نارى منك
05-10-2014, 08:02 PM
لست ادري من الوم نفسي ام حماتي بعد ما وصلنا لهذه المرحله واصبحت اعربها اكثرمن زوجها واصبح طيزها حمامي الدي لاابول
الا به ليست بذلك الحسن ولم تشدني من البدايه بس لما غلظت وكبر طيزها احسيت انها صارت احسن ولكن لم اهتم الا شوي بطيزها وكلما ركزت عليه شدني اكثر,
وعمتي هي من اتاح لي فرصه اركز بكل شي في طيزها لأنها كانت دائما لما اكون هناك تضل تبتس قدامي طول الوقت بسبب ومن غير سبب وما تستحي حتى من عمي اوبناتها فتبتس امام الكل وطيزها امامي انا فاجد نفسي لما اروح هناك اجد نفسي اغلب الوقت اواجه طيزها ولا اشوف وجهها الا لما اصل اوامشي فبدات اركز على الطيز خاصة وطيزعمتي من الحجم العملاق وتحس لما تواجهه انه يتكلم من روعة الاهتزازات وانا احفظ واسجل واتخيل خاصةً وهي تلبس ثياب خفيفه تبدي اكثر مماتستر فكيف لما تبتس بهذا الطيز العملاق فينفتح الشرخ بوضوح ولما ادقق ارى جبلين ينفصلان ويتكون شق كبيريشد الانتباه ولما تقف من بتاستها وتلتحم الضفتان تبلع داخل الشرخ اغلب اللباس الذي يغطي طيزها فيحدد قحرها وشرخهاوتصير اكثر اغراء ةاثاره من العاريه خاصه وهذا الثوب المأسور بطيزها لن يتحرر الا اذا بتست وتسير وتجي وطيزها يهتز ويتكلم وكأنه الف جزء منفصل وانا اتأمل واقارن طيزها مع الاطياز الاخرى التي اعرفها زهي بحجم مقارب سواء اطيازالمشاهير او المعارف واتخيل كيف الحمى بداخل طيز ها فكيف لو اعربها او انحش طيزها فاصبحت مدمن وهي تشجعني بتماديها اكثر واحس انها تستمتع لما تشوفني وانا مركزمع طيزها اكاد اكله فتتفنن وتتمخنث اكثرلتقول لي بوضوح انا قاصده جاهزه وانااقاوم زبي ورغبتي وبصعوبه امنع نفسي من القفز واقتحام هذا الجبل امامي وتدمير هذا الطيز بلا رحمة ولازالت الصوره امامي وهي بذلك الروب الأحمر الخفيف اساسا هو روب نوم خفيف احمر ولااصق بطيزها بكل وضوح سرنا نودعها وهي عتسافرمصر وسبقتني للديوان وانا وراها ب20سم وفجأه بتست امامي تماما وهي واثقه بأني ساصدم طيزها وامسكت نفسي باخر لحظه لان المدام ورانا وعتفهم غلط فوقفت قفاها وظلت مبتسة عدة دقائق وكأنها تشيل غرض من الأرض ولازال منظر طيزها وهي مبتسه وطيزها مفروش امامي يهزني لليوم جلسنا وحدنا والمدام سارت تشوف علا وحماتي تجابرني وهي تسير وتجي بطيزها الذي لا يهدء كأن بركان يثور داخله وقامت ترد على التلفون وقوزت قواز وكأنها تخرا وطبعا اشتد الروب الخفيف وحدد معالم طيزها اكثر وبكل وضوح لدرجة ان الشرخ تحدد وتخيلت اني استطعت تميييز الخزق وهو بارز وماقدرت امنع نفسي من مديدي لزبي وبلا شعور امسكه وانا ارى هذا الطيز قدامي واثناء انهماكي بملاعبة زبي لفتت عمتي باتجاهي بسرعة وشافتني الاعب زبي بوضوح وانا سرحان اشوف طيزها وامسك زبي وماانتبهت وشلت يدي من زبي الا وقد تبسمت ولفت وجهها بالاتجاه الاخر تخليني اكمل متعتي ولما ادت الموز من الدرج وانا وراها وبتست كمان بل ورفعت مستوى احد رجليها بحيث اشتد الروب ولملم وحدد طيزها بوضوح تام وحتى خزق طيزها اصبح واضح ورغم ان عملية سحب الموز ممكن تتم بسرعه بس هي طولت بالعاني وانا وراها امق هدا الطيز والاعجب والاجمل ان طيزها يتحرك فلاحظت كيف كانت قحرتيها تنقبض وتنبسط تلتحم وتنفصل بسرعة تامة وبحركات متعمدة وصار لدي يقين ان عمتي ممحونة وتشتيني اطفي لها الابنة كان لهيبي يشتد وانا ارى حركات طيزها وهي تسير وتجي وتبت سوانا هايج بغير الدرى وماعاد اقدر اسيطر على نفسي ولولا وجودعمي بغرفه مجاوره كنت طرت فوق طيزها طيران وتماسكت ورهطت مرتين بالسياره وانا اتذكرطيز امة الخالق وبدءت اخطط وادبر للوصول لذلك الطيز وصممت انا اعربها وانفض طيزها مها كان الثمن ومهما كانت الوسيله وفعلا بدءت الخطوات لعراب طيز عمتي امة الخالق ذات الطيز العملاق الذي يهتز لما تمشي لما يقوم زب الجاهل , وبديت اقوي علاقتي بها واتملق لها اكثر واتقرب اكثرولاحظت ان طيز عمتي توسع وكبروانها غلظت بصوره سريعه حتى ان حجم طيزها الذي احفظه جيدا وابعاد جسمها وطيزها التي لا اغلط بها ابدا كانت تتغير من اسبوع لاخر وانا امستغرب واقول يمكن ان عمي بيزيد عراب طيزها لما فلخه وما الومه ماحد يصبرعلى طيز بهذه الروع هواي واحد يقدر يوصله لا بد انه ينفضه نفض المهم ان طيزها زاد روعه وصارت رغبتي لا تقاوم ولابد اعربها فسرت يوم عندها قلت امقها زي ا لعاده وابوسها وارهط وارويها زبي وامشي بس لما وصلت شفت انها رجعت شباب او تهيأ لي هذا فوجهها اصبح صافي وزاد جمالها والاهم هو أن طيزها تضخم بشكل مش معقول المهم سلمت وبوستها بوسه سريعه بوجهها وهي طبعا استقبلتني براس الدرج وبعد السلام مشت قدامي للغرفه وعيني على طيزها فشفت شيء لايوصف وغابه من اللذه والمحنه لاتحتمل وهي ماشيه بخفه وغنج ودلال وقحرها تتراقص بشكل يجعللك تقفز فوقها قفزوانا ملبق وراها لا يفصلني عنها الا 30 سم فلووقفت لحث الالتحام والصدامبالغرفه جلسنا نتكلم وانا منذهل من التغير السريع بمعالم جسمها ومثار بسبب غنجها ومخنثتها وقحبها الواضح اللذيذ وبدءت اكلمها عن حبها ومعزتها واني اتمنى اخدمها ولو بعيوني وليتها تتمنى ونظراتي تفصح عن معنى كلامي ونظرتها توحي بانها تفهم ما اعني واقصد وقامت تدي لي ماء ولما قامت كان طيزها قد ابتلع سروالهاوروبها بين قحرها بدرجه كبيره وواضحه ولم يخرج من طيزها حتى مع حركتها السريعه وكان المنضر مذهل ولا يحتمل واحسيت اني سانهار امام كل هذا الضغط المتواصل من طيز عمتي امة الخالق ورجعت حطت لي الماء وطبعا اقتربت مني قوي بحيث انها لما لفت احسيت ان طيزها بمتناول يدي واني استطيع ام=شمه والمذهل ان طيزها لا زال محتجز لملابسها بداخله وهممت ان امسكه الا انها مشت وتراجعت شويه ثم قامت تدي لي بيبسي وانا اقول ما به داعي يا عمه الا انها صممت وتحركت وطيزها معها وهو محتجز لثيابها وانا تحركت وراها احاول امنعها وعملت نفسي اني اسقط واتكحول واقع الارض وقد حسبت المسافه تمام وهي قدامي فتشبثت بها وامسكتها من خصرها واندفعت بوجهي نحو طيزها بقوه وسرعه وانا مش مصدق فقد دخل راسي اووجهي طيزها
واحسيت اني اصدم ريش نعام فقد امتص طيزها الصدمه بسرعه واحسيت بنعومه لم اعرفها من قبل وركزت فغرست وجهي بين قحرها ومرغته بشرخهابقوه وهي تقول انا طحست قلت ايوه ياعمه لولاش كنت تضررت قوي قالت سهل وانا لا ازال ماسك لها وغارس وجهي بطيزها وسكتنا لبرهه ويالت عتقوم او ما قدرت قلت لا اقوم الان بس انا مفتهن هنا وضحكت ولم تعلق هي وانا اقوم مشيت بفمي على قحرها بسرعه وبست بوسه خفيفه ثم عضيتها عضه اقوى وواضحه وفلتها فهربت بغنج ودلال وهي تضحك وكدت الحقها بس قلت اهدي اشوف رد فعلها ورجعت وزبي قايم وضحكنا وقمت امشي فمشت قدامي تودعني ووانا غيني على طيزها وزبي قدامي عمود ونزلت الدرج وانا وراها والدرج ضيقه وانا احاول ان ازاحمها ازيد احصل لي حضنه اونخده بس ولنا سفال الدرج وقالت عتدي لي من المخزن الصغير بسفال الدرج جبن لباسل وطبعا الدخول هذا المخزن يحتاج ان تبتس ولا تدخله الا وهي مبتسه ونصفها داخل المخزن ونصفها خارجه لانه صغير بالفراغ تحت الدرج ومعنى هذا انها عتبتس قدامي وانااواجه طيزها لوحدي وهي باحلى بتاسه وما بتشوفش والاهم انها شبه محتجزه فما تقدرتهرب او تتحرر بسهوله فيما لو حاولت ذلك وهي فرصتي لاعبر لها عن حبي بطريقه اقوى ويعبر لها زبي عن رغباته بها وبطيزها وفعلا بتست وافترش الطيز الضخم وانا اقدم واخاف وارجع وطولت هي بلا سبب فاحسيت انها دعوه او اختبار وطيزها مفروش وشاغل حيز كبير واحسيت انه يحجب عني الرؤيه فما عدت ارى غي طيز عمتي امة الخالق الذي يحجب الشمس بهذاالوضع وزادت الاهتزازت الخفيفه التي يتميز بها طيزها وهي تجادم وتغلق وتفتح قحرها بشكل متواصل وسريع واندفعت لا شعوريا امسكتها بيد من خصرها ويد من كتفها بحجه انها قد زيدت الهدايا واقول جمايلش يا عمه ما اعرف اردهن يكفي وهي تقول لاجل باسل وزادت قوه الجه واللباقه قفاها واحسيت ان زبي يغوص بطيزها المفروش المفتوح المخنوث واحسيت ان زبي لو كان قايم قوي كان عربتها من ورا الثياب استمرينا هكذا لفتره بسيطه بس من لذتها احسيت انها اروع لحظة مخنثه بالعمر وعمتي لا تعترض او تنسحب فخزيت انا وانسحبت ووقفت عمتي وكلانا لا يعرف ما يقول واحسيت انها تريدالمبادره مني لاعربها لان دورها انتهى فقد اغرتني وقام زبي وسلمتني طيزها احجفه مرتين وكلما احجفها تستسلم بهدوء وتسلم نفسها اكمل باقى القصة اضغط هنا (/>
الا به ليست بذلك الحسن ولم تشدني من البدايه بس لما غلظت وكبر طيزها احسيت انها صارت احسن ولكن لم اهتم الا شوي بطيزها وكلما ركزت عليه شدني اكثر,
وعمتي هي من اتاح لي فرصه اركز بكل شي في طيزها لأنها كانت دائما لما اكون هناك تضل تبتس قدامي طول الوقت بسبب ومن غير سبب وما تستحي حتى من عمي اوبناتها فتبتس امام الكل وطيزها امامي انا فاجد نفسي لما اروح هناك اجد نفسي اغلب الوقت اواجه طيزها ولا اشوف وجهها الا لما اصل اوامشي فبدات اركز على الطيز خاصة وطيزعمتي من الحجم العملاق وتحس لما تواجهه انه يتكلم من روعة الاهتزازات وانا احفظ واسجل واتخيل خاصةً وهي تلبس ثياب خفيفه تبدي اكثر مماتستر فكيف لما تبتس بهذا الطيز العملاق فينفتح الشرخ بوضوح ولما ادقق ارى جبلين ينفصلان ويتكون شق كبيريشد الانتباه ولما تقف من بتاستها وتلتحم الضفتان تبلع داخل الشرخ اغلب اللباس الذي يغطي طيزها فيحدد قحرها وشرخهاوتصير اكثر اغراء ةاثاره من العاريه خاصه وهذا الثوب المأسور بطيزها لن يتحرر الا اذا بتست وتسير وتجي وطيزها يهتز ويتكلم وكأنه الف جزء منفصل وانا اتأمل واقارن طيزها مع الاطياز الاخرى التي اعرفها زهي بحجم مقارب سواء اطيازالمشاهير او المعارف واتخيل كيف الحمى بداخل طيز ها فكيف لو اعربها او انحش طيزها فاصبحت مدمن وهي تشجعني بتماديها اكثر واحس انها تستمتع لما تشوفني وانا مركزمع طيزها اكاد اكله فتتفنن وتتمخنث اكثرلتقول لي بوضوح انا قاصده جاهزه وانااقاوم زبي ورغبتي وبصعوبه امنع نفسي من القفز واقتحام هذا الجبل امامي وتدمير هذا الطيز بلا رحمة ولازالت الصوره امامي وهي بذلك الروب الأحمر الخفيف اساسا هو روب نوم خفيف احمر ولااصق بطيزها بكل وضوح سرنا نودعها وهي عتسافرمصر وسبقتني للديوان وانا وراها ب20سم وفجأه بتست امامي تماما وهي واثقه بأني ساصدم طيزها وامسكت نفسي باخر لحظه لان المدام ورانا وعتفهم غلط فوقفت قفاها وظلت مبتسة عدة دقائق وكأنها تشيل غرض من الأرض ولازال منظر طيزها وهي مبتسه وطيزها مفروش امامي يهزني لليوم جلسنا وحدنا والمدام سارت تشوف علا وحماتي تجابرني وهي تسير وتجي بطيزها الذي لا يهدء كأن بركان يثور داخله وقامت ترد على التلفون وقوزت قواز وكأنها تخرا وطبعا اشتد الروب الخفيف وحدد معالم طيزها اكثر وبكل وضوح لدرجة ان الشرخ تحدد وتخيلت اني استطعت تميييز الخزق وهو بارز وماقدرت امنع نفسي من مديدي لزبي وبلا شعور امسكه وانا ارى هذا الطيز قدامي واثناء انهماكي بملاعبة زبي لفتت عمتي باتجاهي بسرعة وشافتني الاعب زبي بوضوح وانا سرحان اشوف طيزها وامسك زبي وماانتبهت وشلت يدي من زبي الا وقد تبسمت ولفت وجهها بالاتجاه الاخر تخليني اكمل متعتي ولما ادت الموز من الدرج وانا وراها وبتست كمان بل ورفعت مستوى احد رجليها بحيث اشتد الروب ولملم وحدد طيزها بوضوح تام وحتى خزق طيزها اصبح واضح ورغم ان عملية سحب الموز ممكن تتم بسرعه بس هي طولت بالعاني وانا وراها امق هدا الطيز والاعجب والاجمل ان طيزها يتحرك فلاحظت كيف كانت قحرتيها تنقبض وتنبسط تلتحم وتنفصل بسرعة تامة وبحركات متعمدة وصار لدي يقين ان عمتي ممحونة وتشتيني اطفي لها الابنة كان لهيبي يشتد وانا ارى حركات طيزها وهي تسير وتجي وتبت سوانا هايج بغير الدرى وماعاد اقدر اسيطر على نفسي ولولا وجودعمي بغرفه مجاوره كنت طرت فوق طيزها طيران وتماسكت ورهطت مرتين بالسياره وانا اتذكرطيز امة الخالق وبدءت اخطط وادبر للوصول لذلك الطيز وصممت انا اعربها وانفض طيزها مها كان الثمن ومهما كانت الوسيله وفعلا بدءت الخطوات لعراب طيز عمتي امة الخالق ذات الطيز العملاق الذي يهتز لما تمشي لما يقوم زب الجاهل , وبديت اقوي علاقتي بها واتملق لها اكثر واتقرب اكثرولاحظت ان طيز عمتي توسع وكبروانها غلظت بصوره سريعه حتى ان حجم طيزها الذي احفظه جيدا وابعاد جسمها وطيزها التي لا اغلط بها ابدا كانت تتغير من اسبوع لاخر وانا امستغرب واقول يمكن ان عمي بيزيد عراب طيزها لما فلخه وما الومه ماحد يصبرعلى طيز بهذه الروع هواي واحد يقدر يوصله لا بد انه ينفضه نفض المهم ان طيزها زاد روعه وصارت رغبتي لا تقاوم ولابد اعربها فسرت يوم عندها قلت امقها زي ا لعاده وابوسها وارهط وارويها زبي وامشي بس لما وصلت شفت انها رجعت شباب او تهيأ لي هذا فوجهها اصبح صافي وزاد جمالها والاهم هو أن طيزها تضخم بشكل مش معقول المهم سلمت وبوستها بوسه سريعه بوجهها وهي طبعا استقبلتني براس الدرج وبعد السلام مشت قدامي للغرفه وعيني على طيزها فشفت شيء لايوصف وغابه من اللذه والمحنه لاتحتمل وهي ماشيه بخفه وغنج ودلال وقحرها تتراقص بشكل يجعللك تقفز فوقها قفزوانا ملبق وراها لا يفصلني عنها الا 30 سم فلووقفت لحث الالتحام والصدامبالغرفه جلسنا نتكلم وانا منذهل من التغير السريع بمعالم جسمها ومثار بسبب غنجها ومخنثتها وقحبها الواضح اللذيذ وبدءت اكلمها عن حبها ومعزتها واني اتمنى اخدمها ولو بعيوني وليتها تتمنى ونظراتي تفصح عن معنى كلامي ونظرتها توحي بانها تفهم ما اعني واقصد وقامت تدي لي ماء ولما قامت كان طيزها قد ابتلع سروالهاوروبها بين قحرها بدرجه كبيره وواضحه ولم يخرج من طيزها حتى مع حركتها السريعه وكان المنضر مذهل ولا يحتمل واحسيت اني سانهار امام كل هذا الضغط المتواصل من طيز عمتي امة الخالق ورجعت حطت لي الماء وطبعا اقتربت مني قوي بحيث انها لما لفت احسيت ان طيزها بمتناول يدي واني استطيع ام=شمه والمذهل ان طيزها لا زال محتجز لملابسها بداخله وهممت ان امسكه الا انها مشت وتراجعت شويه ثم قامت تدي لي بيبسي وانا اقول ما به داعي يا عمه الا انها صممت وتحركت وطيزها معها وهو محتجز لثيابها وانا تحركت وراها احاول امنعها وعملت نفسي اني اسقط واتكحول واقع الارض وقد حسبت المسافه تمام وهي قدامي فتشبثت بها وامسكتها من خصرها واندفعت بوجهي نحو طيزها بقوه وسرعه وانا مش مصدق فقد دخل راسي اووجهي طيزها
واحسيت اني اصدم ريش نعام فقد امتص طيزها الصدمه بسرعه واحسيت بنعومه لم اعرفها من قبل وركزت فغرست وجهي بين قحرها ومرغته بشرخهابقوه وهي تقول انا طحست قلت ايوه ياعمه لولاش كنت تضررت قوي قالت سهل وانا لا ازال ماسك لها وغارس وجهي بطيزها وسكتنا لبرهه ويالت عتقوم او ما قدرت قلت لا اقوم الان بس انا مفتهن هنا وضحكت ولم تعلق هي وانا اقوم مشيت بفمي على قحرها بسرعه وبست بوسه خفيفه ثم عضيتها عضه اقوى وواضحه وفلتها فهربت بغنج ودلال وهي تضحك وكدت الحقها بس قلت اهدي اشوف رد فعلها ورجعت وزبي قايم وضحكنا وقمت امشي فمشت قدامي تودعني ووانا غيني على طيزها وزبي قدامي عمود ونزلت الدرج وانا وراها والدرج ضيقه وانا احاول ان ازاحمها ازيد احصل لي حضنه اونخده بس ولنا سفال الدرج وقالت عتدي لي من المخزن الصغير بسفال الدرج جبن لباسل وطبعا الدخول هذا المخزن يحتاج ان تبتس ولا تدخله الا وهي مبتسه ونصفها داخل المخزن ونصفها خارجه لانه صغير بالفراغ تحت الدرج ومعنى هذا انها عتبتس قدامي وانااواجه طيزها لوحدي وهي باحلى بتاسه وما بتشوفش والاهم انها شبه محتجزه فما تقدرتهرب او تتحرر بسهوله فيما لو حاولت ذلك وهي فرصتي لاعبر لها عن حبي بطريقه اقوى ويعبر لها زبي عن رغباته بها وبطيزها وفعلا بتست وافترش الطيز الضخم وانا اقدم واخاف وارجع وطولت هي بلا سبب فاحسيت انها دعوه او اختبار وطيزها مفروش وشاغل حيز كبير واحسيت انه يحجب عني الرؤيه فما عدت ارى غي طيز عمتي امة الخالق الذي يحجب الشمس بهذاالوضع وزادت الاهتزازت الخفيفه التي يتميز بها طيزها وهي تجادم وتغلق وتفتح قحرها بشكل متواصل وسريع واندفعت لا شعوريا امسكتها بيد من خصرها ويد من كتفها بحجه انها قد زيدت الهدايا واقول جمايلش يا عمه ما اعرف اردهن يكفي وهي تقول لاجل باسل وزادت قوه الجه واللباقه قفاها واحسيت ان زبي يغوص بطيزها المفروش المفتوح المخنوث واحسيت ان زبي لو كان قايم قوي كان عربتها من ورا الثياب استمرينا هكذا لفتره بسيطه بس من لذتها احسيت انها اروع لحظة مخنثه بالعمر وعمتي لا تعترض او تنسحب فخزيت انا وانسحبت ووقفت عمتي وكلانا لا يعرف ما يقول واحسيت انها تريدالمبادره مني لاعربها لان دورها انتهى فقد اغرتني وقام زبي وسلمتني طيزها احجفه مرتين وكلما احجفها تستسلم بهدوء وتسلم نفسها اكمل باقى القصة اضغط هنا (/>
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021