الراشق
05-16-2014, 08:17 PM
جارنا اللى فوق مننا كان اتجوز بقاله سنة بس ما كنتش حضرت فرحه لانى كنت مشغول فى الامتحانات والمذاكرة
ما كنتش شفت مراته لفترة طويلة جدا ، لكن فى يوم وانا راجع البيت لقيتها بتسيق السلم مع بنت الجيران اللى كنت بانام معاها وكانت الجلابية بتاعتها قصيرة وموطبة وبزازها الاتنين باينين من الجلابية ، هى وشها ما كانش حلو قوى بس كان فيه اغراء وسكس بيقولولك تعالى احضنى ودخله الوقت اللى انت عايزه
بعد ما عديت عليهم واحنا على السلم سمعت البنت الصغيرة بتقولها ده مدحت ساكن فى الدور التانى
الست دى كان فيها شوية مياصة وما كنتش منتيه لها الا لما لاحظت أنها بدأت تلمح لى بس كنت عايز أتاكد انها عايزانى
فى يوم لقيتها نازلة وبتخبط علينا ، فتحتلها ، لقيتها لابسة جلابية قصيرة شوية وفاتحة كل زراير الجلابية ونص بزازها باينين وكانت طيازها كبيرة ورجليها يعنى ممكن تقول معقولة
نزلت بتسألنى على ايه ، عندكم شطاطة سلف ؟
- نعم ؟
- شطاطة
انا بلمت وعنيا سرحت على بزازها
امى كانت فى المطبخ وسمعاها بتسأل على الشطاطة ، قالتلى يعنى علية كبريت
رحت داخل المطبخ اديتلها علبة كبريت وعنيا ما نزلتش من على بزازها وانا بجد سرحت قوى وكان نفسى لو امى مش هنا وكنت اعرف اكلمها وادخلها الشقة
مرة تانية لقيتها نازلة بتسأل على شوية سبرتو تولع البابور
امى ما كانتش موجودة وفرحت انها نزلت فى اللحظة المناسبة ودخلت اجيبلها ازازة السبرتو
قلت لها انتى تأمرى ازازة السبرتو بحالها اهيه
راحت ضاحكة وقالت حاخد منها شوية وحاجيبهالك تانى
كانت نازلة بجلابية وبرضه كانت فاتحة كل زراير صدرها ونص بزازها باينين
قلتلها طب هو انتى اسمك ايه
- هناء
- عاشت الاسامى
وفضلت دقيقتين اكلمها على عتبة السلم
وقلتلها طب اتفضلى شوية ما فيش حد جوه
قالتلى بس كنت عايزة اعرف انتو توزيع شقتكو ازاى
احنا كنا واخدين شقتين فاتحينهم على بعض
قلتلها طب تعالى وكانت مكسوفة شوية بس اتحايلت عليها ودخلت
قفلت باب الشقة وبقينا لوحدنا فى الشقة دخلت وشفت طيزها حلوة معقولة مش كبيرة قوى لكن كويسة وروحت حاطط ايديا على وسطها على خفيف ما اتكلمتش ورحت مدخلها موريها القوض واخر قوضة كانت قوضتى
قالتلى شقتكم حلوة قوى وقوضتك حلوة ، لما دخلنا أوضتى تحسيسى على جسمها زاد ويقيت انزل احسس عل طيزها وادخل صوابعى وراها لكن هى ما كانش لها اى تعليق كأنى مش باعمل حاجة
قلت لها اه قوضة حلوة لكن يا خسارة باجى انام على السرير ما بلاقيش حد ينام معايا يونسنى ، راجت ضاحكة وقالتلى ليه ، ما انت حتبقى تتجوز وتلاقى مراتك تبقى تنام معاك
قلتلها طب ودلوقت انا مش قادر ومحتاج انسانة جميلة وحلوة احدها فى حضنى وانام معاها وبقيت حاطط ايديا الاتنين على وسطها
ضحكت وقالت لى انت مستعجل قوى مش تصبر ، قلت لها انا صابر بقالى كتير ونفسى بقى مش قادر ، وبعدين قعدت على السرير وسألتنى عن الكتب اللى حاططها على الترابيزة بتاعتى قلتلها دى كتب الكلية ، بس انا كنت باحسس على وسطها وطلعت شوية على بزها
انا حسست على بزها ولقيتها حتسيح وسكتت ، وانا كمان سكت وابتدى حبنا ، احنا كنا قاعدين على حرف السرير ، كنت باحسس على بزها وقربت منها ابوسها ، بصراحة كنت خبير فى البوس من وانا عندى سبع سنين
بقيت ابوسها من رقبتها وايدى على بزها وبعدين ابوس خدودها ، ووصلت لشفايفها ، كانت مليانة وواضح ان جوزها ما كانش بيحبها قوى وكانت بتدور على الحب والجنس
بقيت ابوسها وهى مسترخية تماما وحاسس انها نفسها فى اكتر من كده وانى اخدها فى حضنى ، نيمتها على السرير وبقيت ابوسها وامسك بزازها وابوسهم ورفعتلها الجلابية وانا جنب منها ونمت عليها وبقيت احك زبى على كسها وهى لابسة الكلوت
الكلوت كان كبير قوى زى الشورت ، قلعتلها الشورت ولاحطت ان كسها كبير وكان ما فيهوش ولا شعرة
بقيت احسس على كسها بشويش وهدوء وهى مستسلمة وابوسها شوية والحس رقبتها شوية وراحت مغمضة عنيها وايديها بتحسس على ضهرى
نزلت لتحت لكسها الكبير وبقيت الحسه وكان طعمه جميل وانام عليها تانى واحك زيبى ولما وقف جامد رحت فاتح رجليها ورافعهم لفوق ومسكت زيبى ودخلته
كانت اول ست فى حياتى ، قبل كده عملت مع بنات كتير من فوق الكس من غير ما ادخله ، ورغم انهم كانوا اجمل منها بكتير ، بس بصراحة دخول الزب فى الكس راحة تانية خالص ، هو الجنس الحقيقى فعلا ، طعم تانى غير العادة السرية والحك من بره بس ، الكس من جوه بيبقى مزفلط فيه مادة لزجة تخلينى احس بمتعة اكبر ، ده غير انى حسيت انها محتاجة جدا للجنس لانها بقت تقفل برجليها جامد على زيبى
وانا نايم عليها اطلعه وادخله حوالى ربع ساعة لغاية ما بدأت اشعر باللذة فى جسمى كله واتنفضت ونزلتهم جوه كسها وقعدت جنبها ابوسها
بعد حوالى خمس دقايق واحنا بنبوس بعض بقى نفسى ادخله جواها تانى ، رحت دخلت زيبى فى كسها تانى والمرة دى نزلتهم بعد مدة اكبر وهى جاتلها رعشة زى الرعشة بتاعتنا بالضبط ، ونزلتهم وهديت اخيرا وراحت داخلة الحمام متشطفة ولبست هدومها
كنت عايز اقابلها تانى لانها ريحتنى وحاسس انها بتحب الجنس جدا وانا كمان حسيت انها كانت سعيدة معايا واتفقنا ان الوقت اللى ما يكونش حد موجود فيه فى شقتى او شقتها يروح للتانى يقوله
وكانت علاقة جميلة جدا واستمرت سنين
ةياريت الإضافات للحريم بس وخصوصا الحريم الكبير متزوجات ومطلقات وارامل
[email protected]
ما كنتش شفت مراته لفترة طويلة جدا ، لكن فى يوم وانا راجع البيت لقيتها بتسيق السلم مع بنت الجيران اللى كنت بانام معاها وكانت الجلابية بتاعتها قصيرة وموطبة وبزازها الاتنين باينين من الجلابية ، هى وشها ما كانش حلو قوى بس كان فيه اغراء وسكس بيقولولك تعالى احضنى ودخله الوقت اللى انت عايزه
بعد ما عديت عليهم واحنا على السلم سمعت البنت الصغيرة بتقولها ده مدحت ساكن فى الدور التانى
الست دى كان فيها شوية مياصة وما كنتش منتيه لها الا لما لاحظت أنها بدأت تلمح لى بس كنت عايز أتاكد انها عايزانى
فى يوم لقيتها نازلة وبتخبط علينا ، فتحتلها ، لقيتها لابسة جلابية قصيرة شوية وفاتحة كل زراير الجلابية ونص بزازها باينين وكانت طيازها كبيرة ورجليها يعنى ممكن تقول معقولة
نزلت بتسألنى على ايه ، عندكم شطاطة سلف ؟
- نعم ؟
- شطاطة
انا بلمت وعنيا سرحت على بزازها
امى كانت فى المطبخ وسمعاها بتسأل على الشطاطة ، قالتلى يعنى علية كبريت
رحت داخل المطبخ اديتلها علبة كبريت وعنيا ما نزلتش من على بزازها وانا بجد سرحت قوى وكان نفسى لو امى مش هنا وكنت اعرف اكلمها وادخلها الشقة
مرة تانية لقيتها نازلة بتسأل على شوية سبرتو تولع البابور
امى ما كانتش موجودة وفرحت انها نزلت فى اللحظة المناسبة ودخلت اجيبلها ازازة السبرتو
قلت لها انتى تأمرى ازازة السبرتو بحالها اهيه
راحت ضاحكة وقالت حاخد منها شوية وحاجيبهالك تانى
كانت نازلة بجلابية وبرضه كانت فاتحة كل زراير صدرها ونص بزازها باينين
قلتلها طب هو انتى اسمك ايه
- هناء
- عاشت الاسامى
وفضلت دقيقتين اكلمها على عتبة السلم
وقلتلها طب اتفضلى شوية ما فيش حد جوه
قالتلى بس كنت عايزة اعرف انتو توزيع شقتكو ازاى
احنا كنا واخدين شقتين فاتحينهم على بعض
قلتلها طب تعالى وكانت مكسوفة شوية بس اتحايلت عليها ودخلت
قفلت باب الشقة وبقينا لوحدنا فى الشقة دخلت وشفت طيزها حلوة معقولة مش كبيرة قوى لكن كويسة وروحت حاطط ايديا على وسطها على خفيف ما اتكلمتش ورحت مدخلها موريها القوض واخر قوضة كانت قوضتى
قالتلى شقتكم حلوة قوى وقوضتك حلوة ، لما دخلنا أوضتى تحسيسى على جسمها زاد ويقيت انزل احسس عل طيزها وادخل صوابعى وراها لكن هى ما كانش لها اى تعليق كأنى مش باعمل حاجة
قلت لها اه قوضة حلوة لكن يا خسارة باجى انام على السرير ما بلاقيش حد ينام معايا يونسنى ، راجت ضاحكة وقالتلى ليه ، ما انت حتبقى تتجوز وتلاقى مراتك تبقى تنام معاك
قلتلها طب ودلوقت انا مش قادر ومحتاج انسانة جميلة وحلوة احدها فى حضنى وانام معاها وبقيت حاطط ايديا الاتنين على وسطها
ضحكت وقالت لى انت مستعجل قوى مش تصبر ، قلت لها انا صابر بقالى كتير ونفسى بقى مش قادر ، وبعدين قعدت على السرير وسألتنى عن الكتب اللى حاططها على الترابيزة بتاعتى قلتلها دى كتب الكلية ، بس انا كنت باحسس على وسطها وطلعت شوية على بزها
انا حسست على بزها ولقيتها حتسيح وسكتت ، وانا كمان سكت وابتدى حبنا ، احنا كنا قاعدين على حرف السرير ، كنت باحسس على بزها وقربت منها ابوسها ، بصراحة كنت خبير فى البوس من وانا عندى سبع سنين
بقيت ابوسها من رقبتها وايدى على بزها وبعدين ابوس خدودها ، ووصلت لشفايفها ، كانت مليانة وواضح ان جوزها ما كانش بيحبها قوى وكانت بتدور على الحب والجنس
بقيت ابوسها وهى مسترخية تماما وحاسس انها نفسها فى اكتر من كده وانى اخدها فى حضنى ، نيمتها على السرير وبقيت ابوسها وامسك بزازها وابوسهم ورفعتلها الجلابية وانا جنب منها ونمت عليها وبقيت احك زبى على كسها وهى لابسة الكلوت
الكلوت كان كبير قوى زى الشورت ، قلعتلها الشورت ولاحطت ان كسها كبير وكان ما فيهوش ولا شعرة
بقيت احسس على كسها بشويش وهدوء وهى مستسلمة وابوسها شوية والحس رقبتها شوية وراحت مغمضة عنيها وايديها بتحسس على ضهرى
نزلت لتحت لكسها الكبير وبقيت الحسه وكان طعمه جميل وانام عليها تانى واحك زيبى ولما وقف جامد رحت فاتح رجليها ورافعهم لفوق ومسكت زيبى ودخلته
كانت اول ست فى حياتى ، قبل كده عملت مع بنات كتير من فوق الكس من غير ما ادخله ، ورغم انهم كانوا اجمل منها بكتير ، بس بصراحة دخول الزب فى الكس راحة تانية خالص ، هو الجنس الحقيقى فعلا ، طعم تانى غير العادة السرية والحك من بره بس ، الكس من جوه بيبقى مزفلط فيه مادة لزجة تخلينى احس بمتعة اكبر ، ده غير انى حسيت انها محتاجة جدا للجنس لانها بقت تقفل برجليها جامد على زيبى
وانا نايم عليها اطلعه وادخله حوالى ربع ساعة لغاية ما بدأت اشعر باللذة فى جسمى كله واتنفضت ونزلتهم جوه كسها وقعدت جنبها ابوسها
بعد حوالى خمس دقايق واحنا بنبوس بعض بقى نفسى ادخله جواها تانى ، رحت دخلت زيبى فى كسها تانى والمرة دى نزلتهم بعد مدة اكبر وهى جاتلها رعشة زى الرعشة بتاعتنا بالضبط ، ونزلتهم وهديت اخيرا وراحت داخلة الحمام متشطفة ولبست هدومها
كنت عايز اقابلها تانى لانها ريحتنى وحاسس انها بتحب الجنس جدا وانا كمان حسيت انها كانت سعيدة معايا واتفقنا ان الوقت اللى ما يكونش حد موجود فيه فى شقتى او شقتها يروح للتانى يقوله
وكانت علاقة جميلة جدا واستمرت سنين
ةياريت الإضافات للحريم بس وخصوصا الحريم الكبير متزوجات ومطلقات وارامل
[email protected]