دخول

عرض كامل الموضوع : حكايتى مع أرداف صباح زوجة البواب (منقول)


ماجد المزازنجي
04-10-2019, 11:45 PM
آه ثم آه من أرداف صباح امرأة البواب لإحدى عمارات مدينيتى الجميلة الساحلية ، انى لا أجد ما أصفها به من كلمات ، فأنا على الرغم من كونى خبرة فى مضاجعة النساء وخبرة فى التلذذ بهن، حيث أنى افترشت العديد منهن،الا أننى لم أجد مثيلا لتلك الارداف الممتلئة الناعمة البيضاء بياضا مشربا بحمرة، وكأنها صبغتها بماء الورد الأحمر. فأنت عندما تتحسس تلك الأرداف الناعمة، كأنك تتحسس القطن الأبيض بين يديك،فردفاها تغوصان تحت وطأة يديك عندما تقوم بفركهما وتدليكهما. صباح امرأة البواب هى كما يقولون بالعامية ” مكنة” بكل ما تحويه الكلمة من معنى. فهى كانت سمينة وممتلئة نوعا ما، فثدييها كان ممتلئين وكبيرين لدرجة ان كلا كفتى كانتا لا تكفيان لضمهما واستيعابهما. فكنت أتخيل أن تلك الأثداء لا يحملها سوى ستيان من حديد، فهى عندما كانت تمشى كانا يسبقانها الى الامام، حتى أضحكتنى فكرة أنها يمكن أن تحمل فوقهما طفل صغير لم يتجاوز اليوم أو اليومان من العمر. أما أنا فكنت أعمل فى شركة أدوية وكنت شابا لم اتجاوز الخامسة والعشرين، حيث كانت صباح امرأة البواب يزيد عمرها فوق عمرى بأربع سنوات فقط. وقد كنت، ومازلت، مفتول العضلات قوى البنية، من النوع الذى تقول عنه الفتيات دنجوان عصره، أو مقطع السمكة وديلها باللغة الدارجة. كنت قد عملت فى اعمال كثيرة ومتنوعة وجربت الوان من النساء واشكال من الارداف والأكساس وجربت الجنس فى الدبر والجنس الفموى وكنت أضاجع من الفتيات الشقراوات الجميلا من الخلف حتى لاأقع فى المحظور وأهتك عنهم رمز العفة والشرف، أهتك غشاء البكارة. ومن القصص الغريبة أنى ضاجعت فتاة جميلة بضة سمراء اللون ولكنى لكونى كنت مخمورا من احتساء الخمر معها، افترشتها ارضا ودفعت ذبى المتصلب الى داخل مهبلها الصغير ،فاخترق على الفور هذا الغشاء الرقيق فوقعت فى المحظور ونجوت من زواجى بهذه الفتاة بأن حملتها ، وهى مخمورة لا تدرى أن عذريبتها قد انتهكت بقوة اندفاع قضيبى الحديدى، الى طبيب يعرفه احد اصدقائى المقربين ، فقام بعمل ترقيع لهذا الغشاء بحرفية شديدة لدرجة أن الفتاة لم تعلم ما تم لها.
تبدأ حكايتى مع أرداف صباح امرأة البواب فى ليلة ليلاء من ليالى الشتاء القارس البرد الملئ بالامطار وصفير الرياح الذى لا ينقطع. فبينما أنا نازل من مقر عملى سعيدا بما حققته من انجاز مع العملاء هذه الليلة واستعد لقضاء السهرة مع احد اصحابى فى بار من البارات المشهورة فى مدينتى الساحلية، بعد قضاء يوم مرهق شاق لمدة ثمانى ساعات من العمل المتواصل، اذا بصباح امرأة البواب تقابلنى بصدرها الضخم الكبير الذى يحتك بصدرى عن غير قصد وهى تلتفت لتكمل تنظيف سلالم العمارة. التصق ثديها الايمن تلك الكتلة الضخمة من الاعصاب المفرطة الحساسية ومفرطة النعومة والليونة فى ذات الوقت، التصق هذا الثدى بصدرى فأحسست بنعومته وحرارته، فاحمرت أذناى وجرى الدم فى أوردتى الى الخصيتين متدفقا منهما الى قضيبى، فانتصب واقفا بداخل سروالى ؛ وذلك لانى كنت سريع التأثر بالمناظر الجنسية رغم خبرتى وتجريبى. قالت صباح، ” لمؤاخذة، معلش” قالتها صباح وهلى تضحك ضحك مكتوم على منظرى وقد تسمرت قدماى فى مكانى بعدما صدمنى صدرها ذلك الغض الطرى، فقلت لها على الفور ودون وعى لما اقول، ” لا ولا حاجة، فرصة سعيدة” ونزلت السلالم وانصرفت وعدت بيتى وقد اعتذرت لصاحبى عن الخروج متعللا بارهاق العمل، وما هو بإرهاق عمل وانما ارهاق فكر فى صباح و أرداف صباح التى سلبت عقلى حينما التفت وانا خارج من باب العمارة ولمحتهما بزاوية عينى. انصرفت فى تلك الليلة وانا افكر فى ثدى صباح وردفيها الكبيرين الممتلئين وهما ما أعشقهما فى النساء حيث انى أدمن نياكة المؤخرات، وخاصة الكبيرة الضخمة منها.
عدت الى منزلى وانا لا أكاد انقطع عن التفكير فى هذا الجسم ” الملبن ” كما يقولون بالعامية؛ فجسمها طرى وناعم كأنه ألإسفنج إذا قمت بالضغط عليه بكلتا راحتيك، ضغطه فانضغط معك وزاغ الى الاسفل. فى اليوم التالى وكان يوم الخميس، وهو اليوم الذى يتركها فيه زوجها ويذهب الى بلده مسقط رأسه حيث يرى أهله ويقضى يوم الجمعه معهم ليعود يوم السبت الى مدينتى الساحلية حيث تتواجد العمارة التى تعمل بها صباح امرأته. ذهبت الى مقر عملى كالعادة وبينما انا أنزل سلالم العمارة، لا لأن المصعد كان معطلا كالمرة السابقة، بل لأنى أنا أريد أن أنزل على مهل وعلى قدمى لعلنى أشبع مقلتى من تلك الأرداف الفخيمة. فبينما انا نازل فإذا بالحظ يحالفنى وأرى صباح وأردافها واذا به يحالفنى أكثر وأكثر فيأبى على إلا أنا أضاجع صباح ، المرأة الذى منيت بها نفسى طوال الليلة الماضية. المهم انى فتحت باب العمارة لأخرج عائدا الى منزلى، فإذا بالأمطار تهطل بغزارة واذا بالرعود والبروق تملئ السماء؛ فانتظرت امام الباب الى أن يتوقف المطر وأعود أدراجى الى منزلى. وبينما انا على هذه الحال، آخذا فى التفكير فى الامطار مرة و أرداف صبح امرأة البواب مرات، فإذا بصباح تفتح الباب فجأة وتقف بجانبى وتلقى علي تحية المساء وهى تبتسم قائلة، “مساء الخير، انت هتوقف كتير، المطر مش هيخلص دلوقتى”، فأجبتها واكاد اطير من الفرحة بقدومها، ” اعمل ايه ياستى، أهو حظى انى اتحنط فى البرد ده” قلت ذلك وأحسست بقشيعريرة ورعدة تسرى فى أوصالى من شدة البرد، وكأنما أحست صباح امرأة البواب بذلك، فقالت على الفور، ” انت سقعان ولا ايه، انت لابس جاكت وسقعان، وانا مش لابسة حاجة من تحت ومش سقعانة”. بهذه العبارة أعادت صباح الى قضيبى اندفاع ذلك الدم الذى يملئ عروق قضيبى عندما اشتهى المرأة، ولأكون صريحا ، فقد الهبت عبارة ” من تحت” خيالى وأهاجتنى واشعلت نار الرغبة والنياكة فى عروقى، فقلت لها مداعبا، ” طيب ممكن اتأكد”، فضحكت صبح وقالت ، ” وماله ، بس تقدر عليا؟ “، قلت لها وقد اتضح غرضها وطلبها الى رجل يفرغ فى كسها ماءه الساخن ليدفئها من برد الشتاء، و قد كدت ان اقفز عليها وأنزع عنها جلبابها وأنيكها، ” خلينا نشوف مين يصرخ الأول” . ثم استدارت صباح الى الباب ودخلت العمارة وأشارت الى أن أدخل غرفتها فى مدخل العمارة الكبير الواسع، وهنا خلعت صبح جلبابها وبالفعل لم تكن ترتدى غير الكلوت وسوتيانه كبيرة لحمل الثديين الكبيرين، ولم تضع صباح وقتا فى الكلام، فقامت بفتح كلتا ساقيها الى ، فرأيت أنعم وأحلى ما يكون الكس، وهو كس ضخم كبير ، فرحت أمصمص فى شفريه وألحس ذلك البظر الذى ينتأ منه فى الوسط ، فأخذت صباح تصيح وتتأوه، ” آه آه آه، نكنى وخلص، أنا محرومة وجوزى مش مكفينى، وكمان متجوز على وانا محرومة” وبالفعل أدخلت قضيبى بين فخذيها، ثم فى حرم كسها الكبير الواسع، ولكنى أحسست أنى لن أقدرى على اشباع ذلك الكس الضخم، فأتيتها من الخلف وضممت فخذيها بعضهما الى بعض، ثم قمت بدفع قضيبى ذلك المنتفخ المتحجر الى جلالة كسها، ورحت أطعنها طعنات ممتعة لى ولها، فعبرت عن امتنانها بالآهات المتكررة. ثم انى جعلتها تأخذ وضعية الكلبة وتجلس على كلاتا يديها وركبتيها، فأخذت أطعن تلك الطيز الت ىطالما حلمت بمثلها، ولن أستطيع أن أصف متعتى وشعورى وأحساسى بانقباضات حلقة خاتم طيزها على قضيبى وذلك الاحساس بسخونة امعائها التى تتلامس مع ذبى، والذى يسرى فى قضيبى فيجعلنى اقذف فى داخلها وانا فى ذات الوقت أفرك بظرها بأناملى، فوصلنا انا وهى فى آن واحد الى حد الانتشاء الجنسى بخروج المنى منى وخروج مائها الابيض الضارب الى الصفرة وقد تحسسته بأصابعى، وتوجت صباح ذلك بارتعاشة فى بدنها وانخفاض واارتفاع معدل التنفس عندها. فى تلك الليلة ، ليلة الخميس، قضينا انا وارداف صباح امرأة البواب، ليلة العمر؛ وكلانا خسر الرهان وكسبه، فأنا قدرت عليها وهى قدرت على وهى أجهدتنى فى نياكتها وانا اجهدتها فى نياكتى ، فلات غالب هنالك ولا مغلوب.

كل النيك
04-10-2019, 11:50 PM
لسه ماقريتهاش


مرسي

Sami Tounsi
04-11-2019, 02:23 AM
يعني يا قصص مكرره من المنتدى يا اما منقوله من النت !!

تكرار القصص ممنوع كما قلت لك في موضوعك المخالف اما النقل فمسموح به بشرط ان تذكر ان القصه منقوله و الا تنسب جهد غيرك لنفسك اي ان تذكر في العنوان او في اخر القصه انها منقوله



الخالة فيلاماxvides مصرىموجب عايز سالب من المعصرةسكس بنت وامهاصور سكس ميكس الهيجان نسونجىصور سكس نيك انبطاحه علي السرير قصص نيك مع المتوحشهنور وفتى الظلام الجزء السابع/archive/index.php/t-162739.htmlصور دعك الكس بالكس متحركةصفاء جارتي للنيكصديق اخي ناكنى وفرتك كسى حين قفشته بنيك فى اخي الديوت site:landsmb.ruقصص سكس دخلت وانا انيكهاقصص نيك قرصقصص سكس المنقبه الشرموطه عفافقصص سكس لواط المهندس مصوره قصص سكس محارم متسلسله الاسره كامله/showthread.php?p=2896592بنات ام يسكر و وحش و مقاطع سكسقصص سكس محارم تبولقصص نيك عربي العامل site:forum.lazest.ruالعميل قصص سكس متسلسلهقصص اني يمنيه واخي يموت على طيزي.comمنتدى السحاق/archive/index.php/t-28812.htmlقصص سكس مص بزاز ملبنه/archive/index.php/t-32204.htmlقصص نسوانجي العاده السريهقصتي كسي المنتوف والناعم واغراءهاحمد زيدان قصص نيك حقيقيةقصص سكس مصورة مع اﻻشتاذهانا خدام رجليها وبحب النيكقصص مكتوبه صنعانيه قحبه محرومهصور كساس سادية إكس موفيزصور نيك بنات بنطاطيل 2020كنت اتلصص على خالتي كانت تدخل زب صناعي في كسهاقصص سكس بنات يحكو قصصهم نيكصورسكسBBWقصص سكس طيز حماتي دوخني/archive/index.php/t-442054.htmlمدام سماح البعبانهقصص محارم بسنت بنت جارينسونجي زوج منتاكقصة جنسيه مع البوابقصص سكس مع شرح توضيحي بالصورقصتي مع اختي في تونس قصص محارمنقاشي نسوانجي محارم البدايه site:landsmb.ruأفلام سكس مع احدث ممثلات أفلام الأحبة شاباتقصة ولد نايممع مرات عمه في الشقةروايات وحكايات قصص نصيه جنسيه يمنيه داخليه مكتوبه نص نيك نسا وبنات صنعا محرومات/archive/index.php/t-98448.htmlسكس مصري مطلقة تروح لى عشقه شقهسكس افندينا جنرال نسوانجي شراميط اليمنقصص محارم انا وأبني حبيبي لاجئة سورية تنتاك من الماني مقابل المابقصص سكس امي منيوكه شرموطه للي البوابقصص نيك رامي الجزء الثالثسكس نيك ليلت ادخله اسود كنيسهموقع نسوانجي قصثماما من كامل الاحترام إلى العهرقصاص سكس مع الخدمقصص سكس ابي الشاذ وامي الشرموطة اجزاء الاولقصص نيك انا وصديقي والممحونةقصص سكس ٩قصص نيك مكتوبة ومسيرة بين الاخ واختهقصص سكس نيك قوي واااي اححححح كفايهﺑﻨﺎﺕ ﺑﻨﺘﻜﻨﻲ ﺑﻄﻴﺰﻥ ﺑﻜﺮ ﻣﺤﺮﺍﻡارضع اختي من بزازي/archive/index.php/t-340389.htmlقصص امي تناك.امامي في بيت الدعارهمنتدى نسوانجى حلمات صدفةقصص نيك ع الجيبهصور سكس قريبة لفتحة كس/archive/index.php/t-29407.htmlسكس صورخالد وساره ديوث يمنيرجل يلمس زوجتة شوية شوية وينزع ملابسها ويبدا السكسسكس زوجي زعلن واسودقصص سكس سمير وعائلته ١٣ جزءقصص سكس نيك جامد زوجة صديقي محارم يمنيقصص سكس نيك دكتورةقصص حمايا بينيكني اكتر من زوجيwaail يمنيsxsقصص سكسعربي عائليصور البوم هند شرموطهقصص سكس عربي كاملة عمارة/archive/index.php/t-395507.htmlقصص سكس محارم نيكة نادية جارتي وصلتني لي كل الهايلةقصص سكس فيلاما غWww.hekayat.neek.sayeda.comشاهدت خالتي تتناكقصص سكس زرت اختي زبه زوج اختيقصص جنسية ممحونةقصص سكس عربي منتها الروعهقصص سكس انا وزوجة اخي هيا تشتي تحبلقصص سكس متسلسله أناوزوجي وهو/showthread.php?t=305193