بعشق كسك
02-05-2012, 06:36 PM
تحية للقراء المهتمين بمتابعة القصة التي اكتبها لكم عن علاقتي الجنسية باختي
واود ان اذكر لهم انني على مدى اشهر طويلة كان لي الكثير من اللقاءات الحميمة
مع اختي حيث كلما جاءت الى زيارتنا او اذهب انا الى زيارتها في بيتها فاننا نمارس
اجمل علاقة جنسية واكثرها اثارة على الاطلاق وليس من المعقول ان اكتب لكم
في كل مرة كيف نكت اختي لان الكلام سوف يتكرر كما انني مهما وصفت لكم
جمال جسدها وشهوتها للجنس فانني لا اتمكن من اعطاء الصورة الحقيقية لها .
وعلى هذا فانني اكتب فقط تلك المواقف الغريبة او المثيرة التي حدثت بيننا كتلك
المغامرة التي اخذت فيها اختي الى صاحبي وتشاركنا انا وهو في نيكها والتي انتهت
بما فعلته اختي معنا ان اختي لم تكرر
ذهابها الى صاحبي ولم يتمكن هو من معرفة أي معلومة عنها عن طريقي لانني
لم اخبره انها اختي
حيث ان من تعرف لذة ان تتناك لا يمكن ان تتخلى عن مثل هذه العلاقة ابدا ،
اليوم اكتب لكم عن احد اللقاءات التي جرت بيني وبين اختي ، وكان هذا بعد تلك
المغامرة بعدة اسابيع حيث لم تأت اختي لزيارتنا كما هي العادة كل اسبوعين او
ثلاثة وكانت امي قلقة عليها واتصلت بها تلفونيا تسألها عن سبب عدم زيارتها لنا
وكانت اختي تتحجج بحرارة الجو –حيث كنا في الصيف - وعدم قدرتها على تحمل
مشقة المجيء الى بيتنا وكانت امي تقول لها انها ستقوم هي بزيارتها اذا لم تأت
اختي الى منزلنا لكي تطمئن عليها وكانت اختي تقول انه مافي داعي لتتعب نفسها
وكانت اختي تتكلم وزوجها بجانبها حيث اخذ سماعة التلفون من اختي وكلم امي
مستغربا من احوال اختي التي لا تريد ان تزور اهلها ! كنت انا جالسا قرب امي وقلبي
يكاد يقف ، ماذا تفعل هذه المجنونة اختي ؟ هل تريد ان تفضح نفسها !!!وكنت
استمع الى الحوار بكل تركيز وفهمت ان زوج اختي يجب ان يكون في احد مواقع
المشاريع وانه سوف يترك البيت ليومين او ثلاثة وهو لا يريد ان تبقى زوجته وحدها
وهي لا تريد ان تأتي لزيارة اهلها بحجة حرارة الجو !!!واخيرا بعد ان اعتذر زوج
اختي عن تصرف زوجته طلب من امي ان لا تكلف نفسها وانه بالامكان ان تطلب
مني ان اذهب لزيارة اختي وابقى معها لحين عودته . وطبعا كاد قلبي يقفز فرحا
لهذا الطلب وكنت مستعدا للذهاب فورا الى بيت اختي ، وطلب زوج اختي ان يكلمني
ليسلم علي ، وعندما كنت اكلمه كان هو يعتذر عن الازعاج الذي قد يسببه لي
ذهابي عندهم في هذا الجو الحار وكنت اقول له انه بالعكس انني لامانع عندي
وانني يسعدني ان اقدم لهم اية خدمة …وخلال كلامنا كانت اختي جنبه تقول له
ارجوك لاداع لان تكلف اخي بالمجيء وكان هو يهمس لها لا عليك فانا بوجود
اخوك معك اتمكن من الذهاب مطمئنا !! وعندما قالت له اذن لتأتي امي معه فقال
لها انها سوف تتعبها حرارة الجو وان وجود اخوك معك كاف وهي مجرد يومين او
ثلاثة …وكم شكرت القدر الذي سيجمعني باختي وكم استغربت لموقف اختي.
وفي اليوم التالي عندما وصلت بيت اختي التي كانت لوحدها في البيت بعد ان غادر
زوجها منذ الصباح الباكر لم افهم سر البرود الذي استقبلتني فيه اختي وعندما
سألتها عن السر اجابتني بحزم ان كل ماكنا نفعله يجب ان يتوقف قائلة انه جنون!
ولا اعرف ماذا بدر مني لاستحق هذا الجفاء من اختي التي عرفتها دوما ملهوفة
على النيك والتي كانت تستقبلني بالقبل والاهات . بقيت مندهشا لا اعرف ماذا افعل
او اقول ! انها اختي الكبيرة وقد تعلمت اطاعتها منذ صغري . ولكنني كنت طوال
الليلة الماضية اتخيل كيف ستستقبلني اختي وماذا لديها لتفاجئني به ولكنني لم
اتخيل ابدا انها ستطلب مني ان انهي علاقتنا بهذه الطريقة . وقفت مذهولا لا اعرف
ماذا اقول ولكني سألتها اتريدين ان اعود ؟ فقالت لا وهل انا مجنونة ! كيف ستبرر
لامنا عودتك بهذه السرعة وماذا سأقول لزوجي عندما يتصل ؟ يجب ان تبقى وان
تتصرف معي باعتبارك اخي فقط . فقلت حسنا وانا لا اصدق انني سأكون معها طيلة
ليلتين او ثلاثة ونتصرف كما كنا سابقا كاخوين فقط!!
وعندما دخلت سألتني ان كنت جائعا او عطشا فقلت لها ان حرارة الجو ملتهبة وانني
بحاجة الى حمام فقالت لي خذ راحتك انت تعرف طريقك الى الحمام ، وفي الحمام
كنت لوحدي ولم استطع ان ابعد افكاري الجنسية فخرجت بعد ان انهيت حمامي
عاريا بزبري المنتصب ماسكا المنشفة بيدي اجفف جسدي وذهبت الى اختي التي
كانت في المطبخ تحضر الطعام حيث كنا في منتصف الظهيرة ووقت الغداء قد حان.
لقد نسيت ان اذكر ان اختي عندما فتحت الباب عند وصولي الى منزلهم كانت ترتدي
حجابا وجبة وظننت في البداية ان لديها زوار غرباء في البيت ، وطبعا كانت هي
لوحدها ، وعندما دخلت اليها في المطبخ كانت لا تزال بحجابها وصرخت بي عندما
وجدتني عاريا ، ولكني استدركت انني لم ادخل معي ملابسي الى الحمام ولا يعقل ان
ارتدي نفس الملابس التي كنت ارتديها مشيرا الى الحقيبة التي تركتها خارجا وقلت
لها كان الاجدر ان تذكريني بملابسي او ان تخرجيها من الحقيبة وتضعيها قرب
الحمام وبينما كنت اكلمها كانت هي تشيح بنظرها عني ولا تريد ان تراني عاريا .
ومع هذا جلست الى كرسي كان يتوسطنا وقلت لها يا اختي الحبيبة هذا ليس هو
الموضوع ارجوك اخبريني بما حدث وما هو سر تحولك ؟
فقالت لي اختي بعد ان بان عليها انها هدأت قليلا لاشيء لقد بقيت افكر بما افعله
معك وبأنني في كل مرة اتمادى اكثر واخر مرة اشركنا شخصا غريبا بيننا الا يكفي
كل هذا للتفكير بالتوقف؟
فقلت لها ولكن ما ذنبي انا ! والشخص الغريب لا يعرفك ولا يعرف انك اختي ، وانك
انت التي طلبت ذلك في حينها وانت رتبت كل شيء!
فقالت انها عندما عادت الى بيت زوجها كانت في حالة يرثى لها فهي تحس بالاثارة
عندما تتذكر تلك المغامرة وتحس بالندم عندما تنظر الى زوجها الذي يحبها وهي
تخونه مع اخوها ! وقالت انها تتعذب كثيرا بسبب هذه الافكار.
فقلت لها حسنا ولكن ماذنبي انا انظري الى زبري كم هو مشتاق لك . فقالت ارجوك
لاتفعل بي شيئا اذهب وحاول ان تفرغ ما بداخله بيدك . فقلت لها اتريدين ان
امارس العادة السرية ؟ فقالت هذا هو الحل الوحيد لتشبع رغبتك وتتوقف عن
ممارسة الجنس معي . فقلت لها حسنا يا اختي وذهبت الى الحمام وجلست افكر
وبعد عشرة دقائق عدت الى اختي وقلت لها ارجوك يا اختي لقد تعودت عليك ولا
يمكنني ان انهي ذلك بيدي . فقالت مستحيل ان اسمح لك بلمسي مرة اخرى . فقلت
لها حسنا لن المسك ولكن امامك خيارين ، اما ان تنزعي ملابسك لكي ارى جسدك
حتى تكتمل عندي الاثارة وانا امارس العادة السرية او انك تساعديني بيدك وهذه
اخر مرة.
وبعد ان توسلت بها فضلت الحل الاول فنزعت عنها الجبة ورفعت الحجاب عن
شعرها وبقيت مرتدية ثوب النوم وهو طبعا ثوب قصير يكشف معظم سيقانها
وقالت هل يكفي ؟ فقلت لها الثوب ايضا .لكنها رفضت لانها لم تكن ترتدي أي شيء
تحت هذا الثوب . وبقيت احرك يدي الى الاعلى والاسفل على زبري الذي كان يتوقع
ان يدخل اليوم بكس اختي وطيزها وتقربت متها لاهثا اتوسل قبلة واحدة وفعلا
قبلتني اختي قبلة جعلتني ارتعش واقذف المني الذي جاء بعضا منه على ثوبها.
وبعد ان انتهيت قالت لي بصرامة هيا اغسل يديك وارتدي ملابسك وتعال لنتاول
الطعام . وفعلا ارتديت ملابس وجلسنا نأكل وكانت هي ايضا قد غيرت ثوبها باخر
ولكن كان ايضا ثوبا خفيفا يظهر الكثير من مفاتنها.
وبقية اليوم تركتني اتفرج على التلفزيون وكانت هي تشغل نفسها في المطبخ بحيث
انني لم التقيها الا عندما نادتني على العشاء ! وبعد ان اكملنا جاءت وجلست قربي
وسألتني على اية اريكة اريد ان انام فقلت لها ارجوك يا اختي انني لا استطيع النوم
على الاريكة فقالت حسنا اذن هي التي ستنام على الاريكة واستعمل انا سريرها
فقلت لها متوسلا ان ننام سوية ووعدتها انني لن المسها… وبعد طول الالحاح
وافقت وقالت هيا لننام ، وفي غرفة النوم كنا نتمدد جنبا الى جنب وكانت اختي قد
أطفأت جميع الاضواء قائلة ان ذلك افضل كي لا أرى جسدها جنبي!
وبعد دقائق قلت لاختي انني لا انوي ان اجبرها على علاقة جنسية معي ولكن ان
من العدل ان تفعل هي مثلي فعدما كنت في حالة اثارة نصحتني ان استعمل يدي في
ممارسة العادة السرية ، وقلت لها انك كنت قد اخبرتيني سابقا انك متعودة ان
ينيكك زوجك يوميا ، وكنت انا اقوم بذلك في غيابه وهذا يعني انك بحاجة الى
الجنس يوميا قبل النوم
فقالت اختي هذا صحيح اتريدني ان امارس العادة السرية فقلت لها نعم فقالت لي
حسنا ولكن لا تتدخل انت.
وبدأت اختي تفرك كسها بيها وانا جنبها انتظر بلهفة تلك اللحظة التي تبدأ فيها
رعشتها وانا اعرف اختي التي لا تشبع من مرة واحدة بل على العكس فهي تريد
المزيد والمزيد من الرعشات ما ان تبدأ!!!
دقائق من الترقب بدأت اختي تتأوه وتتلوى فيلمسني جسدها الملتهب وكنت اتقرب
منها الى ان التصقت بها وهي ترتعش وانفاسها تتقطع وبدأت تهمس متوسلة بي
قائلة ارجوك فقط ضع يدك على كسي !!! ولكني لم افعل وانما وضعت لساني على
كسها وبدأت العق هذا الكس الرائع كس اختي!!!
وطبعا طلع علينا الفجر وانا انيك اختي حيث نكتها بكسها وطيزها وكانت هي
متحمسة اكثر من كل مرة وكانت تتمتم قائلة كم انا غبية عندما افكر بالتوقف عن
النيك معك يا اخي الحبيب.
وهكذا قضيت بقية اليومين كعرس جديد بيني وبين اختي الحبيبة ، اختي التي لا
تشبع!
واود ان اذكر لهم انني على مدى اشهر طويلة كان لي الكثير من اللقاءات الحميمة
مع اختي حيث كلما جاءت الى زيارتنا او اذهب انا الى زيارتها في بيتها فاننا نمارس
اجمل علاقة جنسية واكثرها اثارة على الاطلاق وليس من المعقول ان اكتب لكم
في كل مرة كيف نكت اختي لان الكلام سوف يتكرر كما انني مهما وصفت لكم
جمال جسدها وشهوتها للجنس فانني لا اتمكن من اعطاء الصورة الحقيقية لها .
وعلى هذا فانني اكتب فقط تلك المواقف الغريبة او المثيرة التي حدثت بيننا كتلك
المغامرة التي اخذت فيها اختي الى صاحبي وتشاركنا انا وهو في نيكها والتي انتهت
بما فعلته اختي معنا ان اختي لم تكرر
ذهابها الى صاحبي ولم يتمكن هو من معرفة أي معلومة عنها عن طريقي لانني
لم اخبره انها اختي
حيث ان من تعرف لذة ان تتناك لا يمكن ان تتخلى عن مثل هذه العلاقة ابدا ،
اليوم اكتب لكم عن احد اللقاءات التي جرت بيني وبين اختي ، وكان هذا بعد تلك
المغامرة بعدة اسابيع حيث لم تأت اختي لزيارتنا كما هي العادة كل اسبوعين او
ثلاثة وكانت امي قلقة عليها واتصلت بها تلفونيا تسألها عن سبب عدم زيارتها لنا
وكانت اختي تتحجج بحرارة الجو –حيث كنا في الصيف - وعدم قدرتها على تحمل
مشقة المجيء الى بيتنا وكانت امي تقول لها انها ستقوم هي بزيارتها اذا لم تأت
اختي الى منزلنا لكي تطمئن عليها وكانت اختي تقول انه مافي داعي لتتعب نفسها
وكانت اختي تتكلم وزوجها بجانبها حيث اخذ سماعة التلفون من اختي وكلم امي
مستغربا من احوال اختي التي لا تريد ان تزور اهلها ! كنت انا جالسا قرب امي وقلبي
يكاد يقف ، ماذا تفعل هذه المجنونة اختي ؟ هل تريد ان تفضح نفسها !!!وكنت
استمع الى الحوار بكل تركيز وفهمت ان زوج اختي يجب ان يكون في احد مواقع
المشاريع وانه سوف يترك البيت ليومين او ثلاثة وهو لا يريد ان تبقى زوجته وحدها
وهي لا تريد ان تأتي لزيارة اهلها بحجة حرارة الجو !!!واخيرا بعد ان اعتذر زوج
اختي عن تصرف زوجته طلب من امي ان لا تكلف نفسها وانه بالامكان ان تطلب
مني ان اذهب لزيارة اختي وابقى معها لحين عودته . وطبعا كاد قلبي يقفز فرحا
لهذا الطلب وكنت مستعدا للذهاب فورا الى بيت اختي ، وطلب زوج اختي ان يكلمني
ليسلم علي ، وعندما كنت اكلمه كان هو يعتذر عن الازعاج الذي قد يسببه لي
ذهابي عندهم في هذا الجو الحار وكنت اقول له انه بالعكس انني لامانع عندي
وانني يسعدني ان اقدم لهم اية خدمة …وخلال كلامنا كانت اختي جنبه تقول له
ارجوك لاداع لان تكلف اخي بالمجيء وكان هو يهمس لها لا عليك فانا بوجود
اخوك معك اتمكن من الذهاب مطمئنا !! وعندما قالت له اذن لتأتي امي معه فقال
لها انها سوف تتعبها حرارة الجو وان وجود اخوك معك كاف وهي مجرد يومين او
ثلاثة …وكم شكرت القدر الذي سيجمعني باختي وكم استغربت لموقف اختي.
وفي اليوم التالي عندما وصلت بيت اختي التي كانت لوحدها في البيت بعد ان غادر
زوجها منذ الصباح الباكر لم افهم سر البرود الذي استقبلتني فيه اختي وعندما
سألتها عن السر اجابتني بحزم ان كل ماكنا نفعله يجب ان يتوقف قائلة انه جنون!
ولا اعرف ماذا بدر مني لاستحق هذا الجفاء من اختي التي عرفتها دوما ملهوفة
على النيك والتي كانت تستقبلني بالقبل والاهات . بقيت مندهشا لا اعرف ماذا افعل
او اقول ! انها اختي الكبيرة وقد تعلمت اطاعتها منذ صغري . ولكنني كنت طوال
الليلة الماضية اتخيل كيف ستستقبلني اختي وماذا لديها لتفاجئني به ولكنني لم
اتخيل ابدا انها ستطلب مني ان انهي علاقتنا بهذه الطريقة . وقفت مذهولا لا اعرف
ماذا اقول ولكني سألتها اتريدين ان اعود ؟ فقالت لا وهل انا مجنونة ! كيف ستبرر
لامنا عودتك بهذه السرعة وماذا سأقول لزوجي عندما يتصل ؟ يجب ان تبقى وان
تتصرف معي باعتبارك اخي فقط . فقلت حسنا وانا لا اصدق انني سأكون معها طيلة
ليلتين او ثلاثة ونتصرف كما كنا سابقا كاخوين فقط!!
وعندما دخلت سألتني ان كنت جائعا او عطشا فقلت لها ان حرارة الجو ملتهبة وانني
بحاجة الى حمام فقالت لي خذ راحتك انت تعرف طريقك الى الحمام ، وفي الحمام
كنت لوحدي ولم استطع ان ابعد افكاري الجنسية فخرجت بعد ان انهيت حمامي
عاريا بزبري المنتصب ماسكا المنشفة بيدي اجفف جسدي وذهبت الى اختي التي
كانت في المطبخ تحضر الطعام حيث كنا في منتصف الظهيرة ووقت الغداء قد حان.
لقد نسيت ان اذكر ان اختي عندما فتحت الباب عند وصولي الى منزلهم كانت ترتدي
حجابا وجبة وظننت في البداية ان لديها زوار غرباء في البيت ، وطبعا كانت هي
لوحدها ، وعندما دخلت اليها في المطبخ كانت لا تزال بحجابها وصرخت بي عندما
وجدتني عاريا ، ولكني استدركت انني لم ادخل معي ملابسي الى الحمام ولا يعقل ان
ارتدي نفس الملابس التي كنت ارتديها مشيرا الى الحقيبة التي تركتها خارجا وقلت
لها كان الاجدر ان تذكريني بملابسي او ان تخرجيها من الحقيبة وتضعيها قرب
الحمام وبينما كنت اكلمها كانت هي تشيح بنظرها عني ولا تريد ان تراني عاريا .
ومع هذا جلست الى كرسي كان يتوسطنا وقلت لها يا اختي الحبيبة هذا ليس هو
الموضوع ارجوك اخبريني بما حدث وما هو سر تحولك ؟
فقالت لي اختي بعد ان بان عليها انها هدأت قليلا لاشيء لقد بقيت افكر بما افعله
معك وبأنني في كل مرة اتمادى اكثر واخر مرة اشركنا شخصا غريبا بيننا الا يكفي
كل هذا للتفكير بالتوقف؟
فقلت لها ولكن ما ذنبي انا ! والشخص الغريب لا يعرفك ولا يعرف انك اختي ، وانك
انت التي طلبت ذلك في حينها وانت رتبت كل شيء!
فقالت انها عندما عادت الى بيت زوجها كانت في حالة يرثى لها فهي تحس بالاثارة
عندما تتذكر تلك المغامرة وتحس بالندم عندما تنظر الى زوجها الذي يحبها وهي
تخونه مع اخوها ! وقالت انها تتعذب كثيرا بسبب هذه الافكار.
فقلت لها حسنا ولكن ماذنبي انا انظري الى زبري كم هو مشتاق لك . فقالت ارجوك
لاتفعل بي شيئا اذهب وحاول ان تفرغ ما بداخله بيدك . فقلت لها اتريدين ان
امارس العادة السرية ؟ فقالت هذا هو الحل الوحيد لتشبع رغبتك وتتوقف عن
ممارسة الجنس معي . فقلت لها حسنا يا اختي وذهبت الى الحمام وجلست افكر
وبعد عشرة دقائق عدت الى اختي وقلت لها ارجوك يا اختي لقد تعودت عليك ولا
يمكنني ان انهي ذلك بيدي . فقالت مستحيل ان اسمح لك بلمسي مرة اخرى . فقلت
لها حسنا لن المسك ولكن امامك خيارين ، اما ان تنزعي ملابسك لكي ارى جسدك
حتى تكتمل عندي الاثارة وانا امارس العادة السرية او انك تساعديني بيدك وهذه
اخر مرة.
وبعد ان توسلت بها فضلت الحل الاول فنزعت عنها الجبة ورفعت الحجاب عن
شعرها وبقيت مرتدية ثوب النوم وهو طبعا ثوب قصير يكشف معظم سيقانها
وقالت هل يكفي ؟ فقلت لها الثوب ايضا .لكنها رفضت لانها لم تكن ترتدي أي شيء
تحت هذا الثوب . وبقيت احرك يدي الى الاعلى والاسفل على زبري الذي كان يتوقع
ان يدخل اليوم بكس اختي وطيزها وتقربت متها لاهثا اتوسل قبلة واحدة وفعلا
قبلتني اختي قبلة جعلتني ارتعش واقذف المني الذي جاء بعضا منه على ثوبها.
وبعد ان انتهيت قالت لي بصرامة هيا اغسل يديك وارتدي ملابسك وتعال لنتاول
الطعام . وفعلا ارتديت ملابس وجلسنا نأكل وكانت هي ايضا قد غيرت ثوبها باخر
ولكن كان ايضا ثوبا خفيفا يظهر الكثير من مفاتنها.
وبقية اليوم تركتني اتفرج على التلفزيون وكانت هي تشغل نفسها في المطبخ بحيث
انني لم التقيها الا عندما نادتني على العشاء ! وبعد ان اكملنا جاءت وجلست قربي
وسألتني على اية اريكة اريد ان انام فقلت لها ارجوك يا اختي انني لا استطيع النوم
على الاريكة فقالت حسنا اذن هي التي ستنام على الاريكة واستعمل انا سريرها
فقلت لها متوسلا ان ننام سوية ووعدتها انني لن المسها… وبعد طول الالحاح
وافقت وقالت هيا لننام ، وفي غرفة النوم كنا نتمدد جنبا الى جنب وكانت اختي قد
أطفأت جميع الاضواء قائلة ان ذلك افضل كي لا أرى جسدها جنبي!
وبعد دقائق قلت لاختي انني لا انوي ان اجبرها على علاقة جنسية معي ولكن ان
من العدل ان تفعل هي مثلي فعدما كنت في حالة اثارة نصحتني ان استعمل يدي في
ممارسة العادة السرية ، وقلت لها انك كنت قد اخبرتيني سابقا انك متعودة ان
ينيكك زوجك يوميا ، وكنت انا اقوم بذلك في غيابه وهذا يعني انك بحاجة الى
الجنس يوميا قبل النوم
فقالت اختي هذا صحيح اتريدني ان امارس العادة السرية فقلت لها نعم فقالت لي
حسنا ولكن لا تتدخل انت.
وبدأت اختي تفرك كسها بيها وانا جنبها انتظر بلهفة تلك اللحظة التي تبدأ فيها
رعشتها وانا اعرف اختي التي لا تشبع من مرة واحدة بل على العكس فهي تريد
المزيد والمزيد من الرعشات ما ان تبدأ!!!
دقائق من الترقب بدأت اختي تتأوه وتتلوى فيلمسني جسدها الملتهب وكنت اتقرب
منها الى ان التصقت بها وهي ترتعش وانفاسها تتقطع وبدأت تهمس متوسلة بي
قائلة ارجوك فقط ضع يدك على كسي !!! ولكني لم افعل وانما وضعت لساني على
كسها وبدأت العق هذا الكس الرائع كس اختي!!!
وطبعا طلع علينا الفجر وانا انيك اختي حيث نكتها بكسها وطيزها وكانت هي
متحمسة اكثر من كل مرة وكانت تتمتم قائلة كم انا غبية عندما افكر بالتوقف عن
النيك معك يا اخي الحبيب.
وهكذا قضيت بقية اليومين كعرس جديد بيني وبين اختي الحبيبة ، اختي التي لا
تشبع!