hervé
02-08-2020, 06:41 PM
نتيجة الانجداب المثير تدور الرواية حولي سيدة من سيدات المجتمع الامريكي وهده السيدة هي الدكتورة جينيفر التي تعمل طبيبة نفسانية ناجحة في مدينة ريفية صغيرة في الغرب الامريكي .
الدكتورة جينيفر هي ام ل3 ابناء وهم جون في 16 سنة وناتالي في 13 سنة والابنة الصغيرة فيونا في التاسعة من عمرها .زوج الدكتورة جينيفر توفي قبل 7 سنوات في حادث مرور وحزنت جينيفر كثيرا لفقدان زوجها ولكنها نجحت في التاقلم مع وضعها ك ارملة وام لا ثلاثة ابناء
كانت جينيفر مختصة في علاج الاطفال المهددين بالانتحار ونجحت في عملها بشكل جيد وكانت عضو فعال في جمعية حماية الطفولة. كان وقت جينيفر مقسما بين رعايتها لابنائها ودراستهم وبين عملها وكانت صارمة مع ابنائها في متابعة دروسهم ونجحت في دالك حيث نجح ابنها جون في امتحان المدرسة وكدالك نجحت نتالي في الفوز في مسابقة ثقافية في مدرستها .
كانت جينيفر اشد امرءة محافضة بين صديقاتها وجارتها وكانت دائما تجاهد لتكون الدكتورة الصارمة لكن رغم محاولات جينيفر القوية لم تنجح في دالك وستعرفون السبب .
كانت نتالي ابنة جينيفر تدرس في مدرسة خاصة وكانت من المتفوقين في المدرسة وكانت تعشق مادة العلوم الموسيقية عشقا شديدا .ودات يوم اخبر مدير المدرسة ان معلمة الموسيقي سارة ستسافر الي مدينة اخري وساتي معلم جديد في مكانها فحزنت البنت وزميلاتها حزنا شديدا لكن المدير طمانهم ان المعلم الجديد هو رجل قدير في الموسيقي .وفي المساء عندما رجعت البنت الي منزلها كانت تحاول اخفاء حزنها علي رحيل معلمتها .واخبرت امها بالامر فحاولت جينيفر طمانت ابنتها واكدت لها انها ستتصل بالمدير لتعرف المزيد.
وبعد اسبوعين جاء الي المدرسة معلم جديد وكان هو بنجامين عمره 50 سنة وكان فنانا لالة الكمان ومعلم قدير للموسيقي .كان بنجامين رجلا ضخما وطويلا لم يتزوج في حياته لانه يفضل العيش وحيدا وكان بنجامين رجلا يملك شعرا اسودا طويلا مصعوقا ووجها عريضا وعينين ازرقين قاتمتين وكان يلبس البسة غريبة عن المنطقة .وكانت عضلات صدره بارزة .الوصف الحقيقي لبنجامين بدون مبالغة هو دونجوان خطير يجب الحدر منه.بدا بنجامين عمله وبعد شهرين ضهرت قدراته الفنية واصبح جميع التلاميد يعشقون حصصه وكانت من بينهم نتالي ابنة جينيفر.التي كانت قد تفوقت في حصة الموسيقي واضهرت قدرات كبيرة في الة الكمان .ونضير تفوقها اعلن بنجامين تشكيل فرقة موسيقية كانت نتالي هي قائدة الفرقة مع زميلاتها وكان دور الفرقة هو المشاركة في مسابقات بين المدارس .عندما جاء عيد الميلاد قررت المدرسة تنضيم احتفال موسيقي ينضمه بنجامين و فرقته .وفي يوم الاحتفال احتشد الاولياء ليشاهدو العرض الموسيقي وجائت جينيفر متاخرة مع ابنها جون وابنتها الصغيرة وصديقتها سارة وابنائها .وفجاتا انطفئت الاضواء وضهر رجل ضخم يلبس قميص مفتوح وشعر مصفف ومربوط وبدا يتكلم ويرحب بالحاضرين وكانت كلماته قوية ومعبرة وانطلق الحفل وكان اداء الفرقة رائعا وطوال مدة الحفلة كانت جينيفر تحاول ان تقاوم ارتباك وتلعثم ضهر عليها بشكل مفاجئ
كانت جينيفر تلاحق بنجامين بعينيها طوال مدة الحفلة حتي اني صديقتها سارة احست ان جينيفير غير طبيعية اليوم لكن جينيفر طمانت صديقتها انها تعاني بعض الحرارة لكن في الحقيقة جينيفر كانت مدهولة من قوة الرجل ومهاراته ووسامته وجادبيته وقالت في نفسها هاد الرجل يشكل خطرا عليها ويجب عليها ان تكون حدرة منه.وعند انتهاء الحفلة دهب جميع من حضر ليلقي التحية علي بنجامين الا جينيفر التي حاولت الابتعاد بهدوء حتي فاجئتها صديقتها سارة وقالت لها اضنك خائفة يا جينيفر من السيد بنجامين فانكرت جينيفر ونفت دالك ولكن سارة لم تقتنع بكلامها.وعندما كادت القاعة ان تفرغ تفاجئت جينيفر باابنتها نتالي و معلمها بنجامين .القي بنجامين التحية علي السيدتين وسرعان ما اعتدرت سارة ودهبت وتركت جينيفر مع بنجامين .فاصيبت جينيفر بالارتباك وتلعثم صوتها خاصة بعد اصبحت الصالة شبه فارغة .حاولت جينيفر ان تشكر بنجامين علي مابدله من جهد محاولة القضاء علي تلعثمها وبعد لحضات شكرها بن جامين وغادرت مسرعة .
بعد مغادرة جينيفر عرف بن جامين من خبرته كرجل ان والدة تلميدة كانت تقاوم انجدابا خفيا له .واحس هو ايضا بانجداب خطير نحو المرءة .وبعدها بي ايام لم تنجح جينيفر بنسيان الرجل الدي افقدها راحتها واصبحت تقاوم رغبة خفية بلقائه من جديد .
وكان بنجامين هو ايضا شعر برغبة نحو المراءة وقال في نفسه هو مندو مدة طويلة لم يرغب بملاحقة امرئة وخاصة هده السيدة هي ام لي تلميدة عنده وفكر انه لن يخسر شيئا لو حاول ملاحقتها ربما قد تستجيب له خاصة انها ارملة وهاد ما شجعه .وعندها بدا بن جامين يفكر بخطة يستدرج بها السيدة .وبعدها بشهر ونصف قرر المدير تنضيم حفل تقاعد استاد ووجه الدعوة لكل الامهات والاباء لحضور الحفل .وفي ليلة الحفل حاولت جينيفر ان لا تدهب لكن اصرار صديقتها سارة غلبها ودهبت جينيفر الي الحفلة .
بدات الحفلة بعرض موسيقي خفيف ثم تقديم كلمة للاستاد الدي تقاعد من منصبه ولاحضت جينيفر غياب بن جامين وارتاحت للغيابه وبعد ساعة بدئت اغنية جديدة وانطلقت حفلة رقص .حاولت جينيفر ان تغادر لكن سارة طلبت منها البقاء .ووقفت سارة لترقص مع ابنها كريس وكانت جينيفر تضحك ثم فجاتا وبدون سابق اندار يقف ورائها خيال كبير ثم ضهر بنجامين وكانت رائحة عطره تدهب العقل .وبدون اي مقدمات القي يده لها وطلب منها سيدة جينيفر هل ترقصين معي ... تلعثمت واضربت ولم تجد اي مبرر مقنع لرفض طلبه فاستسلمت ووافقت.
وقفت جينيفر وامسكت يده واتجهت معه الي حلبة الرقص ولما وصلت كان قلبها يكاد تسمع ضرباته وعندما وصلت معه حاولت ان تعود الي مقعدها بحجة اجراء مكالمة هاتفية .لكن بنجامين لم يعطيها اي فرصة للتراجع واقترب منها وامسكها من كتفها وبدا يرقص معها وكانت هي تحاول ان تبقي مسافة معه وفجاءتا فقد بنجامين السيطرة علي نفسه وضمها برفق بين يديه رغم اعتراضها واحتوي خصرها بين يديه القويتين .وطالت الرقصة وتغير رتم الاغنية وتبادل المتراقصون الادوار بينهم الا جينيفر وبنجامين الدين ضلا يرقصون بدون توقف .وانكسرت عقدة الخجل من جينيفر وتركت نفسها بين احضان مراقصها وكانت جينيفر تحس براحة كبيرة بين يديه وتركت وجهها بين عضلات صدره البارزة ولم تعد تشعر بما حولها سوي باحضان بنجامين .وعندما احس بنجامين باقتراب نهاية الاغنية ونهاية الرقصة. اشتعلت رغبته و .جدب جينيفر من يديها وامسكها وخرج ولم تستطيع جينيفر الاعتراض .ومشيت معه وخرجا من صالة الرقص واتجها نحو رواق مضلم وفي اخر الرواق اخرج بنجامين مفتاحا من جيبه وفتح الباب وداخل بنجامين مكتبه وادخل جينيفر معه واغلق الباب بالمفتاح .
دخلت جينيفر وهي مشتعلة برغبة خطيرة .ولما اغلق بنجامين الباب بالمفتاح اتجه نحو ثلاجة واخرج زجاجة نبيد وشربها دفعة واحدة وهو مثل المجنون .كانت جنيفر تقف تشاهد لوحة زيتية لتخفف بعض الاضراب لكن ماهي الي لحضات وبنجامين يباغثها بحضن ساخن من الوراءوعصرها بيديه .وبعدها جدبها نحو حافة المكتب وامسك خصرها بيديه وضمها من جديد والتهم شفتيها في قبلة نارية عصر شفتيها المكتنزتين بشفتيه الحارتين وبدون تردد بادلته جينيفر قبلته بقبلة فجرت فيها كل رغباتها وتبادل العشيقين المص واللحس وقام بنجامين بحمل عشيقته جينيفر بين ايديه واتجها نحو كنبة وانزلها فوق احضانه و واصل بنجامين قبلاته الحارة واحست جينيفر بضعفها كانثي ونزلت يد بنجامين القوية وعصرت نهديها بقوة عندها لم تقدر جينيفر علي كتم اهاتها وانتطلقت اهااتها بقوة تصم الحجر .وكانت لغة المص الشفايف ولحس الرقبة وتقفيش وعصر النهدين وتبادل مص اللسان هي المعركة بين العشيقين فكان بنجامين يحاول ان يثبت لحبيبته قوته الرجولية ودالك بقبلاته العنيفة و عصره لبزازها بدون اي رحمة رغم اهاتها القوية وكانت جينيفر تحاول ان تثبت لحبيبها انها لن تستسلم له وضلت ترد له القبلة بالقبلة والمص بالمص واللحس بالحس بدون اي تردد وكانت جينيفر في عالم اخر عينيها مغمضتين وشفايفها تتعرض لهجوم بدون اي رحمة وبزازها يعتصر وكانت تحس بعصا غليضة تنتفخ تحت مؤخرتها الطرية وفجاتا سمعت صوت طفلة فعرفت انها قد تكون ابنتها نتالي تبحث عنها .
فانتفضت جينيفر من احضان حبيبها ولما وقفت .هجم عليها من جديد بنجامين وجدبها بقوة في حضنه وبسبب ارتطام مؤخرتها الطرية به فوق قضيبه الضخم زمجر بنجامين وتصلبت عضلاته واحتوي حبيبته من جديد حتي انفجر قضيبه الضخم بموجات قوية من لبن ساخن ضل مخزن لسنوات وغرق سرواله وصل اللبن الساخن الي مؤخرتها وضل يقدف لدقيقتين .وعندها لم تتمالك جنيفر انفاسها وجابت شهوتها واشتعلت اهاتها وزمجرة حبيها حتي هدات المعركة .
ضلت جنيفر لحضات وهي فوق احضان حبيبها وبعدها وقفت وعدلت قميصها ومسحت وجهها ورقبتها من بقايا اللعاب ولبست معطفها وخرجت وسروالها مبتل بلبن حبيبها فوق مؤخرتها وخرجت مسرعة واتجهت الي سيارتها ووجدت ابنتها نائمة في السيارة فجلست وانطلقت .......
بنجامين ضل في حالة ارتخاء ولم يشعر بنفسه ونام حتي الصباح .......
كانت هده القبلة نتيجة حتمية للانجداب الناري بين الحبيبين ......وصلنا الي نهاية الجزئ الاول ......ارجو دعمكم لي لاواصل
الدكتورة جينيفر هي ام ل3 ابناء وهم جون في 16 سنة وناتالي في 13 سنة والابنة الصغيرة فيونا في التاسعة من عمرها .زوج الدكتورة جينيفر توفي قبل 7 سنوات في حادث مرور وحزنت جينيفر كثيرا لفقدان زوجها ولكنها نجحت في التاقلم مع وضعها ك ارملة وام لا ثلاثة ابناء
كانت جينيفر مختصة في علاج الاطفال المهددين بالانتحار ونجحت في عملها بشكل جيد وكانت عضو فعال في جمعية حماية الطفولة. كان وقت جينيفر مقسما بين رعايتها لابنائها ودراستهم وبين عملها وكانت صارمة مع ابنائها في متابعة دروسهم ونجحت في دالك حيث نجح ابنها جون في امتحان المدرسة وكدالك نجحت نتالي في الفوز في مسابقة ثقافية في مدرستها .
كانت جينيفر اشد امرءة محافضة بين صديقاتها وجارتها وكانت دائما تجاهد لتكون الدكتورة الصارمة لكن رغم محاولات جينيفر القوية لم تنجح في دالك وستعرفون السبب .
كانت نتالي ابنة جينيفر تدرس في مدرسة خاصة وكانت من المتفوقين في المدرسة وكانت تعشق مادة العلوم الموسيقية عشقا شديدا .ودات يوم اخبر مدير المدرسة ان معلمة الموسيقي سارة ستسافر الي مدينة اخري وساتي معلم جديد في مكانها فحزنت البنت وزميلاتها حزنا شديدا لكن المدير طمانهم ان المعلم الجديد هو رجل قدير في الموسيقي .وفي المساء عندما رجعت البنت الي منزلها كانت تحاول اخفاء حزنها علي رحيل معلمتها .واخبرت امها بالامر فحاولت جينيفر طمانت ابنتها واكدت لها انها ستتصل بالمدير لتعرف المزيد.
وبعد اسبوعين جاء الي المدرسة معلم جديد وكان هو بنجامين عمره 50 سنة وكان فنانا لالة الكمان ومعلم قدير للموسيقي .كان بنجامين رجلا ضخما وطويلا لم يتزوج في حياته لانه يفضل العيش وحيدا وكان بنجامين رجلا يملك شعرا اسودا طويلا مصعوقا ووجها عريضا وعينين ازرقين قاتمتين وكان يلبس البسة غريبة عن المنطقة .وكانت عضلات صدره بارزة .الوصف الحقيقي لبنجامين بدون مبالغة هو دونجوان خطير يجب الحدر منه.بدا بنجامين عمله وبعد شهرين ضهرت قدراته الفنية واصبح جميع التلاميد يعشقون حصصه وكانت من بينهم نتالي ابنة جينيفر.التي كانت قد تفوقت في حصة الموسيقي واضهرت قدرات كبيرة في الة الكمان .ونضير تفوقها اعلن بنجامين تشكيل فرقة موسيقية كانت نتالي هي قائدة الفرقة مع زميلاتها وكان دور الفرقة هو المشاركة في مسابقات بين المدارس .عندما جاء عيد الميلاد قررت المدرسة تنضيم احتفال موسيقي ينضمه بنجامين و فرقته .وفي يوم الاحتفال احتشد الاولياء ليشاهدو العرض الموسيقي وجائت جينيفر متاخرة مع ابنها جون وابنتها الصغيرة وصديقتها سارة وابنائها .وفجاتا انطفئت الاضواء وضهر رجل ضخم يلبس قميص مفتوح وشعر مصفف ومربوط وبدا يتكلم ويرحب بالحاضرين وكانت كلماته قوية ومعبرة وانطلق الحفل وكان اداء الفرقة رائعا وطوال مدة الحفلة كانت جينيفر تحاول ان تقاوم ارتباك وتلعثم ضهر عليها بشكل مفاجئ
كانت جينيفر تلاحق بنجامين بعينيها طوال مدة الحفلة حتي اني صديقتها سارة احست ان جينيفير غير طبيعية اليوم لكن جينيفر طمانت صديقتها انها تعاني بعض الحرارة لكن في الحقيقة جينيفر كانت مدهولة من قوة الرجل ومهاراته ووسامته وجادبيته وقالت في نفسها هاد الرجل يشكل خطرا عليها ويجب عليها ان تكون حدرة منه.وعند انتهاء الحفلة دهب جميع من حضر ليلقي التحية علي بنجامين الا جينيفر التي حاولت الابتعاد بهدوء حتي فاجئتها صديقتها سارة وقالت لها اضنك خائفة يا جينيفر من السيد بنجامين فانكرت جينيفر ونفت دالك ولكن سارة لم تقتنع بكلامها.وعندما كادت القاعة ان تفرغ تفاجئت جينيفر باابنتها نتالي و معلمها بنجامين .القي بنجامين التحية علي السيدتين وسرعان ما اعتدرت سارة ودهبت وتركت جينيفر مع بنجامين .فاصيبت جينيفر بالارتباك وتلعثم صوتها خاصة بعد اصبحت الصالة شبه فارغة .حاولت جينيفر ان تشكر بنجامين علي مابدله من جهد محاولة القضاء علي تلعثمها وبعد لحضات شكرها بن جامين وغادرت مسرعة .
بعد مغادرة جينيفر عرف بن جامين من خبرته كرجل ان والدة تلميدة كانت تقاوم انجدابا خفيا له .واحس هو ايضا بانجداب خطير نحو المرءة .وبعدها بي ايام لم تنجح جينيفر بنسيان الرجل الدي افقدها راحتها واصبحت تقاوم رغبة خفية بلقائه من جديد .
وكان بنجامين هو ايضا شعر برغبة نحو المراءة وقال في نفسه هو مندو مدة طويلة لم يرغب بملاحقة امرئة وخاصة هده السيدة هي ام لي تلميدة عنده وفكر انه لن يخسر شيئا لو حاول ملاحقتها ربما قد تستجيب له خاصة انها ارملة وهاد ما شجعه .وعندها بدا بن جامين يفكر بخطة يستدرج بها السيدة .وبعدها بشهر ونصف قرر المدير تنضيم حفل تقاعد استاد ووجه الدعوة لكل الامهات والاباء لحضور الحفل .وفي ليلة الحفل حاولت جينيفر ان لا تدهب لكن اصرار صديقتها سارة غلبها ودهبت جينيفر الي الحفلة .
بدات الحفلة بعرض موسيقي خفيف ثم تقديم كلمة للاستاد الدي تقاعد من منصبه ولاحضت جينيفر غياب بن جامين وارتاحت للغيابه وبعد ساعة بدئت اغنية جديدة وانطلقت حفلة رقص .حاولت جينيفر ان تغادر لكن سارة طلبت منها البقاء .ووقفت سارة لترقص مع ابنها كريس وكانت جينيفر تضحك ثم فجاتا وبدون سابق اندار يقف ورائها خيال كبير ثم ضهر بنجامين وكانت رائحة عطره تدهب العقل .وبدون اي مقدمات القي يده لها وطلب منها سيدة جينيفر هل ترقصين معي ... تلعثمت واضربت ولم تجد اي مبرر مقنع لرفض طلبه فاستسلمت ووافقت.
وقفت جينيفر وامسكت يده واتجهت معه الي حلبة الرقص ولما وصلت كان قلبها يكاد تسمع ضرباته وعندما وصلت معه حاولت ان تعود الي مقعدها بحجة اجراء مكالمة هاتفية .لكن بنجامين لم يعطيها اي فرصة للتراجع واقترب منها وامسكها من كتفها وبدا يرقص معها وكانت هي تحاول ان تبقي مسافة معه وفجاءتا فقد بنجامين السيطرة علي نفسه وضمها برفق بين يديه رغم اعتراضها واحتوي خصرها بين يديه القويتين .وطالت الرقصة وتغير رتم الاغنية وتبادل المتراقصون الادوار بينهم الا جينيفر وبنجامين الدين ضلا يرقصون بدون توقف .وانكسرت عقدة الخجل من جينيفر وتركت نفسها بين احضان مراقصها وكانت جينيفر تحس براحة كبيرة بين يديه وتركت وجهها بين عضلات صدره البارزة ولم تعد تشعر بما حولها سوي باحضان بنجامين .وعندما احس بنجامين باقتراب نهاية الاغنية ونهاية الرقصة. اشتعلت رغبته و .جدب جينيفر من يديها وامسكها وخرج ولم تستطيع جينيفر الاعتراض .ومشيت معه وخرجا من صالة الرقص واتجها نحو رواق مضلم وفي اخر الرواق اخرج بنجامين مفتاحا من جيبه وفتح الباب وداخل بنجامين مكتبه وادخل جينيفر معه واغلق الباب بالمفتاح .
دخلت جينيفر وهي مشتعلة برغبة خطيرة .ولما اغلق بنجامين الباب بالمفتاح اتجه نحو ثلاجة واخرج زجاجة نبيد وشربها دفعة واحدة وهو مثل المجنون .كانت جنيفر تقف تشاهد لوحة زيتية لتخفف بعض الاضراب لكن ماهي الي لحضات وبنجامين يباغثها بحضن ساخن من الوراءوعصرها بيديه .وبعدها جدبها نحو حافة المكتب وامسك خصرها بيديه وضمها من جديد والتهم شفتيها في قبلة نارية عصر شفتيها المكتنزتين بشفتيه الحارتين وبدون تردد بادلته جينيفر قبلته بقبلة فجرت فيها كل رغباتها وتبادل العشيقين المص واللحس وقام بنجامين بحمل عشيقته جينيفر بين ايديه واتجها نحو كنبة وانزلها فوق احضانه و واصل بنجامين قبلاته الحارة واحست جينيفر بضعفها كانثي ونزلت يد بنجامين القوية وعصرت نهديها بقوة عندها لم تقدر جينيفر علي كتم اهاتها وانتطلقت اهااتها بقوة تصم الحجر .وكانت لغة المص الشفايف ولحس الرقبة وتقفيش وعصر النهدين وتبادل مص اللسان هي المعركة بين العشيقين فكان بنجامين يحاول ان يثبت لحبيبته قوته الرجولية ودالك بقبلاته العنيفة و عصره لبزازها بدون اي رحمة رغم اهاتها القوية وكانت جينيفر تحاول ان تثبت لحبيبها انها لن تستسلم له وضلت ترد له القبلة بالقبلة والمص بالمص واللحس بالحس بدون اي تردد وكانت جينيفر في عالم اخر عينيها مغمضتين وشفايفها تتعرض لهجوم بدون اي رحمة وبزازها يعتصر وكانت تحس بعصا غليضة تنتفخ تحت مؤخرتها الطرية وفجاتا سمعت صوت طفلة فعرفت انها قد تكون ابنتها نتالي تبحث عنها .
فانتفضت جينيفر من احضان حبيبها ولما وقفت .هجم عليها من جديد بنجامين وجدبها بقوة في حضنه وبسبب ارتطام مؤخرتها الطرية به فوق قضيبه الضخم زمجر بنجامين وتصلبت عضلاته واحتوي حبيبته من جديد حتي انفجر قضيبه الضخم بموجات قوية من لبن ساخن ضل مخزن لسنوات وغرق سرواله وصل اللبن الساخن الي مؤخرتها وضل يقدف لدقيقتين .وعندها لم تتمالك جنيفر انفاسها وجابت شهوتها واشتعلت اهاتها وزمجرة حبيها حتي هدات المعركة .
ضلت جنيفر لحضات وهي فوق احضان حبيبها وبعدها وقفت وعدلت قميصها ومسحت وجهها ورقبتها من بقايا اللعاب ولبست معطفها وخرجت وسروالها مبتل بلبن حبيبها فوق مؤخرتها وخرجت مسرعة واتجهت الي سيارتها ووجدت ابنتها نائمة في السيارة فجلست وانطلقت .......
بنجامين ضل في حالة ارتخاء ولم يشعر بنفسه ونام حتي الصباح .......
كانت هده القبلة نتيجة حتمية للانجداب الناري بين الحبيبين ......وصلنا الي نهاية الجزئ الاول ......ارجو دعمكم لي لاواصل