معز 14
09-15-2013, 09:08 PM
أنا عاصم 18 سنة
حياتى لم تكن طبيعية منذ صغرى فأمى سامية 37 سنة شقراء و جميلة جداً عرفت الجنس منذ الصغر قبل أن تتعرف على والدى بسنوات و تعرفت على والدى صلاح بالجامعة و عاشا أجمل أيام حياتهم حتى أنهما تزوجا بسن صغير جداً تقريباً فى سنى ثم بعد أن أنجبتنى توفى والدى فى حادث عالطريق السريع
لم تضيع أمى الوقت و تعرفت على رجال كثيرين حتى تعرفت على نيرمين 39 سنة طويلة و بيضاء و عينيها رمادية و شعرها طويل و أسود التى علمتها السحاق و أحبتنى نيرمين كإبنها و هى من ربتنى و كانت بمثابة أمى الثانية
كان الناس يعرفون أن لى أمين و ليس لى أب و هذه حقيقة فنرمين منذ كنت فى سن الثالثة و هى تعيش معنا
كنت أحب نيرمين جداً و كنت أتمنى أن أنام معها و أعاشرها معاشرة الأزواج لكن فى الحقيقة هذا كان صعباً جداً لأنها هى و أمى عشيقتين و يصعب على كلاهما خيانة بعضهما لكنها سمحت لى فى بعض الأوقات أن أراها عارية و هى تبتسم لى لكن دون أى ملامسة فهذه عادتها مع الرجال لكن أمى لم تعرف بذلك و فكرت ملياً فى الوصول إليها حتى أننى عرضت عليها الزواج فضحكت بسخرية و قالت أنها لا يمكن أن تفكر فى الرجال فهى تعشق أمى كثيراً
و فى أحد الأيام سمعتهم بالحمام و كانوا يضحكون فظننت أنها فرصة ليروا أنى كبرت و قد تفكر نيرمين بعد أن ترانى عارياً أمامها و دخلت عليهم فلم يهتموا لوجودى و سخروا منى لكن نيرمين عرضت على أمى أن يقوموا بعرض أمامى فوافقت أمى و بدأوا بتقبيل بعض و كانت يد كل منهما تتحسس جسد الأخرى فأمى صاحبة الجسد البرونزى كاعبة الصدر جسمها ممشوق و طيزها متناسقة مع جسمها أما نيرمين جسمها أبيض طولها 177 سم جسمها مليان بطريقة جميلة وزنها حوالى 75 كجم ممشوقة و طيزها كبيرة شوية لكنها متناسقة مع جسمها صدرها أكبر من صدر أمى شوية و بدأوا السحاق أمامى و كنت خلاص وصلت أقصى درجات إحتمالى
كنت متغاظ جداً من اللى عملوه بس عرفت إنى علشان أوصل لنيرمين لازم أدور على حاجة نقصاها مع سامية أمى لكنهم كانوا يخرجون و يتنزهون معاً و أحياناً كنت أخرج معهم و كنت أرى مدى عشقهما لبعض
معلش هكمل بكرة لظرف طارق
حياتى لم تكن طبيعية منذ صغرى فأمى سامية 37 سنة شقراء و جميلة جداً عرفت الجنس منذ الصغر قبل أن تتعرف على والدى بسنوات و تعرفت على والدى صلاح بالجامعة و عاشا أجمل أيام حياتهم حتى أنهما تزوجا بسن صغير جداً تقريباً فى سنى ثم بعد أن أنجبتنى توفى والدى فى حادث عالطريق السريع
لم تضيع أمى الوقت و تعرفت على رجال كثيرين حتى تعرفت على نيرمين 39 سنة طويلة و بيضاء و عينيها رمادية و شعرها طويل و أسود التى علمتها السحاق و أحبتنى نيرمين كإبنها و هى من ربتنى و كانت بمثابة أمى الثانية
كان الناس يعرفون أن لى أمين و ليس لى أب و هذه حقيقة فنرمين منذ كنت فى سن الثالثة و هى تعيش معنا
كنت أحب نيرمين جداً و كنت أتمنى أن أنام معها و أعاشرها معاشرة الأزواج لكن فى الحقيقة هذا كان صعباً جداً لأنها هى و أمى عشيقتين و يصعب على كلاهما خيانة بعضهما لكنها سمحت لى فى بعض الأوقات أن أراها عارية و هى تبتسم لى لكن دون أى ملامسة فهذه عادتها مع الرجال لكن أمى لم تعرف بذلك و فكرت ملياً فى الوصول إليها حتى أننى عرضت عليها الزواج فضحكت بسخرية و قالت أنها لا يمكن أن تفكر فى الرجال فهى تعشق أمى كثيراً
و فى أحد الأيام سمعتهم بالحمام و كانوا يضحكون فظننت أنها فرصة ليروا أنى كبرت و قد تفكر نيرمين بعد أن ترانى عارياً أمامها و دخلت عليهم فلم يهتموا لوجودى و سخروا منى لكن نيرمين عرضت على أمى أن يقوموا بعرض أمامى فوافقت أمى و بدأوا بتقبيل بعض و كانت يد كل منهما تتحسس جسد الأخرى فأمى صاحبة الجسد البرونزى كاعبة الصدر جسمها ممشوق و طيزها متناسقة مع جسمها أما نيرمين جسمها أبيض طولها 177 سم جسمها مليان بطريقة جميلة وزنها حوالى 75 كجم ممشوقة و طيزها كبيرة شوية لكنها متناسقة مع جسمها صدرها أكبر من صدر أمى شوية و بدأوا السحاق أمامى و كنت خلاص وصلت أقصى درجات إحتمالى
كنت متغاظ جداً من اللى عملوه بس عرفت إنى علشان أوصل لنيرمين لازم أدور على حاجة نقصاها مع سامية أمى لكنهم كانوا يخرجون و يتنزهون معاً و أحياناً كنت أخرج معهم و كنت أرى مدى عشقهما لبعض
معلش هكمل بكرة لظرف طارق