ahmedalwatani
04-23-2021, 12:23 PM
صباح او مساء الخير على الجميع
هذه قصه حقيقيه حدثت معي ايام كنت في الثاني او الثالث الاعدادي
كنا ساكنين في منطقه وسط العاصمه بالايجار لسنين عديده الى ان تسنى لوالدي تملك قطعة ارض فبناها بيتا للعائلة ولكن كان في منطقه بعيده عن وسط العاصمه في حينها الكلام هذا سنة 1970 او 1971 على الاكثر ولكنها الان وسط البلد
كان لدينا هاتف ارضي في الدار القديمه وطلبنا نقله الى الدار الجديده ولكن لعدم توفر خطوط الهاتف في حينها تم تركيب هاتف مرتبط بسنترال حيث كنا نتصل بالعامل في السنترال ونملي عليه النمره التي نريدها وينصل هو بالنمره ويحول الاتصال الينا ولولا واسطه مهمة لدينا لما حصلنا على هذا الهاتف
طبعا وكما معروف كوننا انتقلنا الى مكان جديد فقد انقطعت الصلات بالاقرباء والجيران القداما لبعد المسافه بيننا
ولكن الجيران الجدد لم يجعلونا نشعر بالغربة لكونهم كانو لطيفين جدا وبسرعة تطورت العلااقات ما بيننا حتى شعرنا اننا بيت واحد حيث كانت بيوتنا مفتوحة لكل الجيران والعلاقات بيننا علاقات اخويه واسرية
واستمرت علاقاتنا على هذا المنوال
في احد الايام جائت سيده وبعمر والدتي صديقه لجيراننا وكانت قد تطلقت من زوجها وزوجها يهيء لها بيتا ليضمها واولادها فيه فارادت البقاء عند صديقتها هذه الفتره لكون اهلها بعيدين في محافظه بعيده ولا تريد ان تبتعد عن ابنائها في هذه الفتره
فاستقبلها الكل وكانت بالنسبة لي كانها خالتي كما كل النساء المجاورين لنا كنا نعترهم كانهن خالاتنا وتطورت علاقتي بها وكانها خالتي
كانت هذه السيده متحررة قليلا في لبسها وكانت تحب احدا المطربات في ذلك الوقت وتغني اغانيها دائما وترقص قليلا على الغناء
لاحضت انها كانت تنظر لي نظرة خاصه وبشغف ولكني لم اكن اتصور انها تنظر لي نظرة شبق او شهوه لكون علاقاتنا اسمى من ذلك
وكانت تاتي الى بيتنا كلما تريد ان تطمئن على اولادها فتتصل بهم وتكلمهم وتطمئن عليهم وعلى احوالهم حتى انهم زاروها وتعرفنا عليهم وكان ابنها الكبير بعمري وبنفس المرحلة الدراسية
كنت يوما لوحدي في البيت فسمعت صوت الجرس فاذا بهذه السيده تريد الاتصال باولادها ففتحت لها الباب ودخلت واصبحنا لوحدنا في البيت
قبل ان تتصل بالهاتف خلعت عبائتها لتاخذ راحتها وكان الجو حارا وكانت لابسه جلابيه بيضاء قصيرة وشفافه وباين منها بزازها فكانت من غير ستيان وكيلوت احمر صغير باين من خلال شفافية الجلابيه
احمر وجهي واخضر وتغيرت احوالي لرؤية هذا الجسم الجميل فلم اكن احلم بان ارى امرأة بهذه الكيفيه امامي فقد كانت اقصى ما اشاهد هو بعض الصور الخلاعيه او بعض المجلات الخلاعية بين الحين والآخر واضرب عشرة عليها والقي بلبني على الصورة فتتلف الصورة وابحث عن صورة غيرها هذا كان اقصى ما اعرفه عن الجنس ولكن طبعا اعرف ان هناك كس وطيز وزبر وان العمليه الجنسيه تكون بادخال الزبر في الكس والحركه الى ان اقذف منيي داخل الكس
فصعت من هذا المنظر وفضحني زبري اذ اصبح قدامي وبارز بشكل ملحوظ فشاهدتها وهي تحدق في زبري وتلعق شفتيها فلم استحكل هذا المنظر وهجمت عليها وحضنتها وذبنا نحن الاثنين باحلى قبله ومص شفايف والسان وهذا لم اكن اعرفه وقد تعلمته منها وبدات ارفع جلابيتها فقامت هي بنزع الجلابيه والكيلوت فرأتني ملط قبل ان تكمل نزعها لملابسها ونامت على الكنبه في الرسبشن حيث كنا وفتحن رجليها ونمت بين رجليها فاخذت زبري بيدها وادخلته في كسها وابتدأنا اجمل نيكة محارم حيث كنت اقول لها خالتو اعطيني بزك لامصه وهي تقول لي ادخل زبرك اكثر في كسي ياعيون خالتو ولم استحمل كثيرا فقذفت شلالا من اللبن في كسها ولكنها بقت ماسكه ظهري وتقول لي حبيب خالتو لاتخرج زبرك من كسي اروي عطشه فابقيته في كسها وبدات تتحرك هي من جديد وشاركتها الحركه حيث ان زبري لايزال قائما كالوتد في كسها واثناء الحركه ارتعشت ويظهر انها جابت شهوتها على زبري الذي في كسها وشهقت شهقه قوية وحضنتني بشده واخذت تقبلني يجنون وهي تقول حبيب خالتو نياك خالتو لاتخرج زبرك من كس خالتو مزق كس خالتو لاترحم كس خالتو فلم استحمل هذا الكلام وهذه الحركات فقذفت لبني في كسها مرة اخرى
فقمنا بعدها وذهبنا الى الحمام واخذنا اجمل شور وهي تترقص وتقول احلى حبيب لاحلى خالتو واحلى زبر لاحلى خالتو
تعددت بعد ذلك لقائاتنا كلما كانت تريد انت تكلم اولادها ولم اكن اخرج من البيت بعدها فقد كنت منتظرا ان تاتي لتتصل باولادها لنتمتع مع بعض باجمل نيك محارم
قالت لي يوما اريد ان انفرد بك في مكان غير بيتكم فقلت لها كيف واين فقالت انتظر فساقوم بترتيب ذلك قريبا
فبعد كم يوم اتت والدتي الي وقالت ان خالتك تريد السفر الى محافظة اخرى لتبيع قطعة ارض وتريدك معها لانها لاتريد ان تاخذ احد اولادها معها لانها لاتريد ان يعرف زوجها بذلك لان الارض ملك زوجها وهي لديها توكيل عام منه ففرحت في قلبي بذلك ولكني قلت لوالدتي الم تجد احدا غيري لتاخذه معها فقامت والدتي بتطييب خاطري وقالت هذه خالتك وليس لها احد ويجب ان نساعدها
سافرنا معا الى المحافظه وكانت بعيده فذهبنا معا الى القاضي الذي هناك وكانت تعرفه ويعرف زوجها وطلبت منه ان تبيع الارض ولكنه رفض وقال لها بان زوجها قد الغى التوكيل فليس لها الحق بالبيع
خرجنا من المحكمة وذهبنا الى اوتيل قريب وحجزنا غرفة فيه واتصلت هي بوالدتي وقالت لها انه هناك مشكله في البيع وربما تحل غدا فسنبات اليوم ونكمل شغلنا غدا فلم تمانع والدتي بذلك
ذهبت الى اقرب مطعم وجلبت الاكل لنا لناكل سوية وبعد الاكل اضطجعنا كل على سرير فقد كان في الغرفة سريرين وكانت تقصد ذلك فقد اتى احد العمال لاخذ صينية الاكل ليرجعها الى المطعم فشاهدنا ونحن مضجوعين كل في سرير فقالت له لانريد ان يزعجنا احد فنحن متعبين من السفر ونريد الراحه
فخرج العامل وقفلنا الباب واشرت لي ان تعال ياحبيبي ويا نياك خالتو اشبع كس خالتو من لبنك اريد ان ارى لبنك ينزل من كس خالتك
فخلعنا ملابسنا وبدأنا اجمل نيكة على سرير فقد كنا قبل ذلك نتجامع على الكنبه فقط حتى نستطيع ان نرا او نسمع اذا جاء احد ما الى البيت فقد كنا خائفين ان يفتضح امرنا ولكننا الان لانخشى شيء
فقلت لها اني اشعر اني زوجك وهذه ليلة الدخله لنا ياخالتو قال ياريت انني اتزوجك بدل زوجي ولكن لن نستطيع هذا لفرق العمر ووجود اولادها ولكنها وعدتني انها ستكون لي ما استطعنا ذلك
فقضينا اجمل ليلة لم اتمتع في كل حياتي بعدها كما تمتعت في هذه الليله فقد كان زبري في كسها طول الوقت حتى عندما يرتخي اتركه في كسها وهي تعتصر كسها عليه وتقول الى ترى ان كس خالتك لايريد ان يخرج زبرك منه وانا اقول لها هو زبرك ياخالتو افعلي فيه ماتريدين حتى لو تريدي ان تقطعيه وتضعيه في كسك فهو لك ولن اجد اجمل ولا امتع من كس خالتو
رجعنا ثاني يوم وبقينا على لقائاتنا في بيتنا
قام زوجها بعد ذلك باكمال بيتها وانتقلت اليه مع اولادها ولم نكن نستطيع بعد ذلك ان نختلي ببعض عدى بعض اللقائات العائليه والحضن والقبلات العائليه كاي ابن وخالته
ارجو ان تستمتعوا
ويا ليت ان تتفاعلوا معي
وشكرا
هذه قصه حقيقيه حدثت معي ايام كنت في الثاني او الثالث الاعدادي
كنا ساكنين في منطقه وسط العاصمه بالايجار لسنين عديده الى ان تسنى لوالدي تملك قطعة ارض فبناها بيتا للعائلة ولكن كان في منطقه بعيده عن وسط العاصمه في حينها الكلام هذا سنة 1970 او 1971 على الاكثر ولكنها الان وسط البلد
كان لدينا هاتف ارضي في الدار القديمه وطلبنا نقله الى الدار الجديده ولكن لعدم توفر خطوط الهاتف في حينها تم تركيب هاتف مرتبط بسنترال حيث كنا نتصل بالعامل في السنترال ونملي عليه النمره التي نريدها وينصل هو بالنمره ويحول الاتصال الينا ولولا واسطه مهمة لدينا لما حصلنا على هذا الهاتف
طبعا وكما معروف كوننا انتقلنا الى مكان جديد فقد انقطعت الصلات بالاقرباء والجيران القداما لبعد المسافه بيننا
ولكن الجيران الجدد لم يجعلونا نشعر بالغربة لكونهم كانو لطيفين جدا وبسرعة تطورت العلااقات ما بيننا حتى شعرنا اننا بيت واحد حيث كانت بيوتنا مفتوحة لكل الجيران والعلاقات بيننا علاقات اخويه واسرية
واستمرت علاقاتنا على هذا المنوال
في احد الايام جائت سيده وبعمر والدتي صديقه لجيراننا وكانت قد تطلقت من زوجها وزوجها يهيء لها بيتا ليضمها واولادها فيه فارادت البقاء عند صديقتها هذه الفتره لكون اهلها بعيدين في محافظه بعيده ولا تريد ان تبتعد عن ابنائها في هذه الفتره
فاستقبلها الكل وكانت بالنسبة لي كانها خالتي كما كل النساء المجاورين لنا كنا نعترهم كانهن خالاتنا وتطورت علاقتي بها وكانها خالتي
كانت هذه السيده متحررة قليلا في لبسها وكانت تحب احدا المطربات في ذلك الوقت وتغني اغانيها دائما وترقص قليلا على الغناء
لاحضت انها كانت تنظر لي نظرة خاصه وبشغف ولكني لم اكن اتصور انها تنظر لي نظرة شبق او شهوه لكون علاقاتنا اسمى من ذلك
وكانت تاتي الى بيتنا كلما تريد ان تطمئن على اولادها فتتصل بهم وتكلمهم وتطمئن عليهم وعلى احوالهم حتى انهم زاروها وتعرفنا عليهم وكان ابنها الكبير بعمري وبنفس المرحلة الدراسية
كنت يوما لوحدي في البيت فسمعت صوت الجرس فاذا بهذه السيده تريد الاتصال باولادها ففتحت لها الباب ودخلت واصبحنا لوحدنا في البيت
قبل ان تتصل بالهاتف خلعت عبائتها لتاخذ راحتها وكان الجو حارا وكانت لابسه جلابيه بيضاء قصيرة وشفافه وباين منها بزازها فكانت من غير ستيان وكيلوت احمر صغير باين من خلال شفافية الجلابيه
احمر وجهي واخضر وتغيرت احوالي لرؤية هذا الجسم الجميل فلم اكن احلم بان ارى امرأة بهذه الكيفيه امامي فقد كانت اقصى ما اشاهد هو بعض الصور الخلاعيه او بعض المجلات الخلاعية بين الحين والآخر واضرب عشرة عليها والقي بلبني على الصورة فتتلف الصورة وابحث عن صورة غيرها هذا كان اقصى ما اعرفه عن الجنس ولكن طبعا اعرف ان هناك كس وطيز وزبر وان العمليه الجنسيه تكون بادخال الزبر في الكس والحركه الى ان اقذف منيي داخل الكس
فصعت من هذا المنظر وفضحني زبري اذ اصبح قدامي وبارز بشكل ملحوظ فشاهدتها وهي تحدق في زبري وتلعق شفتيها فلم استحكل هذا المنظر وهجمت عليها وحضنتها وذبنا نحن الاثنين باحلى قبله ومص شفايف والسان وهذا لم اكن اعرفه وقد تعلمته منها وبدات ارفع جلابيتها فقامت هي بنزع الجلابيه والكيلوت فرأتني ملط قبل ان تكمل نزعها لملابسها ونامت على الكنبه في الرسبشن حيث كنا وفتحن رجليها ونمت بين رجليها فاخذت زبري بيدها وادخلته في كسها وابتدأنا اجمل نيكة محارم حيث كنت اقول لها خالتو اعطيني بزك لامصه وهي تقول لي ادخل زبرك اكثر في كسي ياعيون خالتو ولم استحمل كثيرا فقذفت شلالا من اللبن في كسها ولكنها بقت ماسكه ظهري وتقول لي حبيب خالتو لاتخرج زبرك من كسي اروي عطشه فابقيته في كسها وبدات تتحرك هي من جديد وشاركتها الحركه حيث ان زبري لايزال قائما كالوتد في كسها واثناء الحركه ارتعشت ويظهر انها جابت شهوتها على زبري الذي في كسها وشهقت شهقه قوية وحضنتني بشده واخذت تقبلني يجنون وهي تقول حبيب خالتو نياك خالتو لاتخرج زبرك من كس خالتو مزق كس خالتو لاترحم كس خالتو فلم استحمل هذا الكلام وهذه الحركات فقذفت لبني في كسها مرة اخرى
فقمنا بعدها وذهبنا الى الحمام واخذنا اجمل شور وهي تترقص وتقول احلى حبيب لاحلى خالتو واحلى زبر لاحلى خالتو
تعددت بعد ذلك لقائاتنا كلما كانت تريد انت تكلم اولادها ولم اكن اخرج من البيت بعدها فقد كنت منتظرا ان تاتي لتتصل باولادها لنتمتع مع بعض باجمل نيك محارم
قالت لي يوما اريد ان انفرد بك في مكان غير بيتكم فقلت لها كيف واين فقالت انتظر فساقوم بترتيب ذلك قريبا
فبعد كم يوم اتت والدتي الي وقالت ان خالتك تريد السفر الى محافظة اخرى لتبيع قطعة ارض وتريدك معها لانها لاتريد ان تاخذ احد اولادها معها لانها لاتريد ان يعرف زوجها بذلك لان الارض ملك زوجها وهي لديها توكيل عام منه ففرحت في قلبي بذلك ولكني قلت لوالدتي الم تجد احدا غيري لتاخذه معها فقامت والدتي بتطييب خاطري وقالت هذه خالتك وليس لها احد ويجب ان نساعدها
سافرنا معا الى المحافظه وكانت بعيده فذهبنا معا الى القاضي الذي هناك وكانت تعرفه ويعرف زوجها وطلبت منه ان تبيع الارض ولكنه رفض وقال لها بان زوجها قد الغى التوكيل فليس لها الحق بالبيع
خرجنا من المحكمة وذهبنا الى اوتيل قريب وحجزنا غرفة فيه واتصلت هي بوالدتي وقالت لها انه هناك مشكله في البيع وربما تحل غدا فسنبات اليوم ونكمل شغلنا غدا فلم تمانع والدتي بذلك
ذهبت الى اقرب مطعم وجلبت الاكل لنا لناكل سوية وبعد الاكل اضطجعنا كل على سرير فقد كان في الغرفة سريرين وكانت تقصد ذلك فقد اتى احد العمال لاخذ صينية الاكل ليرجعها الى المطعم فشاهدنا ونحن مضجوعين كل في سرير فقالت له لانريد ان يزعجنا احد فنحن متعبين من السفر ونريد الراحه
فخرج العامل وقفلنا الباب واشرت لي ان تعال ياحبيبي ويا نياك خالتو اشبع كس خالتو من لبنك اريد ان ارى لبنك ينزل من كس خالتك
فخلعنا ملابسنا وبدأنا اجمل نيكة على سرير فقد كنا قبل ذلك نتجامع على الكنبه فقط حتى نستطيع ان نرا او نسمع اذا جاء احد ما الى البيت فقد كنا خائفين ان يفتضح امرنا ولكننا الان لانخشى شيء
فقلت لها اني اشعر اني زوجك وهذه ليلة الدخله لنا ياخالتو قال ياريت انني اتزوجك بدل زوجي ولكن لن نستطيع هذا لفرق العمر ووجود اولادها ولكنها وعدتني انها ستكون لي ما استطعنا ذلك
فقضينا اجمل ليلة لم اتمتع في كل حياتي بعدها كما تمتعت في هذه الليله فقد كان زبري في كسها طول الوقت حتى عندما يرتخي اتركه في كسها وهي تعتصر كسها عليه وتقول الى ترى ان كس خالتك لايريد ان يخرج زبرك منه وانا اقول لها هو زبرك ياخالتو افعلي فيه ماتريدين حتى لو تريدي ان تقطعيه وتضعيه في كسك فهو لك ولن اجد اجمل ولا امتع من كس خالتو
رجعنا ثاني يوم وبقينا على لقائاتنا في بيتنا
قام زوجها بعد ذلك باكمال بيتها وانتقلت اليه مع اولادها ولم نكن نستطيع بعد ذلك ان نختلي ببعض عدى بعض اللقائات العائليه والحضن والقبلات العائليه كاي ابن وخالته
ارجو ان تستمتعوا
ويا ليت ان تتفاعلوا معي
وشكرا