read11
01-20-2020, 04:44 PM
وأنا أتصفح بعض المواقع وقعت عيناي على ايميل أحد الأشخاص الذي يتناسب مع ميولي إضافته كصديق وعملت اعجاب بصفته وأرسلت له طلب صداقة فرد على طلبي وتعرفنا وبقينا على هذه الحالة عدة شهور كان الفيس هو وسيلة الالتقاء والتعبير عن شعور كل منا ناحية الآخر بعد أن زادت رغبة كل منا اتجاه الآخر أصبحنا نفكر في طريقة الالتقاء وكيف نحول المشاعر والأقوال إلى أفعال فاعصابنا الاثنين أصبحت مشدودة وكل واحد منا أصبح يريد أن يرتوي من الاخر وإشباع غريزته وكنت انا متلهف اكثر لهذا اللقاء لان دخولي إلى الصفحات الإباحية زاد من رغبتي إلى لقاء صديقي وخاصة بعدما ارسل لي صورة وبره التي وعدتني تلهفا ان التقيت ولكن كيف التقيه وهذا النوع من اللقاء يحتاج إلى مكان آمن وبعد التفكير الطويل قررت أن يكون اللقاء في بيتي فوافقت مع على بعض الصيانة في البيت وهي أعمال لياسة لأحد الابواب وبالفعل ذهبت له بالسيارة طبعا بعد أن استعديت وجهزت جسمي له طبعا كان البيت فاضي بحجة أن الواسطة سياتي وبالفعل جيبت بالواسطة إلى ولا أخفي عليكم كنت مرتبك وخائف وازداد خوفي بعد ما اراني زيه في السيارة اختلط الخوف بالفرح و**** خوفا من طوله الذي يبلغ اكثر ٢٢ سم وفرحت لأنني اول مرة سأتذوق الزب المصري الذي طالما حلمت به باشر الأسطر في عمل اللي لسة التي كانت وسيلة فقط كي نلتقي به ويفتحني ولم تزيد عملية اللياسة عن النصف الساعة طبعا ليست لياسة بالمعنى الحقيقي انما هي عبارة عن سد ثقوب خارجية وداخلية في اطراف للباب فبعد أن خلص اللياسة الداخلية وقفت انا أمامه انظر إلى اللي لسة وهو خلفي واقفا ينتظر ماذا اقول له لم يبادرني الكلام في الموضوع والذي التقينا من أجله وهو نيكي وبينما انا واقف امامه انزلت بنطلوني لاريه طيزي وبجد كنت في تلك الأزمة ارتجف وارتعش وقلت هذاطيزي قارن بينه وبين صورته فانبهر لجمال طيزي وخذ يلمسه وأنا وصلت لدرجة من الوله والاشتياق استصدار بي إلى المكان المعد لينكس وهو فرش ارضي ومازال بنطاله والتقيت انا على الفرش وأخذ يداعب طيزي وأنا الشوق إلى تلك المداعبة ومتخوف كنت قد أحضرت مسبقا كأس به زيت زيتون كمدرب ليسهل عملية الايلاج فهمت الخرم ورأس زيه وباشرني وأصبح جسمي يانج كل ما حاول إدخال راسه وأنا أتلذذ لدرجة كبيرة بعد ذلك مكنته من إدخال رأس زبه وأقبلت طيزي وتشنجت وفي هذه الازمه قذف الأسطر حممه داخل طيزي وبجد كان ذلك اليوم من أسعد أيام حياتي بعد ذلك ووصفته الى مقر سكانه واتفقنا ان نلتقي مرة أخرى وما هي إلا أيام حتى وجدت نفسي أقود سيارتي باتجاه سكانه وقد وجدت له صيانه جديدة في البيت وبالفعل جاء معي لينيكني مرة أخرى حيث أنني قررت هذه المرة أن يدخل زيه بكامله إلى طيزي وبالفعل بدأ يمارس معي وأنا أتمناه أن يدخلها بسرعة وقال لي أتمناه هذه المرة لا التشنج فقلت له امرك وأصبح ستداعبني وإبداء يروي لي قصة وزبه يداعب طيزي سرحت انا مع القصة واررتخت أعصابي وما هي إلا برهان واذا بزبك علي داخل طيزي بعدها قذف حممه ولبنه داخل طيزي وأنا الان اتشوةق إلى لقيته مرة أخرى اذا رجع إلى بلدي ليبيا