ADEEB MASR
09-27-2020, 07:11 PM
سعيدة
الحكاية الأولي
سعيدة يبقي اسمي بس عمري ما كنت سعيدة مصرية من منطقة شعبية لا قصدي عشوائية مزروعة في الفقر من يوم ما اتولدت مش انا لوحدي عيلتي كلها فقر في فقر حياتها فقر مفيش في المكان مية ولا كهربا ولا صرف عايشين ع الهامش انا الكبيرة و اختي هيام اصغر مني بسنة و اخويا فواز اصغر مني بخمس سنين متعلمناش و حياتنا كلها في اوضة واحدة ابويا عامل ارزقي شيال نحات اي حاجة تيجي في طريقه يعملها يصحي الصبح يقف جنب قهوة العمال يستنوا اي حد عايز يشيل عفش يهد حيطة اي شغلانة و السلام و امي بتعد في السوق تبيع خضرة واحنا سارحين في الشوارع نشحت نلعب اي حاجة لحد ما اليوم يخلص و نتكربس في اوضة من صغرنا و قلة الادب و الشقاوة حوالينا في كل حتة بليل بشوف ابويا وهو بينام مع امي و اسمع الاهات و الانين و الصبح بالعب مع العيال لعبة عريس و عروسة و كدة و فضايح الشارع كلها بنسمعها و خناقات الحريم و خناقات الرجالة و السنج و المطاوي اي حاجة وحشة تتخيلها او متتخيلهاش موجودة في منطقتنا العشوائية حلوة حياتي صح و كبرت و جسمي فار زي ما بيقولوا سمرا متوسطة الطول مليانة شوية مش تخينة ولا رفيعة جسمي مرسوم في العباية اللي بلبسها السودة اللي حيلتي عندي بتاع 16 سنة دلوقتي و مع الوقت ومع الفقر اللي داس عليا انحرفت ايوة ما انا اصلا منحرفة كل المنطقة كانت منحرفة ابتديت بالشغل في محل ملابس حريمي في الميدان محل صغير و صاحبه عم حامد كان بيعرف ابويا عشان كده شغلني وكنت باقبض بالاسبوع و طبعا ادي الفلوس لامي عشان اساعد في البيت تقريبا المكان مافيهوش حد غير عم حامد في الخمسينات و مدام حسنية مراته في الاربعينات و انا امسح و انضف المحل و ابيع احيانا و عم حامد الراجل العجوز حسيت انه بدا يتابعني في حركتي و باحس انه بيبص عليا وانا ماشية و انا موطية بانضف الارض او و انا فوق السلم بنضف الارفف العالية شوية شوية بدا يقرب مني في المواقف ديه و يلمس طيزي او رجلي او سدري بشكل غير مباشر فكنت باسكت لحد ما مرة زود العيار حبتين و مسك طيزي جامد رحت لفيتله وقولتله عيب كده يا عم حامد ده انت اد ابويا و تعرفه كمان راح ضحك و قالي و ايه المشكلة يا بت انتي حلوة و مزة وعايزة تتاكلي اكل و انا جعان و عايز حاجة حلوة رحت ضحكت من جوايا و رحت قايلاله مش كده برضه قالي امال ازاي وراح مقرب اكتر مني ولسه هايمد ايده تاني وصلت مراته مدام حسنية فعدل نفسه و عمل كانه بيوجهني في تنظيف الارفف و كده و انا سايرته في الكلام و بعدت و كملت تنظيف و خلص اليوم و روحت و طول الليل بافكر في عم حامد و اللي عاوزه عم حامد ما انكرش ان انا كمان مشتاقة للحركات ديه كنت بعملها مع الواد رفعت ابن الجيران و قال حب كده و بتاع لكن عم حامد لازم يدفع و يدفع عشان يدوق الحلاوة عايز يقرب من الجسم ده ببلاش الناس طول عمرها تقول عليا فرسة بزاز عالية وو طرية بتلعب لوحدها وانا ماشية و سوة منحوتة ووراك منحوتة و طياز كبيرة حبتين و حركتها تهبل من الاخر ملبن او جيلي بيتهز مع كل حركة و ملامح وجهي مقبولة بس بشفايف كبيرة انا عارفة ان انا مشكلة الكل بيقول عليا كده مسلمتش من البعابيص و التقفيش من ساعة ما جسمي فار من كل رجالة الحتة حتي ابويا كنت باحس احيانا انه بيبصلي فقررت اعمل معاه زي ما البت سلمي الشمال قالتلي شوق ولا تدوق و لو دوقت دوق بالغالي وكل لمسة و كل حركة بحساب ادفع تجد ما يسرك و انا كمان كنت عاوزة كتير عايزة اكل و لبس و دلع و خلافه نفسي اشم نفسي وابعد عن الفقر شوية و عم حامد ده يبقي فرصتي ونمت وانا دماغي لسة شغالة
صحيت تاني يوم اتشطفت كويس و حطيت ريحة كده من ازازة صغيرة بتاعة امي كانت بتحطها ساعة ما بتنام مع ابويا و روج خفيف من صباع مستهلك و كده و لبست العباية السودة اللي حيلتي و تحتها الكلت القديم المهري و السنتيانة القديمة المتشحتة اصلا ومن غير قميص داخلي و وصلت المحل و كان عم حامد اعد علي الكاشير و مدام حسنية كانت بترتب حاجة علي الرف صبحت عليهم وردت مدام حسنية الصباح و عم حامد رد باقتضاب بس كان مبتسم و عينه كانت هاتطلع عليا ابتديت شغلي و اخدت المقشة و اعدت اكنس المحل و لما قربت من مكانه قربت اكتر منه و راح مادد ايده يحسس علي طيزي وانا بكنس استنيت دقيقة وبعدت و انا باضحك بصمت و هو اتغاظ لما بعدت و كان مخنوق اوي المهم كملت كنس و بعد كده المسح و رحت مقربة تاني وبرضه مد ايده و حسس علي رجليا و طيزي سبته شويه فراح بعبصني بعبوص جامد صراحة ولعني لكن بعدت تاني و انا باضحك وهو هايموت من الغيظ شاورتله من بعيد اشارة معناها كاشات فلوس يعني ففهم و راح ضحك هنا مدام حسنية بصتلي و قالتلي خلصتي يا سعيدة قولتلها اه يا مدام فقالت خشي بقي علي المخزن و نضفيه كويس عشان في بضاعة جديدة جاية قولتلها حاضر يا هانم و دخلت المخزن وسمعت مدام حسنية بتقول انا هاروح لشركة التوريد عشان اتفق علي ميعاد تسليم البضاعة و عم حامد قالها ماشي بس ما تتاخريش و مشيت المدام و مافيش دقايق و لقيت عم حامد فوق دماغي في المخزن و راح مقرب مني و قالي مالك يا بت بتتلبوني عليا ليه و عايزة ايه بالظبط رحت ضحكت بمياصة و قولتله يعني عايزة اشم نفسي شوية من الفقر و انت عايز حاجة حلوة ورحت ماشية بايديا علي جسمي من سدري لجنابي لحد اول وراكي و انا عندي الحلويات كلها عايز تدوق دوقني انت طعم الفلوس فبصلي و جز علي شفته و قالي يعني عايزة كام قولتله انت و زوقك و عايزة اشوف كرمك راح مد ايده في جيبه و طلع ورقة بمية وقالي كل مرة هاتبسطيني فيها هاتخدي ورقة من ديه و عندي كمان اكتر بس انتي وشطارتك رحت ضحكت و مديت ايدي اخد الميت جنيه راح بعد ايده و مسكني من وسطه بايده تانية و شدني عليه و راح بايسني في شفافيفي حتة دين بوسة اكل شفايفي فيها و مص لساني بعد كده نزل ايده اللي حاضني بيها لطيازي و راح داعكهم جامد و ضمني اكتر ليه حسيت بزبره واقف و جامد علي فخادي و كمل بوس و دعك في طيازي و زبره عامل يضغط عليا و انا مبسوطة و هايجة و عنيا لسة رايحة علي الميت جنيه فضلنا ع الوضع ده شوية بعد كده سابني و انا بانهج و كمان شوية و راح اداني الميت جنيه و قاللي تستاهلي يا بت ده انتي فعلا فرسة و عايز اكمل معاكي بس الوقت بيجري و حسنية زمانها جايه و المحل ما ينفعش افضل قافل الباب اكتر من كده كملي تنضيف و انا هاخرج و نكمل بعدين فضحكت و قولت ماشي يا عم حامد و انا ماسكة الميت جنيه عمالة اجيبها يمين و شمال مش مصدقة ان انا ماسكاها رحت دبيتها في سدري و كملت تنظيف ................................... ......
ديه البداية و اكملكوا قريب ---------------------------
سعـــــــــــيدة
الحكاية الثانية
سعيدة عليكو انا سعيدة لوفاكرني و فاكرين حكايتي اللي قولت هاكاملها بعد ما عم حامد سابني و اداني الميت الجنيه اعدت في المخزن مش مصدقة ده اول مبلغ كبير يكون معايا وليا لوحدي مش للبيت هاعمل ايه ولا ايه قولت لما اخلص شغل هابقي اشوف وكملت تنضيف و توضيب المخزن و بعدين خرجت لقيت عم حامد اعد علي الكاشير و مدام حسنية جنبه بتراجع معاه حاجة رحت اعدت في مكاني وره الريون لحد ما يطلب مني حاجة تاني اعملها دقايق و راحت مدام حسنية لمكانها علي الريون و سالتني اذاكنت وضبت المخزن حلو قولتلها طبعا كل اللي انتي عايزاه اتعمل راحت ابتسمت و كان معاها ورق و كتالوجات اعدت تبص فيهم و عم حامد عمال يبصلي و عينه هاتطلع عليا بس مش قادر يعمل حاجة راح قالي هاتيلي قهوة يا سعيدة من القهوة اللي جنبنا قولت حاضر من عينيا و خرجت للقهوة و ناديت علي سمير القهوجي اللي اول ما لمحني جالي جري و قالي اؤمر يا قمر فضحكت و قولتله امر بالستر يا خويا هات قهوة عمك حامد فغمزلي و قالي مش هاتيجي يا جميل نعمل معاك الواجب فضحكت و قولتله واجب ايه يا واد هو انت تقدر ع الواجب بتاعي قالي جربي و هاتشوفي قولتله هافكر انجز بقي و هات القهوة قالي اسبقي انتي وانا جاي وراكي رحت قولت ماشي ولفيت اديتله ضهري راح خبطني خبطة خفيفة علي طيازي كنت هاصرخ لكن ضحكت و مديت للمحل و دخلت المحل و قولت لعم حامد سمير هايجيبها حالا قالي ماشي وجيه سمير و حط القهوة و مشي راح عم حامد يمسك الفنجال وراح وقعه علي هدومه و علي الارض و المكتب و الدنيا باظت واتوجع عم حامد من سخونية القهوة و جريت عليه بفوطة امسح البنطلون و الجاكيت و مدام حسنية اعدت تزعقله مش تخلي بالك يا حامد عيل صغير انت مش عارف تمسك الفنجال فكشرفي وشها و قالها معلش دلق القهوة خير و انا قدامه وره الريون بنضف البنطلون وهو مسك ايدي بالفوطة و حطها علي زبره حسيت بيه واقف حبتين رحت اعدت ادعك في زبره و هو مستمتع و انا حاسه بيه بيكبر بين ايديه ومد ايده من تحت ومسك في بزازي يقفش فيهم وانا لسه بدعك في زبره شوية كمان وحسيت بيه بينتفض و زام علي خفيف و حسيت ببلل علي ايديه الراجل جابهم في هدومه وانا بادعكله رحت باصتله و ضحكت و راح رادلي الضحكة وكان ساب بزازي و سابني اكمل تنضيف مكان القهوة و قال هاروح انا الحمام و قام و سابني اكمل تنضيف وانا بامسح ايدي في الفوطة مكان اللي جابه المنيل و عدي الوقت و خلص الشغل و مشيت وانا ماشية في الشارع طلعلي الواد سمير مرة واحدة و قالي رايحة فين يا قمر قولتله مروحة قالي طب ماتيجي نعزمك علي حاجة ايس كريم او اي حاجة نكلم خمسة كده قولتله ماشي بس من غير شقاوة راح ضحك و قال يعني هي تحلو من غير شقاوة ازاي و مشينا شوية لحد ما وصلنا الكورنيش وفي حتة هادية تحت الشجر وبناكل الجيلاتي والواد سمير مد ايده و لمس ايدي اللي ع السور و قال ياسلام عليكي يا بت يا سعيدة جسمك ده صاروخ كرباج نفسي يا بت ادوق بس للاسف الايد قصيرة ماماعيش فلوس احنا تحت اوي يا سعيدة نفسنا في حاجات كتيرة بس مش طايلين اتنهدت كده و سرحت في كلامه اللي جيه ع الجرح قولتله و مين سامعك بس ازاي ده اهالينا عاشوا و ماتوا في القر الدكر ده طول عمرهم لحد مماتهم هانخرج ازاي ده طين و سباخ مغروسين فيه فضحك وقالي اولا لازم نقف حنب بعض و نستغل اي حاجة عندنا عشان نقب علي وش الدنيا اي طريقة بالفهلوة بتفتيح المخ يا سعيدة رحت ضحكت وقولتله ومنين يجي المخ واحنا جهلة ما نعرفش الالف من كوز الدرة قالي كلامك سليم بس انا موهوب بخفة الدم وليا صحاب كتير من كل الناس صناعيية و طلبة و عمال و موظفين و فنانين كمان عايزيين نستغل كل حاجة عشان نغتني روحت سرحت في كلامه اكتر يعني نعمل ايه قال سيبني اكمل كلامي و انتي اهه جميلة و عندك جسم بيرييل عليه كل الرجالة و انا اولهم ممكن تشتغلي رقاصة ولا ريكلام اي حاجة تجيب فلوس و انا معاكي احميكي و ادير امور امورك وساعتها الفلوس هاتنزل علينا زي المطرة وكان بيقول الكلام ده وهو عمال يحسس علي ايديا و يقرب اكتر و يقولوه جنب ودني و في وسط الكلام راح بايسني في خدي بالقرب من شفايفي وانا ابتديت اسخن و كلامه عن الفلوس و المطرة عمال يلعب جوه دماغي بعد كده قرب بشافيفه اكتر من شفايفي و مص شفتي السفلي و حيت بمتعة و لسانه جو بؤي و بيمص لساني و بيستطعم ريقي و انا توهت معاه بعد كده ايده اتحركت لسدري ة اعد يدعك فيه و هو نازل مص في شفافيفي ومرة واحدة عدي صوت عربية قوي جنبنا في الشارع و نورها كان قوي فبعدنا عن بعض رحت قولتله و بعدين معاك يا ابليس انا كمان عايزة كل اللي انتي قولته بس خايفة انا اخري شوية لعب مع عم حامد او غيره و اخد حلاوتي 50 و لا 100 جنيه و كمان هاسيب البيت ازاي و اسيب الشغل ازاي راح قاللي بسيطة اتجوزك و تبقي حرة و نشتغل براحتنا بس ده جواز مصلحة عشان الشغل مش بيت و عيلة و عيال و كده فاهمة يا مزة رحت ضحكت و قولتله و انت تبقي معرص و انا شرموطة فضحك و مد ايده لجنبي يقرصني و قال احلي شرموطة يا قمر انت رحت انتفضت من قرصته و رقعت ضحكة مياصة محترمة راح ضحك اكتر و قاللي العبي يا العاب و خلصنا اعدتنا و اتفقنا انه هاييجي اخر الاسبوع يتفق مع ابويا علي الجواز و كده و سيبته و روحت و انا دماغي و جسمي علي اخره و دخلت طسيت وشي بشوية مية و قلعت الطرحة و العباية و لبست قميص النوم و انا برضه سرحانة و ما خدتش بالي خالص ان فواز اخويا اعد علي جنب في الاوضة و عمال يبصلي و انا بقلع و بالبس فانتبهت كده و صرخت في وشه وله بتبص علي ايه اتخض مرة كده و قال مفيش و راح لافف وشه الناحية التانية بس حسيت ان وشه احمر جامد باين الواد كبر و هاج عليا كته مصيبة ضحكت في نفسي و حطينت نفسي عالفرشة و طفيت النور و رحت في النوم صحبت كده قرب الفجر وسمعت صوت انين و تاهوات ضحكت و قولت اهه النيك اشتغل ابويا و امي شغالين و بصت من تحت لتحت كده اشوفهم لقيتهم نايمين استغربت بصيت تاني ناحية الصوت اتاريه من الحمام وكمان هيام و فواز مش جنبي قومت ناحية الحمام الصغير اوي لقيت البت هيام سانده عالحيطة ورافعة قميص النوم و فواز عريان من تحت و عمال يدقر فيها مابين فخادها و بينهج جامد زبره الصغير واقف زي المسمار و شغال دقر فيها و بيدعك في بزازها و البت سايحة خالص روحت مسكت جردل مية كده بالراحة و روحت دلقته عليهم راح انتفضوا جامد و بعدوا عن بعض و هما مرعوبين بس لما شافوني هديوا شوية و قاللولي يخرب بيتك ليه كده قولتلهم يخرب بيتكوا انتو انتوا لسة طلعتوا من البيضة يا وسخين ارجعوا فرشتكم و مش عايزة وساخة الفجرطلع و ابوكم قرب يصحي فجريوا و انا اعمالة اضحك علي منظرهم الاوساخ و نمت و صحيت علي يوم جديد لقيت امي لسة في البيت روحت قولتلها ع الواد سمير و انه عايز يتقدملي و كد فرحت امي اوي وقالت و ماله اهه نخلص منك و نطمن عليكي و يخف الحمل عننا شوية مبروك يا حبيبتي قوليله يجي اخر الاسبوع زي ما قالك و انا هاقول لابوكي فرحت من جوايا و قولت اهوه عريس و فرح و كده واالي جاي بعد كده موال تاني نشوفه ساعتها بعد كده قمت و لبست العباية اللي حيلتي ع الكلت اللي حيلتي و السنتيانة اللي حيلتي و الطرحة برضه اللي حيلتي و نزلت عشان اروح الشغل اللي حيلتي
وو صلت الشغل لقيت عم حامد لوحده ع الكاشير و ما لقيتش مدام حسنية فصبحت عليه و لقيت عينه بتلمع و راح قالي صباح العسل يا مزة فضحكت و سالته امال فين المدام قاللي تعبانة و مش هاتقدر تيجي مصلحة عشان يخللنا الجو يا جميل خشي ع المخزن و روقي حالك كده هتلاقي قميص احمر متعلق جوه و ريحة و كده البسي وانا جايلك روحت استغربت كلامه و حسيت بسنة خوف بس قولت في نفسي و ماله مش هابقي شرموطة رسمي يبقي خلاص تبثي دي اول سلالم الشرمطة و دخلت المخزن و سمعته و هو بيقفل باب المحل بصيت حواليا في المخزن لقيت قميص احمر شفاف و قصير و جنبه كلت احمر شفاف فتله قمت قلعت العباية و السنتيانة و الكلت و اعدت احسس علي جسمي لقيت نفسي مشعرة سنة تحت بطاطي و ايديا و رجليا و شعر خفيف كده علي كسي فاتكسفت من نفسي بس قولت هابقي اظبط نفسي بعدين بعد كده لبست الكلت راح دخل مابين طيازي و حسيت اني كسي اتقسم و باين شفراته من جناب الكلت بعد كده لبست القميص اللي يا دوب جايب اخر طيزي و مفتوح جامد من عند سدري و ماسك و بزازي هاتنط و تخرج منه اعدت الف و اتفرج علي نفسي سخنت من منظري و فوقت علي صوت صفارة من عم حامد وراح قايل يخرب بيت جمالك يا بت ده انتي صاروخ ارض جو يا بنت اللذينة تعالي في حضني روحت قربت منه قام حضني و اعد يحسس علي سدري و علي طيزي بعد كده باسني في وشي و في شفافيفي و اعد يمصها وانا باتلوي بين ايديه و ضمني جامد و حسيت بزبره واقف جوه البنطلون رحت قولتله زبرك واقف يا عمه بضحك فضحك وقالي احتراما لجسمك يا قمر حتي شوفي و راح بعد سنة و قلع البنطلون و اللباس الشورت و طلع زبره ضخم و كبير و بضانه مدلدلة و كان واقف جامد زي الحديدة رحت مديت ايدي المسه و ادعكه و احاول اقيسه بايديا راح حضني جامد و اعد يبوسني و انا ماسكه زبره بين ايديا بادعكه بعد كده حشرته بين فخادي و اعد يدقر فيا بين فخادي زي الواد فواز لما كان بيدقر البت هيام و ايده عمالة تدعك في طيزي جامد و صباعه بيدخل جوه خرم طيزي بيدعك فيه و فضلنا كده بناع ربع ساعة و انتفض عم حامد و نهج جامد و حسيت ببلل بين فخادي اتاريه جابهم ابن اللذينة و انا لسة سخنة نار و هايجة و مطفيتش النار اللي شعللها في جسمي و هو راح بعد و علي اقرب كرسي رمي نفسه و اعد ينهج و ينهج و انا اعدت علي الارض و حطيت ايدي علي خدي ................................... ........................
و اكملكوا بعدين ------------------------------- سعيدة
سعـــــــــــيدة
الحكاية الثالثة
وخلص اليوم في المحل بس ماخليش من خبطة كده ولا من بعبوص كده او تقفيشة كده من عم حامد اللي ماعاملش حاجة غير انه ولع جسمي و بس و اداني الميت جنيه و روحت وعديت علي سمير في القهوة وقولتله ان كله تمام و مستنيينه بكرة الخميس بعد ما يخلص ورديته في القهوة وروحت علي البيت وانا مش علي بعضي عايزة اطفي الولعة اللي قايدة في جسمي مش عارفة ازاي دخلت البيت قولت اخد حمام كده واغسل جسمي بالمية يمكن ابرد وحظي اني ما لاقيتش حد في البيت روحت قلعت العباية و دخلت الحمام قفلت الباب المكسر عليا و لقيت ماية في الجردل و الكوز جنبهم قلعت الكلت و السنتاينة و مسكت الصابونة دعكت بيها جسمي و اعدت احسس علي جسمي علي بزازي و علي وسطي و بطني و طلعت تاني علي وشي و رقبتي و نزلت ادعك في رجليا و كسي دعكته بالجامد بالصابونة كنت عايزة اقطعه بعد كده حاولت ادعك ضهري مملكتهوش كويس روحت دعكت طيزي جامد و دخلت صباعي فيها و حسيت بمتعة من اللي بعمله ده وبعد كده سمعت صوت باب الاوضة بيتفتح زعقت وقولت مين اللي بره فسمعت صوت فواز وقال انا اللي جيت يا سعيدة فاضلك كتير في الحمام قولتلعه شوية امال فين امك و اختك قاللي بيحضروا حنة صباح بنت عمك فتوح وابوكي اعد مع الرجالة شكلهم هايتأخروا شوية و سمعت انا الكلمة ديه ونورت مرة واحدة صورة فواز لما كان زانق اخته هيام في الحمام و عمال يحك زبره بين فخادها و انا ولعت زيادة بالرغم من المية اللي بدلقهاعلي جسمي و الشيطان كان عمال يزينلي الحكاية روحت ندهتله فواز ناولي الفوطة لحسن نسيتها فقالي حاضر و دقيقة كده وراح جاب الفوطة وقالي الفوطة اهي روحت فتحت الباب علي واسع ومسكت الفوطة بايده و شديته جوه الحمام و هو كان مخضوض وفي نفس الوقت مش مصدق اني قصاده و عريانة فاعد يقوللي عايزة مني ايه يا سعيدة انتي عايزة ايه روحت شديته و قربت راسه من بزازي وقولتله مالك مش كنت عايز كده مش كنت هايج عليا و بتبصلي انا قدامك اهه راحاضني و اعد يحسس علي ضهري و طيزي و يمص في حلمة بزي اليمين و يدعك البز الشمال كانه مجنون عايز يعمل كل حاجة مرة واحدة بعد كده نزل بجسمه و اعد يبوس في بطني و في رجليا وبعد كده قرب من كسي و اعد يبوس فيه و يلحسه اتبسطت اوي من الحركة قولتله ياه حلوة دي عرفتها ازاي يا فواز قاللي من الفلام السكس مع اصحابي وكمل بوس و لحس وايده مغروزة في لحم طيازي وانا في قمة المتعة و عماله اتأوه واقول اح و اوف جميل اوي الاحساس ده بعد كده حسيت بجسمي بيتنفض وحاجة قوية جوايا وشعور جميل في كل حتة في جسمي و صوتي بقي يعلي اكتر و اكتر ومرة واحدة حسيت براحة و حسيت وكأن كسي خرجت منه حاجة زي المية كده بس حسيت براحة جميلة واحساس رائع وحسيت ان النار اللي في جسمي هديت روحت اتعدلت وشديت فواز من بين رجليا ومسكت راسه وانا بابصله بابتسامة و كأني بشكره علي اللي عمله بعد كده بوسته بوسجامدة و حضنته فحسيت بزبره علي رجلي واقف روحت نزلت ايدي وفكتله البنطلون وطلعت زبره و اعدت ادعكه وادعكه وبدأ هو اللي يزووم و يزووم ومرة واحدة نطر في ايدي ميته و نهج وانا كنت مبسوطة عشانه عشان ريحته زي ما ريحني شعور جميل جميل بجد ............... ................................... ..................
وأشفكوا علي خير في حكاية جديدة
سعـــــــــــيدة
الحكاية الرابعة
وابتدي يوم جديد وكان الخميس اليوم اللي جاي فيه سمير عشان يتقدملي و يخطبني وبالرغم اني عارفة ان الخطوبة و الجواز ده منظر وان ده مجرد خطوة لعالم احتراف الشرمطة الرسمي بس جو الخطوبة والفرح و كده كان عاجبني وعايزة اعيش الدور
المهم كلمت عم حامد و استأذنته اني مش جاية انهاردة عشان هاتخطب و كده راح قاللي مبروك بس ماتسيناش برضه يابت قولتله عيب يا عم حامد ده انت اللي جوه وفي بالي قولت ده انت اول زبون والايام جاية كتير و قفلت معاه علي كده وروحت اعدت اروق في البيت و اظبطه قصدي في الاوضة اهو شوية تنضيف والسلام والبت هيام كانت بتساعدني و امي كانت بتعمل الاكل و ابويا خد اليوم اجازة ونزل يعد عالقهوة علي ما نخلص تنضيف و عدي اليوم وع المغربية كان كل حاجة خلصت وجه سمير و اخته الكبيرة شواهي واخته كان باين عليها العياقة اوي متزوقة كده و ضخمة الجثة ولابسة عباية بتلمع وضيقة اوي علي جسمها وبتشرب سجاير و ابويا عينه كانت هاتطلع عليها وهي اللي بدات الكلام وقالت شوف ياعم الحاج انا اخويا سمير كسيب وراجل يعجبك ومش هاتلاقي احسن منه لبتك واحنا مستعدين لكل طلباتكم وهايسكنوا معايا في شقتي شقة العيلة انا عايشة لوحدي و كدي وماعنديش عيال و الشقة كبيرة خمس اوض و صالة كبيرة و 2 حمام و مطبخ حاجة كده اكسترا و سعيدة هاتبقي زي اختي و اكتر قولت ايه يا حاج و انتي ياحاجة انتي الخير و البركة وقبل ماحد يرد راحت اتكلمت هي علطول وقالت القبول باين علي وششوكوا يبقي كتب الكتاب و الدخلة الخميس اللي جاي زغرطي يا حاجة وقامت رقعت زغروطة وهيام كمان زغرطت وامي ابويا مبتسمين وانا متلخبطة من السرعة ديه كلها وسمير راخر شكله كان مكسوف وغرقان في شبر مية بس كان مبتسم ابتسامة غريبة كده ومرة واحدة بطلت اخته شواهي الزغرطة وقالت طبعا اهم حاجة سعيدة تبطل شغل وتستعد الاسبوع ده للجواز وراحت من شنطتها مبلغ من الفلوس وقالت لابويا دول 5000 جنيه العروسة تشتري هدوم و لبس زي ما هي عايزة سيبك من حاجات المطبخ و كده كله موجود في بيتي من الابرة للصاروخ خد ابويا الفلوس برضه معرفش يتكلم و يرد غير بحاضر يا حاجة شواهي وقالت وانا كمان ممكن اكون معاها اساعدها في اختيار اللبس ماشي بعد كده قالت لسمير يالا بينا هنا امي اتكلمت وقالت لا مايصحش الغدا الاول ونعد مع بعض و نشرب شاي راحت لفت شواهي راسها و قالت ماشي يا حاجة راح قامت امي و هيام يحضروا الاكل وشواهي ندهتلي وقالت تعالي سعيدة اتكلم معاكي شوية وسمير خد ابويا وخرجوا يشربوا سجاير في الشارع عما الاكل يخلص قمت انا و قربت من شواهي اللي مسكتني قبل ما اعد جنبها ومسكتني من وسطي كده واعدت تحسس عليه ولفتني بايديها وحسست علي طيازي كأنها بتعايني بعد كده لفتني تاني و راحت وقفت و قالتلي هاتي حضن يا سعيدة وراحت حضنتني حضن جامد حسيت اني غرقت جواها وحضنها الواسع وجسمها المليان الطري والحضن زاد وحسيت انها بتشمني بعد كده باستني في رقبتي ووره ودني فتأهوت واثارتني جامد الحركة ديه بعدها مسكت وشي وبصت في عينيا جامد وراحت باستني في شفايفي بوسة جامدة مصت فيها لساني و شفايفي وانا كنت هاقع بين ايديها لكنها سندتني ووقفتني وقالتلي وهي بتضحك لا اصلي يا بت فابتسمت وحسيت انا وشي احمر ومشيت من قدامها دقايق والاكل اتحط وكلنا كلنا بعد كده مشيوا وانا قعدت علي الارض في فرشتي سرحانة فكل اللي حصل وانا جسمي كان سخن ودماغي عمالة تودي وتجيب ومش عارفة ايه اللي جاي
وعدي الاسبوع جري ونزلت جبت هدوم كتير وكانت معايا شواهي وهي تقريبا اللي اختارت اغلب الهدوم وكان اكترها هدوم داخلية وقمصان نوم عريانة و قصيرة وشفافة وبديهات وبناطيل جينز وفيزون وتي شيرات كت و مفتوحة وبرفانات و كريمات وماكياج صراحة دلعتني علي الاخر
لحد ماجه يوم الفرح وكتبنا الكتاب في البيت ونزلت في الشارع زفوني وكنت فرحانة اوي من جو الفرح وان انا عروسة و كده والبنات حواليا بعدها ركبنا العربية انا وسمير وشواهي وطلعنا علي البيت واول ما دخلنا ضحكلي سمير وقالي الليلة ليللتك يا قمر يالا بينا وقبل ما يتحرك ندهتله شواهي وقالتله اليوم مش يومك يا سمير عدلي بيه زمانه جاي وطلبه تكون لسة بنت بنوت فاهم يا سمير راح ضحك سمير نص ضحكة غصب كده وقالي امرك يا شواهي وانا واقفة بينهم محتارة اعمل ايه يعني اول يوم ليا هايكون شغل رحت بصيت لشواهي استفهم منها ايه المطلوب قالتلي ادخلي اوضتك اللي علي اليمين ديه وانا جايلك ودخلت الاوضة كانت كبيرة وفيها سرير مدور كبير اول مرة اشوف حاجة كده وكان في قميص نوم اسود وكلت فتلة اسود جنبه بصيت حواليا وكنت متلخبطة عالاخر لحد ما دخلت شواهي وكانت قد غيرت هدومها او قلعت العباية و فضلت بالقميص التحتاني وكان لونه احمر وهي جسمها مربرب وكل حته في جسمه بتتهز بنت الايه سخنتني وانا ست زيها راحت قربت مني وقالتلي اجهزي يالا اقلعي الفستان والبسي قميص النوم ده وقربت اكتر تساعدني في خلع الطرحة و الفستان لحد مابقيت بالكلت و السنتيان راحت بصتلي وقالتلي جامدة يا سعيدة انهاردة اول يوم ليكي في الشغل عايزاكي بطبيعتك خام بس مش عايزة كسوف وكانت بتكلمني و بتفكلي السنتيان و بتحسس علي بزازي وكانت واقفة ورايا وقتها وراحت باست رقبتي من الخلف وقرصت جامد علي حلمة بزازي فتأهوت راحت ضحكت بصوت عالي ونزلت بايديها علي وسطي و ضهري بالراحة بعدها كانت مسكت الكلت ةابتديت تشده لتحت بالراحة وهي بتحسس علي طيازي وبتمسك كل فردة لوحدها و دخلت صباعها جو طيزي في الخرم بعده طلعت صباعها وشميته و لحسته وقالتلي عسل يا بت يا سعيدة بعدها اتحركت وبصيت في وشي وقربت مني و باستني بوسة جامدة و بايديها التانية بتحسس علي مابين وراكي لحد ما رجليا اتفتحت تلقائيا ليها قامت غاصت بصوابعها اكتر وابتديت تدعك كسي بالراحة شوية و جامد شوية و حسيت ببلل في كسي ببلل شديد وجسمي اتشد مرة واحدة و صرخت من المتعة راحت بعدت عني وهي بتلحس و تشم في صوابعها اللي كانت بتعك بيها كسي والبلل باين علي صوابعها وقالتلي يالا خشي اتشطفي من تحت والبسي عشان عدلي بيه معاده قرب فبصيت ليها وعيوني بتقوللها انا عايزاكي تكملي اللي بتعمليه فيا راحت ضحكت كانها سمعت باللي بفكر فيه من غير ما انطقه وقالتلي بعدين يا سعيد بعدين الايام جاية كتير فتحركت للحمام اللي جوه الاوضه بالراحة و رجل بتجر رجل ................................... ...........................
الحكاية الأولي
سعيدة يبقي اسمي بس عمري ما كنت سعيدة مصرية من منطقة شعبية لا قصدي عشوائية مزروعة في الفقر من يوم ما اتولدت مش انا لوحدي عيلتي كلها فقر في فقر حياتها فقر مفيش في المكان مية ولا كهربا ولا صرف عايشين ع الهامش انا الكبيرة و اختي هيام اصغر مني بسنة و اخويا فواز اصغر مني بخمس سنين متعلمناش و حياتنا كلها في اوضة واحدة ابويا عامل ارزقي شيال نحات اي حاجة تيجي في طريقه يعملها يصحي الصبح يقف جنب قهوة العمال يستنوا اي حد عايز يشيل عفش يهد حيطة اي شغلانة و السلام و امي بتعد في السوق تبيع خضرة واحنا سارحين في الشوارع نشحت نلعب اي حاجة لحد ما اليوم يخلص و نتكربس في اوضة من صغرنا و قلة الادب و الشقاوة حوالينا في كل حتة بليل بشوف ابويا وهو بينام مع امي و اسمع الاهات و الانين و الصبح بالعب مع العيال لعبة عريس و عروسة و كدة و فضايح الشارع كلها بنسمعها و خناقات الحريم و خناقات الرجالة و السنج و المطاوي اي حاجة وحشة تتخيلها او متتخيلهاش موجودة في منطقتنا العشوائية حلوة حياتي صح و كبرت و جسمي فار زي ما بيقولوا سمرا متوسطة الطول مليانة شوية مش تخينة ولا رفيعة جسمي مرسوم في العباية اللي بلبسها السودة اللي حيلتي عندي بتاع 16 سنة دلوقتي و مع الوقت ومع الفقر اللي داس عليا انحرفت ايوة ما انا اصلا منحرفة كل المنطقة كانت منحرفة ابتديت بالشغل في محل ملابس حريمي في الميدان محل صغير و صاحبه عم حامد كان بيعرف ابويا عشان كده شغلني وكنت باقبض بالاسبوع و طبعا ادي الفلوس لامي عشان اساعد في البيت تقريبا المكان مافيهوش حد غير عم حامد في الخمسينات و مدام حسنية مراته في الاربعينات و انا امسح و انضف المحل و ابيع احيانا و عم حامد الراجل العجوز حسيت انه بدا يتابعني في حركتي و باحس انه بيبص عليا وانا ماشية و انا موطية بانضف الارض او و انا فوق السلم بنضف الارفف العالية شوية شوية بدا يقرب مني في المواقف ديه و يلمس طيزي او رجلي او سدري بشكل غير مباشر فكنت باسكت لحد ما مرة زود العيار حبتين و مسك طيزي جامد رحت لفيتله وقولتله عيب كده يا عم حامد ده انت اد ابويا و تعرفه كمان راح ضحك و قالي و ايه المشكلة يا بت انتي حلوة و مزة وعايزة تتاكلي اكل و انا جعان و عايز حاجة حلوة رحت ضحكت من جوايا و رحت قايلاله مش كده برضه قالي امال ازاي وراح مقرب اكتر مني ولسه هايمد ايده تاني وصلت مراته مدام حسنية فعدل نفسه و عمل كانه بيوجهني في تنظيف الارفف و كده و انا سايرته في الكلام و بعدت و كملت تنظيف و خلص اليوم و روحت و طول الليل بافكر في عم حامد و اللي عاوزه عم حامد ما انكرش ان انا كمان مشتاقة للحركات ديه كنت بعملها مع الواد رفعت ابن الجيران و قال حب كده و بتاع لكن عم حامد لازم يدفع و يدفع عشان يدوق الحلاوة عايز يقرب من الجسم ده ببلاش الناس طول عمرها تقول عليا فرسة بزاز عالية وو طرية بتلعب لوحدها وانا ماشية و سوة منحوتة ووراك منحوتة و طياز كبيرة حبتين و حركتها تهبل من الاخر ملبن او جيلي بيتهز مع كل حركة و ملامح وجهي مقبولة بس بشفايف كبيرة انا عارفة ان انا مشكلة الكل بيقول عليا كده مسلمتش من البعابيص و التقفيش من ساعة ما جسمي فار من كل رجالة الحتة حتي ابويا كنت باحس احيانا انه بيبصلي فقررت اعمل معاه زي ما البت سلمي الشمال قالتلي شوق ولا تدوق و لو دوقت دوق بالغالي وكل لمسة و كل حركة بحساب ادفع تجد ما يسرك و انا كمان كنت عاوزة كتير عايزة اكل و لبس و دلع و خلافه نفسي اشم نفسي وابعد عن الفقر شوية و عم حامد ده يبقي فرصتي ونمت وانا دماغي لسة شغالة
صحيت تاني يوم اتشطفت كويس و حطيت ريحة كده من ازازة صغيرة بتاعة امي كانت بتحطها ساعة ما بتنام مع ابويا و روج خفيف من صباع مستهلك و كده و لبست العباية السودة اللي حيلتي و تحتها الكلت القديم المهري و السنتيانة القديمة المتشحتة اصلا ومن غير قميص داخلي و وصلت المحل و كان عم حامد اعد علي الكاشير و مدام حسنية كانت بترتب حاجة علي الرف صبحت عليهم وردت مدام حسنية الصباح و عم حامد رد باقتضاب بس كان مبتسم و عينه كانت هاتطلع عليا ابتديت شغلي و اخدت المقشة و اعدت اكنس المحل و لما قربت من مكانه قربت اكتر منه و راح مادد ايده يحسس علي طيزي وانا بكنس استنيت دقيقة وبعدت و انا باضحك بصمت و هو اتغاظ لما بعدت و كان مخنوق اوي المهم كملت كنس و بعد كده المسح و رحت مقربة تاني وبرضه مد ايده و حسس علي رجليا و طيزي سبته شويه فراح بعبصني بعبوص جامد صراحة ولعني لكن بعدت تاني و انا باضحك وهو هايموت من الغيظ شاورتله من بعيد اشارة معناها كاشات فلوس يعني ففهم و راح ضحك هنا مدام حسنية بصتلي و قالتلي خلصتي يا سعيدة قولتلها اه يا مدام فقالت خشي بقي علي المخزن و نضفيه كويس عشان في بضاعة جديدة جاية قولتلها حاضر يا هانم و دخلت المخزن وسمعت مدام حسنية بتقول انا هاروح لشركة التوريد عشان اتفق علي ميعاد تسليم البضاعة و عم حامد قالها ماشي بس ما تتاخريش و مشيت المدام و مافيش دقايق و لقيت عم حامد فوق دماغي في المخزن و راح مقرب مني و قالي مالك يا بت بتتلبوني عليا ليه و عايزة ايه بالظبط رحت ضحكت بمياصة و قولتله يعني عايزة اشم نفسي شوية من الفقر و انت عايز حاجة حلوة ورحت ماشية بايديا علي جسمي من سدري لجنابي لحد اول وراكي و انا عندي الحلويات كلها عايز تدوق دوقني انت طعم الفلوس فبصلي و جز علي شفته و قالي يعني عايزة كام قولتله انت و زوقك و عايزة اشوف كرمك راح مد ايده في جيبه و طلع ورقة بمية وقالي كل مرة هاتبسطيني فيها هاتخدي ورقة من ديه و عندي كمان اكتر بس انتي وشطارتك رحت ضحكت و مديت ايدي اخد الميت جنيه راح بعد ايده و مسكني من وسطه بايده تانية و شدني عليه و راح بايسني في شفافيفي حتة دين بوسة اكل شفايفي فيها و مص لساني بعد كده نزل ايده اللي حاضني بيها لطيازي و راح داعكهم جامد و ضمني اكتر ليه حسيت بزبره واقف و جامد علي فخادي و كمل بوس و دعك في طيازي و زبره عامل يضغط عليا و انا مبسوطة و هايجة و عنيا لسة رايحة علي الميت جنيه فضلنا ع الوضع ده شوية بعد كده سابني و انا بانهج و كمان شوية و راح اداني الميت جنيه و قاللي تستاهلي يا بت ده انتي فعلا فرسة و عايز اكمل معاكي بس الوقت بيجري و حسنية زمانها جايه و المحل ما ينفعش افضل قافل الباب اكتر من كده كملي تنضيف و انا هاخرج و نكمل بعدين فضحكت و قولت ماشي يا عم حامد و انا ماسكة الميت جنيه عمالة اجيبها يمين و شمال مش مصدقة ان انا ماسكاها رحت دبيتها في سدري و كملت تنظيف ................................... ......
ديه البداية و اكملكوا قريب ---------------------------
سعـــــــــــيدة
الحكاية الثانية
سعيدة عليكو انا سعيدة لوفاكرني و فاكرين حكايتي اللي قولت هاكاملها بعد ما عم حامد سابني و اداني الميت الجنيه اعدت في المخزن مش مصدقة ده اول مبلغ كبير يكون معايا وليا لوحدي مش للبيت هاعمل ايه ولا ايه قولت لما اخلص شغل هابقي اشوف وكملت تنضيف و توضيب المخزن و بعدين خرجت لقيت عم حامد اعد علي الكاشير و مدام حسنية جنبه بتراجع معاه حاجة رحت اعدت في مكاني وره الريون لحد ما يطلب مني حاجة تاني اعملها دقايق و راحت مدام حسنية لمكانها علي الريون و سالتني اذاكنت وضبت المخزن حلو قولتلها طبعا كل اللي انتي عايزاه اتعمل راحت ابتسمت و كان معاها ورق و كتالوجات اعدت تبص فيهم و عم حامد عمال يبصلي و عينه هاتطلع عليا بس مش قادر يعمل حاجة راح قالي هاتيلي قهوة يا سعيدة من القهوة اللي جنبنا قولت حاضر من عينيا و خرجت للقهوة و ناديت علي سمير القهوجي اللي اول ما لمحني جالي جري و قالي اؤمر يا قمر فضحكت و قولتله امر بالستر يا خويا هات قهوة عمك حامد فغمزلي و قالي مش هاتيجي يا جميل نعمل معاك الواجب فضحكت و قولتله واجب ايه يا واد هو انت تقدر ع الواجب بتاعي قالي جربي و هاتشوفي قولتله هافكر انجز بقي و هات القهوة قالي اسبقي انتي وانا جاي وراكي رحت قولت ماشي ولفيت اديتله ضهري راح خبطني خبطة خفيفة علي طيازي كنت هاصرخ لكن ضحكت و مديت للمحل و دخلت المحل و قولت لعم حامد سمير هايجيبها حالا قالي ماشي وجيه سمير و حط القهوة و مشي راح عم حامد يمسك الفنجال وراح وقعه علي هدومه و علي الارض و المكتب و الدنيا باظت واتوجع عم حامد من سخونية القهوة و جريت عليه بفوطة امسح البنطلون و الجاكيت و مدام حسنية اعدت تزعقله مش تخلي بالك يا حامد عيل صغير انت مش عارف تمسك الفنجال فكشرفي وشها و قالها معلش دلق القهوة خير و انا قدامه وره الريون بنضف البنطلون وهو مسك ايدي بالفوطة و حطها علي زبره حسيت بيه واقف حبتين رحت اعدت ادعك في زبره و هو مستمتع و انا حاسه بيه بيكبر بين ايديه ومد ايده من تحت ومسك في بزازي يقفش فيهم وانا لسه بدعك في زبره شوية كمان وحسيت بيه بينتفض و زام علي خفيف و حسيت ببلل علي ايديه الراجل جابهم في هدومه وانا بادعكله رحت باصتله و ضحكت و راح رادلي الضحكة وكان ساب بزازي و سابني اكمل تنضيف مكان القهوة و قال هاروح انا الحمام و قام و سابني اكمل تنضيف وانا بامسح ايدي في الفوطة مكان اللي جابه المنيل و عدي الوقت و خلص الشغل و مشيت وانا ماشية في الشارع طلعلي الواد سمير مرة واحدة و قالي رايحة فين يا قمر قولتله مروحة قالي طب ماتيجي نعزمك علي حاجة ايس كريم او اي حاجة نكلم خمسة كده قولتله ماشي بس من غير شقاوة راح ضحك و قال يعني هي تحلو من غير شقاوة ازاي و مشينا شوية لحد ما وصلنا الكورنيش وفي حتة هادية تحت الشجر وبناكل الجيلاتي والواد سمير مد ايده و لمس ايدي اللي ع السور و قال ياسلام عليكي يا بت يا سعيدة جسمك ده صاروخ كرباج نفسي يا بت ادوق بس للاسف الايد قصيرة ماماعيش فلوس احنا تحت اوي يا سعيدة نفسنا في حاجات كتيرة بس مش طايلين اتنهدت كده و سرحت في كلامه اللي جيه ع الجرح قولتله و مين سامعك بس ازاي ده اهالينا عاشوا و ماتوا في القر الدكر ده طول عمرهم لحد مماتهم هانخرج ازاي ده طين و سباخ مغروسين فيه فضحك وقالي اولا لازم نقف حنب بعض و نستغل اي حاجة عندنا عشان نقب علي وش الدنيا اي طريقة بالفهلوة بتفتيح المخ يا سعيدة رحت ضحكت وقولتله ومنين يجي المخ واحنا جهلة ما نعرفش الالف من كوز الدرة قالي كلامك سليم بس انا موهوب بخفة الدم وليا صحاب كتير من كل الناس صناعيية و طلبة و عمال و موظفين و فنانين كمان عايزيين نستغل كل حاجة عشان نغتني روحت سرحت في كلامه اكتر يعني نعمل ايه قال سيبني اكمل كلامي و انتي اهه جميلة و عندك جسم بيرييل عليه كل الرجالة و انا اولهم ممكن تشتغلي رقاصة ولا ريكلام اي حاجة تجيب فلوس و انا معاكي احميكي و ادير امور امورك وساعتها الفلوس هاتنزل علينا زي المطرة وكان بيقول الكلام ده وهو عمال يحسس علي ايديا و يقرب اكتر و يقولوه جنب ودني و في وسط الكلام راح بايسني في خدي بالقرب من شفايفي وانا ابتديت اسخن و كلامه عن الفلوس و المطرة عمال يلعب جوه دماغي بعد كده قرب بشافيفه اكتر من شفايفي و مص شفتي السفلي و حيت بمتعة و لسانه جو بؤي و بيمص لساني و بيستطعم ريقي و انا توهت معاه بعد كده ايده اتحركت لسدري ة اعد يدعك فيه و هو نازل مص في شفافيفي ومرة واحدة عدي صوت عربية قوي جنبنا في الشارع و نورها كان قوي فبعدنا عن بعض رحت قولتله و بعدين معاك يا ابليس انا كمان عايزة كل اللي انتي قولته بس خايفة انا اخري شوية لعب مع عم حامد او غيره و اخد حلاوتي 50 و لا 100 جنيه و كمان هاسيب البيت ازاي و اسيب الشغل ازاي راح قاللي بسيطة اتجوزك و تبقي حرة و نشتغل براحتنا بس ده جواز مصلحة عشان الشغل مش بيت و عيلة و عيال و كده فاهمة يا مزة رحت ضحكت و قولتله و انت تبقي معرص و انا شرموطة فضحك و مد ايده لجنبي يقرصني و قال احلي شرموطة يا قمر انت رحت انتفضت من قرصته و رقعت ضحكة مياصة محترمة راح ضحك اكتر و قاللي العبي يا العاب و خلصنا اعدتنا و اتفقنا انه هاييجي اخر الاسبوع يتفق مع ابويا علي الجواز و كده و سيبته و روحت و انا دماغي و جسمي علي اخره و دخلت طسيت وشي بشوية مية و قلعت الطرحة و العباية و لبست قميص النوم و انا برضه سرحانة و ما خدتش بالي خالص ان فواز اخويا اعد علي جنب في الاوضة و عمال يبصلي و انا بقلع و بالبس فانتبهت كده و صرخت في وشه وله بتبص علي ايه اتخض مرة كده و قال مفيش و راح لافف وشه الناحية التانية بس حسيت ان وشه احمر جامد باين الواد كبر و هاج عليا كته مصيبة ضحكت في نفسي و حطينت نفسي عالفرشة و طفيت النور و رحت في النوم صحبت كده قرب الفجر وسمعت صوت انين و تاهوات ضحكت و قولت اهه النيك اشتغل ابويا و امي شغالين و بصت من تحت لتحت كده اشوفهم لقيتهم نايمين استغربت بصيت تاني ناحية الصوت اتاريه من الحمام وكمان هيام و فواز مش جنبي قومت ناحية الحمام الصغير اوي لقيت البت هيام سانده عالحيطة ورافعة قميص النوم و فواز عريان من تحت و عمال يدقر فيها مابين فخادها و بينهج جامد زبره الصغير واقف زي المسمار و شغال دقر فيها و بيدعك في بزازها و البت سايحة خالص روحت مسكت جردل مية كده بالراحة و روحت دلقته عليهم راح انتفضوا جامد و بعدوا عن بعض و هما مرعوبين بس لما شافوني هديوا شوية و قاللولي يخرب بيتك ليه كده قولتلهم يخرب بيتكوا انتو انتوا لسة طلعتوا من البيضة يا وسخين ارجعوا فرشتكم و مش عايزة وساخة الفجرطلع و ابوكم قرب يصحي فجريوا و انا اعمالة اضحك علي منظرهم الاوساخ و نمت و صحيت علي يوم جديد لقيت امي لسة في البيت روحت قولتلها ع الواد سمير و انه عايز يتقدملي و كد فرحت امي اوي وقالت و ماله اهه نخلص منك و نطمن عليكي و يخف الحمل عننا شوية مبروك يا حبيبتي قوليله يجي اخر الاسبوع زي ما قالك و انا هاقول لابوكي فرحت من جوايا و قولت اهوه عريس و فرح و كده واالي جاي بعد كده موال تاني نشوفه ساعتها بعد كده قمت و لبست العباية اللي حيلتي ع الكلت اللي حيلتي و السنتيانة اللي حيلتي و الطرحة برضه اللي حيلتي و نزلت عشان اروح الشغل اللي حيلتي
وو صلت الشغل لقيت عم حامد لوحده ع الكاشير و ما لقيتش مدام حسنية فصبحت عليه و لقيت عينه بتلمع و راح قالي صباح العسل يا مزة فضحكت و سالته امال فين المدام قاللي تعبانة و مش هاتقدر تيجي مصلحة عشان يخللنا الجو يا جميل خشي ع المخزن و روقي حالك كده هتلاقي قميص احمر متعلق جوه و ريحة و كده البسي وانا جايلك روحت استغربت كلامه و حسيت بسنة خوف بس قولت في نفسي و ماله مش هابقي شرموطة رسمي يبقي خلاص تبثي دي اول سلالم الشرمطة و دخلت المخزن و سمعته و هو بيقفل باب المحل بصيت حواليا في المخزن لقيت قميص احمر شفاف و قصير و جنبه كلت احمر شفاف فتله قمت قلعت العباية و السنتيانة و الكلت و اعدت احسس علي جسمي لقيت نفسي مشعرة سنة تحت بطاطي و ايديا و رجليا و شعر خفيف كده علي كسي فاتكسفت من نفسي بس قولت هابقي اظبط نفسي بعدين بعد كده لبست الكلت راح دخل مابين طيازي و حسيت اني كسي اتقسم و باين شفراته من جناب الكلت بعد كده لبست القميص اللي يا دوب جايب اخر طيزي و مفتوح جامد من عند سدري و ماسك و بزازي هاتنط و تخرج منه اعدت الف و اتفرج علي نفسي سخنت من منظري و فوقت علي صوت صفارة من عم حامد وراح قايل يخرب بيت جمالك يا بت ده انتي صاروخ ارض جو يا بنت اللذينة تعالي في حضني روحت قربت منه قام حضني و اعد يحسس علي سدري و علي طيزي بعد كده باسني في وشي و في شفافيفي و اعد يمصها وانا باتلوي بين ايديه و ضمني جامد و حسيت بزبره واقف جوه البنطلون رحت قولتله زبرك واقف يا عمه بضحك فضحك وقالي احتراما لجسمك يا قمر حتي شوفي و راح بعد سنة و قلع البنطلون و اللباس الشورت و طلع زبره ضخم و كبير و بضانه مدلدلة و كان واقف جامد زي الحديدة رحت مديت ايدي المسه و ادعكه و احاول اقيسه بايديا راح حضني جامد و اعد يبوسني و انا ماسكه زبره بين ايديا بادعكه بعد كده حشرته بين فخادي و اعد يدقر فيا بين فخادي زي الواد فواز لما كان بيدقر البت هيام و ايده عمالة تدعك في طيزي جامد و صباعه بيدخل جوه خرم طيزي بيدعك فيه و فضلنا كده بناع ربع ساعة و انتفض عم حامد و نهج جامد و حسيت ببلل بين فخادي اتاريه جابهم ابن اللذينة و انا لسة سخنة نار و هايجة و مطفيتش النار اللي شعللها في جسمي و هو راح بعد و علي اقرب كرسي رمي نفسه و اعد ينهج و ينهج و انا اعدت علي الارض و حطيت ايدي علي خدي ................................... ........................
و اكملكوا بعدين ------------------------------- سعيدة
سعـــــــــــيدة
الحكاية الثالثة
وخلص اليوم في المحل بس ماخليش من خبطة كده ولا من بعبوص كده او تقفيشة كده من عم حامد اللي ماعاملش حاجة غير انه ولع جسمي و بس و اداني الميت جنيه و روحت وعديت علي سمير في القهوة وقولتله ان كله تمام و مستنيينه بكرة الخميس بعد ما يخلص ورديته في القهوة وروحت علي البيت وانا مش علي بعضي عايزة اطفي الولعة اللي قايدة في جسمي مش عارفة ازاي دخلت البيت قولت اخد حمام كده واغسل جسمي بالمية يمكن ابرد وحظي اني ما لاقيتش حد في البيت روحت قلعت العباية و دخلت الحمام قفلت الباب المكسر عليا و لقيت ماية في الجردل و الكوز جنبهم قلعت الكلت و السنتاينة و مسكت الصابونة دعكت بيها جسمي و اعدت احسس علي جسمي علي بزازي و علي وسطي و بطني و طلعت تاني علي وشي و رقبتي و نزلت ادعك في رجليا و كسي دعكته بالجامد بالصابونة كنت عايزة اقطعه بعد كده حاولت ادعك ضهري مملكتهوش كويس روحت دعكت طيزي جامد و دخلت صباعي فيها و حسيت بمتعة من اللي بعمله ده وبعد كده سمعت صوت باب الاوضة بيتفتح زعقت وقولت مين اللي بره فسمعت صوت فواز وقال انا اللي جيت يا سعيدة فاضلك كتير في الحمام قولتلعه شوية امال فين امك و اختك قاللي بيحضروا حنة صباح بنت عمك فتوح وابوكي اعد مع الرجالة شكلهم هايتأخروا شوية و سمعت انا الكلمة ديه ونورت مرة واحدة صورة فواز لما كان زانق اخته هيام في الحمام و عمال يحك زبره بين فخادها و انا ولعت زيادة بالرغم من المية اللي بدلقهاعلي جسمي و الشيطان كان عمال يزينلي الحكاية روحت ندهتله فواز ناولي الفوطة لحسن نسيتها فقالي حاضر و دقيقة كده وراح جاب الفوطة وقالي الفوطة اهي روحت فتحت الباب علي واسع ومسكت الفوطة بايده و شديته جوه الحمام و هو كان مخضوض وفي نفس الوقت مش مصدق اني قصاده و عريانة فاعد يقوللي عايزة مني ايه يا سعيدة انتي عايزة ايه روحت شديته و قربت راسه من بزازي وقولتله مالك مش كنت عايز كده مش كنت هايج عليا و بتبصلي انا قدامك اهه راحاضني و اعد يحسس علي ضهري و طيزي و يمص في حلمة بزي اليمين و يدعك البز الشمال كانه مجنون عايز يعمل كل حاجة مرة واحدة بعد كده نزل بجسمه و اعد يبوس في بطني و في رجليا وبعد كده قرب من كسي و اعد يبوس فيه و يلحسه اتبسطت اوي من الحركة قولتله ياه حلوة دي عرفتها ازاي يا فواز قاللي من الفلام السكس مع اصحابي وكمل بوس و لحس وايده مغروزة في لحم طيازي وانا في قمة المتعة و عماله اتأوه واقول اح و اوف جميل اوي الاحساس ده بعد كده حسيت بجسمي بيتنفض وحاجة قوية جوايا وشعور جميل في كل حتة في جسمي و صوتي بقي يعلي اكتر و اكتر ومرة واحدة حسيت براحة و حسيت وكأن كسي خرجت منه حاجة زي المية كده بس حسيت براحة جميلة واحساس رائع وحسيت ان النار اللي في جسمي هديت روحت اتعدلت وشديت فواز من بين رجليا ومسكت راسه وانا بابصله بابتسامة و كأني بشكره علي اللي عمله بعد كده بوسته بوسجامدة و حضنته فحسيت بزبره علي رجلي واقف روحت نزلت ايدي وفكتله البنطلون وطلعت زبره و اعدت ادعكه وادعكه وبدأ هو اللي يزووم و يزووم ومرة واحدة نطر في ايدي ميته و نهج وانا كنت مبسوطة عشانه عشان ريحته زي ما ريحني شعور جميل جميل بجد ............... ................................... ..................
وأشفكوا علي خير في حكاية جديدة
سعـــــــــــيدة
الحكاية الرابعة
وابتدي يوم جديد وكان الخميس اليوم اللي جاي فيه سمير عشان يتقدملي و يخطبني وبالرغم اني عارفة ان الخطوبة و الجواز ده منظر وان ده مجرد خطوة لعالم احتراف الشرمطة الرسمي بس جو الخطوبة والفرح و كده كان عاجبني وعايزة اعيش الدور
المهم كلمت عم حامد و استأذنته اني مش جاية انهاردة عشان هاتخطب و كده راح قاللي مبروك بس ماتسيناش برضه يابت قولتله عيب يا عم حامد ده انت اللي جوه وفي بالي قولت ده انت اول زبون والايام جاية كتير و قفلت معاه علي كده وروحت اعدت اروق في البيت و اظبطه قصدي في الاوضة اهو شوية تنضيف والسلام والبت هيام كانت بتساعدني و امي كانت بتعمل الاكل و ابويا خد اليوم اجازة ونزل يعد عالقهوة علي ما نخلص تنضيف و عدي اليوم وع المغربية كان كل حاجة خلصت وجه سمير و اخته الكبيرة شواهي واخته كان باين عليها العياقة اوي متزوقة كده و ضخمة الجثة ولابسة عباية بتلمع وضيقة اوي علي جسمها وبتشرب سجاير و ابويا عينه كانت هاتطلع عليها وهي اللي بدات الكلام وقالت شوف ياعم الحاج انا اخويا سمير كسيب وراجل يعجبك ومش هاتلاقي احسن منه لبتك واحنا مستعدين لكل طلباتكم وهايسكنوا معايا في شقتي شقة العيلة انا عايشة لوحدي و كدي وماعنديش عيال و الشقة كبيرة خمس اوض و صالة كبيرة و 2 حمام و مطبخ حاجة كده اكسترا و سعيدة هاتبقي زي اختي و اكتر قولت ايه يا حاج و انتي ياحاجة انتي الخير و البركة وقبل ماحد يرد راحت اتكلمت هي علطول وقالت القبول باين علي وششوكوا يبقي كتب الكتاب و الدخلة الخميس اللي جاي زغرطي يا حاجة وقامت رقعت زغروطة وهيام كمان زغرطت وامي ابويا مبتسمين وانا متلخبطة من السرعة ديه كلها وسمير راخر شكله كان مكسوف وغرقان في شبر مية بس كان مبتسم ابتسامة غريبة كده ومرة واحدة بطلت اخته شواهي الزغرطة وقالت طبعا اهم حاجة سعيدة تبطل شغل وتستعد الاسبوع ده للجواز وراحت من شنطتها مبلغ من الفلوس وقالت لابويا دول 5000 جنيه العروسة تشتري هدوم و لبس زي ما هي عايزة سيبك من حاجات المطبخ و كده كله موجود في بيتي من الابرة للصاروخ خد ابويا الفلوس برضه معرفش يتكلم و يرد غير بحاضر يا حاجة شواهي وقالت وانا كمان ممكن اكون معاها اساعدها في اختيار اللبس ماشي بعد كده قالت لسمير يالا بينا هنا امي اتكلمت وقالت لا مايصحش الغدا الاول ونعد مع بعض و نشرب شاي راحت لفت شواهي راسها و قالت ماشي يا حاجة راح قامت امي و هيام يحضروا الاكل وشواهي ندهتلي وقالت تعالي سعيدة اتكلم معاكي شوية وسمير خد ابويا وخرجوا يشربوا سجاير في الشارع عما الاكل يخلص قمت انا و قربت من شواهي اللي مسكتني قبل ما اعد جنبها ومسكتني من وسطي كده واعدت تحسس عليه ولفتني بايديها وحسست علي طيازي كأنها بتعايني بعد كده لفتني تاني و راحت وقفت و قالتلي هاتي حضن يا سعيدة وراحت حضنتني حضن جامد حسيت اني غرقت جواها وحضنها الواسع وجسمها المليان الطري والحضن زاد وحسيت انها بتشمني بعد كده باستني في رقبتي ووره ودني فتأهوت واثارتني جامد الحركة ديه بعدها مسكت وشي وبصت في عينيا جامد وراحت باستني في شفايفي بوسة جامدة مصت فيها لساني و شفايفي وانا كنت هاقع بين ايديها لكنها سندتني ووقفتني وقالتلي وهي بتضحك لا اصلي يا بت فابتسمت وحسيت انا وشي احمر ومشيت من قدامها دقايق والاكل اتحط وكلنا كلنا بعد كده مشيوا وانا قعدت علي الارض في فرشتي سرحانة فكل اللي حصل وانا جسمي كان سخن ودماغي عمالة تودي وتجيب ومش عارفة ايه اللي جاي
وعدي الاسبوع جري ونزلت جبت هدوم كتير وكانت معايا شواهي وهي تقريبا اللي اختارت اغلب الهدوم وكان اكترها هدوم داخلية وقمصان نوم عريانة و قصيرة وشفافة وبديهات وبناطيل جينز وفيزون وتي شيرات كت و مفتوحة وبرفانات و كريمات وماكياج صراحة دلعتني علي الاخر
لحد ماجه يوم الفرح وكتبنا الكتاب في البيت ونزلت في الشارع زفوني وكنت فرحانة اوي من جو الفرح وان انا عروسة و كده والبنات حواليا بعدها ركبنا العربية انا وسمير وشواهي وطلعنا علي البيت واول ما دخلنا ضحكلي سمير وقالي الليلة ليللتك يا قمر يالا بينا وقبل ما يتحرك ندهتله شواهي وقالتله اليوم مش يومك يا سمير عدلي بيه زمانه جاي وطلبه تكون لسة بنت بنوت فاهم يا سمير راح ضحك سمير نص ضحكة غصب كده وقالي امرك يا شواهي وانا واقفة بينهم محتارة اعمل ايه يعني اول يوم ليا هايكون شغل رحت بصيت لشواهي استفهم منها ايه المطلوب قالتلي ادخلي اوضتك اللي علي اليمين ديه وانا جايلك ودخلت الاوضة كانت كبيرة وفيها سرير مدور كبير اول مرة اشوف حاجة كده وكان في قميص نوم اسود وكلت فتلة اسود جنبه بصيت حواليا وكنت متلخبطة عالاخر لحد ما دخلت شواهي وكانت قد غيرت هدومها او قلعت العباية و فضلت بالقميص التحتاني وكان لونه احمر وهي جسمها مربرب وكل حته في جسمه بتتهز بنت الايه سخنتني وانا ست زيها راحت قربت مني وقالتلي اجهزي يالا اقلعي الفستان والبسي قميص النوم ده وقربت اكتر تساعدني في خلع الطرحة و الفستان لحد مابقيت بالكلت و السنتيان راحت بصتلي وقالتلي جامدة يا سعيدة انهاردة اول يوم ليكي في الشغل عايزاكي بطبيعتك خام بس مش عايزة كسوف وكانت بتكلمني و بتفكلي السنتيان و بتحسس علي بزازي وكانت واقفة ورايا وقتها وراحت باست رقبتي من الخلف وقرصت جامد علي حلمة بزازي فتأهوت راحت ضحكت بصوت عالي ونزلت بايديها علي وسطي و ضهري بالراحة بعدها كانت مسكت الكلت ةابتديت تشده لتحت بالراحة وهي بتحسس علي طيازي وبتمسك كل فردة لوحدها و دخلت صباعها جو طيزي في الخرم بعده طلعت صباعها وشميته و لحسته وقالتلي عسل يا بت يا سعيدة بعدها اتحركت وبصيت في وشي وقربت مني و باستني بوسة جامدة و بايديها التانية بتحسس علي مابين وراكي لحد ما رجليا اتفتحت تلقائيا ليها قامت غاصت بصوابعها اكتر وابتديت تدعك كسي بالراحة شوية و جامد شوية و حسيت ببلل في كسي ببلل شديد وجسمي اتشد مرة واحدة و صرخت من المتعة راحت بعدت عني وهي بتلحس و تشم في صوابعها اللي كانت بتعك بيها كسي والبلل باين علي صوابعها وقالتلي يالا خشي اتشطفي من تحت والبسي عشان عدلي بيه معاده قرب فبصيت ليها وعيوني بتقوللها انا عايزاكي تكملي اللي بتعمليه فيا راحت ضحكت كانها سمعت باللي بفكر فيه من غير ما انطقه وقالتلي بعدين يا سعيد بعدين الايام جاية كتير فتحركت للحمام اللي جوه الاوضه بالراحة و رجل بتجر رجل ................................... ...........................