سمسم الحبوب
02-27-2019, 01:38 AM
هذه القصة واقعية فهى بدأت عندما كنت صبى فى المرحلة الاعدادية فمظهرى كان يميل الى الانوثة فصوتى رقيق وجسمى ملفوف مثل جسم البنات ولم ينبت لي سوى بعض الشعرات حول زبرى والذى كان صغير الحجم وكان وجهى ناعملم تنبت به شعرة لا فى الشنب ولا فى الذقن وكما قلت كنت جميل جدا و جسمي متل اجسام البنات خالي من الشعر واملس ناعم . و لم اكن اعرف عن الجنس اي شيء حتى ان زملائى بالمدرسة كانوا يسخرون مني عندما يتكلمون عن الكس و الزبر و اللبن وانا كنت اخجل من كلامهم ولم اكن عشت قصة حب مع البنات مثل ما كانوا يتحدثون عن حبهم للبنات ولكن كنت اميل الى زملائى الذكور اكثر من زميلاتى البنات وكنت اعيش في عائلة متوسطة الحال وكان فى كل صيف نأتى برجل لكي ينجد لنا المراتب القطن والمفروشات وكان يستغرف اسبوع كامل فى عمله الذى كان فى سطوح المنزل وكان يعمل بمفرده وكوني الصبي بالبيت فلقد كان مطلوب مني ان انقل له الفطور والغداء وارى اذا كان بحاجة لاي شيء لاحضره له كنت كثيرا ما اجلس معه واراقبه يعمل حتى صرت مفتونا بعضلاته وحركات جسمه وهو يعمل مع ان عمره كان فى الأريعين ولكنه قوي البنية . وكانت مهمتي محصورة بتزويده بالفطور و وجبة الغداء و هو كان يعمل دوما على السطوح وذات يوم وهو يعمل و الظاهر انه كان تعبان قليلا فلم يسمعني وانا احضر له الفطور والشاي . و وصلت الى السطوح ووجدته مسلتقي على ضهره وهو يلبس جلباب فرفع جلبابه من ارتفاع درجة الحرارة وظهر بالشورت وكان من النوع الكتان الابيض وكان واسع وكان مستلقي ويضع رجل على رجل مما جعلني ارى بوضوح زبره ولكن مفاجاتي كانت فى حجم زبره الذى كان ضخم وطويل ولونه الأسمر وكان منتصب تماما ولا ادرى وقتها لما كان منتصبا ولكن بعد ذلك عرفت انه رأى من السطوح احدى الجارات بقميص النوم و انا بحياتي لم ارى منظرا مماثلا وظل هذا المنظر لمدة دقائق معدودة وانا اتأمله حتى لاحظ وجودي وبحركة سريعة غير وضعيته واعتدل لكي لا ارى زبره ولكنه احس باني رايته و اني مستغرب ولحظتها تمنيت أن يدخل هذا الزبر فى طيزى كانت اول مرة احلم ان يحتضنى هذا الرجل.
واراد ان يحكى معى فقال لى عندكم جيران حلوة يوقفوا الزبر فقلت له عمو زبرك كتير كبير وطويل اشمعنى انا زبرى صغير ووجدت الرجل عرق وذهل من سؤالى فقال لى علشان انا رجل كبير ومتزوج وعندى اولاد مثلك فقلت له يعنى انت زبرك دا كله بيدخل فى مراتك فقال ايوه فقلت له ازاى فقال زبرى بينتصب وادخله فى كس مراتى وانزل لبن فيها فقلت له اشمعنى الكس بس يعنى ممكن تنيك مراتك فى طيزها فقال انا نفسى لكن ام العيال مش بتوافق حسيت و هو يكلمنى زبره رجع منتصب ورفع جلبابه كأنه عمود فلاحظ اننى انظر الى زبره بكثره وانا مستغرب فقالى لى تعالى اعلمك ازاى تكبر زبرك فعلمني اني اذا لعبت بزبرى شويه يصبح كبير فقلت له ازاى فرفع جلبابه ومسك زبره كأنه يضرب عشرة فقال زى كده وعندما فعل ذلك وجدت جسدى يرتعش من هول زبره الكبير فقال وبعدين تدخله فى كس مراتك لغاية ما تنزل لبن فى كسها ووجدته فجأة مد يديه على صدرى وقال وانت بتنيك فى مراتك لما تكبر تلعب فى حلمات بزازها زى كده ولم يلاحظ انه عندما مسك حلاماتى ان اعصابى ارتخت بسرعة ووجدت لذة لقد شعرت بها انا ولكنه لم يلاحظ ذلك على بسبب تركيزه فى انهيعلمنى كيف افعل مع مراتى عندما اتزوج فقال لى اقترب منى اكثر حتى اعلمك فمد يديه وخلع بنطلون بيجامتى فوجدنى البس كلوت احمر فلاحظت انه ثار عندما رأى لون الكلوت وتدارك امره فمسك زبرى فلم يستطع من صغره فأدار نفسه ونظر الى طيزى فوجدها مدورة وكبيرة وبيضاء فوجدته يضمنى من الخلف واحسسته بزبره يلامس طيزى فقال لى فى اذنى انت تعرف ان طيزك حلوة جدا وكبيرة جدا وبيضاء فلم اعرف ماذا اقول له فسكت وصمت واكمل خلع بنطلونى بكامله فقال لى ايه رأيك ح امص طيزك حتلاحظ ان زبرك بيكبر من المتعة فقلت له افعل ما تشاء انا نفسى زبرى يكبر زى زبرك ورفعنى على سرير موجود فى السطوح وقال لى نام على بطنك وحسيت انه يقبل طيزى ويفشخها حتى يظهر خرم طيزى ويلحسها بجنون وانا كنت مستسلم و مبسوط لاني اريد ان يكبر زبرى كما قال ووجدت ان زبرى انتصب بعض الشئ ولكنه مازال فى حجمه ولكن من اللحس فى طيزى اثرت ووجدت زبرى يقزف اول لبن يخرج من زبرى فقلت له ياعمو انا طلعت لبن من زبرى فقال لى استرخ وح تنزل تانى ونظرت من خلفى فوجد عمو زبره انتصب كالعمود ووضع لعابه على زبره ووضع بعضا منه فى طيزى ووجدت زبره يمر على طيزى ذهابا وايابا وانا بين شعور الخوف والاستمتاع فقد كنت خائف من كبر زبره ليدخله فى طيزى ويعورنى واصرخ وظل يلعب فى طيزى بزبره وادخل رأسه فقط فنزلت لبن تانى مرة وشعرت برعشة لذيذة فقال لى انبسطت هزيت براسي وقلت له ايوه فقال لى خلينى انا اتبسط زى ما انت اتبسطت فوجدته قبنى على ظهرى ووضع زبره فى بقى وقال لى مصه وعلمنى كيف امص زبره وكان زبره يملأ بقى ولا استطيع مص كل زبره ووجدت زبره ينتفض فى بقى ويقذف فى بقى بلبن ساخن وكثير جدا حتى ملأ بقى عن آخره فقال لى ابلعه علشان ينزل فى بطنك ويكبر زبرك فبلعته وكان ساخن جدا .
حسيت بنار بجسمي وقال لى اوعى تخبر احدا باللى عملناه فقلت له اكيد و نزلت للبيت وكنت افكر فى الذى حدث وتاني يوم صعدت له السطوح لكى اناوله الفطارووجدته مستنيني على نار فقال لى سيبك من الفطار انا مستنيك على نار علشان نعمل زى امبارح فقلن له وانا مستنى على نار فقال لى طيب انا مستنى على نار علشان ح اعمل لك حاجة جديدة ح تحبها اكتر وسألنى انت مستنى على نار ليه فقلت له علشان احس بالشعور الذى احسسته امس فقد كانت الرعشة جميلة جدا فقال سوف اكررها لك لكن بطريقة افضل فقال لى البس ده فقلت له ما هذا فقال كلوت حريمى من كلوتات مراتى فألبسنى الكلوت الأحمر الحريمى وفعل مثل ما فعل امس مص طيزى ومصيت زبره لكن الجديد انه اخرج من علبه دهان بدل لعابه فدهن زبره بها ووضع كمية دهان كثيره فى خرمة طيزى ورفعنى على السرير وجعلنى فى وضع السجود ومص مرة اخرى فى طيزى وهو واقف على الأرض وانا على السرير ساجد ونظرت خلفى فوجدت زبره اصبح كالصاروخ وفرش فى طيزى ذهابا وايابا حتى وجدت طيزى تفتح له نفسها فصوب زبره على فتحة طيزى وادخله تدريجيا حتى ادخله نصفه واحسست بزبره فى طيزى وكتمت صرخة من صعوبة دخول زبره وكبره فى طيزى حتى شعرت ان طيزى ح تنفجر من ضخم زبره واكمل فى دخول زبره حتى ادخله كله وانا اتلوى وارتعش تحته واقول له كفاية ياعمو بيوجع وشعرت بانه لم يسمعنى فهو فى عالم آخر وظل يدخل ويخرج زبره فى طيزى وانا فى قمة المتعة والألم ولم يهدأ عمو الا عندما احسست باللبن الساخن فى طيزى فهدأ ونام فوقى وزبره مازال فى طيزى وعندما هدأت اعصابه اخرج زبره من طيزى تدريجيا وتمنيت ان يظل مدة اطول فى طيزى فاخرج زبره وقال لى لقد فتحت طيزك شاهد قطرات الدم على زبرى فقلت له الدم ده من طيزى ياعمو فقال اه علشان انت اول مرة تتناك طيزك اتفتحت فقلت له يعنى انا بقيت زى مراتك فقال لى ايوه واحسن من مراتى انا ادمنتك ومش ح اقدر اسيبك خالص بكرة نعمل تانى وانا ح ابطئ فى شغلى علشان استمر معاك فترة طويلة امتعك وتمتعنى.
وظل عمو ينيكنى فى طيزى يوميا وما يرتاحش الا لما لبنه ينزله فى طيزى وقد ادمنت زبر عمو حتى استمر معى ينيكنى مدة شهر حتى انهى من عمله وهو نادم من انتهاء عمله فقلت له ياعمو انا مش ح اقدر استغنى عنك شوف لى حل علشان اشوفك بعد ما خلصت شغلك عندنا فقال لى وانا اتعودت عليك وادمنتك لكن مش ح ينفع اجيبك بيتى لانى متزوج ورحل عمو وانا بحبم بزبره ومشتاق ليوم من ايامه ودائما اتذكره لانه اول شخص يفتحنى وينزل لبنه فى طيزى.
انتهت القصة وشكرا على طول صبركم معى...
واراد ان يحكى معى فقال لى عندكم جيران حلوة يوقفوا الزبر فقلت له عمو زبرك كتير كبير وطويل اشمعنى انا زبرى صغير ووجدت الرجل عرق وذهل من سؤالى فقال لى علشان انا رجل كبير ومتزوج وعندى اولاد مثلك فقلت له يعنى انت زبرك دا كله بيدخل فى مراتك فقال ايوه فقلت له ازاى فقال زبرى بينتصب وادخله فى كس مراتى وانزل لبن فيها فقلت له اشمعنى الكس بس يعنى ممكن تنيك مراتك فى طيزها فقال انا نفسى لكن ام العيال مش بتوافق حسيت و هو يكلمنى زبره رجع منتصب ورفع جلبابه كأنه عمود فلاحظ اننى انظر الى زبره بكثره وانا مستغرب فقالى لى تعالى اعلمك ازاى تكبر زبرك فعلمني اني اذا لعبت بزبرى شويه يصبح كبير فقلت له ازاى فرفع جلبابه ومسك زبره كأنه يضرب عشرة فقال زى كده وعندما فعل ذلك وجدت جسدى يرتعش من هول زبره الكبير فقال وبعدين تدخله فى كس مراتك لغاية ما تنزل لبن فى كسها ووجدته فجأة مد يديه على صدرى وقال وانت بتنيك فى مراتك لما تكبر تلعب فى حلمات بزازها زى كده ولم يلاحظ انه عندما مسك حلاماتى ان اعصابى ارتخت بسرعة ووجدت لذة لقد شعرت بها انا ولكنه لم يلاحظ ذلك على بسبب تركيزه فى انهيعلمنى كيف افعل مع مراتى عندما اتزوج فقال لى اقترب منى اكثر حتى اعلمك فمد يديه وخلع بنطلون بيجامتى فوجدنى البس كلوت احمر فلاحظت انه ثار عندما رأى لون الكلوت وتدارك امره فمسك زبرى فلم يستطع من صغره فأدار نفسه ونظر الى طيزى فوجدها مدورة وكبيرة وبيضاء فوجدته يضمنى من الخلف واحسسته بزبره يلامس طيزى فقال لى فى اذنى انت تعرف ان طيزك حلوة جدا وكبيرة جدا وبيضاء فلم اعرف ماذا اقول له فسكت وصمت واكمل خلع بنطلونى بكامله فقال لى ايه رأيك ح امص طيزك حتلاحظ ان زبرك بيكبر من المتعة فقلت له افعل ما تشاء انا نفسى زبرى يكبر زى زبرك ورفعنى على سرير موجود فى السطوح وقال لى نام على بطنك وحسيت انه يقبل طيزى ويفشخها حتى يظهر خرم طيزى ويلحسها بجنون وانا كنت مستسلم و مبسوط لاني اريد ان يكبر زبرى كما قال ووجدت ان زبرى انتصب بعض الشئ ولكنه مازال فى حجمه ولكن من اللحس فى طيزى اثرت ووجدت زبرى يقزف اول لبن يخرج من زبرى فقلت له ياعمو انا طلعت لبن من زبرى فقال لى استرخ وح تنزل تانى ونظرت من خلفى فوجد عمو زبره انتصب كالعمود ووضع لعابه على زبره ووضع بعضا منه فى طيزى ووجدت زبره يمر على طيزى ذهابا وايابا وانا بين شعور الخوف والاستمتاع فقد كنت خائف من كبر زبره ليدخله فى طيزى ويعورنى واصرخ وظل يلعب فى طيزى بزبره وادخل رأسه فقط فنزلت لبن تانى مرة وشعرت برعشة لذيذة فقال لى انبسطت هزيت براسي وقلت له ايوه فقال لى خلينى انا اتبسط زى ما انت اتبسطت فوجدته قبنى على ظهرى ووضع زبره فى بقى وقال لى مصه وعلمنى كيف امص زبره وكان زبره يملأ بقى ولا استطيع مص كل زبره ووجدت زبره ينتفض فى بقى ويقذف فى بقى بلبن ساخن وكثير جدا حتى ملأ بقى عن آخره فقال لى ابلعه علشان ينزل فى بطنك ويكبر زبرك فبلعته وكان ساخن جدا .
حسيت بنار بجسمي وقال لى اوعى تخبر احدا باللى عملناه فقلت له اكيد و نزلت للبيت وكنت افكر فى الذى حدث وتاني يوم صعدت له السطوح لكى اناوله الفطارووجدته مستنيني على نار فقال لى سيبك من الفطار انا مستنيك على نار علشان نعمل زى امبارح فقلن له وانا مستنى على نار فقال لى طيب انا مستنى على نار علشان ح اعمل لك حاجة جديدة ح تحبها اكتر وسألنى انت مستنى على نار ليه فقلت له علشان احس بالشعور الذى احسسته امس فقد كانت الرعشة جميلة جدا فقال سوف اكررها لك لكن بطريقة افضل فقال لى البس ده فقلت له ما هذا فقال كلوت حريمى من كلوتات مراتى فألبسنى الكلوت الأحمر الحريمى وفعل مثل ما فعل امس مص طيزى ومصيت زبره لكن الجديد انه اخرج من علبه دهان بدل لعابه فدهن زبره بها ووضع كمية دهان كثيره فى خرمة طيزى ورفعنى على السرير وجعلنى فى وضع السجود ومص مرة اخرى فى طيزى وهو واقف على الأرض وانا على السرير ساجد ونظرت خلفى فوجدت زبره اصبح كالصاروخ وفرش فى طيزى ذهابا وايابا حتى وجدت طيزى تفتح له نفسها فصوب زبره على فتحة طيزى وادخله تدريجيا حتى ادخله نصفه واحسست بزبره فى طيزى وكتمت صرخة من صعوبة دخول زبره وكبره فى طيزى حتى شعرت ان طيزى ح تنفجر من ضخم زبره واكمل فى دخول زبره حتى ادخله كله وانا اتلوى وارتعش تحته واقول له كفاية ياعمو بيوجع وشعرت بانه لم يسمعنى فهو فى عالم آخر وظل يدخل ويخرج زبره فى طيزى وانا فى قمة المتعة والألم ولم يهدأ عمو الا عندما احسست باللبن الساخن فى طيزى فهدأ ونام فوقى وزبره مازال فى طيزى وعندما هدأت اعصابه اخرج زبره من طيزى تدريجيا وتمنيت ان يظل مدة اطول فى طيزى فاخرج زبره وقال لى لقد فتحت طيزك شاهد قطرات الدم على زبرى فقلت له الدم ده من طيزى ياعمو فقال اه علشان انت اول مرة تتناك طيزك اتفتحت فقلت له يعنى انا بقيت زى مراتك فقال لى ايوه واحسن من مراتى انا ادمنتك ومش ح اقدر اسيبك خالص بكرة نعمل تانى وانا ح ابطئ فى شغلى علشان استمر معاك فترة طويلة امتعك وتمتعنى.
وظل عمو ينيكنى فى طيزى يوميا وما يرتاحش الا لما لبنه ينزله فى طيزى وقد ادمنت زبر عمو حتى استمر معى ينيكنى مدة شهر حتى انهى من عمله وهو نادم من انتهاء عمله فقلت له ياعمو انا مش ح اقدر استغنى عنك شوف لى حل علشان اشوفك بعد ما خلصت شغلك عندنا فقال لى وانا اتعودت عليك وادمنتك لكن مش ح ينفع اجيبك بيتى لانى متزوج ورحل عمو وانا بحبم بزبره ومشتاق ليوم من ايامه ودائما اتذكره لانه اول شخص يفتحنى وينزل لبنه فى طيزى.
انتهت القصة وشكرا على طول صبركم معى...