جنسى للابد
03-11-2013, 12:03 AM
( القصه (/ ليا من صديق )
لا تنسوا من وضع رد للتشجيع والاتيان بالمزيد من القصص او على الاقل تقييم الموضوع كما بالصوره (/ />
هكذا تخيلت (/ سميرة ، في غرفة نومها الواسعة بالطابق الثاني من فيلا الخواجة اسطفان بالمعادي، وهي تلعب باصابعها في كسها... تغتلم... حالمة... بسميرة( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
آه نعم ... حسناً ... سوف أريحكم من الإلتباس في الأسماء، سميرة التي كانت أمامي هي سميرة أ ، وسوف أختصر عليكم، لنتفق أن اسمها سمر، كما كان اسمها بالنسبة للبنات اللواتي سقطن في شبكتها. وسيدتها التي كنت قبل قليل أتخيلها وهي تستمني في غرفة النوم هي سميرة ب،ولنتفق أن نسميها سميرة، نعم سمر و سميره ... هكذا سوف أسجل أسميهما في المحاضر، وليكن ما يكون
وسوف أريحكم أيضاً من شيء آخر، التفاصيل البوليسية للجريمة ، مجموعة الجرائم، فأنا أعرف تماماً ما هو الذي تريدون أن تعرفوه بالتفصيل، العلاقات الجنسية و تفاصيلها الذيذة كما حدثت في شبكة الدعارة والتجارة ببنات الليل العاهرات و شرموطات الشوارع الساقطات، وحياة الجنس واللذة التي عاشتها سمر هذه السيدة الأنيقة الجالسة التي كانت تجلس (/ قبل قليل
( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
أعتقد أن هذا هو الحل المثالي للمشكلة، هكذا لا أكون مضطراً أن أحشو التفاصيل الجنسية في المحاضر الرسمية، ولا المحاضر الرسمية في التفاصيل الجنسية، هذه لوحدها وتلك لوحدها، وبهما معاً تكتمل الصورة وتتضح الحقيقة. وعليكم أن تعرفوا أني إنما أفعل ذلك خدمة للعدالة
نعم ... فأنا أعمل بجد كما ينبغي لضابط تحقيق في البوليس أن يعمل، ثم أقضي ساعات إضافية في الكتابة في البيت كما ينبغي للكاتب الجاد المحترف أن يعمل، وأرجو أن لا يظن أحد أن الكتابة الإباحية أكثرمتعة (/ الكتابة الأدبية، بالعكس، فهي أصعب، ليس فقط لأنّ الكاتب مضطر إلى أن يعبر بشكل جيد عما يريد أن يعبر عنه، بل أيضاً لأن الكاتب الإباحي يجب أن يتحمل مسؤولية إضافية، وهي إثارة الغريزة الجنسية للقارئ الذي يقلب الصفحات وعينيه تلتهم النص الإباحي بينما يده تضغط وتمرج أيره الساخن المنتصب والقارئة التي تستمتع بالقراءة وتلعب بأصبعها حول بظرها و داخل كسها الندي المبلل بحرارة الإثارة وشبق الجنس ... حسناً ليس الآن وقت الأدب ..لابأس أعرف أنكم تتحرقون شبقا وتنتظرون اللذة ولا يأتيكم النوم ... أعرف !( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
سمر أيضاً لم تنم، رغم أنها حاولت أن تطرد الشك والإثارة والشبق من رأسها ومن جسمها، تقلبت وتقلبت ثم نهضت عن السرير، ارتدت قميص النوم الأحمر الذي البستها اياه سميرة، ووصعت فوقه معطف الحمام، ثم خرجت إلى البلكون، أشعلت سيجارة لتحاول أن تهدأ ولكن السيجارة لم تسعفها، وعندما شاهدت الضوء ينطفأ في غرفة سميرة، تنفست الصعداء، على الأقل سوف تستطيع أن تفكر بهدوء حتى الصباح، إنها بحاجة للتفكير الهادئ، لا تريد أن تخسر صداقة و مودة سيدتها (/ ولا تريد أن تخسر حياتها الجديدة التي أحبتها و استمتعت بها، ولكن أيضاً لا تريد أن تخسر نفسها وأن ترتكب الفاحشة والشذوذ مع إمراة أخرى أياً كانت. هكذا فكرت سمر، كانت متأكدة أن ما فعلته هو الصواب، وأنها عندما توجست وتشنجت ثم ثارت بغضب وتركت غرفة نوم السيدة في الطابق الثاني قد فعلت الشيئ الصحيح، نعم بلا شك هكذا كانت تفكر في تلك الدقائق وسيجارتها الثانية (/ في عتمة ليل المعادي
لكن كل تلك الثقة تبددت إلى شظايا كشظايا مرآة مقذوفة بحجر، تبددت ثقة سمر قبل تكتمل السيجارة الثانية. عندما وجدت واكتشفت فجأة...أنها قد ارتدت قميص النوم الأحمر الذي ألبستها إياه السيدة قبل ساعة أو أقل. لماذا..( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ). صرخ فيها عقلها لماذا ارتديت قميص النوم الشفاف الأحمر القصير الذي يحمل رائحة وشبق سميرة؟ ، لماذا فعلت ذلك؟ ، هل كانت كل تلك الثورة العارمة في غرفة نوم السيدة وكل تلك الدموع و كل ذلك الإضطراب محض كذب
لا بد أنه الشيطان، استغل اضطرابي و جعلني أقع في هذه الغلطة الجديدة دون أن أشعر، نعم ... الشيطان (/ />
وتعوذت سمر واستغفرت وهي تقفل باب غرفتها لتخلع قميص النوم الأحمر الشفاف الذي خدعها الشيطان فجعلها تلبسه مرة أخرى
في المرآة ، شاهدت القميص يرتفع فوق فخذيها ثم ينحسر عن ردفيها ببطء، ثم شاهدته يلامس خصرها ويدغدغ نهديها، ويستفز حلمتيها، قبل أن تغمرها رائحة العطر والأنوثة العارمة التي تعرفها جيداً، رائحة صاحبة قميص النوم الأحمر، رائحة سميرة !
( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
في المرآة، شاهدت القميص ينزل ببطء، يمتطي حلمتيها، ثم يضم نهديها ... يحيط بخصرها ثم يحتضن ردفيها ويلمس شعرتها ثم أخيراً يرتخي براحة فوق فخذيها الملفوفتين ... لم تخلعه و ها هو قميص النوم الأحمر يداهب فخذيها مرة أخرى ، فخذي المرأة ... مثيرتين الى الحد الأقصى
أتخيلهما ينفرجان عما بينهما ببطء، تفتح فخذيها، بسلاسة، تعرض كسكوسها بوقاحة، بتحد ونعومة لا تعرفها إلا الأنثى الناضجةـ ثمرة الفاكهة المحرمة، التفاحة التي يأكلها آدم، يعضها الشبق، تحس به بين فخذيها، في كسها
تحسست القميص الحريري فوق جسمها ، وأحستت بالحرارة تجتاحها، ارتمت على السرير ، انقلبت على بطنها، حشرت راحة يدها بين فخذيها ، ثم لم تعد تحتمل، لم تعد تحتمل، تفجرت فيها شهوات الشيطان وشبق الجنس اللذي لم تخبره هكذا ، بهذه اللذة كلها، من قبل، لا مع زوجها الحيوان الذي طلقها و لا مع أي من الرجال اللذين ركبوا عليها أو اللذين ركبت عليهم، وهم ليسوا كثيرين على كل حال... رغم أنها شرموطة من الطراز الأول... أقول لكم
اللذة سحقتها كما لم تسحقها لذة من قبل، لذة شيطانية شاذة،( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) خرجت من داخلها وغمرتها كما لم تغمرها لذة من قبل لذة لم تتذوق مثلها أبداً ... تهزها من أعماق كسها حتى أعلى حلمتيها، وليس هناك في رأسها إلا صورة واحدة، يد سيدتها تحلمس على كسها من فوق قميص النوم الأحمر السيكساوي
هكذا بلغت سمر أوج اللذة للمرة الأولى في تلك الليلة، أتخيلها كأنني أراها وهي تغتلم، تدفن وجهها في المخدة البيضاء، شعرها الأسود الحريري الكثيف يغطي كتفيها، وقميص النوم الأحمر يشف عن طيزها ، فتبدو لي كأنما تضاجع السرير، تبدو لي يدها وقد دخلت بين فخذيها والسرير تضغط بأصابعها ثم براحتها على شفتي كسها الحمراوتين الملتهبتين، على بظرها الحساس المستثارالمختبئ كحبة لؤلؤ في محارة، تدخل أصابعها داخل فرجها، الإصبع الوسطى أولاً، تنفرج حول اصبعها شفار المهبل الكبيرتين، شفاه الكس الساخنة المبتلة، ثم ينغمر اصبعا داخل كسها كأن الشفتيين الداخليتين الغارقتين في العسل الشفاف الساخن تريدان امتصاصه. هكذا تخيلتها كأنني أراها، ردفيها يحتكان معاً ينفتحان حتى تكاد فتحة طيزها، الضيقة المدورة بلون البنفسج، الآن أن تظهر، ثم تضم ردفيها معا بشبق، تعصرهما معاً كأنها تريد أن تحتلب المتعة واللذة بينهما، تهرسهما ، تدفع كسها لينخرق على أصبعها، أتخيلها وهي تدخل الأصبع الثاني،( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) تكبت تأوهها و تكتم اصوات التلذذ التي تلعب بصدرها. تعصر ثدييها بيدها الثانية وتضاجع السرير، الذي لا يكترث لها ولا يهتم
نعم كذلك، اغتلمت سمر داخل غرفتها المغلقة، وهي ترتدي قميص النوم القصير الشفاف الحمر الذي البستها اياه سميرة، تحت الضوء الخافت بعد منتصف الليل ، أتتها اللذة وعصفت بها، انفرش شعرها الغجري الحريري الكثيف، انتصبت حلمتاها، وتوردتا بحمرة واضحة، تحدي الجسد للعقل، تدفقت اللذة من كسها الساخن ، ارتعاشة الردفين، انقباضة الفخذين مرة بعد مرة، أمواج اللذة ارتفعت بها الى النجوم ثم هوت بها على السرير بسرعة الضوء (/ />
اللذة تطاردها والنوم لا يأتي فالشيطان انتصر عليها تلك اليلة، ناكها بزبه ذو الشعبتين، أخترقها من كسها، فلخها، شقها الى نصفين، نصف عاقل ونصف شهواني، نصف سافل ونصف متردد، نصف جرئ ونصف جبان، ساعة كاملة، والنوم لم يأتي
( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
خلعت القميص الأحمر، تنشقت رائحة سميرة، العطر، والعرق، والأنوثة، ورائحتها هي، الجنس والشبق والحرارة، طوته بعناية، وضعته جانباً، ضمته الى صدرها، لامست به ثديها ودغدغت حلمتها الوردية النافرة، صدرها المتوهج، خدها الساخن المحمر، استنشقت الشبق ، رائحة الغرفة جنس، جو الغرفة لذة، الباب مغلق، وهي ... وحيدة
النصف المتخاذل وافق، أخيراً... نعم سوف تصعد سمر للطابق العلوي، تدخل غرفة السيدة بخفة... بتلصص... إذا أحست بها السيدة... سوف تقول أنها أتت لتعيد القميص... نعم يجب أن تعيده... لو بقي معها فسوف يسحقها الشيطان مرة
أخرى...إذا لم تشعر بها السيدة سوف ... تنظر اليها...تنظر فقط عن قرب... لا ...لا ... عن مسافة آمنة... من الباب.... تراها هناك... على السرير الوثير...نائمة...آه يا سمر... ماذا لو كانت عارية...الجو حار في القاهرة... ربما لم تتغطى... آه يا سمر لو رأيتيها الآن عارية... ربما كانت مستلقية على ظهرها... على السرير...فخذيها منفرجتان...هل شلحت سميرة كيلوتها...هل خلعته...زلقته حول فخذيها ثم أخرجت قدميها منه...قدميها الناعمتين (/ الآن
( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
نهضت عن السرير... دارت في الغرفة خافتتة الإضاءة، ترددت قليلاً... وضعت معطف الحمام حول جسدها العاري ... أحست بجسدها كم هو ساخن...حار بالشبق و****فة والخوف والتوجس والرغبة
أخذت قميص النوم الأحمر ثم فتحت باب غرفتها بهدوؤ و ببطء وانسلت خارج الغرفة، على أطراف أصابع قدميها مشت مثل القطة، حافية القدمين، صعدت الدرج، مشت في الممر ببطء، تسمع دقات قلبها تزداد سرعة وصوت نبضها يجتاح سكون ليل المعادي في الثانية بعد منتصف الليل
توقفت كأنما صعقها جليد الخوف، متر واحد يفصلها عن باب غرفة النوم الرئيسية، هل سمعت صوت سميرة، لا سميره نائمة، بالتأكيد هي نائمة
أسمع صوت تنفسها، نعم...لا...ربما... فكرت سمر
استعرت الرغبة والشبق المجنون فيها وتقاذفتها احاسيس مجنونة من الفضول و الخوف و الجراة والمغامرة والتوجس،( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) أحاسيس طفلة شقية تكتشف الإثارة وتلعب على حافة الخطر وأسرار الأنثى (/ ... أحساسها الذي دفعها مرة في الزمن البعيد في غيطان الصعيد الشديدة الخضرة للإختباء داخل القصب والتلصص على عمها وهو ينيك البنت عيشة التي كانت ترجوه أن يسرع لئلا تنفضح و هي تهمهم بخوف لذة. كانت عيشة تريد أن تنتاك وكانت عيشة تخاف (/ يراها أحد وهي تنتاك ... فتنفضح وتفضح أهلها ... ولم يدر أحد أن سمر كانت داخل القصب الكثيف تحبس أنفاسها و تراقب النياكة بهدوء وشراسة قطة تصطاد المتعة
استجمعت جرأتها أو خوفها أو شبقها وخطت خطوتها الأخيرة خارج دائرة التردد. الباب مفتوح وسميرة نائمة، عارية كالسمكة، ولذيذة كالتفاحة الحرام. أمامها تنام عارية على السرير لكن لأنها كانت تضطجع على جانبها والغرفة مظلمة إلا من ضياء بدر المعادي ... لم تتمكن سمر من مشاهدة المثلث الحريري بين فخذي سميرة
ولم تتمكن سمر من معرفة أن سميرة لم تكن نائمة أبداً، بل كانت مستيقظة بكل أحاسيسها رغم أن عينيها مغلقتين! قررت أن تضع قميص النوم الأحمر على السرير ... تقترب قليلاً... تنظر عن قرب أكثر... وضعت القميص... لا مست به قدم السيدة ...يالجرأتها الوقحة...المرأة نائمة تماماً..( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ).كانت تظن...وهي تسحب القميص على قدميها...تتحسسها بالحرير الشفاف ... تلمسها بالنايلون ... مررت القميص على الساق البضة ... تجرأت أكثر ... وضعت يدها فوق الحرير ... لامست دفء الركبة ... المرأة نائمة وهي تمارس عليها سحر الشيطان ... غواية الشيطان تستعر على جسد المرأة النائمة وكس سمر يستعر ويلتهب ... دون أن تتحرك المرأة النائمة ... المستغرقة في اللذة ... لمست ردفها (/ تركت الحرير يسقط على طيزها ... لامست سيدتها بيدها ولكن بنعومة الحرير ... لحمست على طيزها ... لحمست في العتمة ... دفعتها لتستلقي على ظهرها ... دفعتها من ركبتها ... فرجت فخذيها ... تنفرج الفخذين ... أكثر... ثنت الركبتين وفتحت الفخذين للآخر وشاهدت الكسكوس الساخن ... فإرتعش كسها هي باللذة ... تجرأت يدها ... تحسست شعرة السيدة النائمة... رفعت يدها وتشممت رائحة كسكوس السيدة على أصابعها ... اقتربت بوجهها ... تشممت الكسكوس عن قرب ... مثل الكلب المتأيريتشمم الكلبة القحبة المستنيكة... تتشمم سمر كس سميرة ... ثم قبلتها بين أشفار كسها وهي نائمة... لحستها مثل قطة تلحس أولادها ... أدخلت لسانها داخل الكس ... ناكتها بلسانها
لم يتحرك من السيدة غير عينيها ... فتحتهما وتركت سمر تفعل ما تريد...كما تريد.( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )..واستمتعت باللذة الحقيقية هذه المرة شلحت سمر معطف الحمام... تعرت ... تماماً ... انزلقت فوق سميرة ، عاريتين تماماً ... ساحقتها بجنون...كلما ناكتها أكثر...كلما تصرفت سميرة كأنها نائمة أكثر ... قحبة ... يا لأعصابها كيف تصبر هذه القحبة على ذلك ... قحبة ... نيكيها... انها الأميرة النائمة ... في غابة اللذة و ليلة الجنس ... تمسحي فيها...ساحقيها ...استلذي معها... قحبة ... لا تتحرك ... لكنها تتفجر بالعسل الذي بلل كسها...ارتشفي العسل
نزلت سمر بلسانها بين فخذي السيدة وامتصت الرحيق (/ الوردة المتفتحة ... الكسكوس العذب... مصمصت اللؤلؤة المختبئة في المحارة ... زنبـور سميرة الملتهب ... ومع ذلك ... لم تتحرك سميرة ... لم تتأوه ... لم يصدر عنها صوت حتى وهي ترتعش من اللذة... وبلغ الذروة الجنسية
أضاءت سمر التي لم تعد تحتمل جمود سميرة وصمتها ضوء الغرفة ... أغلقتا معا أعينهما للحظة واحدة ... ثم فتحتاهما معاً ... وبعدها لم تتحرك سميرة ... القحبة ... ركبت سمر على فخذيها و ساحقتها كأنما هي فارسة تمتطي فرساً برية هائجة ... تروضها ..( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ). غير أن تلك الفرس القحية لا تتحرك
أثارتها بجمودها وصمتها أكثر ... وضعت أصبعين في كس السيدة المرتخية ... و اصبعين من اليد اخرى في كسها وانطلقت تطارد اللذة ... ارتفعت ... انخفضت .. مالت ... حرارة الجنس المجنون تلفحها ... التهبت ... بلغت اللذة ...انتشت ... بجنون ... هياج ... توهجت في كسها لذة الشبق ... اغتلمت
فتحت عينيها ونظرت بعمق وتحد في عيني السيدة الصامتة الجامدة ... لم تتحرك ... قبلتها وانصرفت (/ />
نظرت في ساعتها ... الخامسة والنصف صباحاً ... ساعتين ونصف من المساحقة الشهوانية والجنس المحموم مع القحبة الصامتة المرتخية ... الآن يمكنها أن تنام ... وترتخي ... في أحضان الشيطان بتلذذ
سميرة لم ترتخي أبداً ... غابت بأصبعها الناهم في كسها وتذكرت تفاصيل النياكة والمساحقة .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ).. اختلطت بها الذكريات سمر ... كانت ميرفت وميرفت كانت ترقص و الإصبع الذي يبعبص في كسكوسها صار أصبع اسطفان والسرير حضنه وميرفت تنظر اليهما بعيون سميره والشيئ الوحيد الثابت ... هي ... وارتعشت مرة ثالثة وومضت اللذة قي اعماقها والتهبت أشفار كسها ثم ارتخت
انتظمت أنفاسها بعد أن انحدرت الدموع من عينيها ... مسحت دموعها ... تنهدت ... بصوت مسموع ... للمرة الأولى منذ ساعات...ثم نامت في حضن ابليس بتلذذ
( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار (/ /> ابليس والشيطان هما شيئ واحد ، بالتأكيد، لكن انا شخص آخر، ولكل منا أسرار وجوانب معتمة
لا تنسوا من وضع رد للتشجيع والاتيان بالمزيد من القصص او على الاقل تقييم الموضوع كما بالصوره (/ />
هكذا تخيلت (/ سميرة ، في غرفة نومها الواسعة بالطابق الثاني من فيلا الخواجة اسطفان بالمعادي، وهي تلعب باصابعها في كسها... تغتلم... حالمة... بسميرة( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
آه نعم ... حسناً ... سوف أريحكم من الإلتباس في الأسماء، سميرة التي كانت أمامي هي سميرة أ ، وسوف أختصر عليكم، لنتفق أن اسمها سمر، كما كان اسمها بالنسبة للبنات اللواتي سقطن في شبكتها. وسيدتها التي كنت قبل قليل أتخيلها وهي تستمني في غرفة النوم هي سميرة ب،ولنتفق أن نسميها سميرة، نعم سمر و سميره ... هكذا سوف أسجل أسميهما في المحاضر، وليكن ما يكون
وسوف أريحكم أيضاً من شيء آخر، التفاصيل البوليسية للجريمة ، مجموعة الجرائم، فأنا أعرف تماماً ما هو الذي تريدون أن تعرفوه بالتفصيل، العلاقات الجنسية و تفاصيلها الذيذة كما حدثت في شبكة الدعارة والتجارة ببنات الليل العاهرات و شرموطات الشوارع الساقطات، وحياة الجنس واللذة التي عاشتها سمر هذه السيدة الأنيقة الجالسة التي كانت تجلس (/ قبل قليل
( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
أعتقد أن هذا هو الحل المثالي للمشكلة، هكذا لا أكون مضطراً أن أحشو التفاصيل الجنسية في المحاضر الرسمية، ولا المحاضر الرسمية في التفاصيل الجنسية، هذه لوحدها وتلك لوحدها، وبهما معاً تكتمل الصورة وتتضح الحقيقة. وعليكم أن تعرفوا أني إنما أفعل ذلك خدمة للعدالة
نعم ... فأنا أعمل بجد كما ينبغي لضابط تحقيق في البوليس أن يعمل، ثم أقضي ساعات إضافية في الكتابة في البيت كما ينبغي للكاتب الجاد المحترف أن يعمل، وأرجو أن لا يظن أحد أن الكتابة الإباحية أكثرمتعة (/ الكتابة الأدبية، بالعكس، فهي أصعب، ليس فقط لأنّ الكاتب مضطر إلى أن يعبر بشكل جيد عما يريد أن يعبر عنه، بل أيضاً لأن الكاتب الإباحي يجب أن يتحمل مسؤولية إضافية، وهي إثارة الغريزة الجنسية للقارئ الذي يقلب الصفحات وعينيه تلتهم النص الإباحي بينما يده تضغط وتمرج أيره الساخن المنتصب والقارئة التي تستمتع بالقراءة وتلعب بأصبعها حول بظرها و داخل كسها الندي المبلل بحرارة الإثارة وشبق الجنس ... حسناً ليس الآن وقت الأدب ..لابأس أعرف أنكم تتحرقون شبقا وتنتظرون اللذة ولا يأتيكم النوم ... أعرف !( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
سمر أيضاً لم تنم، رغم أنها حاولت أن تطرد الشك والإثارة والشبق من رأسها ومن جسمها، تقلبت وتقلبت ثم نهضت عن السرير، ارتدت قميص النوم الأحمر الذي البستها اياه سميرة، ووصعت فوقه معطف الحمام، ثم خرجت إلى البلكون، أشعلت سيجارة لتحاول أن تهدأ ولكن السيجارة لم تسعفها، وعندما شاهدت الضوء ينطفأ في غرفة سميرة، تنفست الصعداء، على الأقل سوف تستطيع أن تفكر بهدوء حتى الصباح، إنها بحاجة للتفكير الهادئ، لا تريد أن تخسر صداقة و مودة سيدتها (/ ولا تريد أن تخسر حياتها الجديدة التي أحبتها و استمتعت بها، ولكن أيضاً لا تريد أن تخسر نفسها وأن ترتكب الفاحشة والشذوذ مع إمراة أخرى أياً كانت. هكذا فكرت سمر، كانت متأكدة أن ما فعلته هو الصواب، وأنها عندما توجست وتشنجت ثم ثارت بغضب وتركت غرفة نوم السيدة في الطابق الثاني قد فعلت الشيئ الصحيح، نعم بلا شك هكذا كانت تفكر في تلك الدقائق وسيجارتها الثانية (/ في عتمة ليل المعادي
لكن كل تلك الثقة تبددت إلى شظايا كشظايا مرآة مقذوفة بحجر، تبددت ثقة سمر قبل تكتمل السيجارة الثانية. عندما وجدت واكتشفت فجأة...أنها قد ارتدت قميص النوم الأحمر الذي ألبستها إياه السيدة قبل ساعة أو أقل. لماذا..( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ). صرخ فيها عقلها لماذا ارتديت قميص النوم الشفاف الأحمر القصير الذي يحمل رائحة وشبق سميرة؟ ، لماذا فعلت ذلك؟ ، هل كانت كل تلك الثورة العارمة في غرفة نوم السيدة وكل تلك الدموع و كل ذلك الإضطراب محض كذب
لا بد أنه الشيطان، استغل اضطرابي و جعلني أقع في هذه الغلطة الجديدة دون أن أشعر، نعم ... الشيطان (/ />
وتعوذت سمر واستغفرت وهي تقفل باب غرفتها لتخلع قميص النوم الأحمر الشفاف الذي خدعها الشيطان فجعلها تلبسه مرة أخرى
في المرآة ، شاهدت القميص يرتفع فوق فخذيها ثم ينحسر عن ردفيها ببطء، ثم شاهدته يلامس خصرها ويدغدغ نهديها، ويستفز حلمتيها، قبل أن تغمرها رائحة العطر والأنوثة العارمة التي تعرفها جيداً، رائحة صاحبة قميص النوم الأحمر، رائحة سميرة !
( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
في المرآة، شاهدت القميص ينزل ببطء، يمتطي حلمتيها، ثم يضم نهديها ... يحيط بخصرها ثم يحتضن ردفيها ويلمس شعرتها ثم أخيراً يرتخي براحة فوق فخذيها الملفوفتين ... لم تخلعه و ها هو قميص النوم الأحمر يداهب فخذيها مرة أخرى ، فخذي المرأة ... مثيرتين الى الحد الأقصى
أتخيلهما ينفرجان عما بينهما ببطء، تفتح فخذيها، بسلاسة، تعرض كسكوسها بوقاحة، بتحد ونعومة لا تعرفها إلا الأنثى الناضجةـ ثمرة الفاكهة المحرمة، التفاحة التي يأكلها آدم، يعضها الشبق، تحس به بين فخذيها، في كسها
تحسست القميص الحريري فوق جسمها ، وأحستت بالحرارة تجتاحها، ارتمت على السرير ، انقلبت على بطنها، حشرت راحة يدها بين فخذيها ، ثم لم تعد تحتمل، لم تعد تحتمل، تفجرت فيها شهوات الشيطان وشبق الجنس اللذي لم تخبره هكذا ، بهذه اللذة كلها، من قبل، لا مع زوجها الحيوان الذي طلقها و لا مع أي من الرجال اللذين ركبوا عليها أو اللذين ركبت عليهم، وهم ليسوا كثيرين على كل حال... رغم أنها شرموطة من الطراز الأول... أقول لكم
اللذة سحقتها كما لم تسحقها لذة من قبل، لذة شيطانية شاذة،( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) خرجت من داخلها وغمرتها كما لم تغمرها لذة من قبل لذة لم تتذوق مثلها أبداً ... تهزها من أعماق كسها حتى أعلى حلمتيها، وليس هناك في رأسها إلا صورة واحدة، يد سيدتها تحلمس على كسها من فوق قميص النوم الأحمر السيكساوي
هكذا بلغت سمر أوج اللذة للمرة الأولى في تلك الليلة، أتخيلها كأنني أراها وهي تغتلم، تدفن وجهها في المخدة البيضاء، شعرها الأسود الحريري الكثيف يغطي كتفيها، وقميص النوم الأحمر يشف عن طيزها ، فتبدو لي كأنما تضاجع السرير، تبدو لي يدها وقد دخلت بين فخذيها والسرير تضغط بأصابعها ثم براحتها على شفتي كسها الحمراوتين الملتهبتين، على بظرها الحساس المستثارالمختبئ كحبة لؤلؤ في محارة، تدخل أصابعها داخل فرجها، الإصبع الوسطى أولاً، تنفرج حول اصبعها شفار المهبل الكبيرتين، شفاه الكس الساخنة المبتلة، ثم ينغمر اصبعا داخل كسها كأن الشفتيين الداخليتين الغارقتين في العسل الشفاف الساخن تريدان امتصاصه. هكذا تخيلتها كأنني أراها، ردفيها يحتكان معاً ينفتحان حتى تكاد فتحة طيزها، الضيقة المدورة بلون البنفسج، الآن أن تظهر، ثم تضم ردفيها معا بشبق، تعصرهما معاً كأنها تريد أن تحتلب المتعة واللذة بينهما، تهرسهما ، تدفع كسها لينخرق على أصبعها، أتخيلها وهي تدخل الأصبع الثاني،( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) تكبت تأوهها و تكتم اصوات التلذذ التي تلعب بصدرها. تعصر ثدييها بيدها الثانية وتضاجع السرير، الذي لا يكترث لها ولا يهتم
نعم كذلك، اغتلمت سمر داخل غرفتها المغلقة، وهي ترتدي قميص النوم القصير الشفاف الحمر الذي البستها اياه سميرة، تحت الضوء الخافت بعد منتصف الليل ، أتتها اللذة وعصفت بها، انفرش شعرها الغجري الحريري الكثيف، انتصبت حلمتاها، وتوردتا بحمرة واضحة، تحدي الجسد للعقل، تدفقت اللذة من كسها الساخن ، ارتعاشة الردفين، انقباضة الفخذين مرة بعد مرة، أمواج اللذة ارتفعت بها الى النجوم ثم هوت بها على السرير بسرعة الضوء (/ />
اللذة تطاردها والنوم لا يأتي فالشيطان انتصر عليها تلك اليلة، ناكها بزبه ذو الشعبتين، أخترقها من كسها، فلخها، شقها الى نصفين، نصف عاقل ونصف شهواني، نصف سافل ونصف متردد، نصف جرئ ونصف جبان، ساعة كاملة، والنوم لم يأتي
( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
خلعت القميص الأحمر، تنشقت رائحة سميرة، العطر، والعرق، والأنوثة، ورائحتها هي، الجنس والشبق والحرارة، طوته بعناية، وضعته جانباً، ضمته الى صدرها، لامست به ثديها ودغدغت حلمتها الوردية النافرة، صدرها المتوهج، خدها الساخن المحمر، استنشقت الشبق ، رائحة الغرفة جنس، جو الغرفة لذة، الباب مغلق، وهي ... وحيدة
النصف المتخاذل وافق، أخيراً... نعم سوف تصعد سمر للطابق العلوي، تدخل غرفة السيدة بخفة... بتلصص... إذا أحست بها السيدة... سوف تقول أنها أتت لتعيد القميص... نعم يجب أن تعيده... لو بقي معها فسوف يسحقها الشيطان مرة
أخرى...إذا لم تشعر بها السيدة سوف ... تنظر اليها...تنظر فقط عن قرب... لا ...لا ... عن مسافة آمنة... من الباب.... تراها هناك... على السرير الوثير...نائمة...آه يا سمر... ماذا لو كانت عارية...الجو حار في القاهرة... ربما لم تتغطى... آه يا سمر لو رأيتيها الآن عارية... ربما كانت مستلقية على ظهرها... على السرير...فخذيها منفرجتان...هل شلحت سميرة كيلوتها...هل خلعته...زلقته حول فخذيها ثم أخرجت قدميها منه...قدميها الناعمتين (/ الآن
( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
نهضت عن السرير... دارت في الغرفة خافتتة الإضاءة، ترددت قليلاً... وضعت معطف الحمام حول جسدها العاري ... أحست بجسدها كم هو ساخن...حار بالشبق و****فة والخوف والتوجس والرغبة
أخذت قميص النوم الأحمر ثم فتحت باب غرفتها بهدوؤ و ببطء وانسلت خارج الغرفة، على أطراف أصابع قدميها مشت مثل القطة، حافية القدمين، صعدت الدرج، مشت في الممر ببطء، تسمع دقات قلبها تزداد سرعة وصوت نبضها يجتاح سكون ليل المعادي في الثانية بعد منتصف الليل
توقفت كأنما صعقها جليد الخوف، متر واحد يفصلها عن باب غرفة النوم الرئيسية، هل سمعت صوت سميرة، لا سميره نائمة، بالتأكيد هي نائمة
أسمع صوت تنفسها، نعم...لا...ربما... فكرت سمر
استعرت الرغبة والشبق المجنون فيها وتقاذفتها احاسيس مجنونة من الفضول و الخوف و الجراة والمغامرة والتوجس،( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) أحاسيس طفلة شقية تكتشف الإثارة وتلعب على حافة الخطر وأسرار الأنثى (/ ... أحساسها الذي دفعها مرة في الزمن البعيد في غيطان الصعيد الشديدة الخضرة للإختباء داخل القصب والتلصص على عمها وهو ينيك البنت عيشة التي كانت ترجوه أن يسرع لئلا تنفضح و هي تهمهم بخوف لذة. كانت عيشة تريد أن تنتاك وكانت عيشة تخاف (/ يراها أحد وهي تنتاك ... فتنفضح وتفضح أهلها ... ولم يدر أحد أن سمر كانت داخل القصب الكثيف تحبس أنفاسها و تراقب النياكة بهدوء وشراسة قطة تصطاد المتعة
استجمعت جرأتها أو خوفها أو شبقها وخطت خطوتها الأخيرة خارج دائرة التردد. الباب مفتوح وسميرة نائمة، عارية كالسمكة، ولذيذة كالتفاحة الحرام. أمامها تنام عارية على السرير لكن لأنها كانت تضطجع على جانبها والغرفة مظلمة إلا من ضياء بدر المعادي ... لم تتمكن سمر من مشاهدة المثلث الحريري بين فخذي سميرة
ولم تتمكن سمر من معرفة أن سميرة لم تكن نائمة أبداً، بل كانت مستيقظة بكل أحاسيسها رغم أن عينيها مغلقتين! قررت أن تضع قميص النوم الأحمر على السرير ... تقترب قليلاً... تنظر عن قرب أكثر... وضعت القميص... لا مست به قدم السيدة ...يالجرأتها الوقحة...المرأة نائمة تماماً..( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ).كانت تظن...وهي تسحب القميص على قدميها...تتحسسها بالحرير الشفاف ... تلمسها بالنايلون ... مررت القميص على الساق البضة ... تجرأت أكثر ... وضعت يدها فوق الحرير ... لامست دفء الركبة ... المرأة نائمة وهي تمارس عليها سحر الشيطان ... غواية الشيطان تستعر على جسد المرأة النائمة وكس سمر يستعر ويلتهب ... دون أن تتحرك المرأة النائمة ... المستغرقة في اللذة ... لمست ردفها (/ تركت الحرير يسقط على طيزها ... لامست سيدتها بيدها ولكن بنعومة الحرير ... لحمست على طيزها ... لحمست في العتمة ... دفعتها لتستلقي على ظهرها ... دفعتها من ركبتها ... فرجت فخذيها ... تنفرج الفخذين ... أكثر... ثنت الركبتين وفتحت الفخذين للآخر وشاهدت الكسكوس الساخن ... فإرتعش كسها هي باللذة ... تجرأت يدها ... تحسست شعرة السيدة النائمة... رفعت يدها وتشممت رائحة كسكوس السيدة على أصابعها ... اقتربت بوجهها ... تشممت الكسكوس عن قرب ... مثل الكلب المتأيريتشمم الكلبة القحبة المستنيكة... تتشمم سمر كس سميرة ... ثم قبلتها بين أشفار كسها وهي نائمة... لحستها مثل قطة تلحس أولادها ... أدخلت لسانها داخل الكس ... ناكتها بلسانها
لم يتحرك من السيدة غير عينيها ... فتحتهما وتركت سمر تفعل ما تريد...كما تريد.( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )..واستمتعت باللذة الحقيقية هذه المرة شلحت سمر معطف الحمام... تعرت ... تماماً ... انزلقت فوق سميرة ، عاريتين تماماً ... ساحقتها بجنون...كلما ناكتها أكثر...كلما تصرفت سميرة كأنها نائمة أكثر ... قحبة ... يا لأعصابها كيف تصبر هذه القحبة على ذلك ... قحبة ... نيكيها... انها الأميرة النائمة ... في غابة اللذة و ليلة الجنس ... تمسحي فيها...ساحقيها ...استلذي معها... قحبة ... لا تتحرك ... لكنها تتفجر بالعسل الذي بلل كسها...ارتشفي العسل
نزلت سمر بلسانها بين فخذي السيدة وامتصت الرحيق (/ الوردة المتفتحة ... الكسكوس العذب... مصمصت اللؤلؤة المختبئة في المحارة ... زنبـور سميرة الملتهب ... ومع ذلك ... لم تتحرك سميرة ... لم تتأوه ... لم يصدر عنها صوت حتى وهي ترتعش من اللذة... وبلغ الذروة الجنسية
أضاءت سمر التي لم تعد تحتمل جمود سميرة وصمتها ضوء الغرفة ... أغلقتا معا أعينهما للحظة واحدة ... ثم فتحتاهما معاً ... وبعدها لم تتحرك سميرة ... القحبة ... ركبت سمر على فخذيها و ساحقتها كأنما هي فارسة تمتطي فرساً برية هائجة ... تروضها ..( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ). غير أن تلك الفرس القحية لا تتحرك
أثارتها بجمودها وصمتها أكثر ... وضعت أصبعين في كس السيدة المرتخية ... و اصبعين من اليد اخرى في كسها وانطلقت تطارد اللذة ... ارتفعت ... انخفضت .. مالت ... حرارة الجنس المجنون تلفحها ... التهبت ... بلغت اللذة ...انتشت ... بجنون ... هياج ... توهجت في كسها لذة الشبق ... اغتلمت
فتحت عينيها ونظرت بعمق وتحد في عيني السيدة الصامتة الجامدة ... لم تتحرك ... قبلتها وانصرفت (/ />
نظرت في ساعتها ... الخامسة والنصف صباحاً ... ساعتين ونصف من المساحقة الشهوانية والجنس المحموم مع القحبة الصامتة المرتخية ... الآن يمكنها أن تنام ... وترتخي ... في أحضان الشيطان بتلذذ
سميرة لم ترتخي أبداً ... غابت بأصبعها الناهم في كسها وتذكرت تفاصيل النياكة والمساحقة .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ).. اختلطت بها الذكريات سمر ... كانت ميرفت وميرفت كانت ترقص و الإصبع الذي يبعبص في كسكوسها صار أصبع اسطفان والسرير حضنه وميرفت تنظر اليهما بعيون سميره والشيئ الوحيد الثابت ... هي ... وارتعشت مرة ثالثة وومضت اللذة قي اعماقها والتهبت أشفار كسها ثم ارتخت
انتظمت أنفاسها بعد أن انحدرت الدموع من عينيها ... مسحت دموعها ... تنهدت ... بصوت مسموع ... للمرة الأولى منذ ساعات...ثم نامت في حضن ابليس بتلذذ
( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار (/ /> ابليس والشيطان هما شيئ واحد ، بالتأكيد، لكن انا شخص آخر، ولكل منا أسرار وجوانب معتمة