sindbat
12-01-2013, 08:53 PM
قصص سكس عرب نار قصة واقعية ناكني في الحمام
مصيت أيرو ورجليه في حمّام السوق
دخلت الحمّام بدّلت ملابسي واتّجهت إلى داخل الحمّام، كان جالساً مع زملائه عند الباب وقف وقال: تفضّل، وعلقت نظراتنا لبرهة، تأملته بسرعة من عينيه الجميلتين ووجهه الوسيم وصدره العاري الذي يزيّن وسطه حديقة جميلة من الشعر، واستقرّت نظراتي على قدميه وقد بان فوقهما بعضاً من ساقين يكسوهما شعر رائع، والفوطة التي يربطها في وسطه تغطّي من سرّته إلى ما فوق كاحليه. كان شابّا عمره لا يتجاوز الرابعة والعشرين، قمحي البشرة، أسود الشعر ذو قوام ممشوق يميل للنحولة.
دخلت الحمّام، وبعد دقائق دخل ورمقني بعينيه الجميلتين ودون أي تعبير، بل بتركيز، قال: الذي يريد مسّاج، سألته: أنت تقوم بالمسّاج، أجاب: أجل، أتريد مسّاجاً؟، قلت: ربما بعد قليل.
(/ .jpg)
عاد عدّة مرّات وفي كلّ مرّة تلتقي نظراتنا طويلاً، ثم قلت له أنّي أريد مسّاجاً، أدخلني إلى غرفة المسّاج، تمدّدت على الطاولة وهو بدأ يضع الصابون على جسمي ويدلّك صدري وبطني، سألته: هل أنت خبير؟ قال، مع غمزة من عينه: أعجبك، ثمّ أردف: كنت ترمقني مراراً، هل رأيتني من قبل في مكان ما، أم تشبّهني لأحد ما، أجبته بابتسامة: بل أعجبتني، ابتسم وقال: أتتزوّجني؟، قلت: يا ليت، بل أنت تتزوّجني، اتّجه إلى الباب وأحكم إغلاقه، وقال أستكرمني؟ قلت: بالطبع، سألني مرّة أخرى: أتمتص؟ أجبته: أجل، تراجع نصف خطوة وأمسك بالفوطة من على خصره وأزالها كاشفاً عن أير كبير تدلّى بحرّية إلى الأمام، وبدوري انزلقت أنا عن الطاولة مع تراجعه نصف خطوة أخرى ونزلت جاثياً على الأرض فصار أيره مقابل وجهي وفتحت فمي وتلقفته وبدأت ألعقه وأمتصّه وأمسكه بيدي
وأعتصره قليلاً وبدأ أيره الرائع بالانتصاب أكثر فأكثر ويملأ جوف فمي مع كل دخول وخروج، توقفت، وقلت له: إجلس، وأشرت إلى حافّة طاولة المسّاج، جلس وقد تدلّت ساقاه ونظرت بشهوة إلى فخذيه المشعرين المبتلّين بالماء، قلت له: استدر، بحيث صارت قدماه تحت دش الماء، فغسلت له قدميه وأمسكت بإحداهما ورفعتها إلى فمي، وبدأت أمتص أصابع قدمه البيضاء الرائعة وأمرّر لساني بين الأصابع وأرضع الإصبع الكبير بنهم وأتلذذ بالشعيرات التي نمت على سلامياته وهو يزداد إثارة ويرتفع صوته بتأوّهات هادئة، وأيره يزداد انتصاباً ومدّ قدمه الثانية ليداعب بها أيري وخصيتاي فباعدت ما بين ساقي ليستطيع الوصول بأصابع قدمه إلى فقحتي المهتاجة، وبدأ يداعبها بأصابع قدمه، وقدمه الأخرى في فمي ألعقها وأمتصّها، وفجأة أترك قدمه وقد أغواني أيره المنتصب فوق خصيتين
الجزء التانى
من هنا (/ t%2Fee43a9)
مصيت أيرو ورجليه في حمّام السوق
دخلت الحمّام بدّلت ملابسي واتّجهت إلى داخل الحمّام، كان جالساً مع زملائه عند الباب وقف وقال: تفضّل، وعلقت نظراتنا لبرهة، تأملته بسرعة من عينيه الجميلتين ووجهه الوسيم وصدره العاري الذي يزيّن وسطه حديقة جميلة من الشعر، واستقرّت نظراتي على قدميه وقد بان فوقهما بعضاً من ساقين يكسوهما شعر رائع، والفوطة التي يربطها في وسطه تغطّي من سرّته إلى ما فوق كاحليه. كان شابّا عمره لا يتجاوز الرابعة والعشرين، قمحي البشرة، أسود الشعر ذو قوام ممشوق يميل للنحولة.
دخلت الحمّام، وبعد دقائق دخل ورمقني بعينيه الجميلتين ودون أي تعبير، بل بتركيز، قال: الذي يريد مسّاج، سألته: أنت تقوم بالمسّاج، أجاب: أجل، أتريد مسّاجاً؟، قلت: ربما بعد قليل.
(/ .jpg)
عاد عدّة مرّات وفي كلّ مرّة تلتقي نظراتنا طويلاً، ثم قلت له أنّي أريد مسّاجاً، أدخلني إلى غرفة المسّاج، تمدّدت على الطاولة وهو بدأ يضع الصابون على جسمي ويدلّك صدري وبطني، سألته: هل أنت خبير؟ قال، مع غمزة من عينه: أعجبك، ثمّ أردف: كنت ترمقني مراراً، هل رأيتني من قبل في مكان ما، أم تشبّهني لأحد ما، أجبته بابتسامة: بل أعجبتني، ابتسم وقال: أتتزوّجني؟، قلت: يا ليت، بل أنت تتزوّجني، اتّجه إلى الباب وأحكم إغلاقه، وقال أستكرمني؟ قلت: بالطبع، سألني مرّة أخرى: أتمتص؟ أجبته: أجل، تراجع نصف خطوة وأمسك بالفوطة من على خصره وأزالها كاشفاً عن أير كبير تدلّى بحرّية إلى الأمام، وبدوري انزلقت أنا عن الطاولة مع تراجعه نصف خطوة أخرى ونزلت جاثياً على الأرض فصار أيره مقابل وجهي وفتحت فمي وتلقفته وبدأت ألعقه وأمتصّه وأمسكه بيدي
وأعتصره قليلاً وبدأ أيره الرائع بالانتصاب أكثر فأكثر ويملأ جوف فمي مع كل دخول وخروج، توقفت، وقلت له: إجلس، وأشرت إلى حافّة طاولة المسّاج، جلس وقد تدلّت ساقاه ونظرت بشهوة إلى فخذيه المشعرين المبتلّين بالماء، قلت له: استدر، بحيث صارت قدماه تحت دش الماء، فغسلت له قدميه وأمسكت بإحداهما ورفعتها إلى فمي، وبدأت أمتص أصابع قدمه البيضاء الرائعة وأمرّر لساني بين الأصابع وأرضع الإصبع الكبير بنهم وأتلذذ بالشعيرات التي نمت على سلامياته وهو يزداد إثارة ويرتفع صوته بتأوّهات هادئة، وأيره يزداد انتصاباً ومدّ قدمه الثانية ليداعب بها أيري وخصيتاي فباعدت ما بين ساقي ليستطيع الوصول بأصابع قدمه إلى فقحتي المهتاجة، وبدأ يداعبها بأصابع قدمه، وقدمه الأخرى في فمي ألعقها وأمتصّها، وفجأة أترك قدمه وقد أغواني أيره المنتصب فوق خصيتين
الجزء التانى
من هنا (/ t%2Fee43a9)