جمال جميل جدا
11-25-2019, 12:06 PM
زبه الكبیر جعلني استسلم له
ھذا ما حدث لي مع رجل زبه الكبیر جعلني اذوب امامه و استسلم و اسلمه مفاتیح طیزي بل منحتھا له
و ھي بلا اي مفتاح و الحقیقة انه الرجل الوحید الذي جذبني في حیاتي . بداية القصة حدثت منذ أشهر قليلة و قد اتجھت من مدينتي الى احدى المدن كي استخرج احدى
الوثائق التي كنت بحاجة الیھا حتى اكمل ملف العمل الذي كنت احضره و كان في نیتي العودة الى البیت في المساء لكني
تاخرت و لم اجد الا ان ابیت ھناك على امل العودة في الصباح الباكر خاصة و ان الامطار كانت طوفانیة و البرد شديد و من سوء
حظي لم اجد اي فندق علما انه في تلك المدينة كان ھناك ثلاث فنادق فقط احدھما مرتفع السعر و لم افكر حتى في الذھاب
الیه و الاخر كان محجوز عن اخره بینما الثالث كان بعیدا عني جدا و اھتديت الى فكرة المبیت في احد الحمامات الشعبیة
بسعر زھید جدا و ھو ما حدث في نھاية الامر . و لما دخلت الى الحمام وجدت ھناك رجل اعرج عمره حوالي خمسة و
وأربعين سنة و كان يتعرج في مشیته و ھو يرتدي بنطلون اسود جد رفیع و حین تحرك لاحظت ان زبه يتحرك بین رجلیه و
كان زبه الكبیر كانه يسیطر على نظري حیث لم استطع ان احرف نظري عنه و لو للحظة واحدة
و تفاجات حین وجدت نفسي ابیت وحیدا ھناك و كنت اعتقد انني ساجد جمع غفیر من المقیمین و لذلك اخذت مكاني و
التحفت الغطاء و كان الجو باردا جدا و بقیت احاول الدخول في نومة عمیقة انتظارا لطلوع النھار لكني بعد حوالي نصف ساعة
سمعت اقدام ذلك الرجل الاعرج و ھو يقترب مني . و حین وصل الي اخذ مكانه لیبیت امامي و كان ظاھرا انه لم يكن ھناك
زبائن في الحمام و قبل ان ينام نزع قمیصه و خلع بنطلونه و بقي بكلسون ابیض طويل و كان زبه الكبیر قد برز اكثر بینما كنت
اراقب الوضع و انا اتصنع النوم و كاد قلبي يفضحني بنبضه القوي ثم احسست اني اريد ان ادخل الحمام لابول قبل النوم و
تركته ياخذ مكانه حتى لا ازعجه و ھو ما حدث حیث قمت و مشیت في الرواق لكني لم اعثر على الحمام و ھو ما جعلني
اعود الى فراشي خائبا لكنه احس و قام من مكانه و سالني ان كنت اريد دخول الحمام فاخبرته بنعم و ھنا دلني على مكانه
واخبرني انه بامكاني ان ابول في الحوض الكبیر الذي كان فارغا من الماء و ھو ما حصل حیث تبولت ھناك و كلي شھوة على
زبه الكبیرة و انا متاكد انه يريد ان ينیكني مثلما اريد انا ايضا زبه
و بعدما تبولت عدت و وجدت الرجل الاعرج واقفا و زبه قد انتصب اكثر و معالمه صارت اكثر بروز و لاحظ اني انظر الى زبه
واخبرني انه لا يريد النوم و اشعلنا سیجارتین و جلسنا مع بعض و سالته بكل وقاحة ان كان يسكن ھناك و ھل ھو متزوج ام لا
. و كان يحكي معي و يشیر و كانه يريد ان يقول اريد ان انیكك و بدوري اخبرته اني غیر متزوج و شیئا فشیئا حتى وصلنا
لحكايات عن تجاربنا الجنسیة و ھنا صارحني انه شاذ ويحب الطیز و اخبرته انني مثله و احب الزب و ان زبه الكبیر قد اشعل
كل شھوتي و ما كدت اكمل الجملة حتى كان زبه ماثلا امامي مثل حبة خیار كبیرة و امسكته و كان دافئا و كانه ينبض و رحت
ارضعه و الحس له زبه و ھو ممدد يتاوه بحرارة كبیرة . ثم جلست على زبه الكبیر و تركته يدخل في طیزي بطريقة ساخنة جدا
حتى ادخل نصف زبه في طیزي و شعرت بالم قوي لكنه عرف كیف يذھب عني الالم حین كان يحركه ثم يخرجه ويتفل علیه
ثم يعید الكرة حتى اصبح طیزي رطبا من اللعاب و ھنا ناكني بكل قوة
كان ينیكني و يقبلني و زبه الكبیر يدخل و يخرج في طیزي بطريقة نار بینما كنت اعانقه و اقبله ايضا و اھتز فوق زبه و زبي
يلامس بطنه المشعر الذي كان طريا و حارا و من شدة حلاوة الوضعیة جائت شھوتي و قذفت على بطنه و تركته يكمل النیكة
حتى افرغ زبه الكبیر حلیبه في طیزي و ذھبنا لننام .و في الصباح الباكر اخذنا حماما مشتركا و كان دافئا جدا و ادخل زبه
الكبیر مرة اخرى في طیزي حتى قذف و قذفت انا ...........
ھذا ما حدث لي مع رجل زبه الكبیر جعلني اذوب امامه و استسلم و اسلمه مفاتیح طیزي بل منحتھا له
و ھي بلا اي مفتاح و الحقیقة انه الرجل الوحید الذي جذبني في حیاتي . بداية القصة حدثت منذ أشهر قليلة و قد اتجھت من مدينتي الى احدى المدن كي استخرج احدى
الوثائق التي كنت بحاجة الیھا حتى اكمل ملف العمل الذي كنت احضره و كان في نیتي العودة الى البیت في المساء لكني
تاخرت و لم اجد الا ان ابیت ھناك على امل العودة في الصباح الباكر خاصة و ان الامطار كانت طوفانیة و البرد شديد و من سوء
حظي لم اجد اي فندق علما انه في تلك المدينة كان ھناك ثلاث فنادق فقط احدھما مرتفع السعر و لم افكر حتى في الذھاب
الیه و الاخر كان محجوز عن اخره بینما الثالث كان بعیدا عني جدا و اھتديت الى فكرة المبیت في احد الحمامات الشعبیة
بسعر زھید جدا و ھو ما حدث في نھاية الامر . و لما دخلت الى الحمام وجدت ھناك رجل اعرج عمره حوالي خمسة و
وأربعين سنة و كان يتعرج في مشیته و ھو يرتدي بنطلون اسود جد رفیع و حین تحرك لاحظت ان زبه يتحرك بین رجلیه و
كان زبه الكبیر كانه يسیطر على نظري حیث لم استطع ان احرف نظري عنه و لو للحظة واحدة
و تفاجات حین وجدت نفسي ابیت وحیدا ھناك و كنت اعتقد انني ساجد جمع غفیر من المقیمین و لذلك اخذت مكاني و
التحفت الغطاء و كان الجو باردا جدا و بقیت احاول الدخول في نومة عمیقة انتظارا لطلوع النھار لكني بعد حوالي نصف ساعة
سمعت اقدام ذلك الرجل الاعرج و ھو يقترب مني . و حین وصل الي اخذ مكانه لیبیت امامي و كان ظاھرا انه لم يكن ھناك
زبائن في الحمام و قبل ان ينام نزع قمیصه و خلع بنطلونه و بقي بكلسون ابیض طويل و كان زبه الكبیر قد برز اكثر بینما كنت
اراقب الوضع و انا اتصنع النوم و كاد قلبي يفضحني بنبضه القوي ثم احسست اني اريد ان ادخل الحمام لابول قبل النوم و
تركته ياخذ مكانه حتى لا ازعجه و ھو ما حدث حیث قمت و مشیت في الرواق لكني لم اعثر على الحمام و ھو ما جعلني
اعود الى فراشي خائبا لكنه احس و قام من مكانه و سالني ان كنت اريد دخول الحمام فاخبرته بنعم و ھنا دلني على مكانه
واخبرني انه بامكاني ان ابول في الحوض الكبیر الذي كان فارغا من الماء و ھو ما حصل حیث تبولت ھناك و كلي شھوة على
زبه الكبیرة و انا متاكد انه يريد ان ينیكني مثلما اريد انا ايضا زبه
و بعدما تبولت عدت و وجدت الرجل الاعرج واقفا و زبه قد انتصب اكثر و معالمه صارت اكثر بروز و لاحظ اني انظر الى زبه
واخبرني انه لا يريد النوم و اشعلنا سیجارتین و جلسنا مع بعض و سالته بكل وقاحة ان كان يسكن ھناك و ھل ھو متزوج ام لا
. و كان يحكي معي و يشیر و كانه يريد ان يقول اريد ان انیكك و بدوري اخبرته اني غیر متزوج و شیئا فشیئا حتى وصلنا
لحكايات عن تجاربنا الجنسیة و ھنا صارحني انه شاذ ويحب الطیز و اخبرته انني مثله و احب الزب و ان زبه الكبیر قد اشعل
كل شھوتي و ما كدت اكمل الجملة حتى كان زبه ماثلا امامي مثل حبة خیار كبیرة و امسكته و كان دافئا و كانه ينبض و رحت
ارضعه و الحس له زبه و ھو ممدد يتاوه بحرارة كبیرة . ثم جلست على زبه الكبیر و تركته يدخل في طیزي بطريقة ساخنة جدا
حتى ادخل نصف زبه في طیزي و شعرت بالم قوي لكنه عرف كیف يذھب عني الالم حین كان يحركه ثم يخرجه ويتفل علیه
ثم يعید الكرة حتى اصبح طیزي رطبا من اللعاب و ھنا ناكني بكل قوة
كان ينیكني و يقبلني و زبه الكبیر يدخل و يخرج في طیزي بطريقة نار بینما كنت اعانقه و اقبله ايضا و اھتز فوق زبه و زبي
يلامس بطنه المشعر الذي كان طريا و حارا و من شدة حلاوة الوضعیة جائت شھوتي و قذفت على بطنه و تركته يكمل النیكة
حتى افرغ زبه الكبیر حلیبه في طیزي و ذھبنا لننام .و في الصباح الباكر اخذنا حماما مشتركا و كان دافئا جدا و ادخل زبه
الكبیر مرة اخرى في طیزي حتى قذف و قذفت انا ...........