ممتع_الكس
05-29-2020, 07:32 AM
الفيروز
في حياة كل واحد منا صدفه ممكن انها تغير حياته والأجمل ان الصدفه دى تغير حياتك للأحسن وتلاقى فيها اللى كنت بتحلم بيه طول عمرك وجالك وقت قولت لنفسك انه عمره ما يحصل وهيفضل مجرد حلم وفجأة بدون ترتيب تلاقى الانسانه اللى تغير حياتك وده بالظبط اللى حصل معايا في يوم بفتح البروفايل لقيت اسم جديد داخل من الزوار ولما دخلت اشوف مين فيروز لقيت انها لسه مسجله جديد فبعت لها رساله عشان اعرف مين فيروز والغريب انى ما كنتش متوقع منها رد والأغرب انى لقيتها بترد عليا بعدها بيوم ولما اتكلمنا سوا لقيتها بتقولى انها سجلت في المنتدى مخصوص علشان تكلمنى وانها متابعه ردودي وتعليقاتي على الموضوعات اللى في المنتدى من زمان وكانت عايزه تكلمنى من فترة وانها متردده في انها تكلمنى ولما اتكلمنا سوا بدأت اعجب بشخصيتها واسلوبها اللى كان دايما فيه حاجه بتحسسنى انها مختلفه عن أي حد عرفته قبل كده وطلبت منها نتكلم على الفيسبوك وفعلا اخدنا ايميلات بعض
وبدأنا نتكلم وكل مره نتكلم فيها نتشد لبعض اكتر لحد ما بدأنا نحس اننا محتاجين فعلا نكون في حضن بعض وطلبت منها نتكلم فون وفعلا اتكلمنا فون وأول ما اتكلمنا حسينا اننا نعرف بعض من زمان والمكالمة اللي اتفقنا انها تكون عشر دقايق وصلت لسبع ساعات اتكلمنا فيها عن حاجات كتير وفى اخر المكالمه كنا في حضن بعض دايبين في بوسه طويله ولعت مشاعرنا وبدأنا نتخيل اننا سوا وانها في حضنى وشفايفها بتلمس شفايفى وايدى كانت بدأت تلف حولين وسطها واضمها لحضنى أكتر وانا ضاغط بزبرى على كسها وعلى الرغم من طباعها الهادية جدا وهى بتكلمنى الا انها كانت فعلا مختلفه في حضنى كانت عايزه تحس بقوتى وعنفى معاها وكأنها بتقولى بدون ما تتكلم انا عارفه انت بتحب ايه وهسعدك بيه طول ما انت في حضنى كانت اهاتها وصوتها لوحدهم كافيين انهم يخرجوا المارد من جوايا وانى افعلا احس بيها كأنها تحت منى وابدأ اضغط بايدى على بزازها وانا بشد في شعرها وببوسها بوسه طويله اوى من شفايفها وايدى عارفه طريقها وعارفه المطلوب منها وهو انى افعص بزازها وحلماتها واعصرها اوى وفجأه لقيتها بتقولى اشتمنى والجملة دى بقى كان ليها مفعول السحر على زبرى اللى كان واقف ومستعد انه يفشخها لكن مع كلمتها بقى زى المارد اللى عايز ينقض على لبوته ويفشخها وبدأت اشتمها فعلا وكل ما اشتمها كل ماهى تولع أكتر واهاتها تزيد اكتر وده طبعا كان بيخلينى اهيج عليها اكتر واوصف لها ازاى بفشخها وهى تحتى وازاى اخليها نايمه تحت زبرى متمتعه وانا منيمها في وضع الكلبه وبرزع زبى في كسها من ورا وفى نفس الوقت ايدى بتعلم على فلقة طيزها المدورة اللى تهيج اجدع زبر وانا بفشخها بزوبرى كنت بشتمها وبذلها لانها فعلا كانت موصله احساسى انى مع لبوة بجد وبدأنا نهيج اكتر ومع الوقت بدأت علاقتنا تتطور فعلا لحد ما جه اليوم اللى اتقابلنا فيه وأول مره اتقابلنا فيها كانت في كافيه وفضلنا نتكلم سوا وقعدنا مع بعض اكتر من ساعتين واحنا بنتكلم كلام عادى جدا وفى وسط الكلام كنت بوصف لها اد ايه انها جميله جدا واحساسها عالى جدا وفعلا
هي كانت جميله جدا كانت طولها 160 سم ووزنها حوالى 66 ك وبشرتها خمريه مايله للأبيض وجسمها ملبن كده وكانت كيرفى بشكل ابن متناكه بجد اللى هو اول ما تشوفها ما تتكلمش معاها انت تاخدها على السرير على طول من جمالها وحلاوتها بس احنا كنا متفقين انه عمره ما يحصل بينا حاجه ازيد من الفون وانا كنت عند وعدى لها بس ما ينفعش برضه ان الفرس ده يكون ادامى وما اغزلهوش يعنى البت جامده اوى بصراحه ومهما اوصف في جمالها مش هديها حقها
واحنا بنتكلم حاولت امد ايدى وامسك ايديها بس هي سحبت ايديها منى بسرعه وانا عملت انى زعلان لانى كان نفسى المسها وهى بمنتهى الرقه والحنان اللى في الدنيا قربت منى وقالتلى قدر ظروفى انا ما ينفعش اعمل معاك حاجه خالص بس انا في نفس الوقت مش عايزاك تزعل ولقيتها بتمد ايديها علشان تلمس ايدى وتمسكها وفى الوقت ده حسيت بنار في ايديها ومسكت ايديها وزبرى ما تشوف الا النور بدأ يقف من لمسة ايديها الناعمه جدا ونظرات عيونها اللى كلها حنيه وحب وحرمان وبدأت تحكى لى عن انها كانت بتحب واحد أسلوبه كتير شبه اسلوبى وانها لما دخلت في المنتدى كانت فاكرة انى انا هو ولما اتكلمنا فون بدأت تطمن انى مش الشخص اللى كانت بتحبه وفعلا بدأت تتشد ليا وتحس معايا إحساس مختلف وانها مع حد يقدر يحميها ويكون سندها بس هي لسه قلقانه وخايفه من التجربة اللى فاتت وخصوصا انه ضحك عليها واستغل حبه لها وفى الاخر سابها وبعد عنها بعد ما كانت بدأت ترسم حياتها معاه بس هو طلع أندل خلق ربنا بس رغم كده برضه قالت انه ما كنتش عارفه تنساه خالص لكن لما عرفتنى بدأت تحس انها اتولدت من جديد وانها من يوم ما عرفتتنى ما فكرتش في الشخص ده ولا دخلت تتابع اخباره زى ما كانت بتعمل ومره واحده سكتت وحطت وشها في الأرض
وقالتلى احمد انت ما تعرفش انى مطلقه وعندى أولاد وما كانش ينفع تعرف قبل ما نتقابل علشان ما تحاولش تستغلنى بس انا قولتلك دلوقتى لانى حاسه انى مطمنه معاك شويه وكمان لان في حاجات كتير حصلت لى في الفترة اللى عرفنا بعض فيها وكانت كلها حاجات حلوة وحاسه ان ربنا بيعوضنى بيك دلوقتى وده بقى اللى مخوفنى اكتر انى ادخل معاك في علاقه حقيقية لانى مش عايزه اتصدم تانى انا مريت في حياتى بحاجات كتير اوى صعبه انك تتخيلها او حتى تصدقها بس انا فعلا بدأت أحس معاك باللى عمرى ما حسيته قبل كده وقتها سكتت مره واحده , انا في الوقت ده كنت حاضن ايديها جدا وكان نفسى احضنها هي كمان بس ما كانش ينفع لأننا في كافيه وكده يعنى
لكن عينيى كانت بتحضن كل حته فيها هي حست كده وطلبت منى انى ابطل ابص لها كده لانى بحرجها والغريب انه رغم انها فعلا كانت محسسانى انها لبوة وشرموطه جدا في السرير الا انها قمة في الخجل والاحترام في الواقع وده بقى اللى يخلينى اعرف اد ايه انها ذكيه ومختلفه عن أي واحده عرفتها قبل كده , صعب جدا انك تلاقى واحده محترمه ومفاهيمها متحرره جدا في الجنس وفى السرير وكل اللى بتحلم بيه هتعملهولك
فضلنا قاعدين شويه وطلبت منها اننا نقوم نتمشى سوا وكانت الدنيا بدأت تليل ولما خرجنا مسكت ايديها زى أي اتنين عشاق ومراهقين كنت حاسس بيها اد ايه هي خايفه من نظرات الناس وكانهم عارفين هي مين وفى نفس الوقت حاسس بفرحتها انها ماسكه ايدى
واحنا ماشيين بدأت أتكلم معاها في حياتى العاديه عشان اقربها منى اكتر لانى فعلا كنت حاسس معاها انها جدعه وبنت بلد وانه ممكن استأمنها على نفسى رغم انى عندى مبدأ وهو ان حياتى الشخصية دى عبارة عن صندوق اسود لكن معاها فعلا حسيت انى ممكن اديها مفاتيح كل الصناديق وانا مطمن , كنت بحكى لها وانا فرحان انى بحكى لها وكل ما احكى اكتر احس براحه غريبه جدا واطمن لها اكتر بس كانت عينيها بتقول كلام كتير هي ما قالتهوش بلسانها
............ الى اللقاء في الجزء الثانى
في حياة كل واحد منا صدفه ممكن انها تغير حياته والأجمل ان الصدفه دى تغير حياتك للأحسن وتلاقى فيها اللى كنت بتحلم بيه طول عمرك وجالك وقت قولت لنفسك انه عمره ما يحصل وهيفضل مجرد حلم وفجأة بدون ترتيب تلاقى الانسانه اللى تغير حياتك وده بالظبط اللى حصل معايا في يوم بفتح البروفايل لقيت اسم جديد داخل من الزوار ولما دخلت اشوف مين فيروز لقيت انها لسه مسجله جديد فبعت لها رساله عشان اعرف مين فيروز والغريب انى ما كنتش متوقع منها رد والأغرب انى لقيتها بترد عليا بعدها بيوم ولما اتكلمنا سوا لقيتها بتقولى انها سجلت في المنتدى مخصوص علشان تكلمنى وانها متابعه ردودي وتعليقاتي على الموضوعات اللى في المنتدى من زمان وكانت عايزه تكلمنى من فترة وانها متردده في انها تكلمنى ولما اتكلمنا سوا بدأت اعجب بشخصيتها واسلوبها اللى كان دايما فيه حاجه بتحسسنى انها مختلفه عن أي حد عرفته قبل كده وطلبت منها نتكلم على الفيسبوك وفعلا اخدنا ايميلات بعض
وبدأنا نتكلم وكل مره نتكلم فيها نتشد لبعض اكتر لحد ما بدأنا نحس اننا محتاجين فعلا نكون في حضن بعض وطلبت منها نتكلم فون وفعلا اتكلمنا فون وأول ما اتكلمنا حسينا اننا نعرف بعض من زمان والمكالمة اللي اتفقنا انها تكون عشر دقايق وصلت لسبع ساعات اتكلمنا فيها عن حاجات كتير وفى اخر المكالمه كنا في حضن بعض دايبين في بوسه طويله ولعت مشاعرنا وبدأنا نتخيل اننا سوا وانها في حضنى وشفايفها بتلمس شفايفى وايدى كانت بدأت تلف حولين وسطها واضمها لحضنى أكتر وانا ضاغط بزبرى على كسها وعلى الرغم من طباعها الهادية جدا وهى بتكلمنى الا انها كانت فعلا مختلفه في حضنى كانت عايزه تحس بقوتى وعنفى معاها وكأنها بتقولى بدون ما تتكلم انا عارفه انت بتحب ايه وهسعدك بيه طول ما انت في حضنى كانت اهاتها وصوتها لوحدهم كافيين انهم يخرجوا المارد من جوايا وانى افعلا احس بيها كأنها تحت منى وابدأ اضغط بايدى على بزازها وانا بشد في شعرها وببوسها بوسه طويله اوى من شفايفها وايدى عارفه طريقها وعارفه المطلوب منها وهو انى افعص بزازها وحلماتها واعصرها اوى وفجأه لقيتها بتقولى اشتمنى والجملة دى بقى كان ليها مفعول السحر على زبرى اللى كان واقف ومستعد انه يفشخها لكن مع كلمتها بقى زى المارد اللى عايز ينقض على لبوته ويفشخها وبدأت اشتمها فعلا وكل ما اشتمها كل ماهى تولع أكتر واهاتها تزيد اكتر وده طبعا كان بيخلينى اهيج عليها اكتر واوصف لها ازاى بفشخها وهى تحتى وازاى اخليها نايمه تحت زبرى متمتعه وانا منيمها في وضع الكلبه وبرزع زبى في كسها من ورا وفى نفس الوقت ايدى بتعلم على فلقة طيزها المدورة اللى تهيج اجدع زبر وانا بفشخها بزوبرى كنت بشتمها وبذلها لانها فعلا كانت موصله احساسى انى مع لبوة بجد وبدأنا نهيج اكتر ومع الوقت بدأت علاقتنا تتطور فعلا لحد ما جه اليوم اللى اتقابلنا فيه وأول مره اتقابلنا فيها كانت في كافيه وفضلنا نتكلم سوا وقعدنا مع بعض اكتر من ساعتين واحنا بنتكلم كلام عادى جدا وفى وسط الكلام كنت بوصف لها اد ايه انها جميله جدا واحساسها عالى جدا وفعلا
هي كانت جميله جدا كانت طولها 160 سم ووزنها حوالى 66 ك وبشرتها خمريه مايله للأبيض وجسمها ملبن كده وكانت كيرفى بشكل ابن متناكه بجد اللى هو اول ما تشوفها ما تتكلمش معاها انت تاخدها على السرير على طول من جمالها وحلاوتها بس احنا كنا متفقين انه عمره ما يحصل بينا حاجه ازيد من الفون وانا كنت عند وعدى لها بس ما ينفعش برضه ان الفرس ده يكون ادامى وما اغزلهوش يعنى البت جامده اوى بصراحه ومهما اوصف في جمالها مش هديها حقها
واحنا بنتكلم حاولت امد ايدى وامسك ايديها بس هي سحبت ايديها منى بسرعه وانا عملت انى زعلان لانى كان نفسى المسها وهى بمنتهى الرقه والحنان اللى في الدنيا قربت منى وقالتلى قدر ظروفى انا ما ينفعش اعمل معاك حاجه خالص بس انا في نفس الوقت مش عايزاك تزعل ولقيتها بتمد ايديها علشان تلمس ايدى وتمسكها وفى الوقت ده حسيت بنار في ايديها ومسكت ايديها وزبرى ما تشوف الا النور بدأ يقف من لمسة ايديها الناعمه جدا ونظرات عيونها اللى كلها حنيه وحب وحرمان وبدأت تحكى لى عن انها كانت بتحب واحد أسلوبه كتير شبه اسلوبى وانها لما دخلت في المنتدى كانت فاكرة انى انا هو ولما اتكلمنا فون بدأت تطمن انى مش الشخص اللى كانت بتحبه وفعلا بدأت تتشد ليا وتحس معايا إحساس مختلف وانها مع حد يقدر يحميها ويكون سندها بس هي لسه قلقانه وخايفه من التجربة اللى فاتت وخصوصا انه ضحك عليها واستغل حبه لها وفى الاخر سابها وبعد عنها بعد ما كانت بدأت ترسم حياتها معاه بس هو طلع أندل خلق ربنا بس رغم كده برضه قالت انه ما كنتش عارفه تنساه خالص لكن لما عرفتنى بدأت تحس انها اتولدت من جديد وانها من يوم ما عرفتتنى ما فكرتش في الشخص ده ولا دخلت تتابع اخباره زى ما كانت بتعمل ومره واحده سكتت وحطت وشها في الأرض
وقالتلى احمد انت ما تعرفش انى مطلقه وعندى أولاد وما كانش ينفع تعرف قبل ما نتقابل علشان ما تحاولش تستغلنى بس انا قولتلك دلوقتى لانى حاسه انى مطمنه معاك شويه وكمان لان في حاجات كتير حصلت لى في الفترة اللى عرفنا بعض فيها وكانت كلها حاجات حلوة وحاسه ان ربنا بيعوضنى بيك دلوقتى وده بقى اللى مخوفنى اكتر انى ادخل معاك في علاقه حقيقية لانى مش عايزه اتصدم تانى انا مريت في حياتى بحاجات كتير اوى صعبه انك تتخيلها او حتى تصدقها بس انا فعلا بدأت أحس معاك باللى عمرى ما حسيته قبل كده وقتها سكتت مره واحده , انا في الوقت ده كنت حاضن ايديها جدا وكان نفسى احضنها هي كمان بس ما كانش ينفع لأننا في كافيه وكده يعنى
لكن عينيى كانت بتحضن كل حته فيها هي حست كده وطلبت منى انى ابطل ابص لها كده لانى بحرجها والغريب انه رغم انها فعلا كانت محسسانى انها لبوة وشرموطه جدا في السرير الا انها قمة في الخجل والاحترام في الواقع وده بقى اللى يخلينى اعرف اد ايه انها ذكيه ومختلفه عن أي واحده عرفتها قبل كده , صعب جدا انك تلاقى واحده محترمه ومفاهيمها متحرره جدا في الجنس وفى السرير وكل اللى بتحلم بيه هتعملهولك
فضلنا قاعدين شويه وطلبت منها اننا نقوم نتمشى سوا وكانت الدنيا بدأت تليل ولما خرجنا مسكت ايديها زى أي اتنين عشاق ومراهقين كنت حاسس بيها اد ايه هي خايفه من نظرات الناس وكانهم عارفين هي مين وفى نفس الوقت حاسس بفرحتها انها ماسكه ايدى
واحنا ماشيين بدأت أتكلم معاها في حياتى العاديه عشان اقربها منى اكتر لانى فعلا كنت حاسس معاها انها جدعه وبنت بلد وانه ممكن استأمنها على نفسى رغم انى عندى مبدأ وهو ان حياتى الشخصية دى عبارة عن صندوق اسود لكن معاها فعلا حسيت انى ممكن اديها مفاتيح كل الصناديق وانا مطمن , كنت بحكى لها وانا فرحان انى بحكى لها وكل ما احكى اكتر احس براحه غريبه جدا واطمن لها اكتر بس كانت عينيها بتقول كلام كتير هي ما قالتهوش بلسانها
............ الى اللقاء في الجزء الثانى