faryak
02-27-2020, 10:36 AM
(مُعَرَّبة) || فَعَل بي ما فَعَلَه بأختي || Spanking
كلمات دلالية: مثلية جنسية ذكورية، محارم، صفع المؤخرة، جنس فموي.
نُشِرَتْ أولَ مرةٍ بالإنجليزية بتاريخ: الأربعاء، 28 يوليو 1999 . بواسطة: Vincent Josephs .
-----
أنا محرج مما أكتبه الآن بالقدر نفسه الذي كنْتُ عليه عندما عايشْتُ أحداث هذه القصة. دعوني ابتداءً أؤكِدْ لكم أن هذه قصة واقعية. سأعترف أنني دائمًا ما كنْتُ مُقَرَّبًا من أختي، وبعض الناس قد يَعُدُّ هذا القُرْبَ علاقةً غير صحية. ولكن هذا نقاشٌ مؤجل لمناسبة أخرى.
كنْتُ قد عُدْتُ للتوِّ إلى (بيروت)1 بعد ستة أشهر قضيْتُها في عقد عملٍ في (اللاذقية)2، وكان عليَّ أنْ أجِدَ مكانًا أقيم فيه. اتصلْتُ بـ(شيرين)3، لعلمي أنها هي وزوجُها4 قد انتقلا إلى شقة واسعة بغُرْفتَي نوم في القسم الجنوبي من المدينة. كانَتْ سعيدةً للغاية:
«لم أرَكَ منذ أكثر من ستة أشهرٍ، يا أخي الصغير.. تعالَ وامكُثْ عندَنا ما شئتَ.. (علي)5 لن يمانع.»
لم يكُنْ (عليٌّ) في المنزل عندما وصلْتُ. وقفْتُ أنظر إلى (شيرين). كانَتْ ترتدي فستانًا خفيفًا قصيرًا، وحذاءً بكعبٍ عالٍ، ولم تزِدْ على ذلك شيئًا. قبُّلْتُها قبلةً عميقةً، ردَّتْ عليها بمثلِها، ولكِنْ عندما أحسَّتْ يدي تتسللُ من ظهرِها تجاه مؤخرتِها، تزحزحَتْ مبتعدةً..
في هذه اللحظة دخل (عليٌّ) المنزلَ..
لم أكُنْ قابلْتُ (عليًّا) من قبل، وكان أصغرَ سنًّا بقليلٍ مما توقعْتُه. ولكن لا شكَّ أنه هو و(شيرين) بدا سعيدَين معًا. هُيِّئَتْ لي غرفةُ النوم الإضافية، وبعد هذا السفَرِ الطويلِ كنْتُ عازمًا على الخلود مبكرًا للنوم، مع وعدٍ مني بأن أقص كل أخبار الغُرْبة صباحًا.
--
شيءٌ ما أيقظْني.. نظرْتُ في تكاسلٍ إلى الساعة. كانَتِ الثانية فجرًا. تسَمَّعْتُ متسائلًا عما تسبَّبَ في إيقاظي. كانَتْ هناك أصواتٌ قادمةٌ من الغرفة المجاوة، ولكني ما استطعْتُ تمييزَ ماهيتِها لثخانة الجدار بين الغرفتين. غادرْتُ السريرَ وفتحْتُ البابَ. أدرَكْتُ حينَها أن الأصوات قادمةٌ من المطبخ لا من غرفة النوم الرئيسية. تسلَّلْتُ خلال الردهة لأسترق النظر من ثقب مفتاح باب المطبخ. إن أخبرك أحدُهم يومًا أنه رأى شيئًا من خلال ثقبِ بابٍ فرُدَّ عليه أنه كاذبٌ؛ لأنني لم أر مثقال ذرةٍ من نورٍ!! ولكِنْ البابَ على أيةِ حالٍ كان به قسم زجاجيٌّ في أعلاه، ولكِنْ كان عليَّ أن أحُرِّكَ (خلسةً!) المنضدة الصغيرة من الردهة لأصل إليه فأنظر منه.
وأي منظرٍ!
(شيرين) قد ارتدَتْ قميص نوم على هيئة (تي شيرت) طويل، ولكن حافة هذا الـ(تي شيرت) قد أزيحَتْ صعودًا إلى ظهرِها، و(شيرين) مستلقية على منضدة المطبخ... قدماها تلامسان الأرضية بالكاد. وقد وقف (عليٌّ) بإزائها يوالي مؤخرتها صفعاتٍ بمنفضة سجادٍ. ولقد وقفْتُ متقلقلًا على منضدة الردهة أحملقُ..
لم يكُنْ عليَّ من الثياب إلا ملابس داخلية قطنية مجسمة، بلا فتحة أمامية، فاستشعرْتُ انضغاط زُبِّي المنتصب تجاه القطن الهفاف. وأتيح لبصري مؤخرة (شيرين) المحمرَّةِ والمنفضة تهوي بالصفعات عليها. رجلاها قد انفرجا وبوسعي رؤية فرجِها.. لقد خفْتُ أن أنْزِلَ في ملابسي الداخلية؛ قد بلغ بي الشبقُ هذا الحدَّ!
كفَّ (عليّ) عن صفع استِها وخرج من دائرة رؤيتي. وبقيَتْ (شيرين) في حيث هي لاهثةً..
فجأة انفتح البابُ للداخل، ووجدْتُني أنظر إلى (عليٍّ) أسفلَ مني! كان (عليُّ) يحدِّقُ بمقدمة ملابسي الداخلية، ثم قال:
«أعتقد أنه من الأفضل أن تكون معنا وتدخل!»
لا شك في أن وجهي حاكى لونُه حُمْرَةَ الدم بينما ألِجُ المطبخ. (شيرين) انتصبَتْ واقفةً بمجرد دخولي، فانساب قميصُ نومِها ليغطيها. كانَتْ مُحرجةً كذلك، وتمتمَتْ:
«أووه (بَسُّول)6»
أخبرَنا (عليٌّ) أنه كان يشكُّ في أن بيني وبينها ما يزيد على علاقة الأخ بأخته، وأنه لا يرى بذلك بأسًا، بل يعدُّ الأمرَ مثيرًا نوعًا. ولكنه مع ذلك أخبرني أنه الآن عازمٌ على صفع مؤخرتي كذلك، وإلا فسُيشِيع خبرَنا بين أصدقائنا. رجَتْه (شيرين) ألا يزيدَ في إحراجنا عما نحن فيه، ولكنَّه لم يُجِبْها بشيءٍ، ووجَّه نظرَه إليّ بدلَ ذلك.
فكَّرْتُ في الأمر مليًّا. شعوري بالشبق كان لا يزالُ متوقِّدًا، وفكرةُ صفع مؤخرتي لَذَّتْ لي نوعًا. أخبرْتُه بلا لَبسٍ أنني لن أقبلَ أن يصفع مؤخرتي بأي أداةٍ، ولكنْ إن اقتصرَ الصفعُ على يدَيه فإنني موافق.
هزَّ (عليٌّ) رأسه إيجابًا، ونحَّى كرسيًّا من كراسي المطبخ جانبًا وجلس عليه... ثم ربَّتَ على فخذَيه.. في هذه اللحظة عاودنى الإحراج مجدَّدًا، ولكنني سرْتُ إليه مع ذلك ووقفْتُ _كما اتَّفقَ_ بإزائه. مدَّ (عليٌّ) يدَيه، وأنزل ملابسي الداخلية برفق. ثم وجَّه جسمي ليستلقي على فخذَيه. لم يكُنْ يلبس سوى بنطال (بيجاما) حريري، كان ملمسُه ناعمًا تحت زُبّي. ثم شَرَع في صَفْع مؤخرتي.. ولا أخفي أن ذلك كان مؤلمًا. كانَتْ (شيرين) واقفةً تراقب— إذ أصرَّ (عليٌّ) على ذلك. لا أدري كم استمر ذلك ولكنْ في النهاية فرغ (عليٌّ) من صفعي. نهضْتُ من حِجْرِه وشرعْتُ في فركِ مؤخرتي. ظلَّ زُبّي منتصبًا كما هو، ولاحظْتُ أنّ زُبَّ (عليٍّ) قد لَحِقَ به!
«إن أردْتُما أن يريح كلاكما الآخر فإني لن أعترض، بل سأترككما لذلك وأغادر، ولكِنّي بحاجةٍ إلى تصريفٍ!»
تَمَلَّى (عليٌّ) النظرَ في كلَينا.. بعد برهةٍ نظرَتْ (شيرين) إليَّ، ثم خفضَتْ بصرَها... ثم عمدَتْ إلى طرف قميصِ نومِها فنزعَتْه عنها؛ إنها باهرة الجمال.... وفطِنْتُ من انتصاب حلمتَي ثديَيها أنها قد اشتدَّ شبقُها كذلك... وبينما تخطو في اتجاه (عليٍّ)، استوقفْتُها، واحتضنْتُها، وقبَّلْتُها. ثم سِرْتُ إلى (عليٍّ) وجثَوْتُ أمامَه. ثم أنزلْتُ بنطالَ منامَتِه، والتقمْتُ زُبَّه. ولقد اندفق منيُّه بعد ثوانٍ معدوداتٍ.. وصدق في كلمتِه، إذ إنه قد غادرَنا وحيدَينِ بعد ذلك....
--
خلال فترة إقامتي مع أختي وزوجها تكرَّرَتْ هذه الجلساتُ مرَّتَينِ، لكني اضطُرِرْتُ بعد ذلك أن أعود إلى (سوريِّة)7 لستة أشهرٍ إضافية. عندما عُدْتُ لأقيم بشكل دائمٍ بـ(لبنان)8 كانَتْ (شيرين) و(عليٌّ) قد انفصلا. (شيرين) الآن متزوجة من رجل آخر9 وتقيم في (الكويت)10.
وقد تزوَّجْتُ بعد ذلك.
ولكن زوجتي لا وقتَ لديها لصفع المؤخرات أو أي جنس غير نمطي.
لا تزالُ الذكرياتُ العذبةُ حاضرَتي....
______________
(1) في الأصل: دبلن.
(2) في الأصل: إدنبره.
(3) في الأصل: سيلين.
(4) في الأصل: حبيبها، Boyfriend .
(5) في الأصل: بيلي.
(6) في الأصل: ڤِنِي، ترخيمًا من: ڤِنسِنْتْ.
(7) في الأصل: سكوتلاندا.
(8) في الأصل: إيرلندا.
(9) في الأصل: متزوجة (للمرة الأولى).
(10) في الأصل: النرويج.
كلمات دلالية: مثلية جنسية ذكورية، محارم، صفع المؤخرة، جنس فموي.
نُشِرَتْ أولَ مرةٍ بالإنجليزية بتاريخ: الأربعاء، 28 يوليو 1999 . بواسطة: Vincent Josephs .
-----
أنا محرج مما أكتبه الآن بالقدر نفسه الذي كنْتُ عليه عندما عايشْتُ أحداث هذه القصة. دعوني ابتداءً أؤكِدْ لكم أن هذه قصة واقعية. سأعترف أنني دائمًا ما كنْتُ مُقَرَّبًا من أختي، وبعض الناس قد يَعُدُّ هذا القُرْبَ علاقةً غير صحية. ولكن هذا نقاشٌ مؤجل لمناسبة أخرى.
كنْتُ قد عُدْتُ للتوِّ إلى (بيروت)1 بعد ستة أشهر قضيْتُها في عقد عملٍ في (اللاذقية)2، وكان عليَّ أنْ أجِدَ مكانًا أقيم فيه. اتصلْتُ بـ(شيرين)3، لعلمي أنها هي وزوجُها4 قد انتقلا إلى شقة واسعة بغُرْفتَي نوم في القسم الجنوبي من المدينة. كانَتْ سعيدةً للغاية:
«لم أرَكَ منذ أكثر من ستة أشهرٍ، يا أخي الصغير.. تعالَ وامكُثْ عندَنا ما شئتَ.. (علي)5 لن يمانع.»
لم يكُنْ (عليٌّ) في المنزل عندما وصلْتُ. وقفْتُ أنظر إلى (شيرين). كانَتْ ترتدي فستانًا خفيفًا قصيرًا، وحذاءً بكعبٍ عالٍ، ولم تزِدْ على ذلك شيئًا. قبُّلْتُها قبلةً عميقةً، ردَّتْ عليها بمثلِها، ولكِنْ عندما أحسَّتْ يدي تتسللُ من ظهرِها تجاه مؤخرتِها، تزحزحَتْ مبتعدةً..
في هذه اللحظة دخل (عليٌّ) المنزلَ..
لم أكُنْ قابلْتُ (عليًّا) من قبل، وكان أصغرَ سنًّا بقليلٍ مما توقعْتُه. ولكن لا شكَّ أنه هو و(شيرين) بدا سعيدَين معًا. هُيِّئَتْ لي غرفةُ النوم الإضافية، وبعد هذا السفَرِ الطويلِ كنْتُ عازمًا على الخلود مبكرًا للنوم، مع وعدٍ مني بأن أقص كل أخبار الغُرْبة صباحًا.
--
شيءٌ ما أيقظْني.. نظرْتُ في تكاسلٍ إلى الساعة. كانَتِ الثانية فجرًا. تسَمَّعْتُ متسائلًا عما تسبَّبَ في إيقاظي. كانَتْ هناك أصواتٌ قادمةٌ من الغرفة المجاوة، ولكني ما استطعْتُ تمييزَ ماهيتِها لثخانة الجدار بين الغرفتين. غادرْتُ السريرَ وفتحْتُ البابَ. أدرَكْتُ حينَها أن الأصوات قادمةٌ من المطبخ لا من غرفة النوم الرئيسية. تسلَّلْتُ خلال الردهة لأسترق النظر من ثقب مفتاح باب المطبخ. إن أخبرك أحدُهم يومًا أنه رأى شيئًا من خلال ثقبِ بابٍ فرُدَّ عليه أنه كاذبٌ؛ لأنني لم أر مثقال ذرةٍ من نورٍ!! ولكِنْ البابَ على أيةِ حالٍ كان به قسم زجاجيٌّ في أعلاه، ولكِنْ كان عليَّ أن أحُرِّكَ (خلسةً!) المنضدة الصغيرة من الردهة لأصل إليه فأنظر منه.
وأي منظرٍ!
(شيرين) قد ارتدَتْ قميص نوم على هيئة (تي شيرت) طويل، ولكن حافة هذا الـ(تي شيرت) قد أزيحَتْ صعودًا إلى ظهرِها، و(شيرين) مستلقية على منضدة المطبخ... قدماها تلامسان الأرضية بالكاد. وقد وقف (عليٌّ) بإزائها يوالي مؤخرتها صفعاتٍ بمنفضة سجادٍ. ولقد وقفْتُ متقلقلًا على منضدة الردهة أحملقُ..
لم يكُنْ عليَّ من الثياب إلا ملابس داخلية قطنية مجسمة، بلا فتحة أمامية، فاستشعرْتُ انضغاط زُبِّي المنتصب تجاه القطن الهفاف. وأتيح لبصري مؤخرة (شيرين) المحمرَّةِ والمنفضة تهوي بالصفعات عليها. رجلاها قد انفرجا وبوسعي رؤية فرجِها.. لقد خفْتُ أن أنْزِلَ في ملابسي الداخلية؛ قد بلغ بي الشبقُ هذا الحدَّ!
كفَّ (عليّ) عن صفع استِها وخرج من دائرة رؤيتي. وبقيَتْ (شيرين) في حيث هي لاهثةً..
فجأة انفتح البابُ للداخل، ووجدْتُني أنظر إلى (عليٍّ) أسفلَ مني! كان (عليُّ) يحدِّقُ بمقدمة ملابسي الداخلية، ثم قال:
«أعتقد أنه من الأفضل أن تكون معنا وتدخل!»
لا شك في أن وجهي حاكى لونُه حُمْرَةَ الدم بينما ألِجُ المطبخ. (شيرين) انتصبَتْ واقفةً بمجرد دخولي، فانساب قميصُ نومِها ليغطيها. كانَتْ مُحرجةً كذلك، وتمتمَتْ:
«أووه (بَسُّول)6»
أخبرَنا (عليٌّ) أنه كان يشكُّ في أن بيني وبينها ما يزيد على علاقة الأخ بأخته، وأنه لا يرى بذلك بأسًا، بل يعدُّ الأمرَ مثيرًا نوعًا. ولكنه مع ذلك أخبرني أنه الآن عازمٌ على صفع مؤخرتي كذلك، وإلا فسُيشِيع خبرَنا بين أصدقائنا. رجَتْه (شيرين) ألا يزيدَ في إحراجنا عما نحن فيه، ولكنَّه لم يُجِبْها بشيءٍ، ووجَّه نظرَه إليّ بدلَ ذلك.
فكَّرْتُ في الأمر مليًّا. شعوري بالشبق كان لا يزالُ متوقِّدًا، وفكرةُ صفع مؤخرتي لَذَّتْ لي نوعًا. أخبرْتُه بلا لَبسٍ أنني لن أقبلَ أن يصفع مؤخرتي بأي أداةٍ، ولكنْ إن اقتصرَ الصفعُ على يدَيه فإنني موافق.
هزَّ (عليٌّ) رأسه إيجابًا، ونحَّى كرسيًّا من كراسي المطبخ جانبًا وجلس عليه... ثم ربَّتَ على فخذَيه.. في هذه اللحظة عاودنى الإحراج مجدَّدًا، ولكنني سرْتُ إليه مع ذلك ووقفْتُ _كما اتَّفقَ_ بإزائه. مدَّ (عليٌّ) يدَيه، وأنزل ملابسي الداخلية برفق. ثم وجَّه جسمي ليستلقي على فخذَيه. لم يكُنْ يلبس سوى بنطال (بيجاما) حريري، كان ملمسُه ناعمًا تحت زُبّي. ثم شَرَع في صَفْع مؤخرتي.. ولا أخفي أن ذلك كان مؤلمًا. كانَتْ (شيرين) واقفةً تراقب— إذ أصرَّ (عليٌّ) على ذلك. لا أدري كم استمر ذلك ولكنْ في النهاية فرغ (عليٌّ) من صفعي. نهضْتُ من حِجْرِه وشرعْتُ في فركِ مؤخرتي. ظلَّ زُبّي منتصبًا كما هو، ولاحظْتُ أنّ زُبَّ (عليٍّ) قد لَحِقَ به!
«إن أردْتُما أن يريح كلاكما الآخر فإني لن أعترض، بل سأترككما لذلك وأغادر، ولكِنّي بحاجةٍ إلى تصريفٍ!»
تَمَلَّى (عليٌّ) النظرَ في كلَينا.. بعد برهةٍ نظرَتْ (شيرين) إليَّ، ثم خفضَتْ بصرَها... ثم عمدَتْ إلى طرف قميصِ نومِها فنزعَتْه عنها؛ إنها باهرة الجمال.... وفطِنْتُ من انتصاب حلمتَي ثديَيها أنها قد اشتدَّ شبقُها كذلك... وبينما تخطو في اتجاه (عليٍّ)، استوقفْتُها، واحتضنْتُها، وقبَّلْتُها. ثم سِرْتُ إلى (عليٍّ) وجثَوْتُ أمامَه. ثم أنزلْتُ بنطالَ منامَتِه، والتقمْتُ زُبَّه. ولقد اندفق منيُّه بعد ثوانٍ معدوداتٍ.. وصدق في كلمتِه، إذ إنه قد غادرَنا وحيدَينِ بعد ذلك....
--
خلال فترة إقامتي مع أختي وزوجها تكرَّرَتْ هذه الجلساتُ مرَّتَينِ، لكني اضطُرِرْتُ بعد ذلك أن أعود إلى (سوريِّة)7 لستة أشهرٍ إضافية. عندما عُدْتُ لأقيم بشكل دائمٍ بـ(لبنان)8 كانَتْ (شيرين) و(عليٌّ) قد انفصلا. (شيرين) الآن متزوجة من رجل آخر9 وتقيم في (الكويت)10.
وقد تزوَّجْتُ بعد ذلك.
ولكن زوجتي لا وقتَ لديها لصفع المؤخرات أو أي جنس غير نمطي.
لا تزالُ الذكرياتُ العذبةُ حاضرَتي....
______________
(1) في الأصل: دبلن.
(2) في الأصل: إدنبره.
(3) في الأصل: سيلين.
(4) في الأصل: حبيبها، Boyfriend .
(5) في الأصل: بيلي.
(6) في الأصل: ڤِنِي، ترخيمًا من: ڤِنسِنْتْ.
(7) في الأصل: سكوتلاندا.
(8) في الأصل: إيرلندا.
(9) في الأصل: متزوجة (للمرة الأولى).
(10) في الأصل: النرويج.