Ethan Mascarana
06-14-2020, 01:34 PM
زوجة عمي في الثلاثين من العمر جميلة كملكات السكس في أفلام البورنو جسد رائع ممشوقة القوام ذات صدر مكتنز وحلمات وردية تطلب المص والعض ولها طيز مستديرة بيضاء مشربة بالحمرة وسيقان طويلة وأفخاذ مستديرة مرمرية وشفتان كحبات الكرز. تطلب ألأكل وكنت في الثامنة عشر من عمرى هائج دائما وزبرى في حالة أنتصاب شديد وكنت مقيم بصفة دائمة مع جوزة عمي لسفره المستمر وكانت دائما تحب ارتداء الملابس العارية وشورتات قصيرة وبلوزات شفافة عارية بدون سوتيان داخلى بيبى دول شفاف قمصان النوم العارية بل أحيانا كثيرة تخرج من الحمام عارية تماما وتسير في المنزل عارية أمامى وتشهيني. إلى أن تدخل حجرة نومها وتجلس عارية تتزين امام المرأة وكنت أهيج على منظر كسها وطيزها وبزازها العريان وأجرى لممارسة العادة السرية عدة مرات وكانت كأنها تتعمد أثارتى حتى أنيكها ولكنى كنت أخاف من أى فعل خشية أن تغضب منى وتبعدنى عنها ولكنى كنت أشعر أنها تحب الزب و عاوزة تتناك وكانت تحضر جاراتها للسهر معها ويقضون وقتهم في مشاهدة ألأفلام ألأجنبية التي بها مشاهد جنسية وكنت أراهم وهم يغنجون ويضحكون ضحكات مثيرة ويلمسون بزاز وطياز وأكساس بعضهن لمسات شهوانية وأحيانا يقومون بتقبيل شفايف بعضهم. واحيانا كنت أرى نظرات الشهوة في عيونهم وهم يفعلون ذلك امامي متعمدات. ومرة تركتهم وخرجت لقضاء بعض الوقت مع أصدقائى وحين رجعت فتحت الباب ودخلت دون أن يشعرن بى فوجدتهم عاريات تماما وينامون فوق بعض يتبادلون القبلات الجنسية ويدخلون لسانهم في فم بعض ويمسكون بزاز بعض ويدخلون أصابعهم في أكساس بعض ووجدت زوجة عمي تضع خيارة في طيز أحدى جاراتها والأخرى تضع لها خيارة في كسها وأحدى الجارات ممسكة زبر كاوتش أسود وتضعة في كسها بينما أحدى النساء تلحس شفايف كسها، وفاجئنى المنظر وأهاجنى بشدة فأخرجت زبرى وبدأت في أستحلابة بيدى امامهن دون اي حياء و بعدها قذفت لبنا ساخنا عدة مرات وأنا أستمتع بمنظر ممارستهم السحاق، وبينما هم نائمات عرايا على ألأرض ويلعبون في أكساس بعض قالوا كل واحدة تحكى قصة أول نيكة في حياتها فبدأت زوجة عمي تحكى قصتها قالت: كنت في الثانية عشرة من عمرى وذهبت في رحلة ألى ألأقصر مع المدرسة وأثناء تجوالنا تهت عن زميلاتى وذهبت أبحث عنهم ودخلت أحد المعابد الفرعونية وفوجئت بشاب نوبى أسمر طويل ممشوق الجسد مفتول العضلات عاريا تماما يستحم بجوار عامود وهالنى منظر زبرة الضخم الطويل الذي كان منتصب بشدة وهو يغسلة بيدة وأثارنى هذا الزبر وكنت في بداية سن البلوغ فوجدت يدى دون أن أشعر تنزل الكيلوت البيكينى الذي أرتدية وأرفع التنورة وألعب بكسى بأصابعى وأضغط على حلمات بزازى وأشتدت أثارتى فأخذت أتأوة بصوت عالى دون أن أشعر فسمعنى الشاب ونظر إلى فوجدنى أمامة عارية الكس فاشتدت أثارتة وانتصب زبرة بشدة أكثر واقترب منى وزبرة يسبقة إلى كسى ووضع زبرة في بطنى وامسك وجهى بيدية وقبلنى من فمى قبلة ساخنة شعرت معها انى أغيب عن الوعى ثم وضع لسانة في فمى وأخذ يمص لسانى وفك زراير بلوزتى وكنت لاأرتدى سونتيان وأخرج حلمات بزازى وأخذ يمصهم ويعضهم بشدة ثم رفعنى من طيزى وأجلسنى أمامة عل مسند عامود وأزاح طرف الكيلوت من على كسى وبدأ يلحس كسى بلسانة ويدخلة ويخرجة وكنت أشعر بلسانة الخشن كأنة زبر وليس لسانا وخفت أن يفتحنى بلسانة فقلت لة مهلك وأنت تلحس لحسن تفتح كسى فقال لى ماتخافيش أنا حانيكك من غير مافتحك وحامتعك من النيك أكتر ماتكونى مفتوحة بس تسمعى كلامى وانا حابسطك، وبدأ يلعب في طيزى بأصبعة ويدلك فتحة الشرج ويدخل أصبعة في فمى يأخذ لعاب من فمى ويضعة في فمة ويخرج لعاب من فمة ويضعة على أصبعة ألأوسط ويدخل أصبعة في فتحة طيزى. و يدلك طيزى برفق وهو يدخل أصبعة ويخرجة ثم أنزلنى وأوقفنى أمامة وأدارنى بحيث أصبح ظهرى لة وأحنى رأسى وسحب طيزى من وسطى إلى الخلف بحيث أصبحت في وضع نيك الطيز اللى انتوا عارفينة طبعا وبدأ في أدخال رأس زبرة برفق في طيزى وهو يلعب في كسى بأصابعة ويلحس ظهرى ورقبتى من الخلف ويلعب في بزازى ويدفع زبرة بالتدريج إلى أن غاص نصف زبرة في طيزى وبدأت أصرخ من النشوة وأقول لة نيك، نيك كمان دخلة كلى في طيزى وهو يستجيب ويدخلة إلى أن شعرت أن زبرة دخل بالكامل في طيزى وظل يدخلة ويخرجة إلى أن شعرت بشلال ساخن يندفع في طيزى ثم أخرجة من طيزى وأدار وجهى إلى زبرة ووضع زبرة في فمى وقال مصية، مصية وهو يلهث ويصرخ نشوة ووضعت الزبر المنتصب الذي يرتعش من النشوة في فمى و مصصتة مصا شديدا وهو ينتفض في فمى واندفع اللبن الساخن مرة أخرى في فمى وشربتة وبلعتة ومن شدة نشوتى وأثارتى أرتعشت واحسست بسائل ينزل من كسى فرفعنى بيدية من طيزى ووضع كسى في فمة يمص كسى ويلحس السائل الذي ينزفة كسى وظل ينيك في طيزى ويلحس كسى حتى وجدنا أنفسنا والظلام قد حل فأخذنى إلى الفندق الذي كنا ننزل فية وتركنى على وعد اللقاء في الغد.و فعلا ظلينا نتقابل كل الأسبوع الذي قضيتة في ألأقصر وأشبعنى نيكا في طيزى وسافرت وأنا حزينة لفراق هذا الزبر العملاق الذي أشتهيتة وتمنيت بشدة أن يظل في طيزى وكسى ولم يعوضنى عنة أى زبر ناكنى بعد كدة، ومن يومها وأنا أعشق النيك في طيزى فلم أنساه. سمعت هذة القصة المثيرة وذاد هياجى ودخلت حجرتى ونمت عاريا على السرير وفتحت الكمبيوتر على موقع أفلام نيك في الطيز وشغلت فيلم لعملاق أسود ينيك أمرأة شقراء في الطيز، وسمعت النساء يخرجوا والباب يغلق فانتظرت أن تدخل زوجة عمي عندى وأمسكت زبرى وبدأت في دعكه واستحلابه. ودخلت زوجة عمي وانا ادعك زبرى ووقفت تنظر لزبرى وتنظر للفيلم وبدأت تلعب في كسها وبزازها وأقتربت منى فرفعت زبرى إلى فمها فالتقمته. و بدأت تمصة وأنمتها على السرير ونزلت إلى كسها الحسة واقبلها وامص بزازها وهى تمص زبرى الذي انفجر في فمها باللبن الساخن ثم أدخلت أصبعى في طيزها ودعكتها بلبن زبرى وادخلت زبرى في طيزها دفعة واحدة فدخل بسهولة ولم يجد اى مقاومة واخذت انيك طيزها وانزل لبن في فمها وهى تشرب لبن زبرى وتمص زبرى ونعيد دخول الزبر في الطيز في كل مرة. بعد ذلك قلبتها على ظهرها وادخلت زبرى في كسها ونكتها من كسها وظلينا ننيك حتى طلع النهار فقمنا ودخلنا الحمام استحممنا ثم نمنا سويا عرايا واستيقظنا تناولنا الفطار ثم عاودنا النيك حتى المساء، وكل مرة تطلب نيكة في طيزها مع كسها وأصبحت زوجة عمي عشيقتى ومنيوكتى حتى تزوجت وكانت تأتى إلى في منزلى لتشارك زوجتى في زبرى حتى الأن تاتى إلى لأنيكها في طيزها