وزة بيضا
12-10-2019, 02:09 PM
الجزء السابع
لما كنت انا قاعد على زبر عمو حامد ابو زبر جامد على الكنبة وانا فاشخ رجليا حوالين وسطه وهو بيهشتجنى ويدلعنى ويرزعنى فى خرمى وخالى كان واقف على الكنبة وانا بمص فى زبره وهو ماسك دماغى جامد وبيحشر زبره فى بوقى وانا بمص وبلحس وبشفط فيه وجسمى اللى بيتناك من خرمين فيه مولع ومستمتع اوووى* .... وفجأة سمعنا صوت مفتاح بيدخل فى كالون الباب واتفتح الباب وكانت طنط فريدة .
طنط فريدة دى انا اعرفها كانت واحدة جارتنا فى بيت جدتى اللى انا ساكن فيه وبعدين اتطلقت وسابت البيت من فترة وكان خالى بيروح يزاكر عندها وكانت بتطلبه دايما يروح عندها يركب انبوبة او يساعدها فى شيل عفش الشقة ..... طبعا اول ما دخلت وانا بالمنظر ده اتخضيت جدا وبرقت وتنحت ومبقيتش عارف انطق وثبت مرة واحدة وزبر عمو حامد فى خرمى وزبر خالى فى بوقى ولقيت عمو حامد بيقولها اتأخرتى ليه يا روحى قالتله معلش يا قلبي العربية عطلت منى وراحت جاية باستنى من شفايفى وقالتى وحشتنى يا ميدو وباست خالى من شفايفة وعمو حامد كمان وانا مستغرب ومش عارف هو فيه ايه ؟؟
عمو حامد قالى هو وخالى فى نفس النفس متخافش يا ميدو يا حبيبي دى طنط فريدة وهتساعدنا واحنا بنريحك وهى قالتلى ميدو يا حبيبي انا زى ماما واكيد مش هتزعل منى انا هنا يا روحى علشان اساعدك ترتاح وراحت جاية مخرجة زبر عمو حامد من خرمى وبعبصتنى وقالتلى انا عارفة انها بتحرقك موووت وانا يا حياتى هعلمك ازاى تهديها خلص معاهم واوعى تمشي الا لما اشوفك .... وقالت انا داخلة ارتاح شوية فى اوضة النوم عشان تعبانه ولما تخلص يا حامد ابعتهولى .... ودخلت طنط فريدة الاوضة وكان ساعتها الزبرين ناموا واحد بره طيزى والتانى قدام شفايفى وكان لازم علشان نكمل النيكة ان انزل اعيد من الاول وفعلا نزلت ارضع فى زبر عمو حامد وخالى كان بيلعب فى زبره لحد ما وقف وانا قاعد على الارض برضع من عمو حامد جه خالى وراح رازعه فيا من ورا وبقى يرزع فيا جامد مووووت وانا بمص لعمو حامد وفجأة لقيت خالى دخله مرة واحدة جوه ونام على ضهرى يحك شعر صدره فى ضهرى وخو ثابت جوة انا كنت ساعتها حاسس ان خرمى بيعصر زبر خالى وحسيت ده لما لقيته بيقولى جنب ودنى متمسيكش يا ميدو على زبرى كده قولتله مش انا ضحكوا هو وعمو حامد وانا مفهمتش ليه😂
المهم عمو حامد لما زبره وقف من الرضاعة راح شايلنى من اكتافى ورافعنى لفوق قدام وشه وفضل يلحس فى جسمى من تحت كله* ويلحس فى زبرى الصغير وبيضانى يشفطها كلها فى بوقه ويلحس فى الحتة اللى مابين بيضانى وخرمى ودى بقى دوختى ومبقيتش قادر اقف من لحسه فيها وشنبه ودقنه اللى بيدعكهم فيها علشان يولعنى و لفنى وخلى وشى ناحية خالى وقعد يلحس وينيك فى خرمى بلسانه وخالى مسك شفايفى وفضل يقطع فيها بوس وعض فى شفايفى وانا خلاص بقيت حاسس انى عزالة فى وسط اتنين اسود بيكلوها .
عمو حامد راح نازل بقعدته لتحت ونزلنى قعدنى على بطنه بضهرى ورفع رجليا لفوق اوووى عند رقبتى وفضل يحك بزبره ويفرش خرم طيزى وخالى راح جاى مدخله وانا كده وفضل يرزع فيا شوية وعمو حامد عاوج رقبتى وماسك شفايفى بيفترسها اووى وخالى خرج زبره منى وعمو حامد دخله كنت بحس مع عمو حامد ان خرمى بيوسع اكتر لان كان زبره تخين وشديد عن خالى بكتير وبقوا يرزعوا فيا كتير الاتنين ومبيغيروش الوضع لما حسيت ان عضم وسطى وجعنى موووت بس المتعة كانت مسيطرة عليا ومش حاسس بأى وجع وفجأة لقيت خالى بيجيب لبنه قبل عمو حامد وجابهم على خرمى من بره وعمو حامد بينيك فيا جامد خرج زبره ساعتها ولم لبن خالى من على طيزى وحطه على زبره ودخل زبره تانى وخالى جه قدام وشى وخلانى انضف زبره من لبنه وبعد كده لقيت حنفية لبن سخن اتفتحت فيا من ابو زبر جامد اللى فاشخنى ورجولته فظيعة مغرقانى خشونة ... خرج زبره منى ووقف قدام وشي وعطانى زبره انضفه وقالى ارتحت يا ميدو ضحكت وقولتله اوووى يا عمو
راح خالى ماسكنى وشايلنى على بطنه ولافف رجليا لورا عند رقبتى وعمو حامد مرة واحدة كده لقيته اتضايق اوووى وقالى بقى عايز ترتاح يا خول خرج اللبن ده من خرمك يا لبوة وقعد يلسعنى على جسمى من كل حتة فيه لحد ما انا عيطت فى ايده وفعلا فضلت احاول انزل اللبن اللى فى طيزى على قد ما اقدر زى ما بعمل حمام ودخل صوباعين فى طيزى بعنف يتأكد انى خلاص مبقاش فيها لبن ونزل اللبن على الارض وقال لخالى خلاص ارميه على الارض وقالى الحس اللبن اللى نزل من طيزك ده يا لبوة وفعلا لحست لبنه من على الارض ودموعى مغرقانى ومن التعب مقدرتش اقوم من الارض لقيت خالى بيقولى انا هرجع البيت وهقول لجدتك ان باص المدرسة اتأخر ومتزعلش عمو حامد منك ومتقلقش هرجع اخدك ارجعك البيت وسابنى مرمى على الارض اللى كانت بلاط وعرق الاتنين الرجالة ولبنهم مغرقها .
ولقيت وانا مرمى على الارض عمو حامد دخل اوضة فهمت انها الحمام وقفل الباب حاولت اقوم من وجع جسمى وانا مهدود خالص ودخلت اوضة النوم اللى فيها طنط فريدة واللى عمو حامد قلعنى هدومى فيها خبطت الباب لقيتها بترد ادخل يا ميدو ودخلت لقيتها نايمة على السرير وعريانة ملط وساعتها كانت اول مرة فى حياتى اشوف جسم واحدة ست جسمها تقريبا فى جسم عبير صبرى الممثلة الصدر الكبير والطيز المدورة والجسم الابيض الناعم والشفايف المنفوخة والكس المليان المنتوف مفيهوش شعراية .... اتكسفت لما لقيتها كده وانا طبعا اتعودت ان جسمى يبقى عريان عادى من صغرى وجسمى بقى مستباح للكل رجالة ونسوان قالتلى تعالى يا حبيبي وراحت وخدانى فى حضنها وحطت وشى بين صدرها وانا حسيت بالامان وقالتلى هما برده مريحوهاش قولتلها نزلوا اللبن جوه وخلونى اطلعه ضحكت اوووى بعلوقيه وقالتبى وخالك خلع طبعا قولتها ايوة قالت وحامد اكيد فى الحمام روح ادخل عنده ووشوشة فى ودنه وقوله عايز لبنك يلسعنى فى طيزى يا عمو حامد علشان احمل منك قولتلها هيوافق قالتلى جرب وفعلا جريت على الحمام بخبط قالى ادخل لقيته نايم فى البانيو وغطسان فى مياه من غير صابون مخليه شكل جسمه سكسى خالص وشعر جسمه منكوش بسبب المياه وزبره اللى نايم على فخده فى المياه وبيضانه الكبيرة باينة اكبر ورجليه ملفوفة على بعض وحاطتها فى اخى البانيو ... قدمت خطوتين وقربت منه وقولتله ممكن اقولك حاجة يا عمو قالى ماتقول قولتله فى ودنك قالى تعالى يا شرموط وجيت جنب ودنه ووشوشاه وقولتله عايز لبنك يلسعنى فى طيزى يا عمو حامد وتسيبه علشان احمل منك !!
قالى بس كده يا خولى ده انت تؤمر روح على الكنبة بره وافشخ رجليك وانا جايلك جريت على الكنبة وقعدت وفشخت نفسى برجليا لفوق وشوية ولقيته جاى من الحمام بيدعك بزبرة وشكلة سكسي فشخ عمرة ماراح من بالى وراح جاى ببطئ وقالى بهمس عايز تتناك هزيت رقبتى انى موافق قالى عايز لبن هزيت راسى موافق قالى فى طيزك وافقت ومش بنطق وراح جاى ظابط زبره قدام طيزى وقالى دخله انت يا عرص مسكته وايدى الصغيرة مكانتش بتلف حواليه وحطيته على خرمى وضغطت نفسي وهو ثابت ودخلته بنفسي فى خرمى راح هو رافع وسطى بعنف ووقف وقلبنى راسي على الكنبة وفاشخ رجليا ومدخله فيا وفضل يرزع جامد وشويه ووقفنى بوضع الكلب وفضل يرزع جامد وشوية ونيمنى على بطنى الارض ودخله فيا وفضل يلعب عليا ضغط ورفعنى على الكنبة ودخله جامد ويرزع لحد مالقيته بيتقل بجسمه على جسمى وزبره جوه وانفجر جوايا اللبن السخن وكانت احلى مرة يلسعنى فيها لبن لحد ساعتها وجه همس فى ودنى وقالى اعصر زبرى بخرمك يا ميدو متخليش فيه لبن خالص علشان تبقى حامل وفعلا انا بقيت اعصر زبره بخرمى وهو يتنهد بصعوبة وجسمة بتنفض عليا وعرقه مغرقنى وفضل راكبنى لحد ما زبره نام وخرج لوحدة وجيت اقوم قالى اوعى تقوم خليك نايم لحد ماللعيل يثبت لترجع تسقط اللبن منك ... ولقيت طنط فريدة خرجت من الاوضة عريانة وبتقولى ارتحت يا حبيبي خلاص مش قولتلك عمو حامد حنين مووت وبعبصتنى فى طيزى ومصت صوباعها ....
نكمل بكرة
لما كنت انا قاعد على زبر عمو حامد ابو زبر جامد على الكنبة وانا فاشخ رجليا حوالين وسطه وهو بيهشتجنى ويدلعنى ويرزعنى فى خرمى وخالى كان واقف على الكنبة وانا بمص فى زبره وهو ماسك دماغى جامد وبيحشر زبره فى بوقى وانا بمص وبلحس وبشفط فيه وجسمى اللى بيتناك من خرمين فيه مولع ومستمتع اوووى* .... وفجأة سمعنا صوت مفتاح بيدخل فى كالون الباب واتفتح الباب وكانت طنط فريدة .
طنط فريدة دى انا اعرفها كانت واحدة جارتنا فى بيت جدتى اللى انا ساكن فيه وبعدين اتطلقت وسابت البيت من فترة وكان خالى بيروح يزاكر عندها وكانت بتطلبه دايما يروح عندها يركب انبوبة او يساعدها فى شيل عفش الشقة ..... طبعا اول ما دخلت وانا بالمنظر ده اتخضيت جدا وبرقت وتنحت ومبقيتش عارف انطق وثبت مرة واحدة وزبر عمو حامد فى خرمى وزبر خالى فى بوقى ولقيت عمو حامد بيقولها اتأخرتى ليه يا روحى قالتله معلش يا قلبي العربية عطلت منى وراحت جاية باستنى من شفايفى وقالتى وحشتنى يا ميدو وباست خالى من شفايفة وعمو حامد كمان وانا مستغرب ومش عارف هو فيه ايه ؟؟
عمو حامد قالى هو وخالى فى نفس النفس متخافش يا ميدو يا حبيبي دى طنط فريدة وهتساعدنا واحنا بنريحك وهى قالتلى ميدو يا حبيبي انا زى ماما واكيد مش هتزعل منى انا هنا يا روحى علشان اساعدك ترتاح وراحت جاية مخرجة زبر عمو حامد من خرمى وبعبصتنى وقالتلى انا عارفة انها بتحرقك موووت وانا يا حياتى هعلمك ازاى تهديها خلص معاهم واوعى تمشي الا لما اشوفك .... وقالت انا داخلة ارتاح شوية فى اوضة النوم عشان تعبانه ولما تخلص يا حامد ابعتهولى .... ودخلت طنط فريدة الاوضة وكان ساعتها الزبرين ناموا واحد بره طيزى والتانى قدام شفايفى وكان لازم علشان نكمل النيكة ان انزل اعيد من الاول وفعلا نزلت ارضع فى زبر عمو حامد وخالى كان بيلعب فى زبره لحد ما وقف وانا قاعد على الارض برضع من عمو حامد جه خالى وراح رازعه فيا من ورا وبقى يرزع فيا جامد مووووت وانا بمص لعمو حامد وفجأة لقيت خالى دخله مرة واحدة جوه ونام على ضهرى يحك شعر صدره فى ضهرى وخو ثابت جوة انا كنت ساعتها حاسس ان خرمى بيعصر زبر خالى وحسيت ده لما لقيته بيقولى جنب ودنى متمسيكش يا ميدو على زبرى كده قولتله مش انا ضحكوا هو وعمو حامد وانا مفهمتش ليه😂
المهم عمو حامد لما زبره وقف من الرضاعة راح شايلنى من اكتافى ورافعنى لفوق قدام وشه وفضل يلحس فى جسمى من تحت كله* ويلحس فى زبرى الصغير وبيضانى يشفطها كلها فى بوقه ويلحس فى الحتة اللى مابين بيضانى وخرمى ودى بقى دوختى ومبقيتش قادر اقف من لحسه فيها وشنبه ودقنه اللى بيدعكهم فيها علشان يولعنى و لفنى وخلى وشى ناحية خالى وقعد يلحس وينيك فى خرمى بلسانه وخالى مسك شفايفى وفضل يقطع فيها بوس وعض فى شفايفى وانا خلاص بقيت حاسس انى عزالة فى وسط اتنين اسود بيكلوها .
عمو حامد راح نازل بقعدته لتحت ونزلنى قعدنى على بطنه بضهرى ورفع رجليا لفوق اوووى عند رقبتى وفضل يحك بزبره ويفرش خرم طيزى وخالى راح جاى مدخله وانا كده وفضل يرزع فيا شوية وعمو حامد عاوج رقبتى وماسك شفايفى بيفترسها اووى وخالى خرج زبره منى وعمو حامد دخله كنت بحس مع عمو حامد ان خرمى بيوسع اكتر لان كان زبره تخين وشديد عن خالى بكتير وبقوا يرزعوا فيا كتير الاتنين ومبيغيروش الوضع لما حسيت ان عضم وسطى وجعنى موووت بس المتعة كانت مسيطرة عليا ومش حاسس بأى وجع وفجأة لقيت خالى بيجيب لبنه قبل عمو حامد وجابهم على خرمى من بره وعمو حامد بينيك فيا جامد خرج زبره ساعتها ولم لبن خالى من على طيزى وحطه على زبره ودخل زبره تانى وخالى جه قدام وشى وخلانى انضف زبره من لبنه وبعد كده لقيت حنفية لبن سخن اتفتحت فيا من ابو زبر جامد اللى فاشخنى ورجولته فظيعة مغرقانى خشونة ... خرج زبره منى ووقف قدام وشي وعطانى زبره انضفه وقالى ارتحت يا ميدو ضحكت وقولتله اوووى يا عمو
راح خالى ماسكنى وشايلنى على بطنه ولافف رجليا لورا عند رقبتى وعمو حامد مرة واحدة كده لقيته اتضايق اوووى وقالى بقى عايز ترتاح يا خول خرج اللبن ده من خرمك يا لبوة وقعد يلسعنى على جسمى من كل حتة فيه لحد ما انا عيطت فى ايده وفعلا فضلت احاول انزل اللبن اللى فى طيزى على قد ما اقدر زى ما بعمل حمام ودخل صوباعين فى طيزى بعنف يتأكد انى خلاص مبقاش فيها لبن ونزل اللبن على الارض وقال لخالى خلاص ارميه على الارض وقالى الحس اللبن اللى نزل من طيزك ده يا لبوة وفعلا لحست لبنه من على الارض ودموعى مغرقانى ومن التعب مقدرتش اقوم من الارض لقيت خالى بيقولى انا هرجع البيت وهقول لجدتك ان باص المدرسة اتأخر ومتزعلش عمو حامد منك ومتقلقش هرجع اخدك ارجعك البيت وسابنى مرمى على الارض اللى كانت بلاط وعرق الاتنين الرجالة ولبنهم مغرقها .
ولقيت وانا مرمى على الارض عمو حامد دخل اوضة فهمت انها الحمام وقفل الباب حاولت اقوم من وجع جسمى وانا مهدود خالص ودخلت اوضة النوم اللى فيها طنط فريدة واللى عمو حامد قلعنى هدومى فيها خبطت الباب لقيتها بترد ادخل يا ميدو ودخلت لقيتها نايمة على السرير وعريانة ملط وساعتها كانت اول مرة فى حياتى اشوف جسم واحدة ست جسمها تقريبا فى جسم عبير صبرى الممثلة الصدر الكبير والطيز المدورة والجسم الابيض الناعم والشفايف المنفوخة والكس المليان المنتوف مفيهوش شعراية .... اتكسفت لما لقيتها كده وانا طبعا اتعودت ان جسمى يبقى عريان عادى من صغرى وجسمى بقى مستباح للكل رجالة ونسوان قالتلى تعالى يا حبيبي وراحت وخدانى فى حضنها وحطت وشى بين صدرها وانا حسيت بالامان وقالتلى هما برده مريحوهاش قولتلها نزلوا اللبن جوه وخلونى اطلعه ضحكت اوووى بعلوقيه وقالتبى وخالك خلع طبعا قولتها ايوة قالت وحامد اكيد فى الحمام روح ادخل عنده ووشوشة فى ودنه وقوله عايز لبنك يلسعنى فى طيزى يا عمو حامد علشان احمل منك قولتلها هيوافق قالتلى جرب وفعلا جريت على الحمام بخبط قالى ادخل لقيته نايم فى البانيو وغطسان فى مياه من غير صابون مخليه شكل جسمه سكسى خالص وشعر جسمه منكوش بسبب المياه وزبره اللى نايم على فخده فى المياه وبيضانه الكبيرة باينة اكبر ورجليه ملفوفة على بعض وحاطتها فى اخى البانيو ... قدمت خطوتين وقربت منه وقولتله ممكن اقولك حاجة يا عمو قالى ماتقول قولتله فى ودنك قالى تعالى يا شرموط وجيت جنب ودنه ووشوشاه وقولتله عايز لبنك يلسعنى فى طيزى يا عمو حامد وتسيبه علشان احمل منك !!
قالى بس كده يا خولى ده انت تؤمر روح على الكنبة بره وافشخ رجليك وانا جايلك جريت على الكنبة وقعدت وفشخت نفسى برجليا لفوق وشوية ولقيته جاى من الحمام بيدعك بزبرة وشكلة سكسي فشخ عمرة ماراح من بالى وراح جاى ببطئ وقالى بهمس عايز تتناك هزيت رقبتى انى موافق قالى عايز لبن هزيت راسى موافق قالى فى طيزك وافقت ومش بنطق وراح جاى ظابط زبره قدام طيزى وقالى دخله انت يا عرص مسكته وايدى الصغيرة مكانتش بتلف حواليه وحطيته على خرمى وضغطت نفسي وهو ثابت ودخلته بنفسي فى خرمى راح هو رافع وسطى بعنف ووقف وقلبنى راسي على الكنبة وفاشخ رجليا ومدخله فيا وفضل يرزع جامد وشويه ووقفنى بوضع الكلب وفضل يرزع جامد وشوية ونيمنى على بطنى الارض ودخله فيا وفضل يلعب عليا ضغط ورفعنى على الكنبة ودخله جامد ويرزع لحد مالقيته بيتقل بجسمه على جسمى وزبره جوه وانفجر جوايا اللبن السخن وكانت احلى مرة يلسعنى فيها لبن لحد ساعتها وجه همس فى ودنى وقالى اعصر زبرى بخرمك يا ميدو متخليش فيه لبن خالص علشان تبقى حامل وفعلا انا بقيت اعصر زبره بخرمى وهو يتنهد بصعوبة وجسمة بتنفض عليا وعرقه مغرقنى وفضل راكبنى لحد ما زبره نام وخرج لوحدة وجيت اقوم قالى اوعى تقوم خليك نايم لحد ماللعيل يثبت لترجع تسقط اللبن منك ... ولقيت طنط فريدة خرجت من الاوضة عريانة وبتقولى ارتحت يا حبيبي خلاص مش قولتلك عمو حامد حنين مووت وبعبصتنى فى طيزى ومصت صوباعها ....
نكمل بكرة