Feet Lover
07-12-2012, 02:36 PM
مساء الخير او صباح الخير عليكم جميعا
زي ماقولت في الجزء اللي فات، واحب دايما افكركم، ان دي مش قصة مؤلفة، انما هي من مذكراتي وجميع الاحداث وقعت بالفعل.
الجزء الثاني
:: العشق الممنوع - الجزء الاول ::
::::::::::::::::::::::::::::::::::
كنت قد بدات حياتي الجديدة في عالم الانترنت، ولم اكن املك وقتها كمبيوتر خاص بالمنزل، لذا قلت في نفسي ما المانع ان اقضي ساعتين او ثلاث يوميا بمقاهي الانترنت المنتشرة بكثرة في حينا، لكن ما لم اكن اتوقعه ان انجذابي لحياتي الخيالية اللتي صنعت مفرداتها بنفسي قد اثر على واقعي بشكل كبير، تدريجيا بدات بهجرة واقعي المؤلم، فلم اعد اقوم بزيارة افراد عائلتي، هجرت اصدقائي اللذين لم اكن مرتاح بصداقتهم يوما، فانا كنت اتوق الى صداقة فتيات مثلي، بدات الساعات اللتي اقضيها بمقهى الانترنت تزداد تدريجيا بمرور الوقت، لدرجة انني يوميا كنت اقضي بالمقهى ما لا يقل عن خمسة عشر ساعة، وفي بعض الايام قد تطول المدة لاكثر من ذلك، لذا فقد كنت بمثابة صندوق نقود متحرك بالنسبة لاي صاحب مقهى.
بدات حياتي الجديدة باسم "مرام"، فتاة بعمر الرابعة والعشرين، تعلم القليل عن امور الجنس، كان هناك نوع من الدردشات غريب قليلا، حيث ان عليك ان تكتب اسمك المستعار، وتختار بلدك او البلد اللتي ترغب في التعارف على اشخاص منها، وتكتب عمرك، وهناك مربع فارغ من الممكن ان تكتب فيه بعض الكلمات عن نفسك، او عن غرضك من الزيارة مثلا، لذا فقد كانت هذه الدردشة بمثابة منبع للتعارف الجنسي، المحادثات لا تكون مباشرة، بل عيارة عن رسائل تصل مباشرة الى الطرف الاخر ويستطيع الرد عليها برسالة اخرى، وكان بامكان الزائر ان يضغط زر لحظر اي شخص غير مرغوب فيه، كنت بمجرد دخولي للدردشة وقبل حتى ان يكتمل تحميل اسماء الزوار في مربع على يسار الدردشة، يصلني ما لا يقل عن عشرون رسالة.
كنت اعشق الكلام البذيء، او بمعنى ادق كنت اكره من يبدا حديثه معي باسطوانات الرومانسية والحب والهيام، وكنت انتقي من يبدا معي حديث صريح وجريء عن الجنس او عن حياتي الشخصية، وابدا بتصفية الرسائل والاشخاص اللذين يراسلونني، الى ان اصل بالنهاية للشخصية اللتي طالما حلمت بها، الرجل المتدني الاخلاق، اللذي يتعامل معي على اساس انني مهرة جامحة وهو الفارس القوي اللذي يستطيع السيطرة علي واطلاق جنون شهواتي، واحيانا اللذي يعاملني كالحيوان المفترس اللذي لم ير فريسة منذ وقت طويل، ويشبعني بالكثير من الكلمات والايحائات الجنسية اللتي تتساقط علي كوابل من السهام.
قليلا من الحديث عبر الدردشة، ثم ننتقل الى البريد الالكتروني، لكنني في كل مرة كنت اختلق الاعذار عن عدم تمكني من استخدام المايك او الكاميرا او الهاتف، فلم يكن يرى مني سوى بعض من صوري المثيرة اللتي اخترتها سابقا لتمثلني، وقد يكون يوم سعدي اذا اراني ذلك الشخص بعض الصور لعضوه الذكري، وقد يقوم بدعوتي لاراه على كاميرا الويب الخاصة به، كنا نمارس الجنس بالكلمات وبالايحائات، بالنسبة لي كان خيالي واسعا جدا، كنت اصل الى قمة شهوتي مرات كثيرة في اليوم، لكني ام افعل يوما ان قمت بالانزال، ولم اتمكن يوما من لمس عضوي الذكري، تذكروا انني جالس بمقهى انترنت وليس ببيتي.
وفي يوم من الايام، واثناء وجودي بالدردشة، تعرفت على سيدة لبنانية في عمر التاسعة والثلاثون تقريبا، لا اتذكر عمرها بالتحديد، وعرفتني عن نفسها على ان اسمها "ولاء"، تحدثنا قليلا عبر الدردشة ثم انتقلنا الى البريد الالكتروني، ومن خلال حديثنا ولان لي خبرة في تلك الاشياء، عرفت على الفور انها ليست سوى شاب مصري، لم اتضايق من ذلك، بل قلت في نفسي وما المانع، فانا ايضا اكذب لاعيش حريتي، ونفضت تلك الافكار من راسي، واكملت حديثي بطريقة عادية جدا مع ذلك الشاب على انه "ولاء"، تحدثنا بالجنس، وقالت لي ولاء انها سيدة ذات ميول سحاقية، بل وانها تعشق السادية، وتبحث عن فتاة لتصبح جارية لها، فورا وبدون نقاش قلت ها: "جاريتك انا وكلبتك انا"، اتذكر تلك الكلمات بالنص لانها كانت اول مرة لي امارس السحاق والاعمال السادية في حياتي.
بدات سيدتي "ولاء" بسبي واهانتي، ومن خلال الايحاءات بدانا نمارس السحاق بطريقة ممتعة جدا، فقد تخيلت سيناريو طالما حلمت به، وجارتني هي في تخيلاتي، بل كانت تثني علي وتقول لي انني رائعة وان استمر في كل ما افعل، فقد تخيلنا انا وهي انها نائمة على سريرها، وانا جالسة على جانبي وصدري مقابل لوجهها، واخذت في تقبيل ثدياي ومداعبة حلماتي، ثم بدات في امتصاصهما وعضهما بشدة، وحين كنت اتاوه من الالم، كانت تصفعني بقوة على وجهي وعلى ثدياي، وتحولت في لحظة الى ملكة هادرة، آمرة وناهية، وامرتني بالنوم على ظهري، على الارض بجانب السرير، وقامت بوضع اقدامها على بطني وعلى ثدياي، وكانت تضغط بشدة على ثدياي حيث كانا في شدة النعومة، لتريح قدميها الملكيتين من عمل يوم شاق.
لا ابالغ حين اقول لكم ان مجرد تخيلي لذلك السيناريو، جعلني في شدة الاثارة، بل انها اثارة ونشوة لم احصل عليهما في حياتي حتى لحظة كتابتي لتلك الكلمات، فبعد ان قمت بتقبيل اقدامها وتعبدتها وسمعت منها اقوى الاهانات وكانني لست اكثر قيمة من الحذاء اللذي ترتديه بقدميها، كنت اتمنى ان تحصل معجزة الهية وان اغمض عيناي وافتحهما اجد نفسي على هيئة الفتاة اللتي تمنيتها طوال حياتي، وجائت لحظة النهاية، اللحظة الاكثر ايلاما لي ولعواطفي، حيث امرتني انني يجب في المرة القادمة ان احصل على كاميرا ويب لتتمكن من رؤيتي، وامهلتني يوما واحدا فقط والا لن اراها ثانية، وكانت تلك اشارة القدر لانهي قصة من قصص العشق الممنوع اللتي اعيشها فقط في خيالي.
::::::::::::::::::::::::::::::::::
اراكم قريبا مع الجزء الثالث من مذكراتي
والجزء الثاني من العشق الممنوع
زي ماقولت في الجزء اللي فات، واحب دايما افكركم، ان دي مش قصة مؤلفة، انما هي من مذكراتي وجميع الاحداث وقعت بالفعل.
الجزء الثاني
:: العشق الممنوع - الجزء الاول ::
::::::::::::::::::::::::::::::::::
كنت قد بدات حياتي الجديدة في عالم الانترنت، ولم اكن املك وقتها كمبيوتر خاص بالمنزل، لذا قلت في نفسي ما المانع ان اقضي ساعتين او ثلاث يوميا بمقاهي الانترنت المنتشرة بكثرة في حينا، لكن ما لم اكن اتوقعه ان انجذابي لحياتي الخيالية اللتي صنعت مفرداتها بنفسي قد اثر على واقعي بشكل كبير، تدريجيا بدات بهجرة واقعي المؤلم، فلم اعد اقوم بزيارة افراد عائلتي، هجرت اصدقائي اللذين لم اكن مرتاح بصداقتهم يوما، فانا كنت اتوق الى صداقة فتيات مثلي، بدات الساعات اللتي اقضيها بمقهى الانترنت تزداد تدريجيا بمرور الوقت، لدرجة انني يوميا كنت اقضي بالمقهى ما لا يقل عن خمسة عشر ساعة، وفي بعض الايام قد تطول المدة لاكثر من ذلك، لذا فقد كنت بمثابة صندوق نقود متحرك بالنسبة لاي صاحب مقهى.
بدات حياتي الجديدة باسم "مرام"، فتاة بعمر الرابعة والعشرين، تعلم القليل عن امور الجنس، كان هناك نوع من الدردشات غريب قليلا، حيث ان عليك ان تكتب اسمك المستعار، وتختار بلدك او البلد اللتي ترغب في التعارف على اشخاص منها، وتكتب عمرك، وهناك مربع فارغ من الممكن ان تكتب فيه بعض الكلمات عن نفسك، او عن غرضك من الزيارة مثلا، لذا فقد كانت هذه الدردشة بمثابة منبع للتعارف الجنسي، المحادثات لا تكون مباشرة، بل عيارة عن رسائل تصل مباشرة الى الطرف الاخر ويستطيع الرد عليها برسالة اخرى، وكان بامكان الزائر ان يضغط زر لحظر اي شخص غير مرغوب فيه، كنت بمجرد دخولي للدردشة وقبل حتى ان يكتمل تحميل اسماء الزوار في مربع على يسار الدردشة، يصلني ما لا يقل عن عشرون رسالة.
كنت اعشق الكلام البذيء، او بمعنى ادق كنت اكره من يبدا حديثه معي باسطوانات الرومانسية والحب والهيام، وكنت انتقي من يبدا معي حديث صريح وجريء عن الجنس او عن حياتي الشخصية، وابدا بتصفية الرسائل والاشخاص اللذين يراسلونني، الى ان اصل بالنهاية للشخصية اللتي طالما حلمت بها، الرجل المتدني الاخلاق، اللذي يتعامل معي على اساس انني مهرة جامحة وهو الفارس القوي اللذي يستطيع السيطرة علي واطلاق جنون شهواتي، واحيانا اللذي يعاملني كالحيوان المفترس اللذي لم ير فريسة منذ وقت طويل، ويشبعني بالكثير من الكلمات والايحائات الجنسية اللتي تتساقط علي كوابل من السهام.
قليلا من الحديث عبر الدردشة، ثم ننتقل الى البريد الالكتروني، لكنني في كل مرة كنت اختلق الاعذار عن عدم تمكني من استخدام المايك او الكاميرا او الهاتف، فلم يكن يرى مني سوى بعض من صوري المثيرة اللتي اخترتها سابقا لتمثلني، وقد يكون يوم سعدي اذا اراني ذلك الشخص بعض الصور لعضوه الذكري، وقد يقوم بدعوتي لاراه على كاميرا الويب الخاصة به، كنا نمارس الجنس بالكلمات وبالايحائات، بالنسبة لي كان خيالي واسعا جدا، كنت اصل الى قمة شهوتي مرات كثيرة في اليوم، لكني ام افعل يوما ان قمت بالانزال، ولم اتمكن يوما من لمس عضوي الذكري، تذكروا انني جالس بمقهى انترنت وليس ببيتي.
وفي يوم من الايام، واثناء وجودي بالدردشة، تعرفت على سيدة لبنانية في عمر التاسعة والثلاثون تقريبا، لا اتذكر عمرها بالتحديد، وعرفتني عن نفسها على ان اسمها "ولاء"، تحدثنا قليلا عبر الدردشة ثم انتقلنا الى البريد الالكتروني، ومن خلال حديثنا ولان لي خبرة في تلك الاشياء، عرفت على الفور انها ليست سوى شاب مصري، لم اتضايق من ذلك، بل قلت في نفسي وما المانع، فانا ايضا اكذب لاعيش حريتي، ونفضت تلك الافكار من راسي، واكملت حديثي بطريقة عادية جدا مع ذلك الشاب على انه "ولاء"، تحدثنا بالجنس، وقالت لي ولاء انها سيدة ذات ميول سحاقية، بل وانها تعشق السادية، وتبحث عن فتاة لتصبح جارية لها، فورا وبدون نقاش قلت ها: "جاريتك انا وكلبتك انا"، اتذكر تلك الكلمات بالنص لانها كانت اول مرة لي امارس السحاق والاعمال السادية في حياتي.
بدات سيدتي "ولاء" بسبي واهانتي، ومن خلال الايحاءات بدانا نمارس السحاق بطريقة ممتعة جدا، فقد تخيلت سيناريو طالما حلمت به، وجارتني هي في تخيلاتي، بل كانت تثني علي وتقول لي انني رائعة وان استمر في كل ما افعل، فقد تخيلنا انا وهي انها نائمة على سريرها، وانا جالسة على جانبي وصدري مقابل لوجهها، واخذت في تقبيل ثدياي ومداعبة حلماتي، ثم بدات في امتصاصهما وعضهما بشدة، وحين كنت اتاوه من الالم، كانت تصفعني بقوة على وجهي وعلى ثدياي، وتحولت في لحظة الى ملكة هادرة، آمرة وناهية، وامرتني بالنوم على ظهري، على الارض بجانب السرير، وقامت بوضع اقدامها على بطني وعلى ثدياي، وكانت تضغط بشدة على ثدياي حيث كانا في شدة النعومة، لتريح قدميها الملكيتين من عمل يوم شاق.
لا ابالغ حين اقول لكم ان مجرد تخيلي لذلك السيناريو، جعلني في شدة الاثارة، بل انها اثارة ونشوة لم احصل عليهما في حياتي حتى لحظة كتابتي لتلك الكلمات، فبعد ان قمت بتقبيل اقدامها وتعبدتها وسمعت منها اقوى الاهانات وكانني لست اكثر قيمة من الحذاء اللذي ترتديه بقدميها، كنت اتمنى ان تحصل معجزة الهية وان اغمض عيناي وافتحهما اجد نفسي على هيئة الفتاة اللتي تمنيتها طوال حياتي، وجائت لحظة النهاية، اللحظة الاكثر ايلاما لي ولعواطفي، حيث امرتني انني يجب في المرة القادمة ان احصل على كاميرا ويب لتتمكن من رؤيتي، وامهلتني يوما واحدا فقط والا لن اراها ثانية، وكانت تلك اشارة القدر لانهي قصة من قصص العشق الممنوع اللتي اعيشها فقط في خيالي.
::::::::::::::::::::::::::::::::::
اراكم قريبا مع الجزء الثالث من مذكراتي
والجزء الثاني من العشق الممنوع