الزير
07-06-2010, 08:20 AM
انا والاقدام لم اكن ادرك ابدا اانى سأصل الى هذه المرحله .. اكتب قصة فى موقع ينشر القصص الجنسيه ..لم يكن هذا واردا ابدا فى حساباتى ولكننى لا اجد احدا استطيع ان احكى له تجربتى
بدون خجل ..فهذا المجتمع احمق ..ولا يتحمل رغبات رجال مثلى .. ادعى هانى ...فى ال 22 من عمرى واعمل مهندس وميسور الحال ..احب النساء .. كل النساء اعشقهم بدرجه
جنونيه ..اعشق صوتهم وطريقة تحدثهم واجسامهم وطريقة مشيتهم التى تشعرنى انهم يمشون دائما فوق رمال ساخنه تحرق اقدامهم الجميله الناعمه ... وهذه هي مأساتى
اقدامهم ...انا اعشق اقدام النساء .. لم اكن هكذا منذ البدايه .. بدأ الامر معى بتصفح المواقع الجنسيه وقرائة القصص بشكل عابر ..الى ان لفت نظرى عنوان سكس الاقدام
لم اكن اعرف ابدا ما هذا ولكننى للاسف عرفت ... بعد تصفحى فى الموضوع وجدت نفسى انجذب اليه واتعلق به وابحث دوما عن المزيد والمزيد .. وكلما رأيت صوره لرجل يركع تحت اقدام
لفتاة او امرأة جميله ..تخيلت نفسى مكانه اقبل اقدامها وامتص اصابعها وانام تحت اقدامها لتدخل كعوبها فى فمى وتمرر باطن قدمها على لسانى وانا اتلذذ بهذا ..واتمتع به ... وخرجت من شاشة الكمبيوتر
الى شاشة الواقع .. فأصبحت اتتبع اقدام النساء فى كل مكان .. فالشارع وفى الجامعه وفى الاتوبيس اقدام جيرانى وزميلاتى فالجامعه ومعارفى .. اصبحت ادمنهم جميعا ..حتى الفتاه التى احبها
وانوى الزواج بها ..صارحتها بولعى ورغبتى فى الاقدام ..ولكن لم اتجرا ان افعل شىء معها لاننى احبها حقا واريدها بطريقة شرعيه ...ولكن هذا لم يمنعنى من النظر الى الاقدام ...
وتبدأ حكاياتى مع اول قدم اقبلها فى الجامعه..كانت احدى زميلاتى وتدعى "مي" وكنا نعمل سويا فى مشروع تخرج واحد ..لم تكن على قدر كبير من الجمال ولكنها كانت جذابه صدرها لم يكن كبيرا لكنه كان منتصبا دائما
ومنطلقا للأمام ومؤخرها كانت مستديره ومنتفخه وبارزه بشكل دائم ..وكانت ترتدى دائما صنادل وشياشب بناتيه جميله .. كنت اركز باستمرار على قدمها ...ولم تكن تتخيل ابدا اننى اود ان اركع واقبلهم وامرر لسانى عليهم
وهي بكل المقاييس فتاه محترمه بل ومرتبطه بشخص تحبه ومتفقين على الزواج ..لكن صدقونى عندما تجد المرأة رجلا يركع تحت قدميها قد تنسى كل شىء لمجرد ان يصبح لها خادم .. واستمر الحال هكذا ..واستمرت علاقتنا طيبه
نعمل سويا ونداعب بعض بالكلمات والضحكات ..واستمريت استرق النظرات الى قدميها واتخيلها فى منامى تأمرنى بان اقبل قدميها حتى جاء يوما انتظرته طويلا.. حيث كنا نعمل سويا فى دراسات المشروع
وكان هناك عمل لابد وان ننجزه سويا على الاب توب الخاص بى .. والذى اضع عليه دائما خلفية لفتاه تضع قدميها فوق بعضهم ولها قدم رائعه وترتدى ملابس الملكات
وعندما فتحنا الجهاز لتعمل نظرت لى وقالت "جميله اوى البنت دى " فابتسمت لها وداعبتها "اكيد انتى اجمل "فضحكت وقالت لي "بطل يا كداب " فقلت لها "صدقينى دى الحقيقه هيه يعنى عامله ايه لابسه جيبه قصيره ومبينه رجليها عشان كده تبان جذابه"
قالتلى "واسمعنا رجليها اللى ركزت عليها" فخجلت منها ونظرت الى الارض ... فوجدتها تقول لى "انته بقى مكسوف ..ولا بتبص على رجلى انا كمان ..!!"
فنظرت لها باستغراب ...وقلت لها "انتى بتقولى ايه "
قالتلى "يا هانى اوعى تفتكر انى مبخدش بالى من بصاتك ..بس انا مش عارفه انته عايز ايه منى ..انته عارف انى مخطوبه وبحب خطيببى وانته كمان مرتبط وبتحب خطيبتك يبقى عايز ايه ؟؟!!"
قلتلها "انا مش عايز حاجه انا .. انا.."واخذت اتلعثم فى الكلام وحاولت ان ادارى شهوتى التى اجتاحتى ورغبتى فى تقبيل قدميها ... فوجدتها تضع يدها على شفتى وتقول "هشش .. انا عارفه انته عايز ايه ..اركع ادامى يا كلب "
فنظرت لها باستغراب وكانت بداخلى احاسيس متناقضه ما بين الخوف من الفضيحه والرغبه فى قدميها اللعينه التى رأيتها كثيرا فى الاحلام .. وافاقنى من شرودى يدهها وهى تصفعنى صفعة خفيفه على وجهى وصوتها بقسوة وانوثه يقول
"مسمعتش مولاتك بتقول ايه ؟؟" فوجدت نفسى مسلوب الاراده اركع امام قدميها الساحرتين ... وانظر اليها فى استسلام وشهوه ... واخذت تعلو ضحكاتها وتقول "كنت عارفه انك كلب وهتبقى كلب لرجليا ...نظراتك كانت فاضحااك وراهنت نفسى ان اليوم دا هيجى"
فنظرت اليها وقلت ..."وانا ياما استنيت اليوم دا "فعلت ضحكاتها الشيطانيه ..وقالت "الحس الشبشب عايزاه ينضف ويبقى كأنه جديد "...وكان تضع ساق فوق ساق ..وانا الحس شبشبها من كل الاتجاهاات بشهوه ...وهى تضحك وتنظر لي باستهزاء وتقول "الحس كويس شبشب ستك يا كلب"
وانا الحس واقول لها "امرك يا مولاتى انا خدامك وكلبك " وامرتنى ان اخلع لها الشبشب ولكن ليس بيدى ولكن بفمى ..ونفذت امرها ..بكل استسلام ..وامرتنى ان اقبل اقدامها ..وبدأت فى التقبيل واللحس والمص للاصابع ..لم اترك سنتيمترا واحدا من قدميها بدون ان اتزوقه ..وكانت فى قمة شهوتها
وقالت "انا عمرى ما حسيت بكده ابدا ... انته من هنا ورايح هتبقى خدامى وهتعملى اللى عملته دا كل يوم ..فاهم يا كلب" قلتلها "دا حلم حياتى"..وبعدها امرتنى انا انم على ظهرى لتجعل من وجهى مسندا قدمها ..ونمت على ظهرى وبدأت تعبث بقدميها فى وجهى وفى جسدى كله ..وبدات تدوس على عضوى الذكرى بقدميها
وتدعكه وانا فى قمة شهوتى...وانتصب قضيبى الذى يبلغ من الطول 22 سم ومن العرض 5 سم ..تحت قدميها وهى تضغط وتضحك وتدعك فيه ..الى ان انطلقت منى اهااتى المصحوبه بحليبى الذى اغرق بنطالى ...وعندما احست بسخونة لبنى ..قالت"ياه ..لدرجادى يا هانى ..مكنتش اعرف ان رجليا لهم تأثير قوى كده " وانطلقت ضحكاتها عاليه
وقالت "كفايه كده عليك انهارده وتعالى نكمل شغل ولينا قعدات كتير لسه سوا "وقبلت قدمها وقمت اجلس الى جوارها وبدانا فى انهاء عملنا وعندما انتهينا قبلت قدميها مره اخرى ...وودعتها ..وتواعدنا على مرات اخرى وساروى فيما بعد ما حدث معها ومع غيرها من الاقدام النسائية التى اصبحت خدامها وعاشقها الاول
بدون خجل ..فهذا المجتمع احمق ..ولا يتحمل رغبات رجال مثلى .. ادعى هانى ...فى ال 22 من عمرى واعمل مهندس وميسور الحال ..احب النساء .. كل النساء اعشقهم بدرجه
جنونيه ..اعشق صوتهم وطريقة تحدثهم واجسامهم وطريقة مشيتهم التى تشعرنى انهم يمشون دائما فوق رمال ساخنه تحرق اقدامهم الجميله الناعمه ... وهذه هي مأساتى
اقدامهم ...انا اعشق اقدام النساء .. لم اكن هكذا منذ البدايه .. بدأ الامر معى بتصفح المواقع الجنسيه وقرائة القصص بشكل عابر ..الى ان لفت نظرى عنوان سكس الاقدام
لم اكن اعرف ابدا ما هذا ولكننى للاسف عرفت ... بعد تصفحى فى الموضوع وجدت نفسى انجذب اليه واتعلق به وابحث دوما عن المزيد والمزيد .. وكلما رأيت صوره لرجل يركع تحت اقدام
لفتاة او امرأة جميله ..تخيلت نفسى مكانه اقبل اقدامها وامتص اصابعها وانام تحت اقدامها لتدخل كعوبها فى فمى وتمرر باطن قدمها على لسانى وانا اتلذذ بهذا ..واتمتع به ... وخرجت من شاشة الكمبيوتر
الى شاشة الواقع .. فأصبحت اتتبع اقدام النساء فى كل مكان .. فالشارع وفى الجامعه وفى الاتوبيس اقدام جيرانى وزميلاتى فالجامعه ومعارفى .. اصبحت ادمنهم جميعا ..حتى الفتاه التى احبها
وانوى الزواج بها ..صارحتها بولعى ورغبتى فى الاقدام ..ولكن لم اتجرا ان افعل شىء معها لاننى احبها حقا واريدها بطريقة شرعيه ...ولكن هذا لم يمنعنى من النظر الى الاقدام ...
وتبدأ حكاياتى مع اول قدم اقبلها فى الجامعه..كانت احدى زميلاتى وتدعى "مي" وكنا نعمل سويا فى مشروع تخرج واحد ..لم تكن على قدر كبير من الجمال ولكنها كانت جذابه صدرها لم يكن كبيرا لكنه كان منتصبا دائما
ومنطلقا للأمام ومؤخرها كانت مستديره ومنتفخه وبارزه بشكل دائم ..وكانت ترتدى دائما صنادل وشياشب بناتيه جميله .. كنت اركز باستمرار على قدمها ...ولم تكن تتخيل ابدا اننى اود ان اركع واقبلهم وامرر لسانى عليهم
وهي بكل المقاييس فتاه محترمه بل ومرتبطه بشخص تحبه ومتفقين على الزواج ..لكن صدقونى عندما تجد المرأة رجلا يركع تحت قدميها قد تنسى كل شىء لمجرد ان يصبح لها خادم .. واستمر الحال هكذا ..واستمرت علاقتنا طيبه
نعمل سويا ونداعب بعض بالكلمات والضحكات ..واستمريت استرق النظرات الى قدميها واتخيلها فى منامى تأمرنى بان اقبل قدميها حتى جاء يوما انتظرته طويلا.. حيث كنا نعمل سويا فى دراسات المشروع
وكان هناك عمل لابد وان ننجزه سويا على الاب توب الخاص بى .. والذى اضع عليه دائما خلفية لفتاه تضع قدميها فوق بعضهم ولها قدم رائعه وترتدى ملابس الملكات
وعندما فتحنا الجهاز لتعمل نظرت لى وقالت "جميله اوى البنت دى " فابتسمت لها وداعبتها "اكيد انتى اجمل "فضحكت وقالت لي "بطل يا كداب " فقلت لها "صدقينى دى الحقيقه هيه يعنى عامله ايه لابسه جيبه قصيره ومبينه رجليها عشان كده تبان جذابه"
قالتلى "واسمعنا رجليها اللى ركزت عليها" فخجلت منها ونظرت الى الارض ... فوجدتها تقول لى "انته بقى مكسوف ..ولا بتبص على رجلى انا كمان ..!!"
فنظرت لها باستغراب ...وقلت لها "انتى بتقولى ايه "
قالتلى "يا هانى اوعى تفتكر انى مبخدش بالى من بصاتك ..بس انا مش عارفه انته عايز ايه منى ..انته عارف انى مخطوبه وبحب خطيببى وانته كمان مرتبط وبتحب خطيبتك يبقى عايز ايه ؟؟!!"
قلتلها "انا مش عايز حاجه انا .. انا.."واخذت اتلعثم فى الكلام وحاولت ان ادارى شهوتى التى اجتاحتى ورغبتى فى تقبيل قدميها ... فوجدتها تضع يدها على شفتى وتقول "هشش .. انا عارفه انته عايز ايه ..اركع ادامى يا كلب "
فنظرت لها باستغراب وكانت بداخلى احاسيس متناقضه ما بين الخوف من الفضيحه والرغبه فى قدميها اللعينه التى رأيتها كثيرا فى الاحلام .. وافاقنى من شرودى يدهها وهى تصفعنى صفعة خفيفه على وجهى وصوتها بقسوة وانوثه يقول
"مسمعتش مولاتك بتقول ايه ؟؟" فوجدت نفسى مسلوب الاراده اركع امام قدميها الساحرتين ... وانظر اليها فى استسلام وشهوه ... واخذت تعلو ضحكاتها وتقول "كنت عارفه انك كلب وهتبقى كلب لرجليا ...نظراتك كانت فاضحااك وراهنت نفسى ان اليوم دا هيجى"
فنظرت اليها وقلت ..."وانا ياما استنيت اليوم دا "فعلت ضحكاتها الشيطانيه ..وقالت "الحس الشبشب عايزاه ينضف ويبقى كأنه جديد "...وكان تضع ساق فوق ساق ..وانا الحس شبشبها من كل الاتجاهاات بشهوه ...وهى تضحك وتنظر لي باستهزاء وتقول "الحس كويس شبشب ستك يا كلب"
وانا الحس واقول لها "امرك يا مولاتى انا خدامك وكلبك " وامرتنى ان اخلع لها الشبشب ولكن ليس بيدى ولكن بفمى ..ونفذت امرها ..بكل استسلام ..وامرتنى ان اقبل اقدامها ..وبدأت فى التقبيل واللحس والمص للاصابع ..لم اترك سنتيمترا واحدا من قدميها بدون ان اتزوقه ..وكانت فى قمة شهوتها
وقالت "انا عمرى ما حسيت بكده ابدا ... انته من هنا ورايح هتبقى خدامى وهتعملى اللى عملته دا كل يوم ..فاهم يا كلب" قلتلها "دا حلم حياتى"..وبعدها امرتنى انا انم على ظهرى لتجعل من وجهى مسندا قدمها ..ونمت على ظهرى وبدأت تعبث بقدميها فى وجهى وفى جسدى كله ..وبدات تدوس على عضوى الذكرى بقدميها
وتدعكه وانا فى قمة شهوتى...وانتصب قضيبى الذى يبلغ من الطول 22 سم ومن العرض 5 سم ..تحت قدميها وهى تضغط وتضحك وتدعك فيه ..الى ان انطلقت منى اهااتى المصحوبه بحليبى الذى اغرق بنطالى ...وعندما احست بسخونة لبنى ..قالت"ياه ..لدرجادى يا هانى ..مكنتش اعرف ان رجليا لهم تأثير قوى كده " وانطلقت ضحكاتها عاليه
وقالت "كفايه كده عليك انهارده وتعالى نكمل شغل ولينا قعدات كتير لسه سوا "وقبلت قدمها وقمت اجلس الى جوارها وبدانا فى انهاء عملنا وعندما انتهينا قبلت قدميها مره اخرى ...وودعتها ..وتواعدنا على مرات اخرى وساروى فيما بعد ما حدث معها ومع غيرها من الاقدام النسائية التى اصبحت خدامها وعاشقها الاول