أفندينا
12-30-2012, 01:33 PM
كانت فاطمة فتاة قادمة من اسيوط لتتزوج ابن عمها المقيم بالقاهرة سنها 16 عام كانت تملك جسدا كجسد منة شلبى بكل تفاصيلة ولكنها كانت سمراء قليلا تزوجت من ابن عمها حمدان كان حمدان يعمل فى الفاعل ولم يكن يروى كس تلك الفتاة التى كانت محبة للجنس رغم انها عاشت فى الصعيد الا انها كانت ذكية لاقصى الحدود وفى يوم
طلب رجل اعمال شاب من سائقة فتى يعمل لدية فى فيلتة باحدى المدن الجديدة كان ذلك السائق جار حمدان فذهب الية وقال لة انتا اتفتحت ليك طائة القدر قلة لية خير قالة الباشا الى انا شغال معاة عايز واجد يشتغل عندة فى الفيلا والشغل هناك خفيف وفلوسة حلوة طار حمدان من السعادة وقال اخيرا خلصت من القرف والشقا دخل وزف الخبر لفاطمة الى فرحت قوى تانى يوم خدة السائق وراح لزاهر باشا قابل حمدان ووافق على تعينة عندة وطلب منة الاقامة فى الفيلا قالة انا متجوز قالة خلاص فى اوضة فى الجنينة تقدر تعيش فيها انتا ومراتك كانت غرفة مجاورة لحمام السباحة احضر حمدان زوجتة الى الفيلا كانت كمن انتقلت لعالم اخر لم ترى فى حياتها مثل تلك الاماكن الفخمة لم يكن يقيم فى تلك الفيلا الكبيرة سوى زاهر وامة فريدة هانم كانت سيدة كبيرة سنها 46 سنة لكنها كانت كفتاة فى العشرين تملك جسدا يلهب اى رجل فى العالم وكان يخدم فى تلك الفيلا سيدة اسمها سماح كانت تاتى الى المنزل الساعة الثامنة وتغادر العاشرة مساء المهم مارس حمدان عملة وفاطمة لا تغادر غرفتها ابدا حتى جاء اليوم الذى سيغير كل شىء كان حمدان قد خرج باوامر من فريدة هانم لشراء احتياجات المنزل فى الثامنة صباحا وزاهر كان ذاهب الى الشركة فذهب الى غرفة حمدان ليطلب منة شراء سيجار ولم يكن زئى فاطمة من قبل دق باب الغرفة فهمت فاطمة بقميص نومها من النوم لكى تفتح لمن تخيلتة حمدان فلم يدق بابها منذ اتت الى تلك الفيلا احد من قبل فتحت وعيناها مغمضتين ولفت عائدة الى سريرها وطيزها تهتز وتتمايل بطريقة تاخذ العقل وهيا تقول جبت الطلبات ياحمدان لم يقوى زاهر على الرد لقد تفاجاء بانثى تلهب مشاعر اى رجل فى العالم طلعت السرير وبانت رجلها حتى كلوتها الاحمر المقطوع والمهرى وهيا بتقول انتا مابتردش لية وعندما نظرت الية وجدت امامها زاهر باشا فدخلت بسرعة وخجل كبير تحت الحاف كان زاهر يريد ان ينقض على تلك الفتاة ويذيقها فنون ممارسة الجنس التى بالطبع لايعلم عنها حمدان شيئا دخلت فاطمة تحت الحاف ولم تنطق بكلمة فقال زاهر عندما يعود حمدان ارسلية اليا فى الشركة لم ترد لقد كانت فى حالة زهول وذهب زاهر وزبرة امامة يستعطفة ويتوسل الية ان يعود لتلك الانثى التى تشعل النيران فى اى زبر فى العالم ولا ينطفىء الا فى اعماق ذلك الكنز الذى كان مدفونا تحت الكلوت الاحمر وصل زاهر الى شركتة ولم تفارق صورة طيز فاطمة عينة دخل الية سكرتيرة الخاص وقال لقد وصلت شحنة الخشب من اوروبا اوامر سيادتك قالة ارسل حاتم مدير الشوؤن المالية لتخليص الجمرك وهنا لاحت لة فكرة تقربة من الكس الى موقف زبرة منذ الصباح قالة وعرفة ان فية عامل هايذهب معاة اتى حمدان بالطلبات ودخل الى الفيلا كانت فريدة تقوم بتمارين الصباح وكانت ترتدى شورت اسمر قصير وبادى خفيف لاترتدى تحتة سنتيانا مر حمدان بجوارها وانتصب زبرة بشدة تخلص من احتياجات المنزل فى المطبخ وعاد الى غرفتة ليتخلص داخل كس فاطمة من النار التى اشعلتها فريدة كانت كالطور الهائج لسة بتقولة انتا جيت ياحمدان لم يرد بل رفع رجلها لاعلى ةرشق زبرة داخل كس فاطمة وما هيا الا ثوانى وقد قزف منية لم تكن تعرف فاطمة عن النيك اى شىء سوى ان الزبر يدخل الكس كانت راضية وعايشة ومبسوطة قالتلة ياحمدان الباشا سئل عليك وعايزك تروحلة الشركة ضرورى لبس حمدان ونزل الى الشركة قابلة زاهر وقالة انا مبسوط منك قوى انتا هاتريحنى قوى رد وقالة انا تحت امرك قالة انا قررت انى اخليك من رجالة الشركة واكبرك ومرتبك هايزيد الضعف قالة ربنا يبارك فيك ياباشا قالة حمدان انتا هتسافر اسكندرية اسبوع معا المدير تخلصولى شغل هناك قالة انتا تامر هارجع الفيلا اجيب هدوم واجى قالة لا مافيش وقت وطلع من جيبة رزمة فلوس واعطاها لة وقالة خد اشترى كل الى نفسك فية قالة دا كتير ياباشا رد فى سرة وقالة مراتك تستاهل ملاين سافر حمدان واصبخ الطريق فاضى لكس فاطمة رجع زاهر الى المنزل وهو يخطط للتخلص من امة والخادمة حتى ينفرد بفاطمة دخل الى والدتة وقال لها انة مسافر فرنسا اسبوع ولا يريد ان تجلس وحدها فى الفيلا قالتلة خلاص اروح عند اختى حتى اطمن عليها طلب من السائق توصيل والدتة الا المعادى حيث منزل اختها واعطى الخادمة اجازة ايسبوع واصبحت الفيلا خالية الا من فاطمة التى جعلتة يحن بجسمها وفى الاعة الثانية ليلا ذهب الى غرفتها ودق الباب ردت وقالت مين قالها انا زاهر لبست جلبابها وفتحت الباب وقالتلة نعم ياباشا قالها تعالى حضريلى العشا علشان مايش حد هنا قالتلة حاضر قفلت الباب وهبت معة الا الفيلا وهيا لاتعلم ماذا ينتظرها هناك والى الجزء الثانى ارجو الردود
طلب رجل اعمال شاب من سائقة فتى يعمل لدية فى فيلتة باحدى المدن الجديدة كان ذلك السائق جار حمدان فذهب الية وقال لة انتا اتفتحت ليك طائة القدر قلة لية خير قالة الباشا الى انا شغال معاة عايز واجد يشتغل عندة فى الفيلا والشغل هناك خفيف وفلوسة حلوة طار حمدان من السعادة وقال اخيرا خلصت من القرف والشقا دخل وزف الخبر لفاطمة الى فرحت قوى تانى يوم خدة السائق وراح لزاهر باشا قابل حمدان ووافق على تعينة عندة وطلب منة الاقامة فى الفيلا قالة انا متجوز قالة خلاص فى اوضة فى الجنينة تقدر تعيش فيها انتا ومراتك كانت غرفة مجاورة لحمام السباحة احضر حمدان زوجتة الى الفيلا كانت كمن انتقلت لعالم اخر لم ترى فى حياتها مثل تلك الاماكن الفخمة لم يكن يقيم فى تلك الفيلا الكبيرة سوى زاهر وامة فريدة هانم كانت سيدة كبيرة سنها 46 سنة لكنها كانت كفتاة فى العشرين تملك جسدا يلهب اى رجل فى العالم وكان يخدم فى تلك الفيلا سيدة اسمها سماح كانت تاتى الى المنزل الساعة الثامنة وتغادر العاشرة مساء المهم مارس حمدان عملة وفاطمة لا تغادر غرفتها ابدا حتى جاء اليوم الذى سيغير كل شىء كان حمدان قد خرج باوامر من فريدة هانم لشراء احتياجات المنزل فى الثامنة صباحا وزاهر كان ذاهب الى الشركة فذهب الى غرفة حمدان ليطلب منة شراء سيجار ولم يكن زئى فاطمة من قبل دق باب الغرفة فهمت فاطمة بقميص نومها من النوم لكى تفتح لمن تخيلتة حمدان فلم يدق بابها منذ اتت الى تلك الفيلا احد من قبل فتحت وعيناها مغمضتين ولفت عائدة الى سريرها وطيزها تهتز وتتمايل بطريقة تاخذ العقل وهيا تقول جبت الطلبات ياحمدان لم يقوى زاهر على الرد لقد تفاجاء بانثى تلهب مشاعر اى رجل فى العالم طلعت السرير وبانت رجلها حتى كلوتها الاحمر المقطوع والمهرى وهيا بتقول انتا مابتردش لية وعندما نظرت الية وجدت امامها زاهر باشا فدخلت بسرعة وخجل كبير تحت الحاف كان زاهر يريد ان ينقض على تلك الفتاة ويذيقها فنون ممارسة الجنس التى بالطبع لايعلم عنها حمدان شيئا دخلت فاطمة تحت الحاف ولم تنطق بكلمة فقال زاهر عندما يعود حمدان ارسلية اليا فى الشركة لم ترد لقد كانت فى حالة زهول وذهب زاهر وزبرة امامة يستعطفة ويتوسل الية ان يعود لتلك الانثى التى تشعل النيران فى اى زبر فى العالم ولا ينطفىء الا فى اعماق ذلك الكنز الذى كان مدفونا تحت الكلوت الاحمر وصل زاهر الى شركتة ولم تفارق صورة طيز فاطمة عينة دخل الية سكرتيرة الخاص وقال لقد وصلت شحنة الخشب من اوروبا اوامر سيادتك قالة ارسل حاتم مدير الشوؤن المالية لتخليص الجمرك وهنا لاحت لة فكرة تقربة من الكس الى موقف زبرة منذ الصباح قالة وعرفة ان فية عامل هايذهب معاة اتى حمدان بالطلبات ودخل الى الفيلا كانت فريدة تقوم بتمارين الصباح وكانت ترتدى شورت اسمر قصير وبادى خفيف لاترتدى تحتة سنتيانا مر حمدان بجوارها وانتصب زبرة بشدة تخلص من احتياجات المنزل فى المطبخ وعاد الى غرفتة ليتخلص داخل كس فاطمة من النار التى اشعلتها فريدة كانت كالطور الهائج لسة بتقولة انتا جيت ياحمدان لم يرد بل رفع رجلها لاعلى ةرشق زبرة داخل كس فاطمة وما هيا الا ثوانى وقد قزف منية لم تكن تعرف فاطمة عن النيك اى شىء سوى ان الزبر يدخل الكس كانت راضية وعايشة ومبسوطة قالتلة ياحمدان الباشا سئل عليك وعايزك تروحلة الشركة ضرورى لبس حمدان ونزل الى الشركة قابلة زاهر وقالة انا مبسوط منك قوى انتا هاتريحنى قوى رد وقالة انا تحت امرك قالة انا قررت انى اخليك من رجالة الشركة واكبرك ومرتبك هايزيد الضعف قالة ربنا يبارك فيك ياباشا قالة حمدان انتا هتسافر اسكندرية اسبوع معا المدير تخلصولى شغل هناك قالة انتا تامر هارجع الفيلا اجيب هدوم واجى قالة لا مافيش وقت وطلع من جيبة رزمة فلوس واعطاها لة وقالة خد اشترى كل الى نفسك فية قالة دا كتير ياباشا رد فى سرة وقالة مراتك تستاهل ملاين سافر حمدان واصبخ الطريق فاضى لكس فاطمة رجع زاهر الى المنزل وهو يخطط للتخلص من امة والخادمة حتى ينفرد بفاطمة دخل الى والدتة وقال لها انة مسافر فرنسا اسبوع ولا يريد ان تجلس وحدها فى الفيلا قالتلة خلاص اروح عند اختى حتى اطمن عليها طلب من السائق توصيل والدتة الا المعادى حيث منزل اختها واعطى الخادمة اجازة ايسبوع واصبحت الفيلا خالية الا من فاطمة التى جعلتة يحن بجسمها وفى الاعة الثانية ليلا ذهب الى غرفتها ودق الباب ردت وقالت مين قالها انا زاهر لبست جلبابها وفتحت الباب وقالتلة نعم ياباشا قالها تعالى حضريلى العشا علشان مايش حد هنا قالتلة حاضر قفلت الباب وهبت معة الا الفيلا وهيا لاتعلم ماذا ينتظرها هناك والى الجزء الثانى ارجو الردود