samer khaled
08-29-2019, 03:00 PM
هاى أنا سمير 18 سنة من مصر ، شاقر أو ألبينو ذى ما بيتقال، حابب أشارككم بمواقف حصلت معايا من و انا فى أولى إعدادى
وقتها كنت انطوائى و قليل الاصدقاء و دا يمكن لأنى كان ليا ميول غريب عن المجتمع لانى كان نفسى اكون بنت...
ايوة كان نفسى اكون بنت مش ولد لانى جسمى كان ابيض جدا و ناعم و مليان و بزازى قايمة و حلماتى اكبر من حلمات اى ولد فى سنى و كان لونها بمبى فاتح و كنت ضعيف فى المدرسة لان كل الكان بيهمنى هو متعة مشاهدة الصور الجنسية و محاولة تخيل نفسى مكان البنات المتصورين و لانى من الصعيد و مش كل البيوت فى الوقت دا كان عندها كومبيوتر.
و فمرة من المرات لقيت مع واحد فى المدرسة مجلة جنسية و فيها صور كتيرة اوى عن المثلين و كانت صور اول مرة اشوفها فطلبت منه المجلة لمدة يومين ، فبصلى بتهكم على اعتبار انه مايعرفنيش اوى و كان مستغرب من شكلى.
فطلب منى اديله رهن للمجلة وقتها كان20 جنيه و اتصرفت فى المبلغ و دفعته ليه
و روحت البيت بالمجلة و انا فى قمة انشوة لانى هاعيش كل صورة من الصور الفيها.
و طبعت فضلت يومين بلعب فى جسمى من كتر الهيجان و قررت انى اقطع صفحة من الصفحات و احتفظ بيها كانت مليانة صور كتر (صفحة مجمعة).
و رجعت المجلة للود و كانت الصفحة معايا فى المدرسة لأنى خفت حد فى البيت يشوفها .
و كنت مخبيها فى كتاب الرياضيات ، و بعد ما المدرسة خلصت كان عندى درس خاص فى الرياضة عند مدرس صديق لخالى و سنه حوالى 55 سنة و كان مطلق و عايش وحده فى لابيت و الدرس دا كان برايفت لأنى كنت ضعيف جدا فى الرياضيات.
وصلت عنده و دخلت البيت بعد ما فتحلى ، و دخلنى اودة السفرة علشان نبدأ الدرس و بع ما سألنى عن أحوالى فى المدرسة و عن خالى طلب منى كتاب المدرسة علشان يشوف وصلت لأى درس ، و انا نسيت تماما انى حاطط الصفحة القطعتها من المجلة فى الكتاب ، اخد الكتاب منى و بدا يتصف فيه و فجأة لقيته سكت و مركز فى الكتاب اوى و بعدين بصلى بطريقة غريبة شوية و ضحك ضحكة خفيفة و قالى انا هاقوم اعمل كوباية شاى لو حابب أعملك معايا فإعتذرت منه.
اول ما قام أتخضيت جدا :blush: لأنى افتكرت الصفحة الموجودة فى الكتاب و قلت يارب يكون ماشفهاش ، رحت ساحبها من الكتاب و شيلتها فى الشنطة.
رجع من المطبخ ماسك كوباية الشاى لكن لقيت ان البيجامة اللابسة كانه مش لابس تحتها اى حاجة لان بتاعه و هو ماشى كان بيتحرك كتير مع مشيته ، و لاحظت انه مركز على عنيا باصص بيها فين ، اتكسفت و بصيت للكتاب ،و اول ما قعد جنبى مسك الكتاب و بدا يقلب فيه كانه بيدور على حاجة فلقيته بيبصلى و ضحك ضحكة اكبر من الاول.
و الوقت دا كان قرب نهاية السنة الدراسية و كان فصل الصيف بدا و الدنيا كانت حر جد و انا كنت جاى من المدرسة لبيته فكان باين عليا انى حران و عرقان.لأن قميص المدرسة كان كله عرق.
فقالى تحب تغسل وشك فى الحمام أو تاخد دش فإعتذرت منه خجلا لانى فى بيته.
راح جاب مناديل ورق و قالى طيب استنى امسحلك العرق الكتير دا و لقيته مد ايده يمسح العرق من على جبهته و خدودة و فوق شفايفى و بيقولى دانت حران خالصو بصراحة اول ما قرب منى كدا لقيت نفسى بدأت اعرق بزيادة و ارتبكت جد و اتكسفت منه ، فقالى مالك انا زى خالك يا ولد و راح بايسنى بكل هدوء على خدى و فلمح البصر وشى كله بقى لونه احمر من الكسوف و الإثارة لانى أول مرة الاقى راجل بيعاملنى بالحنية دى و لقيت حلماتى وقفت تحت القميص.
و بطرف عينى بصيت على بنطلونه لقيت بتاعه قايم من تحت كرشه (لأنه مليان) و باين انه كبير ، و هو كمان لاحظ عينى رايحة فين ، فالقيته بيقرب منى تانى بكل هدوء و باسنى على خدى التانى و حط ايده فى الوقت دا على صدرى ، انا كنت فى قمة الخجل و الرغبة فى نفس الوقت ، و كنت باصصله و ساكت ، فقرب منى تانى و بداء يبوسنى فى شفايفى بالراحة و حسيت بنفسه سخن على وشى و فضل يبوس فيا و انا ساكت جنبه لكن حلماتى كانت بتقول كل حاجة ، كانت واقفة ذى الحجر تحت ايده.
و بعدين رجع بضهره على كرسيه و فضل باصصللى و هو بيحرك طرف صباعه على حلماتى.
و قلى ثوانى و اجيلك ، سكت مارديتش عليه ، و أول ما قام فكرت بسرعة انى اروح على البيت ، لكن كنت مبسوط بالحصل و قررت انى استنى اشوف هايحصل ايه.
سمعته بينده عليا من بره اودة السفرة و بيقولى تعالى يا سمير ، قمت من مكانى و طلعت للصالة مالقيتهوش فنده تانى و قالى انا فى الاودة عايزك ثوانى ، خبطت على باب الاودة و دخلت كانت ضلمه لكن باين انها اودة النوم ، بس مالقيتهوش برده ، و لسه بلف نفسى علشان اطلع من الاودة لقيته واقف ورا الباب عريان تماما ، و راح حاضنى جامد من طيزى و رفعنى لحد وشه و نزل فيا بوس فى شفايفى و خدودى و رقبتى و عنيا و فضل يلحس فى شفايفى و رقبتى و لقيت نفسى مثار جدا بدون تحكم منى بحضنه انا كمان و بتعلق بيه و ببوسه فى شفايفه ، راح ماشى بيا لحد السرير و نيمنى و نام عليا و بدأ وصلة تانية من البوس و اللحس و العض و انا حاضنه جامد ، فجأة لقيته سابنى و قام و قلى انا اسف يا سمير من العملته معاك ، ياريت ماتجيبش سيرة بالحصل دا و أوعدك إنى مش هاكرره تانى أبدا و لمست صدق كلامه لأنى حسيته بيراجع نفسه بأن العمله مش صح.
لكن مارديتش اقوم من على السرير لانى كان نفسى فى الأمر دا من زمان جدا ، و مش هاضيع الفرصة دى من إيدى ، وانا قاعد على السرير بدأت افك زراير قميص المدرسة الكنت لابسه على اللحم و من غير ما أبصله خالص و نزلت القميص عن اكتافى فبزازى بانت و لسه هافك زراير أكمام القميص ، لقيته وقف ادامى و مسك بزازى بإديه الإتنين و بدأ يلاعبهم و مسك حلمات يقرصها قرص خفيف و يشدها ناحيته بالراحة و راح منيمنى على ضهرى و دراعاتى ملفوفة فى القميص و بدأ ياكل حلماتى و بزازى بالمعنى الحرفى للكلمة و كانه ماشافش بزاز قبل كدا، و فضل يبوس فيهم و يقفش و يمص فى حلماتى و جنينى بحركة لسانه عليهم خلانى أتأوهت بصوت ضعيف راح قايم من عليا و ساعدنى فى قلع القميص و فكلى زرار البنطلون و قلعهولى من اللبس الادخلى و كشف زبرى لونه أحمر صغير و كان شبه واقف لكن طوله كله كان 11 سم و بدأ يمصه و يبوسه و يبوس وراكىو هو ماسكنى من بزازى قافش فيهم ، و بعدين قام من عليا تانى و راح لدولاب الهدوم و لقيته بيطلع لبس مراته الداخلى كيلوت فتلة لونه احمر و برا و بصلى و قالى تحب تلبس دول بصتله بخجل و قلتله ايوة و قمت من على السرير و اخدتهم منه و استنانى لغاية مالبستهم و راح نام على السرير و بتاعه واقف اوى و قالى تعالى نام جنبى ، نمت جنبه فعدلنى و خلا وشنا فى وش بعض و حضنى جامد و بدأ وصلة جديدة بوس فى شفايفى و مص فيهم و و ايده طالة نازلة على ضهرى و طيزى ودخل صباعه بينهم و لمس خرمى و لقيت نفسى برفع رجلى و بحطه على جسمه علشان يعرف يمسك طيزى بحرية و كان علشان اوسع لصباعه مكان ، وكانت دى الإشارة ليه ان أنا مستعد جدا و مد صباعه بالراحة جوة فتحتى (انا محسيتش بنفسى لقيت أنى فى عالم تانى و صباعه جوايا)، و راح عادلنى و خلانى مديله ضهرى و بدأ يحط راس زبه بين طيزى و بإيده قافشنى من بزازى ، و كان هايغم عليا من كتر الإثارة و خاصتاً لما يلمس فتحتى براس زبه ، و بدأت ارجع بطيزى على زبه و أزنق نفسى فيه ، و لقيته قبنى على بطنى و هو نايم عليا و زبى بيخبط بين وراكى و بين فلقتى طيزى ، و بعدين رفع نفسه شوية و حسيته بيتف على ايده و رطب راس زبه و شد فتلة الكيلوت على طيزى و رطب فتحتى و بدأ يزقه بالراحه لجوة فحسيت بشكة قوية كانها كهربة فى فتحتى خلتنا بعدت طيزى عنه ، راح عاد الأمر مرة تانى و هو مثبتنى تحته كويس و قالى وجع بسيط هاتحس بيه و خلاص ، انت دلوقتى حبيبتى و مراتى و بدأ يدخل تانى و بدأ الألم لكن أول ما راس زبه فتحتنى راح مدخله كله مرة واحدة ، من الألم و المفاجة صرخت و بكيت ، و هو فضل ساكت مش بيتكلم لكن بإديه ماسكنى من بزازى و ضاغط زبه جوايا و فضل كدا اكتر من دقيقتين لغاية ما انا بدات اهدا و لقيت نفسى برفع طيزى ليه شوية بشوية و حسيت بزبه بدأ يتحرك حركات خفيفة من غير ما احس بنفس الألم.
و فضل بالراحة يطلع جزء بسيط منه و يدخله لغاية ما بقى بيطلع اغلبه و يدخله من غير ما اتالم الألم الجامد الأولانى ، و عمل معايا تقريبا 5 دقايق و لقيت نفسى بنزل من كتر الإثارة و المتعة و لما حس بيا نزلت بدأ يسرع حركته فقلتله بصوت مبحوح من جوة ، فقالى عايز أنزل جواك ، قلتله أيوة ، و بسبب الطلب دا فضل يهبد فى طيزى 5 دقايق تانى لغاية ما حسيت بجسمه نشف عليا و زبه داخل لاخره و اللبن لقيته بينطر من طيزى و سال على وراكى و فضل نايم عليا لغاية ما بتاعه رجع لحجمه و طلع من طيزى لوحده و بعدين نزل من فوقى و نام جنبى فعدلت وشى ناحيته راح واخدنى فى حضنه و لف رجله عليا و قالى بحبك أوى و نمت فى حضنه اكتر من نص ساعة و بعدين قمنا دخلنا الحمام اخدنا دش بدون اى مداعبات تانية و لبست هدومى و وانا بفتح الباب قالى هاستناك ،
تانى حبيبى ، رحت سايب الباب و رجعتله تانى و بوسته بوسه طويلة على شفايفة و ضحكت و فتحت الباب و مشيت.
و دى كانت اول مرة فى حياتى احس ان رغباتى ممكن تتحق و من مصدر غير متوقع و نتقابل بعد كدا فى مواقف تانية (على فكرة الموضوع دا حقيقى مش تأليف)
وقتها كنت انطوائى و قليل الاصدقاء و دا يمكن لأنى كان ليا ميول غريب عن المجتمع لانى كان نفسى اكون بنت...
ايوة كان نفسى اكون بنت مش ولد لانى جسمى كان ابيض جدا و ناعم و مليان و بزازى قايمة و حلماتى اكبر من حلمات اى ولد فى سنى و كان لونها بمبى فاتح و كنت ضعيف فى المدرسة لان كل الكان بيهمنى هو متعة مشاهدة الصور الجنسية و محاولة تخيل نفسى مكان البنات المتصورين و لانى من الصعيد و مش كل البيوت فى الوقت دا كان عندها كومبيوتر.
و فمرة من المرات لقيت مع واحد فى المدرسة مجلة جنسية و فيها صور كتيرة اوى عن المثلين و كانت صور اول مرة اشوفها فطلبت منه المجلة لمدة يومين ، فبصلى بتهكم على اعتبار انه مايعرفنيش اوى و كان مستغرب من شكلى.
فطلب منى اديله رهن للمجلة وقتها كان20 جنيه و اتصرفت فى المبلغ و دفعته ليه
و روحت البيت بالمجلة و انا فى قمة انشوة لانى هاعيش كل صورة من الصور الفيها.
و طبعت فضلت يومين بلعب فى جسمى من كتر الهيجان و قررت انى اقطع صفحة من الصفحات و احتفظ بيها كانت مليانة صور كتر (صفحة مجمعة).
و رجعت المجلة للود و كانت الصفحة معايا فى المدرسة لأنى خفت حد فى البيت يشوفها .
و كنت مخبيها فى كتاب الرياضيات ، و بعد ما المدرسة خلصت كان عندى درس خاص فى الرياضة عند مدرس صديق لخالى و سنه حوالى 55 سنة و كان مطلق و عايش وحده فى لابيت و الدرس دا كان برايفت لأنى كنت ضعيف جدا فى الرياضيات.
وصلت عنده و دخلت البيت بعد ما فتحلى ، و دخلنى اودة السفرة علشان نبدأ الدرس و بع ما سألنى عن أحوالى فى المدرسة و عن خالى طلب منى كتاب المدرسة علشان يشوف وصلت لأى درس ، و انا نسيت تماما انى حاطط الصفحة القطعتها من المجلة فى الكتاب ، اخد الكتاب منى و بدا يتصف فيه و فجأة لقيته سكت و مركز فى الكتاب اوى و بعدين بصلى بطريقة غريبة شوية و ضحك ضحكة خفيفة و قالى انا هاقوم اعمل كوباية شاى لو حابب أعملك معايا فإعتذرت منه.
اول ما قام أتخضيت جدا :blush: لأنى افتكرت الصفحة الموجودة فى الكتاب و قلت يارب يكون ماشفهاش ، رحت ساحبها من الكتاب و شيلتها فى الشنطة.
رجع من المطبخ ماسك كوباية الشاى لكن لقيت ان البيجامة اللابسة كانه مش لابس تحتها اى حاجة لان بتاعه و هو ماشى كان بيتحرك كتير مع مشيته ، و لاحظت انه مركز على عنيا باصص بيها فين ، اتكسفت و بصيت للكتاب ،و اول ما قعد جنبى مسك الكتاب و بدا يقلب فيه كانه بيدور على حاجة فلقيته بيبصلى و ضحك ضحكة اكبر من الاول.
و الوقت دا كان قرب نهاية السنة الدراسية و كان فصل الصيف بدا و الدنيا كانت حر جد و انا كنت جاى من المدرسة لبيته فكان باين عليا انى حران و عرقان.لأن قميص المدرسة كان كله عرق.
فقالى تحب تغسل وشك فى الحمام أو تاخد دش فإعتذرت منه خجلا لانى فى بيته.
راح جاب مناديل ورق و قالى طيب استنى امسحلك العرق الكتير دا و لقيته مد ايده يمسح العرق من على جبهته و خدودة و فوق شفايفى و بيقولى دانت حران خالصو بصراحة اول ما قرب منى كدا لقيت نفسى بدأت اعرق بزيادة و ارتبكت جد و اتكسفت منه ، فقالى مالك انا زى خالك يا ولد و راح بايسنى بكل هدوء على خدى و فلمح البصر وشى كله بقى لونه احمر من الكسوف و الإثارة لانى أول مرة الاقى راجل بيعاملنى بالحنية دى و لقيت حلماتى وقفت تحت القميص.
و بطرف عينى بصيت على بنطلونه لقيت بتاعه قايم من تحت كرشه (لأنه مليان) و باين انه كبير ، و هو كمان لاحظ عينى رايحة فين ، فالقيته بيقرب منى تانى بكل هدوء و باسنى على خدى التانى و حط ايده فى الوقت دا على صدرى ، انا كنت فى قمة الخجل و الرغبة فى نفس الوقت ، و كنت باصصله و ساكت ، فقرب منى تانى و بداء يبوسنى فى شفايفى بالراحة و حسيت بنفسه سخن على وشى و فضل يبوس فيا و انا ساكت جنبه لكن حلماتى كانت بتقول كل حاجة ، كانت واقفة ذى الحجر تحت ايده.
و بعدين رجع بضهره على كرسيه و فضل باصصللى و هو بيحرك طرف صباعه على حلماتى.
و قلى ثوانى و اجيلك ، سكت مارديتش عليه ، و أول ما قام فكرت بسرعة انى اروح على البيت ، لكن كنت مبسوط بالحصل و قررت انى استنى اشوف هايحصل ايه.
سمعته بينده عليا من بره اودة السفرة و بيقولى تعالى يا سمير ، قمت من مكانى و طلعت للصالة مالقيتهوش فنده تانى و قالى انا فى الاودة عايزك ثوانى ، خبطت على باب الاودة و دخلت كانت ضلمه لكن باين انها اودة النوم ، بس مالقيتهوش برده ، و لسه بلف نفسى علشان اطلع من الاودة لقيته واقف ورا الباب عريان تماما ، و راح حاضنى جامد من طيزى و رفعنى لحد وشه و نزل فيا بوس فى شفايفى و خدودى و رقبتى و عنيا و فضل يلحس فى شفايفى و رقبتى و لقيت نفسى مثار جدا بدون تحكم منى بحضنه انا كمان و بتعلق بيه و ببوسه فى شفايفه ، راح ماشى بيا لحد السرير و نيمنى و نام عليا و بدأ وصلة تانية من البوس و اللحس و العض و انا حاضنه جامد ، فجأة لقيته سابنى و قام و قلى انا اسف يا سمير من العملته معاك ، ياريت ماتجيبش سيرة بالحصل دا و أوعدك إنى مش هاكرره تانى أبدا و لمست صدق كلامه لأنى حسيته بيراجع نفسه بأن العمله مش صح.
لكن مارديتش اقوم من على السرير لانى كان نفسى فى الأمر دا من زمان جدا ، و مش هاضيع الفرصة دى من إيدى ، وانا قاعد على السرير بدأت افك زراير قميص المدرسة الكنت لابسه على اللحم و من غير ما أبصله خالص و نزلت القميص عن اكتافى فبزازى بانت و لسه هافك زراير أكمام القميص ، لقيته وقف ادامى و مسك بزازى بإديه الإتنين و بدأ يلاعبهم و مسك حلمات يقرصها قرص خفيف و يشدها ناحيته بالراحة و راح منيمنى على ضهرى و دراعاتى ملفوفة فى القميص و بدأ ياكل حلماتى و بزازى بالمعنى الحرفى للكلمة و كانه ماشافش بزاز قبل كدا، و فضل يبوس فيهم و يقفش و يمص فى حلماتى و جنينى بحركة لسانه عليهم خلانى أتأوهت بصوت ضعيف راح قايم من عليا و ساعدنى فى قلع القميص و فكلى زرار البنطلون و قلعهولى من اللبس الادخلى و كشف زبرى لونه أحمر صغير و كان شبه واقف لكن طوله كله كان 11 سم و بدأ يمصه و يبوسه و يبوس وراكىو هو ماسكنى من بزازى قافش فيهم ، و بعدين قام من عليا تانى و راح لدولاب الهدوم و لقيته بيطلع لبس مراته الداخلى كيلوت فتلة لونه احمر و برا و بصلى و قالى تحب تلبس دول بصتله بخجل و قلتله ايوة و قمت من على السرير و اخدتهم منه و استنانى لغاية مالبستهم و راح نام على السرير و بتاعه واقف اوى و قالى تعالى نام جنبى ، نمت جنبه فعدلنى و خلا وشنا فى وش بعض و حضنى جامد و بدأ وصلة جديدة بوس فى شفايفى و مص فيهم و و ايده طالة نازلة على ضهرى و طيزى ودخل صباعه بينهم و لمس خرمى و لقيت نفسى برفع رجلى و بحطه على جسمه علشان يعرف يمسك طيزى بحرية و كان علشان اوسع لصباعه مكان ، وكانت دى الإشارة ليه ان أنا مستعد جدا و مد صباعه بالراحة جوة فتحتى (انا محسيتش بنفسى لقيت أنى فى عالم تانى و صباعه جوايا)، و راح عادلنى و خلانى مديله ضهرى و بدأ يحط راس زبه بين طيزى و بإيده قافشنى من بزازى ، و كان هايغم عليا من كتر الإثارة و خاصتاً لما يلمس فتحتى براس زبه ، و بدأت ارجع بطيزى على زبه و أزنق نفسى فيه ، و لقيته قبنى على بطنى و هو نايم عليا و زبى بيخبط بين وراكى و بين فلقتى طيزى ، و بعدين رفع نفسه شوية و حسيته بيتف على ايده و رطب راس زبه و شد فتلة الكيلوت على طيزى و رطب فتحتى و بدأ يزقه بالراحه لجوة فحسيت بشكة قوية كانها كهربة فى فتحتى خلتنا بعدت طيزى عنه ، راح عاد الأمر مرة تانى و هو مثبتنى تحته كويس و قالى وجع بسيط هاتحس بيه و خلاص ، انت دلوقتى حبيبتى و مراتى و بدأ يدخل تانى و بدأ الألم لكن أول ما راس زبه فتحتنى راح مدخله كله مرة واحدة ، من الألم و المفاجة صرخت و بكيت ، و هو فضل ساكت مش بيتكلم لكن بإديه ماسكنى من بزازى و ضاغط زبه جوايا و فضل كدا اكتر من دقيقتين لغاية ما انا بدات اهدا و لقيت نفسى برفع طيزى ليه شوية بشوية و حسيت بزبه بدأ يتحرك حركات خفيفة من غير ما احس بنفس الألم.
و فضل بالراحة يطلع جزء بسيط منه و يدخله لغاية ما بقى بيطلع اغلبه و يدخله من غير ما اتالم الألم الجامد الأولانى ، و عمل معايا تقريبا 5 دقايق و لقيت نفسى بنزل من كتر الإثارة و المتعة و لما حس بيا نزلت بدأ يسرع حركته فقلتله بصوت مبحوح من جوة ، فقالى عايز أنزل جواك ، قلتله أيوة ، و بسبب الطلب دا فضل يهبد فى طيزى 5 دقايق تانى لغاية ما حسيت بجسمه نشف عليا و زبه داخل لاخره و اللبن لقيته بينطر من طيزى و سال على وراكى و فضل نايم عليا لغاية ما بتاعه رجع لحجمه و طلع من طيزى لوحده و بعدين نزل من فوقى و نام جنبى فعدلت وشى ناحيته راح واخدنى فى حضنه و لف رجله عليا و قالى بحبك أوى و نمت فى حضنه اكتر من نص ساعة و بعدين قمنا دخلنا الحمام اخدنا دش بدون اى مداعبات تانية و لبست هدومى و وانا بفتح الباب قالى هاستناك ،
تانى حبيبى ، رحت سايب الباب و رجعتله تانى و بوسته بوسه طويلة على شفايفة و ضحكت و فتحت الباب و مشيت.
و دى كانت اول مرة فى حياتى احس ان رغباتى ممكن تتحق و من مصدر غير متوقع و نتقابل بعد كدا فى مواقف تانية (على فكرة الموضوع دا حقيقى مش تأليف)