Ahmed Faress
06-05-2019, 08:31 AM
كان ألباب مواربا ولكن لم يدخل عندما وجد أمه واقفة أمام ألمرآة عارية وقد خرجت من ألحمام ألملحق بحجرة نومها و بيدها منشفة تجفف بعض ما علق من قطرات ماء على جسدها وباعد ت فخذيها ومسحت بينهما وبدا جسدها عاريا تماما أمام عينيه...امرأة أرملة لم تتعد أ لخامسة والثلاثين رشيقة جميلة دافئة ذكية عينيها جذابة وجسدها مثيرا وهم با لعودة أبنها ألمراهق وعدم ألدخول إليها لما رآها عارية فلمحته فى ألمرآة فأبتسمت ومدت يدها إلى ألروب ولبسته ودعته للدخول وشعرت لقد حركت شيئا مثيرا فى داخله عندما رآها عارية لذلك سترت نفسها بعجلة وقا لت مرة ثا نية ( أد خل) ولكن لم يدخل فنظرإليها وقال بخجل (سوف أنتظرك أسفل) ومرعلى ألدهليز ثم نزل دروج ألفيلا متوترا إلى ألطابق ألأسفل .
كان شابا فى ألثا منة عشرة من عمره فى سن ألمراهقة فى حياته مشكلة سببت له قلقا مؤلما وحائرا فى علاجهما وكانت أمه تتأ لم لألمه لدرجة كان ينفر بعض زملائة فى ألدراسة منه و أية أمراة أو فتاة تراه حتى لو كا نت عاهرة تتحاشاه كان وجه قبيحا بعض ألشيءغير مأ لوفا أنفه كبيرا بميول إلى أسفل خدوده غائرة شفة فمه ألسفلى ملتوية با لرغم أمه جميلة ووالده ألذى توفى من عام بسكته قلبية كان شكله مقبولا لقد ورث هذا ألقبح من جد ابيه بسببه أصبح محروما من ممارسة حقه ألطبيعى فى ألحياة مثل أصدقائه ألذين يقضون سهرات حمراء مع ألبنا ت وألنساء وكان يشكى لأمه عن بعض ألأهانات ألذى يتلقاها من ألبنا ت ومن بعض زملائة في ألدراسة عندما يتندرون عليه وكا نت تتأ لم لألمه وتواسيه بحنانها ورقتها ألدافئة كان وحيد والديه بالرغم قال لها ألأطباء بأنها معرضة للحمل مرة ثانية لأن ليس بها أية مرض عضوى يمنعها من ألحمل ولكن لم يسخر ألله وتحبل مرة أخرى لربما يوجد ضعف فى ألسائل ألمنوى عند زوجها هذا تحليل بعض ألأطباء وكانت تخدم لديه وبعدها توفى زوجها من سوء حظها وكانت تخدم عندهم امرأة في ألخمسين من عمرها تقوم بشئون ألبيت وكانت قوية ونشطة ويساعدها زوجها ألذى يبلغ ألستين من عمره وبجوار ألباب ألرئسى للفيلا توجد حجرة بمنافعها و بعد أن ينته عملهما داخل ألفيلا وفى ألحديقة التى تحيط بها تذهب هى وزوجها للمبيت فيها وفى نفس ألوقت للحراسة من أى دخيل تتعرض له ألفيلا.
ونزلت أمه مرتدية روبا أنيقا وجلست أمامه و وجدته متكد را حزينا وفى هذة أللحظة دق جرس ألتليفون أنها من فتاة تعرف بها عن طريق ألهاتف و كا نت ظروفها صعبة وتعانى من والديها من شدة ألرقابة عليها وحرمانها من ألأختلاط مع ألبنا ت الائى من أندادها خوفا لأفساد أخلاقها وكانت فرصتها ألوحيدة أن تقيم علاقة كلامية بدون لقاء ومن حلاوة ألحديث كانا يستمتعا معا بلذة حسية مرات تؤدى بهما عندما يطول ألحديث في منتصف ألليل ألى ألعادة ألسرية لكل منهما ,
ولقد أرتاح لهذا لأنه يعرف نفسه لو رأته سوف تنفرمنه وكانت أمه مرتاحه لهذة ألعلاقة لأنها بمثابةعلاج نفسى مؤقت لبعض ساعا ت ينسى فيها وضعه ألمؤلم وكان لبقا متحدثا فى أموركثيرة فى ألحياة ونظرت حولها ووجدت مجلة بلاى بوى وتصفحتها ووجدت فيها نساء عاريات فى أوضاع مثيرة فأ بتسمت فعرفت أنها تساعدة وترفة عنه لممارسة ألعادة ألسرية ولقد رأته مرة يمارسها ووضعتها فى مكانها وأخذت مجلة أخرى تتصفحها ثم وضعتها جا نبا عندما لاحت فى ذهنها فكرة وتذكرت أنها لها صديقة متزوجة من رجل يكبرها بثلاثين عاما تزوجته لأجل ماله وبعد عامين من زواجها فقد زوجها ألقدرة عن ممارسة ألجنس كما تلقت صدمه بعد زواجها بأربعة أعوام فقدت على أثرها ألنطق وولت خرساء عندما رأ ت بأم عينيها ابوها وأمها كانا مقبلان عليها من ألرصيف ألمقا بل لرصيفها وصدمتهما سيارة كانت مسرعة وماتا فى ألحا ل ولقد حاول زوجها علاجها وكان رأي ألأطباء أنها حالة نفسية ليس مرض عضوى لعلاجة بسهولة.. وهى تعرف عنها أنها شهوانية قا لت لها فى أحد ألمرات قبل أن تفقد ألنطق( لو لم أخشى من ألفضيحة لكنت خنت زوجى) وكان حديثها ممزوجا بالضحك والمزاح أنها تستطيع أن تجعلها تمارس ألجنس مع أبنها ولكن ألمشكلة وجه أبنها ألقبيح ولاحت لها فكرة أخرى وذهبت ألى حجرة ألمكتب وأحضرت ألبوم صورلقد تضم صور وبينهم صديقة صورت معها فى أحدى المناسبات تدعى هدى ونا د ت علية بعد أن تم محادثته مع ألفتاة وأخرجت له صورتها.. كانت جميلة ورشيقة وجسدها مثير وقا لت له ... . -- ما رأيك فيها فنظر إلى ألصورة وهو مندهشا لسؤالها
وقال (لا أفهم ما أهمية رأي فيها) قالت( لو أعجبتك ربما أستطيع أن أجعلك تمارس ألجنس معها) فنظر بحزن أليها وقا ل ( كيف أنسيت وجهى ألقبيح سوف ترفض عندما ترانى؟) قا لت ( عندى فكرة جهنمية أن تضاجعها فى ألظلام لا تراها ولا تراك حتى هى تخشى ان تقيم علاقة مع شخص يعرفها وهى تثق في وخاصة لما تعرف أنك أبنى كما هى لم تراك قبل ذلك وأنا عندى صورة لوالدك وهو فى عمرك تقريبا سأريها لهاعلى أنه أنت وسوف أغلق ألضوء عن ألطا بق ألعلوى من ألمفتاح ألكهربائ ألرئيسى أ لذى فى ألطا بق ألأسفل كما أنت لا تحا ول أن تجعلها تراك ما رأيك فى هذه ألفكرة) فقال فرحا ( أنها فكرة رائعة لو قبلت ) (سوف أذهب أليها غدا وأعرض عليها ألفكرة)( لماذا غدا هيا ألبسى وأذهب إليها أليوم ومال عليها وقبلها بفرح) وأرتد ت ملابسها بسرعة وساعدها فى لبس ملابسها ورأى جسد أمه ألمثير وقا ل( أتمنى أن تكون جسدها جميلا كجسدك) وقا لت بدلال (ربما يكون جسدها أجمل منى) وخرجت بعد أن قبلها من خدها وعانقته برقة .. وعادت بعد ساعتين وأخبرته وهى سعيدة لقد قبلت ( لكن أعطيها بعض ألوقت لترتب أمورها وكانت خائفة من أن تحاول أن تراها لأن ألشباب ألذين فى عمرك يحبون ألتفاخر ويفتضح أمرها لأنها متزوجة وزوجها كبير فى ألعمرولكنى أكد ت لها أ لا تخاف من هذة ألنا حية ) وقال فرحا (هل انا مجنون أن افعل شيئا ليس فى مصلحتى ومضت عشرة أيام وهو فى قلق وظلت تطارده جسد أمه عندما رآها عاريه متمنيا نفسه أن تكون جسدها مثلها وأذداد قلقة وقال لأمه ( لربما غيرت رأيها) فقالت أطمئن لقد كنت عندها أمس وفهمت منها أن سبب تآخرها كانت منتظرة ألدورة ألشهرية لأن بعدها تأخذ حبوب منع ألحمل وسوف تأتى بعد غد جهز نفسك ) قال أنا جاهز من يوم ما بلغتينى بالخبر ألسعيد .
وجاء أليوم ألموعود وطلبت منه أن يستعمل حجرة نومها وعند ألساعة ألثامنة ليلا ستدخل عليك وسوف أغلق ألضوء من أسفل.. ولكن دقت ألساعة ألثامنة ولم تأت بعد لقد تأخرت وكان ينتظرها عاريا فى ألظلام قلقا وفى ألساعة ألثامنة والنصف تقريبا دخلت علية وراى خيالها ومد يده ومسكها وأندست بجانبه عارية وهى غارقة فى ألظلمه وشعر برعشة فى جسدها فضمها بقوة وقال لها (لا تخا فى) وتملصت فى حضنه كأنها لا تريد ولكن أستكا نت وهو يداعب ثدييها وعندما أقحم قضيبه فى عضوها شهقت ومدت يدها تحتضن ردفيه إلى أن بلغا رعشة ألجماع وهمت أن تقوم من جانبه فشدها بجانبه وطلب منها ألمكوث وقال( ما زال ألوقت بكرى) وظلت فى حضنه ساعة أخرى وهو يقبل عنتها وبطنها ويمتص حلمة ثديها وأشتعلت ألرغبة فى جسدها فأحتضنته وقبلته بوله وضاجعها مرة أخرى و شعر أنها أستمتعت مثله ثم خرجت وأغلقت ألبا ب با لمفتاح من ألخارج وبعد نصف ساعة تقريبا وجد ألضوء أشتعل وفتحت ألباب أمه علية بهدوء ..
وقا لت وهى تبتسم برقة (لقد خرجت ما رأيك فيها) فقال والسعادة تغمر قلبه( أنها فى غاية ألروعة وكنت أتمنى لو لم تكن خرساء لماذا تأخرت) كانت مترددة فشجعتها للدخول عليك ) وقا ل وهو منتشى با لمتعة الى جصلها -- وهى ماذا قالت عنى ؟ .. -- لقد فهمت منها بالأشارة أنها أستمتعت معك متعة لذيذة وسوف تأتى غدا فى نفس ألموعد يبد ما زالت فى شبق و وفى أليوم ألتالى عندما أتت ضاجعها عدة مرات فى ألظلام وهي صامته ما عدا تأوهات مكتومة ومن ناحية أخرى بدأت تنطلق معه فى علاقى جنسية بشغف وبجرأة متناهية جعلته يستمتع أكثر وأكثر وهو يتخيل صورتها ألتى رآها فى كاتلوج ألصور ألتى أرته له أمه ومضت أربع شهور على هذا ألوضع
وهما على ألغداء قال لأمه .. -- لقد عرض علي صديقى عزمى فكرة بأن أقوم بعملية يقومون بها فى أنجلترا بنجاح كبير .. فقالت له بأستنكار .. – أنها غير مضمونه لربما يصيبك ضررا منها وأنت أبنى ألوحيد لا أستطيع أن أجازف بك , -- هل أظل طول عمرى أمارس ألجنس فى ألظلام ربما يأتى يوما أن يخطر (لهدى) أن تغير رأيها أو يحدث لها طارئ بصرف ألنظر أريد أن أمارس حقى ألطبيعى فى ألحياة أحب و أتزوج وأسس,أسرة .. -- أنا عن نفسى غير موافقة لأنها مجازفة منك لربما تعود عليك با لضرر ويتشوه وجهك .
***
واصرعلى رأيه وسافر بدون رضاها فى ألأجازة ألصيفية بعد أن نجح فى ألثانوية ألعامة وقدم أوراقه فى كلية ألتجارة كما عنده ميراث ابيه له ألحق أن يتصرف به كيفما يشاء وعا د بعد شهر تقريبا بوجه جديد قريب من وجه أبيه وما زالت بعض ألخدوش ألخفيفة محتاجة لبعض ألوقت وتتلاشى فأ ندهشت أمه وأعترفت أنها كا نت على خطأ وعانقته وتبادلا ألقبلات بسعادة .
وسأل على هدى فقالت -- لقد أتت هنا وسألتنى عليك أكثر من مرة وكانت فى غاية ألشوق إليك
ـفقا ل بمرح ( سوف أضاجعها هذة ألمرة فى ألضوء) فقا لت (بهذا تخلوا بالأتفاق أنها لاتريد أن يراها أحدا كما أخبرتها أنك لا تعرف من هى لذلك أخفيت عنك أسمها ألحقيقى أنها لا تدعى هدى) فقال وهو يبتسم -- لقد أنطلقت معى كأنى كنت أمارس ألجنس مع عاهرة
وقالت بعد صمت من التفكير .. -- ماذا ستفعل -- -- سوف اتى بمصباح يدوى بعد ما تدخل فى ألظلام وسوف اشعلة وهى فى رعشة ألجماع صدقينى سوف تسعد عندما ترانى ـ -- أنى أخاف أن تفقدها نها ئيا لأن هذا ليس كان ألأتفاق معها ربنا يسطر -- سوف تقبل عنما تكون أمام ألأمر ألواقع متى تتصلين بها؟ -- أليوم سوف أذهب إليها ألليل وأحدد معها ميعادا للقائك
وغادرها لمقابلة أصدقائه ليفاجئهم بوجهه ألجديد وعاد متأخرا نشطا فرحا وفى يده مصباح يشعل با لبطارية وبادرها بالسؤال عنها فقالت -- عندى خبرسيء لك ...وصمتت برهة وأردفت بلهجة حزينة -- لقد أكتشفت أن عندها سرطان في ثديها مسكينة لقد تألمت عندما سمعت هذا .. وأنها ستسافرغدا مع زوجها إلى ألما نيا لعرض نفسها على ألأطباء هنا ك ولربما تقوم بعملية أستئصال فى ثد يها هنا ك ولم أفاتحها فى ألأمر
قال بآ سف حزين .... -- لقد جاءك كلامى وكنت لا تريدين أن لا أقوم بعمل ألعملية على كل حال سوف أجد غيرها برغم أحببتها كانت ممتعة ومثيرة ... وساد بينهما صمت .برهة ... ثم قا لت
-- إنى آسفة لقد فجرت ألرغبة فى جسدك و مهدت لك طريق ألمتعة وأشعرإنى في مأزق معك لأنى لا أستطيع أن أجد لك غيرها بعد ما قضيت وقتا ممتعا معها كما لمست منها أنها متأ لمة لفراقك -- أكيد لأنها كانت تستمتع مثلى) وأخذت وجهه بين يديها بحنا ن مفعم با لعاطفة ألجياش وقبلته من خده -- لاتحزن و أنا حزينه مثلك لكن ما باليد حيلة.
ومضى ثلاث شهور تقريبا فى ألكلية وهو متهيب با لأختلاط مع زميلاته فى ألدراسة ما زال متأثرا بما كان يحدث له فى ألماضى عندما كانت تتحا شاة ألبنا ت فلم يتشجع وظل منطويا على نفسة ولم يرتبط بأية علاقة عاطفية كما لم تسنح له ألفرصة لممارسة علاقة جنسيه مع أية أمرأة أو فتاة كما أنه أعتاد أن يضا جع أمرأة معينه ما زال يرغبها ويريدها فكا ن يشكو لأمه وكانت تخفى ألمها عنه وهى فى حيرة وتوتر وكا نت تتمنى أن تجرى ألأمور بشكل أفضل,
شعرت أمه بملل وكآبة في وجودها من جو ألبيت ففضلت ألترويح عن نفسها وعن نفس أبنها أن تقضى سهرة معه بوجه ألجديد خارج ألبيت بالرغم كانت ليلة شديدة ألبرودة و السماء ملبدة بالسحب ألتي تنذر با لمطر.. واستقلت سيارتها وهو بجوارها ودخلا مطعما وتعشا ثم ذهبا بعد العشاء إلى ملهى راق ورقصا بمرح وشربا عدة كؤوس شمبا نيا لتدفئة جسدهما وكان في ألماضي لايستطيعا أن يقوما بذلك لقبح وجهه ..كا نت دافئة وهويراقصها لدرجة تمنى لو لم تكن أمه.. رشيقة جميلة رقيقة وهى تضع خدها على خده بحنا ن ورقة وهى ملتصقة به شعر بد فئ نهديها على صدره مع نشوة الخمر خيل له أنها (هدى) عشيقته فقبلها من عنقها فابتسمت والتصقت به أكثر بمودة وحنان .
وعادا إلى ألبيت والمطر يهطل بغزارة وأدخلت ألسيارة في ألجراج وجريا وهما يضحكان بمرح كعاشقين تحت ألمطرالى أن وصلا إلى با ب ألفيلا ألداخلى .. ودخلا وذهبت طولا وهو خلفها إلى حجرة ألنوم ليبدلا ملابسهما ألمبللة وجاء ت بمنشفة تمسح وجهه وأحضرت له بجامه وخلع ملابسه وقبلته من خدة وهى بدورها خلعت فستانها وقا لت -- سوف أخذ حماما سريعا
وتركته و بعد برهة من ألزمن مد يده إلى ألدولاب ليخرج لأمه قميص نوم لترتديه عند خروجها من ألحمام وعندما جذ ب القميص تبعثرت مع الحوائج حبوب منع ألحمل تسقطت على ألأرض ومد يده وألتقطها مذهولا لقد أكتشف لتوه بأنه خدع.. هل كان يضأ جع أمه ولا يدرى ؟ وفى تلك أللحظة خرجت من ألحمام مرتدية ألمنشفة فنظرت أليه بذهول وأضطراب عندما رأت ألحبوب فى يده
وقال مندهشا. .... -- أنت كنت هدى!! .... وتورد وجها خجلا وقالت بأرتبا ك ..... -- أننى لم أذهب إليها مرة واحدة غيرت رأي لأنك أثارتنى عندما قلت أتمنى أن تكون جسدها جميلا كجسدك وقبلتنى وشعرت بدفء قبلتك فأثرتنى ... .. وصمتت برهة ثُم أردفت ..بتوتر . -- _ أراد ت أسعا دك .. .... وجلست على ألفراش وأنسا بت دموعها على خديها وألتقتا عينه بعينيها ووضعت وجهها فى ألأرض ومسحت دموعها بيدها وألتقتا عينيها بعينيه مرة ثا نيه وأرد ف .... - - -- كنت أنت !؟ ! .... قا لت بجرأة ( أجل .. ألم تستمتع؟ .. ونظرت فى عمق عينيه وأستغلت سلاح عينيها ألجذابتين وشعرت بأمواج رغبة تجتاح جسده من بريق عينيه .. ولم يحول نظره عن عينيها ألتى سحرته.. وعندما تيقنت أن ألرغبة تأججت فى داخله فتخلصت من ألخجل والأرتباك وجعلت منشفتها تنزلق من على جسدها ألمفعم بجما ل أنثوى صارخ وأنطرحت على ألفراش عارية مشرقة كأمنا حواء فى جبروتها وهى تعرف أنه لم يمارس ألجنس أكثر من ثلاث شهورمعها وهى مثله أنها فى غاية ألشبق ونشوة ألخمرألهبت جسدهما ألجا ئع با لرغبة ومد ت يدها تدعوه إليها ..ونظرت أليه بأغراء مثير وأبتسمت .. وأسبلت جفنيها وداعبت بأ ناملها نهديها ألمفعمين بالأثارة وأرتعشت شفتاها ألقرمزتين با لشهوة.. وهمس بينه وبين نفسه ( لما لا؟.. لقد رأى حلما فى المنام قبل ذلك أنه يضا جعها .. لما لا؟ نقضى معا وقتا ممتعا مثل ألذي قضيته معها في ألظلام وأمتعها وتمتعنى) وأغلق ألبا ب وأطفأ ألضوء وأندس بجوارها .. وقبل لظى شفتيها بشفتيه العطشى وضحكت بميوعة مثيرة وعانقته بشغف ولهفة ووضع حبوب منع ألحمل تحت ألوسادة وأقحم وجهه بين نهديها ويقبلهما بشغف وتأوهت
وهمست فى أذنه ( أنك ملكى لوحدى ونادينى من أليوم بسوزان) فأعتدل و أحنضنها و بشهوة مثيرة ونهديها تكاد تسحق على صد ره... وصرخت صرخة مفعمه با لبهجة (روعة منتهى ألروعة) الى أن بلغا هزة ألجماع وتنهدت بعمق لذيذ ومد ت يدها وأشعلت ضوء ألأباجورة ألتى على ألكوميدينا بجوارفراشها ودقات قلباهما تتسارع وأبتسمت بسعادة شهوانيه وقبلته بشغف وأسبلت عينيها
لقد أفلحت فى أن تتجاوز ألمأزق ألذى حيرها ..و أشبعت ألرغبة ألتى كا نت تعتمل بشغف في جسدهما.. وأذابت شفتيها في شفتيه بعشق وهمست برقة ( لماذا لا تضاجعني في ألضوء لقد أصبحت وسيما؟ ) وقبل نهديها بمتعة.وأغمضا عينيهما وناما .. .أن ألأحا سيس ألدافئة الرقيقة ألتى يتبادلنها أثنين يقيمان معا أنها نوع من ألأثارة مع وجود رغبة جنسية مكبوتة تعتمل فى جسدهما ممكن أن تتطور من علاقة روحا نية إلى علاقة حميمية ولا يدرى وهذا ماحدث... وعند طلوع ألفجر زمجرت ألسماء وهطل ألمطر بشدة وعصفت ألرياح وبرق ألرعد وعوت ألكلاب وتنفست لهيب ألشهوة في جسدهما مرة ثانية و مارسا ألحب .. وكا نت سعيدة وهى فى دفء حضنه بودها أن تطيرمن ألفرحة عندما شعرت بأ نه سعيدا مثلها وجعل منها عشييقتة ويناديها بأسمها سوزان .. وظل ألبا ب يغلق عليهما يوميا ... وعيون ألسماء هل كا نت مغمضة !؟ . --
كان شابا فى ألثا منة عشرة من عمره فى سن ألمراهقة فى حياته مشكلة سببت له قلقا مؤلما وحائرا فى علاجهما وكانت أمه تتأ لم لألمه لدرجة كان ينفر بعض زملائة فى ألدراسة منه و أية أمراة أو فتاة تراه حتى لو كا نت عاهرة تتحاشاه كان وجه قبيحا بعض ألشيءغير مأ لوفا أنفه كبيرا بميول إلى أسفل خدوده غائرة شفة فمه ألسفلى ملتوية با لرغم أمه جميلة ووالده ألذى توفى من عام بسكته قلبية كان شكله مقبولا لقد ورث هذا ألقبح من جد ابيه بسببه أصبح محروما من ممارسة حقه ألطبيعى فى ألحياة مثل أصدقائه ألذين يقضون سهرات حمراء مع ألبنا ت وألنساء وكان يشكى لأمه عن بعض ألأهانات ألذى يتلقاها من ألبنا ت ومن بعض زملائة في ألدراسة عندما يتندرون عليه وكا نت تتأ لم لألمه وتواسيه بحنانها ورقتها ألدافئة كان وحيد والديه بالرغم قال لها ألأطباء بأنها معرضة للحمل مرة ثانية لأن ليس بها أية مرض عضوى يمنعها من ألحمل ولكن لم يسخر ألله وتحبل مرة أخرى لربما يوجد ضعف فى ألسائل ألمنوى عند زوجها هذا تحليل بعض ألأطباء وكانت تخدم لديه وبعدها توفى زوجها من سوء حظها وكانت تخدم عندهم امرأة في ألخمسين من عمرها تقوم بشئون ألبيت وكانت قوية ونشطة ويساعدها زوجها ألذى يبلغ ألستين من عمره وبجوار ألباب ألرئسى للفيلا توجد حجرة بمنافعها و بعد أن ينته عملهما داخل ألفيلا وفى ألحديقة التى تحيط بها تذهب هى وزوجها للمبيت فيها وفى نفس ألوقت للحراسة من أى دخيل تتعرض له ألفيلا.
ونزلت أمه مرتدية روبا أنيقا وجلست أمامه و وجدته متكد را حزينا وفى هذة أللحظة دق جرس ألتليفون أنها من فتاة تعرف بها عن طريق ألهاتف و كا نت ظروفها صعبة وتعانى من والديها من شدة ألرقابة عليها وحرمانها من ألأختلاط مع ألبنا ت الائى من أندادها خوفا لأفساد أخلاقها وكانت فرصتها ألوحيدة أن تقيم علاقة كلامية بدون لقاء ومن حلاوة ألحديث كانا يستمتعا معا بلذة حسية مرات تؤدى بهما عندما يطول ألحديث في منتصف ألليل ألى ألعادة ألسرية لكل منهما ,
ولقد أرتاح لهذا لأنه يعرف نفسه لو رأته سوف تنفرمنه وكانت أمه مرتاحه لهذة ألعلاقة لأنها بمثابةعلاج نفسى مؤقت لبعض ساعا ت ينسى فيها وضعه ألمؤلم وكان لبقا متحدثا فى أموركثيرة فى ألحياة ونظرت حولها ووجدت مجلة بلاى بوى وتصفحتها ووجدت فيها نساء عاريات فى أوضاع مثيرة فأ بتسمت فعرفت أنها تساعدة وترفة عنه لممارسة ألعادة ألسرية ولقد رأته مرة يمارسها ووضعتها فى مكانها وأخذت مجلة أخرى تتصفحها ثم وضعتها جا نبا عندما لاحت فى ذهنها فكرة وتذكرت أنها لها صديقة متزوجة من رجل يكبرها بثلاثين عاما تزوجته لأجل ماله وبعد عامين من زواجها فقد زوجها ألقدرة عن ممارسة ألجنس كما تلقت صدمه بعد زواجها بأربعة أعوام فقدت على أثرها ألنطق وولت خرساء عندما رأ ت بأم عينيها ابوها وأمها كانا مقبلان عليها من ألرصيف ألمقا بل لرصيفها وصدمتهما سيارة كانت مسرعة وماتا فى ألحا ل ولقد حاول زوجها علاجها وكان رأي ألأطباء أنها حالة نفسية ليس مرض عضوى لعلاجة بسهولة.. وهى تعرف عنها أنها شهوانية قا لت لها فى أحد ألمرات قبل أن تفقد ألنطق( لو لم أخشى من ألفضيحة لكنت خنت زوجى) وكان حديثها ممزوجا بالضحك والمزاح أنها تستطيع أن تجعلها تمارس ألجنس مع أبنها ولكن ألمشكلة وجه أبنها ألقبيح ولاحت لها فكرة أخرى وذهبت ألى حجرة ألمكتب وأحضرت ألبوم صورلقد تضم صور وبينهم صديقة صورت معها فى أحدى المناسبات تدعى هدى ونا د ت علية بعد أن تم محادثته مع ألفتاة وأخرجت له صورتها.. كانت جميلة ورشيقة وجسدها مثير وقا لت له ... . -- ما رأيك فيها فنظر إلى ألصورة وهو مندهشا لسؤالها
وقال (لا أفهم ما أهمية رأي فيها) قالت( لو أعجبتك ربما أستطيع أن أجعلك تمارس ألجنس معها) فنظر بحزن أليها وقا ل ( كيف أنسيت وجهى ألقبيح سوف ترفض عندما ترانى؟) قا لت ( عندى فكرة جهنمية أن تضاجعها فى ألظلام لا تراها ولا تراك حتى هى تخشى ان تقيم علاقة مع شخص يعرفها وهى تثق في وخاصة لما تعرف أنك أبنى كما هى لم تراك قبل ذلك وأنا عندى صورة لوالدك وهو فى عمرك تقريبا سأريها لهاعلى أنه أنت وسوف أغلق ألضوء عن ألطا بق ألعلوى من ألمفتاح ألكهربائ ألرئيسى أ لذى فى ألطا بق ألأسفل كما أنت لا تحا ول أن تجعلها تراك ما رأيك فى هذه ألفكرة) فقال فرحا ( أنها فكرة رائعة لو قبلت ) (سوف أذهب أليها غدا وأعرض عليها ألفكرة)( لماذا غدا هيا ألبسى وأذهب إليها أليوم ومال عليها وقبلها بفرح) وأرتد ت ملابسها بسرعة وساعدها فى لبس ملابسها ورأى جسد أمه ألمثير وقا ل( أتمنى أن تكون جسدها جميلا كجسدك) وقا لت بدلال (ربما يكون جسدها أجمل منى) وخرجت بعد أن قبلها من خدها وعانقته برقة .. وعادت بعد ساعتين وأخبرته وهى سعيدة لقد قبلت ( لكن أعطيها بعض ألوقت لترتب أمورها وكانت خائفة من أن تحاول أن تراها لأن ألشباب ألذين فى عمرك يحبون ألتفاخر ويفتضح أمرها لأنها متزوجة وزوجها كبير فى ألعمرولكنى أكد ت لها أ لا تخاف من هذة ألنا حية ) وقال فرحا (هل انا مجنون أن افعل شيئا ليس فى مصلحتى ومضت عشرة أيام وهو فى قلق وظلت تطارده جسد أمه عندما رآها عاريه متمنيا نفسه أن تكون جسدها مثلها وأذداد قلقة وقال لأمه ( لربما غيرت رأيها) فقالت أطمئن لقد كنت عندها أمس وفهمت منها أن سبب تآخرها كانت منتظرة ألدورة ألشهرية لأن بعدها تأخذ حبوب منع ألحمل وسوف تأتى بعد غد جهز نفسك ) قال أنا جاهز من يوم ما بلغتينى بالخبر ألسعيد .
وجاء أليوم ألموعود وطلبت منه أن يستعمل حجرة نومها وعند ألساعة ألثامنة ليلا ستدخل عليك وسوف أغلق ألضوء من أسفل.. ولكن دقت ألساعة ألثامنة ولم تأت بعد لقد تأخرت وكان ينتظرها عاريا فى ألظلام قلقا وفى ألساعة ألثامنة والنصف تقريبا دخلت علية وراى خيالها ومد يده ومسكها وأندست بجانبه عارية وهى غارقة فى ألظلمه وشعر برعشة فى جسدها فضمها بقوة وقال لها (لا تخا فى) وتملصت فى حضنه كأنها لا تريد ولكن أستكا نت وهو يداعب ثدييها وعندما أقحم قضيبه فى عضوها شهقت ومدت يدها تحتضن ردفيه إلى أن بلغا رعشة ألجماع وهمت أن تقوم من جانبه فشدها بجانبه وطلب منها ألمكوث وقال( ما زال ألوقت بكرى) وظلت فى حضنه ساعة أخرى وهو يقبل عنتها وبطنها ويمتص حلمة ثديها وأشتعلت ألرغبة فى جسدها فأحتضنته وقبلته بوله وضاجعها مرة أخرى و شعر أنها أستمتعت مثله ثم خرجت وأغلقت ألبا ب با لمفتاح من ألخارج وبعد نصف ساعة تقريبا وجد ألضوء أشتعل وفتحت ألباب أمه علية بهدوء ..
وقا لت وهى تبتسم برقة (لقد خرجت ما رأيك فيها) فقال والسعادة تغمر قلبه( أنها فى غاية ألروعة وكنت أتمنى لو لم تكن خرساء لماذا تأخرت) كانت مترددة فشجعتها للدخول عليك ) وقا ل وهو منتشى با لمتعة الى جصلها -- وهى ماذا قالت عنى ؟ .. -- لقد فهمت منها بالأشارة أنها أستمتعت معك متعة لذيذة وسوف تأتى غدا فى نفس ألموعد يبد ما زالت فى شبق و وفى أليوم ألتالى عندما أتت ضاجعها عدة مرات فى ألظلام وهي صامته ما عدا تأوهات مكتومة ومن ناحية أخرى بدأت تنطلق معه فى علاقى جنسية بشغف وبجرأة متناهية جعلته يستمتع أكثر وأكثر وهو يتخيل صورتها ألتى رآها فى كاتلوج ألصور ألتى أرته له أمه ومضت أربع شهور على هذا ألوضع
وهما على ألغداء قال لأمه .. -- لقد عرض علي صديقى عزمى فكرة بأن أقوم بعملية يقومون بها فى أنجلترا بنجاح كبير .. فقالت له بأستنكار .. – أنها غير مضمونه لربما يصيبك ضررا منها وأنت أبنى ألوحيد لا أستطيع أن أجازف بك , -- هل أظل طول عمرى أمارس ألجنس فى ألظلام ربما يأتى يوما أن يخطر (لهدى) أن تغير رأيها أو يحدث لها طارئ بصرف ألنظر أريد أن أمارس حقى ألطبيعى فى ألحياة أحب و أتزوج وأسس,أسرة .. -- أنا عن نفسى غير موافقة لأنها مجازفة منك لربما تعود عليك با لضرر ويتشوه وجهك .
***
واصرعلى رأيه وسافر بدون رضاها فى ألأجازة ألصيفية بعد أن نجح فى ألثانوية ألعامة وقدم أوراقه فى كلية ألتجارة كما عنده ميراث ابيه له ألحق أن يتصرف به كيفما يشاء وعا د بعد شهر تقريبا بوجه جديد قريب من وجه أبيه وما زالت بعض ألخدوش ألخفيفة محتاجة لبعض ألوقت وتتلاشى فأ ندهشت أمه وأعترفت أنها كا نت على خطأ وعانقته وتبادلا ألقبلات بسعادة .
وسأل على هدى فقالت -- لقد أتت هنا وسألتنى عليك أكثر من مرة وكانت فى غاية ألشوق إليك
ـفقا ل بمرح ( سوف أضاجعها هذة ألمرة فى ألضوء) فقا لت (بهذا تخلوا بالأتفاق أنها لاتريد أن يراها أحدا كما أخبرتها أنك لا تعرف من هى لذلك أخفيت عنك أسمها ألحقيقى أنها لا تدعى هدى) فقال وهو يبتسم -- لقد أنطلقت معى كأنى كنت أمارس ألجنس مع عاهرة
وقالت بعد صمت من التفكير .. -- ماذا ستفعل -- -- سوف اتى بمصباح يدوى بعد ما تدخل فى ألظلام وسوف اشعلة وهى فى رعشة ألجماع صدقينى سوف تسعد عندما ترانى ـ -- أنى أخاف أن تفقدها نها ئيا لأن هذا ليس كان ألأتفاق معها ربنا يسطر -- سوف تقبل عنما تكون أمام ألأمر ألواقع متى تتصلين بها؟ -- أليوم سوف أذهب إليها ألليل وأحدد معها ميعادا للقائك
وغادرها لمقابلة أصدقائه ليفاجئهم بوجهه ألجديد وعاد متأخرا نشطا فرحا وفى يده مصباح يشعل با لبطارية وبادرها بالسؤال عنها فقالت -- عندى خبرسيء لك ...وصمتت برهة وأردفت بلهجة حزينة -- لقد أكتشفت أن عندها سرطان في ثديها مسكينة لقد تألمت عندما سمعت هذا .. وأنها ستسافرغدا مع زوجها إلى ألما نيا لعرض نفسها على ألأطباء هنا ك ولربما تقوم بعملية أستئصال فى ثد يها هنا ك ولم أفاتحها فى ألأمر
قال بآ سف حزين .... -- لقد جاءك كلامى وكنت لا تريدين أن لا أقوم بعمل ألعملية على كل حال سوف أجد غيرها برغم أحببتها كانت ممتعة ومثيرة ... وساد بينهما صمت .برهة ... ثم قا لت
-- إنى آسفة لقد فجرت ألرغبة فى جسدك و مهدت لك طريق ألمتعة وأشعرإنى في مأزق معك لأنى لا أستطيع أن أجد لك غيرها بعد ما قضيت وقتا ممتعا معها كما لمست منها أنها متأ لمة لفراقك -- أكيد لأنها كانت تستمتع مثلى) وأخذت وجهه بين يديها بحنا ن مفعم با لعاطفة ألجياش وقبلته من خده -- لاتحزن و أنا حزينه مثلك لكن ما باليد حيلة.
ومضى ثلاث شهور تقريبا فى ألكلية وهو متهيب با لأختلاط مع زميلاته فى ألدراسة ما زال متأثرا بما كان يحدث له فى ألماضى عندما كانت تتحا شاة ألبنا ت فلم يتشجع وظل منطويا على نفسة ولم يرتبط بأية علاقة عاطفية كما لم تسنح له ألفرصة لممارسة علاقة جنسيه مع أية أمرأة أو فتاة كما أنه أعتاد أن يضا جع أمرأة معينه ما زال يرغبها ويريدها فكا ن يشكو لأمه وكانت تخفى ألمها عنه وهى فى حيرة وتوتر وكا نت تتمنى أن تجرى ألأمور بشكل أفضل,
شعرت أمه بملل وكآبة في وجودها من جو ألبيت ففضلت ألترويح عن نفسها وعن نفس أبنها أن تقضى سهرة معه بوجه ألجديد خارج ألبيت بالرغم كانت ليلة شديدة ألبرودة و السماء ملبدة بالسحب ألتي تنذر با لمطر.. واستقلت سيارتها وهو بجوارها ودخلا مطعما وتعشا ثم ذهبا بعد العشاء إلى ملهى راق ورقصا بمرح وشربا عدة كؤوس شمبا نيا لتدفئة جسدهما وكان في ألماضي لايستطيعا أن يقوما بذلك لقبح وجهه ..كا نت دافئة وهويراقصها لدرجة تمنى لو لم تكن أمه.. رشيقة جميلة رقيقة وهى تضع خدها على خده بحنا ن ورقة وهى ملتصقة به شعر بد فئ نهديها على صدره مع نشوة الخمر خيل له أنها (هدى) عشيقته فقبلها من عنقها فابتسمت والتصقت به أكثر بمودة وحنان .
وعادا إلى ألبيت والمطر يهطل بغزارة وأدخلت ألسيارة في ألجراج وجريا وهما يضحكان بمرح كعاشقين تحت ألمطرالى أن وصلا إلى با ب ألفيلا ألداخلى .. ودخلا وذهبت طولا وهو خلفها إلى حجرة ألنوم ليبدلا ملابسهما ألمبللة وجاء ت بمنشفة تمسح وجهه وأحضرت له بجامه وخلع ملابسه وقبلته من خدة وهى بدورها خلعت فستانها وقا لت -- سوف أخذ حماما سريعا
وتركته و بعد برهة من ألزمن مد يده إلى ألدولاب ليخرج لأمه قميص نوم لترتديه عند خروجها من ألحمام وعندما جذ ب القميص تبعثرت مع الحوائج حبوب منع ألحمل تسقطت على ألأرض ومد يده وألتقطها مذهولا لقد أكتشف لتوه بأنه خدع.. هل كان يضأ جع أمه ولا يدرى ؟ وفى تلك أللحظة خرجت من ألحمام مرتدية ألمنشفة فنظرت أليه بذهول وأضطراب عندما رأت ألحبوب فى يده
وقال مندهشا. .... -- أنت كنت هدى!! .... وتورد وجها خجلا وقالت بأرتبا ك ..... -- أننى لم أذهب إليها مرة واحدة غيرت رأي لأنك أثارتنى عندما قلت أتمنى أن تكون جسدها جميلا كجسدك وقبلتنى وشعرت بدفء قبلتك فأثرتنى ... .. وصمتت برهة ثُم أردفت ..بتوتر . -- _ أراد ت أسعا دك .. .... وجلست على ألفراش وأنسا بت دموعها على خديها وألتقتا عينه بعينيها ووضعت وجهها فى ألأرض ومسحت دموعها بيدها وألتقتا عينيها بعينيه مرة ثا نيه وأرد ف .... - - -- كنت أنت !؟ ! .... قا لت بجرأة ( أجل .. ألم تستمتع؟ .. ونظرت فى عمق عينيه وأستغلت سلاح عينيها ألجذابتين وشعرت بأمواج رغبة تجتاح جسده من بريق عينيه .. ولم يحول نظره عن عينيها ألتى سحرته.. وعندما تيقنت أن ألرغبة تأججت فى داخله فتخلصت من ألخجل والأرتباك وجعلت منشفتها تنزلق من على جسدها ألمفعم بجما ل أنثوى صارخ وأنطرحت على ألفراش عارية مشرقة كأمنا حواء فى جبروتها وهى تعرف أنه لم يمارس ألجنس أكثر من ثلاث شهورمعها وهى مثله أنها فى غاية ألشبق ونشوة ألخمرألهبت جسدهما ألجا ئع با لرغبة ومد ت يدها تدعوه إليها ..ونظرت أليه بأغراء مثير وأبتسمت .. وأسبلت جفنيها وداعبت بأ ناملها نهديها ألمفعمين بالأثارة وأرتعشت شفتاها ألقرمزتين با لشهوة.. وهمس بينه وبين نفسه ( لما لا؟.. لقد رأى حلما فى المنام قبل ذلك أنه يضا جعها .. لما لا؟ نقضى معا وقتا ممتعا مثل ألذي قضيته معها في ألظلام وأمتعها وتمتعنى) وأغلق ألبا ب وأطفأ ألضوء وأندس بجوارها .. وقبل لظى شفتيها بشفتيه العطشى وضحكت بميوعة مثيرة وعانقته بشغف ولهفة ووضع حبوب منع ألحمل تحت ألوسادة وأقحم وجهه بين نهديها ويقبلهما بشغف وتأوهت
وهمست فى أذنه ( أنك ملكى لوحدى ونادينى من أليوم بسوزان) فأعتدل و أحنضنها و بشهوة مثيرة ونهديها تكاد تسحق على صد ره... وصرخت صرخة مفعمه با لبهجة (روعة منتهى ألروعة) الى أن بلغا هزة ألجماع وتنهدت بعمق لذيذ ومد ت يدها وأشعلت ضوء ألأباجورة ألتى على ألكوميدينا بجوارفراشها ودقات قلباهما تتسارع وأبتسمت بسعادة شهوانيه وقبلته بشغف وأسبلت عينيها
لقد أفلحت فى أن تتجاوز ألمأزق ألذى حيرها ..و أشبعت ألرغبة ألتى كا نت تعتمل بشغف في جسدهما.. وأذابت شفتيها في شفتيه بعشق وهمست برقة ( لماذا لا تضاجعني في ألضوء لقد أصبحت وسيما؟ ) وقبل نهديها بمتعة.وأغمضا عينيهما وناما .. .أن ألأحا سيس ألدافئة الرقيقة ألتى يتبادلنها أثنين يقيمان معا أنها نوع من ألأثارة مع وجود رغبة جنسية مكبوتة تعتمل فى جسدهما ممكن أن تتطور من علاقة روحا نية إلى علاقة حميمية ولا يدرى وهذا ماحدث... وعند طلوع ألفجر زمجرت ألسماء وهطل ألمطر بشدة وعصفت ألرياح وبرق ألرعد وعوت ألكلاب وتنفست لهيب ألشهوة في جسدهما مرة ثانية و مارسا ألحب .. وكا نت سعيدة وهى فى دفء حضنه بودها أن تطيرمن ألفرحة عندما شعرت بأ نه سعيدا مثلها وجعل منها عشييقتة ويناديها بأسمها سوزان .. وظل ألبا ب يغلق عليهما يوميا ... وعيون ألسماء هل كا نت مغمضة !؟ . --