دخول

عرض كامل الموضوع : مغامرات مراهقين في تركيا


كارومبكا
01-19-2020, 02:43 PM
مقدماً، هذه قصة جنس محارم، تتكون من عدة فصول، مكتوبة بالعراقي، عندما كنت أكتبها، كتبت قصة مشابهة لها "أنا واختي في تركيا" كانت تلك قصة مختصرة جدا لهذه القصة الأطول والتي أتمنى أن تنال اعجابكم.



مغامرات مراهقين في تركيا
مقدمة
بصيف سنة 2018 جنة بوكتها مخططين نسافر لاسطنبول اسبوعين سياحة (طبعا أول مرة نروح فرحنا ويه كروب سياحي) جنا آني (أسمي حسام 20 سنة) واختي (مريم 18 سنة) وابوية (حيدر45 سنة) وأمي (كريمة 41 سنة). طبعا كانت كعدتنا بالفندق هاي المدة على النحو الآتي: امي وابويه كعدوا بغرفة وحد، وآني ومريم كعدنا بغرفة وحد، الغرفتين متقابلات يعني وحدة كدام اللخ. غرفتنا جانت غرفة تخبل، الجرباية عبارة عن سريرين مطبوكين، والدواشك حيل ناعسة بوكتها سألونا إذا نريد نفصلها لو نبقيها مطبوكة، أنى كتلهم بقوها مطبوكة أحسن. الحمام لو تشوفوه شلون حمام يلمع ويضوي، والدوش شلون حلو لمن ينزل عليك المي الحار من فوك بهالشكل، بس أحلى شي جان اكو شباك مفتوح على باقي الغرفة بحيث الواحد من السرير يكدر يشوف الي ديسبح، طبعا هو بيه بردة رول علمود تحجز الرؤية من باب الخصوصية ومتخلي أحد يشوف جوه، بس إذا تباوع من زاوية معينة تكدر تشوف أي ديسبح بدون ما هو يشوفك. وفي مرة من المرات لكيت واقيات ذكرية بالكومدينة الي يم راسي ههههه. يعني بين قوسين عبارة عن الغرفة المثالية للحياة السكسية. هايه الغرفة ضليت آني ومريم بيها اسبوعين ننام واحد يم اللاخ، ولمن واحد يبدل لازم اللاخ يندار وميباوع، وتخيلوا. طول هاي الاسبوعين آني اضرب عليها وعلى جسمها السكسي راسين لو تلاثة باليوم هههههه، غير مشتهيها نيج.
الفصل الأول
طيز اختي النايمة
وبيوم الأيام بهاي الأسبوعين، رجعنا للفندق تعبانينين من الفرفرة بالمولات، بس آني مجنت تعبان لان آني جنت كاعد بالمطعم آني وزيد (الي هو جان ولد ويانا بالكروب السياحي وجان أصغر مني بسنة)، وهناك كضيناها نسولف ونباوع عالنسوان. إلى أن خلصوا مسواك، ليش؟ لان ما نحب المولات. بالليل وره ال 1:00 جانت مريومة نايمة بسابع نومة وآني جنت دا اتفرج الافلام سكسية. وره ما خلصت الراس وكملت انتبهت على مريم، شلون جانت نايمة على بطنها وممتغطية ظهرها مكشوف ونص طيزها طالع بره شورت البيجامة وملابسة لا لباس ولا ستيان وحتى الشامتين مالتها مبينات على فردة طيزها اليسرة. طبعا جسم مريم شكاكي مو شلون مجان، يعني طيزها وسط ومرفوع يخبل، خوب ديوسها كارثة، حجمها بين الجبير والوسط مدندلات ومتباعدات، يعني باختصار جسمها يشبه جسم الممثلة الإباحية Eva Elfie. طبعا آني باوعت عليها وضليت صافن ومشتهيها، بعدين انداريت شفت عيري جان بعده بايدي غركان بالجبة مالته، شلت شويه من الجبة بايدي اليسرة ورحت على ذاك الطيز المنتظرني، رحت رفعت الشورت من على طيزها بايدي اليمنة ومسحت الجبة بايدي اليسرة على طيزها، وراها لزمت طيزها بايدي اليمنة، جان هيه تطلع صوت "غهممم" آني كبل فزيت! وأصلا جنت متوتر من البداية، كبل شلت ايديه وضميت عيري باللباس هو والجبة الي عليه وتغطيت، داسوي روحي نايم خاف تكعد وتشوفني ابعبص بيها شيخلصني بوكتها!
ضليت متغطي بالفراش ومغمض عيوني قوي ومتوتر وخايف والادرينالين صاعد وكلبي ديدك بسرعة، فد ١٢٠ مرة بالدقيقة. الصراحة جنت خايف كلش، لان إذا كعدت وكالت لأبويه... لا لحظة، ما راح تعرف أنى هيج سويت، لك خرب الجبة بعدها على طيزها خاف تكعد وتعرف...! شلون مشكلة. شلون مشكلة. لازم أمسح طيزها بالكلينس وأخفي آثار الجريمة!
بكل بهدوء وخرت الشرشف من عليه وكمت دا ادور على كلينس، المشكلة جانت ظلمة وخاف أشعل الضوة لا تروح مريم تكعد، لان نومتها خفيفة، تذكرت اكو كلينس بالحمام، رحت دا أجيبه، وصلت للحمام جبت الكلينس، ومن دا أطلع عثرت بالباب مال الحمام، الحمد لله موكعت بس طلع صوت، حسيت على مريم شويه تحركت وعدلت نومتها. آني كبل ختلت خاف تكون مريم كعدت على هذا الصوت، ضليت فد 5 دقايق خاتل وكاعد عاقل وساكت الى ان اطمئنيت انو حتى لو كعدت فتكون لحكت ترجع تنام. جبت الكلينس ورحت يمها مسحت الجبة بهدوء، كلشي تمام وحلو. رجعت للفراش دا انام، وتذكرت طيزها بعده طالع. مديت ايدي، لزمت الشورت وغطيت طيزها، جان هيه تحس عليه وطلعت صوت وتحركك، آني بسرعة رجعت تغطيت وغمضت عيوني ومسوي روحي نايم. هي رفعت راسها وصاحتني، آني غلست ومجاوبت، عبالها آني من صدك نايم، كامت وراحت للحمام وراها رجعت نامت.
آني همين ضليت بمكآني احاول أنام بس عقلي كله مشغول باللي سويته هسه، هستوني جنت دا أبعبص بطيز أختي، إلي هي من دمي ولحمي، هاي أختي، وعرضي، وشرفي، شلون احاول أسوي بيها هيجي شي! من ناحية أخرى جنت دا أفكر بهالطيز الناعم الطري، الأبيض الي ما عليه شعرايه وحدة! وشلون حلو جان منظر الجبة مالتي فوك هاي الشامتين الي بطيزها، وتمنيت لو استمتعت بهالطيز أكثر، وتمنيت لو كدرت ألعب بديوسها همين، الي مخيل عليها من زمان! بعدين رجعت تذكرت انو هاي اختي، ميصير هيج أفكر بيها بهالشكل هذا، ديوس وطيازة باقي البنات بهالدنيا كلها موجودة ما راح تطير. بعدين كلت لا! مريم وحد! مريم ماكو مثلها! ماكو مثلها من تضحك وتبتسم! ماكو أحلى من سنونها البيضة التلمع! ومن غمازتها المرسومة رسم! ماكو أحلى من شعرها الجوزي الكيرلي النازل على كصتها لمن يغطي عيونها الخضر! ماكو أحلى من جسمها ورشاقتها ومشيتها! ماكو أحلى من هذا الطيز الشايلته! ماكو أحلى من ديوسها المبينة برة البلوز من تكعد الصبح وملابسة الستيان! لا لا مريم غير! مريم وحدها تسوى بنات الدنيا كلها! وظليت بهذا الصراع النفسي بين شهوتي تجاه أختي، وبين ديني وعقلي وضميري إلّي يكلي ميصير هاي أختك ميحقلك، إلى ان غفيت ونمت.
الفصل الثاني
الحلم
نزلت آني ومريم وزيد ورند للمسبح (رند تصير اخت زيد وهي أكبر مني بسنة)، رند جانت تخبل، جانت شوية حنطية على بيضة، وجهها مثلث وخدودها منفوخة يطلعون فدشي ويه رسمة شفايفها الناعمة، وصغر انفها وعيونها العسلية، وشعرها الاسود الطويل والسرح. خصرها رشيق (يعني مو برشاقة مريم اكيد، بس هم حلو) طيزها مليان، وديوسها مرفوعة ومدعبلة. طولها جان تقريبا 165 سم. دائما هي مهتمة بشكلها وتسريحة شعرها وهدومها، وكلش تحب الاغاني والموسيقى مثل زيد، وصوتها كلش حلو لمن تغني، وخصوصا ويه عزف زيد. طبعا هي متشبه زيد بالشكل لان هي طالعة على أمها وزيد طالع على ابوه، هو ابيض حلو وجهه مدور، عيونه خضر، شعره جوزي طويل ومنزله واصل لاكتافه، وعند شوارب ولحية، صحيح لحيته مو كاملة بس لايكتله، هو جسمه طبيعي مو رياضي، بنفس الوكت رشيق وماعنده كرش، وطوله فد 180 سم. زيد هوايته عزف الكيتار، ودائما وين منروح شايل كيتاره على ظهره، ودائما بالباص لمن يكون الطريق طويل ميخلينا نمل ويونسنه بعزفه الحلو.
آني وزيد جنا لابسين جسوات، مالتي زركة، ومال زيد برتقالية، مرمر جانت لابسة بكيني وردي وجان شوية زغير عليها، يعني يادوب ديستر الحلمة، رند جانت لابسة مايوه احمر وبيه شرايط بيض.
آني "شتكولون؟ نتسابق بالسبح"
زيد: "ينشك طيزك ومتكدر تغلبني"
رند: "آني لا، راح اضل هنانة بهاي الجهة من المسبح، أخاف من المي الغميج"
مرمر: "آنيهم راح اضل ويه رندو"
آني "زيد، راح نبدي من البداية ونوصل للحافة البعيدة نطخها، وراها نرد نرجع يم البنات بالبداية، والي يوصل للحافة يفوز"
زيد: "اوكي، مريم ورند وحدة بيكم تصير حكم"
مريم: "آني راح اصير الحكم واشوف منو يطخ اول"
اخذنا مواقعنا آني وزيد، كلمن وكف على قفاز.
مريم: لمن اكول تلاثة تكمزون. واحد... اثنين... اثنين ونص... تلاثة الا ثلث..."
آنيوزيد: "اييه! دفضينا عاد!"
مريم: "...تلاثة!"
وثنيناتنا جيتنا بنفس الوكت. وبده السباق. آني وصلت للحافة البعيدة كبل زيد، وبعدين رديت دا ارجع على حافة البداية. وصلت كبل زيد، وصلت يم البنات، ورند أعلنت انو آنيا لفائز! لمن انداريت لكيت زيد ماكو، انداريت دا أسأل مريم وينه هم مجانت موجودة. سألت رند: "وين راحوا؟" مجاوبتني بس بدت تسبح باتجاهي. سألتها مرتلخ هم مجاوبت. لمن وصلت قريب مني لزمت ايدها وسحبتها عليه، وسألتها: "وين مريم؟ ووين زيد؟" هيه اقتربت مني كلش وباستني على شفتي! آني انصدمت، بس تجاوبت وياها واخذنا حلك.
سألتها: "رنودة، وينها مريم؟ خاف أحد يشوفنا"
شالت وجهها وكلتلي: "شبيك حسام؟ آني مريم مو رند. ولتخاف ماكو أحد هنا بس آني وانت"
آني "شنو؟ شلون؟ مو... مو هسه جان... جنتي..."
مريم كبل اخذتني بحلك، وآني متشتت وضايع كلشي مدا افتهم. مدت ايديناتها لظهرها دتنزع الستيان، آني كبل لزمت ايديها ونزلتها ونزعتهياه بنفسي، ولزمت ديوسها بايديه، العب واعصر بيهن يخبلن. نزلت امصمص بركبتها وظليت انزل بالتدريج الى ان وصلت لصدرها، يابة شلون ديوس شايلة، وحلماتها الوردية، هي لزمت راسي، وآني حطيت ايديه عل طيزها. شلتها طلعتها من المي وكعدتها علحافة ورجليها ضلت بالمي، نزعت اللباس وشمرته وكلتلي: "تعال الحسلي، تعال اكل كسي، تعال ااااه اه" فتحت رجليها وكامت تفرك بكسها، آني كبل جيتت على كسها الوردي المنفوخ، لحس ومص، وهي: "اااااه اااه اييي، الحس، مص بعد ايييييه" ورحت عالعنابة مالها، شلون عنابة حمرة وجبيرة، بديت ابوس بيها وارضعها رضع واعضعض بيها، وهي كامت تصيح باعلى صوتها وتنونو وتنعوص مثل البزونة، اخر شي نزلت عسل كسها بحلكي. وبعدين كامت وكفت وراحت تمشي سريع وتكلي "تعال الحكني" آني طلعت من المي دا اركض وراها واصيحها:
"وين؟ وين رايحة؟"
هي: "تعال وهسه تشوف"
وآني ضليت اركض وراها واباوع عليها هي ودتركض وتضحك، وشلون طيزها جاي يكمز صاعد نازل. وشكد ما اركض ما اوصللها. آخر شي فاتت بالساونا، لحكتها فتت وراها بس شو مجانت بالساونا، انداريت طلعت من الغرفة لكيت روحي بغرفة زيد ورند، جان ماكو أحد بيها، فتت دا أدور بالحمام هم جان فارغ، وجنت دا اطلع من الغرفة بس شفت المايوه الأحمر مال رند مشمور كدام الباب. رديت فتت للغرفة جان اشوف رند كاعدة بحضن زيد وديتنايجون عالفراش. طيزها جان جبير، وديوسها بعد بكبر طيزها، حلماتها جوزي وحولها هالات كبار تجنن.
سمعتها تكوله: "حبيبي اااههه... ايي ييييي نيجني حيل، عيرك يخبل"
هو: "ايييههه حياتي استعدي راح اجب"
هي: "لا لا لا، لتجب بكسي، لتروح تحبلني يمعود" وجان تكوم ولزمت عيره بدت تمصمص بيه وتكول:
"جب بحلكي حبيبي، جب بحلكي. اريد أحس بطعم جبتك بحلكي"
وضلت تموطله الى ان جب بحلكها وبلعت الجبة. وهنا جان زب زيد بعده واكف، كللها:
"ها مستعدة لجولة ثانية، هلمرة من الطيز"
هي: "مو أخاف من الخلفي يأذي"
هو: "لا لتخافين، مثل اول البارحة، على كيف وفازلين"
هي: "اوكي، بس لا قوي"
هي عدلت وضعيتها واخذت وضعية الكلب، هو اجه من وره وبده يلحس بطيزها وكسها وجاب الفازلين وبدة يحط على عيره وعلى زرف طيزها.
صحتهم آني: " زيد، رند، هلو، تره آني هنا" ومحد جاوب. عبالك مسمعوني ولا شافوني.
رحت اقتربت من رند، جان زيد بعده ديلحس كسها وطيزها، لزمت ديوسها وكعدت اعصر بيهن وهي ولا حست عليه، عبالك آني مموجود. سمعت صوت يصيحني برة الغرفة، عفت ديوس رند وطلعت بره. فتت بالغرفة اليمها جان ديجي مناك الصوت، هاي جانت غرفتي، مو بالفندق، لا هاي جانت غرفتي الي ببغداد. فتت دا اباوع وجان الكه مريم عالجرباية متمددة على ظهرها، مصلخة جانت مثل لمن جانت دتركض كبل شوية. كبل هي كامت وجتي عليه تكلي: "هاي ين جنت؟ صارلي ساعة انتظرك"
آني: "..."
هي: "تعال تمدد عالفراش. انت مو لحستلي، هسه آني صار دوري أموطلك" وكَبل ما اكول أي شي، نزعتني الجسوة وشمرتني عالفراش ولزمت عيري الي جان واكف مثل الحديدة، شافته وضل حلكها مفتوح من الصدمة، تكلي:
"هذا شكبره"
كلتلها: "22 سم طول"
هي: "معقولة!! هذا وين جنت مختلة؟ شلون يكفي بالبنطرون؟"
كامت تبوس بيه وتلحس وحطته بحلكها. شلون موطة تسوي! تفوته بحلكها للأخير توصله للبلاعيم الى أن تختنك بيه، تطلعه تأخذ نفس وترجع تحطه.
آني "ايييييه حبيبتي، راح اجب" بس كلت هيج هي طلعت زبي وخلته بين ديوسها، وكامت تحرك بيهم الى أن جبيت على وجهها.
أني: "ايييييههههه، و**** عاشتيدج، شعور يخبل"
جان تكلي: "حسام!"
أنى: "ها روح حسام!"
هي: "حسام اكعد!"
آني" شنو؟"
هي: " حسام، حساام، لك حسام كوم اكعد يله. صار الصباح والديج صاح"
الجزء الثالث
كعدة الصبح
اجه الصبح ومريم كعدتني تكلي: "حسام، حساام، لك حسام كوم اكعد يله. صار الصباح والديج صاح"
آني ضليت صافن علما استوعبت انو هذا جان حلم وهسه مريم دتكعدني.
آني: "عوفيني، رحمة لوالديج عوفيني بعدني نعسان" شي أكيد جنت بعدني نعسان، إذا آني البارحة ساعة 2:45 بالليل يله نمت وهي نامت من الـ 10:30. وطبعا جنت ما اريد اكعد، جنت اريد اضل بذاك الحلم.
مريم: "ديله اكعد، حتى نلحك اليوم نروح للبلاج ويه بيت عمو زيدون" (عمو زيدون هو صديق ابويه جاي ويانا بالكروب، وهو أبو زيد ورند، ومرته اسمها خالة نادية)
آني بس سمعت هيج وتذكرت البنات بالمايوه والبكيني أي راح اشوفهن، وتذكرت رند وجسمها الشكاكي الي شفته بالحلم راح يكون موجود، كتلها: "زين عيني هسه راح أكوم"
هيه جانت كاعدة كبلي بهواية وجانت مبدلة ومخلصة كبل نزلت عالمطعم مال الفندق وعافتني. آني انتبهت على لباسي غركان بالمني، شكلي جبيت على روحي بالليل على هذا الحلم. رحت للحمام غسلت وجهي، ونظفت لباسي، وجان اتذكر طيز مريم البارحة بالليل كبل ما انام، وتذكرت الحلم الي شفته، وما اشوف الا وعيري وكف صار مثل الخشبة، آني متحملت كبل لزمته وبديت أضرب، وكمت استرجع صور من الحلم، شوية اتخيل لمن لحست لمريم، وشوية اتذكر رند من جانت اتكمز على عير زيد، بعدين كمت اتخيل مريم ورند يتساحقون ثنينهم سوة، وتخيلت روحي انيجهم اثنينهم بنفس الوكت، شلون حلو مريم كاعدة على وجهي ورند كاعدة على عيري مثل مجانت كاعدة علة عير زيد! فتحت عيني وما اشوف الا عيري غركان بالجبة. رحت غسلته وغسلت ايدي وبدلت وكملت ونزلت آنيهم للمطعم.
لمن دانزل، شفت رند بالمصعد مبينة جانت بمزاج حلو اليوم.
سلمت عليها: "هلاو، صباح الخير رنودة"
هي: "ها هلو حسام، صباح النور"
وضلينا نحجي ونسولف بالمصعد. جان اكو هواية ناس بالمصعد، والمصعد مو كلش جبير، وره ما نزلنا طابقين، همين فد 3 بعد فاتوا للمصعد، يعني صارت حشكة جماعية. آني وخرت شوية دا انطي مجال، وما اشوف الا ايدي اجت على طيز رند! آني غلست وسويت روحي ممنتبه، وبقيتها لايدي. رفعت راسي باوعت عل وجه رند اشوفها مبتسمة ابتسامة خفيفة، واذاناتها وخشمها صاروا حمر. بس هي هم غلست ومكالت شي. وضلينا نحجي ونسولف عادي، ونزلنا سوه ورحنا للمطعم وكعدنا على نفس الميز (يم ميوز أهالينا، جانوا امي وابويه ومرمر على ميز، وباقي بيت عمو زيدون على ميز ثاني) رادت تكوم تصبلها اكل (طبعا مطعم الفندق بوفيه مفتوح) كتلها:
"لا ضلي كاعدة، آني اجيبلج الاكل"
هي: "شكرا"
آني كمت اول شي رحت على اهلي وأهلها سلمت عليهم وكتلهم صباح الخير. وراها رحت سويتلنا ماعونين من: اشكال المعجنات، كيمر وعسل، شوية فاكهة، وبوركاية بكل ماعون، وتوجهت لميزنا، جان بالطريق تذكرت انو نسيت الجاي، رجعت دا أصب جاي، شفت زيد همين ديصبله كوب، سلمت عليه كتله:
"هلو زيودي صباح الخير"
هو: "صباح النور حسومي"
آني "تعال تفضل اكعد ويانه آني ورند"
هو: "هسه اجي بس اجيب ماعوني واجي"
آني رجعت للميز، مشيت بهدوء جيت من وره رند بله متحس عليه، جانت فاتحة الفون دتكلب بيه، وكفت وراها وباوعت عالتلفون، لكيتها دتقره شغلات سكسية! سويت روحي منتبهت على فونها، ونزلتلها الماعون من واني واكف وراها وحطيته عالميز وكتلها:
"كيمر يلوك لهلوجه، وعسل يلوك لهلحلك"
ضحكت وكلتلي: "تسلم عاشتيدك"
خليت ماعوني وكعدت كدامها، واجه زيد حط ماعونه وكعد بصفها.
زيد: "ها شلون الفريندز؟"
آني "تمام أحوال"
رند: "كلش زينة"
طبعا رند من اول مكعدنا وهي ابتسامتها من الاذن للأذن، وكل شوية تقره شي بالفون وتضحك.
زيد كللها: "أي رندو، ضحكينا وياج"
رند: "كروب صديقاتي دازين نكات سكسية حلوة، تريدون تسمعون؟"
آني " hell yeah!"
رند: "اكو واحد نزل للبحر شاف وحده لابسه لباس ابو الخيط كال اول مره اشوف طيز لابس انعال ابو الاصبع"
زيد: "هاي اليوم احنا بالبلاج هههههه"
آني ورند: "ههههههههههههههه"
رند: " واحد نايم يم مرته ع الفراش كاعد يقرا كتاب جان يحط اصبعه بكسها وظل يلعب هي خدرت جان اتكله رايد اتسوي شي؟ كالها لا بس ابلل صبعي حتى اكلب الصفحه"
آني "هاي تنطبق عليه هههههههه" (باعتبار يعني آني القارئ المثقف مالتهم اليدور سوالف الكتب وشارع المتنبي واحتساء القهوة وهاي السوالف)
زيد: "خوب انت لمن تشيل القلم متحطه على اذنك، انت تحطه بطيزها ههههههه"
آني ورند: "ههههههههه"
رند: "من العجائب الي اموت واعرف سببها هو لمن تكون دتتفرج فلم عادي في أمان ****، واول ميفوتون اهلي يطلع مشهد سكسي. ههههه هاي كلش تنطبق عليه، جنت دا اتفرج فلم سيرة ذاتية عن لاعب شطرنج اسمه بوبي فيشر، اول ما امي اجت كعدت يمي طلعوه شلون خسر عذريته ههههههه"
احنا وكاعدين نضحك ومتونسين سمعتنا مريم واجت كعدت ويانة.
مريم: "هلو شلونكم؟ شدسوون؟"
زيد: "هاي مرمر شلونج؟"
رند: " هلو حياتي، دنحجي نكات سكسية"
مريم جابت كرسي فارغ وكعدت يمي. مريم: "عندي نكتة حلوة سمعوها: اكو واحد غبي راح على بيت دعارة، فات لكة مرته هناك، كال الحمد لله مكتوبلي الحلال وين ماروح"
زيد كمل اكله وشعل جكارة بعدين رفع راسه وشافنا، كال: "ليش كلكم دتباوعون عليه؟ شعليه آني، حتى ممزوج، ولا ناوي ازوج"
كلنا: "ههههههههه"
مريم: "وعود ليش انت متريد تتزوج؟"
زيد: "الزواج مو سهل، الزواج مسؤولية، ولازم فلوس للمهر، وفلوس العرس، ومصاريف البيت والجهال الخ."
آني "اما حياة العزابي سهلة، يكدر يروح ويطلع ويتونس ويه جماعته بلا ما أحد يسأله وين جنت، ووين رحت، وليش جيت متأخر"
زيد: "بالضبط"
آني "ههههه وإذا مناوي تزوج لعد وين راح تحط هذا جسوم المدندل مالتك؟"
زيد طلع نفس دخان وكال: "سهلة، ادور كحاب"
مريم: "ولمن يجيك الايدز شراح تسويله؟"
زيد: "ميجيني، لان راح البس كوندوم"
رند: "وإذا ردت تأخذ حلك؟ وبعدين افرض طلع الكوندوم مزروف"
آني "أحسن شي لكيلك وحدة لو اثنين ثابتات ونيج بيهن، حتى تكون متاكد يعني ما بيهن شي"
زيد: "و**** هم خوش فكرة، وحتى أرخص من الكحاب ومن الزواج"
مريم: "بس شنو الهدف من عيشة الواحد إذا ما يأسسله عائلة وميخلف جهال وراه، جهال يحملون اسمه، وورثه، جهال يذكرون ابوهم بالخير لمن ينذكر اسمه"
ابويه صاحنا كللنا: "يله تعالو صارت بالـ 8:30 المفروض الباص مال الشركة السياحية وصل" كمنا وجنة كلنا مكملين اكلنا، وزيد طفه جكارته لان ممنوع بالباص التدخين وتوجهنا لقاعة الرسبشن، شفنا المرشد السياحي واعتذر منا وكال الباص راح يتاخر فد للـ 11:30 – 12:00
زيد: "خرب كس امه، خلآني اطفي الجكارة على خالي بلاش"
رند: "هسه ليش هلكد عصبت؟ هي جكارة وحدة تره"
زيد: "لا مو الجكاير هنا غالية، أغلى من سعر الجكاير بالعراق بخمس مرات"
آني: "لهذا أني ما أدخن، الجكاير مو زينة لا عالصحة ولا عالجيب"
احنه ودنحجي، اجه علينه عمو زيدون وكال: شباب، بنات، احنه راح نطلع للسوك، إذا تريدون تجون ويانا هلا بيكم، وإذا متريدون فبكيفكم طلعوا وتونسوا وين متريدون. بس بالدعش ونص تجون هنا بالريسبشن حتى نلحك عالباص"
وراحوا وطلعوا للسوك وعافونا وحدنا.
الفصل الرابع
الاستعداد للمسبح
مريم: "هسه شنو؟ شراح نسوي؟"
آني: "نروح للمسبح؟"
زيد: "أي خوش فكرة، حتى نسوي بروفة للبحر"
رند: "آني راح اصعد البس المايوه واجي"
وكلنا صعدنا لغرفنا دنبدل ملابسنا. آني جنت دا أبدل بداخل الغرفة ومريم بدلت بالحمام. آني بدلت بسرعة ولبس الجسوة ورحت دا اباوع من الشباك بزاويتي الرهيبة على مريم هي ودتبدل بالحمام. جانت نازعة كل ملابسها وواكفة كدام، جان مبين ظهرها وطيزها، وكدرت اشوف ديوسها ووجهها من خلال المراية، جانت دتحجي أشياء ويه نفسها، صوتها جان كلش ناصي مسمعتها شدتكول. بعدين لزمت ديوسها وكامت تلعب وتعصر بيهن، ونزلت ايده ووصلت لكسها، وراها بعد كعدت عالقعادة وفتحت رجليها وبدت تفرك بكسها، هالمنظر كله كدامي! هالملاك الي ديلعب بكسه الوردي كدامي! واني داشوف وكلشي وهي متدري! حتى عيري صار حديد من هذا المنظر، وكعدت اتخيل روحي الحس بهذا الكس مثل ما لحسته بالحلم. طلعت زبي دا العب بيه على هذا المنظر، شو بس طلعته مريم شالت ايدها من على كسها وصاحتني: "حساام! ناوشني تليفوني"
آني: "شتسوين بيه؟"
هي: "معليك ليش اريده"
آني: "انتي هسه بالحمام، خاف تريدين تدزين نودز لاحد؟"
هي: "لا بس دا اطلع فد تسريحة أسويها"
آني: "ههههه ولج هسه نروح نسبح بالمي ويتخربط كله"
هي: "ميخالف جيبه"
آني انطيتهياه بس حت اشوف شراح تسوي بيه. دكيت عليه باب الحمام حتى تفتحه وانطيها التلفون، طلعتلي وجانت حاطة منشفة مغطية صدرها وكسها، ناوشتها التلفون وهي جانت دتباوع على على عيري، شلون جان واكف ومبين من جوه البنطرون. اخذت التلفون وكلتلي شكرا وسدت الباب بسرعه.
آني كبل رجعت لموقعي يم الشباك وباوعت عليها، جانت المنشفة مشمورة على الكاع وهي كاعدة عالقعادة وفتحت التليفون وبدت تتفرج أفلام سكسية، جانت لازمة التلفون بايدها اليسرة وكسها بايدها اليمنة. آني طلعت زبي كمت العب بيه على هذا المنظر الي دا اشوفة، بعدين شو طفت التلفون وحطته على كسها، وكامت تحاول تفوته بس جان جبير كلش وميفوت، هي كامت وراحت جابت تيوب من هاي التيوبات مال الشامبو الي يحطوها بالفنادق، لزمته بايدها اليمنة وحطته بكسها مره وحده، التلفون خلته على صفحة ولزمت ديسها بايدها اليسر، وضلت هيج فد عشر دقايق الى ان قامت ترتعش وبالاخير نزلت ميها عالكاع، وآني همين جبيت وياها بنفس الوكت.
لكيتلي كلينساية مسحت بيها الجبة، رجعت زبي بالجسوة وطلعت. مريم بس سمعت صوت الباب انفتح صاحتني:
"حسام انتظرني، انزل وياك"
آني: "ليش؟ انتي تندلين المسبح"
هي: مو أخاف انزل وحدي بالبكيني، ليروحون يتحارشون بيه"
آني: "اوكي. منتظرج"
انتظرتها علما نظفت الكاع وغسلت ولبس البكيني. لمن طلعت جانت لابسة نفس البكيني الوردي الي جانت لابسته بالحلم مالتي، آني ضليت صافن على جسمها النار، افخاذها مليانة على الرغم رشاقتها، خصرها زغير هلكدوتة ومبين عظم القفص الصدري مالها. آني وصافن عليها دا أتأمل المنظر البديع، مريم طركت اصبعتاين كدام عيني وكالت: "هيو! وين صافن دمشي يلا" طلعنا من الغرفة وفتنا بالمصعد.
عكس الصبح لمن جنت ويه رند، هلمرة المصعد جان فارغ. اني باوعت على مريم وكتلها:
"اليوم حلمت بيج"
هي: "صدووك؟ شحلمت بله؟"
آني: "حلمت بيج، وبرند، وبزيد"
هي: "أي دكوول، شجان يحجي الحلم؟"
آني: "أول شي، حلمت انو جنا أربعتنا بالمسبح، اني جنت لابس نفس الجسوة الي اني هسه لابسها، وانتي جنتي لابسة نفس المايوه الي انت لابسته هسه..."
مريم: "بس هذا بكيني مو مايوه"
اني: "نفس الشي عندي. المهم، اني وزيد تسابقنا بالسبح، كطعنا المسبح بالطول ذهاب وإياب، رند جانت الحكم، انتي ماعرف شجنتي دتسوين. اني كملت السباق، رند أعلنت انو اني الفائز، انداريت داشوف زيد وين وصل، لكيته ماكو مختفي! رجعت على رند داأسألها وين زيد، هم جانت مختفية! دورت جان اشوفج دتطلعين من المسبح، صحت عليج "ها وين؟" انتي ضليتي ساكتة محجيتي شي، بس أشرتيلي بيدج انو تعال إلحكني. آني طلعت ولحكتج، انتي جنتي تركضين واني اركض وراج، وانتي حنتي طول الوكت دتضحكين، واني جنت شكد ما اركض سريع، ما الحكج. آخر شي فتّي بالساونا واني فتت وراج، وجان تطلع هاي الساونا مال النسوان..."
وكف المصعد. انفتح الباب وشفنه فد رجال جبير شايب، جان قصير وسمين، وجهه ابيض ومدور، عنده شوارب بيضة ثخينة وطويلة مثل شوارب احمد عرابي، ولحية حلوة بس مو كلش طويله، جان لابس قميص ابيض ويلك رصاصي وقبوط اسود طويل، جان لابس بنطرون اسود واسع وشوية جبيرعليه، وشايل عكازة خشب سودة وراسها اصفر نحاس وجان لابس طربوش احمر مال العثمانيين، هذا الطربوش جان الدلالة على انو هذا الشخص هو عمو طارق، وعموما هذا هو ستايله دائماً (عمو طارق رجال ومتقاعد، جان يشتغل أستاذ جامعي بجامعة بغداد، كلية هندسة اتصالات. وهو جان الأستاذ مال عمو زيدون وخالة نادية بالكلية <أي جانوا بنفس الكلية وتعرفوا على بعضهم من خلالها> انكطعت اخباره عن عمو زيدون وخالة نادية لمن تخرجوا من الجامعة. شاءت الصدف انو يلتقون وره كل هاي السنين باسطنبول! وبنفس الكروب السياحي!)
آني بس شفته شاورت مريم: "بعدين اكملج الحلم"
فات عمو طارق للمصعد، اول ما شافنا نزع الطربوش (تحية يعني) وطلع راسه وشعره الأبيض الخفيف، شعره جان خفيف بس طويل وممشط (الظاهر انه هو شخص يتكاسل يهتم بشعره ويمشطه كل يوم، لهذا اختار انه يلبس الطربوش، على الرغم من انه ابد ميتكاسل يمشط شواربه ويعتني بيها كل يوم)، سلم علينه وشافنا بهدوم المسبح، كللنا: "ها راح تسبحون؟"
اني: "أي عمو، انشاء لله"
عمو طارق: "عفية شباب، يخليكم **** لاهاليكم، ما شاء **** عليكم "
مريم: "تنزل تسبح ويانا عمو؟"
عمو طارق: "هههههه، و**** يا بنتي جنت أتمنى اسبح وياكم، بس كبرنا بعد، إذا امشي منا لهناك على جرة وحدة اتعب. اييه وين أيام زمان من جنت اتمشى خمسة وعشرين كيلومتر لو ثلاثين كيلومتر! جنا شباب وبحيلنا، هسه وين!" حط ايده على جتفي وكال: "نصيحتي الكم: تونسوا هسه ولعبوا وطلعوا وافتروا وتحركوا، استمتعوا بشبابكم كبل ما يضيع من ايديكم"
اني: "شكراً عمو عالنصيحة"
الظاهر هو مسمعني وظل ساكت، احنا همين ظلينا ساكتين. آخر شي وصلنا للطابق الأرضي، عمو طارق طلع من المصعد وكال: "يله، من رخصتكم، آني راح اتريك"
آني: "براحتك عمو"
أول ما طلع عمو طارق، انداريت على مريم وكلت: "أي وين وصلت"
هي: "لمن فتت للساونا مال النسوان، بس عود ساونا الرياجيل وحد عن ساونا النساء، المسبح مختلط، ليش ميسوون الساونا هم مختلطة"
اني: "أي هي هنا مختلطة، بس بالحلم مالتي ملتي جانت مفصولة، بس الاحلام المفروض متكون منطقية. أي، فلمن فتت للساونا احزري منو جان موجود!"
هي: "آني، لو زيد ورند"
اني: لا، جانت ماما، وخالة نادية، ودنيرس تاركيرين (شخصية من عالم كيم اوف ثرونز)، وزيتونة مرت بباي (شخصية كارتونية)"
هي: "هههههههههههه، هاي شلون رهمت؟"
اني: "معليج شلون رهمت، مثل مكتلج، الاحلام المفروض متكون منطقية. أي، فآني أول ما فتت، ماما وخالة نادية عاطوا عيطة وحدة، شكلهم معرفوني، زيتونة صاحت رجلها بباي، دينيرس كالت للتنانين مالها أي جانوا كاعدين يمها "دراكاريس" اني مهمني الصياح، بس من دنيرس كالت دراكاريس اني طفرت، لان هذا حتلو حلم، التنانين راح يحركوني بالحلم وبالحقيقة..."
وصلنا للطابق الي جان بيه المسبح، طلعنا من المصعد شفنا زيد كاعد ديتنضرنا.
اني: "ها ولك، شعدك كاعد هنا"
زيد: كلت علساس دا ادخن جكارة بين متجون، بلكت تعوض على ذيج الجكارة، بس طلعت ناسي الجداحة بالغرفة"
مريم: "ووين رند؟"
زيد: "راحت دتشتري عدة مال سباحة، يعني سدادة انف، ومن ذيج النظارة الي تحمي العين من الكلور ألي بالمي"
أني: "لعد خلي ننتظرها"
اول ما كلت هيج هي اجت، جانت شايلة الغراض الي اشترتها هسه. وجانت لابسة نفس المايوه الي شفتها بيه بالحلم مالتي.

شوفوني
01-20-2020, 09:08 PM
لا باس رغم انني لا احب البقاء في اطار فكرة واحدة
لو غيرت لفكرة قصة اخرى سيكون افضل

فشنيخي
02-01-2020, 08:55 PM
قصتك كلش حلوه ورائعه اتمنى المزيد



/archive/index.php/t-576205.htmlامي اتبعبصت/archive/index.php/t-554076.htmlمحارم وسكس بنات منطقتي وارقام تلفوناتمتسلسله قصص اتوبيس الغلابة موقع نسوانجي site:landsmb.ruقصص مراتي جعلتني لوطي خول نسوانجيلايشة فستان علي اللحم بزازها باينةقصص سكس يمني site:landsmb.ruقصص سكس انا ونجوى وجوزها كاملة/archive/index.php/t-528337.htmlمحجبة تنتاك من اجل المال٥سکسیقصص سكس محارم هديتى فى العيدالود ومرات خاله وامهقصة الزوجة الممحونة منتدى نسوانجيقصص الدكتوره صفاء السكسيهصور سكس قنص من البحرقصة الحصان ينيك بنات في اليمنقصص بنات يمنيات للنيك منتديات نسوانجيدهنت طيز اخي فقال دخل زبك site:landsmb.ruنسوانجي صور سكسافلام سكس أفريقي اسطي جديد مكتبة مباشرةxxx porno نسوان ببنطيل جينز مثيره هايجهالبوم صور سكس للشرموطه سعادسكس أناحبيبي صديقه قصص نيكقصص سكس نيك مع امي لي شفتها تنتك بشرمطهقصص سكس سحاق بنات بلخيارةسكس مع نسا عرب متحررات site:bfchelovechek.rusite:landsmb.ru "امي"قصص محارم الأرشيف نسوانجيخطيبي يلحس كسيبزازى الملبن وشرمطتىقصص نهر العطش محارم عرب "مليف"/archive/index.php/t-84845.htmlقصص سكس شرموطه بتعك ياسيدي قطعنيارشيف نسوانجي طيزى وم site:landsmb.ru/showthread.php?t=412217ساميه اخت زوجتي قصص سكسفضفضة بنات لبعضهن عن الجنس مكتوبة عرب نار شراميط خالد يوسفالجزء الثاني لمنشور شوشوقصص عراب ونيك سكس بنات مرملات مطلقات اليمنقصص نيك مطلقات نسوانجي الأرشيف متسلسلهصور منتديات نسوانجي الجنس بين الاعراق ديوثسكس العائله مترجم لوليتا/showthread.php?t=178502قصص محارم انا واختي ولبس الشورطاتقصص سكس الرشيف بنات العيلهقصص الزوجه اللعوب وحارس العمارهكس بسصور تنتاك مع عمهاطيز مرات صحبي اغرتنيموقع سكس مدم امانميقصص سكس نزلت في كسها كتير site:bfchelovechek.ruقصص نيك صنعاءtestingمواضيعالداله نسونجي اكبر موقع واحد يحتوي على كل مواقع قصص جنسيه مكتوبه ومصورهقصص انا متناك واتنكت علي سرير امي وانا لابس لبسهاانا وبنت الجيران قصص وحكاوي سكسقصة سكس المنقبه مع المهندسسكس ليلة دخلية حنانناكني في استي برد طيزي site:forum.lazest.ru/showthread.php?t=429494قصص سكس عربى الأم الشيميلنكتهاغصب قصص سكسأفلام سكس تشقلب الطيز المرأه إرشيف قصص سكس عربي محارمسكس يمزق جنز الاخت/archive/index.php/t-521891.htmlقصة قحبة مع راعي الغنم تقوله نيكني سكسقصص زوجي يلحس كسي بعدالنيك ديوثقصص سكس في اماكن عامة نسوانجياحلي نيك ببطوسكس مع السباك النشيطافلام سكس صور جديد 2019/12/05/archive/index.php/f-9-p-146.htmlقصة انا وامي واصدقانها محارم