آمبل
10-06-2019, 12:12 AM
لم أكن أعرف ماذا يخبئ أستاذ أحمد داخل بنطاله، فكان منتفخ دائما! كنت انظر له وهو يدخل الفصل وتفاصيل أفخاده وعضوه الذكري المرسوم من ضيق بنطاله الفاتح اللون يرقص مع كل خطوة يخطوها. عندما يعطينا ظهره كي يكتب علي التختة كنت اري اجمل طيز رئيتها في حياتي، منتفخة ومرفوعة ودائما كان هناك خط رفيع محشور بين فلقتينه مما كان يؤدي الي انتصاب قضيبي طوال حصته. من أجمل أيام الأسبوع كان يوم الخميس، فكان يوم الحل والتدريب، فكان أستاذ أحمد يأتي بكرسي الأستاذ من وراء المكتب ويضعه في منتصف الفصل أمامنا ويجلس. كان يشد البنطال لفوق من علي ضفاف بيضانه ويجلس مباعداً لأفخادة لتظهر بيضانه واضحة ومحدده مطبوعة علي قماش البنطال. كثيراً كان يعدل بسرعة موضع عضوه او كان يهرش بإبهامة علي بيضانه. لم أكن أسمع أي شئ أو أفهم اي شئ طوال الحصة. فكنت فقط اري عرض كتفيه وقميصه المفتوح الظاهر منه شعر يبدو انه ينمو من حلاقة تجاوزت الثلاث أسابيع نائمه علي صدر ذو عضلات مقسمة ولون خمري صارخ، أمام قميصه تكاد تتمزق مع الحركة من كبر حجم زراعة. تركيزي مع جسد أستاذ احمد أدي الي رسوبي في امتحان منتصف الترم مما تطلب زيارة اهلي الي المدرسة لمعرفة السبب. لم أكن اعلم ماذا فعلوا في تلك الزيارة ولكنهم ابلغوني انني سأبدأ درس خصوصي في هذه المادة ابتدائاً من الأسبوع المقبل... يتبع