نهر العطش
04-02-2010, 09:58 AM
سألتني لماذا لم تتزوج إلى اليوم؟ كانت تتمدد بجانبي ، وصدرها يلاصق صدري وأناملها تداعب بعض الشعيرات المتناثرة فوق صدري، بعد ليلة ساخنة أذقتها فيها كل صنوف واشكال المتعة والنيك.
أجبتها أتصدقين أنني لم افكر بهذا الموضوع أبدا، لعلي لم أجد المرأة التي توقعني في شباكها، ولعلي انشغلت في دراستي الى ان حصلت على الدكتوراه ، وبعدها نسيت ان أتزوج، ولعلي لست بحاجة للزواج وأنت معي.
ضحكت ضحكة عميقة وقالت ، أتعرف لو أنني لست متزوجة، لما تركتك ابدا، ولعملت المستحيل لأتزوجك، فأجبتها مازحا ، لقد كنت أمامك قبل ان تتزوجي، فلماذا لم تفعلي، فأجابتني : النصيب، كما هو النصيب ان ابقى على ذمة رجل وقلبي وجسدي لرجل آخر. اتصدق لو قلت لك انني لا اتمتع بالجنس إلا معك، وإنني حين أنام مع زوجي فإنني اشعر بأنه واجب فقط علي ان اؤذيه.فاجبتها مازحا ومتباهيا، معك حق فالمقارنة صعبة بيني وبين أي رجل. فضحكت ضحكة غنج ودلال ، وضربتني بكفها على صدري مازحة، انت .. انت مصيبة.. انت بجد اقل حاجة أقولها انك مجنون نيك.
نهضت من جانبها ولبست الروب وذهبت الى الشرفة لاجلس قليلاً في الهواء ، اشعلت سيجارة، وذهبت في ذاكرتي الى تلك الايام التي عدت فيها الى بلدي، كنت قد استغرقت سنوات طويلة في الدراسة، الليسانس ، ثم ليسانس بتخصص آخر ، ثم الماجستير، ثم الدكتوراه، اربعة عشر عاماً استغرقت رحلة تعليمي، وعندما عدت كانت الابواب كلها مفتوحة امامي، عروض من جامعات للتدريس فيها، مؤسسات محلية ودولية للعمل لديها، حتى الحزب الحاكم ارادني في صفوفه، وفعلا كانت بداية الطريق ، التحقت بالحزب ولم يمض طويلاً حتى رشحني لمنصب كبير كانت وبحق بوابة لحياة اخرى لم تدر في خلدي حتى وفي احلامي ايام صباي ومراهقتي.
كانت المرة الأولى التي اتعرض فيها لهذا الحجم من المجاملات والتملق، والتي كانت تصل الى مستويات هائلة من الابتذال امامي ، هذا رجل يريد مصلحة، وهذا موظف يريد علاوة ، واخر يريد درجة.. الخ...
الى ان جاءتني امرأة وطلبت مقابلتي، فقابلتها: كانت امرأة في منتصف الأربعينات، ترتدي عباءة سوداء ونقاب يغطي وجهها ، كان طلبها ان اعين ابنها في وظيفة لدي، ولما بدأت بخلق الأعذار بأننا لسنا بحاجة الآن واوعدك.. والخ....
ففاجأتني برفع نقابها عن وجهها لتكشف عن وجه رائع جميل، بل من أجمل ما رأيت من النساء في مثل عمرها ، وجه لامرأة ناضجة، تقاسيمه تأسر قلبك، وتشعرك برغبة جامحة بطب قبلة على شفتيها ووجنتيها.
ارتبكت قليلاً ، وأدركت هي ما حل بي، فقالت لي اسمع، لا تخلق لي أعذارا ، ماذا تريد وتعين ابني، فاجبتها ، انت بتعرضي علي رشوة في مكتبي، فضحكت ، ورفعت عبائتها وباعدت بين ساقيها ليظهر لباسها الداخلي ذو اللون الأسود، وتقول لي هل هذا رشوة؟
تلعثمت.. ونظرت الى فخذيها الابيضان، وقلت لها، الكلام ده مينفعش هنا، على العموم خلي ابنك يمر علي وانا راح أشوف كيف ممكن اقدر أساعده، وابقي على اتصال بي، وأعطيتها كرتي الخاص اللي فيه تلفوناتي.
في ساعة متأخرة من الليل رن هاتف منزلي، فأجبت وإذ به هذه المرأة، فقلت لها ، انتظرت مكالمتك، فقالت لي، انتظرت للوقت المناسب عندي، فاجبتها، انت حتبعتي ابنك متى ، فقالت بكرة الصبح حيجيلك المكتب، فقلت لها وانت؟ فقالت بغنج ودلال عاوزني اجيلك المكتب، اجبتها بضحكة ايضاً تحمل شيئاً من الخبث. فقالت اعطيني عنوانك، واذا روح الولد مبسوط راح ازورك حتى اشكرك بنفسي، اعطيتها عنوان البيت.
في اليوم التالي وبمجرد حضور ابنها طلبت من سكرتيري إتمام اجرءات تعيينه، وبعدما عدت الى المنزل جلست بجوار الهاتف وبحث عن رقم هاتفها التي كلمتني منه ليلاً في ذاكرة الهاتف الذي يسجل الارقام الواردة، واتصلت بها، قلت في قرارة نفسي اذا لم تجبني هي فساعمل نفسي غلطان في الرقم، ولكن هي من اجابتني على الهاتف:
- الو .. كيفك
- اهلا كيفك انت؟
- انا بخير.. عملت المطلوب مني.. ابنك مبسوط؟
- ضحكت وقالت .. مبسوط كثير..
- طيب .. مش حتيجي تشكريني .
- قالت لي ... لا طبعا حاجي.. انا عند وعدي
- متى حتيجي
- امتى عاوز
- قلت لها امبارح لو حبيتي ..
- ضحكت ... ياه انت وضعك صعب
- انا مستنيك
- حجيبلك المغربية بس مش حقدر اتأخر عندك كثير
- اوكي انا بانتظارك.
- اوكي باي
اقفلت الهاتف وانا اشعر باثارة شديدة ، جلست ارقب الساعة املا ان تمضي الساعات سريعا لتأتي، اخذت حماما وهيأت نفسي تماماً ولبست الروب المنزلي فوق ملابسي الداخلية، و ما ان دقت الساعة الساسة والا وهي واقفة على الباب بعباءتها وحجابها. رحب بها ودعوتها للدخول فخلعت حجابها وعباءتها ، كانت تلبس رداءاً منزليا خفيفا ، اقتربت منها، وطبعت قبلة على خدها.
فبادرتني هي بقبلة اخرى والتحمت شفتانا، ولسانها يداعب لساني ، في ملحمة رائعة من البوس والتقبيل، وقفت امامي وخلعت ما تبقى من ملابسها، لتشتعل النار في جسدي، كانت ذات جسم متناسق ناضج، بزازها متوسطة الحجم ذات حلمات كبيرة ونافرة، بطن مشدود، حليقة شعر العانة، ظهر طرف شق كسها وهي واقفة ، مددت يدي اتفقد جسدها واتحسسه، وقد اشتعلت النار في جسدي، جلست بين ساقي، حلت رباط الروب وعينيها تنظر في عيني، وابتسامة رائعة مرسومة على وجهها، بدا زبي اسفل لباسي الداخلي منتفضاً ثائرا، مررت اصبعها فوقه، احسست كان ماساً كهربائياً سرى ي جسدي كله فاطلقت تنهيده كبيرة، مدت يدها وخلعتني لباسي الداخلي، لينتصب زبي امامها ، اقتربت منه، قبلت رأسه، ووضعته على خدها ، وبدأت تقبل فيه من اعلاه لاسفله، ثم بطرف لسنها داعب راسه، ادخلت بين شفتيها، وضغطت عليه خفيفاً باسنانها وشفتاها منفرجتان بابتسامة هائلة، لتطبق عليه بفمها وتمص رأسه بحنان رائع، وتبدأ بادخاله قليلاً قليلاً الى ان ادخلت معظمه في فمها، تخرجه تركز قليلاً على راسه، تداعبه بلسانها، ثم تدخله الى ارخه في فمها، شددتها الى جانبي، وقبلتها مجددا، من شفتاها وخدها ورقبتها ومن خلف اذنيها، ونزلت الى صدرها امصمص في صدرها ، واداعب حلماتها، باعدت بين ساقيها، وقالت يلا.. دخله، جلست بين ساقيها، امسكت بزبي، وفركت راس زبي بكسها الذي غرق بماء شهوتها، دفعته قليلاً فانزلق بداخلها، فتأوهت ، كان كسها ساخنا جدا، حتى انه لسع زبي بسخونته، قلت لها انت سخنة كثير، فقالت مين تكون معك ومتكنش سخنة، اثارني كلامها كثيراً وزاد من هياجي ، فبدأت ادفع بزبي داخلها واسرع من ادخاله واخراجه، وهي تتأوه بين يدي، اخرجته من كسها، تمددت على السجادة، وطلبت منها ان تجلس فوقه، ارتمت بكاملها فوق، ادخلت زبي في كسها مجددا، القت بصدرها على صدري، وبدأت بالحركة من اسفلها، ويداي تداعب طيزها، واصبعي يحاول الوصول الى فتحة طيزها، الى او وصله، داعبته قليلاً ثم بللت اصبعي من زبي وماء كسها ، وعدت لادلك خرمها من جديد، وادخلت اصبعي، كان زبي يدخل باكمله في كسها، واصبعي في طيزها، كانت في قمة هياجها الى درجة فقدت فيه القدرة على فعل شيء، بقيت مرتمية على صدري وانا اتحرك تحتها، وعندما اخرجت اصبعي من طيزها ، قالتلي رجعه، ممتع كثير، فأعدته لطيزها ولكن راودتني فكرة نيكها في طيزها، فببدات اخرج زبي، واحركه قليلا على خرمها، لاعود وادسه في كسها، طلبت منها ان تنام بجانبي وتعطيني ظهرها، وضعت زبي بين شقي طيزها، قلت لها امسكي زبي بيدك وحركيه على خرمك، فامسكته؟، ويدأت تحكه على خرم طيزها، وتوقف قليلا على بابه وتضغط بطيزها للوراء، فادركت انها اصبحت جاهزة للنيك في طيزها، فبدأت اضغط قليلاً قليلاً وهي تغنج وتقلي لا.. بلاش من طيزي ، بيوجع، وانا اقلها بالراحة حبيبتي، لا تخافي، ، فتقول لي، انا عمري ما عملت من ورا، فقلت لها انا بحبه من وراء، مش راح أوجعك، راح ادخل شوية بس ، فقالت لي اوكي حبيبي، دخله شوية شوية بالراحة.
جلبت وسادات المقعد .. ووضعتهم اسفلها ونامت فوقهن فبرزت طيزها للخلف وقد بان خرمها وضعت راس زبي عليه وبدأت اضغط قليلاً قليلاً .. ثم اضعه في كسها، لاعود واضغط عليه، الى ان اصبح طيزها جاهزا تماماً فضغطت اكثر، لينزلق رأس زبي داخل خرمها، فصرخت صرخة مكتومة، بيوجع.. شقيتني، وانا ثابت لا اتحرك فوقها، الى ان اخذ زبي مكانه في طيزها، فبدات بالحركة وفي كل مرة اضغط قليلاً لاشعر انه يشق طريقه في طيزها ، كانت هي مع كل ضغطة تشهق بالم ومتعة ممزوجة، وتقلي بيوجع حبيبي، الى ان ادخلت اكثر من نصفه داخلها، وانا اقول لها حلو زبي بطيز، مبسوطة، انا بدي ابسطك امتعك.. الى ان احسست اني ساقذف لبني فاخرجت زبي من طيزها ودسسته في كسها لينطلق لبني كالبركان ، وهي تصرخ بنشوة.
ارتميت بجانبها،وادارت نفسها تجاهي، وقبلتني من شفاهي، وقالتلي، انت رائع، ما كنت متخيلة اني راح انبسط للدرجة هذه، انا اول مرة زب بيدخل في طيزي، انت بتجنن، قلتلها حبتيها في طيزك، قالتلي كثير.. قلتلها بجد انبسطي معي.. فقالتلي : انا مش حسيبك .. وانا تحت امرك في أي وقت..
أجبتها أتصدقين أنني لم افكر بهذا الموضوع أبدا، لعلي لم أجد المرأة التي توقعني في شباكها، ولعلي انشغلت في دراستي الى ان حصلت على الدكتوراه ، وبعدها نسيت ان أتزوج، ولعلي لست بحاجة للزواج وأنت معي.
ضحكت ضحكة عميقة وقالت ، أتعرف لو أنني لست متزوجة، لما تركتك ابدا، ولعملت المستحيل لأتزوجك، فأجبتها مازحا ، لقد كنت أمامك قبل ان تتزوجي، فلماذا لم تفعلي، فأجابتني : النصيب، كما هو النصيب ان ابقى على ذمة رجل وقلبي وجسدي لرجل آخر. اتصدق لو قلت لك انني لا اتمتع بالجنس إلا معك، وإنني حين أنام مع زوجي فإنني اشعر بأنه واجب فقط علي ان اؤذيه.فاجبتها مازحا ومتباهيا، معك حق فالمقارنة صعبة بيني وبين أي رجل. فضحكت ضحكة غنج ودلال ، وضربتني بكفها على صدري مازحة، انت .. انت مصيبة.. انت بجد اقل حاجة أقولها انك مجنون نيك.
نهضت من جانبها ولبست الروب وذهبت الى الشرفة لاجلس قليلاً في الهواء ، اشعلت سيجارة، وذهبت في ذاكرتي الى تلك الايام التي عدت فيها الى بلدي، كنت قد استغرقت سنوات طويلة في الدراسة، الليسانس ، ثم ليسانس بتخصص آخر ، ثم الماجستير، ثم الدكتوراه، اربعة عشر عاماً استغرقت رحلة تعليمي، وعندما عدت كانت الابواب كلها مفتوحة امامي، عروض من جامعات للتدريس فيها، مؤسسات محلية ودولية للعمل لديها، حتى الحزب الحاكم ارادني في صفوفه، وفعلا كانت بداية الطريق ، التحقت بالحزب ولم يمض طويلاً حتى رشحني لمنصب كبير كانت وبحق بوابة لحياة اخرى لم تدر في خلدي حتى وفي احلامي ايام صباي ومراهقتي.
كانت المرة الأولى التي اتعرض فيها لهذا الحجم من المجاملات والتملق، والتي كانت تصل الى مستويات هائلة من الابتذال امامي ، هذا رجل يريد مصلحة، وهذا موظف يريد علاوة ، واخر يريد درجة.. الخ...
الى ان جاءتني امرأة وطلبت مقابلتي، فقابلتها: كانت امرأة في منتصف الأربعينات، ترتدي عباءة سوداء ونقاب يغطي وجهها ، كان طلبها ان اعين ابنها في وظيفة لدي، ولما بدأت بخلق الأعذار بأننا لسنا بحاجة الآن واوعدك.. والخ....
ففاجأتني برفع نقابها عن وجهها لتكشف عن وجه رائع جميل، بل من أجمل ما رأيت من النساء في مثل عمرها ، وجه لامرأة ناضجة، تقاسيمه تأسر قلبك، وتشعرك برغبة جامحة بطب قبلة على شفتيها ووجنتيها.
ارتبكت قليلاً ، وأدركت هي ما حل بي، فقالت لي اسمع، لا تخلق لي أعذارا ، ماذا تريد وتعين ابني، فاجبتها ، انت بتعرضي علي رشوة في مكتبي، فضحكت ، ورفعت عبائتها وباعدت بين ساقيها ليظهر لباسها الداخلي ذو اللون الأسود، وتقول لي هل هذا رشوة؟
تلعثمت.. ونظرت الى فخذيها الابيضان، وقلت لها، الكلام ده مينفعش هنا، على العموم خلي ابنك يمر علي وانا راح أشوف كيف ممكن اقدر أساعده، وابقي على اتصال بي، وأعطيتها كرتي الخاص اللي فيه تلفوناتي.
في ساعة متأخرة من الليل رن هاتف منزلي، فأجبت وإذ به هذه المرأة، فقلت لها ، انتظرت مكالمتك، فقالت لي، انتظرت للوقت المناسب عندي، فاجبتها، انت حتبعتي ابنك متى ، فقالت بكرة الصبح حيجيلك المكتب، فقلت لها وانت؟ فقالت بغنج ودلال عاوزني اجيلك المكتب، اجبتها بضحكة ايضاً تحمل شيئاً من الخبث. فقالت اعطيني عنوانك، واذا روح الولد مبسوط راح ازورك حتى اشكرك بنفسي، اعطيتها عنوان البيت.
في اليوم التالي وبمجرد حضور ابنها طلبت من سكرتيري إتمام اجرءات تعيينه، وبعدما عدت الى المنزل جلست بجوار الهاتف وبحث عن رقم هاتفها التي كلمتني منه ليلاً في ذاكرة الهاتف الذي يسجل الارقام الواردة، واتصلت بها، قلت في قرارة نفسي اذا لم تجبني هي فساعمل نفسي غلطان في الرقم، ولكن هي من اجابتني على الهاتف:
- الو .. كيفك
- اهلا كيفك انت؟
- انا بخير.. عملت المطلوب مني.. ابنك مبسوط؟
- ضحكت وقالت .. مبسوط كثير..
- طيب .. مش حتيجي تشكريني .
- قالت لي ... لا طبعا حاجي.. انا عند وعدي
- متى حتيجي
- امتى عاوز
- قلت لها امبارح لو حبيتي ..
- ضحكت ... ياه انت وضعك صعب
- انا مستنيك
- حجيبلك المغربية بس مش حقدر اتأخر عندك كثير
- اوكي انا بانتظارك.
- اوكي باي
اقفلت الهاتف وانا اشعر باثارة شديدة ، جلست ارقب الساعة املا ان تمضي الساعات سريعا لتأتي، اخذت حماما وهيأت نفسي تماماً ولبست الروب المنزلي فوق ملابسي الداخلية، و ما ان دقت الساعة الساسة والا وهي واقفة على الباب بعباءتها وحجابها. رحب بها ودعوتها للدخول فخلعت حجابها وعباءتها ، كانت تلبس رداءاً منزليا خفيفا ، اقتربت منها، وطبعت قبلة على خدها.
فبادرتني هي بقبلة اخرى والتحمت شفتانا، ولسانها يداعب لساني ، في ملحمة رائعة من البوس والتقبيل، وقفت امامي وخلعت ما تبقى من ملابسها، لتشتعل النار في جسدي، كانت ذات جسم متناسق ناضج، بزازها متوسطة الحجم ذات حلمات كبيرة ونافرة، بطن مشدود، حليقة شعر العانة، ظهر طرف شق كسها وهي واقفة ، مددت يدي اتفقد جسدها واتحسسه، وقد اشتعلت النار في جسدي، جلست بين ساقي، حلت رباط الروب وعينيها تنظر في عيني، وابتسامة رائعة مرسومة على وجهها، بدا زبي اسفل لباسي الداخلي منتفضاً ثائرا، مررت اصبعها فوقه، احسست كان ماساً كهربائياً سرى ي جسدي كله فاطلقت تنهيده كبيرة، مدت يدها وخلعتني لباسي الداخلي، لينتصب زبي امامها ، اقتربت منه، قبلت رأسه، ووضعته على خدها ، وبدأت تقبل فيه من اعلاه لاسفله، ثم بطرف لسنها داعب راسه، ادخلت بين شفتيها، وضغطت عليه خفيفاً باسنانها وشفتاها منفرجتان بابتسامة هائلة، لتطبق عليه بفمها وتمص رأسه بحنان رائع، وتبدأ بادخاله قليلاً قليلاً الى ان ادخلت معظمه في فمها، تخرجه تركز قليلاً على راسه، تداعبه بلسانها، ثم تدخله الى ارخه في فمها، شددتها الى جانبي، وقبلتها مجددا، من شفتاها وخدها ورقبتها ومن خلف اذنيها، ونزلت الى صدرها امصمص في صدرها ، واداعب حلماتها، باعدت بين ساقيها، وقالت يلا.. دخله، جلست بين ساقيها، امسكت بزبي، وفركت راس زبي بكسها الذي غرق بماء شهوتها، دفعته قليلاً فانزلق بداخلها، فتأوهت ، كان كسها ساخنا جدا، حتى انه لسع زبي بسخونته، قلت لها انت سخنة كثير، فقالت مين تكون معك ومتكنش سخنة، اثارني كلامها كثيراً وزاد من هياجي ، فبدأت ادفع بزبي داخلها واسرع من ادخاله واخراجه، وهي تتأوه بين يدي، اخرجته من كسها، تمددت على السجادة، وطلبت منها ان تجلس فوقه، ارتمت بكاملها فوق، ادخلت زبي في كسها مجددا، القت بصدرها على صدري، وبدأت بالحركة من اسفلها، ويداي تداعب طيزها، واصبعي يحاول الوصول الى فتحة طيزها، الى او وصله، داعبته قليلاً ثم بللت اصبعي من زبي وماء كسها ، وعدت لادلك خرمها من جديد، وادخلت اصبعي، كان زبي يدخل باكمله في كسها، واصبعي في طيزها، كانت في قمة هياجها الى درجة فقدت فيه القدرة على فعل شيء، بقيت مرتمية على صدري وانا اتحرك تحتها، وعندما اخرجت اصبعي من طيزها ، قالتلي رجعه، ممتع كثير، فأعدته لطيزها ولكن راودتني فكرة نيكها في طيزها، فببدات اخرج زبي، واحركه قليلا على خرمها، لاعود وادسه في كسها، طلبت منها ان تنام بجانبي وتعطيني ظهرها، وضعت زبي بين شقي طيزها، قلت لها امسكي زبي بيدك وحركيه على خرمك، فامسكته؟، ويدأت تحكه على خرم طيزها، وتوقف قليلا على بابه وتضغط بطيزها للوراء، فادركت انها اصبحت جاهزة للنيك في طيزها، فبدأت اضغط قليلاً قليلاً وهي تغنج وتقلي لا.. بلاش من طيزي ، بيوجع، وانا اقلها بالراحة حبيبتي، لا تخافي، ، فتقول لي، انا عمري ما عملت من ورا، فقلت لها انا بحبه من وراء، مش راح أوجعك، راح ادخل شوية بس ، فقالت لي اوكي حبيبي، دخله شوية شوية بالراحة.
جلبت وسادات المقعد .. ووضعتهم اسفلها ونامت فوقهن فبرزت طيزها للخلف وقد بان خرمها وضعت راس زبي عليه وبدأت اضغط قليلاً قليلاً .. ثم اضعه في كسها، لاعود واضغط عليه، الى ان اصبح طيزها جاهزا تماماً فضغطت اكثر، لينزلق رأس زبي داخل خرمها، فصرخت صرخة مكتومة، بيوجع.. شقيتني، وانا ثابت لا اتحرك فوقها، الى ان اخذ زبي مكانه في طيزها، فبدات بالحركة وفي كل مرة اضغط قليلاً لاشعر انه يشق طريقه في طيزها ، كانت هي مع كل ضغطة تشهق بالم ومتعة ممزوجة، وتقلي بيوجع حبيبي، الى ان ادخلت اكثر من نصفه داخلها، وانا اقول لها حلو زبي بطيز، مبسوطة، انا بدي ابسطك امتعك.. الى ان احسست اني ساقذف لبني فاخرجت زبي من طيزها ودسسته في كسها لينطلق لبني كالبركان ، وهي تصرخ بنشوة.
ارتميت بجانبها،وادارت نفسها تجاهي، وقبلتني من شفاهي، وقالتلي، انت رائع، ما كنت متخيلة اني راح انبسط للدرجة هذه، انا اول مرة زب بيدخل في طيزي، انت بتجنن، قلتلها حبتيها في طيزك، قالتلي كثير.. قلتلها بجد انبسطي معي.. فقالتلي : انا مش حسيبك .. وانا تحت امرك في أي وقت..