تيتو متناك
11-09-2019, 02:30 AM
اول مشاركة ليا مش حتبقى قصة اول مرة او قصة خيالية ولكن تجربة حقيقية ظريفة حصلت من حوالى خمس ساعات من كتابة السطور دى.
صديق عمرى اللى بيكبرنى ب 15 سنة (انا عندى 39) اتصل بيا عشان اسافر له وهوا كمان بصرحة كان واحشنى قوى (8 شهور يا ناس) مدخلش زبه طيزى. هو منعته ظروف شخصية وانا منعنتى ظروف الشغل. ف كان عندنا احنا الاتنين نفس ****فة. انا وقتها كان وزنى نزل والدهن اللى كان بيحوش زبه انه يخرق طيزى راح. بقت طيزى مدورة وبزازى لسه كبار.
وصلت عنده قعدنا وفتحنا كانزيتين البيرة على ما انا الف سيجارتين يزبطو الدماغ. كنت انا سافرت من تالت نفس تقريبا وهو كان فاتح موقع سكس بيتفرج على واحدة بتتناك من واحد زنجى فى طيزها وهى بتتلوى تحته. انا ماخضنيش حجم زبر الواد الاسمر ولا تخنه وهو خارقها (حتعرفوا ليه بعد شوية) بس خضنى الاوضاع اللى عملها معاها و فكرة ان عم فرج بيتفرج على الكلام ده و غالبا حيطبقه حالا.
مفيش خمساية وهو كان قلع هدومه كلها (انا كنت قالعة ملط من ساعة اصلا) ولقيت بتاعه مدلدل مابين رجليه. بنظرة واحدة منه ليا فهمت امره ونزلت زى اللبوة المطيعة امص فى زبه. حتى وهو نايم مش داخل كله فى بوقى. الراس حجمها مهول حسيت ان كرة تنس بتدخل فى زورى. يادوب خبطة التانية وبتاعه كان وقف لحجمه الكامل. عرفت لما لقيت زبره و راسه بقو زى الحجر فى حلقى و حسيت ان انا ابتديت اتخنق ( اتخنق بجد كانى حموت من نقص الاكسجين مش ازهق) و عنيا جابت دموع. فضل حاشر نص زبه كده شوية فى زورى و بعدين طلعه. انا كنت غبت عن الوعى اصلا ووشى غرقان دموع و لعاب.و بعنين مزغللة ببص على اللى كان فى زورى و انا مشتاق ومش متخيل حجمه الرهيب. طويل حوالى 26 سم و تخن الراس لوحدها 7 سم (صدقونى مش ببالغ) و ناشفة زى الحجر ومنظر قضيبه والراس والفتحة كأنه مدفع مستنى يضرب فى وشى. بس المشكلة مش فى ده بس. زبره بيتخن لحد البضان يوصل اعلى تخن ليه ومش حقول قد ايه. حسيبها لخيالكم. قعد ينيك بوقى 10 دقابق تقريبا لحد ماحسيت انه طلع زمارة رقبتى (ماحدش يطلب منى فون سكس او يكلمنى مايك انا مش قادرة اتكلم انا بقيت خرسة خلاص) و بعدين لما حس اننى حفطس راح طلعه شوية عشان اخد نفس هوا.
انا كنت بلتقط انفاسى لكنه مكنش عايز يصبر "اطلعى على السرير" قالهالى وانا نفذت وانا بترعش جزء من النشوة و جزء من اللى حيحصل. كل مرة بينيكنى باحس انها اول مرة. فنست و فتحتله طيزى و حاولت اخلى وضيعتى مريحة بقدر الامكان. طلع عم فرج ركب فوق منى و زنق راس زبه على فتحة طيزى. قعدت اخد نفس و اطلعه بسرعة و راح هو حاشر الراس فى فتحتى. اوجع حاجة الراس. دايما اوجع حاجة الراس. او كنت فاكر كده او ال 8 شهور نسونى ان اللى جاى انيل. مجرد ما اتأكد ان الراس اتحشرت فى طيزى راح مدخلها كلها معدية من عضلة شرجى. اتأوهت من الالم و انا قاعدة اصوط واترجاه "ونابى لأ! ونابى لأ!" و لسه كنت بعدل طيزى عشان استقبل الوحش ده و مش جاهزة على الاطلاق. مهمتوش توسلاتى "اخرصى يا علقة" و نزل بجسمه كله مدخل نص زبه فيا. انا صوطت و طلعت بجسمى لقدام عشان اهدى اللعب. برضه مش لاحقة افكر و سبقنى برزعتين تانيين. اتنطرت من تحته وانا باولول و ماسكة طيزى و رجلى لسه بتترعش. بس المرة دى كنت حاسة بألم رهيب عشان طيزى ضاقت من الغيبة وكنت حاسة بألم كأن انا باولد. او بموت. يدوب خدت نفسى شوية ورحت مغرقة طيزى كريم و فازلين (مفيش حاجة اسمها فازلين كتير وتانى حتعرفوا ليه)
وتانى مفيش صبر. "انزلى على الأرض" قالهالى بنفاد صبر وانا نزلت والدموع مغرقة وشى. كنت خلاص سلمت باللى حيجرالى. فنست على الارض وافتكرت انى شفت الجدع الاسمر فى الفيلم بينيك البنت بنفس الوضع. مكنش من الصعب عليا تخمين اللى حيحصل فى الثوانى الجاية لما نزلت وشى للأرض وطيزى لفوق. رجعت دراعينى لورا وفتحت الفلقتين بأيدى.هوه كان جه من ورايا وقف لثانية ورا منى وحاساه جبل عملاق منتصب ورايا (الكلام ينطبق على عم فرج وينطبق على زبه برضه) وبعدين نزل ورايا وحسيت بيه بيمسك فلقتين طيزى بيباعد بينهم بأيديه. قعد يفعص فيهم شوية و جالى الاحساس انه بيبص على الحفرة الكبيرة اللى بقت مكان خرمى ويتأمل نتيجة مجهوده.
تنهيدة عدم رضا وراح طلع ركبنى وهو بيقول بلهجة خشنة "اتعدلى يا لبوة" وانا كنت سحت من الكلمة وجبت اخرى. سند الراس تانى على باب شرجى (سند مش حشر. مفيش حشر خلاص) و بعدين نزل بتقل جسمه كله عليا بالراحة. حتى فى نيكه الهادى كنت حاسة ان قرطاس مرور داخل فيا. قعد ينزل بجسمه لحد ما حسيت ان قضيبه دخل كله فيا. كل سنتى بيدخل باحس ان خرمى بوسع اكتر. ومن وزن انسان الغاب العملاق اللى راكبنى كان لازم انا كمان انزل بجسمى لحد ما بقيت نايمة على وشى على الأرض.
ورغم عدم رضاه عن الوضع ده (عشان مريح ليا وهو بيحب الاوضاع القاسية شوية) نام هو كمان فوقى وقعد يدقنى تدخيل وتطليع لا رحمة. صرخات مش عارفة ألم ولا متعة ولا حاجة تانية ما حدش عرفها لسة. حاسة بزبره مباعد مابين فلقتينى طالع داخل مايونش. وهوه راج مباعد فاشخ مابين رجليا ومثبتنى فى الأرض يمكن عشان يضمن اقصى (واقسى) تدخيل. او يمكن عشان ماهربش من اللى حيتعمل فيا دلوقتى.
ماستغرقش الموضوع كتير و قاللى "ارفعى طيزك تانى وافتحيها كويس المرة دى يا شرموطة" وانا رجعت للدوجى تانى بس المرة دى اتعلمت الدرس وجاهزة زى اى منيوكة محترفة. فلقست و فتحت بأيديا ولسه مستنية انه يدخل راح مسك دراعينى من ورايا و لواهم ورا دهرى. اكتملت المصيدة و لما اتأكد ان انا مش حاعرف افلت او افلفص بدأ عم فرج يحفر فى طيزى بزبره بوتيرة اسرع لما اطمن ان طيزى سلكت خلاص ومفيش حاجة حتعكر صفو النيكة دى. ووسط ما انا شايفة النجوم بحلم راح هو عدل وضعه او مش عارف عمل ايه لأنى حسيت كأن زبر فوق زبره دخل فيا وخرقنى. واضح ان زبره مكانش دخل كله اصلا. "أه! أىىىىىىىىىىى! انا اسفة! انا اسفة!" صريخ منى مسمع فى البيت لحد مالقيته حاطط ايده مكممنى "الصوت يا شرموطة حتتفضحى" وهو مكمل نيك عنيف فيا وانا خلاص مستسلمة لقدرى المحتوم.
ماغيرناش الاوضاع كتير (بيلاقى وضع يعجبه و بيفضل مكمل باقى النيكة عليه) ولقيته بيدخل ويطلع اسرع انا قلت لنفسى خلاص أخيرا حيجييبهم مش قادرة انا اتهريت. عشر دقايق من الفشخ و لقيته بينهج و زبه بينبض جامد فى طيزى وحاسة بيه وهو بينطرهم جوه بطنى. ساب عمود النور بتاعه ده مستريح شوية فيا و بعدين قام من فوقى "خشى الحمام نضفى نفسك" قالها عم فرج وبيكعور شوية كلينكس و بيسد بيهم خرقى. فضلت نايمة زى الدبيحة على الارض فى نفس الوضع عشر دقايق كمان بعدين قمت وانا مش حاسة بركبى. بالراحة شلت المنديل من طيزى وقعدت المس خرمى. حسيته واسع قوى لدرجة انى كنت حاسة جواه بالهوا اللى جاى من الشباك. ببص مطرح ايدى و لقيت دم. كويس انى ماموتتش اصلا. رجعت المنديل فيها تانى عاشان اللبن اللى نطره جوة خالص ابتدى ينزل منى ويغرق السجادة.
طلعت على الحمام وانا مش قادرة اصلب طولى. ببص فى الساعة ولقيت ان عدى فى موضوع النيك ده 3 ساعات او اكتر. نزلت على التواليت بفتح طيزى (خلاص ده مس محتاج مجهود اطلاقا بعد كده) عشان أفضى حنفية اللبن اللى ضربت فى طيزى دى. لبست هدومى وخرجت كان هوه خلص سيجارة "انا حدخل انام عشان عندى شغل بدرى" ودخل عم فرج ينام وانا تنفست الصعداء مش مصدقة عشان بعد النيكة دى انا محتاجة 8 شهور نقاهة.
بالمناسبة انا بكلمكم وانا مش قادرة اقعد على الكرسى من اساسه. و مش متعودة اكتب فى منتديات. يمكن دى اكبر كمية كلام اكتبها على النت اصلا (ومش عشان اكتب قصة سكس. دى اول قصة اكتبها على النت) و مخنوقة اعدل الخط او المشاركة.
وانا اخترت اكتبها بالعامية لأسباب خاصة. عشان كده لو فيه تعليقات بنائة سواء اعجاب بالقصة او نقد ابعتوا.
صديق عمرى اللى بيكبرنى ب 15 سنة (انا عندى 39) اتصل بيا عشان اسافر له وهوا كمان بصرحة كان واحشنى قوى (8 شهور يا ناس) مدخلش زبه طيزى. هو منعته ظروف شخصية وانا منعنتى ظروف الشغل. ف كان عندنا احنا الاتنين نفس ****فة. انا وقتها كان وزنى نزل والدهن اللى كان بيحوش زبه انه يخرق طيزى راح. بقت طيزى مدورة وبزازى لسه كبار.
وصلت عنده قعدنا وفتحنا كانزيتين البيرة على ما انا الف سيجارتين يزبطو الدماغ. كنت انا سافرت من تالت نفس تقريبا وهو كان فاتح موقع سكس بيتفرج على واحدة بتتناك من واحد زنجى فى طيزها وهى بتتلوى تحته. انا ماخضنيش حجم زبر الواد الاسمر ولا تخنه وهو خارقها (حتعرفوا ليه بعد شوية) بس خضنى الاوضاع اللى عملها معاها و فكرة ان عم فرج بيتفرج على الكلام ده و غالبا حيطبقه حالا.
مفيش خمساية وهو كان قلع هدومه كلها (انا كنت قالعة ملط من ساعة اصلا) ولقيت بتاعه مدلدل مابين رجليه. بنظرة واحدة منه ليا فهمت امره ونزلت زى اللبوة المطيعة امص فى زبه. حتى وهو نايم مش داخل كله فى بوقى. الراس حجمها مهول حسيت ان كرة تنس بتدخل فى زورى. يادوب خبطة التانية وبتاعه كان وقف لحجمه الكامل. عرفت لما لقيت زبره و راسه بقو زى الحجر فى حلقى و حسيت ان انا ابتديت اتخنق ( اتخنق بجد كانى حموت من نقص الاكسجين مش ازهق) و عنيا جابت دموع. فضل حاشر نص زبه كده شوية فى زورى و بعدين طلعه. انا كنت غبت عن الوعى اصلا ووشى غرقان دموع و لعاب.و بعنين مزغللة ببص على اللى كان فى زورى و انا مشتاق ومش متخيل حجمه الرهيب. طويل حوالى 26 سم و تخن الراس لوحدها 7 سم (صدقونى مش ببالغ) و ناشفة زى الحجر ومنظر قضيبه والراس والفتحة كأنه مدفع مستنى يضرب فى وشى. بس المشكلة مش فى ده بس. زبره بيتخن لحد البضان يوصل اعلى تخن ليه ومش حقول قد ايه. حسيبها لخيالكم. قعد ينيك بوقى 10 دقابق تقريبا لحد ماحسيت انه طلع زمارة رقبتى (ماحدش يطلب منى فون سكس او يكلمنى مايك انا مش قادرة اتكلم انا بقيت خرسة خلاص) و بعدين لما حس اننى حفطس راح طلعه شوية عشان اخد نفس هوا.
انا كنت بلتقط انفاسى لكنه مكنش عايز يصبر "اطلعى على السرير" قالهالى وانا نفذت وانا بترعش جزء من النشوة و جزء من اللى حيحصل. كل مرة بينيكنى باحس انها اول مرة. فنست و فتحتله طيزى و حاولت اخلى وضيعتى مريحة بقدر الامكان. طلع عم فرج ركب فوق منى و زنق راس زبه على فتحة طيزى. قعدت اخد نفس و اطلعه بسرعة و راح هو حاشر الراس فى فتحتى. اوجع حاجة الراس. دايما اوجع حاجة الراس. او كنت فاكر كده او ال 8 شهور نسونى ان اللى جاى انيل. مجرد ما اتأكد ان الراس اتحشرت فى طيزى راح مدخلها كلها معدية من عضلة شرجى. اتأوهت من الالم و انا قاعدة اصوط واترجاه "ونابى لأ! ونابى لأ!" و لسه كنت بعدل طيزى عشان استقبل الوحش ده و مش جاهزة على الاطلاق. مهمتوش توسلاتى "اخرصى يا علقة" و نزل بجسمه كله مدخل نص زبه فيا. انا صوطت و طلعت بجسمى لقدام عشان اهدى اللعب. برضه مش لاحقة افكر و سبقنى برزعتين تانيين. اتنطرت من تحته وانا باولول و ماسكة طيزى و رجلى لسه بتترعش. بس المرة دى كنت حاسة بألم رهيب عشان طيزى ضاقت من الغيبة وكنت حاسة بألم كأن انا باولد. او بموت. يدوب خدت نفسى شوية ورحت مغرقة طيزى كريم و فازلين (مفيش حاجة اسمها فازلين كتير وتانى حتعرفوا ليه)
وتانى مفيش صبر. "انزلى على الأرض" قالهالى بنفاد صبر وانا نزلت والدموع مغرقة وشى. كنت خلاص سلمت باللى حيجرالى. فنست على الارض وافتكرت انى شفت الجدع الاسمر فى الفيلم بينيك البنت بنفس الوضع. مكنش من الصعب عليا تخمين اللى حيحصل فى الثوانى الجاية لما نزلت وشى للأرض وطيزى لفوق. رجعت دراعينى لورا وفتحت الفلقتين بأيدى.هوه كان جه من ورايا وقف لثانية ورا منى وحاساه جبل عملاق منتصب ورايا (الكلام ينطبق على عم فرج وينطبق على زبه برضه) وبعدين نزل ورايا وحسيت بيه بيمسك فلقتين طيزى بيباعد بينهم بأيديه. قعد يفعص فيهم شوية و جالى الاحساس انه بيبص على الحفرة الكبيرة اللى بقت مكان خرمى ويتأمل نتيجة مجهوده.
تنهيدة عدم رضا وراح طلع ركبنى وهو بيقول بلهجة خشنة "اتعدلى يا لبوة" وانا كنت سحت من الكلمة وجبت اخرى. سند الراس تانى على باب شرجى (سند مش حشر. مفيش حشر خلاص) و بعدين نزل بتقل جسمه كله عليا بالراحة. حتى فى نيكه الهادى كنت حاسة ان قرطاس مرور داخل فيا. قعد ينزل بجسمه لحد ما حسيت ان قضيبه دخل كله فيا. كل سنتى بيدخل باحس ان خرمى بوسع اكتر. ومن وزن انسان الغاب العملاق اللى راكبنى كان لازم انا كمان انزل بجسمى لحد ما بقيت نايمة على وشى على الأرض.
ورغم عدم رضاه عن الوضع ده (عشان مريح ليا وهو بيحب الاوضاع القاسية شوية) نام هو كمان فوقى وقعد يدقنى تدخيل وتطليع لا رحمة. صرخات مش عارفة ألم ولا متعة ولا حاجة تانية ما حدش عرفها لسة. حاسة بزبره مباعد مابين فلقتينى طالع داخل مايونش. وهوه راج مباعد فاشخ مابين رجليا ومثبتنى فى الأرض يمكن عشان يضمن اقصى (واقسى) تدخيل. او يمكن عشان ماهربش من اللى حيتعمل فيا دلوقتى.
ماستغرقش الموضوع كتير و قاللى "ارفعى طيزك تانى وافتحيها كويس المرة دى يا شرموطة" وانا رجعت للدوجى تانى بس المرة دى اتعلمت الدرس وجاهزة زى اى منيوكة محترفة. فلقست و فتحت بأيديا ولسه مستنية انه يدخل راح مسك دراعينى من ورايا و لواهم ورا دهرى. اكتملت المصيدة و لما اتأكد ان انا مش حاعرف افلت او افلفص بدأ عم فرج يحفر فى طيزى بزبره بوتيرة اسرع لما اطمن ان طيزى سلكت خلاص ومفيش حاجة حتعكر صفو النيكة دى. ووسط ما انا شايفة النجوم بحلم راح هو عدل وضعه او مش عارف عمل ايه لأنى حسيت كأن زبر فوق زبره دخل فيا وخرقنى. واضح ان زبره مكانش دخل كله اصلا. "أه! أىىىىىىىىىىى! انا اسفة! انا اسفة!" صريخ منى مسمع فى البيت لحد مالقيته حاطط ايده مكممنى "الصوت يا شرموطة حتتفضحى" وهو مكمل نيك عنيف فيا وانا خلاص مستسلمة لقدرى المحتوم.
ماغيرناش الاوضاع كتير (بيلاقى وضع يعجبه و بيفضل مكمل باقى النيكة عليه) ولقيته بيدخل ويطلع اسرع انا قلت لنفسى خلاص أخيرا حيجييبهم مش قادرة انا اتهريت. عشر دقايق من الفشخ و لقيته بينهج و زبه بينبض جامد فى طيزى وحاسة بيه وهو بينطرهم جوه بطنى. ساب عمود النور بتاعه ده مستريح شوية فيا و بعدين قام من فوقى "خشى الحمام نضفى نفسك" قالها عم فرج وبيكعور شوية كلينكس و بيسد بيهم خرقى. فضلت نايمة زى الدبيحة على الارض فى نفس الوضع عشر دقايق كمان بعدين قمت وانا مش حاسة بركبى. بالراحة شلت المنديل من طيزى وقعدت المس خرمى. حسيته واسع قوى لدرجة انى كنت حاسة جواه بالهوا اللى جاى من الشباك. ببص مطرح ايدى و لقيت دم. كويس انى ماموتتش اصلا. رجعت المنديل فيها تانى عاشان اللبن اللى نطره جوة خالص ابتدى ينزل منى ويغرق السجادة.
طلعت على الحمام وانا مش قادرة اصلب طولى. ببص فى الساعة ولقيت ان عدى فى موضوع النيك ده 3 ساعات او اكتر. نزلت على التواليت بفتح طيزى (خلاص ده مس محتاج مجهود اطلاقا بعد كده) عشان أفضى حنفية اللبن اللى ضربت فى طيزى دى. لبست هدومى وخرجت كان هوه خلص سيجارة "انا حدخل انام عشان عندى شغل بدرى" ودخل عم فرج ينام وانا تنفست الصعداء مش مصدقة عشان بعد النيكة دى انا محتاجة 8 شهور نقاهة.
بالمناسبة انا بكلمكم وانا مش قادرة اقعد على الكرسى من اساسه. و مش متعودة اكتب فى منتديات. يمكن دى اكبر كمية كلام اكتبها على النت اصلا (ومش عشان اكتب قصة سكس. دى اول قصة اكتبها على النت) و مخنوقة اعدل الخط او المشاركة.
وانا اخترت اكتبها بالعامية لأسباب خاصة. عشان كده لو فيه تعليقات بنائة سواء اعجاب بالقصة او نقد ابعتوا.