المغامر الخفى
02-06-2019, 04:09 AM
مؤخرة زميلتى فى المدرسة فى اكثر شى سيطر على انا أسمى زياد كنت وقتها فى الصف الثالث من المرحلة الثانوية وهذه القصة حقيقة وحدثت معى و ساحكيها لكم بكل صدق و وضوح ولكننى قمت بتغيير الأسماء فى القصة عذرا على الاطالة و كانت المدرسة الخاصة بى فى مدينة كبيرة وكانت مشتركة و زميلتى سلمى اللتى كانت تصغرنى بعاما واحد هى من جذبت انتباهى دون باقى الفتيات فى جمالها و هى ناصعة البياض و جسمها رشيق و ناعم بدرجة رهيبة جدا و صدرها كان متوسط وموخرتها مشدودة مدوره وتجعلك تريد أن تجرى عليها بأقصى سرعة بغرض التهامها وأما انا فجسدى رياضى و متناسق إلى حدا ما و وسيم ولون بشرتى قمحى مائل إلى السمار ويظهر على معالم الفحول و قضيبة وقتها كان ١٧ سم بدأت قصتى حينما رأيتها من اول يوم جأت به إلى المدرسة و انا قد دمر عقلى و كنت أحاول التقرب منها دون المبالغة فى لكى لا تمل منى و ترفضنى و كنت معروف فى المدرسة بدمى الخفيف كان معروف فى المدرسة الشباب المدخنين بها و كنت انا على رأس قائمة هولاء الشباب حيث كانت الفتيات يكره هؤلاء الشباب و يرفضون التحدث معهم إلا أنا و كنت اتعمد دائما أن ادخن فى الاستراحة خلف مبنى المدرسه فى الجهة المقابلة للمنطقة اللتى تجلس بها سلمى و صديقاتها حيث انهم كانو يحبون ان يجلسو فى مكان بعيد عن كل المدرسة حتى صار هذا مكانهم المفضل و كنت اذهب كثيرا بالجلوس معهم و التحدث معهم و إلقاء بعض النكات و كنت اتعمد فى كل مره ان اقول بعض النكت الإباحية فى وسط الكلام و لأرى ردت فعلها و كنت اقوم دايما بالتدخين اثناء الجلوس بجانبهن لاننى كنت وقتها صغيرا واحب التدخين جدا ولم أكن اكترث لاضراره و حتى جاء فى بالى ان اخذ رقمها من صديقاتها وبالفعل أخذته و كان جميع اصدقائى يتعجبون عندما يرونى احاول التقرب منها و يقولون لى بقى حد يسيب شراميط المدرسة كلها و تروح لسلمى
و كنت أحاول التقرب إليها كل يوم عن الاخر حتى كان فى يوم عندما جاءت الاستراحة و ذهبت إلى المكان الذل تجلس به دلئمل مع صاحباتها ولكننى لم أجدها فسئالت عنها علمت انها مريضة فاستغللت الفرصة و اخذت رقمها و عنوانها بحجة الاطمئنان عليها بعد فتره أصبحت اتحدث معاها يوميا على الإنترنت و كان يومى عبارة عن ذهابى إلى المدرسة ومن ثم الذهاب إلى أستاذة شيماء ثم أستاذة ندى والتى ساحكى عنهن فى قصة قادمة و( مع العلم ان والداى يعملون لوقت متأخر فأصبحت اعيش بمفردى معظم الوقت) و ثم اتحدث مع سلمى إلى منتصف الليل أو إلى الفجر و مع كثره الحديث معاها و زيادة مقابلتنا علمت انها متحرره ومتفتحه للغاية ولكنها لم تظهر هذا امام احد ومعظم الوقت أثناء حدثي معها الاحظ علامات الهياج عليها و اخرتها من قبل اننى امامى ٣ اسابيع وارجع إلى عملى فى الصيف الذى له قسم كامل كبير فى مغامرات الجنسية و فى يوم على الساعة الرابعة عصرا و جدتها تتصل بى و تطلب منى الذهاب إلى بيتها ورؤيتة اللابتوب الخاص بها لان به بعض الأعطال و كانت تسكن على بعد شارع من بيتى و عندما ذهبت فتحت لى و صعقت من ما رأيت كانت ترتدى عباءه بيتى خفيفة إلى فوق الركبةو كان من الواضح انها لاترتدى اى شي تحتها وكان صدرها واضحا ممتلا. وحماتها نافرتين كحبات العنب من شده الهياج و كان الخط الفاصل بين الجبلين الشاهقين كنت أراه بوضوح لاننى كنت أطول منها و عندما دخلت و جلست سألتها عن والديها اخبرتنى ان والديها مسافرين إلى دوله اوروبيه لمده اسبوع للقيام ببعض الأعمال فذهبت لتحضير العصير و عندما جاءت تخيلت الموقف المعتاد بات تنحنى واشاهد صدرها و لكن فصل تفكري التواء كاحلها و سقوطها و وقوع العصير على لم اهتم بملابس بل ركضت ناحيتها و شاهد اجل منظر قد يراه احد كان كسها جميل ونظيف و ناعم بطريقة رهيبة وخالى من الشعر و منفوخ و زنبورها واضحا قليلا و حملتها ووضعتها على سريرها و اخبرتنى ان ملابسى اتسخت يجب أن اخلعها وابقى بالبوكسر ان اردت لتقوم بتنظيفها و قمت بالفعل بخلع ملابسى و بقيت بالبوكسر و لكنها لم تستطيع الوقوف كان ظهرها و قدمها تؤلمها بسبب سقوطها على الارض فعرضت عليها فكرة ان اقوم بعمل مساچ لها لتخفيف الألم وافقت فاخبرتنى انه يوجد لدى والدتها زيت خاص بالتدليك فى دولاب والدتها و بالفعل ذهبت لإحضار ووجدت بجانب الزيت علبة فازلين فا خذتة لاننى سوف احتاج له و عندما عدت لها وجدتها قد خلعت ملابسهاكان منظرها اشعلنى و كانت نائمه على بطنها و بدأت فى تدليك ظهرها كله وعمودها الفقرى و بدأت فى النزول للوصول لقدميها و لكننى مررت على الوحش الذى كنت اتمنى تدميره فى يومآ ما رأيت أجمل مؤخرة و نظيفة بشكل يجعلك تريد التهامها وخرمها لونه وردى جميل وكنت اردى كسها بوضوح وعندما انتهيت من قدمها كان زبى واقفا مثلا الحديد منذ أن بدأت و كان يصطدم بها معظم الوقت ولكننى قلت حانت اللحظة الحاسمة و قلبها و صارت نائمه على ظهرها و بدأت فى التهام شفتيها فى قبلة طويلة لم ادرى بالوقت حينها و كانت تقاوم فى البداية باغراء و بدأت فى الاستسلام و بداءت فى التهام صدرها الممتلئ المغرب صاحب الحلمات الورديه التى فى حجم حبة العنب و كانت يدى اليمنى تلعب فى كسها وشفراته وزنبورها حتى ساحت فى يدى واحمر وجهها و توجهت نحو كسها ويداى تلعبان فى صدرها و بدأت فى التهام كسها من لحس و المص وعض و كان كسها يفرز ماء شهوتها بغزاره وكانت تترجانى بأن انيكها وكانت تصدرت فى الاهات الجنسيه وظللت على هذا الحال لمدة ربع ساعة و قمت بخلع البوكسر وظهر زبرى شامخا واقفا واندهشت وبدأت علامات الخوف حلى وجهها من حجمه ممزوجة بالمتعة واخرتها بأن تمصه ولكنها رفضت فى البدايه ولكننى اقنعتها وبداءت فى المص كانت مبتدئة ولكننى شعرت بمتعه رهييبة و قمت بعمل وضعية 69 حيث كانت تمص فى زبرى و انا الحس كسها وقمت بإخراج علبة الفازلين ودهنت خرم مؤخرتها وبداءت فى إدخال اول اصبع وكان الأمر صعبا للغاليه حتى اصبع سهلا ومن ثم أدخلت اصبع اخر و بعدها اصبع ثالث و من ثم أخرجت زبرى من فمها و قمت بوضع الكثير من الفازلين فى خرم مؤخرتها بسبب تخن زبرى وطوله و أصبحت فى وضعيه دوجى ستايل و بداءت بإدخال راس زبرى و بدأت بإصدار الاهات ااااااااااااه آآآآآآه اااااه لا كفايه خلاص دا بيوجع اوى
وكانت درجة حرارة مؤخرتها عاااليه جدا وثم قمت بإدخالة كله فى موخرتهامع اللعب فى كسها بيدى حتى لاتحس بالالم وتزيد شهوتها و بقيت ثابتا حتى تعودت مؤخرتها على زوبرى وبدأت بإخراج وادخله وهى تزيد فى الاهات و كنت اقوم بشقها على مؤخرتها حين لاحظت انها تهيج مع ذلك أصبحت ازيد منه حتى احمرت مؤخرتها مكان يدى و اسرع بإدخال وإخراج زوبرى
وقلت لها مستمتعه يا لبوه يا شرموطة ياللى مرمتطينى عشان انيكك يا لبوه
وقالت و هى لاتستطيع الكلام من الشهوه:انا لبوتك انا قحبة نيكنى اكتر مش قادره خلاص جيب بقى
أسرعت اكثر فى نيكها حتى أحسست لاننى سوف اقذف فقمت باحتضانها جيدا حتى قذفت كميه كبيرة بداخلها و انتظرت حتى ارتخى زوبرى وقمت باخرجه
وهى :ايه دا انت اللبن بتاعك سخن جدا مش قادره دا مبهدل طيزى حرام عليك
ثم اخذتها فى حضنها ونمنا فى نوم عميق و استيقظت على منتصف الليل من التعب و جدتها ليست بجانبى وجدتها فى الصاله تقوم بمشاهدته افلام سكس على اللابتوب الخاص بها
انا: مش دا اللاب البايظ اللى جاى المفروض عشان اصلحو
هى مبتسمة :ماهو دا كان الطريقة بتاعتى عشان تيجى بس القدر عمل طريقة تانيه
ثم ذهبت لتحضير العشاء بينما انا جلست للتدخين إلى حين انتهائها من تحضير العشاء ثم اكلنا و اخذتها و قمنا بنيكة أجمل من التى قبلها و نمنا و استيقظنا عند الفجر و استحممنا و قمنا بنيكة أسفل الماء و من ثم اكلنا الفطار و ذهبنا إلى المدرسة و بما اننى كنت فى السنة الأخيرة كان من العادى ان اذهب بأى زى فذهبت بملابسى بعد تنظيفها وهى ذهبت بزى المدرسه و هى كان تسبقنى بخطوات وانتهى اليوم الدراسة وكان من حسن حظى ان والداى لم يباتا فى المنزل فى هدا اليوم لانمت باتا عند جدتى و كانو يظنون انتى نمت مبكرا يومها لهذا لم اجب على الهاتف و قمنا بتكرار اللقاءات طيلة الاسبوع إلى حين مجئ والديها و بعدها ذهبت إلى عملى فى الاجازة و كنت أحاول مقابلتها فى ايام الإجازات التى انزلها و كان لى ٤ ايام اجازة فى الشهر كانت يوم واستاذة شيماء يوم أستاذة ندى يوم و اخرج مع اصدقائى فى اليوم الاخير حتى تركت المدرسه و انتقلت الى الجامعة ولم استطيع الوصول بعدها إليها ولا للاستاذتين اللتان ساحكى عنهن فى القصة القادمة اذا لاقيت تشجيع ساقوم بكتابة قصة كل استاذه منفصلة عن الاخرى
و كنت أحاول التقرب إليها كل يوم عن الاخر حتى كان فى يوم عندما جاءت الاستراحة و ذهبت إلى المكان الذل تجلس به دلئمل مع صاحباتها ولكننى لم أجدها فسئالت عنها علمت انها مريضة فاستغللت الفرصة و اخذت رقمها و عنوانها بحجة الاطمئنان عليها بعد فتره أصبحت اتحدث معاها يوميا على الإنترنت و كان يومى عبارة عن ذهابى إلى المدرسة ومن ثم الذهاب إلى أستاذة شيماء ثم أستاذة ندى والتى ساحكى عنهن فى قصة قادمة و( مع العلم ان والداى يعملون لوقت متأخر فأصبحت اعيش بمفردى معظم الوقت) و ثم اتحدث مع سلمى إلى منتصف الليل أو إلى الفجر و مع كثره الحديث معاها و زيادة مقابلتنا علمت انها متحرره ومتفتحه للغاية ولكنها لم تظهر هذا امام احد ومعظم الوقت أثناء حدثي معها الاحظ علامات الهياج عليها و اخرتها من قبل اننى امامى ٣ اسابيع وارجع إلى عملى فى الصيف الذى له قسم كامل كبير فى مغامرات الجنسية و فى يوم على الساعة الرابعة عصرا و جدتها تتصل بى و تطلب منى الذهاب إلى بيتها ورؤيتة اللابتوب الخاص بها لان به بعض الأعطال و كانت تسكن على بعد شارع من بيتى و عندما ذهبت فتحت لى و صعقت من ما رأيت كانت ترتدى عباءه بيتى خفيفة إلى فوق الركبةو كان من الواضح انها لاترتدى اى شي تحتها وكان صدرها واضحا ممتلا. وحماتها نافرتين كحبات العنب من شده الهياج و كان الخط الفاصل بين الجبلين الشاهقين كنت أراه بوضوح لاننى كنت أطول منها و عندما دخلت و جلست سألتها عن والديها اخبرتنى ان والديها مسافرين إلى دوله اوروبيه لمده اسبوع للقيام ببعض الأعمال فذهبت لتحضير العصير و عندما جاءت تخيلت الموقف المعتاد بات تنحنى واشاهد صدرها و لكن فصل تفكري التواء كاحلها و سقوطها و وقوع العصير على لم اهتم بملابس بل ركضت ناحيتها و شاهد اجل منظر قد يراه احد كان كسها جميل ونظيف و ناعم بطريقة رهيبة وخالى من الشعر و منفوخ و زنبورها واضحا قليلا و حملتها ووضعتها على سريرها و اخبرتنى ان ملابسى اتسخت يجب أن اخلعها وابقى بالبوكسر ان اردت لتقوم بتنظيفها و قمت بالفعل بخلع ملابسى و بقيت بالبوكسر و لكنها لم تستطيع الوقوف كان ظهرها و قدمها تؤلمها بسبب سقوطها على الارض فعرضت عليها فكرة ان اقوم بعمل مساچ لها لتخفيف الألم وافقت فاخبرتنى انه يوجد لدى والدتها زيت خاص بالتدليك فى دولاب والدتها و بالفعل ذهبت لإحضار ووجدت بجانب الزيت علبة فازلين فا خذتة لاننى سوف احتاج له و عندما عدت لها وجدتها قد خلعت ملابسهاكان منظرها اشعلنى و كانت نائمه على بطنها و بدأت فى تدليك ظهرها كله وعمودها الفقرى و بدأت فى النزول للوصول لقدميها و لكننى مررت على الوحش الذى كنت اتمنى تدميره فى يومآ ما رأيت أجمل مؤخرة و نظيفة بشكل يجعلك تريد التهامها وخرمها لونه وردى جميل وكنت اردى كسها بوضوح وعندما انتهيت من قدمها كان زبى واقفا مثلا الحديد منذ أن بدأت و كان يصطدم بها معظم الوقت ولكننى قلت حانت اللحظة الحاسمة و قلبها و صارت نائمه على ظهرها و بدأت فى التهام شفتيها فى قبلة طويلة لم ادرى بالوقت حينها و كانت تقاوم فى البداية باغراء و بدأت فى الاستسلام و بداءت فى التهام صدرها الممتلئ المغرب صاحب الحلمات الورديه التى فى حجم حبة العنب و كانت يدى اليمنى تلعب فى كسها وشفراته وزنبورها حتى ساحت فى يدى واحمر وجهها و توجهت نحو كسها ويداى تلعبان فى صدرها و بدأت فى التهام كسها من لحس و المص وعض و كان كسها يفرز ماء شهوتها بغزاره وكانت تترجانى بأن انيكها وكانت تصدرت فى الاهات الجنسيه وظللت على هذا الحال لمدة ربع ساعة و قمت بخلع البوكسر وظهر زبرى شامخا واقفا واندهشت وبدأت علامات الخوف حلى وجهها من حجمه ممزوجة بالمتعة واخرتها بأن تمصه ولكنها رفضت فى البدايه ولكننى اقنعتها وبداءت فى المص كانت مبتدئة ولكننى شعرت بمتعه رهييبة و قمت بعمل وضعية 69 حيث كانت تمص فى زبرى و انا الحس كسها وقمت بإخراج علبة الفازلين ودهنت خرم مؤخرتها وبداءت فى إدخال اول اصبع وكان الأمر صعبا للغاليه حتى اصبع سهلا ومن ثم أدخلت اصبع اخر و بعدها اصبع ثالث و من ثم أخرجت زبرى من فمها و قمت بوضع الكثير من الفازلين فى خرم مؤخرتها بسبب تخن زبرى وطوله و أصبحت فى وضعيه دوجى ستايل و بداءت بإدخال راس زبرى و بدأت بإصدار الاهات ااااااااااااه آآآآآآه اااااه لا كفايه خلاص دا بيوجع اوى
وكانت درجة حرارة مؤخرتها عاااليه جدا وثم قمت بإدخالة كله فى موخرتهامع اللعب فى كسها بيدى حتى لاتحس بالالم وتزيد شهوتها و بقيت ثابتا حتى تعودت مؤخرتها على زوبرى وبدأت بإخراج وادخله وهى تزيد فى الاهات و كنت اقوم بشقها على مؤخرتها حين لاحظت انها تهيج مع ذلك أصبحت ازيد منه حتى احمرت مؤخرتها مكان يدى و اسرع بإدخال وإخراج زوبرى
وقلت لها مستمتعه يا لبوه يا شرموطة ياللى مرمتطينى عشان انيكك يا لبوه
وقالت و هى لاتستطيع الكلام من الشهوه:انا لبوتك انا قحبة نيكنى اكتر مش قادره خلاص جيب بقى
أسرعت اكثر فى نيكها حتى أحسست لاننى سوف اقذف فقمت باحتضانها جيدا حتى قذفت كميه كبيرة بداخلها و انتظرت حتى ارتخى زوبرى وقمت باخرجه
وهى :ايه دا انت اللبن بتاعك سخن جدا مش قادره دا مبهدل طيزى حرام عليك
ثم اخذتها فى حضنها ونمنا فى نوم عميق و استيقظت على منتصف الليل من التعب و جدتها ليست بجانبى وجدتها فى الصاله تقوم بمشاهدته افلام سكس على اللابتوب الخاص بها
انا: مش دا اللاب البايظ اللى جاى المفروض عشان اصلحو
هى مبتسمة :ماهو دا كان الطريقة بتاعتى عشان تيجى بس القدر عمل طريقة تانيه
ثم ذهبت لتحضير العشاء بينما انا جلست للتدخين إلى حين انتهائها من تحضير العشاء ثم اكلنا و اخذتها و قمنا بنيكة أجمل من التى قبلها و نمنا و استيقظنا عند الفجر و استحممنا و قمنا بنيكة أسفل الماء و من ثم اكلنا الفطار و ذهبنا إلى المدرسة و بما اننى كنت فى السنة الأخيرة كان من العادى ان اذهب بأى زى فذهبت بملابسى بعد تنظيفها وهى ذهبت بزى المدرسه و هى كان تسبقنى بخطوات وانتهى اليوم الدراسة وكان من حسن حظى ان والداى لم يباتا فى المنزل فى هدا اليوم لانمت باتا عند جدتى و كانو يظنون انتى نمت مبكرا يومها لهذا لم اجب على الهاتف و قمنا بتكرار اللقاءات طيلة الاسبوع إلى حين مجئ والديها و بعدها ذهبت إلى عملى فى الاجازة و كنت أحاول مقابلتها فى ايام الإجازات التى انزلها و كان لى ٤ ايام اجازة فى الشهر كانت يوم واستاذة شيماء يوم أستاذة ندى يوم و اخرج مع اصدقائى فى اليوم الاخير حتى تركت المدرسه و انتقلت الى الجامعة ولم استطيع الوصول بعدها إليها ولا للاستاذتين اللتان ساحكى عنهن فى القصة القادمة اذا لاقيت تشجيع ساقوم بكتابة قصة كل استاذه منفصلة عن الاخرى