عاشق جنس المحارم
03-30-2012, 12:38 AM
فى احد الايام كان عندى اجتماع فى الشركة الساعة 10 صباحا و كان لازم اركب قطار بدرى الساعة 6 صباحا حتى الحق موعد الاجتماع ركبت معى القطار فى نفس العربة و نفس المقعد سيدة جميلة جدا ممشوقة القوام بيضاء شفايف وردى و كان معاها ابنها سنه تقريبا 9 سنوات نفس جمال امه و طيز مدورة تجنن و شايلة على دراعها طفل او طفلة تقريبا 6 شهور الام هيجتنى من جمالها و زبى بقى واقف زى العامود و مش عارف اعمل ايه الام كانت محتارة باولادها الاتنين و كانت حاجزة تذكرة واحدة فقط قلت لها اخد الولد منك اقعده على حجرى قالت ماشى شوية و راحت فى سابع نومة و انا زبى واقف و طيز ابنها عليه الولد كان لابس شورت ازرق و تى شيرت ابيض و لحم فخذه التخين المربرب الابيض خلانى مش قادر رحت مظبط قعدة الواد بحيث ان خرم طيزه بقى على راس زبى وبدأت احك زبى من داخل ثيابى بخرم طيزه من داخل ثيابه و ايدى بتلعب فى فخذه الابيض و الولد ساكت مديت ايدى احسس على ظهره لم يتكلم نزلت بايدى شوية شوية لحد ما دخلتها جوه الشورت و لمست لحم طيزه و الولد ساكت شوية الولد قال عمو عاوز اروح الحمام ناديت يا مدام يا مدام فتحت عينيها مدهوشة و قالت خير قلت الولد عاوز يروح الحمام قالت ممكن لو سمحت توصله احسن مش قادرة اقوم من مكانى ما نمتش طول الليل قلت لها و لا يهمك خلاص اخذت الولد من ايده و وصلته لحمام القطار و بدل ما انتظر فى الخارج لقيت نفسى داخل معاه و قلت له هتعمل مية و لا كاكا قال مية يا عمو قلت له نعمل مع بعض قال لى عيب قل له انت مش راجل و لا ايه هو فيه عيب بين الرجالة المهم طلعت زبى و هو بعد خجل طلع زبه الصغير و لاقيته عمال يبص لزبى و احنا بنتبول سويا قلت له ايه عاجبك قال لى كبير اوى قلت له لما تكبر هيبقى ليك حمامة كبيرة زى دى قلت له تحب تمسكه خاف فى الاول و لما مسكت زبه وافق انه يمسك زبى قفلت غطاء قاعدة التواليت و قعدت عليه و قلعت له الشورت و يااااااااااااااااااه على جمال طيزه و قعدته على زبى و راس زبى بتحك فى خرم طيزه الضيق من بره قال عمو هو انت بتعمل ايه قلت له تحب نلعب لعبه هتعجبك قال اه وقفته مميل و طيزه ليا و انا ميلت الحس فى خرم طيزه حسيت ان الولد ساح من كتر اللحس و كنت الحس و انزل لعابى على طيزه بعد طده دخلت صباعى فى طيزه قال لى عمو اى بيوجع و كاد ان يبكى طلعته لحد ما هدى و رجعت الحس طيزه تانى لحد ما سترخى و قلت ما بدهاش الواد ده لو حاولت اوسع طيزه بصباعى هيعيط و يفضحنى فى القطار رحت مكمم بؤه بايدى و مدخل راس زبى فى خرمة الضيق بالعافية الواد شهق شهقة من الالم و رحت نايك فى الواد جامد و الواد يشهق لحد ما نزلت لبنى فى خرم طيزه جيت اطلع زبى لقيته طالع بدم قلبى وقع فى رجليا و خفت من الفضيحة مسحت للواد طيزه بكلينيكس و ما فيش فايدة الواد طيزه بتنزف مبقتش عارف اعمل ايه سيبت الواد فى الحمام و انتقلا بين عربات القطار لحد آخر عربة و اول ما وصلت لمحطة الجيزة رحت ناطط من القطر و طيران مع انى كنت نازل محطة رمسيس المهم نكات الواد و فشخته و استمتعت و خلاص