نهر العطش
03-24-2010, 12:08 PM
إليكم احدى مغامراتى مع اجمل من عاشرتها من جاراتى
.....كنت حين اراها فى بلكونة شقتها
المجاوره لبلكونتى يهفو قلبى عليها و يقف زبى على منظر بزازها التى دائما ما كانت تتعمد ان ترينى
جزء ليس بالقليل منها كلما راتنى و لاحظت انى اطيل النظر عليها .... اصبحت اتمناها اكثر من اى
امراه كثيرا ما نمت مع نساء غيرها و تخيلتها هى من اركبها كثيرا ما اغمضت عينى و سرحت
بخيالى فى جسدها الذى كان يقتلنى لا يثيرنى فقط
الى ان واتتنى الفرصه لانفرد بها اخيرا اصبحت وحدها فى المنزل فزوجها فى مشكله و مضى عدة
شيكات و ترك المنزل هاربا من الدائنين كل هذه القوه و النعومه و لا تجد بجوارها حضن يدفئها لم
اتردد فى ان ارمى بشباكى عليها لم انتظر حتى لتطول مدة فراقها عن زوجها اغتنمت اول الفرص
لافتح اطراف الحديث و لانت دون ابداء اى مقاومه و جدتنى وصلت الى هدفى و اظهرت خوفها من
انفضاح الامر فى الشارع لم استغرق الكثير ايضا لاقنعها باستحالة خروج الامر عنى و هى و قد كان
فى نفس الليله كنت اعبر من خلال سطوح منزلنا الى شقتها وجدتها تنتظرنى باجمل ما تتزين به
المراه و اه لو كانت بجمالها اه و انا اشم الرائحه التى تعطرت بها قبل ان ادخل شقتها دخلت و انا
احلم بها احلم انها بين احضانى اخيرا ستتحققى يا احلامى مع اكثر امراه تمنيتها دخلت اجدها
خجلانه تنظر الى الارض كما لو كنت بنت بكر و انا زوجها الذى سيفض بكارتها ابتدرتنى بالحديث
قائلة مصطفى اوعى تفتكرنى وحشه انا مش عملت كده الا لانى بحبك و بحبك اوى من زمان و
كنت بتمناك اسكتها عن الكلام و اخذتها فى احضانى قائلا ياه عارفه يا عبير انتى الوحيده فى الدنيا
دى كلها اللى اتمنيتها فى حضنى زى ما انا عامل دلوقتى نظرت الى فوجدتنى ارتمى بفمى على
شفايفها لاشرب منها كالعطشان اغمضت عينيها لتعلن رغبتها فى الاستمرار و الهيام امتدت يدى
تداعب جسدها و جدتنى انزل براسى لانحنى على صدرها و اقبل بزازها التى طالما تمنيتها كلما رايتها
امامى سمعت اهاتها و انا اضع حلمات بزازها فى فمى اعصرهم و كانى رضيع و يدى تداعب كسها
من فوق قميص النوم الذى كانت ترتديه وجدتنى اخلعه عن جسدها و هى مستسلمه امتدت يدى
بعد ذلك لتداعب كسها من داخل الكيلوت فتره ثم انزلت الكيلوت عن وسطها لتقف امامى
بالسنتيانه فقط نظرت لعينيها و انا اخلع عنها السنتيانه هى الاخرى فوجدتها حالمه فى لحظات كنت
اقف انا الاخر عارى الجسد تمام رفعتها بين يدى و دخلت بها الى الغرفه على اضاءه حمراء خافته
كانت مجهزه قبل دخولنا وجدتنى مشتاق ان اقبل كسها مشتاق ان يدخل لسانى بين الشفرتين
مشتاق ان اتذوق عسل شهوتها و وجدت منه الكثير اخذت الحس فى كسها و هى تصدر اهات
تذيدنى اثاره فتحت رجليها بيدى و بدات فى ادخل زبى كسها كنت كلما ادخلت جزء اجدها تشهق
من السعاده تان من المتعه الى ان ادخلته الى اعماق كسها و جدتها تتارجح و هى تحتى بدات انا
الاخر فى الدفع و الخروج استمرينا فى لقاءنا اكثر من نصف ساعه على هذا الوضع الرومانسى كلما
ابدا فى التوقف تبدا هى فى الحركه من تحتى كانت قد قذفت مرتين و بدات انا فى القذف بعد نصف
الساعه اعتصرتنى برجليها لفتهم حول وسطى حتى لا اقوم عنها لاقذف بداخل كسها انتهينا من
مشوارى الاول و لكن الليله لم تنتهى فلا زال فى الليله الكثير و الكثير و لكن القليل يكفى
.....كنت حين اراها فى بلكونة شقتها
المجاوره لبلكونتى يهفو قلبى عليها و يقف زبى على منظر بزازها التى دائما ما كانت تتعمد ان ترينى
جزء ليس بالقليل منها كلما راتنى و لاحظت انى اطيل النظر عليها .... اصبحت اتمناها اكثر من اى
امراه كثيرا ما نمت مع نساء غيرها و تخيلتها هى من اركبها كثيرا ما اغمضت عينى و سرحت
بخيالى فى جسدها الذى كان يقتلنى لا يثيرنى فقط
الى ان واتتنى الفرصه لانفرد بها اخيرا اصبحت وحدها فى المنزل فزوجها فى مشكله و مضى عدة
شيكات و ترك المنزل هاربا من الدائنين كل هذه القوه و النعومه و لا تجد بجوارها حضن يدفئها لم
اتردد فى ان ارمى بشباكى عليها لم انتظر حتى لتطول مدة فراقها عن زوجها اغتنمت اول الفرص
لافتح اطراف الحديث و لانت دون ابداء اى مقاومه و جدتنى وصلت الى هدفى و اظهرت خوفها من
انفضاح الامر فى الشارع لم استغرق الكثير ايضا لاقنعها باستحالة خروج الامر عنى و هى و قد كان
فى نفس الليله كنت اعبر من خلال سطوح منزلنا الى شقتها وجدتها تنتظرنى باجمل ما تتزين به
المراه و اه لو كانت بجمالها اه و انا اشم الرائحه التى تعطرت بها قبل ان ادخل شقتها دخلت و انا
احلم بها احلم انها بين احضانى اخيرا ستتحققى يا احلامى مع اكثر امراه تمنيتها دخلت اجدها
خجلانه تنظر الى الارض كما لو كنت بنت بكر و انا زوجها الذى سيفض بكارتها ابتدرتنى بالحديث
قائلة مصطفى اوعى تفتكرنى وحشه انا مش عملت كده الا لانى بحبك و بحبك اوى من زمان و
كنت بتمناك اسكتها عن الكلام و اخذتها فى احضانى قائلا ياه عارفه يا عبير انتى الوحيده فى الدنيا
دى كلها اللى اتمنيتها فى حضنى زى ما انا عامل دلوقتى نظرت الى فوجدتنى ارتمى بفمى على
شفايفها لاشرب منها كالعطشان اغمضت عينيها لتعلن رغبتها فى الاستمرار و الهيام امتدت يدى
تداعب جسدها و جدتنى انزل براسى لانحنى على صدرها و اقبل بزازها التى طالما تمنيتها كلما رايتها
امامى سمعت اهاتها و انا اضع حلمات بزازها فى فمى اعصرهم و كانى رضيع و يدى تداعب كسها
من فوق قميص النوم الذى كانت ترتديه وجدتنى اخلعه عن جسدها و هى مستسلمه امتدت يدى
بعد ذلك لتداعب كسها من داخل الكيلوت فتره ثم انزلت الكيلوت عن وسطها لتقف امامى
بالسنتيانه فقط نظرت لعينيها و انا اخلع عنها السنتيانه هى الاخرى فوجدتها حالمه فى لحظات كنت
اقف انا الاخر عارى الجسد تمام رفعتها بين يدى و دخلت بها الى الغرفه على اضاءه حمراء خافته
كانت مجهزه قبل دخولنا وجدتنى مشتاق ان اقبل كسها مشتاق ان يدخل لسانى بين الشفرتين
مشتاق ان اتذوق عسل شهوتها و وجدت منه الكثير اخذت الحس فى كسها و هى تصدر اهات
تذيدنى اثاره فتحت رجليها بيدى و بدات فى ادخل زبى كسها كنت كلما ادخلت جزء اجدها تشهق
من السعاده تان من المتعه الى ان ادخلته الى اعماق كسها و جدتها تتارجح و هى تحتى بدات انا
الاخر فى الدفع و الخروج استمرينا فى لقاءنا اكثر من نصف ساعه على هذا الوضع الرومانسى كلما
ابدا فى التوقف تبدا هى فى الحركه من تحتى كانت قد قذفت مرتين و بدات انا فى القذف بعد نصف
الساعه اعتصرتنى برجليها لفتهم حول وسطى حتى لا اقوم عنها لاقذف بداخل كسها انتهينا من
مشوارى الاول و لكن الليله لم تنتهى فلا زال فى الليله الكثير و الكثير و لكن القليل يكفى