال أول مرة صعبة شوية ... معلش، ومال ثانية بلعق حلماتها الوردية بينما بدأت شهيرة تشعر بذلك الإنتصاب الموجود بأحشائها وبشرجها الذي صار يدخل قبضة يد كاملة فبدأت تشعر بالمتعة بعدما قل الشعور بالألم وبدأت تؤتي شهوتها حتي بدون حركة من كمال فكانت سوائلها تسيل من بين اشفارها لتصل لشرجها مباشرة، بدأ كمال بدفع قضيبه بداخل شهيرة دفعات متتالية بينما تعبت شهيرة من إحصاء عدد مرات وصولها لنشوتها وذلك القضيب الضخم يرج كافة أحشائها بضرباته، كان كمال يخرج قضيبه خارجا ويعيد تعبئة أمعائها به من جديد وقد صار شرجها متقبلا لكل حركات كمال الذي دفعه بقوة وشعر بيدي شهيرة وقد قبضت علي خصيتاه بعنف فأصدر فحيحا وهو يفرغ مائه بداخل أمعائها بينما ألصقه بها بشدة أثناء قذفه ولم ترحم هي بيضاته فكانت تعاقبهما بفركهما شديدا بحلم فلقتيها أصوات انفاس لاهثة هي كانت كل ما يصدر منهما بعد ذلك المجهود بينما كانت لا تزال سيقان شهيرة مرفوعة فوق كتفي كمال وهو منكفئ بوجهه بين ثدياها، في تلك اللحظة فتح باب الغرفة ودخلت نورا وهي تحمل صينية الشاي ورأت مشهدهما بينما كانت تغلق الباب مسرعة، فخاف كمال وسحب قضيبه بسرعة من شرج شهيرة التي صدر صوتا من عاليا شرجها نتيجه لدفع الهواء المتواصل بأمعائها اثناء حركة كمال، لم يتمالك ثلاثتهم نفسهم من ذلك الصوت فضحكوا بصوت عالي لتضع نورا الشاي على المنضدة وتغادر الحجرة وهي تضحك بينما تغلق الباب خلفها قال كمال لشهيرة طيبة قوي خدامتكم دي، فردت شهيرة صاحبتي قوي ... وبنحكي كل حاجة لبعض، فقال لها كمال يعني هي عارفة كل اللي بيحصل بيننا، فأومأت شهيرة موافقة عل ما قال بينما فكر كمال بأنه يستطيع يوما أن يجمع بينهما ليضاجعهما سويا ولكنه لم يقل شيئا لشهيرة خرج كمال مغادرا بعدما أسكت تلك الأصوات التي كان يخرجها شرج شهيرة بعدة دفعات أخري من قضيبه ومزيدا من منيه الحار بأمعائها لتدخل لها شهيرة مسرعة بعد ذلك تطالبها بأن تحكي لها ما حدث ولكن شهيرة قالت لها أحكيلك إيه بس ... ما إنتي شفتي كل حاجة، فمدت شهيرة يدها تتحسس شرجها ثم أعادتها وهي تصرخ وتخفي وجهها بكفيها فمدت نورا يدها لتجد الشرج يدخل ثلاثة أصابع سويا بدون ألم لبنما وجدت مني كمال الذي لم يزل ساخنا يبلل شرجها فأسرعت تغلق باب الحجرة لتقلب شهيرة علي وجهها وتفتح فلقتيها تلعق مني كمال من بين فلقتيها وقد هالها منظر شرجها بعدما كان منذ يوما واحدا لا يدخل إصبع يد وقد أصبح الأن مستعدا لأي قضيب
للأمانه "منقول"