زب موج
03-20-2013, 01:10 PM
انا اسمى ( خالد ) عمرى الان 27 عاما واعمل مهندس كومبيوتر فى احدى الشركات الكبرى واعيش مرفه بعض الشئ ولى اخ واحد اكبر منى يعيش فى كندا ووالدى متوفى منذ صغرى وامى تعمل موظفه مهمه فى احدى الشركات الحكوميه .
ولم يكن لى من اقارب والدى الا عمتى ( عايده ) التى لم تتزوج رغم ان عمرها الان 36 عاما ربما لعدم جمالها ولكنها و الحق يقال ذات جسد جميل وترتدى دوما الضيق والقصير وكانت اغلب الوقت عندنا لعدم وجود اقارب لها سوانا , وكانت عندما تبات عندنا تلبس قمصان نوم قصيره و مكشوفه مما كان يهيجنى و يثيرنى بشده , وفى يوم تمكنت من مشاهدتها وهى تستحم وكنت مذهول من جمال جسمها واستداره و انتفاخ طيزها و قوه و جمال بزازها وكثها المحلوق الناعم اللذيذ و كنت احلم بها من بعدها ليل نهار.
المهم كانت الحياه تمشى بى بين العمل و السهرو العلاقات النسائيه المتعدده حتى حان اوان الزواج و الاستقرار واختارت لى امى بنت جميله تدعى ( منار ) من عائله ارستقراطيه بعض الشئ ولكنها بنت لذيذه وتزوجتها و عشت معها اجمل ايام عمرى فى شقتى فى الدور الذى يعلو شقه امى فى نفس العماره وانتقلت عمتى للعيش نهائيا مع امى بعد زواجى .
بعد زواجى بحوالى عام توفى حماى بأزمه قلبيه وجاءت حماتى ( هوايدا ) لتعيش معنا وهى فى حوالى الخمسين من عمرها سمينه ولكن ملامحها تحمل جمال قديم ورثته عنها بنتها ولبسها شيك و منمق ولكنه محترم.
بعدها قمنا بعمل سلم داخلى بين شقتى و شقه امى واصبح البيت فيلا صغيره نعيش فيه جميعا انا و زوجتى و امى و حماتى و عمتى واتت امى بعامله تدعى ( ام ايمن ) لتخدم الجميع فى ذلك المنزل الكبير .
ومن اتت ام ايمن وهى تجننى رغم انها بشهاده الجميع ليست جميله وسمراء وملامحها قويه ولكنها كانت طويله ذات جسد ممشوق متناسق وطياز بارزه وبزاز منتصبه وهى متزوجه وعندها ولدان يعيشان مع ابوهم فى البلد وهى تسافر لهم كل اسبوع . ورغم ان زوجتى تفوقها جمالا مائه مره الا ان ام ايمن كانت تثيرنى بطريقه رهيبه خاصه عندما تمشى بلبسها الضيق وطيزها تهتز داخل جلبيتها او تنحنى وتبرز طيزها لاعلى ويظهر جزء من بزازها الصغيره وكنت مستعد ان افعل اى شئ لانام معها .
استيقظت يوما فى منتصف الليل وتسللت الى المطبخ كالعاده لاشاهد جسم ام ايمن وهى نائمه كما تعودت ولكنى سمعت اصوات غريبه من حجره عمتى و كان الباب مواربا ونظرت بالداخل فوجدت عمتى على السرير بقميص نوم عارى و جانبها امى بقميص نوم عارى ايضا وكنت اول مره اراها بهذا اللبس ويشاهدان التليفزيون ويضحكان بمسخره ولما نظرت الى شاشه التلفزيون وجدهم يشاهدون فيلم سيكس شديد وكنت اول مره اعرف ان امى ( فايزه )تشاهد تلك الافلام وظللت اتابعهم فتره ثم حدث اخر شئ كنت اتوقعه حيث وجدت الاثنان ياخذان بعضهم بالحضن ويبدأن فى تقبيل بعضهم من الفم وانا مذهول فى مكانى ولسانى يعجز عن النطق فما اشاهده كان يفوق اقصى خيالاتى ولم ادرى ماذا افعل وهنا شاهدت يد عمتى تدخل لصدر امى وتخرج بزها خارج القميص وهنا نسيت الدنيا كلها فلم اكن اعرف ان امى تمتلك بزاز جميله هكذا ثم نزلت عمتى عايده و لقمت حلمه بز امى فى فمها و اخذت تمصها و تلحسها بقوه شديده وامى تتاوه فى محن غريب ومدت يديها هى الاخرى و اخرجت بزاز عمتى تدعك و تعصر فيهم واخذت عمتى تنتقل بين بزاز الكبيره وانا زبرى وصل لاقصى درجات انتصابه ولم اكن اعرف انه ممكن ان ينتصب بتلك القوه و الحجم . ثم قام الاثنان واخذا يدعكا بزازهم فى بعضها وانا جسدى يرتعش فعلا مما اراه ثم قامت امى وخلعت قميصها ووقفت عاريه تماما وهنا فعلا لم اقدر على الاحتمال وسقطت على ركبتى من هول المنظر و جماله و يدى تعتصر زبرى بين يدى فلقد كانت امى تمتلك جسد لا ينسى حيث انها مليئه قليلا شديده البياض وبزازها كبيره و طيازها كبيره ولكن جلدها كله ناعم شديد الليونه و الجمال . وفعلت عمتى مثلها وناما الاثنان على السرير يحتضنان و يقبلان بعضهم ويديهم تتحسسان بعضهم وتسللت يد عمتى الى طيز امى و اختفت داخلها و من اهات امى عرفت ان عمتى تلعب لها فى كثها و شرجها وبعد حوالى خمس دقائق نامت عمتى على ظهرها و فشخت فخذيها وفتحت كثها امام امى التى انحن امامها على يديها و ركبتيها ودفنت رأسها فى كث عمتى وفى هذا الوضع كانت طيظ امى مرتفعه امام وجهى مباشره وكانت مذهله فعلا وقد انفتحت قليلا وظهر شرجها الاحمر و كثها المنتفخ الكبير و هنا وصلت الى اقصى قدرات احتمالى وكذلك زبرى الذى اخرج قذائفه مغرقا يدى و ملابسى وسقطت على الارض ارتجف و قلبى ينبض بقوه ويدى مليئه بلبنى , وبعد حوالى خمس دقائق قمت وقد تمالكت نفسى قليلا وكانت طيظ امى مازالت امامى ووجدها تلحس كث عمتى بلسانها وتدخل اصبعين فى كثها تدعكهم بقوه وكنت اظن ان امى عذراء وكنت اصابع امى كانت تدخل لاخر كث عمتى مما يهيجها و يثيرها وتتاوه بشده و تتلوى بين يدى و لسان امى وبعد حوالى عشر دقائق قامت عمتى و ظلت امى فى نفس وضعها واستقرت عمتى خلف طيز امى و فشختها بيدها وادخلت لسانها تلحس شرج و كث امى ورأيت بعينى لسانها يدخل داخل كث امى ليلحسه من الداخل وامى تعتصر بزازها بيديها وتتأوه بصوت ناعم , وبعد فتره انتهى الاثنان وناما جانب بعضهم و احتضنا بعض بقوه واخذا يقبلان فم بعضهم بشهوانيه شديده لمده عشر دقائق ثم انتهيا و هم يضحكان و قاما معا الى الحمام , ورجعت انا مترنحا الى حجرتى وقد نسيت شيئا اسمه ام ايمن ولم انم حتى الصباح وعقلى يسترجع ما رأيت مره بعد الاخرى.
وعلى الفطار جلس الجميع كالعاده وكانت امى و عمتى طبيعيين جدا كان شيئا لم يحدث امس وذهبت الى عملى وعقلى يكاد ينفجر من التفكير فيهم.
وحاولت رؤيتهم مره اخرى و لكنهم كانوا دائما يغلقون الباب عليهم , ولكن القدر لم يمهلنى كثيرا حيث ان بنت خالى ( نيفين ) تعمل مرشده سياحيه و انتقلت فى عملها الى بلدنا وعرضت امى على اخوها ان تعيش معنا حيث ان بيتنا كبير وبه حجرات كثيره كما انها ارمله صغيره عمرها 31 عاما ومن المريب ان تعيش وحدها ووافق خالى واتت نيفين للعيش معنا و كانت لنا قبل زواجها و زواجى فى صغرنا قصه حب لذيذه تخللها القصير من القبلات الحاره و التحسيس فى جسمها وها قد اتى بها القدر فى بيتى ارمله خاليه من الرجال لى وحدى.
وفى ثالث يوم بعد انتقالها لبيتى تسللت الى حجرتها مساء ولم نكن قد اتفقنا على شئ ولكنها ابتسمت كانها كانت فى انتظارى وجردتها من ملابسها تماما وبدأت الحس نهديها ووجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت قليلا قليلا على بطنها ثم نزلت على كسها وهذه المنطقه بالذات هي اهم عندي من أي منطقه اخرى فقمت الحس كسها بشويش شيئا فشيئا بطرف لساني حتى تبلل كسها تما فانا احب ان الحس الكس حتى يتبلل تماما ثم احسست انها تنزل منيها على لساني فلحسته و بدأت ادخل لساني والعق المني الخارج من كسها والعب به بلساني ثم انتقلت به الى بطنها و فخذيها المتاسقان ثم بدات هي بتقبيلي ولحس رقبتي ثم نزلت على صدري ثم بطني ثم اخذت تلحس زبي قليلا وتدخله بفمها قليلا ثم امسكتها امامى ووقفنا امام بعض عرايا تماما و احتضنتها ثم قبلتها قبله طويله جدا جدا ويداى تتحسس كل ما تصل اليه من طيزها او ظهرها او بزازها وكنت احس فى تلك اللحظه اننى وصلت الى اقصى امالى فى الدنيا ثم نمنا مره اخرى فى السرير واخذت الحس بزازها الرائعه والحسها ثم من جمال جسمها احسست اننى لا اريد ان افقد مذاق اى جزء منه فبدأت اقبل و الحس كل جزء من جسمها بدء من اطراف اصابع قدمها الى اطراف شعرها و استغرقت تلك العمليه حوالى نصف ساعه غرقت بعدها هى فى اللعاب ثم اعتدلت على السرير و اعتدلت هى امامى وبدأت تمص زبرى مره اخرى وكانت ماهره جدا ثم انمتها على ظهرها وجلست فوق صدرها واضعا زبرى بيت بزازها وقامت هى بضغطهم عليه واخذت ادعكه بقوه شديده وهو ينزلق بينهم فى نعومه و لين وبعد ان احتقن زبرى تماما اعتدلت فوقها و قمت بفتح ارجلها ورفعتها فوق كتفى ووضعت زبي على كسها المبلل المحلوق الناعم الملاكى وبدأت احك زبري ببظر كسها وهي تنتفض تحتي من الرعشة ثم قمت بادخاله قليلا بهدوء وانا اتلذذ بمنظر و تعبيرات وجهها لحظة دخول زبري بكسها واتعمد التاخير بتدخيله حتى اتلذذ برؤيه عيونها حين دخوله حتى ضغطت زبري ضغطة قوية دخل معها كله بكسها دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على زبري .. صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي .. لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تصرخ وتقول (.. حرام عليك .. بشويش .. أنا هاموت .. بشوييييش ) بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا , فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة .. استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل زبري وأخرجه بقوة وأحيانا كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا وشمالا , فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها , لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد (نيكني كمان .. أقوى ... حرقاااااان .....نااااااار ..)...عندها أسرعت من حركة زبرى , ثم أخرجته وأمسكت به , وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من زبري يدخل بكسها هو رأسه نظرا لكبر حجمه , وكانت مع كل حركة تزداد أنينا وتأوه ... سحبت زبري من كسها ووجهته باتجاه فمها , وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضاتي بفمها , بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بيدي ..أثناء ذلك قلت لها (عجبك ؟) .. (اوى... بس بيوجع اوى... بشويش عليا ..انا بقالى شهور...وكمان جوزى مكنش جامد اوى زيك كده.. ) ثم قبلتها من فمها و بزها و كثها ثم عدلت هى من وضعها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها , فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات زبري الموجعة .. وضعت زبري على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها ومددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام حيث يدخل زبري ويخرج , ورحت ممسكا ببظرها و أفركه بعنف , ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه .. نظرت إليها ورأيت على وجهها اجمل تعبيرات الالم الممزوج بالمتعه الشديده , أشرت لها بشفايفى فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة ثم استلقيت على ظهري بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي بطنى وظهرها مقابل لي .. انحنت وأمسكت بزبري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدوية كتمتها بيدى حتى لا يسمع احد ,و تعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة وهى تستند على فخذى وكانت منظر طيزها الطرية و ترتطم ببيضى منظر لا يمكن ان ينسى ابد العمروكنت احس بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها وقررت ان اتحمل قليلا حتى لا اقطع متعتها وبعد ثواني لم أستطع كبح نشوتى وانفجر زبري داخل كسها الحار مفرغا كامل حمولته من المني , بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا ...لفت حول نفسها و زبرى ما زال داخل كثها وسهل المنى المسال من مرونه الزبر فى كثها ورحنا نتبادل القبلات وضعت رأسها على كتفي وقالت ( انا مش مصدقه نفسى ... انا عمرى ما حسيت الاحاسيس دى قبل كده.. نفسى الوقت يقف ... و متمشيش من عندى ابدا) , ثم احذت تقبلنى من فمى و خدى قبلات كثيره وانا ساكن تماما تاركها تتمتع بى كما تريد وبعد فتره نهضت وهي تضع يدها على كسها مغلقة فتحته لكي لايسيل المني منه واتجهت إلى الحمام
ومرت الايام و الشهور وانا اعيش فى بيتى مع ستستات هم زوجتى و حماتى و امى و عمتى و نيفين و ام ايمن وكنت انتقل بين كث مراتى و كث بنت خالى متمتعا بحياتى وان كنت لا انسى منظر عمتى و امى ابدا وكذلك ام ايمن التى تثيرنى بشده.
وفى اواخر الصيف اخبرتنا نيفين انها حجزت لنا عن طريق عملها شاليه جميل فى قريه سياحيه فاخره فى شرم الشيخ والان هناك الجو هادئ بعد بدء العام الدراسى ولا يوجد الا السياح فقط ووافقنا جميها وحملت معى فى سيارتى الجيب نسائى السته واتجهنا الى شرم الشيخ فى رحله طويله ممله استغرقت سبع ساعات وصلنا بعدها منهكين الى الشاليه و غرقنا جميعا فى نوم عميق.
وبعد ان فقنا جاءت اولى المفاجات حيث ارتدت نيفين مايوه بيكينى جميل و نزلت البحر وكنت اول مره اراها بمايوه وطبعا خالى واخوتها لا يعرفون انها ترتدى مايوهات وطلبت زوجتى منى ان ترتدى مايوه و رفضت و لكن حماتى و امى و عمتى الحا حتى وافقت لما رأيت الشاطئ شبه خالى الا من بعض السياح ولاول مره ارتدت زوجتى مايوه بيكنى و تجلس هكذا فى الهواء الطلق اما عمتى فلقد ارتدت مايوه من قطعه واحده ونزلت مع زوجتى و نيفين البحر اما حماتى فلقد ارتدت بنطلون ضيق و عليه تشيرت وارتدت امى مثلها وظلت امى ايمن بلبسها وقضينا وقت جميل فى البحر , وطلبت ام ايمن النزول للبحر ولكن عمتى لعبت معها لعبه واخبرتها ان النزول بالمايوهات فقط واتفق الجميع معها وهم يضحكون واحضرت عمتى مايوه بيكينى لها ورفضت بشده والح عليها الجميع وهم ياخذون الموضوع بهزار كأنهم يلبسون عروسه لعبه فستان جديد اما انا فلقد كان قلبى ينبض بشده وانا اتخيل جسمها الجميل فى ذلك المايوه الصغير
واخيرا رضخت لهم و اخذتها عمتى للشاليه لتغيير ملابسها واخرجت انا الكاميرا حتى لا افوت تلك المناظر ابدا , وبعد قليل سمعنا صوت عمتى وهى تجرجر ام ايمن خارج الشاليه وهى رافضه تماما وقامت زوجتى و نيفين بمساعدتها فى سحب ام ايمن خارج الشاليه وهنا قمت من مكانى فعلا وتصور الجميع ان قمت ضاحكا ولكنى قمت مذهولا مبهورا بها و بجسمها الرهيب ذى الانحناءات الناعمه القويه والجسم المشدود الفلاحى السمر الجميل , ونجح الجميع فى اخراجها على البحر وكان لحيائها مفعول جميل فى اظهارها اكثرا اغراءا وجلست على الارض تحاول تغطيه جسمها بيديها او بفوطه ولكننا كنا نسحبها منها ثم سحبتها عمتى معنا الى المياه ثم بدأت تضحك و تندمج معنا فى الهزار و المرح و نسيت تماما انها شبه عاريه وانهم لو راوها كهذا فى البلد لاطلقوا عليها النار.
وقضينا يوم جميل ثم رجعنا الشاليه وفى المساء قضينا سهره جميله فى الخارج واشترت عمتى لبس جديد للجميع حتى ام ايمن . وفى المساء تسللت الى حجره نيفين ووبدات اجامعها وطوال ساعه كامله غرقنا فيها عرق و حب كنت انيك فيها وفى لحظه غير متوقعه تماما دخلت امى علينا بعد ان سمعت صوتنا وكنا فى وضع محرج للغايه حيث زبرى حتى اخره فى كث نيفين ووقفنا جميعا مذهولين ولكنها لم يبدو عليها الغضب وقالت فى هدوء اننا يجب ان ننهى عملنا الان لان زوجتى فى الحمام وقد تحس بنا فقمت على الفور و ارتديت ملابسى وجلست مع امى فى البلكونه وخرجت زوجتى من الحمام فوجدتنى اجلس مع امى فجلست معنا قليلا ثم قامت لتكمل نومها وشكرت امى على انها اقذتنى وعرفت انها تعرف علاقتى بنفين منذ فتره وتحس بى عندما اتسلل اليها فى بيتى واحست بى اليوم ايضا وعندما قامت زوجتى و لم تجدنى جانبها قامت لتحذرنى , واتت نيفين وجلست معنا وكانت تتوقع ان تجد امى غاضبه ولكننا فؤجنا انها تخبرنا ان نأخذ حذرنا فقط وانها لا تريد الا السعاده لابنها.
وفى اليوم التالى اخذتنا نيفين انا و امى الى منطقه سريه تعرفها فى شرم الشيخ و هناك وجد عدد قليل من السياح ولكنهم كانوا عراه تماما واخذنا نشاهد ونحن مبهورين خاصه امى التى ما تخيلت ان ترى عراه امامها هكذا واخبرتنا نيفين انها هى وبعض الجروب السياحى وجدوا هذا المكان ونزلت بنا اليهم ورحب بها السياح وكانوا جميعا يعرفونها واخبرتنا انها ستخلع و تنزل معهم ورفضت امى ان تخلع نيفين عاريه امام السياح و لكن نيفين اخبرتنا انها ليست اول مره لها ثم خلعت عاريه تماما ونزلت المياه وجلسنا انا و امى مبهورين نشاهد الاجساد العاريه امامنا ثم اتت نيفين و جلست جانبنا وطلبت من ان انزل معها ووافقت بعد الحاح وخلعت انا ايضا ونزلت معها و قضيت وقت مذهل ورجعنا ووجدت امى تنظر لنا وطلبت منها نيفين ان تخلع وتحصلنا و لكنها رفضت بشده وكنت انا ايضا اريد رؤيه جسمها المذهل مره اخرى واخبرتها انه لا مانع لدى وبعد الحاح شديد وافقت على ان ترتدى مايوه قطعتين واحضرت لها نيفين المايوه وارتده وعاد زبرى ينتصب بشده و كانت جسمها مغرى بطريقه رهيبه و نزلت الماء معنا وبعد فتره قامت نيفين بحركه مفأجاه وشدت الجزء العلوى من مايوه امى و قطعته و خلعته تماما وسقطت بزاز امى تدلى امامها امامنا وضحكت انا و نيفين وامى تدارى بزازها بيديها وهنا غطست انا تحت الماء من خلفها وشددت الجزء السفلى وانزلته تماما واصبحت امى عاريه كما و لدتها امها وغضبت منا و حاولت الخروج ولكننا امسكنا بها وشيئا فشيئا تقبلت الامر وتمتعت به كثيرا وقضيا انا و هى اجمل ايام عمرنا و تمكنت من رؤيه كل تفاصيا جسمها بقرب و دقه شديده وتمتعت هى بالامر اكثر مننا حتى انها لم ترغب بالعوده وجررناها عاريه الى السياره و ارتدت ملابسها هناك .
كانت ام ايمن تمشى فى الشاليه باميوه بيكينى اشترته لها عمتى ولم تكن تعترض على اللبس مره اخرى بعد موضوع مايوه البحر وبعد ما راته من لبس الاجانب واعتبرت البكينى هو اللبس العادى هنا اما زوجتى فهى بالمايوه البيكينى طوال اليوم هى و نيفين وحصلتهم امى بعد موضوع الشاطئ والجميع مستغرب لتغيرها المفاجى من رفض المايوه تماما الى الجلوس دائما بمايوه بيكينى ولحقت بهم عمتى هى الاخرى واصبحوا خمسه سيدات بالبكينى حوالى و لم تبقى الا حماتى التى رفضت تماما رغم انها فى صغرها كانت ترتدى المايوهات عكس امى التى ارتدتها هنا اول مره.
خرج الجميع للفسحه ولم يبقى فى الشاليه غير انا و ام ايمن وحدنا وكانت تتحرك امامى بجسمها المذهل و المايوه الصغير وقلبى يتحرك معها خاصه عندما تنحنى لتنظف شئ او تمسح الارض ولم استطيع الاحتمال و جذبتها الى وحاولت تقبيلها وفى البدايه رفضت و تمنعت ولكن يدى تسللت بسرعه الى داخل كلت المايوه تتحسس طيزها و كثها وحشرت فمها فى فمى حتى بدأت مقاومتها تهدئ وساحت تماما بين يدى واخذتها الى حجره نومى خلعت لها كل ملابسها واوقفتها امامى اتأمل التحفه الفنيه التى امامى ثم ثم اقتربت منها و احتضنتها وقبلتها من فمها وتجاوبت هى سريعا ثم امسكت بزازها وكانت جميله ناعمه واخذت امص حلمتها وبدأت الاهات تخرج منها ثم اجلستها على السرير و اخذت اقبل فيها من وجهها نزولا الى بزازها ثم بطنها ثم فخذيها ثم ساقيها الى اطراف اصابع قدمها ثم اوقفتها وادرتها حيث اصبح ظهرها لى وخلعت انا عاريا ثم صعدت بقبلاتى من ساقيها الى فخذيها حتى وصلت لطيزها وهنا توقفت مذهولا امام طيزها الجميله و دفنت وجهى داخلها ثم صعدت بقبلاتى الى ظهرها ثم رقبتها ويداى تعتصر بزبزها واحست هى بزبرى بين فلقتى طيزها فبدات تتأوه مره اخرى ثم امسكتنى من زبرى تعتصره فى يديها ثم نامت على السرير ونمت انا بين فخذيها ووجدت وجهى اما كثها المحلوق فاندفعت فيه بشفتاى و لسانى و كان من الواضح انها اول مره تجرب هذا الموضوع فلقد كانت تصرخ من المتعه وتعتصر وجهى بين فخذيها وتمسك شعرى وتدفع وجهى داخل كثها اكثر واكثر كانها لا تريدنى اترك لحس كثها ابدا و ادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه اكثر مما كان يدفعها الى الجنون فعلا ثم قمت فجأه و دفعت زبرى حتى اخره فى كثها مما جعلها تصرخ صرخه عاليه جدا ثم تجذبنى اليها بقوه و تأكل شفتاى اكلا من التقبيل و المص وهى تصرخ ( آآه ...آآه .. ... نار..نار)
واستمر النيك حوالى ربع ساعه ثم قذفت على بطنها وارتميت جانبها اما هى فلم تتحرك واغمضت عينيها وبعد قليل اعتدلت و قالت لى ( انا مكنتش مجوزه ) وضحكت ثم قامت ومسحت بطنها بفوطه و ارتدت روب على اللحم وذهبت و احضرت لى كوب عصير وجلست جنبى نتكلم وبعد فتره اخذتها فى حضنى مره اخرى و اخذت اقبلها ثم نمت على ظهرى وجعلتها تركب فوقى واصبحت طيزها فوق و جهى مباشره و دفنت وجهى فى كثها الحسه و الحس شرجها وافعص طيزها , اما هى فلقد وجدت زبرى امام وجهها وكانت لا تعرف المص و لكنها اكتفت بتقبيل زبرى ثم بعدها دفعت طيزها نحو زبرى ورفعتها ووضعت زبرى داخل كثها و رغم ان الوضع جديد عليها ساعدتنى حتى استقر زبرى داخل كثها و صرخت و يبدو ان الوضع كان مؤلما لها قليلا و لكنها انحنت للامام و بدأت انا ادفع زبرى و احركه بقوه داخل كثها وتعالت اهاتها و صرخاتها وكان منظر طيزها فوق زبرى مذهل , وبعد فتره عدلتها فى و ضع الفرسه ووضعت مخده تحت بطنها و استقريت بين فخذيها ودخل زبرى مره اخرى فى كثها المبلل وبدأ جسمهى كله يهتز مع ضرباتى العنيفه لكثها وتصرخ و تتأه و تقول (( آه ... نار ..ارحمنى ... اتهريت...بيحرق ..بيحرق.) و استمر النيك فتره طويله حتى قذفت الكثير فوق ظهرها و طيزها وقمت اتأمل منظر سائلى المنوى يغطى طيزها وينزلق بين فلقتيها وعلى فخذيها , ولم تتحرك هى و وظلت فى و ضعها و ذهب انا للحمام و غسلت زبرى ثم رجعت و كانت ما زالت فى وضعها وكانت استهلكت تماما و ارتديت ملابسى و هنا اعتدلت و مسحت جسمها وقالت لى ( فى حياتى كلها ما تمتعتش زى النهارده ...انت تجنن ... اى وقت عايز تجيلى .. انا هستناك ..) وبعد ان قبلتها قبله طويله.
وثانى يوم اخذتنى حماتى جانبا واخبرتنى انها عرفت من امى موضوع شاطئ العراه واخبرتنى انها تريدنى ان اخذها الى هناك للتفرج ولكن الا اخبر مخلوق واحد باتفاقنا حتى بنتها ووافقت , وفى اليوم التالى اخذت حماتى وذهبت الى الشاطئ السرى ولكننا لم نجد اى احد نهائيا و كان المكان خاليا تماما واخبرتنى حماتى ( هوايدا ) اننى مثل ابنها وانها لا تنكسف منى وانها تريد منذ صغرها فعل هذا ولكن لم تتح لها الفرصه وفعلا بدأت فى خلع ملابسها وانا لسانى عاجز عن النطق انظر لها ذاهلا حتى اصبحت عاريه تماما دون ذره خجل واحده وهى التى امام الجميع حتى بنتها محتشمه و متزمته واخذت اتامل الجسم الخمرى الجميل وكانت ممتلئه قليلا ذات بزاز كبيره و طياز مستديره و كث محلوق كبير وافخاذ ممتلئه ملساء واندفعت فى الماء وانا انظر لها ثم اشارت لى خلعت ملابسى و لحقت بها وقضينا وقت مذهل فى الماء لمست فيه كل اجزاء جسمها وحملتها كثيرا وكانت تتعامل معى بسلاسه تامه و دون اى قيود حتى اننى كنت اهزر معها بمسك بزها او طيزها فتضحك معى ولا اعرف اين كانت تخفى حماتى كل هذا الفجور داخل اطار الحشمه و الادب , و قضينا فى الماء ساعتين ثم خرجنا و ارتمينا على الشأطئ جانب بعضنا
ثم قمت اتاملها جانبى عاريه و الماء ينسال على جسمها وانتصب زبرى بشده وقهمت هى على الفور ووجدتها تشير لى ان ااتى لها وهى تبتسم وفهمت انها لا تمانع فاندفعت و نمت فوقها اقبل كل جزء فى جسمها واخذت اقبلها فى فمها قبله جميله وانا احس ان شفايف حماتى تذوب داخل فمى وهى تحتضنى بقوه الى صدرها و بزازها معصوره بيننا ووجدت لسانها داخل فمى ويديها تتحسس ظهرى و طيظى وكان جسمها شديد النعومه مثل الحرير وبعد عشر دقائق من القبلات الخاره كنا قد نسينا الدنيا تماما من حولنا ونسينا اننا على شاطئ مكشوف وقد يرانا اى احد ولكننا كنا فى عالم اخر ووجدها تقول لى انها تحلم بى منذ تزوجت بنتها وانها ستموت على ان انيكها منذ ان راتنى فقبلتها ثم نزلت على كثها الحسه وكنت اعرف انه ربما لم يعرف اللحس طول عمره ورغم الرائحه الغربيه اندفعت بفمى و لسانى ااكل كثها اكلا وهى تمسك شعرى بيديها و تصرخ وتقول ( ايه اللى بتعمله ده ..انا هجنن ..هجنن كثى نار يا خالد ... كثى بيحرق اوى ... لسانك بيحرق كثى) وكان كلامها يهيجنى جدا فاندفع اكثر الحس ثم قلبتها على بطنها وظهرت طيزها امامى و فشخت فخذيها واندفعت بوجهى كله داخل طيزها الحس شرجها و كثها معا ويداي تعتصران طيزها وهى تتلوى امامى لمده عشر دقائق و اهاتها تعلو و تعلو حتى صرخت صرخه بسيطه وهدات بعضها ونزل بعض العصير من كثها ثم شدتنى اليها تقبلنى ثم نمت انا على ظهرى وقد غرقنا نحن الاثنان بالرمال وامسكت رأسها ودفعتها نحو زبرى و ادخلته فى فمها تمص فيه وتماشت هى معى وكانت لا تريد ان ترفض لى شئ وبدات تلحسه و تمصه و هنا كدت اجن فعلا و زبرى منتفخ بشده وسرى تنميل لذيذ و رجفه فى جسمى كله وبعد ان غرق زبرى بلعاب حماتى اللذيذ ثم نامت على ظهرها و فشخت فخذيها ونمت فوقها وامسكت بزازها بيدى اعتصرها والحس حلماتها السوداء وكان بزها طرى جدا جدا ولين كانه محشو جيلى ثم حانت اللحظه الحاسمه واندفعت بين فخذيها وبدا زبرى يتلمس طريقه داخل كثها الذى تغطى برمال الشاطئ وبدأت ادخل زبرى فى كثها كما دخل فى كث بنتها وما ان دخل حتى احسست بدفء جميل غريب كأن كثها مختلف عن نيفين و ام ايمن و بدأت اتحرك داخلا خارجا واندفعت اسرع فى حركتى و اهاتها تعلو مع حركتى و شعور رهيب يمتلكنى و انا احس اننى داخل جسم حماتى الذى لا مثيل له وفمى داخل فمها ويداى تعتصران بزازها وهى تحتضنى بشده كانها لا تريدنى ان اتركها ابدا وتقول لى وسط اهاتها ( هاجنن ... كثى نار ... زبرك جميل ...نيكنى .... نيكنى يا جوز بنتى) و كنت اول مره اسمع هذا الكلام مما وصل بى لحاله لم اصل لها من قبل من المتعه و النشوه واستمر الوضع حوالى ربع ساعه ثم خرجت وقلبتها على يديها و ركبتيها فى وضع الفرسه رغم سنها و هو اكثر وضع يهيجنى وادخلت زبرى فى كثها و اخذت اكمل نيكى فيها وهى تصرخ تحتى و ترتعش حتى احسست ان قربت اقذف فادخلت زبرى حتى اخر جزء فيه داخل كثها واعتصرت طيظها بين يدى و زبرى اما هى فلقد تصلبت تماما كان زبرى اخترق مخها وبالفعل قذفت كميه رهيبه اول مره تخرج منى داخل كثها واحسست براحه جميله و وارتمت على الارض وهى بحانبى ولبنى مازال يغرق كثها وكان بعدها تتنهد العرق والرمل يغرقنا نحن الاثنين ووجدها تبتسم لى ممتنه فقبلتها فى شفتيها الطريتين قبله ساحره ثم قمنا و نزلنا المياه واغتسلنا و هزرنا كثيرا ثم رجعنا وركبنا السياره عراه و جلسنا ننظر لبعض ونضحك ثم اندمجنا فى قبلات حاره بعض الشئ ثم ارتدينا ملابسنا و رجعنا البيت وعلى وجهنا ابتسامه كبيره.
مر يومان جميلان فى الشاليه كانت ام ايمن تنظر لى دائما كانها تسالنى متى سانيكها مره اخرى وكنت اتمتع بنظرات الرغبه فى عينيها حتى اتى الليل وتسللت الى الحجره التى تنام فيها واغلقت علينا الباب وجامعتها جماع كبير استمر حوالى ساعتين اغرقت فيها كثها و طيظها و بزازها بلبنى .
وحان وقت عودتنا وعبئت نسائى السته فى السياره و عدنا الى بيتنا ولكن على اختلاف كبير مما اتينا حيث اننى انيك الان اربع نساء من الموجودات فى السياره.
ومرت الايام جميله فى بيتى حيث اتسلل ليلا لانام مع نيفين او ام ايمن وكانت امى تقوم بتغطيه غيابى لو احست زوجتى و ايضا كنت اذهب لحماتى البيت لاانيكها وقضينا اوقات رهيبه.
ولكن تلك لم تكن نهايه الحكايه ففى يوم وصلت البيت متأخرا وكان الجميع نائما ومررت على حجره عمتى ووجدت الباب شبه مفتوح وامى بالداخل معها عرايا فأسرعت بالتخفى لاشاهد جماعهم وكان الاثنان يتقلبان عرايا حول بعضهم وهم يتحسسون و يقبلون اجسام بعضهم وكان من الواضح انهم بدأ الجماع منذ فتره طويله قبل مجيئ فلقد كان السرير فى حاله يرثى لها والاثنان غارقان فى العرق . وخلعت كل ملابسى واخذا ادعك زبرى وانا اشاهدهم وكانت امى فى تلك اللحظه قد اتخذت وضع الفرسه وبرزت طيظها لاعلى ومدت يديها وفشخت شرجها وفؤجئت بامى تحضر شئ مثل الزبر وتبدأ تدخله فى شرج امى التى كانت مستمتعه جدا وتتلوى من المتعه ثم انقلب الوضع ونامت امى وامسكت امى الزبر الصناعى وبدأت تدعك كث و شرج عمتى بقوه وحماس شديد والاثنان يتأوهان من الالم .
وهنا فعلا لم اقدر على الاحتمال وفتحت الباب عليهم ودخلت صامتا ووقف الاثنان ينظران لى وطبعا لم تنكسف امى فلقد رأيتها عاريه على البحر كما ان سرنا مع بعض اما عمتى فلقد صدمها الموقف وهى ترانى اقف عاريا امامهم و زبرى منتصب امامى بقوه وقلت لهم ( زب صناعى ليه .. والزب الطبيعى موجود ...) ووقف الاثنان ينظران لى و ينظران لبعضهم فتره دون كلام ثم نظرت عمتى الى زبرى وضحكت و قالت ( تعالالى ..يا خالودا ..يا حبيبى ...تعالى لعمتك ..))
وذهبت اليهم فى السرير بعد ان اغلقت الباب تماما واخذتنى فى حضنها و بدأنا فى قبلات ساخنه وكان جسمها جميلا ناعما اما امى فلقد تركتنا نفعل ذلك واتخذت هى جانبا تشاهدنا ويديها تدعك كثها و بزازاها , واحتضنت انا عمتى بقوه وكان لسانها داخل فمى يلحسه وادخلت لسانى فى فمها امص لسانها ثم نزلت على بزازها وامسكتهم بقوه ادعكهم و افعصهم والحسهم و امصهم وطوال عشر دقائق كامله لم يخرج وجهى من بزازها ثم اتخذت عمتى وضعها على السرير وفشخت فخذيها ودخلت انا بينهم استعد لنيكها وفجأه انتفضت عمتى و صرخت وهى تضحك فنظرت فوجدت امى تضع اصبعها فى طيز عمتى و تقول ( يا شرموطه ..مش تستأذنى من امه الاول قبل ما تتناكى منه ....) فضحكت عمتى وقالت ( ممكن يا فايزه ..تخلى ابنك ينيكنى ..علشان كثى بحرقنى اوى..) فضحكنا جميعا ثم اخرجت امى اصبعها من طيز عمتى وقالت ( ماشى ..بس بصوت واطى ..) وضحكنا ثم نزلت اولا الحس كثها لااجهزه للنيك وادخلت لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وهنا احسست بيد تمسك زبرى تدعكه و نظرت فوجدتها امى فابتسمنا لبعضنا ورجعت لكث عمتى الحسه وبعد ان غرق تماما بلعابى اصبح جاهزا و اعتدلت عند كثها وكان زبرى قد انتصب بقوه فى يد امى فوجهته مباشره الى كث عمتى وبدأ يفترش كثها ذهابا و ايابا وبزها فى فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وعمتى تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول ( كثى ..كثى ..كفايه..كفايه ..كثى اتهرا..نار .. مش قادره ..كفايه ) ورغم كلامها كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كثها وتحول صوتها الى صرخات فقالت امى وهى تقول ( وطوا صوتكوا شويه ..البيت كلها هيصحى و يعرف انك بتتناكى ..) فضحكنا ثم قامت عمتى واتخذت وضع الفرسه وعلت طيظها امامى واتخذت وضعى خلفها و رجع زبرى لكثها مره اخرى وامسكت طيزها بقوه وانا ادخل زبرى لااخره فى كثها واعتدلت امى جانبى واخذنا ننظر لبعضنا ثم قربت وجهها من وجهى ووجدتها تقبلنى فى فمى , وهنا نسيت الدنيا كلها فعلا حتى ان زبرى خرج من كث عمتى ولم احس وانا مندمج تمام فى فم امى وطوال خمس دقائق لم تفارق شفتانا بعضها ثم بعدها اخذنا ننظر لبعضنا فى اعيننا قليلا وابتسمنا وهنا انتبهت لزبرى خارج كث عمتى فأسرعت اعيده وعادت صرخات عمتى تعلو ومددت يدى انا اتحسس جسم امى واعتصر بزازها و طيزها وهى تتحسسنى و تقبلنى فى رقبتى و كتفى و صدرى , وبعد لحظات وجدت امى تنظر لزبرى فى كث عمتى و تبتسم وتغمز لى ثم مدت يديها وفتحت خرم طيظ عمتى امامى وفهمت على الفور واحضرت امى جيل ملين واغرقت به شرج عمتى ثم امسكت زبرى بيديها وادخلته ببطء فى خرم طيز عمتى التى كانت تكتم اهاتها فى السرير حتى دخل حتى اخره وكانت عمتى تصرخ الما وامسكت امى طيز عمتى وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى فى طيزها حتى لان تماما واندفعت كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وعمتى تهتز تحتى وتدعك كثها بيديها وامى تدعك لها بزازها بحيث كانت عمتى مستهلكه من كل النواحى لمده ربع ساعه كامله كان فى الحجره فقط اصوات الاهات مننا نحن الثلاثه ولكن اعلاها كانت عمتى حتى سكنت تماما فخرجت زبرى من طيظها وسقطت على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا ثم قامت عمتى فجأه و امسكت امى وهى تقول ( ماشى..بتضحكوا عليا ..وحياتك لخلى خرم طيز يولع زى طيزى..) وتعاونت معها وقلبنا امى على بطنها و هى تقاوم ضاحكه وفتحت عمتى طيز امى وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا فى خرم طيظ امى وفعلا سرت فى جسمى كهرباء من المتعه وشعور لم احسسه من قبل اما عمتى فقد ادخلت اصبعين فى كث امى تتدعكه واندمجت امى تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع عمتى داخل جسد امى ثم وجدت عمتى تغمز لى وتحضر الجيل و تغرق بيه خرم طيز امى فادركت امى ما سيحدث فقالت ( بتعملى ايه يا شرموطه ..ده ابنى ..) فضحكت عمتى قائله ( وايه يعنى..هو اولى من الغريب...) وصمتت امى وادركت انه لا مانع لديها وان شوقها لنيك الطيز غلب كل شئ فوجهت زبرى الى خرم طيزها وانقلب الوضع واصبحت عمتى هى التى تفتح فلقتى طيز امى امامى وبدأ زبرى ينزلق فى الداخل وشعور رهيب يتملكنى فاق كل ما شعرت به منذ لمست عمتى اول مره فلقد كان شعورى بزبرى داخل طيز امى يفوق اى وصف ممكن قوله او فعله اما امى فقد صمتت تماما و اغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء فى شرجها داخلا خارجا اما عمتى فلقد اخذت تدعك كث امى و بزازها بيدها مما جعل امى فى اقصى حالات الهيجان واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه كانت طيظ امى ترتطم بجسمى بقوه مع كل ضربه من زبرى لطيظها استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضن طيز امى ودفعت زبرى حتى اخره فى طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق سائلى المنوى فى الداخل و زبرى ينتفض و امى تنتفض معه ثم اخرجته ببطء منها وسقطت على السرير مهلكا والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيز امى رغم انى قذفت كميات كبيره كأن امى لا تريد ان تتنازل عنه وسقطت عمتى جانبنا ثم ضربت امى على طيزها وقلت لها ( ايه الحلاوه ديه يا ماما ...ده انت رهيبه فى النيك..) فقالت (خالد) بصوت واهن ولم تفتح عينها بعد ثم قالت( انا برده..يا خالودا..هانت عليك امى ..تفترى عليها كده .....ده انا مفيش مره تعبت واجننت زى النهارده ... انت كنت هتموت امك) وابتسمنا جميعا ثم قمت اقبلها فى فمها.
وبعد لحظات قمنا جميعا الى الحمام واخذنا حمام سريع و فتحت طيز امى لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيزها فضحكنا ثم خرجنا عرايا وذهبت عمتى لحجرتها وذهبت انا مع امى لحجرتها وجلسنا مع بعضنا نتكلم وطبعا لم نكن انا و امى شعبنا من بعضنا , وبعد القبلات الحاره وجدت تمسك زبرى وتضعه فى فمها ووجدتها تمصه و تلحسه وكان منظر امى وزبرى داخل فمها منظر لا يمكن ان يتخيل احد جماله وكان زبرى منصب بقوه و منتفخ بشده وطوال ربع ساعه كانت امى تنتهكه مص و قبلات و يديها تعتصر كيس خصيتى ثم ابتسمت و قالت ضاحكه ( تعرف انا فخوره بأنك ابنى ..اصل زبرك كبير ..عامل زى ازبار الرجاله فى افلام السيكس) فابتسمت وتركتها تدعكه بيديها ومددت يدى وامسكت بزها وحلمتها وسرت فى جسدى قسعريره جميله وانا امسك لحم امى فى يدى ثم مددت فمى والتقطت حلمتها واخذت امص و الحس فيها و هى تتاوه وتحسس على ظهرى و بطنى ثم نمت فوقها وقبلتها فى فمها قبله طويله وكانت اكثر قبله حاره فى حياتى واحسست ان جسمى كله يرتعش وفم و لسان امى فى فمى و بزازها فى صدرى و زبرى فوق كثها ثم نزلت بقبلاتى الى صدرها ثم كثها وهنا اغلقت فخذيها وهى تقول بصوت واهن خبيث ( ها تعمل ايه يا واد...) فقلت لها ( هبوس كث امى ..) وضحكنا و فتحت فخذيها امامى و نزلت بفمى فى كثها وكان طعمه جميل جدا و جديد واخذت الحس فيه و امصه وهى تصرخ من الم المتعه و تقول ( آآه .. خالد .. ارحمنى .. كثى ...مولع..انت ايه..ماعندكش رحمه ..كثى.. ده انا امك....ارحمنى .. نار..نار) وكان كلامها يدفعنى اكثر واكثر فى كثها وعندما قمت كان كثها محمر منتفخ مبلل وكانت هى قد استسلمت تماما وتركت لى نفسها افعل ما اشاء فقلبتها على بطنها وفتحت طيزها امامى وادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه قليلا ثم رفعت طيزها نحو فمى و اخذت الحس و امص شرجها و يداى تدعك بزازها دعكا ثم نمت على ظهرى وانكبت هى تمسك زبرى و تدعكه بين بزازها وكان منظر زبرى منسحقا بين لحم بزازها يدخل و يخرج منظر جعلنى انتفض من النشوه وكذلك زبرى الذى لم يحتمل كثيرا و انفجر بركان من السائل المنوى يغرق بزاز امى وارتمت امى جانبى نضحك نحن الاثنان ولبنى يغرق بزازها.
كل هذا و لم نشبع من بعضا بعد وبعد فتره قصيره نامت على ظهرها ونمت فوقها اقبلها ونتقلب معا على السرير ثم حانت اللحظه الحاسمه و فشخت فخذيها ودخلت انا بينهم وووقفنا ننظر الى بعضا لا نتكلم فلقد فعلنا كل شئ وباقى اهم شئ وهو نيك الكث , ونظرت لها و ابتسمت ثم وضعت رأس زبرى على اول كثها وبدات ادخله ببطء شديد زكنت اريد الاستمتاع بكل ثانيه وهو يختفى بالتدريج فى داخل كثها الدافئ مثل الفرن و الضيق الجميل حتى دخل لاخره وهنا توقفت لم افعل شئ لمده خمس دقائق مستمتعا بمنظره مختفى داخل كث امى وكنت فعلا ارتعش و ارتجف من جمال المنظر و روعته , ثم بدأت اتحرك ببطئ شديد واهات امى تعلة بالتدريج وشيئا فشيئا بدأت السرع تزيد و الاهات تعلو و صوت ضربات زبرى لكثها تعلو و تعلو ولم تبالى امى بمن فى البيت وكانت تصرخ بقوه و كتمت صرخاتها بقبلاتى فى فمها و احتضنتها بقوه وزبرى يتحرك و يدعك كثها دعكا كأنه ينتقم منه وطوال عشرين دقيقه لم اتوقف ثانيه واحده وتهالكت امى تماما تحتى وهى تقول ( كفايه ...ارحم كث امك ...ارحمنى ) ورغم كلامها كانت تتمسك بى بقوه واحس بكثها ينقبض حول زبرى , ثم توقفت وتركتها تلملم نفسها و قوتها , ثم اردت تغير المكان فقمت انا وهى واتجهنا الى الكنبه فى حجرتها و نامت عليها ونمت فوقها وتصلب زبرى امام كثها واخذت حلمتى بزازها فى فمى فى نفس اللحظه التى اخترقت فيها كثها بقوه و سرعه شديده وصرخت صرخه عاليه وبدأت اتحرك كالقطار وجسدها كله يهتز تحتى و بزازها ترتج بقوه فوق صدرها مرتطمه بوجها و صدرى وهى تحتضن كتفى وعينها تصرخ بالمتعه وكانت الكنبه تأن من حركتنا العنيفه كأنها ستنكسر وسندت بقدمى على ذراع الكنبه دافعا زبرى بقوه شديده داخل كثها حتى احسست انى خرقت رحمها ايضا وطوال تلت ساعه كامله لم تتوقف حركتنا حت تورم كث امى فعلا من كتر النيك وكان لا يعلو بالبيت الا صوت جسدى و هو يرتطم بلحمها الطرى و صوت آهاتها و صرخاتها , ثم قمت وقلبتها على ركبتيها على الكنبه وسندت بيديها و كوعها على ظهر الكنبه واصبحت طيزها الجميله تنظر لى ونزلت على ركبتى على الارض خلفها وامسكت طيزها وبدأ لسانى فى لحس كثها ويبدو انها لم تكن معتاده على لحس الكث فلقد اندهشت بشده و لكن دهشتها زالت فورا مع الرعشه فى جسمها من لسانى داخل كثها ورجهت اهاتها مره اخرى وا ستمر لحسى دقائق معدوده ثم لحست طيظها كلها بلسانى وقبلتها ثم وقفت خلفها ورجع زبرى بسرعه الى كثها مخترقا طيزها فى الطريق ورجعت حركتى السريعه العنيفه وجسدها كله يهتز امامى كزلزال جميل , ثم اخرجت زبرى وادخلته فى خرم طيظها لاريح كثها قليلاو شهقت امى شهقه عنيفه مع دخوله المفأجى ثم صرخت صرخات عديده وهى تقول ( آآه ... آآآةةة ...... طيزى هتتقطع ... ) و تركته فى طيزها عده دقائق مستمتعا بآهاتها و منظر زبرى و هو مختفى حتى اخره فى طيزها داخل شرجها وامسكت طيزها بقوه ادعك خرم طيزها لمده طويله حتى تهالكت امى امامى فبدأت اسحبه ببطء وكان خرم طيزها الضيق ممسكا عليه بشده وعندما انزلق خارجا شهقت مره اخرى ورجع زبرى الى كثها يدلكه كما كنت انا ادلك جسمها من الخارج بيدى وامسكت طيزها بقوه و انا ادفع زبرى حتى اخر جزء داخل كثها واستمر الوضع فتره طويله حتى اخرجت زبرى بسرعه مغرقا طيزها و ظهرها كله بسائلى المنوى وارتميت على الكنبه جانبها وهى ما تزال فى وضعها تنظر لى منهكه متعبه مبتسمه ثم قمنا نحن الاثنان فى قمه التعب والانهاك و احتضننا بعضنا ورحنا فى نوم عميق و مازال لبنى يغرق كل جسم امى.
ومن وقتها اصبح كل نساء البيت عشاقى واصبحت فعل
للبنات والمدامات
انا شاب حصان في نيك الطياز وطفل في مص البزاز وأسد في الهجوم علي الكساس فارس وخيال بحب ركوب النسوان وبزبي أريح الكس التعباب وأفض أحكه بشفراته رايح جاااااااي اللي شايفه نفسها تنفع تكون مهرتي تعملي أضافه
[email protected]
ولم يكن لى من اقارب والدى الا عمتى ( عايده ) التى لم تتزوج رغم ان عمرها الان 36 عاما ربما لعدم جمالها ولكنها و الحق يقال ذات جسد جميل وترتدى دوما الضيق والقصير وكانت اغلب الوقت عندنا لعدم وجود اقارب لها سوانا , وكانت عندما تبات عندنا تلبس قمصان نوم قصيره و مكشوفه مما كان يهيجنى و يثيرنى بشده , وفى يوم تمكنت من مشاهدتها وهى تستحم وكنت مذهول من جمال جسمها واستداره و انتفاخ طيزها و قوه و جمال بزازها وكثها المحلوق الناعم اللذيذ و كنت احلم بها من بعدها ليل نهار.
المهم كانت الحياه تمشى بى بين العمل و السهرو العلاقات النسائيه المتعدده حتى حان اوان الزواج و الاستقرار واختارت لى امى بنت جميله تدعى ( منار ) من عائله ارستقراطيه بعض الشئ ولكنها بنت لذيذه وتزوجتها و عشت معها اجمل ايام عمرى فى شقتى فى الدور الذى يعلو شقه امى فى نفس العماره وانتقلت عمتى للعيش نهائيا مع امى بعد زواجى .
بعد زواجى بحوالى عام توفى حماى بأزمه قلبيه وجاءت حماتى ( هوايدا ) لتعيش معنا وهى فى حوالى الخمسين من عمرها سمينه ولكن ملامحها تحمل جمال قديم ورثته عنها بنتها ولبسها شيك و منمق ولكنه محترم.
بعدها قمنا بعمل سلم داخلى بين شقتى و شقه امى واصبح البيت فيلا صغيره نعيش فيه جميعا انا و زوجتى و امى و حماتى و عمتى واتت امى بعامله تدعى ( ام ايمن ) لتخدم الجميع فى ذلك المنزل الكبير .
ومن اتت ام ايمن وهى تجننى رغم انها بشهاده الجميع ليست جميله وسمراء وملامحها قويه ولكنها كانت طويله ذات جسد ممشوق متناسق وطياز بارزه وبزاز منتصبه وهى متزوجه وعندها ولدان يعيشان مع ابوهم فى البلد وهى تسافر لهم كل اسبوع . ورغم ان زوجتى تفوقها جمالا مائه مره الا ان ام ايمن كانت تثيرنى بطريقه رهيبه خاصه عندما تمشى بلبسها الضيق وطيزها تهتز داخل جلبيتها او تنحنى وتبرز طيزها لاعلى ويظهر جزء من بزازها الصغيره وكنت مستعد ان افعل اى شئ لانام معها .
استيقظت يوما فى منتصف الليل وتسللت الى المطبخ كالعاده لاشاهد جسم ام ايمن وهى نائمه كما تعودت ولكنى سمعت اصوات غريبه من حجره عمتى و كان الباب مواربا ونظرت بالداخل فوجدت عمتى على السرير بقميص نوم عارى و جانبها امى بقميص نوم عارى ايضا وكنت اول مره اراها بهذا اللبس ويشاهدان التليفزيون ويضحكان بمسخره ولما نظرت الى شاشه التلفزيون وجدهم يشاهدون فيلم سيكس شديد وكنت اول مره اعرف ان امى ( فايزه )تشاهد تلك الافلام وظللت اتابعهم فتره ثم حدث اخر شئ كنت اتوقعه حيث وجدت الاثنان ياخذان بعضهم بالحضن ويبدأن فى تقبيل بعضهم من الفم وانا مذهول فى مكانى ولسانى يعجز عن النطق فما اشاهده كان يفوق اقصى خيالاتى ولم ادرى ماذا افعل وهنا شاهدت يد عمتى تدخل لصدر امى وتخرج بزها خارج القميص وهنا نسيت الدنيا كلها فلم اكن اعرف ان امى تمتلك بزاز جميله هكذا ثم نزلت عمتى عايده و لقمت حلمه بز امى فى فمها و اخذت تمصها و تلحسها بقوه شديده وامى تتاوه فى محن غريب ومدت يديها هى الاخرى و اخرجت بزاز عمتى تدعك و تعصر فيهم واخذت عمتى تنتقل بين بزاز الكبيره وانا زبرى وصل لاقصى درجات انتصابه ولم اكن اعرف انه ممكن ان ينتصب بتلك القوه و الحجم . ثم قام الاثنان واخذا يدعكا بزازهم فى بعضها وانا جسدى يرتعش فعلا مما اراه ثم قامت امى وخلعت قميصها ووقفت عاريه تماما وهنا فعلا لم اقدر على الاحتمال وسقطت على ركبتى من هول المنظر و جماله و يدى تعتصر زبرى بين يدى فلقد كانت امى تمتلك جسد لا ينسى حيث انها مليئه قليلا شديده البياض وبزازها كبيره و طيازها كبيره ولكن جلدها كله ناعم شديد الليونه و الجمال . وفعلت عمتى مثلها وناما الاثنان على السرير يحتضنان و يقبلان بعضهم ويديهم تتحسسان بعضهم وتسللت يد عمتى الى طيز امى و اختفت داخلها و من اهات امى عرفت ان عمتى تلعب لها فى كثها و شرجها وبعد حوالى خمس دقائق نامت عمتى على ظهرها و فشخت فخذيها وفتحت كثها امام امى التى انحن امامها على يديها و ركبتيها ودفنت رأسها فى كث عمتى وفى هذا الوضع كانت طيظ امى مرتفعه امام وجهى مباشره وكانت مذهله فعلا وقد انفتحت قليلا وظهر شرجها الاحمر و كثها المنتفخ الكبير و هنا وصلت الى اقصى قدرات احتمالى وكذلك زبرى الذى اخرج قذائفه مغرقا يدى و ملابسى وسقطت على الارض ارتجف و قلبى ينبض بقوه ويدى مليئه بلبنى , وبعد حوالى خمس دقائق قمت وقد تمالكت نفسى قليلا وكانت طيظ امى مازالت امامى ووجدها تلحس كث عمتى بلسانها وتدخل اصبعين فى كثها تدعكهم بقوه وكنت اظن ان امى عذراء وكنت اصابع امى كانت تدخل لاخر كث عمتى مما يهيجها و يثيرها وتتاوه بشده و تتلوى بين يدى و لسان امى وبعد حوالى عشر دقائق قامت عمتى و ظلت امى فى نفس وضعها واستقرت عمتى خلف طيز امى و فشختها بيدها وادخلت لسانها تلحس شرج و كث امى ورأيت بعينى لسانها يدخل داخل كث امى ليلحسه من الداخل وامى تعتصر بزازها بيديها وتتأوه بصوت ناعم , وبعد فتره انتهى الاثنان وناما جانب بعضهم و احتضنا بعض بقوه واخذا يقبلان فم بعضهم بشهوانيه شديده لمده عشر دقائق ثم انتهيا و هم يضحكان و قاما معا الى الحمام , ورجعت انا مترنحا الى حجرتى وقد نسيت شيئا اسمه ام ايمن ولم انم حتى الصباح وعقلى يسترجع ما رأيت مره بعد الاخرى.
وعلى الفطار جلس الجميع كالعاده وكانت امى و عمتى طبيعيين جدا كان شيئا لم يحدث امس وذهبت الى عملى وعقلى يكاد ينفجر من التفكير فيهم.
وحاولت رؤيتهم مره اخرى و لكنهم كانوا دائما يغلقون الباب عليهم , ولكن القدر لم يمهلنى كثيرا حيث ان بنت خالى ( نيفين ) تعمل مرشده سياحيه و انتقلت فى عملها الى بلدنا وعرضت امى على اخوها ان تعيش معنا حيث ان بيتنا كبير وبه حجرات كثيره كما انها ارمله صغيره عمرها 31 عاما ومن المريب ان تعيش وحدها ووافق خالى واتت نيفين للعيش معنا و كانت لنا قبل زواجها و زواجى فى صغرنا قصه حب لذيذه تخللها القصير من القبلات الحاره و التحسيس فى جسمها وها قد اتى بها القدر فى بيتى ارمله خاليه من الرجال لى وحدى.
وفى ثالث يوم بعد انتقالها لبيتى تسللت الى حجرتها مساء ولم نكن قد اتفقنا على شئ ولكنها ابتسمت كانها كانت فى انتظارى وجردتها من ملابسها تماما وبدأت الحس نهديها ووجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت قليلا قليلا على بطنها ثم نزلت على كسها وهذه المنطقه بالذات هي اهم عندي من أي منطقه اخرى فقمت الحس كسها بشويش شيئا فشيئا بطرف لساني حتى تبلل كسها تما فانا احب ان الحس الكس حتى يتبلل تماما ثم احسست انها تنزل منيها على لساني فلحسته و بدأت ادخل لساني والعق المني الخارج من كسها والعب به بلساني ثم انتقلت به الى بطنها و فخذيها المتاسقان ثم بدات هي بتقبيلي ولحس رقبتي ثم نزلت على صدري ثم بطني ثم اخذت تلحس زبي قليلا وتدخله بفمها قليلا ثم امسكتها امامى ووقفنا امام بعض عرايا تماما و احتضنتها ثم قبلتها قبله طويله جدا جدا ويداى تتحسس كل ما تصل اليه من طيزها او ظهرها او بزازها وكنت احس فى تلك اللحظه اننى وصلت الى اقصى امالى فى الدنيا ثم نمنا مره اخرى فى السرير واخذت الحس بزازها الرائعه والحسها ثم من جمال جسمها احسست اننى لا اريد ان افقد مذاق اى جزء منه فبدأت اقبل و الحس كل جزء من جسمها بدء من اطراف اصابع قدمها الى اطراف شعرها و استغرقت تلك العمليه حوالى نصف ساعه غرقت بعدها هى فى اللعاب ثم اعتدلت على السرير و اعتدلت هى امامى وبدأت تمص زبرى مره اخرى وكانت ماهره جدا ثم انمتها على ظهرها وجلست فوق صدرها واضعا زبرى بيت بزازها وقامت هى بضغطهم عليه واخذت ادعكه بقوه شديده وهو ينزلق بينهم فى نعومه و لين وبعد ان احتقن زبرى تماما اعتدلت فوقها و قمت بفتح ارجلها ورفعتها فوق كتفى ووضعت زبي على كسها المبلل المحلوق الناعم الملاكى وبدأت احك زبري ببظر كسها وهي تنتفض تحتي من الرعشة ثم قمت بادخاله قليلا بهدوء وانا اتلذذ بمنظر و تعبيرات وجهها لحظة دخول زبري بكسها واتعمد التاخير بتدخيله حتى اتلذذ برؤيه عيونها حين دخوله حتى ضغطت زبري ضغطة قوية دخل معها كله بكسها دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على زبري .. صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي .. لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تصرخ وتقول (.. حرام عليك .. بشويش .. أنا هاموت .. بشوييييش ) بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا , فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة .. استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل زبري وأخرجه بقوة وأحيانا كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا وشمالا , فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها , لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد (نيكني كمان .. أقوى ... حرقاااااان .....نااااااار ..)...عندها أسرعت من حركة زبرى , ثم أخرجته وأمسكت به , وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من زبري يدخل بكسها هو رأسه نظرا لكبر حجمه , وكانت مع كل حركة تزداد أنينا وتأوه ... سحبت زبري من كسها ووجهته باتجاه فمها , وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضاتي بفمها , بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بيدي ..أثناء ذلك قلت لها (عجبك ؟) .. (اوى... بس بيوجع اوى... بشويش عليا ..انا بقالى شهور...وكمان جوزى مكنش جامد اوى زيك كده.. ) ثم قبلتها من فمها و بزها و كثها ثم عدلت هى من وضعها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها , فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات زبري الموجعة .. وضعت زبري على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها ومددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام حيث يدخل زبري ويخرج , ورحت ممسكا ببظرها و أفركه بعنف , ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه .. نظرت إليها ورأيت على وجهها اجمل تعبيرات الالم الممزوج بالمتعه الشديده , أشرت لها بشفايفى فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة ثم استلقيت على ظهري بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي بطنى وظهرها مقابل لي .. انحنت وأمسكت بزبري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدوية كتمتها بيدى حتى لا يسمع احد ,و تعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة وهى تستند على فخذى وكانت منظر طيزها الطرية و ترتطم ببيضى منظر لا يمكن ان ينسى ابد العمروكنت احس بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها وقررت ان اتحمل قليلا حتى لا اقطع متعتها وبعد ثواني لم أستطع كبح نشوتى وانفجر زبري داخل كسها الحار مفرغا كامل حمولته من المني , بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا ...لفت حول نفسها و زبرى ما زال داخل كثها وسهل المنى المسال من مرونه الزبر فى كثها ورحنا نتبادل القبلات وضعت رأسها على كتفي وقالت ( انا مش مصدقه نفسى ... انا عمرى ما حسيت الاحاسيس دى قبل كده.. نفسى الوقت يقف ... و متمشيش من عندى ابدا) , ثم احذت تقبلنى من فمى و خدى قبلات كثيره وانا ساكن تماما تاركها تتمتع بى كما تريد وبعد فتره نهضت وهي تضع يدها على كسها مغلقة فتحته لكي لايسيل المني منه واتجهت إلى الحمام
ومرت الايام و الشهور وانا اعيش فى بيتى مع ستستات هم زوجتى و حماتى و امى و عمتى و نيفين و ام ايمن وكنت انتقل بين كث مراتى و كث بنت خالى متمتعا بحياتى وان كنت لا انسى منظر عمتى و امى ابدا وكذلك ام ايمن التى تثيرنى بشده.
وفى اواخر الصيف اخبرتنا نيفين انها حجزت لنا عن طريق عملها شاليه جميل فى قريه سياحيه فاخره فى شرم الشيخ والان هناك الجو هادئ بعد بدء العام الدراسى ولا يوجد الا السياح فقط ووافقنا جميها وحملت معى فى سيارتى الجيب نسائى السته واتجهنا الى شرم الشيخ فى رحله طويله ممله استغرقت سبع ساعات وصلنا بعدها منهكين الى الشاليه و غرقنا جميعا فى نوم عميق.
وبعد ان فقنا جاءت اولى المفاجات حيث ارتدت نيفين مايوه بيكينى جميل و نزلت البحر وكنت اول مره اراها بمايوه وطبعا خالى واخوتها لا يعرفون انها ترتدى مايوهات وطلبت زوجتى منى ان ترتدى مايوه و رفضت و لكن حماتى و امى و عمتى الحا حتى وافقت لما رأيت الشاطئ شبه خالى الا من بعض السياح ولاول مره ارتدت زوجتى مايوه بيكنى و تجلس هكذا فى الهواء الطلق اما عمتى فلقد ارتدت مايوه من قطعه واحده ونزلت مع زوجتى و نيفين البحر اما حماتى فلقد ارتدت بنطلون ضيق و عليه تشيرت وارتدت امى مثلها وظلت امى ايمن بلبسها وقضينا وقت جميل فى البحر , وطلبت ام ايمن النزول للبحر ولكن عمتى لعبت معها لعبه واخبرتها ان النزول بالمايوهات فقط واتفق الجميع معها وهم يضحكون واحضرت عمتى مايوه بيكينى لها ورفضت بشده والح عليها الجميع وهم ياخذون الموضوع بهزار كأنهم يلبسون عروسه لعبه فستان جديد اما انا فلقد كان قلبى ينبض بشده وانا اتخيل جسمها الجميل فى ذلك المايوه الصغير
واخيرا رضخت لهم و اخذتها عمتى للشاليه لتغيير ملابسها واخرجت انا الكاميرا حتى لا افوت تلك المناظر ابدا , وبعد قليل سمعنا صوت عمتى وهى تجرجر ام ايمن خارج الشاليه وهى رافضه تماما وقامت زوجتى و نيفين بمساعدتها فى سحب ام ايمن خارج الشاليه وهنا قمت من مكانى فعلا وتصور الجميع ان قمت ضاحكا ولكنى قمت مذهولا مبهورا بها و بجسمها الرهيب ذى الانحناءات الناعمه القويه والجسم المشدود الفلاحى السمر الجميل , ونجح الجميع فى اخراجها على البحر وكان لحيائها مفعول جميل فى اظهارها اكثرا اغراءا وجلست على الارض تحاول تغطيه جسمها بيديها او بفوطه ولكننا كنا نسحبها منها ثم سحبتها عمتى معنا الى المياه ثم بدأت تضحك و تندمج معنا فى الهزار و المرح و نسيت تماما انها شبه عاريه وانهم لو راوها كهذا فى البلد لاطلقوا عليها النار.
وقضينا يوم جميل ثم رجعنا الشاليه وفى المساء قضينا سهره جميله فى الخارج واشترت عمتى لبس جديد للجميع حتى ام ايمن . وفى المساء تسللت الى حجره نيفين ووبدات اجامعها وطوال ساعه كامله غرقنا فيها عرق و حب كنت انيك فيها وفى لحظه غير متوقعه تماما دخلت امى علينا بعد ان سمعت صوتنا وكنا فى وضع محرج للغايه حيث زبرى حتى اخره فى كث نيفين ووقفنا جميعا مذهولين ولكنها لم يبدو عليها الغضب وقالت فى هدوء اننا يجب ان ننهى عملنا الان لان زوجتى فى الحمام وقد تحس بنا فقمت على الفور و ارتديت ملابسى وجلست مع امى فى البلكونه وخرجت زوجتى من الحمام فوجدتنى اجلس مع امى فجلست معنا قليلا ثم قامت لتكمل نومها وشكرت امى على انها اقذتنى وعرفت انها تعرف علاقتى بنفين منذ فتره وتحس بى عندما اتسلل اليها فى بيتى واحست بى اليوم ايضا وعندما قامت زوجتى و لم تجدنى جانبها قامت لتحذرنى , واتت نيفين وجلست معنا وكانت تتوقع ان تجد امى غاضبه ولكننا فؤجنا انها تخبرنا ان نأخذ حذرنا فقط وانها لا تريد الا السعاده لابنها.
وفى اليوم التالى اخذتنا نيفين انا و امى الى منطقه سريه تعرفها فى شرم الشيخ و هناك وجد عدد قليل من السياح ولكنهم كانوا عراه تماما واخذنا نشاهد ونحن مبهورين خاصه امى التى ما تخيلت ان ترى عراه امامها هكذا واخبرتنا نيفين انها هى وبعض الجروب السياحى وجدوا هذا المكان ونزلت بنا اليهم ورحب بها السياح وكانوا جميعا يعرفونها واخبرتنا انها ستخلع و تنزل معهم ورفضت امى ان تخلع نيفين عاريه امام السياح و لكن نيفين اخبرتنا انها ليست اول مره لها ثم خلعت عاريه تماما ونزلت المياه وجلسنا انا و امى مبهورين نشاهد الاجساد العاريه امامنا ثم اتت نيفين و جلست جانبنا وطلبت من ان انزل معها ووافقت بعد الحاح وخلعت انا ايضا ونزلت معها و قضيت وقت مذهل ورجعنا ووجدت امى تنظر لنا وطلبت منها نيفين ان تخلع وتحصلنا و لكنها رفضت بشده وكنت انا ايضا اريد رؤيه جسمها المذهل مره اخرى واخبرتها انه لا مانع لدى وبعد الحاح شديد وافقت على ان ترتدى مايوه قطعتين واحضرت لها نيفين المايوه وارتده وعاد زبرى ينتصب بشده و كانت جسمها مغرى بطريقه رهيبه و نزلت الماء معنا وبعد فتره قامت نيفين بحركه مفأجاه وشدت الجزء العلوى من مايوه امى و قطعته و خلعته تماما وسقطت بزاز امى تدلى امامها امامنا وضحكت انا و نيفين وامى تدارى بزازها بيديها وهنا غطست انا تحت الماء من خلفها وشددت الجزء السفلى وانزلته تماما واصبحت امى عاريه كما و لدتها امها وغضبت منا و حاولت الخروج ولكننا امسكنا بها وشيئا فشيئا تقبلت الامر وتمتعت به كثيرا وقضيا انا و هى اجمل ايام عمرنا و تمكنت من رؤيه كل تفاصيا جسمها بقرب و دقه شديده وتمتعت هى بالامر اكثر مننا حتى انها لم ترغب بالعوده وجررناها عاريه الى السياره و ارتدت ملابسها هناك .
كانت ام ايمن تمشى فى الشاليه باميوه بيكينى اشترته لها عمتى ولم تكن تعترض على اللبس مره اخرى بعد موضوع مايوه البحر وبعد ما راته من لبس الاجانب واعتبرت البكينى هو اللبس العادى هنا اما زوجتى فهى بالمايوه البيكينى طوال اليوم هى و نيفين وحصلتهم امى بعد موضوع الشاطئ والجميع مستغرب لتغيرها المفاجى من رفض المايوه تماما الى الجلوس دائما بمايوه بيكينى ولحقت بهم عمتى هى الاخرى واصبحوا خمسه سيدات بالبكينى حوالى و لم تبقى الا حماتى التى رفضت تماما رغم انها فى صغرها كانت ترتدى المايوهات عكس امى التى ارتدتها هنا اول مره.
خرج الجميع للفسحه ولم يبقى فى الشاليه غير انا و ام ايمن وحدنا وكانت تتحرك امامى بجسمها المذهل و المايوه الصغير وقلبى يتحرك معها خاصه عندما تنحنى لتنظف شئ او تمسح الارض ولم استطيع الاحتمال و جذبتها الى وحاولت تقبيلها وفى البدايه رفضت و تمنعت ولكن يدى تسللت بسرعه الى داخل كلت المايوه تتحسس طيزها و كثها وحشرت فمها فى فمى حتى بدأت مقاومتها تهدئ وساحت تماما بين يدى واخذتها الى حجره نومى خلعت لها كل ملابسها واوقفتها امامى اتأمل التحفه الفنيه التى امامى ثم ثم اقتربت منها و احتضنتها وقبلتها من فمها وتجاوبت هى سريعا ثم امسكت بزازها وكانت جميله ناعمه واخذت امص حلمتها وبدأت الاهات تخرج منها ثم اجلستها على السرير و اخذت اقبل فيها من وجهها نزولا الى بزازها ثم بطنها ثم فخذيها ثم ساقيها الى اطراف اصابع قدمها ثم اوقفتها وادرتها حيث اصبح ظهرها لى وخلعت انا عاريا ثم صعدت بقبلاتى من ساقيها الى فخذيها حتى وصلت لطيزها وهنا توقفت مذهولا امام طيزها الجميله و دفنت وجهى داخلها ثم صعدت بقبلاتى الى ظهرها ثم رقبتها ويداى تعتصر بزبزها واحست هى بزبرى بين فلقتى طيزها فبدات تتأوه مره اخرى ثم امسكتنى من زبرى تعتصره فى يديها ثم نامت على السرير ونمت انا بين فخذيها ووجدت وجهى اما كثها المحلوق فاندفعت فيه بشفتاى و لسانى و كان من الواضح انها اول مره تجرب هذا الموضوع فلقد كانت تصرخ من المتعه وتعتصر وجهى بين فخذيها وتمسك شعرى وتدفع وجهى داخل كثها اكثر واكثر كانها لا تريدنى اترك لحس كثها ابدا و ادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه اكثر مما كان يدفعها الى الجنون فعلا ثم قمت فجأه و دفعت زبرى حتى اخره فى كثها مما جعلها تصرخ صرخه عاليه جدا ثم تجذبنى اليها بقوه و تأكل شفتاى اكلا من التقبيل و المص وهى تصرخ ( آآه ...آآه .. ... نار..نار)
واستمر النيك حوالى ربع ساعه ثم قذفت على بطنها وارتميت جانبها اما هى فلم تتحرك واغمضت عينيها وبعد قليل اعتدلت و قالت لى ( انا مكنتش مجوزه ) وضحكت ثم قامت ومسحت بطنها بفوطه و ارتدت روب على اللحم وذهبت و احضرت لى كوب عصير وجلست جنبى نتكلم وبعد فتره اخذتها فى حضنى مره اخرى و اخذت اقبلها ثم نمت على ظهرى وجعلتها تركب فوقى واصبحت طيزها فوق و جهى مباشره و دفنت وجهى فى كثها الحسه و الحس شرجها وافعص طيزها , اما هى فلقد وجدت زبرى امام وجهها وكانت لا تعرف المص و لكنها اكتفت بتقبيل زبرى ثم بعدها دفعت طيزها نحو زبرى ورفعتها ووضعت زبرى داخل كثها و رغم ان الوضع جديد عليها ساعدتنى حتى استقر زبرى داخل كثها و صرخت و يبدو ان الوضع كان مؤلما لها قليلا و لكنها انحنت للامام و بدأت انا ادفع زبرى و احركه بقوه داخل كثها وتعالت اهاتها و صرخاتها وكان منظر طيزها فوق زبرى مذهل , وبعد فتره عدلتها فى و ضع الفرسه ووضعت مخده تحت بطنها و استقريت بين فخذيها ودخل زبرى مره اخرى فى كثها المبلل وبدأ جسمهى كله يهتز مع ضرباتى العنيفه لكثها وتصرخ و تتأه و تقول (( آه ... نار ..ارحمنى ... اتهريت...بيحرق ..بيحرق.) و استمر النيك فتره طويله حتى قذفت الكثير فوق ظهرها و طيزها وقمت اتأمل منظر سائلى المنوى يغطى طيزها وينزلق بين فلقتيها وعلى فخذيها , ولم تتحرك هى و وظلت فى و ضعها و ذهب انا للحمام و غسلت زبرى ثم رجعت و كانت ما زالت فى وضعها وكانت استهلكت تماما و ارتديت ملابسى و هنا اعتدلت و مسحت جسمها وقالت لى ( فى حياتى كلها ما تمتعتش زى النهارده ...انت تجنن ... اى وقت عايز تجيلى .. انا هستناك ..) وبعد ان قبلتها قبله طويله.
وثانى يوم اخذتنى حماتى جانبا واخبرتنى انها عرفت من امى موضوع شاطئ العراه واخبرتنى انها تريدنى ان اخذها الى هناك للتفرج ولكن الا اخبر مخلوق واحد باتفاقنا حتى بنتها ووافقت , وفى اليوم التالى اخذت حماتى وذهبت الى الشاطئ السرى ولكننا لم نجد اى احد نهائيا و كان المكان خاليا تماما واخبرتنى حماتى ( هوايدا ) اننى مثل ابنها وانها لا تنكسف منى وانها تريد منذ صغرها فعل هذا ولكن لم تتح لها الفرصه وفعلا بدأت فى خلع ملابسها وانا لسانى عاجز عن النطق انظر لها ذاهلا حتى اصبحت عاريه تماما دون ذره خجل واحده وهى التى امام الجميع حتى بنتها محتشمه و متزمته واخذت اتامل الجسم الخمرى الجميل وكانت ممتلئه قليلا ذات بزاز كبيره و طياز مستديره و كث محلوق كبير وافخاذ ممتلئه ملساء واندفعت فى الماء وانا انظر لها ثم اشارت لى خلعت ملابسى و لحقت بها وقضينا وقت مذهل فى الماء لمست فيه كل اجزاء جسمها وحملتها كثيرا وكانت تتعامل معى بسلاسه تامه و دون اى قيود حتى اننى كنت اهزر معها بمسك بزها او طيزها فتضحك معى ولا اعرف اين كانت تخفى حماتى كل هذا الفجور داخل اطار الحشمه و الادب , و قضينا فى الماء ساعتين ثم خرجنا و ارتمينا على الشأطئ جانب بعضنا
ثم قمت اتاملها جانبى عاريه و الماء ينسال على جسمها وانتصب زبرى بشده وقهمت هى على الفور ووجدتها تشير لى ان ااتى لها وهى تبتسم وفهمت انها لا تمانع فاندفعت و نمت فوقها اقبل كل جزء فى جسمها واخذت اقبلها فى فمها قبله جميله وانا احس ان شفايف حماتى تذوب داخل فمى وهى تحتضنى بقوه الى صدرها و بزازها معصوره بيننا ووجدت لسانها داخل فمى ويديها تتحسس ظهرى و طيظى وكان جسمها شديد النعومه مثل الحرير وبعد عشر دقائق من القبلات الخاره كنا قد نسينا الدنيا تماما من حولنا ونسينا اننا على شاطئ مكشوف وقد يرانا اى احد ولكننا كنا فى عالم اخر ووجدها تقول لى انها تحلم بى منذ تزوجت بنتها وانها ستموت على ان انيكها منذ ان راتنى فقبلتها ثم نزلت على كثها الحسه وكنت اعرف انه ربما لم يعرف اللحس طول عمره ورغم الرائحه الغربيه اندفعت بفمى و لسانى ااكل كثها اكلا وهى تمسك شعرى بيديها و تصرخ وتقول ( ايه اللى بتعمله ده ..انا هجنن ..هجنن كثى نار يا خالد ... كثى بيحرق اوى ... لسانك بيحرق كثى) وكان كلامها يهيجنى جدا فاندفع اكثر الحس ثم قلبتها على بطنها وظهرت طيزها امامى و فشخت فخذيها واندفعت بوجهى كله داخل طيزها الحس شرجها و كثها معا ويداي تعتصران طيزها وهى تتلوى امامى لمده عشر دقائق و اهاتها تعلو و تعلو حتى صرخت صرخه بسيطه وهدات بعضها ونزل بعض العصير من كثها ثم شدتنى اليها تقبلنى ثم نمت انا على ظهرى وقد غرقنا نحن الاثنان بالرمال وامسكت رأسها ودفعتها نحو زبرى و ادخلته فى فمها تمص فيه وتماشت هى معى وكانت لا تريد ان ترفض لى شئ وبدات تلحسه و تمصه و هنا كدت اجن فعلا و زبرى منتفخ بشده وسرى تنميل لذيذ و رجفه فى جسمى كله وبعد ان غرق زبرى بلعاب حماتى اللذيذ ثم نامت على ظهرها و فشخت فخذيها ونمت فوقها وامسكت بزازها بيدى اعتصرها والحس حلماتها السوداء وكان بزها طرى جدا جدا ولين كانه محشو جيلى ثم حانت اللحظه الحاسمه واندفعت بين فخذيها وبدا زبرى يتلمس طريقه داخل كثها الذى تغطى برمال الشاطئ وبدأت ادخل زبرى فى كثها كما دخل فى كث بنتها وما ان دخل حتى احسست بدفء جميل غريب كأن كثها مختلف عن نيفين و ام ايمن و بدأت اتحرك داخلا خارجا واندفعت اسرع فى حركتى و اهاتها تعلو مع حركتى و شعور رهيب يمتلكنى و انا احس اننى داخل جسم حماتى الذى لا مثيل له وفمى داخل فمها ويداى تعتصران بزازها وهى تحتضنى بشده كانها لا تريدنى ان اتركها ابدا وتقول لى وسط اهاتها ( هاجنن ... كثى نار ... زبرك جميل ...نيكنى .... نيكنى يا جوز بنتى) و كنت اول مره اسمع هذا الكلام مما وصل بى لحاله لم اصل لها من قبل من المتعه و النشوه واستمر الوضع حوالى ربع ساعه ثم خرجت وقلبتها على يديها و ركبتيها فى وضع الفرسه رغم سنها و هو اكثر وضع يهيجنى وادخلت زبرى فى كثها و اخذت اكمل نيكى فيها وهى تصرخ تحتى و ترتعش حتى احسست ان قربت اقذف فادخلت زبرى حتى اخر جزء فيه داخل كثها واعتصرت طيظها بين يدى و زبرى اما هى فلقد تصلبت تماما كان زبرى اخترق مخها وبالفعل قذفت كميه رهيبه اول مره تخرج منى داخل كثها واحسست براحه جميله و وارتمت على الارض وهى بحانبى ولبنى مازال يغرق كثها وكان بعدها تتنهد العرق والرمل يغرقنا نحن الاثنين ووجدها تبتسم لى ممتنه فقبلتها فى شفتيها الطريتين قبله ساحره ثم قمنا و نزلنا المياه واغتسلنا و هزرنا كثيرا ثم رجعنا وركبنا السياره عراه و جلسنا ننظر لبعض ونضحك ثم اندمجنا فى قبلات حاره بعض الشئ ثم ارتدينا ملابسنا و رجعنا البيت وعلى وجهنا ابتسامه كبيره.
مر يومان جميلان فى الشاليه كانت ام ايمن تنظر لى دائما كانها تسالنى متى سانيكها مره اخرى وكنت اتمتع بنظرات الرغبه فى عينيها حتى اتى الليل وتسللت الى الحجره التى تنام فيها واغلقت علينا الباب وجامعتها جماع كبير استمر حوالى ساعتين اغرقت فيها كثها و طيظها و بزازها بلبنى .
وحان وقت عودتنا وعبئت نسائى السته فى السياره و عدنا الى بيتنا ولكن على اختلاف كبير مما اتينا حيث اننى انيك الان اربع نساء من الموجودات فى السياره.
ومرت الايام جميله فى بيتى حيث اتسلل ليلا لانام مع نيفين او ام ايمن وكانت امى تقوم بتغطيه غيابى لو احست زوجتى و ايضا كنت اذهب لحماتى البيت لاانيكها وقضينا اوقات رهيبه.
ولكن تلك لم تكن نهايه الحكايه ففى يوم وصلت البيت متأخرا وكان الجميع نائما ومررت على حجره عمتى ووجدت الباب شبه مفتوح وامى بالداخل معها عرايا فأسرعت بالتخفى لاشاهد جماعهم وكان الاثنان يتقلبان عرايا حول بعضهم وهم يتحسسون و يقبلون اجسام بعضهم وكان من الواضح انهم بدأ الجماع منذ فتره طويله قبل مجيئ فلقد كان السرير فى حاله يرثى لها والاثنان غارقان فى العرق . وخلعت كل ملابسى واخذا ادعك زبرى وانا اشاهدهم وكانت امى فى تلك اللحظه قد اتخذت وضع الفرسه وبرزت طيظها لاعلى ومدت يديها وفشخت شرجها وفؤجئت بامى تحضر شئ مثل الزبر وتبدأ تدخله فى شرج امى التى كانت مستمتعه جدا وتتلوى من المتعه ثم انقلب الوضع ونامت امى وامسكت امى الزبر الصناعى وبدأت تدعك كث و شرج عمتى بقوه وحماس شديد والاثنان يتأوهان من الالم .
وهنا فعلا لم اقدر على الاحتمال وفتحت الباب عليهم ودخلت صامتا ووقف الاثنان ينظران لى وطبعا لم تنكسف امى فلقد رأيتها عاريه على البحر كما ان سرنا مع بعض اما عمتى فلقد صدمها الموقف وهى ترانى اقف عاريا امامهم و زبرى منتصب امامى بقوه وقلت لهم ( زب صناعى ليه .. والزب الطبيعى موجود ...) ووقف الاثنان ينظران لى و ينظران لبعضهم فتره دون كلام ثم نظرت عمتى الى زبرى وضحكت و قالت ( تعالالى ..يا خالودا ..يا حبيبى ...تعالى لعمتك ..))
وذهبت اليهم فى السرير بعد ان اغلقت الباب تماما واخذتنى فى حضنها و بدأنا فى قبلات ساخنه وكان جسمها جميلا ناعما اما امى فلقد تركتنا نفعل ذلك واتخذت هى جانبا تشاهدنا ويديها تدعك كثها و بزازاها , واحتضنت انا عمتى بقوه وكان لسانها داخل فمى يلحسه وادخلت لسانى فى فمها امص لسانها ثم نزلت على بزازها وامسكتهم بقوه ادعكهم و افعصهم والحسهم و امصهم وطوال عشر دقائق كامله لم يخرج وجهى من بزازها ثم اتخذت عمتى وضعها على السرير وفشخت فخذيها ودخلت انا بينهم استعد لنيكها وفجأه انتفضت عمتى و صرخت وهى تضحك فنظرت فوجدت امى تضع اصبعها فى طيز عمتى و تقول ( يا شرموطه ..مش تستأذنى من امه الاول قبل ما تتناكى منه ....) فضحكت عمتى وقالت ( ممكن يا فايزه ..تخلى ابنك ينيكنى ..علشان كثى بحرقنى اوى..) فضحكنا جميعا ثم اخرجت امى اصبعها من طيز عمتى وقالت ( ماشى ..بس بصوت واطى ..) وضحكنا ثم نزلت اولا الحس كثها لااجهزه للنيك وادخلت لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وهنا احسست بيد تمسك زبرى تدعكه و نظرت فوجدتها امى فابتسمنا لبعضنا ورجعت لكث عمتى الحسه وبعد ان غرق تماما بلعابى اصبح جاهزا و اعتدلت عند كثها وكان زبرى قد انتصب بقوه فى يد امى فوجهته مباشره الى كث عمتى وبدأ يفترش كثها ذهابا و ايابا وبزها فى فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وعمتى تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول ( كثى ..كثى ..كفايه..كفايه ..كثى اتهرا..نار .. مش قادره ..كفايه ) ورغم كلامها كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كثها وتحول صوتها الى صرخات فقالت امى وهى تقول ( وطوا صوتكوا شويه ..البيت كلها هيصحى و يعرف انك بتتناكى ..) فضحكنا ثم قامت عمتى واتخذت وضع الفرسه وعلت طيظها امامى واتخذت وضعى خلفها و رجع زبرى لكثها مره اخرى وامسكت طيزها بقوه وانا ادخل زبرى لااخره فى كثها واعتدلت امى جانبى واخذنا ننظر لبعضنا ثم قربت وجهها من وجهى ووجدتها تقبلنى فى فمى , وهنا نسيت الدنيا كلها فعلا حتى ان زبرى خرج من كث عمتى ولم احس وانا مندمج تمام فى فم امى وطوال خمس دقائق لم تفارق شفتانا بعضها ثم بعدها اخذنا ننظر لبعضنا فى اعيننا قليلا وابتسمنا وهنا انتبهت لزبرى خارج كث عمتى فأسرعت اعيده وعادت صرخات عمتى تعلو ومددت يدى انا اتحسس جسم امى واعتصر بزازها و طيزها وهى تتحسسنى و تقبلنى فى رقبتى و كتفى و صدرى , وبعد لحظات وجدت امى تنظر لزبرى فى كث عمتى و تبتسم وتغمز لى ثم مدت يديها وفتحت خرم طيظ عمتى امامى وفهمت على الفور واحضرت امى جيل ملين واغرقت به شرج عمتى ثم امسكت زبرى بيديها وادخلته ببطء فى خرم طيز عمتى التى كانت تكتم اهاتها فى السرير حتى دخل حتى اخره وكانت عمتى تصرخ الما وامسكت امى طيز عمتى وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى فى طيزها حتى لان تماما واندفعت كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وعمتى تهتز تحتى وتدعك كثها بيديها وامى تدعك لها بزازها بحيث كانت عمتى مستهلكه من كل النواحى لمده ربع ساعه كامله كان فى الحجره فقط اصوات الاهات مننا نحن الثلاثه ولكن اعلاها كانت عمتى حتى سكنت تماما فخرجت زبرى من طيظها وسقطت على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا ثم قامت عمتى فجأه و امسكت امى وهى تقول ( ماشى..بتضحكوا عليا ..وحياتك لخلى خرم طيز يولع زى طيزى..) وتعاونت معها وقلبنا امى على بطنها و هى تقاوم ضاحكه وفتحت عمتى طيز امى وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا فى خرم طيظ امى وفعلا سرت فى جسمى كهرباء من المتعه وشعور لم احسسه من قبل اما عمتى فقد ادخلت اصبعين فى كث امى تتدعكه واندمجت امى تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع عمتى داخل جسد امى ثم وجدت عمتى تغمز لى وتحضر الجيل و تغرق بيه خرم طيز امى فادركت امى ما سيحدث فقالت ( بتعملى ايه يا شرموطه ..ده ابنى ..) فضحكت عمتى قائله ( وايه يعنى..هو اولى من الغريب...) وصمتت امى وادركت انه لا مانع لديها وان شوقها لنيك الطيز غلب كل شئ فوجهت زبرى الى خرم طيزها وانقلب الوضع واصبحت عمتى هى التى تفتح فلقتى طيز امى امامى وبدأ زبرى ينزلق فى الداخل وشعور رهيب يتملكنى فاق كل ما شعرت به منذ لمست عمتى اول مره فلقد كان شعورى بزبرى داخل طيز امى يفوق اى وصف ممكن قوله او فعله اما امى فقد صمتت تماما و اغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء فى شرجها داخلا خارجا اما عمتى فلقد اخذت تدعك كث امى و بزازها بيدها مما جعل امى فى اقصى حالات الهيجان واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه كانت طيظ امى ترتطم بجسمى بقوه مع كل ضربه من زبرى لطيظها استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضن طيز امى ودفعت زبرى حتى اخره فى طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق سائلى المنوى فى الداخل و زبرى ينتفض و امى تنتفض معه ثم اخرجته ببطء منها وسقطت على السرير مهلكا والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيز امى رغم انى قذفت كميات كبيره كأن امى لا تريد ان تتنازل عنه وسقطت عمتى جانبنا ثم ضربت امى على طيزها وقلت لها ( ايه الحلاوه ديه يا ماما ...ده انت رهيبه فى النيك..) فقالت (خالد) بصوت واهن ولم تفتح عينها بعد ثم قالت( انا برده..يا خالودا..هانت عليك امى ..تفترى عليها كده .....ده انا مفيش مره تعبت واجننت زى النهارده ... انت كنت هتموت امك) وابتسمنا جميعا ثم قمت اقبلها فى فمها.
وبعد لحظات قمنا جميعا الى الحمام واخذنا حمام سريع و فتحت طيز امى لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيزها فضحكنا ثم خرجنا عرايا وذهبت عمتى لحجرتها وذهبت انا مع امى لحجرتها وجلسنا مع بعضنا نتكلم وطبعا لم نكن انا و امى شعبنا من بعضنا , وبعد القبلات الحاره وجدت تمسك زبرى وتضعه فى فمها ووجدتها تمصه و تلحسه وكان منظر امى وزبرى داخل فمها منظر لا يمكن ان يتخيل احد جماله وكان زبرى منصب بقوه و منتفخ بشده وطوال ربع ساعه كانت امى تنتهكه مص و قبلات و يديها تعتصر كيس خصيتى ثم ابتسمت و قالت ضاحكه ( تعرف انا فخوره بأنك ابنى ..اصل زبرك كبير ..عامل زى ازبار الرجاله فى افلام السيكس) فابتسمت وتركتها تدعكه بيديها ومددت يدى وامسكت بزها وحلمتها وسرت فى جسدى قسعريره جميله وانا امسك لحم امى فى يدى ثم مددت فمى والتقطت حلمتها واخذت امص و الحس فيها و هى تتاوه وتحسس على ظهرى و بطنى ثم نمت فوقها وقبلتها فى فمها قبله طويله وكانت اكثر قبله حاره فى حياتى واحسست ان جسمى كله يرتعش وفم و لسان امى فى فمى و بزازها فى صدرى و زبرى فوق كثها ثم نزلت بقبلاتى الى صدرها ثم كثها وهنا اغلقت فخذيها وهى تقول بصوت واهن خبيث ( ها تعمل ايه يا واد...) فقلت لها ( هبوس كث امى ..) وضحكنا و فتحت فخذيها امامى و نزلت بفمى فى كثها وكان طعمه جميل جدا و جديد واخذت الحس فيه و امصه وهى تصرخ من الم المتعه و تقول ( آآه .. خالد .. ارحمنى .. كثى ...مولع..انت ايه..ماعندكش رحمه ..كثى.. ده انا امك....ارحمنى .. نار..نار) وكان كلامها يدفعنى اكثر واكثر فى كثها وعندما قمت كان كثها محمر منتفخ مبلل وكانت هى قد استسلمت تماما وتركت لى نفسها افعل ما اشاء فقلبتها على بطنها وفتحت طيزها امامى وادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه قليلا ثم رفعت طيزها نحو فمى و اخذت الحس و امص شرجها و يداى تدعك بزازها دعكا ثم نمت على ظهرى وانكبت هى تمسك زبرى و تدعكه بين بزازها وكان منظر زبرى منسحقا بين لحم بزازها يدخل و يخرج منظر جعلنى انتفض من النشوه وكذلك زبرى الذى لم يحتمل كثيرا و انفجر بركان من السائل المنوى يغرق بزاز امى وارتمت امى جانبى نضحك نحن الاثنان ولبنى يغرق بزازها.
كل هذا و لم نشبع من بعضا بعد وبعد فتره قصيره نامت على ظهرها ونمت فوقها اقبلها ونتقلب معا على السرير ثم حانت اللحظه الحاسمه و فشخت فخذيها ودخلت انا بينهم وووقفنا ننظر الى بعضا لا نتكلم فلقد فعلنا كل شئ وباقى اهم شئ وهو نيك الكث , ونظرت لها و ابتسمت ثم وضعت رأس زبرى على اول كثها وبدات ادخله ببطء شديد زكنت اريد الاستمتاع بكل ثانيه وهو يختفى بالتدريج فى داخل كثها الدافئ مثل الفرن و الضيق الجميل حتى دخل لاخره وهنا توقفت لم افعل شئ لمده خمس دقائق مستمتعا بمنظره مختفى داخل كث امى وكنت فعلا ارتعش و ارتجف من جمال المنظر و روعته , ثم بدأت اتحرك ببطئ شديد واهات امى تعلة بالتدريج وشيئا فشيئا بدأت السرع تزيد و الاهات تعلو و صوت ضربات زبرى لكثها تعلو و تعلو ولم تبالى امى بمن فى البيت وكانت تصرخ بقوه و كتمت صرخاتها بقبلاتى فى فمها و احتضنتها بقوه وزبرى يتحرك و يدعك كثها دعكا كأنه ينتقم منه وطوال عشرين دقيقه لم اتوقف ثانيه واحده وتهالكت امى تماما تحتى وهى تقول ( كفايه ...ارحم كث امك ...ارحمنى ) ورغم كلامها كانت تتمسك بى بقوه واحس بكثها ينقبض حول زبرى , ثم توقفت وتركتها تلملم نفسها و قوتها , ثم اردت تغير المكان فقمت انا وهى واتجهنا الى الكنبه فى حجرتها و نامت عليها ونمت فوقها وتصلب زبرى امام كثها واخذت حلمتى بزازها فى فمى فى نفس اللحظه التى اخترقت فيها كثها بقوه و سرعه شديده وصرخت صرخه عاليه وبدأت اتحرك كالقطار وجسدها كله يهتز تحتى و بزازها ترتج بقوه فوق صدرها مرتطمه بوجها و صدرى وهى تحتضن كتفى وعينها تصرخ بالمتعه وكانت الكنبه تأن من حركتنا العنيفه كأنها ستنكسر وسندت بقدمى على ذراع الكنبه دافعا زبرى بقوه شديده داخل كثها حتى احسست انى خرقت رحمها ايضا وطوال تلت ساعه كامله لم تتوقف حركتنا حت تورم كث امى فعلا من كتر النيك وكان لا يعلو بالبيت الا صوت جسدى و هو يرتطم بلحمها الطرى و صوت آهاتها و صرخاتها , ثم قمت وقلبتها على ركبتيها على الكنبه وسندت بيديها و كوعها على ظهر الكنبه واصبحت طيزها الجميله تنظر لى ونزلت على ركبتى على الارض خلفها وامسكت طيزها وبدأ لسانى فى لحس كثها ويبدو انها لم تكن معتاده على لحس الكث فلقد اندهشت بشده و لكن دهشتها زالت فورا مع الرعشه فى جسمها من لسانى داخل كثها ورجهت اهاتها مره اخرى وا ستمر لحسى دقائق معدوده ثم لحست طيظها كلها بلسانى وقبلتها ثم وقفت خلفها ورجع زبرى بسرعه الى كثها مخترقا طيزها فى الطريق ورجعت حركتى السريعه العنيفه وجسدها كله يهتز امامى كزلزال جميل , ثم اخرجت زبرى وادخلته فى خرم طيظها لاريح كثها قليلاو شهقت امى شهقه عنيفه مع دخوله المفأجى ثم صرخت صرخات عديده وهى تقول ( آآه ... آآآةةة ...... طيزى هتتقطع ... ) و تركته فى طيزها عده دقائق مستمتعا بآهاتها و منظر زبرى و هو مختفى حتى اخره فى طيزها داخل شرجها وامسكت طيزها بقوه ادعك خرم طيزها لمده طويله حتى تهالكت امى امامى فبدأت اسحبه ببطء وكان خرم طيزها الضيق ممسكا عليه بشده وعندما انزلق خارجا شهقت مره اخرى ورجع زبرى الى كثها يدلكه كما كنت انا ادلك جسمها من الخارج بيدى وامسكت طيزها بقوه و انا ادفع زبرى حتى اخر جزء داخل كثها واستمر الوضع فتره طويله حتى اخرجت زبرى بسرعه مغرقا طيزها و ظهرها كله بسائلى المنوى وارتميت على الكنبه جانبها وهى ما تزال فى وضعها تنظر لى منهكه متعبه مبتسمه ثم قمنا نحن الاثنان فى قمه التعب والانهاك و احتضننا بعضنا ورحنا فى نوم عميق و مازال لبنى يغرق كل جسم امى.
ومن وقتها اصبح كل نساء البيت عشاقى واصبحت فعل
للبنات والمدامات
انا شاب حصان في نيك الطياز وطفل في مص البزاز وأسد في الهجوم علي الكساس فارس وخيال بحب ركوب النسوان وبزبي أريح الكس التعباب وأفض أحكه بشفراته رايح جاااااااي اللي شايفه نفسها تنفع تكون مهرتي تعملي أضافه
[email protected]