نهر العطش
02-21-2010, 07:30 PM
.
المراة الشهوانية:
يتراوح عدد النساء اللواتي يساوين الرجل بالشهوة الجنسية ما بين العشرة والعشرين بالمئة. وتستيقظ الشهوة في هؤلاء منذ الزمن الباكر وتكون شديدة حارة. وتماما كما عند الرجال ونلاحظ ازدياد فضولهن في معرفة النظريات والتطبيقات الجنسية فيتعرفن بسرعة على تفاصيل الحب مما يحرك الاجهزة العصبية الخاصة التي تدفع الاعضاء التناسلية الى القيام بوظائفها كاملة . والنساء الشهوانيات عادة لا يعيقهن شيء بل ينسجمن مع ازواجهن بسهولة.
المراة الباردة:
يزيد عدد النساء الباردات على عدد الشهوانيات ويعود سبب ذلك الى الحياة الحديثة التي جعلت نكوينهن يتوقف ما بين الطفولة وسن النضوج الكامل فلاهن معدومات الشهوة كالاطفال ولا شاعرات بالشهوة الجنسية الحقيقية فاعضائهن التناسلية في حاجة للباقة في اثارتها ولا تشعر المراة الباردة بالمتعة الجنسية الا حين يثيرها رجل تحبه من كل قلبها وتفضله على كل شيء في حياتها فيكسر حزامها ويغمرها بفيض من القبل الحارة التي تولد فيها احساسا لم تشعر به من قبل وتحرر من حصارها وكبتها الجنسي ولكنها تقاسي قصورا حتى بعد الوصول الجنسي فتظل بحاجة الى تمارين وتجارب عديدة وقد لا تصل الى رعشتها الكبرى الا بعد مرور زمن طويل ريثما تزداد حساسية أعضائها وتصبح أعصابها ناقلة ممتازة للحرارة وتحتاج المراة الباردة بعكس الشهوانية الى رجل مجرب والا فانها تصاب باضطرابات وتشكو من نقص في المتعة الجنسية.
بعد ان تعرفنا على كل مميزات وعيوب كل من المرأة الشهوانية والمراة الباردة ناتي الآن الى تكملة الموضوع بالتعريف عن نسب الرعشة الجنسية
نسب الرعشة الجنسية:
اذا حاولنا رسم مخطط المتعة الجنسية التي تعقب الايلاج نلاحظ نسبا مميزة اذ ان مسير متعة الرجل يختلف عن مسير متعة المراة ولكل مسير اربعة مراحل :
المرحلة الاولى : وتسمى بمرحلة (( الهياج الاولي )) يشعر الجهاز الجنسي باللذة قبل البدأ بالجماع فالرجل بمجرد ان يرى امراة عارية تبدأ عنده الاثارة والمراة تستثار لما تلقى من الرجل ما يشعرها بانها انثى من نظرات وكلمات غزل وغيرها من المثيرات الجنسية الاولية.
المرحلة الثانية : (( شحن الجهاز العصبي بالطاقة )) : ان الانتصاب الموزون الذي يعقب الايلاج يزود الجهاز العصبي بطاقة شبه كهربائية ولا نستثني هنا المراة لانها هي الاخرى يحدث عندها الانتصاب مثلها مثل الرجل ويتم ذلك في مناطق الجهاز التناسلي ( البظر والشفران الكبيران و الصغيران ...الخ) إضافة الى انتصاب حلمتي الثديين وتحسسهما لاي ملامسة من طرف الرجل .
المرحلة الثالثة : (( الرعشة الكبرى )) او ما يسمى orgasme تنتهي الرعشة الكبرى بإفراغ الجهاز العصبي من الطاقة التي شحنت فيه اي بإفراغ المني داخل رحم المراة واستقبال هذا الاخير للمني ومحاولة ابتلاعه .
المرحلة الرابعة : (( الارتخاء )) : على اثر زوال الطاقة المشحونة تنخفض اللذة الجنسية وتزول ويموت كلا الطرفين في الآخر فيشتد التصاق المراة بالرجل ومحاولة التقرب منه اكثر وكان العملية الجنسية لا تزال في اولها .
الفوارق بين مسير لذة الرجل و المرأة :
اذا اطبقنا مخطط لذة الرجل على مخطط لذة المراة نلاحظ انهما لا يمتزجان ولا يتساويان فالرجل الذي يجامع امرأة باردة قليلة التجربة بغض النظر عن ميزات مخططه نجده يصل الى الرعشة قبلها بكثير فيقذف منيه ويتراخى قضيبه مما يحول دون ذلك اعضاء المراة فتتوقف شهوتها في منتصف الطريق قبل إشباع رغبتها الجنسية عكس المراة الشهوانية التي تماثل وتطابق رعشتها رعشة الرجل الى حد بعيد.
المراة الشهوانية:
يتراوح عدد النساء اللواتي يساوين الرجل بالشهوة الجنسية ما بين العشرة والعشرين بالمئة. وتستيقظ الشهوة في هؤلاء منذ الزمن الباكر وتكون شديدة حارة. وتماما كما عند الرجال ونلاحظ ازدياد فضولهن في معرفة النظريات والتطبيقات الجنسية فيتعرفن بسرعة على تفاصيل الحب مما يحرك الاجهزة العصبية الخاصة التي تدفع الاعضاء التناسلية الى القيام بوظائفها كاملة . والنساء الشهوانيات عادة لا يعيقهن شيء بل ينسجمن مع ازواجهن بسهولة.
المراة الباردة:
يزيد عدد النساء الباردات على عدد الشهوانيات ويعود سبب ذلك الى الحياة الحديثة التي جعلت نكوينهن يتوقف ما بين الطفولة وسن النضوج الكامل فلاهن معدومات الشهوة كالاطفال ولا شاعرات بالشهوة الجنسية الحقيقية فاعضائهن التناسلية في حاجة للباقة في اثارتها ولا تشعر المراة الباردة بالمتعة الجنسية الا حين يثيرها رجل تحبه من كل قلبها وتفضله على كل شيء في حياتها فيكسر حزامها ويغمرها بفيض من القبل الحارة التي تولد فيها احساسا لم تشعر به من قبل وتحرر من حصارها وكبتها الجنسي ولكنها تقاسي قصورا حتى بعد الوصول الجنسي فتظل بحاجة الى تمارين وتجارب عديدة وقد لا تصل الى رعشتها الكبرى الا بعد مرور زمن طويل ريثما تزداد حساسية أعضائها وتصبح أعصابها ناقلة ممتازة للحرارة وتحتاج المراة الباردة بعكس الشهوانية الى رجل مجرب والا فانها تصاب باضطرابات وتشكو من نقص في المتعة الجنسية.
بعد ان تعرفنا على كل مميزات وعيوب كل من المرأة الشهوانية والمراة الباردة ناتي الآن الى تكملة الموضوع بالتعريف عن نسب الرعشة الجنسية
نسب الرعشة الجنسية:
اذا حاولنا رسم مخطط المتعة الجنسية التي تعقب الايلاج نلاحظ نسبا مميزة اذ ان مسير متعة الرجل يختلف عن مسير متعة المراة ولكل مسير اربعة مراحل :
المرحلة الاولى : وتسمى بمرحلة (( الهياج الاولي )) يشعر الجهاز الجنسي باللذة قبل البدأ بالجماع فالرجل بمجرد ان يرى امراة عارية تبدأ عنده الاثارة والمراة تستثار لما تلقى من الرجل ما يشعرها بانها انثى من نظرات وكلمات غزل وغيرها من المثيرات الجنسية الاولية.
المرحلة الثانية : (( شحن الجهاز العصبي بالطاقة )) : ان الانتصاب الموزون الذي يعقب الايلاج يزود الجهاز العصبي بطاقة شبه كهربائية ولا نستثني هنا المراة لانها هي الاخرى يحدث عندها الانتصاب مثلها مثل الرجل ويتم ذلك في مناطق الجهاز التناسلي ( البظر والشفران الكبيران و الصغيران ...الخ) إضافة الى انتصاب حلمتي الثديين وتحسسهما لاي ملامسة من طرف الرجل .
المرحلة الثالثة : (( الرعشة الكبرى )) او ما يسمى orgasme تنتهي الرعشة الكبرى بإفراغ الجهاز العصبي من الطاقة التي شحنت فيه اي بإفراغ المني داخل رحم المراة واستقبال هذا الاخير للمني ومحاولة ابتلاعه .
المرحلة الرابعة : (( الارتخاء )) : على اثر زوال الطاقة المشحونة تنخفض اللذة الجنسية وتزول ويموت كلا الطرفين في الآخر فيشتد التصاق المراة بالرجل ومحاولة التقرب منه اكثر وكان العملية الجنسية لا تزال في اولها .
الفوارق بين مسير لذة الرجل و المرأة :
اذا اطبقنا مخطط لذة الرجل على مخطط لذة المراة نلاحظ انهما لا يمتزجان ولا يتساويان فالرجل الذي يجامع امرأة باردة قليلة التجربة بغض النظر عن ميزات مخططه نجده يصل الى الرعشة قبلها بكثير فيقذف منيه ويتراخى قضيبه مما يحول دون ذلك اعضاء المراة فتتوقف شهوتها في منتصف الطريق قبل إشباع رغبتها الجنسية عكس المراة الشهوانية التي تماثل وتطابق رعشتها رعشة الرجل الى حد بعيد.