فحل أسمر هايج
07-04-2020, 08:09 AM
الجنس عندى فن وليس عن عن:D
تعرفت عليها بالصدفة وهى تسألنى عن عمل باليومية لأسرة إمرأة من الطبقة الكادحة ثلاثينية بيضاء رشقية غير ممتلئة ولا رفيعة جسمها وسطى مطلقة وعرفت بالخبرة إنها محرومة..ليس من الجنس فقط إمرأة محرومة من الحب والإحتواء بين ذراعى رجل يقدر الأنوثة ويعشقها..أعطيتها رقم هاتفى على وعد بتلبية طلبها فى أقرب وقت وفعلا وجدت لها عملا من أجلها..تحادثنا وتعارفنا وعرضت عليها تقضية يوم فرفشة وفسحة بالسيارة..نأكل سويا وندخل سينما ونتمشى ع البحر كعاشقين متماسكى الأيدى..أردت أن أعوضها ولو يوم عن أنوثتها الضائعة وسط زخم الحياة والقدر السيئ والظروف الصعبة وأثبت لها أن ليس كل الرجال متشابهين فى الحب والجنس والعلاقة..نعم أنا حوتى رومانسى أعشق المرأة بحب وجنون وشغف وإحتواء وأقدرها وأرحم ضعفها وإحتياجها
وافقت على مضض بخبرتى أحسست بها مشتاقة متروكة ولم تمارس من فترة طويلة قلت لها إن الحظ سيبتسم لكى لا تقلقى
جهزت لها كل شئ وإهتممت بكل تفاصيل يوم اللقاء معها أعددت برنامج منظم ومرتب كى لا يضيع اليوم ويسرقنا الوقت فأنا أتمتع ببعض الذكاء والحكمة والصبر..ليس مجرد أن أزنقها فى بير سلم وطاخ طوخ تيش وخلاص..هذه العلاقة للحيوانات والتكاثر..نحن بشر وأهم شئ عندى الإحساس والحالة والشغف والخيال.. أدخرت مبلغا من المال يكفى خطتى لليوم وكان ممكن جدا أن أدفعه لأى غانية مومس وأقضى وطرى وكفى ولكن الجنس عندى مرتبط بالحب..بالشغف والخيال ومتعة اللقاء أجرت سيارة معقولة ومعى مفتاح شقة فى مدينة جديدة أخرى هادئة تبعد ساعة ونصف بالسيارة وتهندمت وتعطرت لها كى نقضى سويا يوما كما كنت أخطط لها..إتصلت بها وحددنا مكان اللقاء وتقابلنا قلت لها اليوم أنتى أميرتى إنسى كل شئ وأتركى نفسك لى ولن تندمى..بخبرتى أعلم أنها خائفة مترددة وآلاف الأسئلة فى ذهنها وهل أنا فعلا لن أؤذيها كما أذاها رجال من قبل؟ أمسكت يدها بحنان نظرت فى عينيها بحب لكى أطمئن قلبها الذى كان يخفق بشدة من خوض المغامرة لأول مرة معى..قبلت رأسها وقلت لها لا تخافى سأعوضك اليوم عن كل شئ..فقط عاملينى كرجلك وأتركى لى كل شئ فأنا أكره الندية وعلاقة الرأس بالرأس لابد أنا أشعر برجولتى وهى بأنوثتها..قدت السيارة وبدأت البرنامح الذى خططته بكل دقة فى التوقيتات حتى لا يسرقنا الوقت ويضيع اليوم ف اللا شئ..حجزت تذكرتين سينما وكان فيلم عمر وسلمى يعرض وقتها فى السينمات..عزمتها على شاورما فاخرة فأنا أعلم عشق النساء للشاورما:D..أغانى مبهجة ورومانسية فى السيارة أعددتها بكل عناية وإنتقاء لتصنع الجو الذى تخيلته معها ذهبت بها للبحر فى بقعة ساحرة من بقاعى السرية فأنا سائق خبير أعلم تفاصيل الأماكن(عشان متزاولش من السرسجية وأيوه يا عم يسهلوووو وكده:D)كنت أريد أن أعيش الحالة والمغامرة والرومانسية الحقة كما أريدها أن تكون وأنقل لها هذه الحالة لتعوض مشاعرها كأنثى تحتاج للحب ولرجل يقدرها كبشرية آدمية وليس كثقب أفرغ فيه شهوتى فقط(مع إنى أعشق الغوص بقضيبى داخل هذا الثقب:D)
قضينا الوقت الممتع فى سحر وهدوء ورقة ورومانسية..أكلنا وشربنا وحلينا بآيس كريم لذيذ الطعم من مكانى المفضل..قلت لها كلاما حلوا وأضحكتها كثيرا فأنا كوميدى مرتجل..صوت ضحكة إمرأة متعبة منهكة مطحونة وسط قسوة الظروف والحياة كان يطربنى فرحا لأنى أعشق أن أكون العوض الطيب ولو لذكرى عابرة تتذكرنى بها فيما بعد حتى لو مرت سنين..دخلنا السينما كعاشقين مراهقين وقضينا وقتا ممتعا وأنا أمسك يدها طوال الوقت أشعرها دائما أنى هنا بجانبها لن أتركها طالما معى..خرجنا وتمشينا وسط المدينة بعض الوقت نشاهد المحلات وسط الجموع فى الشارع تركتها تستمتع بوقتها مع رجل يومها الموعود(مع إنى كنت مستعجل حمووت عايز أخدها ع الشقة :D) ركبنا السيارة وفتحت لها الباب كمان ألم أقل سأعاملها كأميرتى المتوجة؟قلت لها هل نذهب؟ أم تريدين مزيدا من الوقت؟كانت الساعة قاربت على العاشرة مساءا وكنت متفقا معها على البيات وقضاء الليلة بأكملها حتى الصباح ونرجع فى اليوم التالى كل واحد إلى واقعه ومعيشته المعتادة..إتقفنا على سرقة يوم من زخم الحياة الواقعية وترك العنان لأنفسنا وخيالنا..قدت السيارة بنعومة ولطف وإتزان كى لا تتأرجح بعد الأكل والشرب والمشى الذى مشيناه(وأنا مش لسه حدورلها على حمام عمومى نسائى لأن
صعب تلاقيه آدمى فى بلدنا طبعا) أخذت الطريق إلى الموكنة السرية حيث لا يعرفنا أحد ف المدينة الهادئة ذات العدد القليل من الناس..طلعت على الطريق الصحراوى والأغانى تصدح فى السيارة وهى فى قمة المتعة والمرح تغنى وترقص وأنا مستمتع بسعادتها أنظر فى وجهها الذى تغير وأشرق وظهرت عليها السعادة..كانت متعتى فى تعويضها حتى لو يوم بليلة..أرجعت لها ظهر الكرسى كى تستلقى وتفرد ظهرها وتسترخى وتستمتع بالطريق وأنواره وتفاصيله والأغانى والحالة التى أدخلتها فيها..ساعة من القيادة السريعة على 130كم وقربنا على المكان والشقة الخالية..بدأت أسخنها وأحضرها وأستدعى شبقها وأشعللها وأعرفها أنى خبير ف المداعبة..وضعت يدى على فخذها وتسللت بيدى بين فخديها ممررا حتى وصلت للمثلث القابع ف المنتصف..نار متوهجة تخرج من بين فخذيها وهى تتغنج وتتلوى بشدة وأصابعى الخبيرة تلعب فى بظرها..أخذت تتلوى من الشهوة وماء شهوتها يتدفق ساخنا كالشلال..عرفت أنها لم تتذوق المتعة منذ زمن فسألتها متى آخر مرة؟قالت لى منذ ست سنوات:ehh: يااااه علمت مدى حرمانها وشبقها وحرمانها فقلت لها سأعوضك حتى ترتوى
حسبت فى رأسى كم من المرات بإمكانى أن أقذف داخلها حسب قدراتى وإمكانات جسدى وصحتى؟قدرت لها ثمانى مرات من القذف بعد المصارعة مع جسدها الشبق البض العارى الأبيض الناعم..أربعة فى الليلة وأربعة فى الصباح حتى نغادر فى نهاية اليوم التالى..يتبع لو تريدون أن تعرفو المزيد وباقى الأحداث وكيف قضينا الليلة وباقى اليوم التالى:wave:
تعرفت عليها بالصدفة وهى تسألنى عن عمل باليومية لأسرة إمرأة من الطبقة الكادحة ثلاثينية بيضاء رشقية غير ممتلئة ولا رفيعة جسمها وسطى مطلقة وعرفت بالخبرة إنها محرومة..ليس من الجنس فقط إمرأة محرومة من الحب والإحتواء بين ذراعى رجل يقدر الأنوثة ويعشقها..أعطيتها رقم هاتفى على وعد بتلبية طلبها فى أقرب وقت وفعلا وجدت لها عملا من أجلها..تحادثنا وتعارفنا وعرضت عليها تقضية يوم فرفشة وفسحة بالسيارة..نأكل سويا وندخل سينما ونتمشى ع البحر كعاشقين متماسكى الأيدى..أردت أن أعوضها ولو يوم عن أنوثتها الضائعة وسط زخم الحياة والقدر السيئ والظروف الصعبة وأثبت لها أن ليس كل الرجال متشابهين فى الحب والجنس والعلاقة..نعم أنا حوتى رومانسى أعشق المرأة بحب وجنون وشغف وإحتواء وأقدرها وأرحم ضعفها وإحتياجها
وافقت على مضض بخبرتى أحسست بها مشتاقة متروكة ولم تمارس من فترة طويلة قلت لها إن الحظ سيبتسم لكى لا تقلقى
جهزت لها كل شئ وإهتممت بكل تفاصيل يوم اللقاء معها أعددت برنامج منظم ومرتب كى لا يضيع اليوم ويسرقنا الوقت فأنا أتمتع ببعض الذكاء والحكمة والصبر..ليس مجرد أن أزنقها فى بير سلم وطاخ طوخ تيش وخلاص..هذه العلاقة للحيوانات والتكاثر..نحن بشر وأهم شئ عندى الإحساس والحالة والشغف والخيال.. أدخرت مبلغا من المال يكفى خطتى لليوم وكان ممكن جدا أن أدفعه لأى غانية مومس وأقضى وطرى وكفى ولكن الجنس عندى مرتبط بالحب..بالشغف والخيال ومتعة اللقاء أجرت سيارة معقولة ومعى مفتاح شقة فى مدينة جديدة أخرى هادئة تبعد ساعة ونصف بالسيارة وتهندمت وتعطرت لها كى نقضى سويا يوما كما كنت أخطط لها..إتصلت بها وحددنا مكان اللقاء وتقابلنا قلت لها اليوم أنتى أميرتى إنسى كل شئ وأتركى نفسك لى ولن تندمى..بخبرتى أعلم أنها خائفة مترددة وآلاف الأسئلة فى ذهنها وهل أنا فعلا لن أؤذيها كما أذاها رجال من قبل؟ أمسكت يدها بحنان نظرت فى عينيها بحب لكى أطمئن قلبها الذى كان يخفق بشدة من خوض المغامرة لأول مرة معى..قبلت رأسها وقلت لها لا تخافى سأعوضك اليوم عن كل شئ..فقط عاملينى كرجلك وأتركى لى كل شئ فأنا أكره الندية وعلاقة الرأس بالرأس لابد أنا أشعر برجولتى وهى بأنوثتها..قدت السيارة وبدأت البرنامح الذى خططته بكل دقة فى التوقيتات حتى لا يسرقنا الوقت ويضيع اليوم ف اللا شئ..حجزت تذكرتين سينما وكان فيلم عمر وسلمى يعرض وقتها فى السينمات..عزمتها على شاورما فاخرة فأنا أعلم عشق النساء للشاورما:D..أغانى مبهجة ورومانسية فى السيارة أعددتها بكل عناية وإنتقاء لتصنع الجو الذى تخيلته معها ذهبت بها للبحر فى بقعة ساحرة من بقاعى السرية فأنا سائق خبير أعلم تفاصيل الأماكن(عشان متزاولش من السرسجية وأيوه يا عم يسهلوووو وكده:D)كنت أريد أن أعيش الحالة والمغامرة والرومانسية الحقة كما أريدها أن تكون وأنقل لها هذه الحالة لتعوض مشاعرها كأنثى تحتاج للحب ولرجل يقدرها كبشرية آدمية وليس كثقب أفرغ فيه شهوتى فقط(مع إنى أعشق الغوص بقضيبى داخل هذا الثقب:D)
قضينا الوقت الممتع فى سحر وهدوء ورقة ورومانسية..أكلنا وشربنا وحلينا بآيس كريم لذيذ الطعم من مكانى المفضل..قلت لها كلاما حلوا وأضحكتها كثيرا فأنا كوميدى مرتجل..صوت ضحكة إمرأة متعبة منهكة مطحونة وسط قسوة الظروف والحياة كان يطربنى فرحا لأنى أعشق أن أكون العوض الطيب ولو لذكرى عابرة تتذكرنى بها فيما بعد حتى لو مرت سنين..دخلنا السينما كعاشقين مراهقين وقضينا وقتا ممتعا وأنا أمسك يدها طوال الوقت أشعرها دائما أنى هنا بجانبها لن أتركها طالما معى..خرجنا وتمشينا وسط المدينة بعض الوقت نشاهد المحلات وسط الجموع فى الشارع تركتها تستمتع بوقتها مع رجل يومها الموعود(مع إنى كنت مستعجل حمووت عايز أخدها ع الشقة :D) ركبنا السيارة وفتحت لها الباب كمان ألم أقل سأعاملها كأميرتى المتوجة؟قلت لها هل نذهب؟ أم تريدين مزيدا من الوقت؟كانت الساعة قاربت على العاشرة مساءا وكنت متفقا معها على البيات وقضاء الليلة بأكملها حتى الصباح ونرجع فى اليوم التالى كل واحد إلى واقعه ومعيشته المعتادة..إتقفنا على سرقة يوم من زخم الحياة الواقعية وترك العنان لأنفسنا وخيالنا..قدت السيارة بنعومة ولطف وإتزان كى لا تتأرجح بعد الأكل والشرب والمشى الذى مشيناه(وأنا مش لسه حدورلها على حمام عمومى نسائى لأن
صعب تلاقيه آدمى فى بلدنا طبعا) أخذت الطريق إلى الموكنة السرية حيث لا يعرفنا أحد ف المدينة الهادئة ذات العدد القليل من الناس..طلعت على الطريق الصحراوى والأغانى تصدح فى السيارة وهى فى قمة المتعة والمرح تغنى وترقص وأنا مستمتع بسعادتها أنظر فى وجهها الذى تغير وأشرق وظهرت عليها السعادة..كانت متعتى فى تعويضها حتى لو يوم بليلة..أرجعت لها ظهر الكرسى كى تستلقى وتفرد ظهرها وتسترخى وتستمتع بالطريق وأنواره وتفاصيله والأغانى والحالة التى أدخلتها فيها..ساعة من القيادة السريعة على 130كم وقربنا على المكان والشقة الخالية..بدأت أسخنها وأحضرها وأستدعى شبقها وأشعللها وأعرفها أنى خبير ف المداعبة..وضعت يدى على فخذها وتسللت بيدى بين فخديها ممررا حتى وصلت للمثلث القابع ف المنتصف..نار متوهجة تخرج من بين فخذيها وهى تتغنج وتتلوى بشدة وأصابعى الخبيرة تلعب فى بظرها..أخذت تتلوى من الشهوة وماء شهوتها يتدفق ساخنا كالشلال..عرفت أنها لم تتذوق المتعة منذ زمن فسألتها متى آخر مرة؟قالت لى منذ ست سنوات:ehh: يااااه علمت مدى حرمانها وشبقها وحرمانها فقلت لها سأعوضك حتى ترتوى
حسبت فى رأسى كم من المرات بإمكانى أن أقذف داخلها حسب قدراتى وإمكانات جسدى وصحتى؟قدرت لها ثمانى مرات من القذف بعد المصارعة مع جسدها الشبق البض العارى الأبيض الناعم..أربعة فى الليلة وأربعة فى الصباح حتى نغادر فى نهاية اليوم التالى..يتبع لو تريدون أن تعرفو المزيد وباقى الأحداث وكيف قضينا الليلة وباقى اليوم التالى:wave: