Sickdick21
05-01-2020, 10:52 PM
هذه مو قصة بس مقتطافات من يومياتي مع اختي الي رجعتني ديوث
اختي ناديا 23 سنة من العمر عندها جسم حقيقة خرافي من حيث الطيز الكبير الابيض مع الجسم الرياضي "فيت"
رغم انو صدرها صغير نوعا ما الا اني الطيز مغطي عنو
المهم تبدا حكايتي لما كنت في 14 من عمري و ناديا كانت في ال20 كانت تتعمد انها تلبس خفيف ي المنزل لتشعل دياثتي تلبس شورتات و سراويل منازل بدون ملابس داخلية و طيزها ترج قدامي رججججج وانا مابستحمل واروح اجلخ عليها و اصبحت ابحث عن كيلوطاتها و اجلخ بيهم و حسيت انها بتخليهم في الدوش متعمدة عشان استخدمهم.
لما تخرج كل جيراني الفحول يتابعوها بازبارهم و نظراتهم الشهوانية و تتعمد انها ترجرج طيزها قدامهم و اصبحو يصاحبوني كبار و صغار منشانها و بس و انا اشتعل لذلك الاحساس الي تحرك داخلي انو الكل يحب ينيكها.
الان ناديا قررت انها تديثني لاقصى حد، اصبحت تاخدني معها مشاوير و تلبس سراويل جينز الاقل مايقال عنها انها تبين طيزها الحقيقية و تاخذني معها نتجول والكل ينر اليها بشهوة و انا بشتعل و هي بتعرف اني احب هاذ الاحساس.
القصة الي شعلتني كتيير و لحد الآن افكر فيها هي لما ركبنا مواصلات و هي كانت لابسة عباية مخصرة من غير اندر تحتها و مكان في مكان لنجلس فوقفنا و كان فيه واحد من ساعت لما ربنا حاط عينو على اختي و بظن عرف اني ديوثها
قعد يقرب عليها لحد موصل و بدا يتحسس على طيزها و هي عجبها الحال كتيير و انا كمان زبي وقف و كان بدي اجلخ في الاوتوبيس جلست اناظر كيف يتحسس و يتلمس و بعدين حط زبو مابين فلقتها و قعدت هي تتحرك و تتحكك على زبو و هو ماصدق الامر حتى اخرج زبو تماما و صراحة زبه كان كتير كبير و بتدى يجلخ و يحكك عطيها لحد ماجابو على عبايتها و انا ماصدقت و كنت حدوخ من السخونة و الشهوة لساتني لحد الآن اتدذكر الموقف و اجلخ عليه.
هذي قصتي او بدايتي مع الدياثه اعطوني رايكم و بعض التشجيع راح انشر الباقي و التكملة اللانهائية ليومياتي
اختي ناديا 23 سنة من العمر عندها جسم حقيقة خرافي من حيث الطيز الكبير الابيض مع الجسم الرياضي "فيت"
رغم انو صدرها صغير نوعا ما الا اني الطيز مغطي عنو
المهم تبدا حكايتي لما كنت في 14 من عمري و ناديا كانت في ال20 كانت تتعمد انها تلبس خفيف ي المنزل لتشعل دياثتي تلبس شورتات و سراويل منازل بدون ملابس داخلية و طيزها ترج قدامي رججججج وانا مابستحمل واروح اجلخ عليها و اصبحت ابحث عن كيلوطاتها و اجلخ بيهم و حسيت انها بتخليهم في الدوش متعمدة عشان استخدمهم.
لما تخرج كل جيراني الفحول يتابعوها بازبارهم و نظراتهم الشهوانية و تتعمد انها ترجرج طيزها قدامهم و اصبحو يصاحبوني كبار و صغار منشانها و بس و انا اشتعل لذلك الاحساس الي تحرك داخلي انو الكل يحب ينيكها.
الان ناديا قررت انها تديثني لاقصى حد، اصبحت تاخدني معها مشاوير و تلبس سراويل جينز الاقل مايقال عنها انها تبين طيزها الحقيقية و تاخذني معها نتجول والكل ينر اليها بشهوة و انا بشتعل و هي بتعرف اني احب هاذ الاحساس.
القصة الي شعلتني كتيير و لحد الآن افكر فيها هي لما ركبنا مواصلات و هي كانت لابسة عباية مخصرة من غير اندر تحتها و مكان في مكان لنجلس فوقفنا و كان فيه واحد من ساعت لما ربنا حاط عينو على اختي و بظن عرف اني ديوثها
قعد يقرب عليها لحد موصل و بدا يتحسس على طيزها و هي عجبها الحال كتيير و انا كمان زبي وقف و كان بدي اجلخ في الاوتوبيس جلست اناظر كيف يتحسس و يتلمس و بعدين حط زبو مابين فلقتها و قعدت هي تتحرك و تتحكك على زبو و هو ماصدق الامر حتى اخرج زبو تماما و صراحة زبه كان كتير كبير و بتدى يجلخ و يحكك عطيها لحد ماجابو على عبايتها و انا ماصدقت و كنت حدوخ من السخونة و الشهوة لساتني لحد الآن اتدذكر الموقف و اجلخ عليه.
هذي قصتي او بدايتي مع الدياثه اعطوني رايكم و بعض التشجيع راح انشر الباقي و التكملة اللانهائية ليومياتي