رافت
05-04-2014, 11:52 AM
كانت تجربتي مع الجنس الشرجي عندما كنت أتابع دراستي في السلك الإعدادي وأنا في السنة الخامسة من عمري حيت كنت أنا و زميلاتي نستوقف السيارات الخاصة لتقلنا إلى القرية التي نسكنها و نتفادى سيارة الأجرة من أجل توفير النقود, وذات مرة كنت وحدي عندما استوقفت سيارة خاصة وطلبت من صاحبها أن يقلني إلى القرية فابتسم في وجهي وأشار علي بالصعود إلى السيارة وأثناء الطريق قال لي انه سبق أن أوصلني صحبة بعض زميلاتي في الدراسة فأجبته أنني لا أتذكر .قال أنه يمر يوميا من هذا الطريق وأنه يمكنني أن أنتظره ليقلني إلى القرية, لذا كنت أختلق الأعذار لزميلاتي حتى أتخلف عنهن وأركب السيارة وحدي لأن سيارة هذا الرجل واسمه سلمان لا تتسع لنا جميعا.
وفي إحدى المرات بينما نحن على الطريق وضع يده على فخدي وهو يبتسم في وجهي و قال لي: هل سبق لك أن مارست الجنس؟ فقلت في نفسي ربما يريد اغتصابي فتجمدت في مكاني ولم أعرف ماذا افعل من هول الصدمة وكنت خائفة ان يغتصبني لان مابين المدينة التي أدرس فيها و قريتي التي أسكن فيها ليس هناك سوى الأراضي الفلاحية الشاسعة وبعض المنازل المتباعدة , قال لا تخافين فأنا أسألك فقط، ورفع يده عن فخدي وساد الصمت في السيارة وعند اقترابنا من القرية طلب مني المسامحة على ما صدر منه لكن، لم أرد عليه ، وحين وصلنا قال أرجوا أن تنس ما حدث كأن شيئا لم يحدث
وفي الليل عندما هممت بالنوم أخذت أفكر في ما حدث فهذه أول مرة يتجرأ فيه رجل بلمس فخدي بدافع الشهوة وكنت أتساءل هل أتفادى الكوب معه أم أستمر. وفي اليوم التالي قررت انتظاره كالعادة ,فلما أتى ابتسم كعادته وطلب مني الصعود إلى السيارة وفي الطريق بدأ يسألني الدراسة وعن الأهل كمن يريد أن يكسب ثقتي من جديد ومع مرور الأيام بدأ يحكي لي نكتا مسلية تدور حول الجنس في بعض الأحيان وأحيانا أرد عليه بنكت مماثلة .
لقد تمكن من كسر حاجز الحشمة الذي كانت بيننا وذات مرة سألني من جديد هل سبق لكي أن مارست الجنس, قلت له لا فأنا بنت بكر ولا يمكن أن أسمح لنفسي بأن أفقد عذريتي لأنها أغلى ما أملك, فابتسم وقال: يا غبية ليس بالضرورة أن تفقد عذريتك لممارسة الجنس فهناك عدة طرق لإشباع الرغبة الجنسية دون المساس بالبكرة, قلت له كيف ؟ فانحرف بالسيارة إلى طريق صغير بين الحقول وقال سأريك تجربة صغيرة و سترين.قلت في نفسي انه يؤيد أن يغتصبني لأن المكان خلاء فأخذت أتوسل إليه قال لا تخافي لن يصيبك مكروه .رفع تنورتي و أدخل يده بين سرتي و سروالي وبدأ يتحسس بظري وانا أطلب منه أن يكف و يتركني لحالي لكنه يتجاهل استعطافي له ويقول في كل مرة لا تخافي ثم أدخل يده الثانية يتحسس بها نهودي ويقول بعض الكلام المعسول من قبيل ,كم أنت حسنة الملمس, ثم ما لبث أن تجاوبت مع مداعبته لفرجي حتى أني أحسست بنشوة غريبة لم يسبق لي أن أحسست بها قبل أن أحس بالنشوة الكبرى ,قال أرأيت لقد أشبعت رغبتك الجنسية ومع ذالك مازلت عذراء ثم شغل محرك سيارته وتابعنا المسير
أعاد معي الكرة عدة مرات وفي أحد المرات طلب مني أن أصاحبه إلى بيت يكتريه في المدينة فرفضت قال انه لن يؤذيني فلو أراد أن يفعل بي شيئا لفعل في السيارة وإنما يريد أن يفعل ما يفعله بي دائما لأن في المنزل سنأخذ راحتنا، بعدها وافقت و جعلنا يوم السبت كموعد. أقنعت والدتي بأنني سأذهب إلى الإعدادية من أجل الدروس الإضافية لأننا تأخرنا قليلا في المقرر
وفي اليوم المعلوم ذهبت معه إلى منزل في إحدى الأحياء الشعبية في المدينة وحين دخلنا أحضر لي كوبا من العصير وبداءنا نتبادل أطراف الحديث بعدها طلب مني خلع ملابسي رفضت في الأول ثم اقنعني بعد ذالك، وأخذ يداعب كل جزء من جسمي ثم أخذ يلحس فرجي بلسانه ، وقال مارأيك ان أمارس معك من الخلف لأنك عذراء وقال إنه شيء عادي و أن كل الفتيات يفعلن ذالك حفاظا على بكرتهن وطلب مني أن أدهب إلى المرحاض لأفرغ ما في معيي الغليظ قلت إني لا أحس برغبة في التغيط فأتى بفزلين يستعمل لترطيب الأيدي فدهن به فتحة مؤخرتي وبدأ يدخل أصبعه شيئا فشيئا ثم أصبعين ،سألته لماذا أصابعه بذل قضيبه قال حتي تتسع فتحتي لاستعاب قضيبه ثم أدخل سبابته اليمنى واليسرى واخذ يباعد بينهما، ثم نزع ثيابه وطلب مني أن أكون في وضعية السجود لكن أن أضع صدري على الأرض ويداي الى الوراء لأباعد بهما بين نصفي مؤخرتي فقبض زبه (قضيبه) المنتصب يمرره على الفتحة ثم دفع به إلى الداخل برفق لكن ما أن أدخل راسه حتى أحسست بألم شديد فاندفعت إلى الأمام وتحررت من زبه .أراد أن يحاول الكرة فرفضت لأنه مؤلم جدا فقال إن ذالك بسبب عدم تعاوني إذ أنه يتوجب علي أن أكون مسترخية وغير متشنجة حتى يدخل بسلاسة أخذ يترجاني فانصعت لطلبه، طلب مني أن أنام على بطني وأن أضع وسادة كانت في البيت تحت بطني وذلك لتبرز مؤخرتي ،وضع قضيبه على الفتحة من جديد بعد أن دهنه جيدا بالفازلين وبدأ يدفع بكل رفق ليدخل رأس زبه في دبري وكنت أحاول أن أجعل فتحتي متسعة حتى يدخله دون ألم كما قال لي وما ان أدخل الرأس حتى ضمني جيدا كي لا أتمكن من الإفلات كما في السابق ونزل علي بكل ثقله فأدخل زبه كله فصرخت من شدة الألم ،توسلت إليه بأن ينزعه لكنه قال لي أن أصبر وسيزول الألم بعد قليل وبعد أن سكن الألم قليلا أخذ يخرجه برفق حتى إذا أشرف على الخروج أدخله مرة أخرى وبعد أن كرر ذلك بضع مرات أحسست أن كري(مؤخرتي) قد اتسعت ولم أعد أحس بأي ألم فأخذ يداعب فرجي ويدخل زبه و يخرجه بسرعة أكبر، أخذت أتأوه من الشبق حتى أحسست بالرعشة الكبرى أخرج مني قضيبه وأمرني أن أكون في وضعية السجود ففعلت فأعاد إدخال زبه من جديد وامسكني من خصري وأخد يمخضني مخضا ثم شدني إليه شدا مدخلا زبه كله في كري حتى أحسست أن لو بإمكانه أن يدخل خصيتيه لفعل، ولم يتحرك حتى أحسست بزبه ينتفخ قبل أن أحس بشيء دافئ داخل مؤخرتي، لقد قذف في شرجي كمية كبيرة من مائه.
لقد كانت تجربتي الأولى مع الجنس ولكن لم تكن الأخيرة فقد عاودت الممارسة مع سلمان ثم مع شباب آخرين خاصة بعد ذهابي إلى الجامعة فأصبحت فنانة في ممارسة الجنس الشرجي ومع كثرة ممارستي للجنس إلا أنني تمكنت من الحفاظ على عذريتي كل هذه السنوات حتى تزوجت من شاب وقد مضى الآن على زوجنا حوالي عامين وزوجي هذا معتدل القامة والبنية لكن الشيء الغير عادي فيه هو قضيبه، فقد رأيت كثيرا من زبور ( قضيب) الرجال لكن لم أرى قط مثله فقد كان طويلا جدا (أكثر من 24 سم ) وغليظ جدا إذ أن محيطه يزيد عن5 سم، خاصة وأني ضعيفة البنية قصيرة القامة إلا أن مؤخرتي بارزة نوعا ما ولكن لا اتحمله كله فكان لا يدخله كله إذ أنه يلامس قعر مهبلي قبل أن يدخل كله وكان كثيرا ما يؤلمني، لذا نادرا ما كنت أستمتع بالجنس معه كباقي النساء و أزواجهن ،و ذات مرة كان زوجي يغازلني كالعادة أخذ يداعب فتحة شرجي ثم حاول إدخال أصبعه في شرجي ليرى ردة فعلي وكنت لا أٍيد أن أصده لأنني أعشق الجماع الشرجي ثم قال هل يمكنك النوم على بطنك فسألته لماذا قال إنه يريد أن يجرب معي الجنس من الدبر قلت في نفسي إن منعته هذه المرة فلن يتجرأ مرة أخرى فوافقت ظنا مني أن الممارسة من الشرج ستكون أفضل من الفرج فطلبت منه أن يدخله بلطف لأنني أعرف في قرارة نفتسي أن مؤخرتي لم تتسع لمثل هذا الزب من قبل، أجاب أنه يعرف كيف يجعل مؤخرتي تتسع لزب حمار، اخذ مادة لزجة اشتراها من الصيدلية خاصة بممارسة الجنس ووضعها على فتحتي أخذ يدخل أصبعه ثم أصبعين، ثم أدخل سبابته اليمنى واليسرى واخذ يباعد بينهما حتى خشيت أن يمزق مؤخرتي بعدها أنامني على ظهري ورفع ركبتاي إلى عند صدري إلى أن اتخذت شكل حرف الكاف في وسط الكلمة فدهن زبه بالمادة اللزجة و هم بإدخال قضيبه في دبري فأدخل رأسه فقط لأنه أقل ضخامة ولم يتمكن من إدخال الباقي لأنه ضخم جدا وكنت امسك نصفي مؤخرتي بكل قوة لجعل الفتحة أكثر اتساعا وهو يحول أن يدفعه بقوة حتى أحس أنه سيمزق فتحتي ومع ذلك لم يدخل سوى الرأس
ولما يئس اكتفى بإدخال و إخراج الرأس فقط حتى قام بالقذف فقام وغسل زبه بماء بارد فانكمش وأصبح صغيرا مقارنة مع حجمه عندا يكون منتصبا وقال أنه سيحاول إدخاله قبل الانتصاب وفعلا أدخله وهو غير منتصب، ولم يكن يحتاج قضيبه أن يكون منتصبا حتى يدخل لأن شرجي أصبح كالمغارة وبدأ يغزلني من فأحسست بزبه ينتفخ داخل أحشائي وعندما اكتمل انتصابه شعرت أن ثقبه شرجي ستتمزق
أراد ان يحرك قضيبه دخولا و خروجا فشعرت كأن خنجرا يمزق مؤخرتي كما أحسست بزبه يلامس جدار معيي الغليظ وكنت أتصبب عرقا من شدّة الألم ،فأخرج حوالي 6أو 7سم من زبه ودهنها لعل ذلك يقلل من ألمي، وأدخله كله فتألمت ألما مبرحا، توسلت إليه أن ينزعه مني فرفض ،واستمر في إدخاله وإخراجه لم أتحمل فبدأت بالبكاء حتى قام بالقذف ولكن لم يخرج زبه من كري(شرجي) لنه يعلم إن أخرجه فلن أدعه يدخله من جديد
لقد فقد قضيبه انتصابه بعد القذف فأحسست بشيء من الراحة لكنه أخد يداعب جسدي من جديد فقلت له أنني لا أستطيع التحمل أكثر، فقال إنه لن يخرج زبره حتى يتأكد أن فتحتي قد اتسعت فانتصب قضيبه من جديد وقام يدخله ويخرجه حتى ما عدت أحس بذلك الألم الشديد فأخرجه كله وعاد بإدخاله وأنا أحس به يلامس معيي في الداخل حتى قذف للمرة الثالثة
أحسست برغبة في التغيط فدخلت المرحاض لأفرغ ما في أمعائي فوضعت كمية كبيرة من منيه ممزوج بالدماء، ثم عدت ونمت بجانبه فأخذ يشكرني ويقول لي هذه أول مرة في حياتي أدخل فيها زبي كله، وقال أنه يتوجب علينا أن نعيد الكرة عدة مرات حتى تحافظ سوءتي على اتساعها
يقينا على هذه الحالة لأكثر من أسبوع فلم أعد أشعر بالألم عند فتحة الدبر فقد اتسعت، ولكن أتألم عندما يدخله كله ويلامس جدار معيي الغليظ وفرح زوجي كثيرا لأنه أصبح يدخل قضيبه كله كما يشاء إلا أن فرحته لم تدم طويلا إذ أنني لم أعد أتحكم في فتحة شرجي فلم أعد أتحكم في خروج الريح بل حتى الغائط فذهبنا إلى طبيبة، فكانت الطامة الكبرى لقد أخبرتني أني مصابة بما يسمى الشرخ الشرجي وبالتهاب حاد في المستقيم نتيجة القضيب الذي يحتك باستمرار مع جدار المستقيم مما جعل البكتريا التي تكون عادة في المستقيم تهاجم جدار المستقيم وهذه البكتريا مقاومة لكل المضادات الحيوية المعروفة حاليا. لقد أصبحت مريضة من شرجي مند ذلك وقد مضى علي 6 أشهر وما زلت لم أتـماثل للشفاء فحذاري من الزب الغليظ
وفي إحدى المرات بينما نحن على الطريق وضع يده على فخدي وهو يبتسم في وجهي و قال لي: هل سبق لك أن مارست الجنس؟ فقلت في نفسي ربما يريد اغتصابي فتجمدت في مكاني ولم أعرف ماذا افعل من هول الصدمة وكنت خائفة ان يغتصبني لان مابين المدينة التي أدرس فيها و قريتي التي أسكن فيها ليس هناك سوى الأراضي الفلاحية الشاسعة وبعض المنازل المتباعدة , قال لا تخافين فأنا أسألك فقط، ورفع يده عن فخدي وساد الصمت في السيارة وعند اقترابنا من القرية طلب مني المسامحة على ما صدر منه لكن، لم أرد عليه ، وحين وصلنا قال أرجوا أن تنس ما حدث كأن شيئا لم يحدث
وفي الليل عندما هممت بالنوم أخذت أفكر في ما حدث فهذه أول مرة يتجرأ فيه رجل بلمس فخدي بدافع الشهوة وكنت أتساءل هل أتفادى الكوب معه أم أستمر. وفي اليوم التالي قررت انتظاره كالعادة ,فلما أتى ابتسم كعادته وطلب مني الصعود إلى السيارة وفي الطريق بدأ يسألني الدراسة وعن الأهل كمن يريد أن يكسب ثقتي من جديد ومع مرور الأيام بدأ يحكي لي نكتا مسلية تدور حول الجنس في بعض الأحيان وأحيانا أرد عليه بنكت مماثلة .
لقد تمكن من كسر حاجز الحشمة الذي كانت بيننا وذات مرة سألني من جديد هل سبق لكي أن مارست الجنس, قلت له لا فأنا بنت بكر ولا يمكن أن أسمح لنفسي بأن أفقد عذريتي لأنها أغلى ما أملك, فابتسم وقال: يا غبية ليس بالضرورة أن تفقد عذريتك لممارسة الجنس فهناك عدة طرق لإشباع الرغبة الجنسية دون المساس بالبكرة, قلت له كيف ؟ فانحرف بالسيارة إلى طريق صغير بين الحقول وقال سأريك تجربة صغيرة و سترين.قلت في نفسي انه يؤيد أن يغتصبني لأن المكان خلاء فأخذت أتوسل إليه قال لا تخافي لن يصيبك مكروه .رفع تنورتي و أدخل يده بين سرتي و سروالي وبدأ يتحسس بظري وانا أطلب منه أن يكف و يتركني لحالي لكنه يتجاهل استعطافي له ويقول في كل مرة لا تخافي ثم أدخل يده الثانية يتحسس بها نهودي ويقول بعض الكلام المعسول من قبيل ,كم أنت حسنة الملمس, ثم ما لبث أن تجاوبت مع مداعبته لفرجي حتى أني أحسست بنشوة غريبة لم يسبق لي أن أحسست بها قبل أن أحس بالنشوة الكبرى ,قال أرأيت لقد أشبعت رغبتك الجنسية ومع ذالك مازلت عذراء ثم شغل محرك سيارته وتابعنا المسير
أعاد معي الكرة عدة مرات وفي أحد المرات طلب مني أن أصاحبه إلى بيت يكتريه في المدينة فرفضت قال انه لن يؤذيني فلو أراد أن يفعل بي شيئا لفعل في السيارة وإنما يريد أن يفعل ما يفعله بي دائما لأن في المنزل سنأخذ راحتنا، بعدها وافقت و جعلنا يوم السبت كموعد. أقنعت والدتي بأنني سأذهب إلى الإعدادية من أجل الدروس الإضافية لأننا تأخرنا قليلا في المقرر
وفي اليوم المعلوم ذهبت معه إلى منزل في إحدى الأحياء الشعبية في المدينة وحين دخلنا أحضر لي كوبا من العصير وبداءنا نتبادل أطراف الحديث بعدها طلب مني خلع ملابسي رفضت في الأول ثم اقنعني بعد ذالك، وأخذ يداعب كل جزء من جسمي ثم أخذ يلحس فرجي بلسانه ، وقال مارأيك ان أمارس معك من الخلف لأنك عذراء وقال إنه شيء عادي و أن كل الفتيات يفعلن ذالك حفاظا على بكرتهن وطلب مني أن أدهب إلى المرحاض لأفرغ ما في معيي الغليظ قلت إني لا أحس برغبة في التغيط فأتى بفزلين يستعمل لترطيب الأيدي فدهن به فتحة مؤخرتي وبدأ يدخل أصبعه شيئا فشيئا ثم أصبعين ،سألته لماذا أصابعه بذل قضيبه قال حتي تتسع فتحتي لاستعاب قضيبه ثم أدخل سبابته اليمنى واليسرى واخذ يباعد بينهما، ثم نزع ثيابه وطلب مني أن أكون في وضعية السجود لكن أن أضع صدري على الأرض ويداي الى الوراء لأباعد بهما بين نصفي مؤخرتي فقبض زبه (قضيبه) المنتصب يمرره على الفتحة ثم دفع به إلى الداخل برفق لكن ما أن أدخل راسه حتى أحسست بألم شديد فاندفعت إلى الأمام وتحررت من زبه .أراد أن يحاول الكرة فرفضت لأنه مؤلم جدا فقال إن ذالك بسبب عدم تعاوني إذ أنه يتوجب علي أن أكون مسترخية وغير متشنجة حتى يدخل بسلاسة أخذ يترجاني فانصعت لطلبه، طلب مني أن أنام على بطني وأن أضع وسادة كانت في البيت تحت بطني وذلك لتبرز مؤخرتي ،وضع قضيبه على الفتحة من جديد بعد أن دهنه جيدا بالفازلين وبدأ يدفع بكل رفق ليدخل رأس زبه في دبري وكنت أحاول أن أجعل فتحتي متسعة حتى يدخله دون ألم كما قال لي وما ان أدخل الرأس حتى ضمني جيدا كي لا أتمكن من الإفلات كما في السابق ونزل علي بكل ثقله فأدخل زبه كله فصرخت من شدة الألم ،توسلت إليه بأن ينزعه لكنه قال لي أن أصبر وسيزول الألم بعد قليل وبعد أن سكن الألم قليلا أخذ يخرجه برفق حتى إذا أشرف على الخروج أدخله مرة أخرى وبعد أن كرر ذلك بضع مرات أحسست أن كري(مؤخرتي) قد اتسعت ولم أعد أحس بأي ألم فأخذ يداعب فرجي ويدخل زبه و يخرجه بسرعة أكبر، أخذت أتأوه من الشبق حتى أحسست بالرعشة الكبرى أخرج مني قضيبه وأمرني أن أكون في وضعية السجود ففعلت فأعاد إدخال زبه من جديد وامسكني من خصري وأخد يمخضني مخضا ثم شدني إليه شدا مدخلا زبه كله في كري حتى أحسست أن لو بإمكانه أن يدخل خصيتيه لفعل، ولم يتحرك حتى أحسست بزبه ينتفخ قبل أن أحس بشيء دافئ داخل مؤخرتي، لقد قذف في شرجي كمية كبيرة من مائه.
لقد كانت تجربتي الأولى مع الجنس ولكن لم تكن الأخيرة فقد عاودت الممارسة مع سلمان ثم مع شباب آخرين خاصة بعد ذهابي إلى الجامعة فأصبحت فنانة في ممارسة الجنس الشرجي ومع كثرة ممارستي للجنس إلا أنني تمكنت من الحفاظ على عذريتي كل هذه السنوات حتى تزوجت من شاب وقد مضى الآن على زوجنا حوالي عامين وزوجي هذا معتدل القامة والبنية لكن الشيء الغير عادي فيه هو قضيبه، فقد رأيت كثيرا من زبور ( قضيب) الرجال لكن لم أرى قط مثله فقد كان طويلا جدا (أكثر من 24 سم ) وغليظ جدا إذ أن محيطه يزيد عن5 سم، خاصة وأني ضعيفة البنية قصيرة القامة إلا أن مؤخرتي بارزة نوعا ما ولكن لا اتحمله كله فكان لا يدخله كله إذ أنه يلامس قعر مهبلي قبل أن يدخل كله وكان كثيرا ما يؤلمني، لذا نادرا ما كنت أستمتع بالجنس معه كباقي النساء و أزواجهن ،و ذات مرة كان زوجي يغازلني كالعادة أخذ يداعب فتحة شرجي ثم حاول إدخال أصبعه في شرجي ليرى ردة فعلي وكنت لا أٍيد أن أصده لأنني أعشق الجماع الشرجي ثم قال هل يمكنك النوم على بطنك فسألته لماذا قال إنه يريد أن يجرب معي الجنس من الدبر قلت في نفسي إن منعته هذه المرة فلن يتجرأ مرة أخرى فوافقت ظنا مني أن الممارسة من الشرج ستكون أفضل من الفرج فطلبت منه أن يدخله بلطف لأنني أعرف في قرارة نفتسي أن مؤخرتي لم تتسع لمثل هذا الزب من قبل، أجاب أنه يعرف كيف يجعل مؤخرتي تتسع لزب حمار، اخذ مادة لزجة اشتراها من الصيدلية خاصة بممارسة الجنس ووضعها على فتحتي أخذ يدخل أصبعه ثم أصبعين، ثم أدخل سبابته اليمنى واليسرى واخذ يباعد بينهما حتى خشيت أن يمزق مؤخرتي بعدها أنامني على ظهري ورفع ركبتاي إلى عند صدري إلى أن اتخذت شكل حرف الكاف في وسط الكلمة فدهن زبه بالمادة اللزجة و هم بإدخال قضيبه في دبري فأدخل رأسه فقط لأنه أقل ضخامة ولم يتمكن من إدخال الباقي لأنه ضخم جدا وكنت امسك نصفي مؤخرتي بكل قوة لجعل الفتحة أكثر اتساعا وهو يحول أن يدفعه بقوة حتى أحس أنه سيمزق فتحتي ومع ذلك لم يدخل سوى الرأس
ولما يئس اكتفى بإدخال و إخراج الرأس فقط حتى قام بالقذف فقام وغسل زبه بماء بارد فانكمش وأصبح صغيرا مقارنة مع حجمه عندا يكون منتصبا وقال أنه سيحاول إدخاله قبل الانتصاب وفعلا أدخله وهو غير منتصب، ولم يكن يحتاج قضيبه أن يكون منتصبا حتى يدخل لأن شرجي أصبح كالمغارة وبدأ يغزلني من فأحسست بزبه ينتفخ داخل أحشائي وعندما اكتمل انتصابه شعرت أن ثقبه شرجي ستتمزق
أراد ان يحرك قضيبه دخولا و خروجا فشعرت كأن خنجرا يمزق مؤخرتي كما أحسست بزبه يلامس جدار معيي الغليظ وكنت أتصبب عرقا من شدّة الألم ،فأخرج حوالي 6أو 7سم من زبه ودهنها لعل ذلك يقلل من ألمي، وأدخله كله فتألمت ألما مبرحا، توسلت إليه أن ينزعه مني فرفض ،واستمر في إدخاله وإخراجه لم أتحمل فبدأت بالبكاء حتى قام بالقذف ولكن لم يخرج زبه من كري(شرجي) لنه يعلم إن أخرجه فلن أدعه يدخله من جديد
لقد فقد قضيبه انتصابه بعد القذف فأحسست بشيء من الراحة لكنه أخد يداعب جسدي من جديد فقلت له أنني لا أستطيع التحمل أكثر، فقال إنه لن يخرج زبره حتى يتأكد أن فتحتي قد اتسعت فانتصب قضيبه من جديد وقام يدخله ويخرجه حتى ما عدت أحس بذلك الألم الشديد فأخرجه كله وعاد بإدخاله وأنا أحس به يلامس معيي في الداخل حتى قذف للمرة الثالثة
أحسست برغبة في التغيط فدخلت المرحاض لأفرغ ما في أمعائي فوضعت كمية كبيرة من منيه ممزوج بالدماء، ثم عدت ونمت بجانبه فأخذ يشكرني ويقول لي هذه أول مرة في حياتي أدخل فيها زبي كله، وقال أنه يتوجب علينا أن نعيد الكرة عدة مرات حتى تحافظ سوءتي على اتساعها
يقينا على هذه الحالة لأكثر من أسبوع فلم أعد أشعر بالألم عند فتحة الدبر فقد اتسعت، ولكن أتألم عندما يدخله كله ويلامس جدار معيي الغليظ وفرح زوجي كثيرا لأنه أصبح يدخل قضيبه كله كما يشاء إلا أن فرحته لم تدم طويلا إذ أنني لم أعد أتحكم في فتحة شرجي فلم أعد أتحكم في خروج الريح بل حتى الغائط فذهبنا إلى طبيبة، فكانت الطامة الكبرى لقد أخبرتني أني مصابة بما يسمى الشرخ الشرجي وبالتهاب حاد في المستقيم نتيجة القضيب الذي يحتك باستمرار مع جدار المستقيم مما جعل البكتريا التي تكون عادة في المستقيم تهاجم جدار المستقيم وهذه البكتريا مقاومة لكل المضادات الحيوية المعروفة حاليا. لقد أصبحت مريضة من شرجي مند ذلك وقد مضى علي 6 أشهر وما زلت لم أتـماثل للشفاء فحذاري من الزب الغليظ