karem yasmine
03-30-2020, 01:00 AM
الشخصيات
ياسمين : بطلة القصة عمراها 28 سنة طولها 1،64 و وزنها 58 و عنيها عسلي وشعرها طويل واسود حرير جسمها ابيض بزازها متوسطه طيازها مدوره ومليانة وحلوه كدا(نبذة عنها:طيبة ومتواضة اوي من عيلة ثقيلة في البلد وكانت بتدرس في كلية طب حتى جوزوها عيلتها لابن عمها غصب عنها بعد معرفوا بعلاقتها الغرامية مع شب فقير بيدرس معاها لتجنب توسيخ اسم عيلتهم حسب تفكيرهم)
عماد : زوج ياسمين وابن عمها عمرو 32 طوله 1،76 وزنه 68 قمحي جسمو مضبوط بس مش معضل زبه طوله 19 بس تخين(نبذة عنه:من اكبر رجال الأعمال و بحب ياسمين اوي لدرجت انه بعث رجالة تقتل الشب اللي كانت بتحبه وخرجها من كليتها وتزوجها غصب عنها)
الجزء الأول
بعد 8 ساعات وهي تحت تأثير المخدر بتفتح عينيها ببطئ وبتحاول تستوعب هيا فين دورة عينيها يمين و شمال لتكتشف انها داخل غرفة معتمة وبتخوف في إلا مصباح فوقها بنور شوي من الغرفة وفيها كام كرسي على كام حبل مرميين على الارض جربت توقف على رجليها وتحاول تخرج بس كانت مربوطة على كروسي من ايديها ورجليها فحاولت ترجع بذكرتها للوراء لحتى تعرف كيف وصلت للمكان ده
فلااااش بااااك
(قبل بيوم)
اليوم عيد ميلاد زواج ياسمين و عماد الثامن وككل سنة متعودين يتركوا ابنهم مصطفى عند ام عماد ويسهرو سهرة حلوة في افخم المطاعم بالبلد ياسمين اخذت موعد في احدى الصالونات اللي متعودة عليهم لحتى تجهز نفسها لسهرة الليلة اما بنسبة ل عماد ساب الشغل قبل وقتو المعتاد وراح للبيت ليتجهز هوا الثاني فلبس بذلة سودة ومعاها قميص أبيض وخلا اول زرارين مفتوحين ولبس كمان ساعة ورثها من ابوه كمل حط برفيوم وخرج شييك اوي اووي وطلع من البيت وركب عربيته وراح ليجيب ياسمين
وصل للصالون ورن عليها طلعت من المحل لابسة فستان سواريه احمر طويل ومحترم اووي بس ماسك على جسمها شوي مع مكياجها الهادي خلاها جميلة جداا وكانت ملكة في عنيه قام وفتحلها باب العربية وطلع هو الثاني وشغل العربية وراحو للمطعم .
وصلوا للمطعم اللي كان كبير وفخم وبيطل على البحر ونزل من العربيته وساعد ياسمين حتى تنزل وعطا للبواب مفاتيح السيارة ليركنها ودخلو جوا ووصلهم النادل لطاولتهم اللي كانت بيتطل على البحر وفيها منظر طبيعي جميل جدا جداا.
طلبواا الأكل والشرب ومرت السهرة حلوة مرة يسترجعوا ذكرياتهم ومرة بهزروا حتى استأذنت ياسمين لتروح للحمام واخذت معها شنطتها قامت ودخلت الحمام وصارت تضبط مكياجها واجتها رسالة على الفون تبعها من رقم مجهول مكتوب فيها ( اليوم رح يكون نهاية حاضرك و بداية لعودة ماضيك ) استغربت من الرسالة وحاولة تتصل بالرقم اللي بعثها ولكن لقته اتقفل طنشتها رجعت لعند عماد وقبل ماتوصل لعنده لاحظت راجل واقف مع جوزها عاطيها ظهره وقفت تتأمله كأنها حست حالها بتعرفه من زمان صارت تقدم من طاوتهم لحتى تتعرف على الرجل بس هو راح قبل ما توصل عندهم وخرج براا المطعم فقعدت في مكانها
ياسمين : مين الراجل داه اللي كنت واقف معاك يا عماد
عماد : ده واحد صاحبي تعرفت عليه السنة الفارطة لحكتلك عنه عنده شركة لتنظيم الحفالات وديكورات وهو بنفسه كمان اللي غير ديكور الشقة قبل بشهر وعجبك ذوقه
ياسمين : ااااه عرفتوا بس ما قتلي عن اسموه
عماد : اسمو معتز وانتي ليه التحقيق ده كله(بنضرة جدية) لا يكون عاجبك
ياسمين : (مسكت ايده) وهو انا اقدر شوف رجالة غيرك وانت في حياتي الموضوع بس ان عمري مشفته معك
ومسكت خدها بايدها وسرحت مع الراجل وخلت عماد يحكي مع نفسه بس بسرعه فاقت على حالها قبل ينتبه عليها وخاصة انها بتعرف غيرته سيئة جدا وحاولت تكون طبيعية وصارت بتهزر معاه انتهت سهرتهم في المطعم وراح عماد يحاسب وخرجوا استلموا العربية ورجعوا للبيت لحتى ينتهي يومهم بليلة حمراا
الباب بينفتح ودخلت هيا و جوزها للبيت وهما بهزروا بعد مانست قصة صاحب عماد ودوب ما انغلق الباب صار عماد بيشلح ملابسو وباقى إلا بالبوكسر وساعد ياسمين في نزع فستانها وخلاها في الكيلوت والبرا وهجم عليها على طول وأخذ شفايفها في بوسة طويلة وهيا مستسلمة على طول ليه وبدأت تدخل لسانها في بقه عشان يمصه ساب شفايفها واخذها لاقرب كنبة وقعد هوا عليها و هيا نزلت علي ركبها و نزلت البوكسر و بدأت تبوس زبورو و تلعب بيه بايدها و تبصلوه في عنيه بابتسامة . بدأت تلحس في زبوره من بيضانه لحد راس زبره بشهوة كبيرة و بعدين تدخل نصه في بقها و تطلعه تدلكه بايدها كأنها بتضربله عشرة . فضلت تلحس و تمص في زبوره ربع ساعة و هوا كان خلاص قرب ينزل لبنه من جمال مصها . رفعها و نيمها علي الكنبة و اخذها في بوسة طويلة و هوا ايد على بزازها من فوق البرا و ايد تانية علي الكلوت ويدخل ايده يبعبص كسها الغرقان في عسله*
ياسمين: *اممممم وحشتني يا ذكري اممممم و زبرك وحشني*
عماد:اممممم و انتي كمان وحشتيني و جسمك الملبن ده كمان وحشني*
ياسمين:*اححححح النهرده انا عايزه اتفشخ منك نصين*
عماد: انتي اطلبي وانا انفذ يا شرموطتي بس تعي ندخل للغرفة
قام واخذها في الحضنوه ودخلها لغرفة النوم ورماها عالتخت وكملو خلع في هدومهم وراح على طول لكسها يبوس و يمص فيه و ايده بتقفش جامد في بزازها
*
ياسمين : اااااااااه اجمد يا حبيبي الحس كسي و قطع بزازي اكثر امممممم
حطت ايدها علي رأسه و بتلعب في شعره و هوا مش راحمها مص و لحس في كسها و تقفيش في بزازها و هيا اهاتها تعلي اكتر لحد ما قربت تجيب عسلها*
ياسمين : *اححححح الحس يا حبيبي قربت اجيب عسلي اوووووه حجيب يا حبيبي بجيييب
*
جابت عسلها و هوا لحسه كله و قام مدخل زبوره في بقها يبله و خلاها تفلقس و تديه ضهرها و تسند علي ضهر السرير و هوا من وراها واقف علي رجليه و قدامه طيزها و كسها و من غير اي مقدمات دخل زبوره في كسها وهي شهقت في الاول بعدين بدأت تتأوه و تشتم نفسها
ياسمين : ااااااااااه زبرك مالي كسي نيك شرموطتك و افشخها ااااااه انا عايزك تفشخني يا حبيبي*
وهو شغال نيك فيها بكل قوته و طيزها الطرية بتترج جامد من خبطه فيها و منظرها وهي بتترج زاد هيجه . فبدأ يدخل صباعو في خرم طيزها عشان يجهزها لزبوره*
ياسمين : اوووووف بعبص كمان في طيزي و شرمطني احححح انا لبوة و متناكة افشخني اااااااااه*نيك كسي اكثر افشخني يا ذكري اححححح
عماد : خدي يا شرموطة في كسك دا انا هفشخك الليلة وهقسمك لنصين
*زود صباع كمان في خرم طيزها وبعدين صبوعين بايده الشمال و ايده اليمين ماسك شعرها و شاده جامد و هيا بتصرخ وتلتوي تحته من متعتها و هيجانها لحد ما جابت عسلها للمرة الثانية وهو مش راحمها
ياسمين : ااااااه اهدي شوية يا حبيبي انا تعبت*خلااااص
عماد : خدي في كسك و اسكتي يا متناكة مش كنتي عايزة تتفشخي
كانت تعبت و جسمها اتهد و هو لسه بنيكها في كسها و مدخل ثلاث اصابع في طيزها و كان وسع شوية فراح مطلع زبوره من كسها و كان مبلول من عسلها و مدخله في خرم طيزها براحه عشان طيزها تستحمل زبه*
ياسمين : ( بتصرخ ) ااااايييي طيزي براحة يا عمااد مش كداا*
عماد : طيزك ضيقة كدا ليه يا شرموطة*
ياسمين : ليك فترة ملقيتش وقت تنيكني فيها اووووووه براحة عليها
دخل زبوره كله في كسها و بدأ ينيكها بهدوء لحد ما اتعود طيزها علي زبه و زود السرعة تدريجي*
ياسمين : اوووووه خلينا نغير الوضع يا حبيبي انا جسمي تعب من الوضع ده*
نيمها علي السرير و طيزها ليه و هو دخل زبه في طيزها و مكمل نيك في طيزها الملبن لحد ما قرب ينزل لبنه*
عماد : اااااه عايزه لبني فين يا شرموطة
ياسمين : في طيزي يا حبيبي املاها بلبنك*
عماد: (زاد في سرعت النيك)ااااااااه حنزل يا حبيبتي اوووف بجييييب
(صوت طلق نااار )
عماد اترماا ميت على السرير بعد ما أخذ ثلاث طلاقات في ظهره وياسمين فاقت من النشوة اللي كانت فيها وحاولت تستوعب اللي صار وبتشوف إلا اربعة رجالة ملثمين ومسلحين داخلين عليها في الغرفة ما عرفت شو تعمل من جهة جوزها ميت جنبها وغرقان في دمه ومن جهة ثانية رجالة مسلحين داخلين عليها وهيا ملط .
اتمنت انها تكون في كابوس وبتفيق منه فكانت رح تصرخ بأعلى صوتها وقبل متصرخ يجي واحد من الرجالة ويغطي انفها وبقها بقطعة قماش فيها مخدر قوي فبدأ رأسها يثقل وصارت تحس بالدوخة وعينيها بتتقفل ببطئ.......
نهاية فلااااش باااااك
بعد ما افتكرت كل شيء اجتها هستيريا بكاء و صريخ على جوزها اللي مات قدمها و بين اديها صح هي مبتحبوش بس بيبقى جوزها و أب ابنها وبينهم عشرة عمر غير انه ابن عمها وعلى صوت صراخها وبكائها ينفتح باب الغرفة تنتبه ياسمين لصوت الباب اللي انفتح وبتشوف خيال شخص مبين راجل وبتسمع صوت رجلين بيتقداموا نحوها ووقف قدمها في العتمة وما مبين شكلوه وملمحوه
الشخص : كل ده البكاء وصراخ مشان جوزك اللي مات!! لهدرجة بتحبيه؟؟
ياسمين : ليه عملتواا فيه كداا بشو ضركم لحتى تقتلوه الشخص : (قدم نحية النور وبان شكلوا)من ناحية ضرني فهوا دمرني ودمر حياتي كلها ويستاهل اللي صار فيه
ياسمين : (منصدمة بعد ما شافت وشه وصارت بتصرخ)ااااننتت مستحيييل تكوون انت!!!!!
وكدا ينتهي الجزء الأول ودي اول تجربة ليا في الكتابة فاتمنى تعطوني رأيكم وتوقعاتكم
االجزء الثاني
الشخصيات الجديدة
معتز : طوله 179 وزنه 76 عمره 28 سنة بشرته بيضة وعنيه عسلي وجسمه مضبوط(نبذة عنه:قبل 8سنين كان عنده علاقة بياسمين وحاول عماد قتله وهلا عنده شركة شركة لتنظيم الحفالات وديكورات)
فهد : طوله 182 وزنه 80 عمره 29سنة قمحي وجسمه معضل(نبذة عنه : بيشتغل رئيس مركز شرطة وهو صديق الطفولة لياسمين وكان معارض على تزويجها غصب عنها)
هناء :طولها 160 الوزنها 70 عندها كرش بس مش كبير شعرها اسود واصل لطيزها و زازها كبار و طيزها متوسطة و ملامح وشها تعتبر حلوة و مهتمة بجسمها
(نبذة عنها :طيبة و بتحب ياسمين وبتعتبرها كبنتها بس مشكلتها انها بتحب الماديات)
في احدى مراكز الشرطة
وفي نفس الوقت اللي فاقت فيه ياسمين كان قاعد على مكتبه بكل هيبة وبيدرس ملف لأحد رجال الأعمال مشبوهين بأدارة منظومة اجرامية في تجارة المخدرات والأسلحة وحتى البنات. بيدخل عليه أحد رجالته
الشرطي : (بعد ما وقف قدامه وعمل التحية) سيدي وصلنا بلاغ عن عملية قتل داخل فيلا في احدى الأحياء الراقية
فهد : ومين الشخص اللي قدم البلاغ
الشرطي : هي خدامة بتشتغل في الفيلا بس ما قدرنا نأخذ المعلومة منها بسبب حالتها
فهد : جهزوا العربيات لنروح نعين مسرح الجريمة
خرج الشرطي وجهزوا انفسهم وانطلقوا ريحين للفيلا . وصلوا للمكان وفهد انصدم
فهد : (بيحكي مع نفسه) ده نفس الحي وديه نفس الفيلا
طلع من العربية ودخل جري للفيلا ، شاف الخدامة قاعدة بتبكي وتولول والبواب بحاول يهديها وفي مجموعة من رجال شرطة داخل واحدة من الغرف قدم منهم ودخل للغرفة ولقى راجل عطيه ظهره مرمي على السرير ومتغطي بقماش ابيض عليه بقع دماء تجمد الدم في عروقه وبدأ يقدم من الجثة وصل عنده وقلبو حتى يشوف شكله
فهد : (عينيه تملت دموع) عمااد قوم يا أخيييي قووووم مين لي عمل فيك كداا قلي ورح جيبلك حقك منه بس انت قووم
وبقى نص ساعة وهو بيبكي على اخوه وقلبه بقهور عليه وأمناء الشرطة زعلوا على حالت مديرهم لي أول مرة يشوفوه بحالة ضعف ديما متعودين عليه شخصيته قوية ومشاعره باردة وفجأة قام تمالك نفسه وتوجه نحو باقي الأمناء
فهد : بدي كل التقارير توصل لمكتبي ليوم الجثة تتاخذ للتشريح ل حتى يكتشفوا اذا كان سبب الموت بسبب الطلق الناري ولا شي ثاني (صار يتأمل الجدران ولاحظ كاميرات منتشرة في كامل البيت) وبدي تسجيلات للكاميرات صوت وصورة وخذوا اقوال الشغالين في البيت هما ومرات القتيل
الشرطي : (قدم منه وهو متوتر) حاضر سيدي بس مرات القتيل مفقودة وما عندها أثر ونحن شاكين انها هي المتهمة في عملية القتل
فهد : مفقودة ايه ومتهمة ايه مفيش عندنا دليل حتى نتهم بيه نحنا شغلنا نعرف اللي صار قبل 24 ساعة وبعدين نحدد مين المتهم الاول في القضية (واتجه ناحية الباب راجع للقسم وبيحكي مع نفسه) فينك يا ياسمين فين اختفيتي مستحيل تكون انتي لقتلتيه
في المكان لقاعدة فيه ياسمين
ياسمين : ااااننتت مستحيييل تكوون انت !!!!
معتز : (اخد كرسي ملي كانو مرميين على الارض وجلس عليه مقابلها ) وليه مستحيل أكون انا يعني
ياسمين : بس انت ميت ( عينيها تملوا بالدموع ) هما قتلوك كيف مازلت عايش
معتز : بحكيلك بعدين عن مغامراتي في أخر 8 سنين (قام وفك الحبال ل مربوطة فيها) وحشتيني أووي ( وكان رح يحضنها بس هي صدته)
ياسمين : علاقتنا انتهت من زمان يا معتز أنا على ذمت راجل غيرك
معتز : (بنظرت غيرة وحقد ) انتي بتقصدي عمااد حجوزك لحاول يقتلني وهو لتجوزك غضب عنك وهو نفسه لسرقك مني عموما هو ميت
ياسمين : ولو هو عمره ماضربني ولا حتى خانني كان ديما بيعمل اي شيء ليخليني سعيدة فستحيل خونه حتى لو كان مات فممكن ترجعني للبيت حتى أحضر الجنازة ومش حقول ان انت لقتلته
معتز : (بعد ثواني وهو في حالة هدوء) حاضر قومي ورح وصلك للبيت
قامت وهي سعيدة انها رح تقدر تودع جوزها لأخر مرة قبل ما يندفن تحت التربة طلعت من المستودع ل كانت قاعدة فيه الموجود في منطقة خالية من السكان وركبوا العربية وانطلقوا وفي نص الطريق انتبهت ياسمين إن الطريق لماشيين فيه مش طريق بيتها
ياسمين : معتز انت ماشي غلط ده مش طريق بيتي!!
معتز : لا ده الطريق الصح بس مش لبيتك لبيتي انا
ياسمين : يعني ايه بيتك انت؟؟؟
معتز : يعني الفترة لجاية رح تعيشي في بيتي وبدون ماتحاولي تهربي ولا تصرخي لانه مش حيسمعك ولا شخص
قعدت*طول الطريق مش بتتكلم و من جواها خوف و معتز زودلها الخوف ده هي عمرها ما خافت من حد كده
خايفة من مستقبلها بعد عودة ماضيها.
وصلوا للبيت وكانت فيلا كبيرة و كان البودي جاردات فكل حته و مسكين اسلحه وقفوا مكانهم و بدأت تبص حوليها و تتأمل كل حاجه في الفيلا و كأنها بتعاينها*ومستغربة من وين جاب المصاري ده كان مجرد فلاح أما هو وقف مكانه و ولع سيجاره
معتز : من اليوم البيت ده بيتك وأنا المسؤول عنك وعن أي شيء يخصك
دخلوا و الخدم فتحولهم وطلب من الخادمة توريها غرفتها هي راحت معاها وفي دمغها آلف وسؤال وسؤال بس مش وقته لتعرف الإجابة وبالنسبة لمعتز طلع من البيت وركب في عربيته وراح لأول بار قابله في طريقة بده يطلع كل غضبه بالشرب
في قسم الشرطة
قاعد مهموم على مكتبه بعد ماشاف اخوه مقتول وبيسترجع ذكرياته معاه خناقهم وفرحهم ومشاكهم نزلت الدموع من عينه وفي نفس الدخل عليه واحد من رجالته فمسح دموعه بسرعة وانتبه مع الشخص يلي دخل
الشرطي : (بعد ما عمل التحية) سيدي حققنا مع كل الشهاد وتيبن أن ماعندهم دخل في القضية وبخصوص الترشيح عرفنا ان الضحية ماتت بطلق ناري ونزيف حاد
فهد : وتسجيل الكاميرات لقيتوا فيها حاجة تقدر تساعدنا بيها ؟؟
الشرطي : بالنسبة للكاميرات فهي ساعدتنا وبشكل كبير وأكدت أن زوجة القتيل ماعندهاش دخل وهي بنفسها ضحية للعملية ديه
فهد : يعني ايه ضحية هي الثانية؟؟؟
الشرطي : (توتر وعطاه فلاشة) في الفلاشة ديه موجود فيه تسجيل لعملية القتل كاملة من الافضل تشوف التسجيل بنفسك
خرج الأمني من المكتب واستغرب فهد من تصرفه بس طنشه بسرعة و فتح الكومبيوتر وركب الفلاشة عليه
لقى عليها فيديو واحد فتحه صار بتفرج، لما دخل عماد وياسمين للبيت حتى لاحظ بإحدى الكاميرات الموجودة بالجنينة ظهور عربية باين عليها غالية ونزل اربعة رجالة ملثمين دخلوا للفيلا لما كان البواب نايم بس الغريب انهم ما حولوش يكسروا الباب بالعكس ده كان عندهم مفتاح المهم دخلوا للبيت واتجهوا لغرفة صادر منها صوت اهات دخلوا للغرفة وواحد منهم اخد المسدس وصوب على عماد يلي كان منيم ياسمين على بطنها ونازل فيها نيك وضرب عليه بثلاثة رصاصات اترمى ميت وياسمين كانت رح تصرخ من الصدمة بس لحقها الثاني وخدرها بعد متخدرت لبسوها بنطلون وتي شورت كانوا مرميين واخذوها معاهم.....
سكر الكمبيوتر ومسك دماغه بين ايديه بعد ما عرف اللي صديقة طفولته انخطفت واخوه مات ضغط على زر فوق المكتب فدخل واحد من رجالته
الشرطي : اأمرني سيدي
فهد : بدي منكم تعرفوا السيارة يلي بالفيديو تبع مين وبأسرع وقت
وقام أخذ مفاتيحه وخرج من القسم وركب عربيته وراح لكافيه موجودة عند البحر
في الفيلا يلي قاعدة فيها ياسمين
كانت قاعدة في غرفتها بتبكي على حظها السيء حتى سمعت صوت باب غرفتها ينفتح ودخل منه معتز وهو مخمور من كثر الشرب ،اول مدخل لقى ياسمين وقفت راح مقرب عليها و هي ساكته و بصه في الارض وقعد على السرير
*ياسمين : انت ايه الي جابك هنا*
معتز : ده بيتي و اجي وقت ما انا عايز*
ياسمين : اتفضل اطلع بره*
معتز : انا لو طلعت من هنا حقتل ابنك كمان*
ياسمين : (سكتت شوية) انت عايز ايه*
معتز : عايز نسهر وندردش مع بعض،صحيح هو انتي ليه تجوزتيه برغم مكنتيش بتحبيه
ياسمين : (بتلجلج) انت مالك انت مش حاجه تخصك*
معتز : هو إنتي لسا بتحبيني
ياسمين : من فضلك خليك فحالك و خلص و قول عايز ايه.
معتز : (قام ووقف جنبها و حضنها) انا عايزك انتي*
ياسمين : لاء ابعد عني ابعد (بتبعد وشها)
معتز : (مسك وشها وخلتها تبصله) انا ميتقاليش لاء (قرب من ودنها) مش بحب اسمع الكلمة دي*
ياسمين : انت مش عملت الي انت عايزه ، عايز ايه تاني*
معتز : (مسك بزازها من فوق البدي و بيدعكهم فبعض) انا اعمل الي انا عايزه و فاي وقت*
ياسمين : (بتحاول تبعد ايده) انا مش عايزاك هو بالعافيه*
معتز : (مسك وشها و ببوسها و هي قافلة بقها) اه بالعافية*
ياسمين : ابعد ابعد (بتحاول تبعده)*
معتز : (سبها وهي وقفت ) ما هو لو مش عشاني (بقلع التيشيرت) يبقي عشان ابنك
ياسمين : (واقفة مبتكلمش)*
معتز : يلا اقلعي (بزعيق) بدل ما اقتله
ياسمين : (اتخضت) حاضر (قلعت البدي)*
معتز : و الشورت .
ياسمين قلعت الشورت و بقت بالبراه و الكلوت و هو راح واقف وراها و مسك بزازها و هي بتحاول تبعد ايده فمسك ايديها و حطهم جنبها و حسس علي طيزها و رجع مسك بزازها و يدعكهم فبعض و شوية و خلى وشها ليه و مسك طيزها يفعص فيها و رفع ايده يمسك وشها ببوسها و هي قافلة بقها و حاطة اديها الاتنين مبينه و مبينها عشان متبقاش في حضنه و مسك ايديها و حطتها علي زبوره و فضل يحركها*
ياسمين : لاء سيب ايدي سيب.
معتز : (زقها علي السرير) في ايه يا وسخه امال لو مكنتيش مفتوحه وبتتناكي من جوزك.
قلعها الكلوت و قفلت رجليها فنزل علي الأرض و فتح رجليها راحت حاطه ايدها علي كسها*
معتز : (ضربها علي ايديها) شيلي ايدك
شالت ايدها و حطي صبعه علي كسها يمشيه عليه و رفع رجليها فوق السرير عشان كسها يبقي باين ليه و دخل صبعه فكسها و بيطلعه و يدخله براحه وهي مودية وشها بعيد عنه فطلع صبعه و نزل يلحس فيه بلسانه وهي حطيت اديها علي بقها وهو طالع نازل علي كسها حولت تبعد راسه فزق ايديها و سمع منها اول اااااه راحت حطة ايديها علي بقها تاني دخل صوبعين فكسها و بيطلعهم و يدخلهم براحة و بيلحس في بظرها بلسانه راحت ضمه رجليها علي راسه*
معتز : مبسوطه*
ياسمين : لاء ااااه لاء
سرع ايديه شويه و طلعها وراح قالبها و مخلي ضهرها ليه و فاتح طيزها و قعد يحس خرم طيزها و دخل صوباع و يطلعه و يدخله براحه
معتز : طب متمتعه كده*
ياسمين : ااااه لاء لاء*
قومها و باسها وهي قافلة بقها برضوا بس حاطة اديها علي صدره فكلها البراه و صار يدعك بايديه بزازها و نزل يلحس الحلمة و ايده بيفرك بيها الحلمة التانية و شوية و نزل ايده علي كسها يدعك فيه و بيمص في الحلمه لغاية مترعشت و نزلت ميه وهو مكمل دعك فكسها*
معتز : ايه كده انبسطي ها*
ياسمين : اااااااه لاء سبني (مسكه ايديه بتحاول تبعدنه) .
فمسك ايديها و حطها علي زبه و بيحركها و يبوسها فرقبتها*
معتز : شايفه هائج عليكي ازاي شايفه سخن ازاي (راح يبوسها فشفيفها و هي اتجوبت شوية و بعدت وشها)
ياسمين : لاء سبني*
معتز : عايزة تتناكي
ياسمين : لاء ابعد عني .
رماها على السرير و خلا ضهرها ليه ونزل لحس خرم طيزها و بل زبه و دخله فطيزها وفضل يطلعه و يدخله براحه
ياسمين : اااااااااه ااااااااه سبني*
معتز : ايه رايك كده*
ياسمين : امممممم اااااااااااه لاء طلعه ااااااااه.
صار بنيكها بسرعه و هي اااااااااه ااااااااه و صويت قومها ونيمها علي الأرض علي ضهرها و دخل زبه في كسها و هي اااااااااه طلعه و بدأ يطلعه و يدخله براحه و رمى بجسمه عليها و وشه بقي عند بزازها*و زود السرعة تدريجي كأنه بينتقم منها
ياسمين : اااااااه لاء قوم (شوية و حطيت ايديها علي كتفه) .
راح طالع يبوسها في رقبتها و نزل يمص في الحلمه
ياسمين : امممممم ااااااااه كفايا مش قادره *
معتز : تحبي اجبهم فكسك
ياسمين : ااااااااااااه لاء لاء لاء (اترعشت)*
معتز : (طلع زبه و نزل لبنه علي بزازها) من اليوم انتي مراتي انا وحجيلك تاني .
*
قام مسح زبه فيها و لبس البوكسر وهي نايمة على الارض بتبكي زي ماهي بلبنه فراح طالع من غرفتها ودخل للغرفة يلي جنبها واترمى على السرير نايم من آثار الشرب والمجهود يلي عمله وياسمين فضلت مدة وهي ضما رجليها وبتبكي على الحالة يلي صارت فيها
في الكافيه
كان قاعد في كافيه وباصص للبحر بحاول يصفي ذهنه لحتى يقدر يعرف كيف يحل قضية قتل اخوه وخطف مرات اخوه وحاير كيف رح يقول لامه عن القصة قام حاسب وركب عربيتة وراح لبيته. وصل للبيت نزل من عربيته ووقف قدام باب البيت ليتمالك نفسه وفتح الباب ودخل ولقى في الصالون مصطفى (إبن عماد وياسمين ) بيلعب وامه قاعدة معاه وباين عليها قلقانة
فسلم عليهم وقعد معاهم
فهد : مصطفى خد لعبك وروح لغرفتة بدي احكي مع جدتك في مواضيع كبار (بعد ما قام مصطفى)أمي في موضوع مهم لازم تعرفيه وبدي منك تكوني هادية
هناء : انا كمان بدي حكيك بموضوع .اخوك يا فهد مش قادرة اوصله تليفونه مغلق ومشفتوش من الليلة الماضية وقلبي ما قيلي خير
فهد : (قام من مكانه وقعد جنبها ومسك ايديها)أمي عماد انقتل
هناء : (منصدمة) يعني ايه انقتل!؟!؟
فهد : يعني ماات
مع كلمة مات صارت هناء بتبكي وتصرخ على ابنها يلي مات ودخلت في حالة هستيرية وفهد كان بيهديها حتى غابة عن الوعي حاول يفوقها وما قدر فقام حاملها واخذها لأقرب مستشفى
نكمل بقى في الجزء الجاي يريت تقولو رايكم في الكمنتات وتشجعوني وتنصحوني
ياسمين : بطلة القصة عمراها 28 سنة طولها 1،64 و وزنها 58 و عنيها عسلي وشعرها طويل واسود حرير جسمها ابيض بزازها متوسطه طيازها مدوره ومليانة وحلوه كدا(نبذة عنها:طيبة ومتواضة اوي من عيلة ثقيلة في البلد وكانت بتدرس في كلية طب حتى جوزوها عيلتها لابن عمها غصب عنها بعد معرفوا بعلاقتها الغرامية مع شب فقير بيدرس معاها لتجنب توسيخ اسم عيلتهم حسب تفكيرهم)
عماد : زوج ياسمين وابن عمها عمرو 32 طوله 1،76 وزنه 68 قمحي جسمو مضبوط بس مش معضل زبه طوله 19 بس تخين(نبذة عنه:من اكبر رجال الأعمال و بحب ياسمين اوي لدرجت انه بعث رجالة تقتل الشب اللي كانت بتحبه وخرجها من كليتها وتزوجها غصب عنها)
الجزء الأول
بعد 8 ساعات وهي تحت تأثير المخدر بتفتح عينيها ببطئ وبتحاول تستوعب هيا فين دورة عينيها يمين و شمال لتكتشف انها داخل غرفة معتمة وبتخوف في إلا مصباح فوقها بنور شوي من الغرفة وفيها كام كرسي على كام حبل مرميين على الارض جربت توقف على رجليها وتحاول تخرج بس كانت مربوطة على كروسي من ايديها ورجليها فحاولت ترجع بذكرتها للوراء لحتى تعرف كيف وصلت للمكان ده
فلااااش بااااك
(قبل بيوم)
اليوم عيد ميلاد زواج ياسمين و عماد الثامن وككل سنة متعودين يتركوا ابنهم مصطفى عند ام عماد ويسهرو سهرة حلوة في افخم المطاعم بالبلد ياسمين اخذت موعد في احدى الصالونات اللي متعودة عليهم لحتى تجهز نفسها لسهرة الليلة اما بنسبة ل عماد ساب الشغل قبل وقتو المعتاد وراح للبيت ليتجهز هوا الثاني فلبس بذلة سودة ومعاها قميص أبيض وخلا اول زرارين مفتوحين ولبس كمان ساعة ورثها من ابوه كمل حط برفيوم وخرج شييك اوي اووي وطلع من البيت وركب عربيته وراح ليجيب ياسمين
وصل للصالون ورن عليها طلعت من المحل لابسة فستان سواريه احمر طويل ومحترم اووي بس ماسك على جسمها شوي مع مكياجها الهادي خلاها جميلة جداا وكانت ملكة في عنيه قام وفتحلها باب العربية وطلع هو الثاني وشغل العربية وراحو للمطعم .
وصلوا للمطعم اللي كان كبير وفخم وبيطل على البحر ونزل من العربيته وساعد ياسمين حتى تنزل وعطا للبواب مفاتيح السيارة ليركنها ودخلو جوا ووصلهم النادل لطاولتهم اللي كانت بيتطل على البحر وفيها منظر طبيعي جميل جدا جداا.
طلبواا الأكل والشرب ومرت السهرة حلوة مرة يسترجعوا ذكرياتهم ومرة بهزروا حتى استأذنت ياسمين لتروح للحمام واخذت معها شنطتها قامت ودخلت الحمام وصارت تضبط مكياجها واجتها رسالة على الفون تبعها من رقم مجهول مكتوب فيها ( اليوم رح يكون نهاية حاضرك و بداية لعودة ماضيك ) استغربت من الرسالة وحاولة تتصل بالرقم اللي بعثها ولكن لقته اتقفل طنشتها رجعت لعند عماد وقبل ماتوصل لعنده لاحظت راجل واقف مع جوزها عاطيها ظهره وقفت تتأمله كأنها حست حالها بتعرفه من زمان صارت تقدم من طاوتهم لحتى تتعرف على الرجل بس هو راح قبل ما توصل عندهم وخرج براا المطعم فقعدت في مكانها
ياسمين : مين الراجل داه اللي كنت واقف معاك يا عماد
عماد : ده واحد صاحبي تعرفت عليه السنة الفارطة لحكتلك عنه عنده شركة لتنظيم الحفالات وديكورات وهو بنفسه كمان اللي غير ديكور الشقة قبل بشهر وعجبك ذوقه
ياسمين : ااااه عرفتوا بس ما قتلي عن اسموه
عماد : اسمو معتز وانتي ليه التحقيق ده كله(بنضرة جدية) لا يكون عاجبك
ياسمين : (مسكت ايده) وهو انا اقدر شوف رجالة غيرك وانت في حياتي الموضوع بس ان عمري مشفته معك
ومسكت خدها بايدها وسرحت مع الراجل وخلت عماد يحكي مع نفسه بس بسرعه فاقت على حالها قبل ينتبه عليها وخاصة انها بتعرف غيرته سيئة جدا وحاولت تكون طبيعية وصارت بتهزر معاه انتهت سهرتهم في المطعم وراح عماد يحاسب وخرجوا استلموا العربية ورجعوا للبيت لحتى ينتهي يومهم بليلة حمراا
الباب بينفتح ودخلت هيا و جوزها للبيت وهما بهزروا بعد مانست قصة صاحب عماد ودوب ما انغلق الباب صار عماد بيشلح ملابسو وباقى إلا بالبوكسر وساعد ياسمين في نزع فستانها وخلاها في الكيلوت والبرا وهجم عليها على طول وأخذ شفايفها في بوسة طويلة وهيا مستسلمة على طول ليه وبدأت تدخل لسانها في بقه عشان يمصه ساب شفايفها واخذها لاقرب كنبة وقعد هوا عليها و هيا نزلت علي ركبها و نزلت البوكسر و بدأت تبوس زبورو و تلعب بيه بايدها و تبصلوه في عنيه بابتسامة . بدأت تلحس في زبوره من بيضانه لحد راس زبره بشهوة كبيرة و بعدين تدخل نصه في بقها و تطلعه تدلكه بايدها كأنها بتضربله عشرة . فضلت تلحس و تمص في زبوره ربع ساعة و هوا كان خلاص قرب ينزل لبنه من جمال مصها . رفعها و نيمها علي الكنبة و اخذها في بوسة طويلة و هوا ايد على بزازها من فوق البرا و ايد تانية علي الكلوت ويدخل ايده يبعبص كسها الغرقان في عسله*
ياسمين: *اممممم وحشتني يا ذكري اممممم و زبرك وحشني*
عماد:اممممم و انتي كمان وحشتيني و جسمك الملبن ده كمان وحشني*
ياسمين:*اححححح النهرده انا عايزه اتفشخ منك نصين*
عماد: انتي اطلبي وانا انفذ يا شرموطتي بس تعي ندخل للغرفة
قام واخذها في الحضنوه ودخلها لغرفة النوم ورماها عالتخت وكملو خلع في هدومهم وراح على طول لكسها يبوس و يمص فيه و ايده بتقفش جامد في بزازها
*
ياسمين : اااااااااه اجمد يا حبيبي الحس كسي و قطع بزازي اكثر امممممم
حطت ايدها علي رأسه و بتلعب في شعره و هوا مش راحمها مص و لحس في كسها و تقفيش في بزازها و هيا اهاتها تعلي اكتر لحد ما قربت تجيب عسلها*
ياسمين : *اححححح الحس يا حبيبي قربت اجيب عسلي اوووووه حجيب يا حبيبي بجيييب
*
جابت عسلها و هوا لحسه كله و قام مدخل زبوره في بقها يبله و خلاها تفلقس و تديه ضهرها و تسند علي ضهر السرير و هوا من وراها واقف علي رجليه و قدامه طيزها و كسها و من غير اي مقدمات دخل زبوره في كسها وهي شهقت في الاول بعدين بدأت تتأوه و تشتم نفسها
ياسمين : ااااااااااه زبرك مالي كسي نيك شرموطتك و افشخها ااااااه انا عايزك تفشخني يا حبيبي*
وهو شغال نيك فيها بكل قوته و طيزها الطرية بتترج جامد من خبطه فيها و منظرها وهي بتترج زاد هيجه . فبدأ يدخل صباعو في خرم طيزها عشان يجهزها لزبوره*
ياسمين : اوووووف بعبص كمان في طيزي و شرمطني احححح انا لبوة و متناكة افشخني اااااااااه*نيك كسي اكثر افشخني يا ذكري اححححح
عماد : خدي يا شرموطة في كسك دا انا هفشخك الليلة وهقسمك لنصين
*زود صباع كمان في خرم طيزها وبعدين صبوعين بايده الشمال و ايده اليمين ماسك شعرها و شاده جامد و هيا بتصرخ وتلتوي تحته من متعتها و هيجانها لحد ما جابت عسلها للمرة الثانية وهو مش راحمها
ياسمين : ااااااه اهدي شوية يا حبيبي انا تعبت*خلااااص
عماد : خدي في كسك و اسكتي يا متناكة مش كنتي عايزة تتفشخي
كانت تعبت و جسمها اتهد و هو لسه بنيكها في كسها و مدخل ثلاث اصابع في طيزها و كان وسع شوية فراح مطلع زبوره من كسها و كان مبلول من عسلها و مدخله في خرم طيزها براحه عشان طيزها تستحمل زبه*
ياسمين : ( بتصرخ ) ااااايييي طيزي براحة يا عمااد مش كداا*
عماد : طيزك ضيقة كدا ليه يا شرموطة*
ياسمين : ليك فترة ملقيتش وقت تنيكني فيها اووووووه براحة عليها
دخل زبوره كله في كسها و بدأ ينيكها بهدوء لحد ما اتعود طيزها علي زبه و زود السرعة تدريجي*
ياسمين : اوووووه خلينا نغير الوضع يا حبيبي انا جسمي تعب من الوضع ده*
نيمها علي السرير و طيزها ليه و هو دخل زبه في طيزها و مكمل نيك في طيزها الملبن لحد ما قرب ينزل لبنه*
عماد : اااااه عايزه لبني فين يا شرموطة
ياسمين : في طيزي يا حبيبي املاها بلبنك*
عماد: (زاد في سرعت النيك)ااااااااه حنزل يا حبيبتي اوووف بجييييب
(صوت طلق نااار )
عماد اترماا ميت على السرير بعد ما أخذ ثلاث طلاقات في ظهره وياسمين فاقت من النشوة اللي كانت فيها وحاولت تستوعب اللي صار وبتشوف إلا اربعة رجالة ملثمين ومسلحين داخلين عليها في الغرفة ما عرفت شو تعمل من جهة جوزها ميت جنبها وغرقان في دمه ومن جهة ثانية رجالة مسلحين داخلين عليها وهيا ملط .
اتمنت انها تكون في كابوس وبتفيق منه فكانت رح تصرخ بأعلى صوتها وقبل متصرخ يجي واحد من الرجالة ويغطي انفها وبقها بقطعة قماش فيها مخدر قوي فبدأ رأسها يثقل وصارت تحس بالدوخة وعينيها بتتقفل ببطئ.......
نهاية فلااااش باااااك
بعد ما افتكرت كل شيء اجتها هستيريا بكاء و صريخ على جوزها اللي مات قدمها و بين اديها صح هي مبتحبوش بس بيبقى جوزها و أب ابنها وبينهم عشرة عمر غير انه ابن عمها وعلى صوت صراخها وبكائها ينفتح باب الغرفة تنتبه ياسمين لصوت الباب اللي انفتح وبتشوف خيال شخص مبين راجل وبتسمع صوت رجلين بيتقداموا نحوها ووقف قدمها في العتمة وما مبين شكلوه وملمحوه
الشخص : كل ده البكاء وصراخ مشان جوزك اللي مات!! لهدرجة بتحبيه؟؟
ياسمين : ليه عملتواا فيه كداا بشو ضركم لحتى تقتلوه الشخص : (قدم نحية النور وبان شكلوا)من ناحية ضرني فهوا دمرني ودمر حياتي كلها ويستاهل اللي صار فيه
ياسمين : (منصدمة بعد ما شافت وشه وصارت بتصرخ)ااااننتت مستحيييل تكوون انت!!!!!
وكدا ينتهي الجزء الأول ودي اول تجربة ليا في الكتابة فاتمنى تعطوني رأيكم وتوقعاتكم
االجزء الثاني
الشخصيات الجديدة
معتز : طوله 179 وزنه 76 عمره 28 سنة بشرته بيضة وعنيه عسلي وجسمه مضبوط(نبذة عنه:قبل 8سنين كان عنده علاقة بياسمين وحاول عماد قتله وهلا عنده شركة شركة لتنظيم الحفالات وديكورات)
فهد : طوله 182 وزنه 80 عمره 29سنة قمحي وجسمه معضل(نبذة عنه : بيشتغل رئيس مركز شرطة وهو صديق الطفولة لياسمين وكان معارض على تزويجها غصب عنها)
هناء :طولها 160 الوزنها 70 عندها كرش بس مش كبير شعرها اسود واصل لطيزها و زازها كبار و طيزها متوسطة و ملامح وشها تعتبر حلوة و مهتمة بجسمها
(نبذة عنها :طيبة و بتحب ياسمين وبتعتبرها كبنتها بس مشكلتها انها بتحب الماديات)
في احدى مراكز الشرطة
وفي نفس الوقت اللي فاقت فيه ياسمين كان قاعد على مكتبه بكل هيبة وبيدرس ملف لأحد رجال الأعمال مشبوهين بأدارة منظومة اجرامية في تجارة المخدرات والأسلحة وحتى البنات. بيدخل عليه أحد رجالته
الشرطي : (بعد ما وقف قدامه وعمل التحية) سيدي وصلنا بلاغ عن عملية قتل داخل فيلا في احدى الأحياء الراقية
فهد : ومين الشخص اللي قدم البلاغ
الشرطي : هي خدامة بتشتغل في الفيلا بس ما قدرنا نأخذ المعلومة منها بسبب حالتها
فهد : جهزوا العربيات لنروح نعين مسرح الجريمة
خرج الشرطي وجهزوا انفسهم وانطلقوا ريحين للفيلا . وصلوا للمكان وفهد انصدم
فهد : (بيحكي مع نفسه) ده نفس الحي وديه نفس الفيلا
طلع من العربية ودخل جري للفيلا ، شاف الخدامة قاعدة بتبكي وتولول والبواب بحاول يهديها وفي مجموعة من رجال شرطة داخل واحدة من الغرف قدم منهم ودخل للغرفة ولقى راجل عطيه ظهره مرمي على السرير ومتغطي بقماش ابيض عليه بقع دماء تجمد الدم في عروقه وبدأ يقدم من الجثة وصل عنده وقلبو حتى يشوف شكله
فهد : (عينيه تملت دموع) عمااد قوم يا أخيييي قووووم مين لي عمل فيك كداا قلي ورح جيبلك حقك منه بس انت قووم
وبقى نص ساعة وهو بيبكي على اخوه وقلبه بقهور عليه وأمناء الشرطة زعلوا على حالت مديرهم لي أول مرة يشوفوه بحالة ضعف ديما متعودين عليه شخصيته قوية ومشاعره باردة وفجأة قام تمالك نفسه وتوجه نحو باقي الأمناء
فهد : بدي كل التقارير توصل لمكتبي ليوم الجثة تتاخذ للتشريح ل حتى يكتشفوا اذا كان سبب الموت بسبب الطلق الناري ولا شي ثاني (صار يتأمل الجدران ولاحظ كاميرات منتشرة في كامل البيت) وبدي تسجيلات للكاميرات صوت وصورة وخذوا اقوال الشغالين في البيت هما ومرات القتيل
الشرطي : (قدم منه وهو متوتر) حاضر سيدي بس مرات القتيل مفقودة وما عندها أثر ونحن شاكين انها هي المتهمة في عملية القتل
فهد : مفقودة ايه ومتهمة ايه مفيش عندنا دليل حتى نتهم بيه نحنا شغلنا نعرف اللي صار قبل 24 ساعة وبعدين نحدد مين المتهم الاول في القضية (واتجه ناحية الباب راجع للقسم وبيحكي مع نفسه) فينك يا ياسمين فين اختفيتي مستحيل تكون انتي لقتلتيه
في المكان لقاعدة فيه ياسمين
ياسمين : ااااننتت مستحيييل تكوون انت !!!!
معتز : (اخد كرسي ملي كانو مرميين على الارض وجلس عليه مقابلها ) وليه مستحيل أكون انا يعني
ياسمين : بس انت ميت ( عينيها تملوا بالدموع ) هما قتلوك كيف مازلت عايش
معتز : بحكيلك بعدين عن مغامراتي في أخر 8 سنين (قام وفك الحبال ل مربوطة فيها) وحشتيني أووي ( وكان رح يحضنها بس هي صدته)
ياسمين : علاقتنا انتهت من زمان يا معتز أنا على ذمت راجل غيرك
معتز : (بنظرت غيرة وحقد ) انتي بتقصدي عمااد حجوزك لحاول يقتلني وهو لتجوزك غضب عنك وهو نفسه لسرقك مني عموما هو ميت
ياسمين : ولو هو عمره ماضربني ولا حتى خانني كان ديما بيعمل اي شيء ليخليني سعيدة فستحيل خونه حتى لو كان مات فممكن ترجعني للبيت حتى أحضر الجنازة ومش حقول ان انت لقتلته
معتز : (بعد ثواني وهو في حالة هدوء) حاضر قومي ورح وصلك للبيت
قامت وهي سعيدة انها رح تقدر تودع جوزها لأخر مرة قبل ما يندفن تحت التربة طلعت من المستودع ل كانت قاعدة فيه الموجود في منطقة خالية من السكان وركبوا العربية وانطلقوا وفي نص الطريق انتبهت ياسمين إن الطريق لماشيين فيه مش طريق بيتها
ياسمين : معتز انت ماشي غلط ده مش طريق بيتي!!
معتز : لا ده الطريق الصح بس مش لبيتك لبيتي انا
ياسمين : يعني ايه بيتك انت؟؟؟
معتز : يعني الفترة لجاية رح تعيشي في بيتي وبدون ماتحاولي تهربي ولا تصرخي لانه مش حيسمعك ولا شخص
قعدت*طول الطريق مش بتتكلم و من جواها خوف و معتز زودلها الخوف ده هي عمرها ما خافت من حد كده
خايفة من مستقبلها بعد عودة ماضيها.
وصلوا للبيت وكانت فيلا كبيرة و كان البودي جاردات فكل حته و مسكين اسلحه وقفوا مكانهم و بدأت تبص حوليها و تتأمل كل حاجه في الفيلا و كأنها بتعاينها*ومستغربة من وين جاب المصاري ده كان مجرد فلاح أما هو وقف مكانه و ولع سيجاره
معتز : من اليوم البيت ده بيتك وأنا المسؤول عنك وعن أي شيء يخصك
دخلوا و الخدم فتحولهم وطلب من الخادمة توريها غرفتها هي راحت معاها وفي دمغها آلف وسؤال وسؤال بس مش وقته لتعرف الإجابة وبالنسبة لمعتز طلع من البيت وركب في عربيته وراح لأول بار قابله في طريقة بده يطلع كل غضبه بالشرب
في قسم الشرطة
قاعد مهموم على مكتبه بعد ماشاف اخوه مقتول وبيسترجع ذكرياته معاه خناقهم وفرحهم ومشاكهم نزلت الدموع من عينه وفي نفس الدخل عليه واحد من رجالته فمسح دموعه بسرعة وانتبه مع الشخص يلي دخل
الشرطي : (بعد ما عمل التحية) سيدي حققنا مع كل الشهاد وتيبن أن ماعندهم دخل في القضية وبخصوص الترشيح عرفنا ان الضحية ماتت بطلق ناري ونزيف حاد
فهد : وتسجيل الكاميرات لقيتوا فيها حاجة تقدر تساعدنا بيها ؟؟
الشرطي : بالنسبة للكاميرات فهي ساعدتنا وبشكل كبير وأكدت أن زوجة القتيل ماعندهاش دخل وهي بنفسها ضحية للعملية ديه
فهد : يعني ايه ضحية هي الثانية؟؟؟
الشرطي : (توتر وعطاه فلاشة) في الفلاشة ديه موجود فيه تسجيل لعملية القتل كاملة من الافضل تشوف التسجيل بنفسك
خرج الأمني من المكتب واستغرب فهد من تصرفه بس طنشه بسرعة و فتح الكومبيوتر وركب الفلاشة عليه
لقى عليها فيديو واحد فتحه صار بتفرج، لما دخل عماد وياسمين للبيت حتى لاحظ بإحدى الكاميرات الموجودة بالجنينة ظهور عربية باين عليها غالية ونزل اربعة رجالة ملثمين دخلوا للفيلا لما كان البواب نايم بس الغريب انهم ما حولوش يكسروا الباب بالعكس ده كان عندهم مفتاح المهم دخلوا للبيت واتجهوا لغرفة صادر منها صوت اهات دخلوا للغرفة وواحد منهم اخد المسدس وصوب على عماد يلي كان منيم ياسمين على بطنها ونازل فيها نيك وضرب عليه بثلاثة رصاصات اترمى ميت وياسمين كانت رح تصرخ من الصدمة بس لحقها الثاني وخدرها بعد متخدرت لبسوها بنطلون وتي شورت كانوا مرميين واخذوها معاهم.....
سكر الكمبيوتر ومسك دماغه بين ايديه بعد ما عرف اللي صديقة طفولته انخطفت واخوه مات ضغط على زر فوق المكتب فدخل واحد من رجالته
الشرطي : اأمرني سيدي
فهد : بدي منكم تعرفوا السيارة يلي بالفيديو تبع مين وبأسرع وقت
وقام أخذ مفاتيحه وخرج من القسم وركب عربيته وراح لكافيه موجودة عند البحر
في الفيلا يلي قاعدة فيها ياسمين
كانت قاعدة في غرفتها بتبكي على حظها السيء حتى سمعت صوت باب غرفتها ينفتح ودخل منه معتز وهو مخمور من كثر الشرب ،اول مدخل لقى ياسمين وقفت راح مقرب عليها و هي ساكته و بصه في الارض وقعد على السرير
*ياسمين : انت ايه الي جابك هنا*
معتز : ده بيتي و اجي وقت ما انا عايز*
ياسمين : اتفضل اطلع بره*
معتز : انا لو طلعت من هنا حقتل ابنك كمان*
ياسمين : (سكتت شوية) انت عايز ايه*
معتز : عايز نسهر وندردش مع بعض،صحيح هو انتي ليه تجوزتيه برغم مكنتيش بتحبيه
ياسمين : (بتلجلج) انت مالك انت مش حاجه تخصك*
معتز : هو إنتي لسا بتحبيني
ياسمين : من فضلك خليك فحالك و خلص و قول عايز ايه.
معتز : (قام ووقف جنبها و حضنها) انا عايزك انتي*
ياسمين : لاء ابعد عني ابعد (بتبعد وشها)
معتز : (مسك وشها وخلتها تبصله) انا ميتقاليش لاء (قرب من ودنها) مش بحب اسمع الكلمة دي*
ياسمين : انت مش عملت الي انت عايزه ، عايز ايه تاني*
معتز : (مسك بزازها من فوق البدي و بيدعكهم فبعض) انا اعمل الي انا عايزه و فاي وقت*
ياسمين : (بتحاول تبعد ايده) انا مش عايزاك هو بالعافيه*
معتز : (مسك وشها و ببوسها و هي قافلة بقها) اه بالعافية*
ياسمين : ابعد ابعد (بتحاول تبعده)*
معتز : (سبها وهي وقفت ) ما هو لو مش عشاني (بقلع التيشيرت) يبقي عشان ابنك
ياسمين : (واقفة مبتكلمش)*
معتز : يلا اقلعي (بزعيق) بدل ما اقتله
ياسمين : (اتخضت) حاضر (قلعت البدي)*
معتز : و الشورت .
ياسمين قلعت الشورت و بقت بالبراه و الكلوت و هو راح واقف وراها و مسك بزازها و هي بتحاول تبعد ايده فمسك ايديها و حطهم جنبها و حسس علي طيزها و رجع مسك بزازها و يدعكهم فبعض و شوية و خلى وشها ليه و مسك طيزها يفعص فيها و رفع ايده يمسك وشها ببوسها و هي قافلة بقها و حاطة اديها الاتنين مبينه و مبينها عشان متبقاش في حضنه و مسك ايديها و حطتها علي زبوره و فضل يحركها*
ياسمين : لاء سيب ايدي سيب.
معتز : (زقها علي السرير) في ايه يا وسخه امال لو مكنتيش مفتوحه وبتتناكي من جوزك.
قلعها الكلوت و قفلت رجليها فنزل علي الأرض و فتح رجليها راحت حاطه ايدها علي كسها*
معتز : (ضربها علي ايديها) شيلي ايدك
شالت ايدها و حطي صبعه علي كسها يمشيه عليه و رفع رجليها فوق السرير عشان كسها يبقي باين ليه و دخل صبعه فكسها و بيطلعه و يدخله براحه وهي مودية وشها بعيد عنه فطلع صبعه و نزل يلحس فيه بلسانه وهي حطيت اديها علي بقها وهو طالع نازل علي كسها حولت تبعد راسه فزق ايديها و سمع منها اول اااااه راحت حطة ايديها علي بقها تاني دخل صوبعين فكسها و بيطلعهم و يدخلهم براحة و بيلحس في بظرها بلسانه راحت ضمه رجليها علي راسه*
معتز : مبسوطه*
ياسمين : لاء ااااه لاء
سرع ايديه شويه و طلعها وراح قالبها و مخلي ضهرها ليه و فاتح طيزها و قعد يحس خرم طيزها و دخل صوباع و يطلعه و يدخله براحه
معتز : طب متمتعه كده*
ياسمين : ااااه لاء لاء*
قومها و باسها وهي قافلة بقها برضوا بس حاطة اديها علي صدره فكلها البراه و صار يدعك بايديه بزازها و نزل يلحس الحلمة و ايده بيفرك بيها الحلمة التانية و شوية و نزل ايده علي كسها يدعك فيه و بيمص في الحلمه لغاية مترعشت و نزلت ميه وهو مكمل دعك فكسها*
معتز : ايه كده انبسطي ها*
ياسمين : اااااااه لاء سبني (مسكه ايديه بتحاول تبعدنه) .
فمسك ايديها و حطها علي زبه و بيحركها و يبوسها فرقبتها*
معتز : شايفه هائج عليكي ازاي شايفه سخن ازاي (راح يبوسها فشفيفها و هي اتجوبت شوية و بعدت وشها)
ياسمين : لاء سبني*
معتز : عايزة تتناكي
ياسمين : لاء ابعد عني .
رماها على السرير و خلا ضهرها ليه ونزل لحس خرم طيزها و بل زبه و دخله فطيزها وفضل يطلعه و يدخله براحه
ياسمين : اااااااااه ااااااااه سبني*
معتز : ايه رايك كده*
ياسمين : امممممم اااااااااااه لاء طلعه ااااااااه.
صار بنيكها بسرعه و هي اااااااااه ااااااااه و صويت قومها ونيمها علي الأرض علي ضهرها و دخل زبه في كسها و هي اااااااااه طلعه و بدأ يطلعه و يدخله براحه و رمى بجسمه عليها و وشه بقي عند بزازها*و زود السرعة تدريجي كأنه بينتقم منها
ياسمين : اااااااه لاء قوم (شوية و حطيت ايديها علي كتفه) .
راح طالع يبوسها في رقبتها و نزل يمص في الحلمه
ياسمين : امممممم ااااااااه كفايا مش قادره *
معتز : تحبي اجبهم فكسك
ياسمين : ااااااااااااه لاء لاء لاء (اترعشت)*
معتز : (طلع زبه و نزل لبنه علي بزازها) من اليوم انتي مراتي انا وحجيلك تاني .
*
قام مسح زبه فيها و لبس البوكسر وهي نايمة على الارض بتبكي زي ماهي بلبنه فراح طالع من غرفتها ودخل للغرفة يلي جنبها واترمى على السرير نايم من آثار الشرب والمجهود يلي عمله وياسمين فضلت مدة وهي ضما رجليها وبتبكي على الحالة يلي صارت فيها
في الكافيه
كان قاعد في كافيه وباصص للبحر بحاول يصفي ذهنه لحتى يقدر يعرف كيف يحل قضية قتل اخوه وخطف مرات اخوه وحاير كيف رح يقول لامه عن القصة قام حاسب وركب عربيتة وراح لبيته. وصل للبيت نزل من عربيته ووقف قدام باب البيت ليتمالك نفسه وفتح الباب ودخل ولقى في الصالون مصطفى (إبن عماد وياسمين ) بيلعب وامه قاعدة معاه وباين عليها قلقانة
فسلم عليهم وقعد معاهم
فهد : مصطفى خد لعبك وروح لغرفتة بدي احكي مع جدتك في مواضيع كبار (بعد ما قام مصطفى)أمي في موضوع مهم لازم تعرفيه وبدي منك تكوني هادية
هناء : انا كمان بدي حكيك بموضوع .اخوك يا فهد مش قادرة اوصله تليفونه مغلق ومشفتوش من الليلة الماضية وقلبي ما قيلي خير
فهد : (قام من مكانه وقعد جنبها ومسك ايديها)أمي عماد انقتل
هناء : (منصدمة) يعني ايه انقتل!؟!؟
فهد : يعني ماات
مع كلمة مات صارت هناء بتبكي وتصرخ على ابنها يلي مات ودخلت في حالة هستيرية وفهد كان بيهديها حتى غابة عن الوعي حاول يفوقها وما قدر فقام حاملها واخذها لأقرب مستشفى
نكمل بقى في الجزء الجاي يريت تقولو رايكم في الكمنتات وتشجعوني وتنصحوني