صداقه حميمه

[متحرش مترو]

اعتذر للأصدقاء الأعزاء عن خطأ في الكتابة عندما رفعت قصتي وأعيد كتابتها مره اخري وانا لا اجيد الحبك القصصي وسوف اكتب بطبيعتي انا عمري 25 عام منذ ثمان سنوات سكنت أسرة بجوارنا فنحن نسكن بحي راق بمدينه القاهره وهذه الاسره اسره مصريه كانت تعمل بالسعوديه لاب مهندس وأم ست بيت وابن اسامه وهو من سني واخته الصغيره ريماس الاب مهندس كهرباء علي خلق والام ست أربعينية فاتنه الجمال شخصية قويه جدا ومسيطرة وسرعان مادبت الصداقه بين اسرتي وهذه الاسره ومن الطبيعي انا أصادق اسامه حيث انه اصبح جارنا وفِي نفس سني ومعي بمدرستي فقد كان شاب خجول ابيض مهذب ممتلئ الجسم غير مشعر ومع مرور الوقت سافر الاب الي المملكه وترك أسرته وسرعان مابدات الدراسه وكان من الطبيعي ان استذكر دروسي مع اسامه في شقتهم وانا اميل للجنس وأملك زب بحجم كبير لا يتناسب مع سني وفِي يوم كنت استذكر دروسي مع اسامه وكان يوم بارد من ايام الشتاء وكان زبي منتصبا بدون سبب معين وبارز جدا بالبنطلون وإذا بصديقي يسألني وهو يتردد بحمره وجهه ماهذا فلم اجب فكرر السؤال قلت زبي قال انت تكذب هذا ضخم وانت تضع شئ بالبنطلون وأصر ان يلمسه مع إلحاحه وافقت بشئ من الخوف ان تدخل والدته لمس اسامه زبي واحسست بشعور غريب وأصر ان يراه ومع اصراره أخرجته من البنطلون منتصبا كبيرا ولاحظت تردد اسامه وخوفه ورعشه تعم جسده لم افهم معناها وبدا يلمس زبي وإذا بزبي يندفع به الدم فيزداد حجمه اكبر واشعر برغبه رهيبه وخوف في آن واحد وانا انظر الي باب الغرفه بين لحظه وأخري لاحظت ان خيال يمر امام الغرفه بدون صوت وهنا علمت انها ام اسامه تتلصص من خرم المفتاح وماهي الا لحظات حتي أصدرت صوتا أحسسنا انها قادمة فإعتدلنا وادخلت زبي بسرعه خوفا منها سوف أواصل معكم حلقات القصه

[شوفوني]

موضوع اعادة رفع القصة لا مشكلة به لانه خارج ارادتك

اما ما نشرته فهو لا يستحق ان يكون جزءا من قصة

اكمل احداث قصتك بسرعة خوفا من غلقها لانها لا تحتوي شيئا يستحق النشر لغاية الان
الاضافة تكون هنا على نفس هذا الموضوع على شكل رد ( تعليق ) ثم تبلغنا بذلك على موضوع التبليغات الظاهر رابطه في توقيعي

تحياتي

[متحرش مترو]

تكمله لموضوع صداقه حميمه نمنا انا وصديقي وفِي الصباح ذهبنا للمدرسة وعدنا وفِي المساء ذهبت للمذاكره معي صديقي كانت الامور طبيعيه جدا لم اشعر انا والدته قد احست بشئ وكانت ليله بارده نمنا فيها بسرعة وانتبهت علي شئ غريب لم ادري كم كانت الساعة وكم مضي من الليل فقد احسست بيد تلعب بالبنطلون بحذر فتوقعت انها يد صديقي وكانت الغرفة مظلمه ولكني لمحت علي ضوء خافت صادر من الباب ان صاحبي في سريره فأيقنت انها امه وسرعان مازادت دقات قلبي وبدأ العرق يتصبب والخوف ولكني تملكت نفسي وتصنعت النوم وماهي الا لحظات الا وأزالت بنطلوني لأسفل بخبرة وخفه يد مصحوبه بخوف وبدأت تحس رأس زبي الذي اندفع بدون إرادتي ينتصب وراسه كادت تنفجر واحسست من يدها انها لاتصدق حجم هذا الزب وبعد لحظات وخوفا من ان يراها ابنها دخلت بجواري بالسرير وتلفحت بالبطانية وانا مازلت متصنع النوم وكنت نائم علي جنبي ونامت هي وأعطتني ظهرها وبدأت بحك جسمها بالراحه وكنت اشم رائحة الحريم والتي افتقدها فتزداد شهوتي وينتفض قضيبي حتي احسست انه سوف ينفجر ويخبره المتمرسات بدأت تحك طيزها حتي اندفع قضيبي بداخل الفلقتين احسست معه انه سوف يشق الاندر وهنا احسست سخونه كسها واندفعت رأس قضيبي يحك في الشفرتين من فوق الاندر وماهي الا لحظات حتي ازالت جنب الاندر بخفه يدها فبدا قضيبي وجها لوجه امام كتله نار وبدأت تحك الشفرتين برأس زبي الذي زاد حجمه اكتر واسمع انين خافت منها وسرعان ماتدفقت شهوتها حاره علي رأس زبي الذي مازال يحك علي الشفرتين وحركت جسمها بخبره فإذا بزبي يغوص في فتحة طيزها واشعر بنار تسري بكل جسمي احساس لم أحسه من قبل وبدات تحرك جسمها بخبر اكبر فيندفع زبي في وسط نار ومتعه لم احسها من قبل وماهي الا لحظات وإذا بحمم من المني تقذف بداخل طيزها وانا اكتم انين المتعه بعدها بلحظات انسحبت بهدوء فقد احسست انها فرغت كل شهوتها عندما وجدت بنطلون الترنج مبلول من شهوتها هذه هي الحلقه الاولي والموضوع متسلسل