نهر العطش
03-28-2010, 10:29 PM
إسمي أمين عمري الأن 17 سنة تجربي في الجنس متواضعة و ليست لي دراية بالموضوع و مؤخراً بدأت أعرف معنى الجنس و سأحكي لكم كيف كان ذلك
كان يعمل عندنا في المنزل حارس يقوم بحراسة المنزل طوال أيام الأسبوع و كان لطيفا معي لذرجة كبيرة و كان دائماً يقوم بحضني و كان يجلسني فوق حجره كان عمري أنذاك حوالي 12 سنة و عندما كنت أجلس على حجره كنت أحس بشيئ غريب تحت سرواله و كبير لم أكن أعرف أنذاك أنه زبه الذي كان ينتصب عندما أجلس عليه
و كان دائما يقوم بنفس الشيئ و في أحد الأيام كان الجو حار و قال لي أنه يريد الإستحمام و قال لي بأن أستحم معه في الحمام الذي كان يوجب في المنزل فوافقت على ذلك و دخلنا للحمام فقام هو بخلع ملابسه و بقي لابساً شورط قصير فقط أما أنا فقد قام بخلع ملابسي كلها و بقيت عاريا تماماً و قام بتبليلي بالماء تم عمل لي الصابون على كامل جسمي بدأ بضهري تم نزل و بدأ يفرك لي مؤخرتي بالصابون و رجلي تم عاد لمؤخرتي مرة أخرى لكن هذه المرة حسيت به بدأ يدخل إصبعه داخل تقبة طيزي فأاستدرت بسرعة و قال لي ما بك و بقيت صامتا تم قال لي الأن جاء دورك لتعمل لي الصابون فمسكت الصابون بيدي و بدأت أضع له الصابون على ضهره تم نزلت للتحت عندها قام هو بخلع ذلك الشورت القصير فقمت بوضع الصابون على طيزه تم نزلت لرجله من الخلف ثم استدار بإتجاهي تم بدأت أضعه له الصابون في رجله من الأمام و بدأت بالصعود لركبته تم أفخاذه ثم وقعت عيني على أضخم زب رأيته في حياتي أنذاك و كان مقابلا لوجهي تمام لدرجة أنه كان يلمسني في عيني فرجعت وجهي للوراء
فقال لي ما بك واصل وضع الصابون لم أعرف ما أفعل حينها فقمت بمواصلت وضع الصابون لزبه تم وقفت و عندها قال لي كيف وجدت زبي قلت له إنه كبير جدا فضحك تم قال لي هل أعجبك فأبتسمت إبتسامة خفيفة عندها قام بالإقتراب مني و بدأ يدلك لي طيزي بيديه و قام بإدخال إصبعه مرة أخرى داخل طيزي لكن هذه المرة تركته يدخله
تم أدارني حتى بدأ زبه يلمس طيزي من الخلف فقام بتدليك زبه مع طيزي تم بذا يدفعه في خرم طيزي فأدخل رأس زبه و قد كان مؤلما لكنني صبرت على ذلك تم بدأ يدفع زبه داخل طيزي فأحسست بألام قوية في طيزي و لم أستطع التحمل و قلت له بأن يخرجه لكنه لم يخرجه ف بدأ يدفعه من جديد و الألم كان كبيرا و بدأت أحس بطيزي سيتمزق فقمت بالإستدارة و أخرجته من طيزي و قلت له بأنني لا استحمل تلك الألم و قال لي حسنا سوف أدخله لك بين أفخادك فوافقت على ذلك فبدأ يدخله و يخرجه من بين أفخاذي حتى إقترب من أن يكب حليبه فقال لي إنزل و قم بمص زبي لكنني لم أقم بذلك في الأول لأنني كنت خائفا لكن بدأ يطمئنني بأن كل شي سيكون على ما يرام فقمت بمص زبه و كان ذلك شعورا جميلا عكس ما كنت أتوقع كان طعمه لذيذا و بقيت أمسح حوالي 5 دقائق تم قام بإخراجه من فمي و بقيت ألعب به بيدي و وجهي أمامه حتى قام بسكب منيه الساخن على وجهي و فمي فقمت بلحسه بالكامل و قد كانت تلك أول تجاربي في الجنس و منذ ذلك الوقت و أنا أمارس معه الجنس بطرق مختلفة لحد الأن و أخر مرة مارست فيها الجنس معه هي هذا المساء و كان اليوم هو أول يوم أستطيع إدخال زب في طيزي لذلك فأنا سعيد جدا فقررت بأن أحكي لكم قصتي لكي أشارككم فرحتي
أما كيف إستطعت إدخال الزب في طيزي فتلك قصة أخرى سأحكيها لكم فيما بعد
فباركوا لي دخول أول زب في طيزي
كان يعمل عندنا في المنزل حارس يقوم بحراسة المنزل طوال أيام الأسبوع و كان لطيفا معي لذرجة كبيرة و كان دائماً يقوم بحضني و كان يجلسني فوق حجره كان عمري أنذاك حوالي 12 سنة و عندما كنت أجلس على حجره كنت أحس بشيئ غريب تحت سرواله و كبير لم أكن أعرف أنذاك أنه زبه الذي كان ينتصب عندما أجلس عليه
و كان دائما يقوم بنفس الشيئ و في أحد الأيام كان الجو حار و قال لي أنه يريد الإستحمام و قال لي بأن أستحم معه في الحمام الذي كان يوجب في المنزل فوافقت على ذلك و دخلنا للحمام فقام هو بخلع ملابسه و بقي لابساً شورط قصير فقط أما أنا فقد قام بخلع ملابسي كلها و بقيت عاريا تماماً و قام بتبليلي بالماء تم عمل لي الصابون على كامل جسمي بدأ بضهري تم نزل و بدأ يفرك لي مؤخرتي بالصابون و رجلي تم عاد لمؤخرتي مرة أخرى لكن هذه المرة حسيت به بدأ يدخل إصبعه داخل تقبة طيزي فأاستدرت بسرعة و قال لي ما بك و بقيت صامتا تم قال لي الأن جاء دورك لتعمل لي الصابون فمسكت الصابون بيدي و بدأت أضع له الصابون على ضهره تم نزلت للتحت عندها قام هو بخلع ذلك الشورت القصير فقمت بوضع الصابون على طيزه تم نزلت لرجله من الخلف ثم استدار بإتجاهي تم بدأت أضعه له الصابون في رجله من الأمام و بدأت بالصعود لركبته تم أفخاذه ثم وقعت عيني على أضخم زب رأيته في حياتي أنذاك و كان مقابلا لوجهي تمام لدرجة أنه كان يلمسني في عيني فرجعت وجهي للوراء
فقال لي ما بك واصل وضع الصابون لم أعرف ما أفعل حينها فقمت بمواصلت وضع الصابون لزبه تم وقفت و عندها قال لي كيف وجدت زبي قلت له إنه كبير جدا فضحك تم قال لي هل أعجبك فأبتسمت إبتسامة خفيفة عندها قام بالإقتراب مني و بدأ يدلك لي طيزي بيديه و قام بإدخال إصبعه مرة أخرى داخل طيزي لكن هذه المرة تركته يدخله
تم أدارني حتى بدأ زبه يلمس طيزي من الخلف فقام بتدليك زبه مع طيزي تم بذا يدفعه في خرم طيزي فأدخل رأس زبه و قد كان مؤلما لكنني صبرت على ذلك تم بدأ يدفع زبه داخل طيزي فأحسست بألام قوية في طيزي و لم أستطع التحمل و قلت له بأن يخرجه لكنه لم يخرجه ف بدأ يدفعه من جديد و الألم كان كبيرا و بدأت أحس بطيزي سيتمزق فقمت بالإستدارة و أخرجته من طيزي و قلت له بأنني لا استحمل تلك الألم و قال لي حسنا سوف أدخله لك بين أفخادك فوافقت على ذلك فبدأ يدخله و يخرجه من بين أفخاذي حتى إقترب من أن يكب حليبه فقال لي إنزل و قم بمص زبي لكنني لم أقم بذلك في الأول لأنني كنت خائفا لكن بدأ يطمئنني بأن كل شي سيكون على ما يرام فقمت بمص زبه و كان ذلك شعورا جميلا عكس ما كنت أتوقع كان طعمه لذيذا و بقيت أمسح حوالي 5 دقائق تم قام بإخراجه من فمي و بقيت ألعب به بيدي و وجهي أمامه حتى قام بسكب منيه الساخن على وجهي و فمي فقمت بلحسه بالكامل و قد كانت تلك أول تجاربي في الجنس و منذ ذلك الوقت و أنا أمارس معه الجنس بطرق مختلفة لحد الأن و أخر مرة مارست فيها الجنس معه هي هذا المساء و كان اليوم هو أول يوم أستطيع إدخال زب في طيزي لذلك فأنا سعيد جدا فقررت بأن أحكي لكم قصتي لكي أشارككم فرحتي
أما كيف إستطعت إدخال الزب في طيزي فتلك قصة أخرى سأحكيها لكم فيما بعد
فباركوا لي دخول أول زب في طيزي