دخول

عرض كامل الموضوع : تتمة نورة


الحس الكس
04-22-2014, 09:54 PM
كان علي ينظر خلفة تجاه جسد أخته ونورا ساحبة إياه خلفها لتغلق الباب وتتسلل للمطبخ حيث تبعها علي وهو لا يزال مجنون بهياجه وتوتر أعضائه فدخل المطبخ خلف نورا يحتضنها من الخلف ويدفع جسده بمؤخرتها وهي تقول له في همس إيه يا واد ... ما كفاكش إنك جبتهم علي أختك النهاردة، فقال يهمس بآذانها وهو يدخل يده من فستانها يتلمس ثديها لأ يا نورا ... النهاردة هايج هياج مش طبيعي ودفع بنورا علي فراشها وسقط فوقها وهو يتلوي علي جسدهاشعرت شهيرة بإغلاق الباب وخروج نورا وعلي فأسرعت تنزع الغطاء لتري مني أخيها علي جسدها قبلما يجف فجلست وهي تكشف فخذاها وبدأت تفرك مني أخيها علي لحمها بينما وضعت يدها بين أشفارها المهتاجة وتسارع بدلكها وهي في قمة جنونها مما شعرت به وأنفاس أخيها الحارة تكاد تشق شفراتها وهو واضعا لسانه بينهما، لم تتحمل شهيرة ففتحت باب الغرفة وأسرعت لنورا بينما كانت تتوقع أن علي قد ذهب لحجرته بعدما أنزل مائه عليها ولكنها ما أن وصلت لباب المطبخ حتي سمعت بعض الأصوات فإبتعدت مسرعة لتذهب لركنها المظلم فرأت علي وقد رفع ساقي نورا وقضيبه يسلك بمساره المعروف بمهبلها وهو يدفعه بداخلها دفعات شديدة وعنيفة بينما خصيتاه المتدليتان يرتجان أسفله ليصطدما بمؤخرتها في وتيرة ثابتة بينما نورا تحتضنه بشدة وتنشب أظافرها في لحمه ويظهر الاستمتاع الشديد علي ملامح وجهها، كان علي رافعا ساقي نورا عاليا تلك المرة وهو يضمهما سويا فكانت شفراتها مضمومة سويا ويظهر بوضوح شق قضيب علي لتلك الشفرات، ارتكزت شهيرة علي الحائط ورفعت فستانها وبدأت تمارس عادتها السرية وجسدها يحترق فهي لا تعرف كيف تتخلص من شهوتها التي لم تتوقف الأن لمدة يومان منذ أن رأها أخيهاكان علي شديد البأس مع نورا تلك الليلة فقد أنزل علي جسدها مرة ولكنه لم يكتفي بل بدأ ثانية بمضاجعتها ولم ترتوي شهوته وكانت نورا قد أتت شهوتها عدة مرات من شدة إنتصاب قضيبه وهي تقول له زبك خطير النهاردة ... أيوة يا علي ... أيوة ... دوسه جوايا ... أنكته فيا عاوزاك تقطع لي كسي بزبك، وكان علي مهتاجا جدا ويضرب ضرباته بسرعة وعنف حتي فتحت نورا عيناها فرأت شهيرة بمكانها المعتاد فقال لعلي شهيرة أختك، لم ينتفض علي تلك المرة ولكنه ازداد شراسة بداخل نورا فكان يخرج قضيبه تماما من مهبلها ليعيد دفعه من جديد وبسرعة فائقة بداخل جسدها فكانت نورا تنتفض انتفاضات عنيفة أسفل جسده حتي شعر بأن نورا قد أتت رعشتها واستمتعت تماما ثم نظر من خلف ظهره ليري شهيرة وفخذاها الأبيضان ظاهران في الظلام الدامس الذي تقف به فقام من فوق نورا التي كانت في شبه غيبوبة بينما تجاهد لتفتح عيناها وتراه ماذا سيفعل فقد توجه علي مباشرة تجاه شهيرة وقضيبه منتصب أمام جسده وقد كانت شهيرة كعادتها مغلقة عيناها وجسدها يرتجف ويهتز مع اهتزازات أصابعها بين شفراتها فوقف علي أمامها مباشرة وشعرت شهيرة بأنفاس ففتحت عيناها لتجد نفسها في مواجهه مباشرة مع أخيها علي خفق قلب شهيرة بشدة وتركت فستانها ليداري لحمها وقد نظرت تجاه الأرض وأسرعت لتبتعد ولكن علي مد يده ليحتجزها فرفعت وجهها ونظرت لعيناه بينما حاولت إبعاد يده عن طريقها والمرور ولكنه جذبها من يدها وأعاد إسنادها للحائط وهو ينظر مباشرة بعيناها، حاولت التملص والإفلات ولنه كان قد إلتصق بها بينما أنفاسه قد صارت تلهب شفتاها اللتان انفرجتا ليهمسا قائلين علي ... عيب ... أنا أختك، ولم تستطع تلك الشفاه إكمال كلامهما فقد أسكتتهما شفاه علي فقد رآهما شفاه أنثى ترغب فى الجنس وليش شفاه أخته كانت نورا قد قامت وهي تتعثر بالطريق فقد كان جسدها منحلا مما حصلت عليه من نشوة لتجد علي مطبقا علي شفاه شهيرة وهو ممسكا بيديها وكأنه يصلبها علي الحائط بينما قضيبه المنتصب مغروسا بعانتها بعنف من فوق فستانها، أتت نورا من خلف علي واحتضنته وبدأت تدفع جسدها علي جسده لتزيده التصاقا بجسد شهيرة وتزيد قضيبه غرسا بلحمها اللين، كانت شهيرة قد إستسلمت وبدأت تترك شفتاها لعلي تماما قبلما تبدأ بمبادلته لعق الشفاه بينما يداها المصلوبتان علي الحائط قد خفتت مقاومتهما فتركهما علي يسقطا بجوارها ويفرغ يديه للإمساك بأثدائها، مدت نورا يدها لتعيد رفع فستان شهيرة ثم سحبت لها كيلوتها حتي ركبتيها فشعرت رأس قضيب علي باللحم المحرم الساخن والأملس بينما كانت شهيرة تتلوي كالثعبان فتحرك رأس قضيب علي فوق عانتها، جثت نورا وقد بدأت تدلك وتقبل مؤخرة علي وهي تدفعها لتلصقه أكثر بجسد شهيرة التي لم تتحمل أكثر وبدأ جسدها ينهار لتسقط تدريجيا تجاه الأرض فأسرع علي ونورا يسندانها لتقول له نورا شيلها نوديها الأوضه، فحملها علي وهي كالمغشي عليها بين ذراعيه وأسرعت نورا أمامه تفسح له الطريق ليدخل بها حجرتها ويضعها علي سريرها بينما تسرع نورا بإغلاق الباب وإضاءة نور الغرفةكان نور الغرفة بمثابة المفاجأة للأخوين فهي أول مرة يرى فيها علي تفاصيل جسدها بوضوح كما إنها أول مرة تري قضيبه وخصيتاه بمثل ذلك الوضوح فشعر الأخوان بشئ من الخجل أسرعت نورا لتزيله فأسرعت تجاه شهيرة لتكمل خلع كيلوتها وإخراجه تماما من بين قدميها ثم خلعت ملابسها كامله وألقت بجسدها فوق جسد شهيرة لتقبل رقبتها وتمد يديها تخرج ثدياها خارجا وتعتصرهما أما علي الذي أتي من فوق نورا وغرس قضيبه بداخل مهبلها من الخلف وبدأ يضربها بضربات عنيفة وهي مستلقية بين جسدهما سويا، مدت نورا يدها لتجذب يد علي وتضعها فوق ثدي شهيرة وعرفت اليد ما يجب أن تفعله بذلك الثدي وتلك الحلمة الوردية المنتصبة، بدأت نورا تتملص من علي لتخرج جسدها من بين جسدي الأخوان وتترك علي يسقط فوق شهيرة وقضيبه يتخبط بين فخوذها حتي استقر أمام *****ها المنتصب فتلاقى رأسي ال***** والقضيب سويا فبدأت شهيرة تتأوه كلبوة وقد فقدت كل شعور عدا شعور واحد أنها مهتاجة وتحتاج لذلك القضيب المتصلب فوق جسدها فبدأت تتكلم بدون وعي قائلة حرام عليك ... مش متحملة ... دخلهولي ... حطه جوايا، ولم يكن علي محتاجا لتلك الكلمات فطالما وصل قضيبه لأرض المعركة فلن يتركها إلا منتصرا بينما نورا كانت تقبل مؤخرته وتعتصر له خصيتاه بفمها وكأنها تساعدهما علي إعداد منيهما الذي سيتدفق بعد قليل، كان جسدا علي وشهيرة يتلويان كل منهما يحاول إطفاء شهوته فلم يكن هناك سبيل أخر أمام قضيب علي سوي أن يبدأ انزلاقه بين شفرات شهيرة التي كانت مبلله تماما فكانت إفرازاتها تجعل تلك الرأس تنزلق في مختلف الاتجاهات حتي أتت اللحظة التي انزلق فيها القضيب لمكانه الطبيعي وقد شق طريقه مع صرخة خفيفة من شفاه شهيرة لتشعر بعدها بأن جوفها قد إمتلا بينما يشعر علي بأن قضيبه قد دخل بمكانه المنشود ليشعر بدفئ جسد أخته الحبيبةرأت نورا قضيب علي وقد شق مهبل شهيرة بينما قد سالت بضع قطرات من الدم تشكل خيطا رفيعا متجها تجاه شرج شهيرة بينما شهيرة لم تكن تشعر سوي بأنها قد حصلت علي ما ترغب به وتحاول جاهدة بحركة جسدها أن تمتص ذلك القضيب الذي تشعر به لأول مرة بحياتها بداخل موطن عفتها وقد أسلمت شرفها له بينما علي جاثما فوقها يتلذذ ويتشرف بكونه أول قضيب يدخل بتلك المغارة الرطبة فقد كان مهبل أخته شديد الإنقباضات، فلم يتحمل الأخوان كثيرا حتي بدأت شهيرة تأتي بحركات لا إرادية وهي تتأوه وتجذب فخذيها بشده وهي تأتي رعشتها لبنما تبعها علي بشعوره بأن قضيبه قد زاد توتره وانتفاخه ليحاول جذبه من داخل شهيرة قبلما يصب مائه ولكن مهبل شهيرة كان قابضا بشدة على قضيب علي فلم تتركه وافرغ مائه ليسيل بداخل مهبلها ويروي عطش سنوات من حرمان مهبل مغلق مرت لحظات وكل منهما مستلقي فوق الأخر ليستردا أنفاسهما ثم قام علي وهو ذاهل فلا يعلم هل ما فعله صحيح أم لا فنظر تجاه شهيرة التى نظرت هي الأخري تجاهه ثم إبتسمت له فأطرق أرضا وإستدار ليغادر الغرفة وقضيبه قد بدأ في الإرتخاء بينما نورا أسرعت تقبل شهيرة وهي تهمس بأذنها قائلة مبروك يا عروسه، وأسرعت تطفئ نور الغرفة وتخرج تاركة شهيرة لأحلامها
جعلوني عاهرة - جـ32
أسرع علي للمطبخ حيث كانت ملابسه الداخلية لا تزال على فراش نورا بينما كان واجما وقد أفاق من نشوة الجنس وأدرك أنه قد فض بكارة أخته بينما كانت شهيرة راقدة على سريرها في طريقها لإغماض عينيها عندما شعرت ببعض الحرق بمهبلها ووضعت يدها لتجد أثار دم ففزعت وهبت جارية تجاه المطبخ لنورا فوجدت أخيها واقفا يرتدي ملابسه الداخلية وهو واجم بينما هي مادة يدها أماما تحمل اثار دم عفتها وتتمتم بكلمات غير مفهومة، إلتقت عينا الأخوين فأطرقا في ندم فتقدمت نورا من شهيرة التي بدأت دموعها تسيل واحتضنتها وهي تقول لها خلاص يا شهيرة اللي حصل حصل ... البكاء مش حيفيد ... إنتي دلوقت بقيتي إمرأة وخلاص فكري فى المتعة اللي ممكن تحصليها ووقت الجواز يحلها ألف حلال، كان علي لا يزال واجما فتركهما وتوجه لغرفته بدون أن يتفوه بكلمة فقالت شهيرة لنورا خلاص يا نورا أنا ضعت ... خسرت كل حاجة، فقالت لها نورا عارفة يا شهيرة المتعة اللي بأتمتعها أنا كل يوم دلوقت تساوي ألف بكارة ... دلوقت الأستاذ كمال بدل ما ينيكك في طيزك حيلاقي كسك مفتوح ... وشوفي إنتي زب زي بتاع الأستاذ كمال يعمل فيكي إيه، كانت شهيرة لا تزال واجمة فتركت نورا وتوجهت لغرفتها وأغلقت الباب عليها بينما ذهبت نورا للنومفي اليوم التالي إستيقظ الجميع ومر يوما عاديا حتي إنتصف اليوم وعاد الأولاد من مدارسهم وقد كان ندم ليلة البارحة كأنه شيئا لم يكن فمهبل شهيرة عاد لشهوته كما كان بينما قضيب علي عاود إنتصابه وإستعداده للدخول في أحشاء الفتاتان وقد أصبحت النظرات بين علي وشهيرة مختلفة فقد صارت نظرات شهوة بدلا من نظرات الندم والحسرة فكان علي يتحين الفرص ليربت علي جسد أخته بينما تتحين هي الفرص لتحتك بقضيبه البارز ولم يفهمهما سوي نورا التي كانت علي علم وشراكه بكل شئ، في المساء أتي الأستاذ كمال وكعادته بمجرد دخوله الغرفة مع شهيرة بدا يدخل يديه بثدياها وهو يمني نفسه بشرجها الضيق ومارس طقوسه المعتادة من إدخال قضيبه بفمها وتمريره علي جسدها حتي إستلقت له علي المنضدة وبدأ يلعق لها شفراتها كعادته، كان لسانه يمر بين الشفرتان يلعق أطرافهما المتصلبة ليصل أخيرا ل*****ها يرتشفه بينما اسنانه تداعب رأس ذلك ال***** المنتصب وكلما أطبقت أسنانه علي *****ها إنتفض جسدها وصدر صوت من إنزلاق لحمها العري علي سطح المنضدة الأملس، بدأ كمال يمرر رأس قضيبه بين شفرات كس شهيرة التي لم تعلم كيف تقول له بأنها فقدت بكارتها وتطالبه بتمزي ق مهبلها بقضيبه الضخم فهي تشعر بالخجل من أن تقول بأنها لم تعد بكرا فكانت تشعر بالرأس الضخمة وهي تمر مباشرة أما فتحتها لترتعش الفتحه رغبة منها في إقتناص تلك الرأس ولكنها تمر مرور الكرام أمام الفتحة وتتركها في حرقة شديدة ووله لإبتلاع الرأس، كانت شهيرة تصدر صوتا عنيفا عندما تقترب رأس قضيب كمال من فتحتها وترتعش لكي تعطيه دليلا يفهم به بأنها ترغب بقضيبه هنا ولكن كمال لم يفهم فبلل رأس قضيبه جيدا من ماء شهوتها ثم إنطلق بقضيبه يضعه علي شرجها وبدأ يدفعه فأبعدت شهيرة جسدها ليمرق القضيب الضخم مسرعا أسفل جسدها وقد أخطأ هدفه فأعاد كمال تكرار المحاولة وفي كل مرة كانت شهيرة تحرك جسدها فينزلق قضيب كمال في إتجاه مختلف فقال لها كمال مالك النهاردة يا شهيرة ... فيه وجع أو حاجة، فوجدتها شهيرة فرصة لتقول له أيوة ... طيزي وجعاني شوية، فقال لها كمال ضاحكا الظاهر إن فيه أستاذ زبه أكبر مني وهو اللي وجعك، فقالت له شهيرة لأ و**** يا أستاذ ... ما فيش غيرك لمسني، فقال لها كمال أنا واثق من كدة يا شهيرة، فقالت له شهيرة حكه بس يا أستاذ وبلاش تدخله، فأمسك كمال قضيبه وبدأ بفركه بشدة وعنف على شفراتها بينما بدأ ت هي بدهاء الأنثى الفطري تدفع جسدها تجاه قضيب كمال بهدوء حتي صار قضيبه كلما مر أما فتحتها يقفز جزء من راس القضيب بداخل كسها الحار ويبدوا أن كمال قد شعر بتلك الحرارة فبدا يركز فركه بتلك المنطقة وشهيرة تزيد من دفع جسدها تجاه كمال ثم جذبت يداه لتحتضنه فوق صدرها وهي تتلوي بجسدها أسفله وبدأت تتلمس قضيبه بشفراتها حتي وضعت رأسه أمام فتحة كسها بينما إنقباضات مهبلها العنيفة تعمل عمل الفم في لثم رأس قضيب كمال، عند تلك اللحظة تخرج الأجساد عن السيطرة وتنطلق غريزة الإنسان الفطرية فبدأت حركات جسد كمال تدفع بقضيبه تجاه تلك المتعة التي يشعر بها وهو يقنع نفسه بأنه سيدخل جزء ضئيل بدون أن يفض بكارتها وكلما دفع جزء إزدادت الغرائز الحيوانية لتطالب بدفع جزء أخر حتي وجد كمال أن رأس قضيبه قد دخلت بمهبل شهيرة فبدأ يحركها دخولا وخروجا ببطئ لذيذ والفتاه تزيد من دفع جسدها تحته حتى وجد أن جزء غير قليل من قضيبه قد علق بمهبلها وشعر بأن الفتاه قد تكون فقدت بكارتها فقرر أن يتمتع بها ثم يفكر فيما قد يصير بعدبدأ كمال يزيد من دفع قضيبه ليجد أن شهيرة تتقبل ذلك الدفع بلذة ونشوة حتي شعر بأن قضيبه قد أصاب قعر مهبلها ووصل لنهايته بينما كانت شهيرة تنتفض من لذتها تحته وهي تعانقه وتلثمه بالقبلات بينما تبتلع قضيبه وكأنها منتظرة تلك اللحظة بعدد سنوات ولادتها وقد شعرت بأن قضيبه الغليظ يفرك كل جزء بجدران مهبلها بينما *****ها عالق به ليطيح به ذلك القضيب الضخم أثناء دخوله وخروجه من جسدها، شعر كمال بمدى شهوة كسها وليونته وضيقه فهو كس بكر لم يتهدل بعد فدفع قضيبه بشدة حتى كاد أن يلاصق عنق رحمها فشعرت شهيرة بأحشائها الداخلية تتحرك من أماكنها بينما مهبلها قد استطال مع دفعة ذلك القضيب فصرخت صرخة هائلة وهي ترفع وسطها وكأنها تطلب المزيد من الألم الممتع الذي يسببه قضيب كمال وقد نزلت شهوتها أثناء صرختها، ولكن كمال بدأ يزهو ويصول ويجول بداخلها ولم يظهر بصمت الغرفة سوى أصوات تأوهات شهيرة وصوت ذلك اللحم العاري عندما يصطدم سويا في إيقاع مثير للشهوةكانت نورا واقفة خلف الباب تنصت للعملية الجنسية وأصوات التأوهات المثيرة عندما خرج علي من غرفته ووجدها تضع أذنها علي الباب المغلق وقد إبتعدت عندما رأته فتقدم إليها وهو يقول فيه إيه يا نورا ... مين جوا؟؟ فقالت نورا دا الأستاذ كمال بيدي شهيرة الحصة، فقال لها وهو يقرب أذنه من الباب طيب وبتسمعي إيه؟؟ فجذبته نورا مسرعة قبلما يسمع صوت المعركة الموجودة بالداخل وهي تقول له ولا حاجة بأشوف لو عاوزين حاجة ولا لأ، وفي تلك اللحظة إنطلقت صرخة شهيرة العالية عندما أدخل كمال كامل قضيبه بجسدها فنظر علي للباب غاضبا وهو يقول هو إيه بيحصل جوا، ومد يده ليفتح الباب لكن نورا سارعت بجذبه للمطبخ ودفعته للحائط وهو يقول لها بينيكها ... صح ... بينيك أختي جوا؟؟؟ فردت نورا بهدوء قائلة بس يا علي ما تفضحهاش، فثار علي وهو يقول إيه يعني ... عاوزاني أسيب أختي تبقي شرموطة كل واحد ينيكها؟؟؟ عندها نظرت له نورا وهي تقول وزعلان ليه ... ما فكرتش فيا ليه قبل ما تعمل عملتك معايا ... ولا أنا حاجة وأختك حاجة تانية ... وبعدين مش إنت اللي إمبارح فتحتها؟؟؟ خلاص يا أخي سيبها براحتها ولا كل حاجة حلال ليك وحرام علي غيرك، أطر ق علي في الأرض لكنه لم يستطع كتمان غضبه وغيرته ليسمعا صوت باب الغرفة يفتح والأستاذ كمال خارجا وهو ينظر تجاه المطبخ ويلقي عليهم التحية ليغادر المنزل بينما نظر علي من باب غرفة شهيرة ليجدها قد ألقت جسدها علي الفراش بعدما حصلت عليه من متعة فأدار وجهه وذهب مبتعدا لغرفته
جعلوني عاهرة - جـ33
كان علي يحترق من داخله فشعوره كرجل يشعر بأن أخته تمارس الجنس مع أستاذها وهو يعلم بذلك كان شعورا مريرا ولكنه لام نفسه لأنه من فض بكارتها وتذوق عسل شفراتها فماذا يقول لها بعدما فعل، كانت مشاعره مضطربة ولكنه لم يكن قد بلغ مبلغ الرجال بعد فلا يزال في مرحلة المراهقة مما جعله ينسي كل شئ عندما إنتصب قضيبه فوجد نفسه يتمني أن يستلقي بين أجساد أخته ونورا سويا بينما قد انطبع بذهنه صورة شفرات أخته الوردية وعسلها الحلو المذاق فما أن أسدل الليل ستائره وشعر بنوم أخيه ووالدته حتي خرج مسرعا ولم يذهب تجاه المطبخ تلك المرة بل ذهب مباشرة تجاه غرفة شهيرة فوجدها جالسة علي سريرها تتصفح مجلة وكأنها تنتظره وهي تجلس القرفصاء وحيده بينما ثوبها منحسر عن أفخاذها لتظهر بكاملها ويظهر شريط أحمر اللون يمر بين الفخذان وهو لون كيلوتها، رفعت شهيرة نظرها تجاه القادم فوجدته علي وقد تقدم تجاهها بعدما أغلق باب الغرفة فمدت يديها بحركة تلقائية تجذب ثوبها لتداري بعضا من لحمها العاري فإبتسم لها علي وهو يقول إيه أخبار درس العربي؟؟ فخفق قلب شهيرة فهل يعلم أخيها بأمر كمال ومضاجعته لها؟؟؟ وماذا يقول عن أخته الأن أقد صارت جسدا مباحا لأي قضيب عابر ليرشق بأحشائها، فقالت شهيرة بتلقائية الدرس كويس ... إيه ماله، فجلس علي فوق حافة السرير بينما قضيبه يتمزق من إنتصابه وقال لها أنا سمعت درس النهاردة ... الأستاذ كمال بينيكك ... صح؟؟ نظرت شهيرة بعيني علي فوجدتهما مبتسمان فإبتسمت وهي تطرق للأسفل فمد علي يده على فخذها بينما إقترب بوجهه من شفاهها محاولا أكلهما فأرخت له عيناها وشفتاها معا فصدرت أنفاسها الساخنة من بين شفاهها تلبي له ندائه، وضع علي شفة شهيرة السفلي بين شفتاه فإنزلقت بداخل فمه وبدأ يداعبها بلسانه على أطرافها وهو يرتضعها بينما يده تتسلل على فخذها لتعري ذلك اللحم الذي سترته شهيرة وتتقدم في اتجاهها المباشر لموطن عفتها، لم تدري شهيرة غلا ويدها هي الأخري تسير علي فخذ علي متوجهه تجاه قضيبه بينما عيناها المسدلتان تري كافة الصور التي رأتها مكبرة من قبل علي شاشة الكومبيوتر لقضيب الرجل بشدته وصلابته وتلك النعومة واللون الوردي لرأسه، كانت قد شعرت بقضيب كمال وقضيب أخيها بداخلها ورأتهما من بعد ولكن لم يسبق لها أن احتضنت قضيبا بين كفيها تتأمله وتداعبه كطفلها الصغير وكانت في شدة الشوق لفعل ذلك فوصلت يدها لقض يب أخيها بحذر وبدأت تتلمسه بأطراف أصابعها فوجدت جسد أخيها وقد انقبض من تلك اللمسات مما شجعها علي أن تقبض علي قضيبه بكامل كفها وتشعر بقرب تحقق أمنيتها، رفع علي شفاهه من فوق شفاهها وقال لها قومي اندهي نورا، ولكن شهيرة لم تجيبه ولكنها مدت يدها الأخري تبعد ملابسه مسرعة لتخرج قضيبه للنور وتبرز لها رأسه الملساء وجسده المتصلب بينما شعر عانته يحيط به من كل اتجاه، نظر علي لعينا شهيرة فوجدها تنظر بلهفة وأنفاسها متسارعة لقضيبه فارخى جسده للخلف ليخلي لها الساحة، كان قضيب علي متصلبا بشدة وتلك العروق بارزة بجسد قضيبه وكانت شهيرة تمسكه بيد بينما تمرر أصابع يدها الأخرى عليه وكأنها تستكشف ذلك الكائن بينما قد إقتربت برأسها لتتأمله وعلي ينظر إلي شهوتها مستمتعا وكأنه ملكا متوجا، تأملت شهيرة رأس قضيبه الوردية وتحسست نعومتها بينما وجدت نقطة من سائل شفاف قد غطت مقدمتها فتلمستها بإصبعها لتجدها لزجة فبدأت تسيلها علي راس قضيبه وتدلها فزاد شعورها بنعومة تلك الرأس الملتهبة، ثم نزلت ببطئ علي جسد القضيب لتجده أصلب من الرأس بينما العروق البارزة توضح مدي تدفق الدم به وهو ما يجعله ساخنا منتصبا ليدل علي تهيج مالكه واستعداده التام لغزو جسد أملس، مالت شهيرة أكثر برأسها تجاهه فوصل لأنفها رائحة الجنس والشهوة فوجدت نفسها تقبل ملكها الذي له القدرة علي إرضاء رغباتها وإطفاء لهيب جسدها وكلما قبلته قبلة وجدت نفسها تزيد من عشقه وحبه فتزيد من قبلاتها التي تحولت من قبلات لرضاعة عنيفة بدو إرادة مباشرة منها بينما يدها تدلكه بشدة وقسوة حتي إنها تأتي به من جذوره الممتدة بأعماق جسد علي الذي كان مذهولا وغير مصدقا أن أخته بفطرتها تفعل ما هو أحلي من نساء الأرض مجتمعات حوله، كانت يدها كلما دلكت القضيب تصطدم بخصيتاه فلم تفوت علي نفسها مثل تلك الفرصة فأخرجت قضيبه من فمها ولعقت جسد القضيب حتي وقفت في مواجهه مباشرة مع تلك الخصيتان المدليتان، فرفعت قضيبه بينما مدت يدها تغترف خصيتاه بكفها فوجدتهما كبيضتان موضوعتان بكيس جلدي ناعم فأمسكت إحداهما وبدأت تفركها وتتحسسها وعلي يتلوي أمامها من متعته فضغطت علي إحداهما بشدة فإنتفض علي متألما ومتوجعا فعلمت أن مداعبتهما تمتع وضغطهما يؤلم فأمسكت واحدة تداعبها بينما بدأت ترتضع الأخري وتدخلها بفمها لتمتصها وهي تدلك قضيبه بشده ولم تشعر إلا بسائل ساخن قد بدا يتناثر فانتصب ت لتري أخيها قد بدأ يقذف منيه بكل اتجاه فأغرق وجهها وبطنه فأسدلت قضيبه علي بطنه ليفرغ ما تبقي من شحنته بينما أخذت تلعق جسده المختلط بمنيه وعلي ذاهلا من إمكانيات أخته وغير متصور بأنها أنثي بكل ما تحمله معاني كلمة أنثي من إثارة، مد علي يديه يحتضن شهيرة لحضنه وهو يقبلها وكلمات الإعجاب والثناء تتردد من بين شفتيه فقفزت شهيرة من فوقه وهي تقول حأجيب نورا، وأسرعت تجاه الباب وخرجت تاركة علي مستلقيا علي السرير وقضيبه خارجا بينما المني لم يجف تماما من فوق جسدهأسرعت شهيرة لنورا فوجدتها جالسة علي فراشها بالمطبخ وهي تنتظر علي كعادته كل ليلة وقد تأخر عليها فقالت شهيرة لنورا يلا ... علي عندي، فقامت معها نورا مسرعة وذهبوا لغرفتها لتجد نورا علي بتلك الحالة التي تركته عليها شهيرة فضحكت وهي تقول أيوة يا عم ... طبعا من لقي أخواته نسي أحبابه، فضحكوا جميعا بينما نورا تنظر لجسده المبلل بالمني وتقول لشهيرة عملتي إيه فيه ونادهاني ليه ... الواد خلص خلاص، فأمسك علي بقضيبه يدقه علي بطنه قائلا يلا يا بنات ... يلا أنا جاهز، فإقتربت منه نورا وهي تنظر له ثم أمسكت بخصيتاه بعنف ليتألم وتقول له طيب يا ملعون ... حأوريلك، وتسابقت الفتاتان كل منهما في خلع ملابسهما ليقفا عريانان كيوم ولادتهما بينما يشعر علي بأنه ملك وحوله جاريتان شهوانيتان آتيان لامتصاص رجولته وفحولتهألقت كل من نورا وشهيرة بجسديهما علي السرير لتمتزج أجساد ثلاثتهم سويا فلا أحد منهم يعرف جسد من هو الذي يعتصره الأن فتشابكت ستة أيادي سويا وستة سيقان في حرب شعواء بينما أصوات القبل واللعق والآهات تملا سكون الغرفة، ثلاثه أصابع موجودة بثلاثة فتحات ولا يعلم أصحاب الأصابع بفتحة من قد تسللت أصابعهم فالكل منهمك في إلقاء جسده علي الأخرين وتحسس أجسادهم حتي قانت نورا لتجلس فوق قضيب علي وتبتلعه بداخلها بينما جلست شهيرة فوق فمه لتحك أشفارها بشفتاه ولسانه وهي من الأعلى تائهة في قبلة عميقة مع نورا أربع أثداء تقفز وتترنح من حركة الفتاتان فوق جسد الذكر المستلقي أسفلهما، أخرجت نورا قضيب علي من داخلها لتتبادل الأماكن مع شهيرة التي أسرعت تدفنه عميقا بداخل كسها فما فعله كمال بكسها مستخدما تلك العتلة التي يمتلكها قد جعل كسها شديد العمق فكادت تبتلع خصيتا علي مع قضيبه بداخلها بينما نورا قد زادت من وطيرتها فوق رأس علي عقابا له لأنه لم يأتها أولا فكانت تبدل شفراتها وشرجها فوق لسانه بينما تصب سوائل شهوتها بفمه وأنفهإستمرت الفتاتان تتبادلان علي قضيب علي الذي قذف أكثر من ثلاث مرات ولم ترحمه الفتاتان حتي أن شهيرة كانت قد اشتاقت لشرجها فجعلت نورا تبلل لها شرجها لتجلس به فوق قضيب علي الصغير بالنسبة لقضيب كمال فدخل كالسهم بداخل شرجها وهو متعجبا مما وصلت له أخته في فنون الجنس فقال لها و**** باين عليكي لبوة يا شهيرة، فضحكت الفتاتان بينما نورا تقول له وهي البنت تكون حلوة إلا لو كانت لبوة ... أمال كسها إتخلق ليه، فضحك وهو يصفعها علي مؤخرتها ويقول أه منك يا شرموطة ... إنتي اللي ولعتي البيت كله، وإستمر ثلاثتهم علي فعلهما ولم يشعرا إلا بضوء الصباح قد بدأ يشرق فأسرع كل منهم ليختبئ بفراشه قبلما تستيقظ الأم وتجد من تظنهم أطفالا قد أصبحوا أبطالا في ممارسة الجنس
جعلوني عاهرة - جـ34
إستيقظت الأم صباح اليوم التالي لتجد أبنائها لا يزالوا نياما فأسرعت توقظهم ليسرعوا لمدارسه وهي تشفق عليهم من سهرهم بالمذاكرة بينما عيونهم تبتسم كلما تلاقت فقد كان مجهود الليلة الماضية مميزا بينما كانت ليلي تفكر بشئ أخر فاليوم هم يوم عودة زوجها شكري وعليها الاستعداد لممارسة الجنس معه وقد كانت سعيدة لأنه سيبقي معها تلك المرة ولن يغادر ثانية فما أن خرج الأولاد لمدارسهم حتي أسرعت تأمر نورا بإعداد حلوي إزالة الشعر وأسرعت للحمام عارية لتنظف بشرتها لكي يلوثها مني شكري زوجهاما أن حان موعد الغذاء إلا ودق الباب معلنا وصول الأب فاستقبله الجميع بشوق ولهفة بينما نظرت له نورا نظرة مختلفة تلك المرة فها هو الرجل الذي يجب عليها أن تستثير غرائزه وتستدرجه لكي يضطجع معها وتجعل زوجته ليلي تراهما سويا لكي تطردها وتذهب لكوثر، فنظرت نورا بين فخذيه وأدركت مدي المتعة التي يمكنها الحصول عليها وفكرت أن تستمتع بقضيبه قليلا قبلما تجعل ليلي تراها ثم أفاقت علي صوت ليلي يصيح مالك يا بنت واقفة كدة ليه ... تعالي بوسي إيد سيدك، تقدمت نورا وهي تقول حمد **** علي السلامة يا سيدي، وقبلت يد شكري بينما تركت شفاهها تتحسس يده وأنفاسها الحارة تلهب بشرته فلم تكن قبلة طبيعيةتناول الجميع طعام الغذاء بينما أسرعت ليلي تدفع بشكري تجاه غرفة النوم في تلهف صريح وواضح لقضيبه بينما تدفع بيد نورا بالخفاء تلك اللعبة التي كانت تضعها بشرجها وقد أخرجتها للتو، دخل شكري وليلي للغرفة بينما عيون أولادهم تتبعهم وهم يعلمون بالمعركة التي ستتم بتلك الغرفة الأن ويعلمون مقدما بأن الطرف الخاسر بها هو تلك الثغرات الموجودة بجسد أمهم العزيزة حيث سيقول الأب بلكم ولكز تلك الثغرات بقضيبه المتشوق لوالدتهم وقد أثارت تلك الأفكار غرائز الأولاد لينتصب الذكور منهم بينما تتبلل الإناث ونظرات كل منهم تتربص بالأخر فأسرعت شهيرة تجذب علي من يده لتدخل به حجرة نومها وتبعتهما نورا وهي تصيح وحتسيبوا كسي لمين؟؟؟كانت معركة شرسة تدور بالمنزل تلك الظهيرة فهناك ثلاثة نساء يتلوين ويتأوهن وهن ممسكات بشفراتهن بينما ذكرين يتمتعن بتلك الأجساد الساخنة بينما لم يكن هناك حظا لفارس الصغير الذي لم يكن مدركا تماما لما يحدث فدخل غرفته بينما يدور بباله ما كان يفعله به طارق صديق أخيه عليبغرفة شهيرة كانت شهيرة مستلقية علي ظهرها بينما تعلوها نورا في عناق حميم بينما علي جاثيا بين فخذيهم يبدل قضيبه من جسد إلي جسد فلم يترك مهبل أو شرج أمامه إلا وأكثر من دفعاته داخله، بينما كانت ليلي قد فرغت من أول جوله لها وخرجت من حجرتها لتدخل للحمام وكانت تريد نورا لتعيد إدخال لعبة شرجها عدة مرات قبلما تذهب ثانية لشكري فلبست جلبابها وتوجهت للمطبخ ولكنها لم تجد نورا فصاحت نورا ... نورا، إنتفض الأولاد مسرعين بينما أسرع علي بالنزول أسفل السرير وأسرعت شهيرة يسحب الغطاء ليستر جسدها العاري بينما لم تترك سوي رأسها خارجا بينما قفزت نورا تدفع بالملابس أسفل السرير وهي ترتدي جلبابها علي عجل وتقول أيوة يا ستي ... أنا هنا، وأسرعت تفتح الباب لتخرج لليلي ولكن ليلي سبقتها وفتحت باب الغرفة وقالت لها بتعملي إيه هنا، فردت نورا أبدا كنت بأتكلم مع ستي شهيرة، وقالت شهيرة أيوة يا ماما ... أنا كنت عوزاها، فلمحت ليلي كيلوت علي ملقي بالأرض وقد كانت نورا قد نسيت أن تدفعه تحت السرير فقالت ليلي إيه ده؟؟ نظرت نورا وقلبها يخفق لتقول مسرعة آسفة يا ستي أنا كنت رابحه أغسله لما ستي شهيرة ندهت عليا، وأخذته نورا م ن الأرض بينما قالت لها ليلي تعالي ورايا، خرجت نورا خلفها لتأخذها للحمام وتسجد أمامها مطالبه إياها بأن تدخل لعبتها بشرجها عده مرات لكي يترهل شرجها فيبدو أن شكري متعب تلك المرة وقضيبه لم يكن في تمام إنتصابه وهي ترغب فى أن توفر عليه مجهود اختراق شرجها وترغب بأن يقوم شرجها بابتلاع قضيبه مباشرة، بينما فى الحجرة أسرع علي بالخروج من أسفل السرير يرتدي ملابسه علي عجل وكذلك شهيرة وقد أرك الأولاد أن الأمور قد تكون تغيرت قليلا بعد قدوم والدهم للمنزل، فأسرع علي خارجا وبينه وبين شهيرة نظرات حسرة علي شهوة لم تنطفئخرجت ليلي مسرعة من الحمام لتعود لشكري وتغلق باب الحجرة عليها لتصير الأنثي الوحيدة التي تتمتع بالمنزل بينما شهيرة ونورا يشعران بنار الهياج ولا يجرؤان علي فعل شئ خوفا من خروجها المفاجئفي المساء اجتمعت الأسرة كعادتها بينما كانت نورا تدور حولهم بأكواب الشاي تارة والعصير تارة أخري بينما بدأت في إغراء شكري فكانت تاركة ثدياها يتدليان أما عيناه وهي تقدم له المشروبات وبدأت تري تلك النظرة التي لا تخطئها غريزة أنثي فقد استحسن ما رأي وبدأ يشتهي الفتاه، مر ت ثلاثة أيام حتي كان شكري قد حفظ تفاصيل أثداء شهيرة فهي تطيل الانحناء أمامه ليتمكن من رؤية جسدها جيدا كما أنا بدأت تتعمد الذهاب للتنظيف بنفس المكان الموجود به شكري وعندما تعنفها ليلي يقول لها سيبيها تشوف شغلها، ولم تكن ليلي قد شعرت بعد بأن زوجا بدأ يشتهي الخادمة الصغيرة، في أحد الأيام كان شكري متوجها للردهة وعند مروره أمام المطبخ لمح شهيرة وحي منحنية تمسح أرض المطبخ بينما فخذاها عاريان من الخلف ومؤخرتها ترقص علي وتيرة حركاتها، وقف شكري يتأمل الفتاه بينما لمحت هي أقدامه من الخلف فاستمرت علي عملها وكأنها لم تره واستمرت في التقهقر تجاهه حتي إصطدمت به لتهب فزعة وتنظر له وهي تقول آسفة يا سيدي، كانت الكلمات تخرج من فمها كممثلة إغراء محترفة بينما تمسح يداها المبللتان بالماء في جلبابها المبتل ليزيد من التصاقه بجسدها بينما شكري ينظر لها نظرة أسد جائع وقد وقع علي فريسة، فتراجعت نورا للخلف بدلال وهي تحاول جذب جلبابها للأسفل لتخبره بأنها تفهم نظرات جوعه للحمها ثم إستدارت وبدأت ثانية بعملها وهو واقفا بتربص بتلك القطع البيضاء التي تلوح من أسفل جلبابها كلما تحركت ولم ينتزعه من مكانه سوي صوت ليلي القادم فإبتسمت شهيرة لنفسها وقد أوقعت ذلك القضيب الذي تعتقد ليلي بأنه ملكها وحدها
جعلوني عاهرة - جـ35
مرت الأيام وشكري يزيد من طلباته من نورا فتارة يطلب شايا وتارة ماء وكل ذلك لكي تنحني أمامه ويري ثدياها المتدليان ولم تقصر نورا في إبراز مواهبها الجسدية سواء في إظهار مفاتن ثدييها أو في رقصة مؤخرتها الطبيعية علي وتيرة خطواتها الراقصة، حتي أتي أحد الأيام وكان شكري قد اهتاج تماما علي نورا ولم يعد بإمكانه السيطرة علي شهوته تجاه تلك الفتاه اللعوب فتحين الفرصة عندما كانت زوجته بالحمام بينما الأولاد كل منهم قد نام بغرفته بعدما يئسوا من ممارسة الجنس بعد عودة والدهم، كان مستلقيا علي سريره عندما صاح طالبا من نورا كوبا من الماء لتحضره نورا وتدخل الحجرة لتجد قضيبه يمثل بروزا واضحا بملابسه من شدة هياجه فضحكت بعقلها عما سيحدث لسيدتها ليلي بمجرد خروجها من الحمام بينما إقتربت تنحني لتقدم كوب الماء لشكري الذي أخذ كوب الماء وعيناه لم تفارق ثدياها وما أن إنتصبت وإستدارت حتي كان شكري قد وضع الماء جانبا وجذبها من جلبابها ليسقط جسدها فوق قضيبه مباشرة وشعرت نورا بمدي صلابة وعنف قضيب شكري ولكنها قامت مسرعة وهي تنظر لشكري ثم إستدارت خارجة بدون إبداء أي من ردود الأفعال لتترك شكري وقد زاد هياجه من ملامس ة تلك المؤخرة لقضيبه بينما لم يعرف هل الفتاه راضية أم غاضبه ولكنه لم يهتم كثيرا فهي مجرد خادمة بالمنزل ولا يهمه رأيها بل يهمه أن ينال من جسدها فقطخرجت ليلي بعد قليل وأغلقت باب الحجرة لتسمع نورا صوت صرخاتها تلك المرة بوضوح تام فيبدوا أن شكري كان هياجه فوق المعتاد فكانت صرخات ليلي عالية جدا حتي أن الأولاد سمعوها وخرجوا من غرفهم علي صوت والدتهم بينما علي يمسك بقضيبه أمام نورا وشهيرة ليريهم مدي إنتصابه وكذلك الفتاتان كانتا قد اهتاجتا ولكن لم يستطع أحدهم فعل شئ خوفا من خروج أحد الوالدين من الغرفةإنتهي شكري من ليلي وقد أعياها من عنف مضاجعته تلك الليلة فتركت نفسها للنوم مباشرة بعدما حصلت علي جرعة ذكرتها بأيام زواجها الأولي بينما تصنع شكري النوم منتظرا نوم ليلي ليخرج تلك الليلة لنورا فهو لم يعد يستطيع التحمل أكثر من ذلككانت شهيرة موجودة مع نورا بالمطبخ يتلمسان أجساد بعضهما مع بعض من القبل الخفيفة فى محاولة منهما لإطفاء شهوتهما عندما سمعا صوت باب غرفة شكري تفتح فأسرعت شهيرة تتسلل للركن المظلم الموجود بالصالة تختبئ لكيلا يراها أحد بينما ألقت نورا بجسدها تحت الغطاء متصنعة النوم، خرج شكري من الغرفة وذهب مباشرة للمطبخ ورأته شهيرة من ظهره فكتمت أنفاسها لكيلا يشعر بها فهو سيشرب بعض الماء ثم يمضي لحال سيبله، لكن شكري وقف أمام باب المطبخ يتأمل ذلك الجسد الرقيق المغطي بينما أنفاسه بدأت تتسارع كاستعداد للانقضاض علي الفتاه الصغيرة، إقترب شكري بهدوء من فراش نورا ثم جثا بجوارها وبدأ يتحسس جسدها، كانت نورا مستيقظة لكنها أثرت أن تنتظر قليلا وتتظاهر بالنوم بينما كانت شهيرة قد فتحت عينيها من الدهشة عندما رأت والدها قد بدأ يتحسس جسد نورا، مد شكري يده علي كتفيها ثم أنزلهما لوسطها وتقدم لمؤخرتها ليثبت قليلا فوق مؤخرتها بينما نورا لم تكن بحاجة لتلك اللمسات لتتهيج فهي مهتاجة فعلا، أدخل شكري يده من تحت الغطاء ولمس كفه لحم أفخاذ نورا، عندها لم تستطع نورا أن تتصنع النوم ففتحت عيناها لتهب فزعة وهي تنظر لشكري وتقول سي دي شكري ... عاوز حاجة يا سيدي، ولكن شكري أدخل يده بين فخذاها لتضمهما مسرعة وهي تقول لأ يا سيدي ... لأ ... لأ، كان لا بد لها أن تفعل ذلك فشهيرة تراهما كما أن دلال الفتاه مطلوب لتهيج الرجل أكثر فكانت نورا تحاول دفعه بعيدا وهي تقول كلماتها بصوت هامس لكيلا يسمع أحدا خارج المطبخ ولكن شكري بجسده الضخم أزاح الغطاء من فوقها وجثم فوق جسدها بجسده بينما أسكت شفتيها بشفتاه ليكتم أنفاس الفتاه تماما بينما جسده الضخم والثقيل يمنعها من الحركة ومحاولات المقاومة التي كانت تحاول التصنع بها بينما شهيرة تقف غير مصدقة وقد رأت والدها يجثم فوق نورا راغبا في الاضطجاع معها، لك يرخي شكري قبضاته من فوق جسد نورا ولم يرفع شفتاه إلا عندما شعر بأن التعب قد أنهك الصغيرة وصارت غير قادرة علي المقاومة فترك شفتاها لتقول له وهي تلهث حرام عليك يا سيدي ... أنا زي بنتك شهيرة ... ستي تصحي وتطردني دلوقت، بينما قال لها شكري وهو يدفع بيده بين خصلات شعرها ما تخافيش، ثم جذب شعرها بشده ليثني رأسها للخلف ثم ينهال لحسا ولثما فوق رقبه نورا بينما يده الأخري قد بدأت في رفع ملابسها حتي ظهرت بطنها عارية فبدأ شكري يعبث بين فخذي ن ورا حيث موطن عفتها واطمأن عندما وجد لباسها مبللا تماما فأدرك أن الفتاه مهتاجة وهي صيد سهل المنال، قررت نورا أن تستسلم تماما لشكري فهي تري به خبرة لم ترها من علي الصغير فتركت جسدها لشكري ليرتع به كيفما شاء بينما شهيرة واقفة وقد تملكتها مشاعر متضاربة فهي ترغب فى رؤية ما سيحدث بينما تخشي أن تشعر تجاه أبيها بما شعرت تجاه أخيها ولكنها تحت ضغط نداء جسدها قررت الوقوف ورؤية جنس أبيها، كان شكري لاعقا ممتازا فلسانه يعلم تماما معني المص واللعق والرضاعة فلم يترك جزءا في جسد نورا حتي تذوق طعمها بعدما قامت يدا شكري بتجريدها من ملابسها تماما وأصبحت أمامه كقطعة بيضاء من اللحم البكر، أمسك شكري بساقا نورا مضمومتان بيد واحدة ورفعهما عاليا ليبدو كسها من الخلف كساندويتش شهي للأكل فنزل برأسه يداعب تلك الشفرات بينما يرمق خيطا من سائل الشهوة منحدرا من بين الشفرات ليصب بشرج نورا فتبع الخيط بلسانه وبدا يلعق ما بين الشفرات والشرج مرارا وتكرارا حتي صاحت نورا طلبة منه الرحمة وأن يفعل بها ما يشاء فجسدها لم يعد يحتمل هياجا بينما مدت يدها تحاول الوصول لقضيبه لتقبض عليه ولكنه كان بعيد المنال عنها، استلقى شك ري بجوار نورا بينما وضع ساعده علي بطنها فاستمتعت بمدي حرارة ساعده وهي مغمضة العينان ثم ذهلت عندما وجدته يلف ساعديه حولها وفتحت عينيها لتجد ما كانت تظنه ساعدا هو قضيب شكري وقد استلقى فوق بطنها، شعرت نورا بالخوف فقد كان قضيبه ضخما فهو في سمك ذراعه تقريبا فكيف له أن يدخل بها بينما كانت شهيرة تنظر بدهشه لقضيب أبيها وهي التي كانت تظن أنه لا يوجد أكبر من قضيب كمال ولكن ما تراه الأن يعد شيئا غير طبيعيا وتعجبت أن شهيرة تقول لها أن ليلي تأخذ قضيب والدها من الخلف فكيف يمكن لأمها أن تتحمل مثل ذلك بشرجهاأمسك شكري بيد نورا فوجدها ترتعش من الخوف فوضعها فوق قضيبه فوجدت نورا أنها لا تستطيع القبض عليه فإضطرت أن تقول لشكري لأ يا سيدي ... أن لسة بنت بنوت، فرد شكر بكلمة واحدة قائلا قلتلك ما تخافيش، ونهض وقد تحرك قضيبه يتبع جسده ليضه جسد نورا بين فخذيه وهو يلقي بقضيبه فوق وجهها داعيا شفتاها لمداعبه قضيبه فبدأت نورا تقبل قضيبه وتحاول إدخال القليل منه بفمها ولكنها لم تستطيع تجاوز الرأس، وقد دار ببالها ما دار ببال شهيرة عن تحمل وتمتع ليلي بذلك القضيب فبالتأكيد أنها إمرأة مميزة، لم يطل شكري فبيداه القويتان قلب نورا علي وجهها كلعبة صغيرة وبدا يمرر يأس قضيبه بين شفراتها كما بلل إصبعه أيضا ومرره بشرجها ففطنت نورا لما يرغب شكري فهبت فزعة لتقول له لأ ... لأ ما أقدرش، ولكنها لم تكمل جملتها فقد وضع شكري يده فوق فمها بينما استلقى علي جسدها الصغير فانبطحت رغما عنها بينما كان بيده الأخري يعدل وضع قضيبه ليأتي أما شرجها تماما ثم بدأ في دفع قضيبه وبالطبع لم يكن من السهل دخول مثل ذلك الشئ ولكن لخبرة شكري فقد كانت دفعاته سريعة وقصيرة بينما وضع جسده جعل مقاومة نورا تزيد من اندماج قضيبه بجسدها، انفرج شرج نورا ودخل جزء من رأس قضيب شكري وهو لا يزال كاتما فما بيده لكيلا تصرخ من الألم وبدا يزيد من دفعاته وشعرت نورا بألم لا يحتمل فبدأت دموعها تنهمر من الألم ولكن صوتها لم يخرج لقوة قبضة شكري بينما شهيرة كانت قد بدأت تمارس عادتها السرية علي مشهدهما سويا فقد كان مثيراوسط بكاء شهيرة ودفعات شكري كان يقول لها استحملي شوية ... ستك ليلي بتحبه في طيزها ... إستني حيمتعك، ولكن نورا كانت قد نسيت المتعة وسط ألامها ومع شهوة شكري الذي لم يفكر سوي فى إمتاع نفسه فقط، مرت حوالي خمس دقائق قبلما يستقر قضيب شكري بكامله بداخل شرج وأمعاء نورا وقد انبطح فوقها بينما همدت أنفاسها من التعب كما أن الألم قد بدأ يخف تدريجيا لتشعر بعدها بمتعة الشرج المفتوح والمحشو بقضيب صلب، إرتخي جسد شكري ورفع قبضته من فوق فم نورا ثم بدأ يجذب جسدها ليجعلها تجثوا علي يديها وركبتيها بينما بدا هو بدفعاته من خلفها وكان جسدها يتلوي علي إيقاع دفعاته وقد مدت يديها من بين فخذاها تداعب شفراتها بينما تشعر بأمعائها تخرج خارج شرجها ليعيدها ثانية قضيب شكري لمكانها بالداخل، استمر شكري علي تلك الحال حوالي النصف ساعة وقد أتت نورا شهوتها عدة مرات بينما شهيرة قد تعبت مما تراه وجلست أرضا وهي مدخله إصبعين بمهبلها وإصبعين بشرجها تحاول بهم أن تنتشي بعدما رأت قضيب والدها العملاق بينما زادت شهوتها عندما رأت والده وقد أقدم علي القذف وتمنت أن يقذف خارجا فوق جسد نورا لكي تتذوق منيه ولم يخيب شكري أملها فقد أخ رج قضيبه سريعا من نورا وأنزل دفعات غزيرة من المني فوق ظهرها ومؤخرتها لتسقط نورا علي وجهها منهكة على الفراش بينما قام شكري يرتدي ما يستر عورته وينظر خارج باب المطبخ للاطمئنان ثم يخرج متوجها لغرفته بدون أن يغطي نورا فقد تركها عارية وهي مبللة بمنيه لتسرع لها شهيرة بمجرد دخول والدها لغرفة النوم قبلما يجف المني الطازج لتلعقه من فوق ظهرها ثم مدت يدها لتفتح فلقتي مؤخرتها لتلعق ما بينهما ولكن المنظر الذي رأته هالها وقد علمت لأي مدي قد تألمت نورا فشرجها لن يعود طبيعيا مرة أخري وقررت أن تستشير صديقتها همس في اليوم التالي حيث أن والدها طبيبا فتسألها بخصوص شرج نورا
جعلوني عاهرة - جـ36
لم تكن نورا قادرة علي الحراك فتركت شهيرة تلعق بها كيفما تشاء بينما هي قد فقدت الإحساس تماما في منطقة مؤخرتها وشرجها مما فعله بها شكري ثم ألبستها شهيرة جلبابها ودثرتها بالغطاء لتغفو نورا إغفاءة عميقة بعد مجهود شكري المضني وذهبت شهيرة لتنام بغرفتها وهي تتعجب مما رأت فلم تكن تتوقع أن والدها يمكنه أن ينظر لفتاه بمثل سن نورافي اليوم التالي بينما كانت نورا بمدرستها أسرعت نحو صديقتها همس واضطرت أن تروي لها ماحدث بالتفصيل بينما الفتاه قد تاهت بعالم أخر بعيدا عن شهيره وهي تتصور ذلك القضيب العملاق والفتاه المسكينة التي يخترقها القضيب في قوة ونشاط بينما تتلوي هي ولا يعلم من يري هل تتلوي من المتعة أم من الألم أم من كلاهما، وجدت شهيرة همس شاردة بدنيا أخري بعيدا عن الواقع فأعادتها للواقع بلكمها في ثديها وهي تضحك وتقول لها إيييييه ... رحتي فين، لتتنهد همس وقد اشتعل جسدها فجسد المراهقات مشتعل بدون إي إثارة ولكن ما سمعته من شهيرة يثير إمرأه خبيرة فقالت لها همس طيب وإيه المطلوب مني؟؟ فقالت لها شهيرة عاوزة أعرف من باباكي إيه اللي ممكن يحصل لنورا ... لو شفتيها من ورا يا همس تصعب عليكي ... خرمها مفتوح خالص، فقالت لها همس أنا ما أعرفش أسأل بابا إزاي ... بأقولك ما تاخديها وترحيله العيادة, فقالت لها شهيرة بس مش عارفة أخرج معاها إزاي ... لكن حأشوفومر اليوم كالمعتاد بينما شهيرة تفكر في كيفية الخروج مع نورا لاصطحابها للطبيب بينما لم يكف شكري عن التحرش بنورا فكلما إقتربت منه اصبح ينتهز الفرص ليمد يده لجسدها يلتقط ثديا أو يحرك فلقة مؤخرتها بينما كلماته الخارجة تثيرها فكان يقول لها إيه أخبار طيزك يا نورا ... جاهزة أنيكك بالليل ... عجبك زبي، فكانت نورا تشعر ببلل ينساب منها مع كلماته وهي متخوفة من الليل فهي ليست علي استعداد لكي تغامر مرة أخري بإدخال قضيبه بأمعائها وكانت تفكر بأن تقول له بأنها ليست عذراء فهذا أرحم لها من ألام الشرجأتي الليل ونام الجميع بينما كانت نورا تستغيث بشهيرة محاولة تجنب قضيب والدها لكنه في موعده خرج من غرفته متوجها مطبخ وتوارت شهيرة مسرعة بينما لم تكن نورا تتظاهر بالنوم بل كانت واقفة فاحتضنها شكري من الخلف وهو يتحسس أثدائها ويحرك وسطه ليدلك قضيبه بمؤخرتها فإبتعدت نورا وجلست علي فراشها فوقف أمامها وأنزل ملابسه لتواجه قضيبه الضخم مباشرة أمام وجهها، نظرت نورا للقضيب الضخم نظره حنق ورغبة في أن تبتره من مكانه ولكنه عندما أطال وجوده أمام عينيها وبدات تتأمله بدا قلبها يرق فلا يوجد أنثى تستطيع أن تكره قضيبا مهما قاست منه فهو جزء من أحشائها وهو القادر علي إطفاء لهيب الجسد المستعر بداخل كل فتاه، قد لا يمكنها البوح بحبها للقضيب ولكنها لا تستطيع إنكار ذلك بينها وبين نفسها، مدت نورا يدها وأمسكت بقضيبه ونظرت لشكري تقول بنظرة رعب كبير أوي عليا يا سيدي ... أنا إتعذبت إمبارح حرام عليك، فقال لها وهو يبتسم مفتخرا بقضيبه ولسة عذاب النهاردة بع ما فتحتك إمبارحخرج علي من حجرته متسللا ومحاولا تلقي بعض الجنس بعد حرمان وما أن وصل للمطبخ حتي رأي والده ونورا ممسكة بقضيبه تلعقه فسارع بالاختفاء ليصطدم بجسد حار ولين فهو جسد أخته شهيرة التي تقف تراقب المشهد فوضعت يدها مسرعة علي فمه وهي تؤشر له بالصمت والوقوف بجوارها، مد شكري يديه وسحب نورا من علي الأرض وفي لحظات جعلها جسدا عاريا وإبتعد قليلا وهو يتأمل لحمها وجسدها بينما شعرت هي بالخجل فحاولت أن تداري ثدياها وكسها ولكنه جذب يداها ليشعرها بالعري التام فاستسلمت شهيرة بعدما شعرت بلذة من تلك العيون التي تسري فوق لحمها وشعورها بالعري وهو يديرها ليري جسدها من كل اتجاه بينما التهب كل من علي وشهيرة فاستند علي للحائط وجذب شهيرة أمامه لتستند بظهرها علي جسده وبدأت تحرك مؤخرتها لتفركها بقضيبه المنتصب بينما مد علي يداه ليرفع فستان شهيرة وبدأ يفرك لها *****ها المنتصب، كان شكري قد إرتوي من رؤية جسد نورا فأمرها بأن تجثو فوق فراشها علي أربع مثلما فعلت أمس ولكنها وقفت تترجاه بالا يقربها من شرجها ثانيه وهي علي استعداد لتلبية أي أمر له فنظر لها نظرة خبيثة وقال لها طيب نامي علي ظهرك، فإستلقت نورا له علي ظهرها بي نما إقترب هو من شفراتها وبدأ يلعقهما وهو يفكر بأنه سينتزع بكارة الفتاة فهو لا يعلم بأنها قد فقدت بكارتها علي يد إبنه علي، أكثر شكري من لعق شفرات نورا ورضاعة *****ها حتي جنت نورا وقالت له كفاية يا سيدي ... حرام مش قادرة أستحمل ... دخله ... دخله جوايا .... نيكني يا سيدي حاموت، ففرح شكري بمهارته وإقترب بقضيبه يدلكه بين أفخاذ نورا بينما رفع ساقيها ووضعهما فوق كتفيه ويده تعتصر حلمة ثديها، كان علي وشهيرة علي أشدهما مما يريا فأخرج علي قضيبه ورفع فستان أخته من الخلف وأزاح لباسها جانبا ووضع قضيبه بين فلقتي مؤخرتها فلم يعجب ذلك شهيرة فمدت يدها من بين فخذاها لتمسك قضيبه وتضع رأسه فوق شرجها وتدفع جسدها للخلف فمرق قضيب علي بشرجها مع قليل من الضغط فقال علي لأخته إيه ده يا شهيرة ... إنتي فايته من كل حته؟؟ فأشارت له بالصمت وعيناها تراقبان حركات والدها وقد شعرت بالانتصاب المتكتل بشرجها، كان شكري قد بلل قضيبه من شفرات نورا وهى تنظر له متخوفه من تلك اللحظة التي سيقتحم بها جسدها ولكن حانت تلك اللحظة بأسرع مما تتوقع فقد إنتصب شكري علي يديه وهو ناظرا بعيناها ثم بدأ بدفع قضيبه العملاق بين شفراتها ليجد أول مسلكه ويحاول إكمال المسيرة، كان مهبل نورا لا يزال ضيقا فلم يمر به سوي قضيب علي الذي لم يكمل تمتم نموه بعد وشعر شكري بمدي ضيق نورا وأسعده ذلك فقد مل من مهبل ليلي المتسع فبدأ يزيد من دفعاته بداخل نورا التي شعرت بأن مهبلها يتمزق وكأنها تفقد بكارتها من جديد فظهرت معالم الألم علي وجهها لترضي غرور شكري الذي كان يتوهم بأنه يفض بكارتها الأنفلتت صرخة من بين شفاه نورا فأسرع شكري بوضع كفه فوق فمها وقد استلقى بكامله فوق جسدها الصغير وقد كانت رأس قضيبه قد مرت بداخل نورا وأوسعت الطريق قليلا لباقي القضيب لكي يتبعها فتأكد شكري من كتم أنفاس الفتاه جيدا ليدفع قضيبه بعنف بداخل جسدها وهو ينظر مستمتعا بعلامات الألم التي تبدوا منها بينما نورا كانت قد نشبت أظافرها بلحم ظهره من ألمها وهي تشعر بأن مهبلها يتمزق وقد انسحق *****ها وشفراتها تحت وطأة ذلك القضيب العملاق، شعر شكري بنهاية مهبل نورا فأوقف حركته قليلا لتهدا نورا ثم أزاح يده ليستمع لأنفاسها اللاهثة وهي تخرج من بين شفتيها بينما نظرتها تدل علي عدم تصديقها بأن شكري قد استطاع إدخال قضيبه بداخلها فإبتسمت وهي تنظر للأسفل فقد إنتهت فترة الألم وعيها تلقي المتعة الأن فأطلقت العنان لشهوة جسدها وتحولت أظافرها المتشبثة بلحم شكري لمداعبات لطيفة ورعبها لابتسامه بينما بدأ شكري فى إنجاز مهمته فبدأ يحرك قضيبه خارجا وداخلا بينما شفرات نورا تتبعه أينما ذهب وشعرت الفتاه بمتعة لم يسبق لها مثيل فقد كان مهبلها قابضا تماما علي قضيب شكري فبدأت تتلوي وكأنها تؤدي رقصة جنسية اسفل جسده بينما كان علي قد ثارت ثائرته علي شرج شهيرة فبدأ يجذبها بعنف علي جسده وهو فاتحا فلقتاها ليدخله لأخر جزء منه بشرجها قبلما يخرجه من جسدها ويعيد إدخاله ويده لم تفارق شفراتها سوي ليرفعها ويتذوق ما تبلل من أصابعه ثم يعيد ده ثانية تداعب الشفرات الملتهبة وكذلك شهيرة كانت تارة تقبض علي أحد ثدييها تعتصره وتارة تمد يديها مت بين أفخاذها تجذب علي من خصيتاه وتدلكهما بين فخذيها محاولة إدخال أحد الخصيتين بين شفراتها وهي تشاهد خصيتي والدها وهما يقرعان لحم نورا العاريأتت نورا شهوتها عدة مرات بينما لم يأتي شكري بشهوته فهو كان متمتعا بمشاهدة نورا وهي تتلوي أمامه حتي رأها وقد خارت قواها وذهبت بإغمائه فراوده شيطانه فأخرج قضيبه من كسها الذي لم يصر ضيقا بعد وقام بقلبها علي وجهها فأدركت نورا فيما يفكر شكري وحاولت النهوض وهي تقول مسرعة لأ ... لأ يا سيدي، ولكن جملتها لم تتم فقد كانت الكف التي تطبق علي شفتاها جاهزة لكتم أنفاسها بينما هبط جسد شكري الثقيل فوقها ليرقدها وقضيبه يتحسس طريقه لشرجها، عندها ارتعشت شهيرة وهي تقول بهمس وسرعة لعلي حينيكها في طيزها، ونظرت لتري شرج نورا واضحا وهو يتسع تحت وطأة قضيب أباها فلم تتحمل وارتعشت بشهوتها بينما كانت نورا تعاني إنفراج شرجها بشدة وكلما حاولت النهوض وجدت أن حركتها تساعد قضيب شكري علي الدخول فاستسلمت ليخترق قضيب شكري شرجها للمرة الثانية وهو مستمتعا بمعاناة نورا وألمها أسفل جسده، ما أن أتت شهيرة شهوتها حتي أبعدت جسدها عن جسد علي أخيها ليخرج قضيبه من جسدها ثم جثت أمامه تمتص قضيبه بشغف فهي ترغب في أن تمتص منيه قبلما ينتهي والدها لكي تلحق منيه قبلما يجف فوق نورا، كان شكري يهتز فوق نورا بشدة بعدما سحب جسدها ليجع لها تجثو أمامه وقد استسلم شرجها فكان يخرج قضيبه خارجا ليجلد به لحم مؤخرتها ثم يعيد إدخاله من جديد وهو بنظر ليد نورا التي تقبض بشدة علي وسادتها مع كل دخول لقضيبه وقد كانت شهيرة مستثارة من عنف أبيها الجنسي وحبه لإيلام نورا وعندها بدأت تشعر برغبتها في أن يقيدها والدها بسريرها ويمارس معها الجنس بدون رضاها فأسرعت حركتها علي قضيب علي فلبي نداء شفتيها وألقي لها بكمية هائلة من المني فقد كان محروما لعده أيام وقد إختزن منيه بخصيتيه فلعقت شهيرة بعضا منه بينما دلكت البقية بوجهها وعلي رقبتها وكأنها تتعطر بعطر غالي الثمن حتي أنهت أخر قطرة من داخل قضيب علي فأسرع علي عائده لغرفته قبلما ينتهي والده بينما بقت شهيرة وهي تنتظر بفارغ الصبر مني والدها، ولم يتأخر والدها كثيرا فسحب قضيبه من شرج نورا ليلقي بدفعاته المتتالية فوق ظهرها بينما انهارت نورا فوق فراشها وشكري يلطمها بقضيبه فوق مؤخرتها متمسكا بإنزال أخر قطرة فوق جسدها ثم قام ورفع ملابسه وتركها عارية كما تركها بالأمس وعاد لغرفته فأسرعت شهيرة تنظف نورا وكأنها تعتذر لها عن أفعال والدها بأكلها منيه من فوق جسدها
جعلوني عاهرة - جـ37
إستيقظت نورا في الصباح التالي وهي مصممة علي إنهاء تلك اللعبة مه شكري وفضح أمره أمام ليلي لتتمكن من الذهاب لكوثر فبدأت تعد عدتها منذ الصباح، فبمجرد خروج الجميع وخلو المنزل عليها مع ليلي حتي أخذت أحد ألبستها ودسته أسفل وسادة شكري بينما بدأت بالتظاهر بأنها تبحث عن شئ مفقود منها فسألتها ليلي مالك يا بنت بتدوري علي إيه؟ فقالت نورا أبدا يا ستي ... بس فيه حاجة مش لاقياها، فقالت ليلي إيه هو اللي مش لاقياه؟ فردت نورا والحرج باديا علي وجهها كيلوت من عندي، فصرخت بها ليلي مستنكرة وقائلة هو يعني حيروح فين ... شايفانا حرامية قد***؟؟؟ فردت نورا أبدا و**** يا ستي ما أقصدش، وذهبت بعيدا عن ليلي لتكمل أعمال المنزلبعد قليل دخلت ليلي الحجرة وتمددت فوق السرير لتجد طرف شئ أحمر خارجا من أسفل وسادة زوجها فمدت يدها تسحبه وإذا بها تجد لباس نورا بأسفل الوسادة، شعرت ليلي بالدم يندفع لرأسها وشلت عن التفكير ولم تعلم ماذا تفعل فهل يشتهي زوجها الخادمة أم هو علي علاقة معها؟؟ إنها شعرت بتغير ممارسته للجنس خلال اليومين الماضيين فقد عاد لأوج شبابه وقد كانت تنام مباشرة بعدما ينتهي منها وكان قضيبه لا يزال منتصبا وكأنه يستعد لمغامرة أخري، آلاف الأفكار مرت برأس ليلي حتي دخلت عليها نورا لتري لباسها بيد ليلي فتقول صائحة أيوة هو ده يا ستي، فألقته ليلي بعنف في وجهها وهي تقول خديه وغوري من قدامي، فأخذته نورا وخرجت من الغرفة وهي تبتسم فخطتها تسير علي ما يرامفي الليل كان شكري يعاشر ليلي بينما كانت هي تفكر بعيدا عنه فيما كان يفعل لباس نورا معه بينما بالخارج كانت شهيرة قد ذهبت لنورا التي أقنعتها بضرورة العودة لحجرتها وأوهمتها بأن والدها كاد أن يشعر بها بالأمس مما أخاف شهيرة وقررت عدم المشاهدة في تلك الليلة فانسحبت خارجة لغرفتها وأغلقت بابها بإحكامإنتهي شكري من ليلي التي تصنعت الغيبوبة والنوم العميق لتجد زوجها قد انسل خارجا من الغرفة بعدما نظر لها وسمع أصوات نومها العميق وقررت الانتظار قليلا لكي تضبطه متلبسا، بينما خرج شكري ليذهب لنورا فوجدها نائمة علي فراشها فأبعد عنها الغطاء كاشفا جسدها وجثم فوقها يقبلها ولكنها في تلك اليوم كان يجب عليها عدم الخضوع والمقاومة فبدأت تحاول مقاومته ودفعه بعيدا لكن هيهات مع ذلك الجسد الضخم الذي يجثو فوقها فلم تعلم كيف طار لباسها من بين فخذاها وكيف وصل فستانها لرقبتها وفي طريقه للخروج تماما من جسدها لتصير بعد لحظات عارية تماما ولا حول لها ولا قوه بينما قد خرج قضيب شكري ليسلك مسلكه بجسدها، خرجت ليلي بهدوء من الغرفة وهي تنصت لتسمع بعض الهمس الصادر من المطبخ فتسللت ببطئ لتجد زوجها جاثيا فوق نورا وقد أنزل ملابسه بينما نورا عارية تماما وساقيها مرفوعتان وممسوكتان بقبضة من حديد بيد شكري بينما يمسك بقضيبه ويمرره بين شفراتها مستعدا للإدخال، أضاءت ليلي نور المطبخ وهي تصرخ يالهوتي ... إلحقوني يا ناس، بالطبع هب شكري مسرعا وهو يرفع سرواله ليداري عورته بينما خرج الأولاد من غرفهم علي صرخات الأم ليجدوا أب يهم محاولا إسكات فمها بينما هي مستمرة في الصراخ ونورا عارية علي الأرض وتحاول ليلي ركلها بأقدامها وهي تقول يا بنت الكلب ... لمناكي من الشوارع تكون دي جزاتنا، وتقول نورا بينما تحاول الوصول لجلبابها و**** ما ليش ذنب يا ستي، ولكن ليلي ركلت ملابسها بعيدا وهي تجذبها عارية من شعرها وتقول و**** لأطردك عريانة فى الشارع يا بنت الوسخة خلي كلاب السكك تأكل لحمك، بينما كان شكري يحاول جذب ليلي وكذلك أسرعت شهيرة لتمسك جلباب نورا وتقذفه لها لتداري لحمها العاري بينما تصرخ ليلي أدخلوا أودكم ... محدش ليه دعوة ... سيبوني، وبالكاد إستطاعت نورا أن تدخل جلبابها برقبتها ولم تكن قد أكملت لبسه بعد لينفتح باب الشقة وتقذفها ليلي بعنف خارجا بينما أسرع شكري يتواري عن الأنظار فقد وجد أغلي سكان البناية قد فتحوا أبوابهم ليستطلعوا ما حدث، بينما نورا تحاول تغطية لحمها الذي رأته العيون بالخارج والسباب ينهال عليها ويصفها بأبشع الألفاظ، تمكنت نورا من الوقوف وجذب جلبابها علي جسدها وأسرعت نازلة علي السلم وهي تبكي فلم تتوقع تلك الفضيحة من ليلي ووجدت نفسها بالشارع في منتصف الليل وهي حافية الأقدام ولا تردي سوي جلبابا لا يوجد شيئا بأسفله ولا يوجد معها نقود، ولكنها ظلت تجري محاولة الإبتعاد عن العيون التي شعرت بأنها تتبعها حتي هدأت قليلا وعلمت بالورطة التي أسقطت نفسها بها، فهي لا تعلم مسكن كوثر ولا كيف تتصل بها بينما وصلت لمكان لا تعرف عنه شيئا فحاولت الاستدارة لتعود لسيدتها ليلي تقبل قدماها وتطلب منها الصفح ولكنها وجدت الشوارع كلها متشابهة ولا تعلم من أين تذهب فوقفت حائرة وبدأت دموعها تنهمر باكية وهي فى موقف لا تحسد عليه
جعلوني عاهرة - جـ38
كان الطريق خاويا سوي بعض السيارات التي تمر مسرعة علي الطريق حيث كانت الساعة قد تجاوزت الواحدة ليلا بينما كانت سيارة تسير بهدوء قد إقتربت من نورا ليخرج شاب رأسه من نافذة السيارة وهو يغازلها بكلمات تدعوها لقضاء الليل معه بينما هي تقف حافية القدمان وقابضة علي عنق جلبابها وكأنها تستر أثدائها ودموعها تنهمر، دوت كلمة ليلي بأذنها عندما قالت خلي كلاب السكك يأكلوا لحمك، فها هي الأن أمام أحد الكلاب الذي يستعد ليأكل لحمها فنظرت حولها ووجدت إحدي العمارات بابها مفتوحا فأسرعت لتدخل بها ووجدت ركنا مظلما بجوار السلم فجلست علي الأرض بالظلام وهي تفكر بما ستفعل بعد ذلكمر الليل طويلا علي نورا فبعد خمس ساعات كان نور الفجر قد أشرق وقد كان الليل هادئا إلا من صعود أربعة سكارى شابان وفتاتان للعمارة وكل فتاه تسأل مرافقها عن أجرتها قبل الصعود معهم للشقة وكانت تلك أول معلومات نورا عن حياة الليل، عندما أشرقت الشمس خرج بواب أسمر اللون ليجد نورا جالسة علي الأرض بجوار سلم العمارة بينما ملابسها قد اتسخت وشعرها قد تجعد وأصبحت كأبناء الشوارع في مظهرها فأسرع يمسك بها وهو يصيح إنتي بتعملي إيه هنا؟؟؟ إنت لازم حرامية ... أنا حأوديكي القسم، فبكت نورا وهي تقسم له بأنها لم تفعل شيئا وهو مصر علي أن يمر بها علي السكان ليسألهم إن كان قد سرق من أحدهم شيئا فشعرت نورا بالخوف الشديد ولم تجد بدأ من عض يد البواب القابضة عليها فأطلق صرخة وتركها لتنطلق مرة أخري هاربة وهي تنظر حولها ولا تعلم أين تذهب، مرت ساعات ونورا تحاول العودة لمسكن ليلي ولكنها كلما حاولت تجد نفسها وقد دخلت بشوارع لا تعرفها بينما عيون الناس ترقبها فقد كان واضحا من اهتزاز لحمها أنها لا ترتدي شيئا تحت ذلك الجلباب المهلهل ولكن تلك العيون قد اختلفت فبدلا من عيون الطبقة الراقية التي كانت تراها بمنزل ليلي أو ك وثر أصبحت عيون الباعة الجائلين أو عمال جمع القمامة فمظهرها المتسخ لا يسمح لأحد من أصحاب الطبقة الراقية بالنظر إليها حتي شعرت نورا بالتعب والجوع فلجأت لأسفل أحد الكباري لتجلس قليلا وكانت شمس الظهيرة قد انتصفت وبدأ العرق يبلل جلبابها فيلتصق بجسدها العاري فأثرت الجلوس أسفل الكوبريمر أمامها بعض من الفتيات اللائى يتأبطن أذرع أزواجهن أو محبيهن وكم تمنت نورا أن تجد لها حبيبا أو زوجا يرأف بمشاعرها ويرويها من حنان حضنه بدون خوف وتشعر معه بالأمان، مر الوقت عليها وبدأ يتجمع حولها بعض الصبية المراهقين وكل منهم يحاول أن يحدثها أو يأخذها في طريقه ليفرغ بها شهوته حتي تجرأ أحدهم وأدخل يده بالقوة من جلبابها وامسك ثديها بقوة شديدة حتي شعرت بأنه سينتزعه من جسدها فصرخت بقوة قبلما تنهار باكية لتجد أحد الأشخاص يقترب منها وهو يبعد عنها أولئك الصبية ويقول لها في حنان مالك يا بنتي؟ كان الرجل في حوالي الأربعين من عمره ويبدوا عليه الوقار فنظرت له باكية وهي تقول تهت يا عم ومش عارفة أرجع بيتنا، فقال لها فين بيتكم؟؟ فردت مش عارفة، فحاول الاستفسار منها أكثر وعندما وجدها لا تعرف حتي إسم الشارع قال لها طيب قومي معايا ... تعالي أقعدي مع أولادي فى البيت لغاية ما نعرف أهلك فين، وأمسكها من ذراعها وهو يكمل كلامه قائلا قومي تعالي كلي لك حاجة ونامي ... تلاقيكي تعبانة ... شكلك مش وش بهدله، شعرت نورا بالاطمئنان لحديثه فقامت معه وأركبها سيارة قديمة وما أن بدأ في السير حتي شعرت نورا بتعبها ف أغمضت عينيها وراحت في سبات عميقلم تعرف نورا كم مر من الوقت عندما فتحت عيناها علي السيارة وهو تهتز بشدة ففتحت عيناها لتجد نفسها بمنطقة شبه صحراوية بينما تظهر المنازل من بعد والسيارة تتوغل فى الصحراء أكثر فقالت إحنا رايحين فين؟؟ فرد عليها الرجل قائلا قربنا نوصل، فلمحت نورا مبني مغلق مقام من الصاج والسيارة تتجه إليه ولم تلبث أن توقفت أمامه وقال لها الرجل يلا إنزلي معايا، فردت بخوف قائلة فين؟؟؟ هنا؟؟؟ وعندها تغيرت نظرة الرجل الطيب ليقول لها بأقولك إنزلي ... ولما المعلم فرج يقول كلمة ما يحبش يكررها تاني، وفتح باب السيارة وخرج لينظر خلفه فوجدها لا تزال بالسيارة فاتجه للباب وفتحه بعنف وعيناه قد صارا حمراوين ولم يتفوه بكلمة وإنما مد يده ليجذب نورا من شعرها ويجذبها لتقع من السيارة علي الأرض ويغلق باب السيارة ويجرها خلفه وهي تصرخ وهو يضحك علي صرخاتها قائلا اصرخي لغاية بكرة الصبح ... هنا ما فيش حد يسمعك، ثم صرخ بصوت جهور واد يا شلاطة ... افتح الباب، ففتحت ثغرة صغيرة بالصاج ليدخل منها فرج وهو يجذب نورا خلفه على الأرض ويلقيها داخلا بينما شلاطة يقول لفرج إيه دي يا معلم ... صيده جديده، فرد فرج قائلا أيوة يا واد بس علي ال له تستاهل قرشين كويسين، ثم سار إلي الداخل هو يقول لشلاطة هاتهالي أجربها، فمد شلاطه يده لنورا يجذبها من الأرض قائلا قومي ياختي ... قومي يا حلوة يلاكانت نورا تحاول النظر حولها لتري أين هي ولكن الظلام كان دامسا بالداخل ولم تعتد عينيها علي الظلام من نور الشمس المبهر بالخارج ولكن تناهى لأسماعها بعض الضحكات الخارجة لصوت فتاه لم تعلم أين هي بينما لمحت بعض الأجساد مكومة بالأرض، جذبها شلاطة لتقوم معه ليصعد بها مكانا أعلي من باقي الغرفة وإن كان مفتوحا فيري منه فرج كل من بالغرفة الواسعة ويوجد بركن منه سرير خشبي قديم وقد جلس عليه فرج وحل أزرار قميصه ليظهر صدره العاري بينما ثدياه بارزان من سمنته، أحضرها شلاطه وأمسك يديها من الخلف وجعلها فى مواجهة فرج الذي قال لها وهو يمد يده لوجهها إيه يا حلوة ... خايفة، تحسس فرج بشرة وجهها بينما تحاول نورا التخلص من قبضة شلاطة ولكنها لم تستطع فقال لها فرج لا لا لا ... ما تتعبيناش معاكي لحسن نزعل ... وإنتي ما جربتيش زعل فرج، ومد يديه وأمسك جلبابها من المقدمة بيديه الإثنتين وجذبه ليشقة نصفين بلمح البصر وإنطلقت صرخت نورا لتسمع علي أثرها صوت الفتاه الضاحكة وقد أطلقت ضحكتها الخارجة وهي تقول نيك يا معلم نيك ... هنيالك البنت، نظر فرج لجسد نورا وهو يقول دا إنتي مش لابسة حاجة خالص ... إيه يا بنت بتشتغلي شر موطة ولا إيه، لم ترد نورا ويده تتحرك علي جسدها يقلب أثدائها ثم نزل بها يتفحص كسها و*****ها ثم قال البنت دي حلوة يا واد يا شلاطة ... حنطلع منها بقرشين كويسين ... وريني طيزها، فأدارها شلاطة بينما جذب فرج الجلباب تماما من علي جسدها لتصير عارية ومد يده يفتح مؤخرتها وبيده الأخري يحاول إدخال إصبعه بشرجها فوجده قد مر سريعا بينما كانت نورا تقبل يد شلاطة الممسكة بها وهي تقول من وسط دموعها سيبوني ... **** يخليكم سيبوني، بينما فرج يدخل إصبعا أخر ويجد شرج نورا متقبلا لإصبعين براحة تامة فيقول وهو يخرج أصابعه البنت دي مش حتتعبنا ... البنت جاهزة من كله، ثم قام فرج من فوق السرير وهو يخلع بنطلونه ويقول لشلاطة خلاص سيبهالي أجربها، فدفعها شلاطة لتسقط عارية فوق سرير فرج وهو ينظر لها ويضحك بينما يخلع لباسه ويسقطه من بين فخذاه وقد صار عاريا تماما، جذبت نورا كل أعضائها لتتكور فوق السرير وهي تبكي خائفة بينما سمعت صوت الفتاه مرة أخري تقول ما تنسيش يا بنت تقولي أح أوف، ثم ضحكت ليتبعها صوت شلاطة قائلا بس يا متناكة ... بطلي دوشة، فردت عليه إديني زبك وأنا أسكت
جعلوني عاهرة - جـ39
نظرت نورا لفرج الذي يقترب منها عاريا وهي في رعب شديد ولا تعرف ما تتعرض له فهل اختطفت وأين هي، ولمن بغريزتها وجدت عيناها تنسل لما بين فخذيه برعب متخوفة مما سيصيبها ولكنها إرتاحت قليلا فقد وجدت قضيب فرج صغيرا جدا حتي أنه في حالة ارتخائه غير مدلي لأسفل من صغره فقد كان ملتصقا تماما بجسده ليمثل بروزا صغيرا فاطمأنت قليلا إنه لن يؤلمها وإن كان غير متناسب إطلاقا مع جسده وتصرفاته العنيفة، تقدم فرج وهو جاثيا علي ركبتيه فوق السرير ليجذب نورا من شعرها فصرخت ولكن صوتها لم يخرج حيث أن فرج كان قد كتم أنفاسها بدفع فمها فوق عانته ليدخل قضيبه بفمها وقد كان صغيرا لدرجة أن شعر عانته كان قد دخل بفمها وكامل قضيبه ولم يصل لمنتصف فمها من الداخل، قال فرج بلهجة آمرة مصي يا شرموطة ... مصي، ولما لم يجد استجابته من نورا دفعها أكثر علي عانته مع جذب شعرها بشدة لتشعر بالألم الشديد وقال بأقولك مصي يا لبوة، وعندها سمعت ضحكة الفتاه مرة أخري وهي تعلق قائلة مصي بذمة يا بنت، فبدأت نورا تحرك لسانها من داخل فمها علي رأس قضيب فرج في حركات دائرية وهو يضغط رأسها بعنف فوق عانته حتي صارت غير قادرة علي التنفس بينما كانت رائحة قضيبه منفرة كرائحة الغرفة النتنة الموجودة بها، بدأ قضيب فرج في الانتعاش والانتصاب ولكنه أيضا بعد إنتصابه لم يجاوز طول إصبع اليد إلا بقليل وما أن إنتصب قضيبه حتي ألقي رأسها علي السرير وبدأ يستعد لالتهامها، كانت نورا تحاول ضم فخذيها ومداراة أثدائها ولكنه مد يديه وفتح فخذيها بقوة هائلة حتي شعرت نورا بأن عضلات فخذيها قد تمزقتا وسألها مفتوحة يا بنت ولا بكر؟؟ فقال نورا لا ... بكر، فرفع فرج إحدي ساقيها عاليا ومد إصبعين يبعد شفراتها وهو يقترب من موطن عفتها ويرفعه لأعلي ثم شعرت به وقد أدخل إصبعا بشرجها ليقوم بعدها صارخا إنتي بتكدبي عليا يا بنت الكلب، وهوي علي وجهها بصفعة قوية فشعرت بأن الدنيا قد دارت من حولها وأعقبها بصفعة أخري لم تشعر بها من شدة ألم الصفعة الأولي بينما تعقب الفتاه المجهولة قائلة وهو فيه بنت بكر الأيام دي يا معلم ... كل البنت الأيام دي من سن عشر سنين لو ما لقيتش اللي يفتحها بتفتح نفسها، ثم ضحكت ضحكتها العالية ليسمع صوت شلاطة وهو يقول باين عليكي مش حتسكتي النهاردة، فردت الفتاه قلتلك إديني زبك وأنا أسكت، فقال شلاطة طيب تعالي هنا يا لبوة، ثم صمت صوتها بعد ضحكة تدل علي سعادتهاكان فرج يقول لنورا أوعي تكدبي تاني ... إنتي ما تعرفيش زعلي لسة، ثم أطبق عليها يقبل شفتاها بطريقة منفرة ورائحة كريهه تخرج من فمه فلم تشعر نورا بالإثارة مطلقا بينما كان رافعا ساقيها عاليا ومبعدهما بيديه ولكنها من صغر حجم قضيبه لم تشعر به علي جسدها وبدأت تحاول إبعاد وجهه عن فمها حتي أنزل يديه ليدخل قضيبه بها ولم يصل قضيبه لمنتصف مهبلها وبدأ يهتز سريعا بداخلها ولم يستغرق أكثر من دقيقتين حتي أخرج قضيبه من مهبلها وأسرع ينزل منيه فوق جسدها ولم يتجاوز منيه نقطتين من سائل شفاف لينهار بعدها فوق السرير ويدفعها بعيدا فسقطت علي الأرض وهو يقول يلا غوري ... روحي أقعدي مع البنات هناككانت عينا نورا قد ألفتا ظلام الحجرة فمدت يدها لتلتقط جلبابها الممزق وارتدته كروب وهي تحاول إغلاقه من الأمام بيدها لتستر جسدها العاري ونظرت حولها لتجد نفسها بغرفة واسعة بينما يوجد علي الأرض بساط واسع ذكرها بمنزل أهلها وعلي ذلك البساط حوالي عشرة أجساد منها الجالس ومنها المستلقي وبعضهم عاري تماما والبعض يرتدي ملابس ممزقة أو رثة، نزلت للغرفة ووجدت شلاطة وهو رافعا ساقي فتاه وهو ومضطجعا معها فرأتها الفتاه وأطلقت ضحكة علمت منها أنها من كانت تسمع صوتها وقالت موجهه كلامها لنورا إيه يا حلوة ... ما شفتيش نيك قبل كدة، ثم لطمت مؤخرتها بشده لتظهر صوت لحمها وهي تغري شلاطة قائلة نيك يا شلاطة ... نيك نفسي حد يشبع كس اللبوة اللي معايا ده، فرد شلاطه وهو إنت عمرك بتشبعي يا متناكة، فضحكت ثانية وهي تقول تحب أقولك أححح أوف، فتركتهم نورا متوجهه للأجساد الموجودة علي البساط فوجدت فتاه في مثل عمرها تقريبا جالسة وواضعة وجهها بين يديها وكانت تبكي فشعرت بالألفة تجاهها وتقدمت لتجلس بجوارهانظرت نورا حولها فوجدت أن الموجودين بينهم أولاد وبنات وعمر الأولاد الموجودين لا يتجاوز السابعة بينما البنات فمنهم من لم تبلغ بعد ومنهم من هن في سنها، اتكأت نورا بجوار الفتاه الباكية وقالت لها بصوت خفيض إحنا فين؟؟ فلم ترفع الفتاه رأسها ولم تجبها فشعرت نورا بالخوف وبدأت تبكي وتقول أنا خايفة ... عاوزة أمشي، وعندها رفعت الفتاه رأسها ونظرت لنورا وقالت لها تمشي تروحي فين ... انا ليا إسبوع هنا، فقالت لها نورا إحنا فين؟؟ فردت الفتاه قائلة مش عارفة لكن أنا كنت تائهة والمعلم فرج جابني هنا ... وعرفت من صفاء إنهم بينتظروا واحدة أول كل شهر بتيجي تاخذ البنات اللي يجيبهم المعلم، فتعجبت نورا وبدأت تسأل الفتاه فعلمت منها أن إسمها شمس وإنها من الأرياف وقد حضرت للقاهرة بصحبة أهلها ولكنها فقدتهم في محطة القطار ليتلقفها فرج بعد ذلك كما فعل مع نورا وأحضرها لهنا، وأن ذلك المكان خاص بفرج وهو يقوم بإحضار الصيبة الصغار أو البنات اللائى لم يتعدين سن المراهقة ليقوم ببيعهم بعد ذلك لعدة وسطاء ليستخدموا في مجالات مختلفة فعادة يستخدمون في الدعارة أو لبيعهم للأثرياء إذا كانوا صغار السن وفعلا نظرت نورا حولها و وجدت من هم في سن الثالثة أو الرابعة، كما قالت لها شمس بأن صفاء التي يضطجع معها شلاطة قبيحة الوجه ولذلك لم يرغب أحدا في أخذها من فرج ولذلك يستخدموها في خدمتهم وفي تنظيف الغرفة وإعداد الطعامتصادقت نورا مع شمس سريعا فقد كانت ظروفهم متشابهة، وبدأت شمس تروي لنورا ما يحدث هنا فشلاطة هو القائم علي الحراسة بينما يتم إطلاق بعض الكلاب المتوحشة حول الغرفة عندما يكون بالخارج ويقوم فرج وشلاطة في مختلف الأوقات بأخذ شخص من الموجودين ويمارسون الجنس معهم مع محافظتهم علي بكارة الفتيات البكر لأن البنت البكر ثمنها أغلي عند المساومة فيمارسون معها الجنس من الخلف وكذلك الصبيان يمارسون معهم الشذوذ وإن فرج يضاجع شلاطة أحيانا وذلك لإثبات سيادته علي الكلكان شلاطة قد فرغ من صفاء وقام من عليها فأتت مسرعة لتجلس بجوار نورا وهي عارية تماما بينما وجهها وشفتاها مبللتان ورائحة المني تفوح منهما فقالت لنورا إنتي بقي البنت الجديده، ومدت يدها تجذب جلبابها لتري جسدها ولكن نورا أبعدت يدها وغطت لحمها فقالت صفاء إيه يا روحي ... مالك ... إنتي طالما وصلتي هنا خلاص حياتك كلها حتبقي نيك في نيك ولازم تاخدي علي كدة، كان وجه صفاء قبيح حقا وإن كانت تتمتع بجسد ملتهب وحار فمدت صفاء يدها ثانية لتجذب جلباب نورا التي حاولت التمنع ولكن شمس قالت لها سيبيها بدل ما تضربك، فتركت نورا جلبابها لتفتحه صفاء وتنظر لجسدها وهي تقول **** يا بنت جسمك حلو، بينما كانت تمد يدها تعتصر ثديها حتي رأت أثار مني فرج علي بطنها فقالت لها لبن فرج ده؟؟ فقالت نورا أيوة، فنزلت صفاء تلعقه وهي تقول أموت في لبن الرجالة ... نفسي حد يشبعني يا ناس، كانت لمسات صفاء مثيرة للشهوة ولكن نورا لم تكن متقبلة للوضع من الناحية النفسية ومن الإرهاق فلم تثر من تلك اللمسات ولكنها تذكرت شهيرة وعلي وليلي وبدأت دموعها تنهمر ثانية لتسمع فرج يقول واد يا شلاطة ... أنا خارج نشوفلنا حد من اللي بيتوهوا بالليل ... خلي بالك أوعي حد يهرب، فرد شلاطة حاضر يا معلمي، ثم فتح فرج الباب وخرج وتوجه شلاطة تجاه نورا فوجد صفاء تمسك بثديها وهي تلعق لها بطنها فقال لها وهو يبعد رأسها عن بطن نورا إنتي يا لبوة ما بتشبعيش أبدا، فقالت صفاء عمرك شفت لبوة تشبع، فمد شلاطة يجذب نورا وهو يقول تعالي معايا يا حلوة، فردت نورا أرجوك سيبني حرام عليك ... مش قادرة، ولكن شلاطة جذبها وتوجه بها ناحية سرير فرج وجلس عليه وأوقفها أمامه ليبعد ملابسها وهو يقول جسمك يجنن، وبدأ يقبل جسدها ويلعق أثدائها وقد كان مختلفا عن فرج فقبلاته لذيذة مما جعل نورا تشعر تجاهه بالاطمئنان قليلا فقالت له أرجوك ... أنا تعبانة دلوقت ... ما نمتش لي يومين، فرفع شلاطة وجهه من جسدها ونظر لها وقال طيب ... روحي نامي حنتفاهم بعدين، شعرت نورا بالراحة بعد تلك الكلمات من شلاطة وإستدارت عائدة لتبحث عن مكان فارغ بين الأجساد لتستلقي بينهم بينما تبعها شلاطة وجذب أحد الصبية الصغار السمان وهو يقول تعالي خالد ... تعالي، بينما الصبي يصرخ وهو يقول لأ بلاش ياعمو ... بتوجعني ... بلاش، فمدت صفاء يدها لتضربه علي مؤخرته العارية وهي تقول روح يا واد إتناك ... يا بختك يا عم ... هو إحنا لاقيين، بينما نورا قد بدأت تغمض عينيها علي صرخات الصبي متألما من دخول قضيب شلاطه وبدأ الصوت يخفت تدريجيا مع غياب نورا عن الدنيا لتغرق في سبات عميق
جعلوني عاهرة - جـ40
كانت نورا متعبة جدا فلها يومان بدون نوم مع تلك التوترات والأحداث التي مرت بها ولذلك فقد استغرقت فى النوم وإن لم يكن نوما عميقا فقد كانت أحلامها كوابيس تؤرق مضجعها بينما يترائي لها وجه شهيرة مع ضحكهما وعبثهما وحركات علي ومداعباته وكذلك وجه ليلي وهي تطردها من المنزل فكان نومها متقطعا وتصحوا أحيانا علي الدموع وهي تملأ عيناها، حتي سمعت أصوات صياح قادمة من الخارج وصوت فرج ينادي شلاطة أن يفتح الباب ليدخل وهو يسحب خلفه ضحية جديده، كانت ضحيته فتاه صغيرة في العاشرة من عمرها تبكي وتحاول التخلص من قبضة يده وهو يسحبها خلفه ليلقيها علي الأرض بعنف طالبا من شلاطة أن يأتي له بالفتاة ليجربها، جلست نورا ترقب الموقف فقد كان ذات الموقف قد حدث معها منذ سويعات قليلة، فأمسك شلاطة بالفتاة يجذبها ويتجه بها لفرج وكانت نورا تري كل ما يحدث من مكانها بوضوح تام وعرفت أن كل الصبية كانوا يشاهدونها بوضوح عندما كان فرج يشق ملابسها ويضاجعها بينما وجدت صفاء العارية في قمة فرحتها ونشوتها بوصول ضحية جديده وبدأت تطلق ضحكاتها اللعوب وألفاظها الخارجة وهي تجلس بجوار نورا فقالت لنورا إستني شوفي دلوقت حيقطع لها هدومها ، وفعلا لم تمر لحظات حتي كان فرج قد أمسك ثوب الفتاه وهي تصرخ وشقه نصفين بينما جذبه شلاطة من الخلف لتقف الفتاه عارية لا ترتدي سوي كيلوت صغير بينما أثدائها لم تكن قد نمت بعد فهي لم تصل لمرحلة البلوغ، وعندما شق فرج ثياب الفتاه ضحكت صفاء ضحكتها العالية وقالت بصوت عالي نيك يا معلم فرج ... نيك يا خويا ... عقبالنا يا رب، ومدت صفاء تجذب صبي صغير من الصبية الصغار العرايا بجوارها وتضعه بين فخذيها وهي جالسة علي الأرض وبدأت تضم جسده عليها وهي تقبض علي قضيبه وخصيتاه الصغيرتان بقوة آلمته فصاح متألما وهو يحاول أن يبعد قبضتها عن خصيتاه ولكن لم يستطع، كان فرج قد مزق كيلوت الفتاه لتقف أمامه عارية تماما وشلاطة ممسك بيديها من الخلف ونورا تنظر بترقب لما يحدث بينما فرج قد بدأ يحل أزرار ملابسه وهو يقول لها فيه حد ناكك يا بنت قبل كدة ولا لأ؟؟ فبكت الفتاه ونظر فرج لها وضحك ليأمر شلاطة بترك الفتاه فألقاها شلاطة عارية فوق السرير وفرج يخرج فخذيه من كيلوته ليصير عاريا ثم يجثو فوق السرير يجذبها لتلعق له قضيبه الصغير، قالت صفاء لنورا شايفة ياختي ... و**** الخول فاكر زبه ده زب راجل ... لكن شلاطة زبه عندي ب الدنيا، وزاد اعتصارها لجسد الصغير الموجود بين فخذيها عندما انحنى فرج ليري الفتاه هل هي بكر أم لا ويبدوا أنه وجدها بكرا فقد قلبها علي وجهها وفتح فلقتي مؤخرتها بيديه لتصيح صفاء أموت في نيك الطيز يا معلم ... اصرخي يا بنت ... المعلم حيفتحك من طيزك، ثم ضحكت ضحكتها العالية أثناء صرخات الفتاه وهي تحاول التخلص من قبضه فرج ولكن سكوتها في النهاية أعلم الجميع بأن فرج قد مرر قضيبه بشرجها وهو يهتز الأن بداخل أمعائها، رأت نورا شمس تبكي عندما سمعت صرخات الفتاه فإقتربت منها تواسيها وتربت علي ظهرها فزاد بكاء شمس لتقول لنورا قبل ما أجي هنا ما فيش حد لمسني ... كنت بنت كويسة ... لغاية فرج ما عمل معايا اللي بيعمله دلوقت وقلعني هدومي قدام كل اللي موجودين وخلاني أركع قدامه زي البهيمة ... كان نفسي أموت نفسي ... وكله كوم وشلاطة كوم تاني ... هو صحيح حنين شوية لكن بتاعه كبير وبهدلني وهو فرحان لأني ضيقة من تحت، وبدأت ثانية في البكاء وقد احتضنتها نورا وقد شعرت بآلامها النفسية لتجذبها صفاء من يدها وتضعها فوق ثديها وهي تقول لنورا يا شيخة بلاش غم ... تعالي امسكي بزازي شوية، ووضعت صفاء كف نورا فوق ثديها وتع جبت نورا أن تلك الفتاه الدميمة تمتلك مثل هذا الثدي الناعم واللين فتركت نورا يدها فوق ثدي صفاء بينما عادت لتنظر تجاه فرج وتراه وهو يرتعش ليخرج قضيبه من شرج الفتاه ويقذف مائه فوقها ثم يركلها ليلقيها أرضا كما فعل مع نورا وينبطح ممددا علي السرير لتأتي الفتاه تجاههم وهو تبكي وتتلقفها صفاء مباشرة تتحسسها وتسارع بلعق مني فرج من فوق ظهرها وهي تصيح بس ده اللبن النهاردة يا معلم، ولم تتلق سوي صرخة تسب أبيها وأمها المتناكة التي أحضرتها للدنيا لتضحك ضحكتها العالية وهي تقول كلنا متناكين يا معلم مش أمي بس، بينما جذبت نورا الفتاه الجديدة لتأخذها بحضنها تربت عليها بهدوء وحنان فهي تعرف ما شعرت به في تلك اللحظات الرهيبة التي مرت بهامر الليل ثقيلا وهادئا ولم يكن بإستطاعة أحد أن يصدر صوتا أثناء نوم فرج فيجب علي الكل الهدوء التام أثناء نومه وإلا استوجب غضبه ليصحوا فرج صباحا ويخرج فتعود الأصوات من جديد بالغرفة البعض بيكي وينتحب والبعض يتحدث مثل نورا وشمس فقد صارا أصدقاء وأقنعت نورا شمس بأنهم يجب عليهما أن يتأقلما مع الوضع هنا حتي تمر أيامهما بسلام ويخرجا بدون أن تتأذي إحداهما، كان شلاطة بنظر تجاه نورا وقد كانت في حركاتها ينفرج جلبابها المشقوق من الأمام فيظهر جسدها العاري فقام شلاطة من مكانه متوجه تجاه نورا يجذبها من يده وهو يقول لها تعالي معايا، فقالت نورا علي فين؟؟ فقال شلاطة أنا مش سبتك ترتاحي إمبارح ... تعالي، فقامت نورا خلفه بإرادتها وهي تعلم ما يريده منها فقد سحبها من يدها وتوجه بها تجاه سرير فرج، نظرت نورا حولها لتري أعين الجميع متجهه لها وكأنهم سيشاهدون فيلما جنسيا علي الطبيعة، شعرت نورا بشئ من الخجل ولكنه ذلك النوع من الخجل الذي يثير الغرائز ويجعل الشهوات تطفوا من أعماق الجسد، جلس شلاطة فوق طرف السرير وأبعد طرفي جلباب نورا ليظهر جسدها العاري من أسفله ومد يديه ليحركها علي بطنها صاعدا بها تجاه أثدائها لتقبض كل يد علي ثدي من الأثداء فشعرت نورا برعشة وانتفض جسدها ومدت كفاها تضعهما فوق كفي شلاطة وتضغطهما علي أثدائها، شعر شلاطة من تلك الحركة بأن نورا ترغب به وأنها حفظت له جميله عندما تركها ليلة أمس للنوم، إقترب شلاطه بوجهه من بطن نورا فشعرت بنفسه الحار علي جسدها فأعاد لها بعضا من حيويتها ومشاعرها الماضية ونظرت تجاه المجموعة الجالسة فوجدتهم جميعا ينظرون تجاهها فأغمضت عيناها لهم وهي تعض شفتها السفلي في إثارة لتصرخ صفاء قائلة أيوة يا شلاطة ... نيك يا خوي نيك، فنظرت لها نورا وقد قررت أن تخرج من صمتها وتغير حياتها التي تعيشها بتلك الغرفة لتصيح قائلة لصفاء أيوة يا صفاء ... حينيك أحلي نيكة، ومدت يدها لتخلع ثوبها تماما وتلقيه علي الأرض وتحتضن رأس شلاطه وتضمها لبطنها بشدة بينما لسانه كان قد بدأ جولته فوق سطح بطنها، أبعدت نورا رأس شلاطة ثم جثت علي ركبتيها بين فخذيه وسارعت بحل تلك القيود التي تقيد قضيبه بداخل ملابسه لتفرج عن قضيبه وتخرجه خارجا للهواء ونظرت إليه فوجدته ضخما وإن لم يكن في ضخامة قضيب شكري ولكنه من ذلك الحجم الذي يمتع الفتيات ولا يؤلمهن، تناست نورا موقفها والمكان الذي توجد به واستعادت شهواتها التي فقدتها علي مدار يومين وهو تحتضن قضيب شلاطة بين كفيها وبدأت تقبله قبلات تصدر صوتا عاليا لتسمع من معها بالحجرة لتجد صفاء قد أتت جارية وقد جثت بجوارها وهي تنظر لقضيب شلاطة بين كفي نورا وهو يستطيل بهدوء ليتحول من اللين للصلابة ومن الإرتخاء للإنتصاب تحت تأثير أنفاس وقبلات نورا لتقول لها صفاء يخرب بيتك يا بنت ... إيه ده ... أنا ما توقعتش منك كدة ... دا إنتي أستاذة، فنظرت لها نورا بعيون ناعسة وهي تلوح بقضيب شلاطة في الهواء وتقول لصفاء تاخذي لحسة، فإقتربت صفاء بفمها لتبدأ نورا تمرر قضيب شلاطة فوق شفاه صفاء بينما بدأ شلاطة يتأوه من إغراءات نورا الغير متوقعة بينما تنظر شمس من بعيد بعيون ذاهلة لنورا ولم تتصور أن نورا يمكنها أن تفعل ذلك، قامت نورا منتصبة لتميل فوق وجه شلاطة وجاعلة أحد ثدييها يتدلي كعنقود عنب فوق شفاهه فجن جنون شلاطة محاولا أن يصل للحلمة لكنه كلما إقترب من الوصول إبتعدت نورا في أغراء وإغواء بينما صفاء منهمكة في تقبيل خصيتا شلاطة وهي تنظر لقضيبه وتتمتم قائله حبيبي يا غالي، ثارت ثائرة شلاطة من أغواءات نورا فأمسك بها يلقيها فوق السرير وينهال علي جس دها تقبيلا بينما نورا تضحك من دغدغة حركاته فوق جسدها حتي انبطح فوقها تماما فبدأت نورا تعانقه وتبادله قبلة بقبلة وشفة بشفة بينما بدأ وسطها يتحرك طالبا المعاشرة من شلاطة، كانت نورا شاعرة بقضيب شلاطة قويا صلبا بين جسديهما بينما جلست صفاء أمامهما علي الأرض ترقب حركات جسديهما سويا ونورا تباعد بين فخذيها لتسقط شلاطة في الفخ المنصوب بين فخذيها والذي التهب الأن وطلب صلابة قضيبه، شعر شلاطة بشفرات نورا الرطبة وهي تلامس قضيبه فبدأ يحرك جسده فيمر قضيبه بين تلك الشفرات ويرتوي من مائها حتي شعر شلاطة بأن جسده قد تبلل من ماء نورا فمد يده ليرشد قضيبه لمساره وما أن شعرت رأس قضيبه بمبتغاها حتي اندفعت ساحبه خلفها قضيب شلاطة وقد ابتلعه جسد نورا المتعطش تماما بينما صاحب ذلك الدخول صرخة طويلة من شفاه نورا تعلم الجميع بأنها قد إبتلعت قضيب شلاطة الأن بداخلها وتدعو العيون لمتابعة متعتها، كانت صفاء غير مصدقة لما يحدث فأغلب الفتيات كن يبكين ويتمنعن ولأول مرة تري فتاه في مثل إغراء نورا ومثل شهوتها وحركاتها المغرية، بينما شلاطة قد شعر بمشاعر طيبة تجاه نورا فلم يمارس معها عنفا وإنما مارس معها جنسا فشعر جم يع من بالغرفة بذلك ووقف الجلوس علي أقدامهم وقد كونوا ما يشبه الحلقة حول نورا وشلاطة يشاهدون حركة الأجساد وهي تتناغم سويا وصوت اللحم وهو يصفق بين حركات شلاطة ونورا بينما نورا معانقة شلاطة بشدة وقد أثارتها تلك العيون الملتفة حولها وأطلقت لشهواتها العنان تماما وتقلصات وسطها وبطنها يدلان علي مدي ما يعانية ذلك الجسد من شهوة ترغب في المتعة، مرت نصف ساعة من الحركات الهادئة بينما قضيب شلاطة يشق جسد نورا دخولا وخروجا حتي شعر الاثنين بأن وقت النشوة قد حان فبدأ شلاطة يتسارع بعنف بينما ثديا نورا يردان علي دفعات قضيب شلاطة بحركات دائرية فوق جسدها حتي أغلقت ساقيها فوق ظهر شلاطة وقد رفعت جسدها متعلقة بجسده بشدة وهي تطلق صرخات متقطعة بينما شعر شلاطة بمهبلها وهو ينقبض بشدة علي وتيرة صرخاتها لترتخي بعدها ويسقط جسدها علي السرير وعدما أتت نشوتها بينما تلك الإنقباضات المهبلية كانت قد امتصت قضيب شلاطة كفم جائع ليشعر شلاطة بمنية سيتفجر فيخرج قضيبه من جوف نورا ويستلقي فوق جسدها ليخرج منيه ساريا بين جسديهما ويشعران سويا بمدي سخونة مني شلاطة وشهوته، لم يستطع أي منهم الحركة وهما يحاولان ان يستردا أنفا سهما بينما ساد الصمت التام علي الحجرة وهما يشاهدان أجسدهما بعد النشوة والوحيدة التي تحركت هي صفاء فقد دفعت جسد شلاطة ليرقد بجوار نورا بينما بدأت هي تمتص ما أنزل شلاطة فوق جسد نورا فشعرت نورا بدغدغات لسان صفاء لتنظر لشلاطة ضاحكة فوجدته بنظر إليها وهو يبتسم أيضا
جعلوني عاهرة - جـ41
ساد جو جديد بالغرفة بعد ذلك العرض الشيق الذي قدمته نورا فبدأ صوت الأولاد يعلو ويتحدثون سويا بعدما كان الجو العام كئيبا ورأت نورا شمس واقفة ولا تزال في صمتها ولكن إبتسامة بادية علي وجهها فأضفت عليها إشراقة وبهاء أزالا مظهرها الحزين، نظرت نورا تجاه شلاطة ثم إستدارت تحتضنه وتضع ساقها فوق جسده العاري وقد ظهرت أثار نشوتها علي وجهها فبدت سعيدة بينما انصرفت صفاء مهتاجة مما رأت وهي تصرخ يا ناس عاوزة زب ... ما فيش زبار في البلد دي، لتنقض مسرعة علي أحد الصبية الصغار وتطرحه أرضا ثم تنهال بفمها أمام الجميع علي قضيب الصبي الذي لم يصل طوله بعد لطول إصبعها لثما وتقبيلا، قالت نورا لشلاطة البنت صفاء دي مجنونة، فوجدت شلاطة يتنهد وهو يقول اللي شافته صفاء صعب أي حد يتحمله، شعرت نورا بأن بداخل شلاطة قلب طيب فقالت له هو حصل لها إيه؟؟ فقال شلاطة المعلم فرج خطفها من أهلها زي أي بنت ولكن بالرغم من إنها وحشة لكنها كانت أكثر واحده حاولت تحافظ علي شرفها، فردت نورا وهي تتعجب صفاء ؟؟؟ دي طول اليوم بتصرخ عاوزة تتناك، فقال لها شلاطة أول ما جابها المعلم فرج طبعا أخذها زي ما بتشوفي مع باقي البنات وقطع لها هدو مها ... وكانت صفاء بتصرخ وتبكي بشدة وتقاوم ... وبعد ما سبتها للمعلم فرج وقلع هدومه وبدأ يقرب منها البنت جريت وحاولت تهرب ولكنه مسكها ... وحاول إنه يغتصبها بالعافية وهي تقاوم بطريقة عنيفة لغاية إيدها ما وقعت علي سكين فضربت المعلم فرج بالسكين في كتفه وياريتها ما عملت كدة، فقالت نورا وقد أصبحت مشتاقة لكي تعرب باقي قصة صفاء وبعدين، أكمل شلاطة قائلا المعلم ربطها إيديها ورجليها بحبل فوق الخشبة اللي هناك دي، واشار تجاه كتلة من الخشب موجودة بداخل الغرفة تشبه تلك التي يقطع عليها الجزار اللحم ثم أكمل شلاطة قائلا وطبعا ضربها ضرب جامد بكرباج بيشيله للحالات دي لغاية الدم ما بدأ يسيل منها وهو بيتوعدها باللي عمرها ما حتشوفه تاني، بدأت نورا تنظر تجاه صفاء الجاثمة فوق الصبي وهي تصرخ به إيه الزب ده ... إمتي حيكبر يا واد، بينما بدأت نورا تشعر تجاهها بالشفقة بعدما علمت بأنها لم تكن علي تلك الحاله فنظرت ثانية تجاه شلاطة ليكمل لها القصة فقال طبعا البنت كانت مكسوفه لأنها كانت عريانة أمام الكل وكانت مربوطة فوق الخشبة وإيديها ورجليها تحت وجسمها فوق الخشبة فكان المعلم فرج بيقول لها بقيتي راكعة زي الك لب ومش حيربيكي غير الكلاب ... و**** **** ده اللي خايفة عليه حأوريكي حيروح منك إزاي ... وسابها المعلم يوم كامل علي الوضع ده بدون أكل أو شرب وفي اليوم التاني جاب المعلم كلبين من كلابه و، وتوقف شلاطة عن الحديث وهو يتنهد فعلمت نورا بأن ما سيقوله قد ترك أثرا نفسيا سيئا بداخله فقالت له لتشجعه علي الحديث وبعدين، فقال شلاطة المعلم أمر الكلب الأول بالجلوس وجاب الكلب التاني ورا صفاء وهي بتصرخ من الرعب وخايفة من الكلاب ومع ذلك لم تسلم ولم تطلب الرحمة فقد كانت تتمكني الموت علي أن يمس أحد شرفها ... ولكن المعلم مدرب كلابه فجاب الكلب وبدأ يشممه كس صفاء وفورا الكلب نط وحط إيديه علي ظهرها وبدأ يحاول ينيكها ... كانت صفاء بتصرخ والمعلم بيضحك ويقول لها بقي مش عاوزاني أنيكك ... أنا حأخلي الكلاب تعرفك معني النيك ... وكانت صفاء بتحاول تبعد لكن مع أظافر الكلب في ظهرها وتعبها يوم كامل مربوطة بدون أكل بدأت تنهار وفعلا الكلب فتحها أدام الكل والمعلم بيضحك عليها وهو يقول **** أخذه كلب يا أم شرف .... ولمدة يومين كاملين المعلم فرج خلي الكلبين يتناوبوا عليها لغاية البنت ما حصل لها حاجة في عقلها وبدأت تصرخ بهستيريا أنا متناكة ... أنا شرموطة ... نيكوني يا ناس ... فجاب المعلم فرج الكلب أدامها وأمرها تمص له زبه ... والكل إتعجبوا لما شافوا صفاء بدون تردد فتحت بقها وبدأت تمص زب الكلب لغاية ما نزلهم علي وشها وهي مش راضية تسيب زبه من بقها ... وقتها ضحك المعلم فرج وقال لي فكها يا شلاطة ومن يومها وهي على الحال دهلم يكن في حديث شلاطة ما يحتاج لتعقيب ولكن نورا شعرت بالشفقة الشديدة تجاه صفاء فقالت يا حرام ... معقول فيه إنسان بالقسوة دي ... ده لو كان موتها كان أحسن ليها، فقال لها شلاطة المعلم فرج ما عندوش قلب، فقالت نورا لكن إنت غيره ... غيه اللي مقعدك هنا؟؟ فقال لها شلاطة أنا ما أعرفش مكان تاني ... أنا هنا لما كان عندي خمس سنين ... المعلم جابني وكان بيـ ... وسكت شلاطة وهو مطرقا عيناه ولكن نورا فهمت فقالت له بخبث بينيكك ... مش كدة، ثم أردفت ضاحكة لكي تزيل عنه الحرج ما تزعلش ... ما المعلم ناكنا كلنا، فرفع وجهه وهو يقول لها الظاهر إني عجبته فخلاني هنا لغاية ما كبرت وأنا اللي بأحرس العيال وهو مش موجود، فقالت نورا طيب ما تهرب ومشيهم كلهم، فقال شلاطة أهرب أروح فين ... اللي شفت المعلم بيعمله عمري ما أنساه ولو واحدة هربت حيكون مصيري زي صفاء، قالت نورا بأسي كل اللي هنا ضحية فرج ... لكن يا شلاطة إحنا مصيرنا إيه، فقال لها شلاطة كل واحد وبخته ... حسب الشخص اللي حيشتريكي، فقالت نورا متعجبة هو حيبيعني؟؟ فقال شلاطة ايوة ... الأول بيعرض الكل علي واحده إسمها الهانم بتجي أول كل شهر وهي بتاخذ اللي يعجبها وبعد كده اللي يبقي فيه ناس تانية بتجي تشوفه، شعرت نورا بالخوف من المصير المجهول الذي ينتظرها فحضنها شلاطة بحنان وهو يقول لها ما تخافيش ... إنتي جميلة والهانم مش حتسيبك، فقالت نورا والهانم دي كويسة؟؟ فقال شلاطة المعلم بيقول إن كل اللي بيروحوا معاها بيظهروا في السيما والتليفزيون وبيكونوا أغنيا، فقالت نورا لشلاطة إدعيلي يا شلاطة، فقال لها بحنان ما تخافيشقامت نورا من فوق السرير وهي تلقي بقبلة في الهواء تجاه شلاطه ثم نزلت وسط المجموعة عارية ولم تلتفت لثوبها الممزق الذي خلعته وقررت أن تحاول تمضية أيامها بتلك الغرفة بدون المزيد من الشقاء والعذاب فإتجهت مباشرة تجاه شمس التي نظرت إليها باسمة وهو تقول ما كنتش أتخيلك كدة يا نورا ... و**** أن كنت كرهت الجنس لكن بعد ما شفتك عرفت إن فيه جنس حلو، فإبتسمت لها نورا بينما نظرت شمس لجسدها العاري وهي تقول أمال فين فستانك ... حاقوم أجيبهولك، فهزت نورا صدرها كراقصة ليصفقا ثدييها سويا أما عينا شمس وهو تقول لأ ... أنا قررت أقعد لكم كدة ... يا شيخة كفايانا غم، فإبتسمت لها شمس بينما احتضنتها نورا في رقة لتشعر شمس بشعور غريب من ملامسة جسد نورا العاري فرجف جسدها من ملمس اللحم الناعمكانت صفاء لا تزال تصيح بالصبي الصغير مطالبة إياه بأن ينزل لها منيا تلعقه ولكنه لم يكن قد بلغ بعد فجذبتها نورا من عليه وأجلستها بجوارها وهي تقول لها شوية شلاطة يرتاح وينيككمر يومان لنورا بتلك الغرفة واستطاعت في اليومان أن تكتسب صداقة ومحبة الجميع حتي صفاء تلك المجنونة قد شعرت بالألفة تجاه نورا لأنها كانت تضفي جوا من المرح والصفاء بالحجرة، بينما كانت تنتهز فرص خروج فرج لتقدم عرضا جنسيا للجميع يجمعها مع شلاطة الذي عشق نورا وطريقة جنسها الممتع، حتي أتي يوم وقد كان الجميع نيام وشعرت نورا بالرغبة تشتد عليها فنظرت بجوارها لتجد شمس وهي نائمة بينما إغلاق عيونها قد أضفي عليها جمالا جنسيا مثيرا، فتذكرت نورا شهيرة وعلي ومداعباتهما سويا ليلا ووجدت نفسها تقترب بوجهها من وجه شمس حتي بدأت تشعر بأنفاس شمس الحارة المنتظمة تختلط مع أنفاسها وتزيد من شهوتها فإقتربت أكثر وأكثر حتي صارت شفاهها أمام شفاه شمس ووجدت نفسها تقبل شمس بخفة وهمس لتشعر بمدي نعومة تلك الشفاه البكر ولكن تلك اللمسة كانت كافية لتوقظ شمس ففتحت عيناها لتري وجه نورا أمامها مباشرة فإبتسمت قائلة إيه يا نورا ... عاوزة حاجة؟ فمدت نورا إصبعها ووضعته فوق ذقن شمس وبدأت تحركه نازلا علي رقبتها ومتجها ما بين ثدياها فشعرت شمس بتلك الرعشة التي تشعر بها من ملامسة لحم نورا فنظرت مبتسمة لنورا وهي تقول أنا مش شلاط ة، فأسكتتها نورا بوضع شفتها بين شفتي شمس وده اميلى للبنات والمدمات [email protected] 01143075014

شاطى العطش
04-23-2014, 11:50 AM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــادى

ahmedsaied83 yahoo.com
ايضـــــــــــــــــــــــــا
ahmedsaie سكاى بى

العميــد
12-25-2015, 06:39 AM
?”*°•? شـ][ـكـ][ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ][ـرآآ? •°*”?

?”*°•?تـ ــ ـسـ ــ ـلـ ـمـ ـ آآيـ ــ ــ ـدكـ ـ? •°*”?

?”*°•?شـ^ـكـ^ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ^ـرآآ? •°*”



قصص سكس نكتها نيكت انتقام/archive/index.php/f-9-p-194.htmlخرم طيظمتسلسله مع الطالب المراهق قصص محارمفي البلكونه قصص محارمقصص سكسي نيك امي تخطيط صاحبي site:foto-randewu.ruصور زبي وكشي: يفشخها في طيزها وهيا تصرخ كفاية يا ناصر - افلام سكس ...صور.ولد.سعودي.نيك.أمصور صور سكس الارشيف الجديد والحصري ممحونات العادة السريةنيك نسوان كيك site:bfchelovechek.ru/archive/index.php/t-356735.htmlرجل نائم علي بنت ويلمس كسها وهي تقبل فمه وتمصهﺗﺼﺮﺥ ﺍﻩ ﺍﻩ ﺍﻩ ﻧﻴﻜﻨﻰ ﻧﻴﻚ ﺳﻌﺎﺩ ﺍﻟﻠﺒﻮﻩ ﺍﻩ ﺍﻱ ﺍﻱ ﺍﻱ ﺍﺧﺨﺨﺨﺨﺨﺨﺨﺦ ﻧﻴﻜﻨﻰ ... ﻧﻴﻚ ﺟﺎﻣﺪ ﻃﻴﺰﻯ ﺑﺘﻮﺟﻌﻨﻰ ﺍﻩ ﺍﻩ ﺍﺧﺨﺦ ﻧﻴﻜﻨﻰ ﻧﻴﻜﻨﻰ ﻧﻴﻜﻨﻰسكس نسوانجى ضحايا خالد يوسفسكس قصص اخ واخته هناء وسميرقصص نيك وجنس جماعي بزب اسود عرب نارقصص محارم نسونجي مصوره مسربهقصص سكس مولعة سحاق صور قفش بزاز وبوس وأحضان ساخنه علي الواقفقصه نيك زوجت اخي يمنيهقصص سكس مدبلجه/showthread.php?t=122385قصتي مع نيك كس ام تلميذقصص وصور نيك وسكس محارم في السفر site:bfchelovechek.ruقصة نيك منيوكةسكس تنك زوجهموقع قصص بتاعي/archive/index.php/t-56462.htmllandsmb نيكني يا حبيبي حطه جامد site:landsmb.ruقصص نيك ذماريهسكس سحايق لبانةسلوى وخالد قصص سكس بمنبهبحب النيك بي حنك سكسيجوز ماما محارم ودياثة السلسلة الثالثةsite:landsmb.ru "الجامحة"الشحروره تانجومدام نرمين سكس فونقصص سكس انا ومدرستي site:bfchelovechek.ruقصص سكس حيوان صدفهقصص نسوانجي الجد والحفيدهسكس خليجي نور سليمجوزهه نفسه ينيك من طزهه قصه قراءه سكسقصص سكس زوجة خاليقصة نيك شرموطة الشارعقصص سكس امي تحب تتناك حبلت من سائق هندىقصص سكس صاحبي يبعث زوجته تبات عنديقصص نيك طيز بنت جارتنا وهي عازبهقصتي مع اختي المتزوجه وكيف نكتهاقصص محارم سكس ارشيفsite:landsmb.ru "كتاباتي"مسلسل سكس الرجل العجوزقصص جنسيه وتحررقصة شرموطة سعودية/archive/index.php/t-591490.htmlقصص سكس مصوره عائله شهوانيه/archive/index.php/t-532363.htmlقصص نياكياسوا شي في افلام السكسماما بقت مراتي و ينيك فيهأ حتي حملت مني حقيقيقصه طويله سكس نيك شفت ينيك طيزها ممحونه ااه طيز حلو اه ا قصه طويله site:forum.lazest.ruقصص سكس انا وأختي المتزوجه والمواصلات متسلسلةقصة نيك انعامقصص محارم الأرشيف نسوانجيسكس عربي وكلام ساخن اوي mp4قصص شاذ فاﻻتوبيس بورنقصص دياثة عشاء عمل/archive/index.php/t-442576.htmlصور صورسكس نيك بنات سن 14 مراهقات زب طويل نيك عنف/archive/index.php/t-227216.html نيك غقانه منهالكس المسكين نيك من زبينقصص القوادات في العراقصور سكس زمرد الىمنىه/archive/index.php/t-63169.htmlقصص لواط تبادل نسوانجي/archive/index.php/t-205430.htmlناكني واحنا مخزنين قصص شواذشهوت زب اخيقصص سكس محارم عمات نيك الطيزفلقات طيزي اكلت زبهصورالجدة سطسقصص محارم تراث نسوانجي واقعيزبك ذبحني نيك لبوتككس مراهقه عذرا تجلخ استمنان.comtestingسكس بنت طايشه من اهلهاصور كبيره ساره جي جديد