كراش كراش
04-18-2020, 05:28 PM
انا اسمي حسن وعمري 16 سنة مقيم في المانيا من اصل
لبناني اعمل في الفندق اذا اتت الاجازة المدرسية بنظام اليومية طبعن بدون علم الحكومة حدثت القصة معي في الصيف الماضي .
عند وصل احد النزلاء الى الفندق من الجنسية العربية وصل الى الفندق واخبروني الاستقبال انه يوجد نزيل يجب علي حمل حقائبه الى الغرفة
وكان الرجل وسيم جدا ذو لحيه سوداء وكان طويل وجسم رياضي فحملت حقائبه وتوجهت الى المصعد وضغط على الدور 16 وكان هو خلفي
وكان يلعب في الهاتف وفجائه وجته ملتصق في ظهري وكانه حائط وانا التصقت بالارقام التي في المصعد ونظرت له وهو يضحك فبتسمت له
ولاكن احسست باحساس جميل على طيزي كان عيره كبير وجامد ولم يبتعد عني حتى فتح باب المصعد انا احسست برغبه ودوخه غريبه
احساس تحرك من طيزي الى راسي بتيار كهربائي في كل جسمي ودفعت الحقائب الى غرفة النزيل وهو يدردش معي وصلنا الغرفة ادخلت
الحقائب وهو واقف عند الباب قال لي لماذا انت مستعجل اجلس دعنا نتحدث قليلا فقلت له لا استطيع ادارت الفندق تمنعني فسحبني من يدي
وارجعني الى داخل الغرف وهو يقول لي تعرف اني حبيتك وانا على استحياء اقول له كيف حبيتني وانت لا تعرفني فقال لي رتب اغراضي
واخرجه من الحقائب وانا ساخبرك واعطيك اكراميه تليق بك وب وهو يضحك فرحت وسارعت في فتح حقائبه واذا به يلتصق بي مره اخرا هنا
رجعت لي الكهرباء في جسمي مره اخرا وبدائت عيناي في تتسكر وانا اساله ماذا تفعل ارجوك احس ان راسي يدور وهو ملتصق بي
وينيكني بالملابس وانا لم اناك اقرب من سنه وكانت الشهوه تقتلني كل يوم وهذا النزيل ايقض الشهوه من جديد وبتعد عني وانا مادلت امسك
الحقيبة ولم افتحها بعد فانزل بنطالي وانا في هذا اليوم لم البس الكلوت واول مانزل البنطال قال وااااااااو انت لا ترتدي الكلوت وانا لم ارد
عليه فقط هززت راسي له بنعم فقام بعمل مساج بسيط لطيزي بيديه الكبيرتان وفتح طيزي وقال مااجمل ثقبك وكان جسمي خالي من الشعر
وطيزي ملساء وكانها خوخ بري قبل طيزي وعلى طول وضع لسانه على ثقبي وبداء في لحسه ومصه وانا نمت على بطني فوق الحقيبة ورتخيت
على الاخر وتركت له طيزي كي يستمتع بها ويمتعني معه حتى احسست انه يخل اصبعه في ثقبي وانا ارخي ثقبي له كي يستطيع توسيعه
جيدا وانا مستمتع حتى بداء يدخل اربع اصابع هنا شعرت بالم شديد وهو ينيكني باصابعه وطيزي نفتحت على الاخر فقال لي لا تتحرك وخلع
ملابسه باكامل وفتح حقيبته واخرج مزلق ورطب ثقب طيزي واكثره على عيره وكنت اراه من المرائه وكان كبير وكله عروق يخوف وكنت اقول في
نفسي كيف سيدخل كل هاذا العيييير في طيزي الصغير وانا كنت راغب ومتحمس وكانت الشهوه تغلب كل التفكير وقام يمسحه على خط
طيزي وهو يقول لي طيزك احلا من طيز الشراميط الي عرفتهم كلهم وانا ساكت ومنسجم وهو يلعب في عيييييره حتى توقف على ثقبي وقال
لي استحمل قليلا لان طيزك الان جاهزه ولا تشد على ثقبك وهو يدخل الرئس دخل الرئس وتوقف قليلا وقال حتى لا يالمك العييييير يجب ان
يتعود ثقبك على العيييييير وبداء في ادخاله حتى النصف وانا اتالم واتحرك فسحبه مره اخره حتى الرئس وهو يدخله حتى النص ويخرجه هنا
بدائت اتعود عليه وهو كان خبير يلعب في عيييري وهو ينيكني حتى ينسيني الالم حت بتلعت العييييييير الضخم كامل لم احس فيه الا
وبيضاته تظرب في بيضاتي من الخلف وعيييييييره كامل في طيزي وانا اشعر بالمتعه والاالم في نفس الوقت وانا اتلذذ في لعبه بعييييييري
وهو ينيكني فوق الحقيبه ويرفع قميصي حتى اكتافي من الخلف ويلصق عضلات بطنه على ظهري وهو يقول لي مااضيق ثقبك كانك بنت بكر
اول مره تنتاك وهو يخله ويخرجه وينيكني بسرعه ويتوقف ولا يتوقف الا والعييييير في اخر طيزي ناكني مدة 15 دقيقة واخرج عيييييره من
ثقبي وقال انت الان جاهز نام على السرير على بطنك فخلعت القميص ونمت على السرير وهو نام فوقي وادخله بين افخاذي وناكني بين
الافخاذ وهو يان وانا مولع واان من الشهموه وارجوه ان يرجعه في ثقبي لان ثقبي احس به مفتوح على الاخر واريد ان يدخل ذاك العييييير
اللذيذ فييييييه وامسكه ووضعه على خط طيزي وناك فلقتي طيزي وادخله في ثقبي كامل وانا اصرخ من المحنه واللذه وانا ارفع طيزي الى
الخلف حتى يدخل اكثر وهو ينيكني بعنف اكثر وانا مستمتع لاني اول مره انتاك هكذا ولم اعرف ان العييييير الكبير يريح ويجعل الشخص
ممحون اكثر حتى انزلت وهو ينيكني لا شعورين على السرير وهو انزل في طيزي حتى غرقت طيزي من الداخلورجوته ان لا يخرجه حتى ينام
عييييييره ويرتخي في طيزي ولم يتحرك حتى خرج عييييره وخرج العسل من ثقبي من كثرته ونام بجانبي وانا لم اتحرك من التعب والارهاق
الذي اصابني وهو يلعب في ثقبي باصابع ويبتسم ويقول الاان انت جاهز لاي عيييير في العالم هذه هيا قصتي ،،،،،،،،،
ارجو ان تنال اعجابكم واسف على الاطالة
اتمنا ان اجد ردود جميلة حتى اواصل الكتابة ،
وشكرا ........
لبناني اعمل في الفندق اذا اتت الاجازة المدرسية بنظام اليومية طبعن بدون علم الحكومة حدثت القصة معي في الصيف الماضي .
عند وصل احد النزلاء الى الفندق من الجنسية العربية وصل الى الفندق واخبروني الاستقبال انه يوجد نزيل يجب علي حمل حقائبه الى الغرفة
وكان الرجل وسيم جدا ذو لحيه سوداء وكان طويل وجسم رياضي فحملت حقائبه وتوجهت الى المصعد وضغط على الدور 16 وكان هو خلفي
وكان يلعب في الهاتف وفجائه وجته ملتصق في ظهري وكانه حائط وانا التصقت بالارقام التي في المصعد ونظرت له وهو يضحك فبتسمت له
ولاكن احسست باحساس جميل على طيزي كان عيره كبير وجامد ولم يبتعد عني حتى فتح باب المصعد انا احسست برغبه ودوخه غريبه
احساس تحرك من طيزي الى راسي بتيار كهربائي في كل جسمي ودفعت الحقائب الى غرفة النزيل وهو يدردش معي وصلنا الغرفة ادخلت
الحقائب وهو واقف عند الباب قال لي لماذا انت مستعجل اجلس دعنا نتحدث قليلا فقلت له لا استطيع ادارت الفندق تمنعني فسحبني من يدي
وارجعني الى داخل الغرف وهو يقول لي تعرف اني حبيتك وانا على استحياء اقول له كيف حبيتني وانت لا تعرفني فقال لي رتب اغراضي
واخرجه من الحقائب وانا ساخبرك واعطيك اكراميه تليق بك وب وهو يضحك فرحت وسارعت في فتح حقائبه واذا به يلتصق بي مره اخرا هنا
رجعت لي الكهرباء في جسمي مره اخرا وبدائت عيناي في تتسكر وانا اساله ماذا تفعل ارجوك احس ان راسي يدور وهو ملتصق بي
وينيكني بالملابس وانا لم اناك اقرب من سنه وكانت الشهوه تقتلني كل يوم وهذا النزيل ايقض الشهوه من جديد وبتعد عني وانا مادلت امسك
الحقيبة ولم افتحها بعد فانزل بنطالي وانا في هذا اليوم لم البس الكلوت واول مانزل البنطال قال وااااااااو انت لا ترتدي الكلوت وانا لم ارد
عليه فقط هززت راسي له بنعم فقام بعمل مساج بسيط لطيزي بيديه الكبيرتان وفتح طيزي وقال مااجمل ثقبك وكان جسمي خالي من الشعر
وطيزي ملساء وكانها خوخ بري قبل طيزي وعلى طول وضع لسانه على ثقبي وبداء في لحسه ومصه وانا نمت على بطني فوق الحقيبة ورتخيت
على الاخر وتركت له طيزي كي يستمتع بها ويمتعني معه حتى احسست انه يخل اصبعه في ثقبي وانا ارخي ثقبي له كي يستطيع توسيعه
جيدا وانا مستمتع حتى بداء يدخل اربع اصابع هنا شعرت بالم شديد وهو ينيكني باصابعه وطيزي نفتحت على الاخر فقال لي لا تتحرك وخلع
ملابسه باكامل وفتح حقيبته واخرج مزلق ورطب ثقب طيزي واكثره على عيره وكنت اراه من المرائه وكان كبير وكله عروق يخوف وكنت اقول في
نفسي كيف سيدخل كل هاذا العيييير في طيزي الصغير وانا كنت راغب ومتحمس وكانت الشهوه تغلب كل التفكير وقام يمسحه على خط
طيزي وهو يقول لي طيزك احلا من طيز الشراميط الي عرفتهم كلهم وانا ساكت ومنسجم وهو يلعب في عيييييره حتى توقف على ثقبي وقال
لي استحمل قليلا لان طيزك الان جاهزه ولا تشد على ثقبك وهو يدخل الرئس دخل الرئس وتوقف قليلا وقال حتى لا يالمك العييييير يجب ان
يتعود ثقبك على العيييييير وبداء في ادخاله حتى النصف وانا اتالم واتحرك فسحبه مره اخره حتى الرئس وهو يدخله حتى النص ويخرجه هنا
بدائت اتعود عليه وهو كان خبير يلعب في عيييري وهو ينيكني حتى ينسيني الالم حت بتلعت العييييييير الضخم كامل لم احس فيه الا
وبيضاته تظرب في بيضاتي من الخلف وعيييييييره كامل في طيزي وانا اشعر بالمتعه والاالم في نفس الوقت وانا اتلذذ في لعبه بعييييييري
وهو ينيكني فوق الحقيبه ويرفع قميصي حتى اكتافي من الخلف ويلصق عضلات بطنه على ظهري وهو يقول لي مااضيق ثقبك كانك بنت بكر
اول مره تنتاك وهو يخله ويخرجه وينيكني بسرعه ويتوقف ولا يتوقف الا والعييييير في اخر طيزي ناكني مدة 15 دقيقة واخرج عيييييره من
ثقبي وقال انت الان جاهز نام على السرير على بطنك فخلعت القميص ونمت على السرير وهو نام فوقي وادخله بين افخاذي وناكني بين
الافخاذ وهو يان وانا مولع واان من الشهموه وارجوه ان يرجعه في ثقبي لان ثقبي احس به مفتوح على الاخر واريد ان يدخل ذاك العييييير
اللذيذ فييييييه وامسكه ووضعه على خط طيزي وناك فلقتي طيزي وادخله في ثقبي كامل وانا اصرخ من المحنه واللذه وانا ارفع طيزي الى
الخلف حتى يدخل اكثر وهو ينيكني بعنف اكثر وانا مستمتع لاني اول مره انتاك هكذا ولم اعرف ان العييييير الكبير يريح ويجعل الشخص
ممحون اكثر حتى انزلت وهو ينيكني لا شعورين على السرير وهو انزل في طيزي حتى غرقت طيزي من الداخلورجوته ان لا يخرجه حتى ينام
عييييييره ويرتخي في طيزي ولم يتحرك حتى خرج عييييره وخرج العسل من ثقبي من كثرته ونام بجانبي وانا لم اتحرك من التعب والارهاق
الذي اصابني وهو يلعب في ثقبي باصابع ويبتسم ويقول الاان انت جاهز لاي عيييير في العالم هذه هيا قصتي ،،،،،،،،،
ارجو ان تنال اعجابكم واسف على الاطالة
اتمنا ان اجد ردود جميلة حتى اواصل الكتابة ،
وشكرا ........