بياع كلوتات حريمى
03-06-2014, 11:54 PM
انها قصتى الاولى التى اكتبها لهذا المنتدى وهى قصة حقيقية بدأت احداثها منذ حوالى 6 اشهر ولا زالت فصولها مستمرة حتى الآن .وللعلم فقد استأذنت الطرف الآخر وهى حبيبتى الصغيرة فى نشر قصتنا ووافقت ولكنى حجبت الاسماء من للحفاظ على خصوصية اطرافها .
اولا انا رجل فى السادسة والاربعين اقيم بالقاهرة حيث اعمل بمجال مرموق ولى مركز محترم بمكان عملى واعيش فى سعة وراحة لا يعكرها غير مرض زوجتى الشديد الذى يمنعها من القيام بواجباتها الزوجية نحوى وقد اشتريت شقة باحدى المدن الجديدة على اطراف القاهرة لاستريح فيها كلما سنحت لى الفرصة .
بدات القصة برفم مجهول يدق بالحاح على تليفونى ولما زاد الامر لدرجة الازعاج اتصلت بهذا الرقم وفى نيتى توبيخ صاحبه للازعاج الذى تسبب لى به .
رد على صوت نسائى بلكنة ريفية ولما سألت عن سبب الاتصال اخبرتنى صاحبة الصوت انها تريد ان تتعرف بى . ظننت وقتها انه مقلب يدبره لى احدهم خاصة ان المتصلة كانت تعرف اسمى قاخبرتها اننى لا اتحدث مع اشخاص لا اعرفهم واغلقت الخط وبمجرد اغلاقه عادت لتطلبنى مرة اخرى فرددت عليها بغلظة وعندها اخبرتنى انها تعرفنى من رسائلى التى كنت ارسلها لاحدى صديقاتها وسمتها لى بعرفتها وبدأت شكزكى فى المتصلة تهدأ الى حد ما حيث ان كل رساءلى لهذه الصديقة كانت رسائل جنسية ارسلها لها بعد كل لقاء حميمى بيننا وبالطبع فمن يمكنها ان تتطلع على هذه الرسائل انسانة قريبة للغاية منها .
بدأت اتحدث معها بحرص اولا لعدة ايام حيث عرفت انها فى السادسة والعشرين وتعيش هى وزوجة اخيها وحدهن بعد سفره للعمل باحدى دول الخليج حيث اصبحت زوجة اخيها هى صديقتها الوحيدة لطول بقائهن معا ولعدم وجود ما يستدعى كثرة الخروج من المنزل الا لشراء احتياجتهن المعيشية
وتطور بيننا الحوار بالتدريج حتى وصفت لى التفاصيل الدقيقة لجسدها ووصفت لى شكلها ووصفت لها تفاصيلى وتفاصيل حياتى وانزلقنا بعدها الى الحوارات الجنسية شديدة الحميمية وكم كنت ازداد اهتياجا على هياجى عندما تأتى بشهوتها وهى تحدثنى حتى اننى خفت من ان تسمع زوجة اخيها صوتها فطمأنتنى انها فى حجرة بعيدة وحدها.
بعدها قررت الانتقال الى المرحلة التالية للعلاقة بينى وبين فتاتى الريفية بعد ان شعرت ان هناك شئ ما يجذبنى نحوها ربما كانت خفة روحها او ربما كانت ضحكتها العفوية التى كانت تضحكنى دائما فسألتها ان كانت تستطيع الحضور للقاهرة لقضاء يوم سويا ولم اتمالك نفسى من الضحك عندما ردت بعفويتها المحببة (اوعى تكون عايز تجيبنى عندك عشان تنيكنى ) قوعدتها بعد ان انتهيت من الضحك اننى لن افعل ما يؤذيها ابدا واقسمت لها ان احافظ على عذريتها وانها ستعود للقرية عذراء كما خرجت منها عذراء .
فى صباح يوم وصولها ذهبت الى محطة القطار وانتظرت فى كافيتريا المحطة تتنازعنى افكار مختلفة حول من انتظر . فماذا اذا كانت غير جميلة مثلا او كيف سأتصرف اذا قابلت شخص يعرفها فى القطار وافقت من افكارى على رقمها يتصل بى تخبرنى بان القطار وصل الى المحطة وظللت اصف لها مكانى وما ارتدى حتى وجدت امامى فتاة منتقبة ترتدى عباءة سوداء ولا يظهر منها غير عينان سوداوان جميلتان وعرفت انها هى فتاتى واسقط فى يدى وقتها
كيف سأسير فى شوارع القاهرة معها وكيف ينظر لى الناس اذا حاولت ملامستها ؟
استأذنتى للذهاب الى التواليت لدقائق وجلست افكر فى المأزق الذى وضعت نفسى فيه وخرجت من افكارى على وصول فتاتى وقد خلعت النفاب والعباءة التى كانت ترتديهم وذهلت عندما نظرت الى وجهها الخالى من المساحيق الا من كحل يزين عيناها الواسعتين يزيد من جمالها ووجدت وجهها يميل الى اللون الابيض المشرب بحمرة خفيفة وشفتان جميلتان مغريتان وترتدى ايشارب اسود زاد جمال لون بشرتها مع بلوزة فضفاضة وجيبة طويلة تصل للارض وحذاء متوسط الارتفاع حيث تميل فتاتى الى القصر مع جسم يميل للامتلاء .
لم استطع منع نظرة اعجاب ظهرت على وجهى احمر لها وجهها عندما لاحظتها وظللنا صامتين لثوان قبل ان اخذ يدها فى يدى وانطلفت بها خارج المحطة وانا اشعر اننى عثرت على كنز يبحث عن من يكتشفه متجها بها الى احد المحلات لنتناول اول افطار لنا سويا وقد بدأ جليد الخجل بيننا فى الذوبان وقد لاحظت ارتباكها من شعورها بفخامة المكان فبادرت بالقول بان هذا المكان يشعرنى بالتوتر فابتسمت فى خجل ونظرت للارض فدفعت الحساب وقمنا وهى تمشى امامى لاحظت مدى تناسق جسدها والذى تحاول ان تخفى جماله ببلوزتها الفضفاضة .
اخذت يدها فى يدى وخرجنا للسيارة مرة اخرى واتجهت بحبيبتى الى احد المولات الشهيرة ولم ادع يدها طوال رحلتنا من وسط المدينة الى المول الشهير بشرقها وقد اصبحنا نتحادث بمنتهى الحرية حتى وصلت بها الى اجد محلات بيع الملابس النسائية المتكملة والذى تربطنى بمديرته علاقة صداقة حقيقية وعندما ولجنا من باب المحل ارتبكت جميلتى الصغيرة مرة اخرى متساءلة عما سنفعله فاجبتها بانى اريد ان اشترى لها هدية تتذكرنى بها دائما عندما لا نكون سويا .
طلبت من مديرة المحل ان تنتقى لنا طاقم ملابس لفتاتى قائلا لها (عايزين طقم يتناسب مع الجمال اللى قد*** ده) ضحكت مديرة المحل ونظرت لى نظرة ذات مغزى وهمست لى (طقم نوم ولا طقم خروج )
اخبرتها برغبتى فى شراء ملابس خروج تليق بفتاتى.
نظرت لحبيبتى نظرة خبيرة وانتفت لها بنطلون برمودا برتفالى اللون وتوب اسود مع بلوزة ذات اكمام من نفس لون البنطال
اعطت الملابس لاحدى العملات بالمحل طالبة منها مساعدة جميلتى وبمجرد ابتعادهما بخطوات همست فى اذنى (العروسة دى هتحتاج برا لان اللى لابساه فلاحى ولن يتناسب مع تلك الملابس)
ذهبت معها الى قسم اللانجيرى واختارت لها سوتيان مناسب للملابس وغمزت لى قائلة (تحب لونه ايه) فاجبتها فورا اسود فضحكت ضحكة ذات مغزى قائلة (الاسود على الجسم الابيض يبقى حلو اوى) تضاحكت قائلا (كملى جميلك بقى وشوفى لنا كيلوت من نفس اللون .
فاخرجت لى كيلوت اسود حريرى شكله وحده يدعو للهياج الجنسى . ثم اخذت الشوتيان والكلوت واتجهت لغرفة القياس حيث تقف العاملة على بابها وطرقت الباب وعندما فتحت فتاتى لها الباب متوارية خلفه حدث بينهما حوار لم اعرفه ووجدتها تدخل معها للغرفة وتغلق الباب .
بعد دقائق معدودة اطلت المديرة من الباب وهمست بكلمات فى اذن العاملة اتجهت ببعدها العاملة الى المنطقة الخلفية فى المحل وعادت لغرفة القياس حاملة معها حقيبة صغيرة ناولتها لمديرتها من خلف الباب
بعد دقائق اخرى اخرجت المديرة راسها من غرفة القياس طالبة من العاملة ان تستدعينى . وعندما وصلت فتحت لى الباب لاجد امامى فتاة اخرى غير التى دخلتها وان كانت تحمل نفس الملامح.
فقد كان النطال يحدد خصرها وبطنها المستوية يعلوها صدر ناهد وفتحة البلوزة تظهر جمال عنقها واعلى صدرها وقد خلعت الابشارب وصففت لها مديرة المحل شعرها الناعم فاحم السواد حول وجهها وقد انسدل حول وجهها ملامسا كتفيها فى مقاييس جمال مثالية .
اخذت يد فتاتى اخرجها من غرفة القياس وهى تتعثر من الخجل فضغطت يدها مطمئنا وانا اشعر بقلبها ينتفض من الخجل .
طلبت من المديرة خدمة اخيرة وهى ان تأتى لنا بحذاء مناسب بنفس ارتفاع ما كانت ترتديه فلم تتأخر واتصلت بالتليفون فاتى عامل من محل مجاور يحمل فى يده مجموعة من علب الاحذية انتقت منها مديرة المحل واحدة وسألته عن ثمنها ودفعته ثم شكرت صديقتى مديرة المحل ودفعت ثمن مشترواتى ووضعت لنا ملابسها القديمة فى حقيبة بلاستيكية وهمست فى اذنى وهى تتسلم النقود (مبروك يا عريس البت فلاحة بس موزة)
ضحكت واخذت فتاتى من يدها حيث وضعنا الحقيبتين بالسيارة واخذت يدها فى يدى لنتجول فى انحاء المكان وبعد حوالى نصف ساعة مالت فتاتى ناحيتى هامسة (الكلوت اللى انا لابساه ده عمال يحك فيا ومهيجنى ) ابتسمت واخذتها للجلوس باحدى الكافيتريات وبمجرد جلوسنا عاودها الاحساس بالقلق من المكان فخيرتها بين اهمال القلق او الذهاب الى شقتى فتحيرت فتاتى قليلا ثم قالت لى (انت وعدتنى )قوعدتها ثانية بانى لن افعل ما قد يؤذيها واقسمت لها ثانية انها ستعود لبيتها كما خرجت منه عذراء
اخذنا بعض الاطعمة واتجهنا الى شقتى وطوال الطريق لم ادع يدها تفلت من يدى الا حين اداعب فخذيها باطراف اصابعى واحركها من عند ركبتها الى قرب كسها وان كانت حاولت فى البداية ابعاد يدى الا انها عندما وجدتنى لا اتجاوز حدود فخذيها تركت يدى وقد ازداد وجهها احمرارا وبدأت انفاسها تتهدج ثم مالت براسها على كتفى فللفت يدى اليمنى حول كتفيها ولم اتركها الا قبل وصولنا لبوابة المدينة حتى لا ينظر اليه احد افراد الامن نظرة تسئ اليها
وصلنا للعمارة حيث لم يسكن بها سواى وسوى شقة اخرى بالدور الاخير ولا يوجد حتى حارس للعمارة وقد ترددت فتاتى قليلا فى الدخول فجذبتها برفق من يدها حيث عبرت الباب تتعثر فى خجلها لكنى نظرت اليها نظرة طمانة واجلستها على احدى الارائك بالبهو وجلست على كرسى مجاور آخذا يدها بين يدى ونظرت فى عينيها قائلا (متخافيش من اى حاجة واعتبرى الشقة دى مجرد مكان نستخبى فيه من عيون الناس ) نظرت الى نظرة حيرة وقالت بلهجتها الريفية (اوعى تنيكنى يا... وتضيع مستقبلى) وعدتها مرة اخرى بالامان واستأذنتها ان اغير ملابسى بملابس اكثر راحة ودلفت الى غرفتى وارتديت بنطال خفيف فوقه قميص قطنى وعدت اليها لاجدها قد بدأت تتجول فى ارجاء المكان وعندما دعوتها لرؤية الغرفة قالت بمنتهى العفوية (لا ياخويا ... انت عايز تدخلنى اوضة النوم عشان تنيكنى) قد اقع من الضحك وانا ارد عليها قائلا (ده بيحصل فى الافلام العربى بس يا حبيبتى) وقعت كلمة حبيبتى منها وقعا لم اتخيله حيث تهدجت انفاسها ونظرت فى الارض قائلة (بجد انت بتحبنى ) رفعت ذقنها باصابعى ونظرت فى عينيها قائلا (انا باحبك من تانى مكالمة تليفون .. بصى فى عينيا هتشوفى باحبك اد أيه )
اخفضت بصرها قائلة (انا كمان باحبك بجد ... بس خايفة لتفتحنى وتسيبنى )فأخذت وجهها بين كفى ورفعته نحوى قائلا(اقسم بان لا ينالك اذى منى طول حياتى )وطبعت قبلة على خدها شعرت معها بان قلبها يكاد ينتفض خارجا من بين ضلوعها
افلتت وجهها من بين كفى قائلة (احنا مش هنتغدى بقى) رددت قائلا (تعالى نحضر الاكل سوا احسن احط لك منوم فى الاكل ولا حاجة وانيكك وانت نايمة) وتضاحكنا سويا وذهبنا الى المطبخ وقد لففت يدى حولها وبدانا فى التحرك سويا وبدأت اتعمد الاحتكاك بصدرها وبمؤخرتها الجميلة المشدودة اثناء انهماكنا فى تحضير الاطباق وتفريغ الطعام .
وفى احدى اللحظات نظرت الى ظهرها وتوجهت نحوها واضعا كفى حول خصرها وشعرت بارتعاشة خفيفة فى جسدها فاقتربت بصدرى منها ولففت يدى حولها احتضنها من الخلف فاستسلمت بين يدى والقت براسه خلفا فلفحتنى نعومة شعرهاازحت شعرها جانبا بوجهى ووضعت خدى على خدها وقد ضممتها الى صدرى وبدات احرك كفى على بطنها من فوق التوب حتى لامست يدى صدرها وحركت يدى الاخرى لاسفل حيث وصلت لموضع كسها ولا يفرق بينى وبينه سوى البنطال والكيلوت الحريرى
شعرت بدقات قلبها تتسارع تحت يدى وشعرت بنبضات كسها تحت يدى الاخرى فضغطت يدى السفلى على كسها حتى شعرت بقضيبى المنتصب يضغط اسفل ظهرها فاخذت حلمة اذنها اليسرى بين شفتى مصصتها بهدوء وداعبتها بلسانى قرقعت نفسها على اطراف اصابعها حتى لامس قضيبى فلقتى مؤخرتها وشعرت بطراوتهم ضممتها بشده حتى انها ارتفعت من على الارض وبت احملها كليا بين يدىن احداهما تضغط ثديها الايمن والأخرى تضغط كسها بينما قضيبى المنتصب يكاد يمزق بنطالها .
تسارعت انفاسها بشدة وتمتمت بصعوبة (باحبك يا.... اوعى تأذينى)
حملتها ونحن فى نفس الوضع الى البهو حيث ادرتها واصبحت فى مواجهتى وهى لا تقوى على الوقوف فرفعت وجهها نحوى واخذت شفتها العلبا بين يدى فشعرت بها تنهج وتقول لى( .....مش قادرة .. الهدوم هاتغرق) ففككت لها البنطلون وجذبته لاسفل واصبح نصفها السفلى عاريا الا من الكيلوت الحريرى ووجدت نفسى اجثو على ركبتى واحتضن هذا الجسم الرائع بحيث اصبح كسها يلامس صدرى لا يفصله عنه الا كيلوت حريرى صغير الحجم.
وقفت امامها مرة اخرى فنزعت عنها البلوزة بينما هى تنزع عنى القميص بحركة جنونية وخلعت لها التوب فنزلت بنطالى للارض ضممتها وهى لا ترتدى سوى السوتيان الاسود والكيلوت الحريرى الاسود وعندما نظرت اليها لم اتمالك نفسى من احتضانها مرة اخرى والدوران بها حول نفسى وهى قد استسلمت تماما لما افعله بها جلست على الاريكة واجلستها على ركبتى وضممتها مرة اخرى لصدرى بينما اعالج شفتيها حتى وصلت للسانها فاخذت امتصه بقوة بينما افتح لها السوتيان من الخلف وشعرت بها ترتعش بشدة وفد سالت سوائلها حتى اغرقت ركبتى واصبح الكيلوت الحريرى عاجز عن منع بللها من السيلان على فخذيها وفخذى
خلعت لها الستيان ونظرت الى ثدييها !! انهما اروع من ان يوصفا .! فهما متماسكين فى ليونة والحلمتان الورديتان منتصبتان فالتقمت الحلمة اليسرى بين شفتى وانهلت عليها تقبيلا ولعقا بينما يدى اليمنى ملتفة حولها تداعب الثدى الآخروتعتصر حلمته بخفةبينما يدى اليسرى تتحرك اطراف اصابعها بين ركبتيها الى اعلى فخذيها حتى وصلت اطراف اصابعى الى كسها الجميل فادخلت اطراف اصابعى من جانب الكيلوت وبمجرد ان مست طرف بظرها وجدت جسدها قد ارتعش مرة اخرى وانفجر شلال من ماءها على اصابعى
انزلتها من على ركبتى وارحتها على الآريكة
انزلت لها الكيلوت فاصبحت عارية تماما امامى
فتحت ساقيها لارى امامى كسها الوردى الذى تحيطه شعيرات ناعمة رفعت قدميها لاعلى ونظرت فى عينيها وجدتهما نصف متفتحتين فوضعت شفتى على باطن فخذها الايمن محركا اياها ناحية كسها
عندما لامست شفتى شفرات كسها الخارجية تلذذت بطعم مائها واعجبتنى رائحة كسها التى كانت فعلا رائحة ذكية تنبئ عن مدى اهتمامها بنظافتها ادخلت لسانى بين الشفرتين وبدأت فى لعق كسها من الداخل حتى وصلت الى بظرها فمصصته برقة ووجدتها قد ارتعشت وامسكت براسى تدفعها فى اتجاه كسها وقد انفجر شلال ماءها مرة اخرى واخذت فى التأوه فدفعت لسانى بداخل فتحتها العق كل مابه
وعدت مرةاخرى لاقبل فخذيها بينما يداى تعتصران ثدياها وحلماتها وماهى الا دقائق حتى وجدتها تتأوه مرة اخرى هاتفة (باحبك... اااااااه)وظلت تكرر هذه الكلمة فرفعت ساقيها مرة اخرى باعدت بينهما وانزلت يداى على فلقتيها باعدت بينهما وظللت اقبل كل جزء فيهما واصابع يدى الاخرى تداعب شفريها
عندها ادخلت لسانى بين فلقتيها وفى نفس اللحظة التى لامس لسانى فتحة شرجها كان اصبعى يفرك بظرها شهقت بشدة وقد ابتلت فتحة شرجها تماما بمائها وبلعابى فوضعت سبابتى على فتحة شرجها اداعبها بينما يداعب ابهام يدى الاخرى بظرها وظللت اعالج شرجها حتى دخل طرف اصبعى فاخذت من مائها مرة اخرى وبدات ادخل منه الى شرجها حتى اصبح اصبعى يدخل بالكامل بداخله
فوضعت فمى مرة اخرى على فتحة كسها واخذت ادخل طرف لسانى بداخله حتى اتتها رعشة اشد من كل ما سبق وانفجر فى وجهى شلال شهوتها بينما اخذ شرجها ينتفض واصبعى داخله
عندها جذبتها نحوى والففت يدى حولها ونامت على صدرى بعد ان فردنا اجسامنا على الارض واشتبكنا فى قبلة طويلة حتى هدأنا
قمنا كما نحن عرايا تناولنا الغذاء ولما كان موعد عودتها قد اقترب فقد ارتدينا ملابسنا وارتدت هى ملابسها التى اشتريناها سويا وفوقها العباءة وعدنا الى المحطة بعد ان وضعت النقاب بينما كنا فى السبارة وسألتها ان كانت وجدتنى اوفيت بوعدى فاجابتنى بقبلة سريعة طبعتها على شفتى واتفقنا على موعد فى الاسبوع التالى وكان اروع من موعدنا الاول
اولا انا رجل فى السادسة والاربعين اقيم بالقاهرة حيث اعمل بمجال مرموق ولى مركز محترم بمكان عملى واعيش فى سعة وراحة لا يعكرها غير مرض زوجتى الشديد الذى يمنعها من القيام بواجباتها الزوجية نحوى وقد اشتريت شقة باحدى المدن الجديدة على اطراف القاهرة لاستريح فيها كلما سنحت لى الفرصة .
بدات القصة برفم مجهول يدق بالحاح على تليفونى ولما زاد الامر لدرجة الازعاج اتصلت بهذا الرقم وفى نيتى توبيخ صاحبه للازعاج الذى تسبب لى به .
رد على صوت نسائى بلكنة ريفية ولما سألت عن سبب الاتصال اخبرتنى صاحبة الصوت انها تريد ان تتعرف بى . ظننت وقتها انه مقلب يدبره لى احدهم خاصة ان المتصلة كانت تعرف اسمى قاخبرتها اننى لا اتحدث مع اشخاص لا اعرفهم واغلقت الخط وبمجرد اغلاقه عادت لتطلبنى مرة اخرى فرددت عليها بغلظة وعندها اخبرتنى انها تعرفنى من رسائلى التى كنت ارسلها لاحدى صديقاتها وسمتها لى بعرفتها وبدأت شكزكى فى المتصلة تهدأ الى حد ما حيث ان كل رساءلى لهذه الصديقة كانت رسائل جنسية ارسلها لها بعد كل لقاء حميمى بيننا وبالطبع فمن يمكنها ان تتطلع على هذه الرسائل انسانة قريبة للغاية منها .
بدأت اتحدث معها بحرص اولا لعدة ايام حيث عرفت انها فى السادسة والعشرين وتعيش هى وزوجة اخيها وحدهن بعد سفره للعمل باحدى دول الخليج حيث اصبحت زوجة اخيها هى صديقتها الوحيدة لطول بقائهن معا ولعدم وجود ما يستدعى كثرة الخروج من المنزل الا لشراء احتياجتهن المعيشية
وتطور بيننا الحوار بالتدريج حتى وصفت لى التفاصيل الدقيقة لجسدها ووصفت لى شكلها ووصفت لها تفاصيلى وتفاصيل حياتى وانزلقنا بعدها الى الحوارات الجنسية شديدة الحميمية وكم كنت ازداد اهتياجا على هياجى عندما تأتى بشهوتها وهى تحدثنى حتى اننى خفت من ان تسمع زوجة اخيها صوتها فطمأنتنى انها فى حجرة بعيدة وحدها.
بعدها قررت الانتقال الى المرحلة التالية للعلاقة بينى وبين فتاتى الريفية بعد ان شعرت ان هناك شئ ما يجذبنى نحوها ربما كانت خفة روحها او ربما كانت ضحكتها العفوية التى كانت تضحكنى دائما فسألتها ان كانت تستطيع الحضور للقاهرة لقضاء يوم سويا ولم اتمالك نفسى من الضحك عندما ردت بعفويتها المحببة (اوعى تكون عايز تجيبنى عندك عشان تنيكنى ) قوعدتها بعد ان انتهيت من الضحك اننى لن افعل ما يؤذيها ابدا واقسمت لها ان احافظ على عذريتها وانها ستعود للقرية عذراء كما خرجت منها عذراء .
فى صباح يوم وصولها ذهبت الى محطة القطار وانتظرت فى كافيتريا المحطة تتنازعنى افكار مختلفة حول من انتظر . فماذا اذا كانت غير جميلة مثلا او كيف سأتصرف اذا قابلت شخص يعرفها فى القطار وافقت من افكارى على رقمها يتصل بى تخبرنى بان القطار وصل الى المحطة وظللت اصف لها مكانى وما ارتدى حتى وجدت امامى فتاة منتقبة ترتدى عباءة سوداء ولا يظهر منها غير عينان سوداوان جميلتان وعرفت انها هى فتاتى واسقط فى يدى وقتها
كيف سأسير فى شوارع القاهرة معها وكيف ينظر لى الناس اذا حاولت ملامستها ؟
استأذنتى للذهاب الى التواليت لدقائق وجلست افكر فى المأزق الذى وضعت نفسى فيه وخرجت من افكارى على وصول فتاتى وقد خلعت النفاب والعباءة التى كانت ترتديهم وذهلت عندما نظرت الى وجهها الخالى من المساحيق الا من كحل يزين عيناها الواسعتين يزيد من جمالها ووجدت وجهها يميل الى اللون الابيض المشرب بحمرة خفيفة وشفتان جميلتان مغريتان وترتدى ايشارب اسود زاد جمال لون بشرتها مع بلوزة فضفاضة وجيبة طويلة تصل للارض وحذاء متوسط الارتفاع حيث تميل فتاتى الى القصر مع جسم يميل للامتلاء .
لم استطع منع نظرة اعجاب ظهرت على وجهى احمر لها وجهها عندما لاحظتها وظللنا صامتين لثوان قبل ان اخذ يدها فى يدى وانطلفت بها خارج المحطة وانا اشعر اننى عثرت على كنز يبحث عن من يكتشفه متجها بها الى احد المحلات لنتناول اول افطار لنا سويا وقد بدأ جليد الخجل بيننا فى الذوبان وقد لاحظت ارتباكها من شعورها بفخامة المكان فبادرت بالقول بان هذا المكان يشعرنى بالتوتر فابتسمت فى خجل ونظرت للارض فدفعت الحساب وقمنا وهى تمشى امامى لاحظت مدى تناسق جسدها والذى تحاول ان تخفى جماله ببلوزتها الفضفاضة .
اخذت يدها فى يدى وخرجنا للسيارة مرة اخرى واتجهت بحبيبتى الى احد المولات الشهيرة ولم ادع يدها طوال رحلتنا من وسط المدينة الى المول الشهير بشرقها وقد اصبحنا نتحادث بمنتهى الحرية حتى وصلت بها الى اجد محلات بيع الملابس النسائية المتكملة والذى تربطنى بمديرته علاقة صداقة حقيقية وعندما ولجنا من باب المحل ارتبكت جميلتى الصغيرة مرة اخرى متساءلة عما سنفعله فاجبتها بانى اريد ان اشترى لها هدية تتذكرنى بها دائما عندما لا نكون سويا .
طلبت من مديرة المحل ان تنتقى لنا طاقم ملابس لفتاتى قائلا لها (عايزين طقم يتناسب مع الجمال اللى قد*** ده) ضحكت مديرة المحل ونظرت لى نظرة ذات مغزى وهمست لى (طقم نوم ولا طقم خروج )
اخبرتها برغبتى فى شراء ملابس خروج تليق بفتاتى.
نظرت لحبيبتى نظرة خبيرة وانتفت لها بنطلون برمودا برتفالى اللون وتوب اسود مع بلوزة ذات اكمام من نفس لون البنطال
اعطت الملابس لاحدى العملات بالمحل طالبة منها مساعدة جميلتى وبمجرد ابتعادهما بخطوات همست فى اذنى (العروسة دى هتحتاج برا لان اللى لابساه فلاحى ولن يتناسب مع تلك الملابس)
ذهبت معها الى قسم اللانجيرى واختارت لها سوتيان مناسب للملابس وغمزت لى قائلة (تحب لونه ايه) فاجبتها فورا اسود فضحكت ضحكة ذات مغزى قائلة (الاسود على الجسم الابيض يبقى حلو اوى) تضاحكت قائلا (كملى جميلك بقى وشوفى لنا كيلوت من نفس اللون .
فاخرجت لى كيلوت اسود حريرى شكله وحده يدعو للهياج الجنسى . ثم اخذت الشوتيان والكلوت واتجهت لغرفة القياس حيث تقف العاملة على بابها وطرقت الباب وعندما فتحت فتاتى لها الباب متوارية خلفه حدث بينهما حوار لم اعرفه ووجدتها تدخل معها للغرفة وتغلق الباب .
بعد دقائق معدودة اطلت المديرة من الباب وهمست بكلمات فى اذن العاملة اتجهت ببعدها العاملة الى المنطقة الخلفية فى المحل وعادت لغرفة القياس حاملة معها حقيبة صغيرة ناولتها لمديرتها من خلف الباب
بعد دقائق اخرى اخرجت المديرة راسها من غرفة القياس طالبة من العاملة ان تستدعينى . وعندما وصلت فتحت لى الباب لاجد امامى فتاة اخرى غير التى دخلتها وان كانت تحمل نفس الملامح.
فقد كان النطال يحدد خصرها وبطنها المستوية يعلوها صدر ناهد وفتحة البلوزة تظهر جمال عنقها واعلى صدرها وقد خلعت الابشارب وصففت لها مديرة المحل شعرها الناعم فاحم السواد حول وجهها وقد انسدل حول وجهها ملامسا كتفيها فى مقاييس جمال مثالية .
اخذت يد فتاتى اخرجها من غرفة القياس وهى تتعثر من الخجل فضغطت يدها مطمئنا وانا اشعر بقلبها ينتفض من الخجل .
طلبت من المديرة خدمة اخيرة وهى ان تأتى لنا بحذاء مناسب بنفس ارتفاع ما كانت ترتديه فلم تتأخر واتصلت بالتليفون فاتى عامل من محل مجاور يحمل فى يده مجموعة من علب الاحذية انتقت منها مديرة المحل واحدة وسألته عن ثمنها ودفعته ثم شكرت صديقتى مديرة المحل ودفعت ثمن مشترواتى ووضعت لنا ملابسها القديمة فى حقيبة بلاستيكية وهمست فى اذنى وهى تتسلم النقود (مبروك يا عريس البت فلاحة بس موزة)
ضحكت واخذت فتاتى من يدها حيث وضعنا الحقيبتين بالسيارة واخذت يدها فى يدى لنتجول فى انحاء المكان وبعد حوالى نصف ساعة مالت فتاتى ناحيتى هامسة (الكلوت اللى انا لابساه ده عمال يحك فيا ومهيجنى ) ابتسمت واخذتها للجلوس باحدى الكافيتريات وبمجرد جلوسنا عاودها الاحساس بالقلق من المكان فخيرتها بين اهمال القلق او الذهاب الى شقتى فتحيرت فتاتى قليلا ثم قالت لى (انت وعدتنى )قوعدتها ثانية بانى لن افعل ما قد يؤذيها واقسمت لها ثانية انها ستعود لبيتها كما خرجت منه عذراء
اخذنا بعض الاطعمة واتجهنا الى شقتى وطوال الطريق لم ادع يدها تفلت من يدى الا حين اداعب فخذيها باطراف اصابعى واحركها من عند ركبتها الى قرب كسها وان كانت حاولت فى البداية ابعاد يدى الا انها عندما وجدتنى لا اتجاوز حدود فخذيها تركت يدى وقد ازداد وجهها احمرارا وبدأت انفاسها تتهدج ثم مالت براسها على كتفى فللفت يدى اليمنى حول كتفيها ولم اتركها الا قبل وصولنا لبوابة المدينة حتى لا ينظر اليه احد افراد الامن نظرة تسئ اليها
وصلنا للعمارة حيث لم يسكن بها سواى وسوى شقة اخرى بالدور الاخير ولا يوجد حتى حارس للعمارة وقد ترددت فتاتى قليلا فى الدخول فجذبتها برفق من يدها حيث عبرت الباب تتعثر فى خجلها لكنى نظرت اليها نظرة طمانة واجلستها على احدى الارائك بالبهو وجلست على كرسى مجاور آخذا يدها بين يدى ونظرت فى عينيها قائلا (متخافيش من اى حاجة واعتبرى الشقة دى مجرد مكان نستخبى فيه من عيون الناس ) نظرت الى نظرة حيرة وقالت بلهجتها الريفية (اوعى تنيكنى يا... وتضيع مستقبلى) وعدتها مرة اخرى بالامان واستأذنتها ان اغير ملابسى بملابس اكثر راحة ودلفت الى غرفتى وارتديت بنطال خفيف فوقه قميص قطنى وعدت اليها لاجدها قد بدأت تتجول فى ارجاء المكان وعندما دعوتها لرؤية الغرفة قالت بمنتهى العفوية (لا ياخويا ... انت عايز تدخلنى اوضة النوم عشان تنيكنى) قد اقع من الضحك وانا ارد عليها قائلا (ده بيحصل فى الافلام العربى بس يا حبيبتى) وقعت كلمة حبيبتى منها وقعا لم اتخيله حيث تهدجت انفاسها ونظرت فى الارض قائلة (بجد انت بتحبنى ) رفعت ذقنها باصابعى ونظرت فى عينيها قائلا (انا باحبك من تانى مكالمة تليفون .. بصى فى عينيا هتشوفى باحبك اد أيه )
اخفضت بصرها قائلة (انا كمان باحبك بجد ... بس خايفة لتفتحنى وتسيبنى )فأخذت وجهها بين كفى ورفعته نحوى قائلا(اقسم بان لا ينالك اذى منى طول حياتى )وطبعت قبلة على خدها شعرت معها بان قلبها يكاد ينتفض خارجا من بين ضلوعها
افلتت وجهها من بين كفى قائلة (احنا مش هنتغدى بقى) رددت قائلا (تعالى نحضر الاكل سوا احسن احط لك منوم فى الاكل ولا حاجة وانيكك وانت نايمة) وتضاحكنا سويا وذهبنا الى المطبخ وقد لففت يدى حولها وبدانا فى التحرك سويا وبدأت اتعمد الاحتكاك بصدرها وبمؤخرتها الجميلة المشدودة اثناء انهماكنا فى تحضير الاطباق وتفريغ الطعام .
وفى احدى اللحظات نظرت الى ظهرها وتوجهت نحوها واضعا كفى حول خصرها وشعرت بارتعاشة خفيفة فى جسدها فاقتربت بصدرى منها ولففت يدى حولها احتضنها من الخلف فاستسلمت بين يدى والقت براسه خلفا فلفحتنى نعومة شعرهاازحت شعرها جانبا بوجهى ووضعت خدى على خدها وقد ضممتها الى صدرى وبدات احرك كفى على بطنها من فوق التوب حتى لامست يدى صدرها وحركت يدى الاخرى لاسفل حيث وصلت لموضع كسها ولا يفرق بينى وبينه سوى البنطال والكيلوت الحريرى
شعرت بدقات قلبها تتسارع تحت يدى وشعرت بنبضات كسها تحت يدى الاخرى فضغطت يدى السفلى على كسها حتى شعرت بقضيبى المنتصب يضغط اسفل ظهرها فاخذت حلمة اذنها اليسرى بين شفتى مصصتها بهدوء وداعبتها بلسانى قرقعت نفسها على اطراف اصابعها حتى لامس قضيبى فلقتى مؤخرتها وشعرت بطراوتهم ضممتها بشده حتى انها ارتفعت من على الارض وبت احملها كليا بين يدىن احداهما تضغط ثديها الايمن والأخرى تضغط كسها بينما قضيبى المنتصب يكاد يمزق بنطالها .
تسارعت انفاسها بشدة وتمتمت بصعوبة (باحبك يا.... اوعى تأذينى)
حملتها ونحن فى نفس الوضع الى البهو حيث ادرتها واصبحت فى مواجهتى وهى لا تقوى على الوقوف فرفعت وجهها نحوى واخذت شفتها العلبا بين يدى فشعرت بها تنهج وتقول لى( .....مش قادرة .. الهدوم هاتغرق) ففككت لها البنطلون وجذبته لاسفل واصبح نصفها السفلى عاريا الا من الكيلوت الحريرى ووجدت نفسى اجثو على ركبتى واحتضن هذا الجسم الرائع بحيث اصبح كسها يلامس صدرى لا يفصله عنه الا كيلوت حريرى صغير الحجم.
وقفت امامها مرة اخرى فنزعت عنها البلوزة بينما هى تنزع عنى القميص بحركة جنونية وخلعت لها التوب فنزلت بنطالى للارض ضممتها وهى لا ترتدى سوى السوتيان الاسود والكيلوت الحريرى الاسود وعندما نظرت اليها لم اتمالك نفسى من احتضانها مرة اخرى والدوران بها حول نفسى وهى قد استسلمت تماما لما افعله بها جلست على الاريكة واجلستها على ركبتى وضممتها مرة اخرى لصدرى بينما اعالج شفتيها حتى وصلت للسانها فاخذت امتصه بقوة بينما افتح لها السوتيان من الخلف وشعرت بها ترتعش بشدة وفد سالت سوائلها حتى اغرقت ركبتى واصبح الكيلوت الحريرى عاجز عن منع بللها من السيلان على فخذيها وفخذى
خلعت لها الستيان ونظرت الى ثدييها !! انهما اروع من ان يوصفا .! فهما متماسكين فى ليونة والحلمتان الورديتان منتصبتان فالتقمت الحلمة اليسرى بين شفتى وانهلت عليها تقبيلا ولعقا بينما يدى اليمنى ملتفة حولها تداعب الثدى الآخروتعتصر حلمته بخفةبينما يدى اليسرى تتحرك اطراف اصابعها بين ركبتيها الى اعلى فخذيها حتى وصلت اطراف اصابعى الى كسها الجميل فادخلت اطراف اصابعى من جانب الكيلوت وبمجرد ان مست طرف بظرها وجدت جسدها قد ارتعش مرة اخرى وانفجر شلال من ماءها على اصابعى
انزلتها من على ركبتى وارحتها على الآريكة
انزلت لها الكيلوت فاصبحت عارية تماما امامى
فتحت ساقيها لارى امامى كسها الوردى الذى تحيطه شعيرات ناعمة رفعت قدميها لاعلى ونظرت فى عينيها وجدتهما نصف متفتحتين فوضعت شفتى على باطن فخذها الايمن محركا اياها ناحية كسها
عندما لامست شفتى شفرات كسها الخارجية تلذذت بطعم مائها واعجبتنى رائحة كسها التى كانت فعلا رائحة ذكية تنبئ عن مدى اهتمامها بنظافتها ادخلت لسانى بين الشفرتين وبدأت فى لعق كسها من الداخل حتى وصلت الى بظرها فمصصته برقة ووجدتها قد ارتعشت وامسكت براسى تدفعها فى اتجاه كسها وقد انفجر شلال ماءها مرة اخرى واخذت فى التأوه فدفعت لسانى بداخل فتحتها العق كل مابه
وعدت مرةاخرى لاقبل فخذيها بينما يداى تعتصران ثدياها وحلماتها وماهى الا دقائق حتى وجدتها تتأوه مرة اخرى هاتفة (باحبك... اااااااه)وظلت تكرر هذه الكلمة فرفعت ساقيها مرة اخرى باعدت بينهما وانزلت يداى على فلقتيها باعدت بينهما وظللت اقبل كل جزء فيهما واصابع يدى الاخرى تداعب شفريها
عندها ادخلت لسانى بين فلقتيها وفى نفس اللحظة التى لامس لسانى فتحة شرجها كان اصبعى يفرك بظرها شهقت بشدة وقد ابتلت فتحة شرجها تماما بمائها وبلعابى فوضعت سبابتى على فتحة شرجها اداعبها بينما يداعب ابهام يدى الاخرى بظرها وظللت اعالج شرجها حتى دخل طرف اصبعى فاخذت من مائها مرة اخرى وبدات ادخل منه الى شرجها حتى اصبح اصبعى يدخل بالكامل بداخله
فوضعت فمى مرة اخرى على فتحة كسها واخذت ادخل طرف لسانى بداخله حتى اتتها رعشة اشد من كل ما سبق وانفجر فى وجهى شلال شهوتها بينما اخذ شرجها ينتفض واصبعى داخله
عندها جذبتها نحوى والففت يدى حولها ونامت على صدرى بعد ان فردنا اجسامنا على الارض واشتبكنا فى قبلة طويلة حتى هدأنا
قمنا كما نحن عرايا تناولنا الغذاء ولما كان موعد عودتها قد اقترب فقد ارتدينا ملابسنا وارتدت هى ملابسها التى اشتريناها سويا وفوقها العباءة وعدنا الى المحطة بعد ان وضعت النقاب بينما كنا فى السبارة وسألتها ان كانت وجدتنى اوفيت بوعدى فاجابتنى بقبلة سريعة طبعتها على شفتى واتفقنا على موعد فى الاسبوع التالى وكان اروع من موعدنا الاول