طنطاوي 2
07-16-2019, 10:40 PM
مرت عدة شهور منذ التقيت بأختي جميلة ..
فآخر لقائي بها كان بعد طلاقها بحوالي الأسبوع في بيت العائلة ...
وبسبب مشاغل الحياة المختلفة .. انقطعت أخبارها عني بالرغم من
إقامتها مع والدتي وأخي ..
على العموم .. تلقيت اتصالا منها ذلك الصباح يفيد بأنها ترغب في
زيارتي والإقامة لدي لبضعة ليال .. خاصة وأنها علمت بأن زوجي متغيب
بسبب العمل وقد يدوم غيابه لمدة إسبوعين ...
كان ابني في الجامعة في ذلك الوقت .. فلم أجد صعوبة كبيرة وأنا
أرتب المنزل وغرفة الضيافة لاستقبال شقيقتي جميلة ..
نصف ساعة بالضبط وذهبت بعدها لآخذ حمامي الصباحي المعتاد ...
وقفت أمام خزانة الملابس وأنا اختار ما سأرتديه لفترة ما بعد
الظهيرة ..
وبالفعل .. اخترت أن ارتدي ( كلسونا ) وردي اللون .. وقميصا فضفاضا
يلامس ركبتي .. وقررت ألا أرتدي حمالة للصدر( ستيانا ) ذلك الصباح
.
استدرت فلمحت نفسي في المرآة ... توقفت للحظات وأنا انظر لمؤخرتي
الممتلئة ( طيزي ) .. كانت مستديرة وممتلئة وواضحة للعيان خاصة
وأنا أرتدي ذلك السروال الضيق الذي يبرزها بشكل مغري ..
مررت يدي على طيزي .. فانطلقت أنة ساخنة من بين شفتي ...
وشعرت بالحرارة تجتاح جسدي بأكمله ..
فقررت أن أقوم بعمل مهم قبل أخذ الحمام الصباحي ..
فخلعت ملابسي .. قطعة .. قطعة ... السنتيانة البيضاء ... الكلسون
الأبيض والذي بدت عليه آثار مياه كسي الساخنة .. ثم تمددت على
السرير ..
أخذت اداعب نهدي برقه ...
بحنان ..
وبالفعل .. ازدادت الحرارة في جسدي ... وبدأت حلمتا نهدي بالبروز
. فأخذت أضغط عليهما بعنف هذه المرة ... فبدأت دغدغة جميلة تداعب
جسدي بأكمله ..
وهنا نزلت بيدي اليسرى إلى كسي ..
لم تفاجئني المياه الساخنة اللزجة التي أغرقته ..
فهذه عادتي ..
ما إن تأتيني الشهوة الجنسية إلا ويغرق كسي عن آخره بهذه المياه
اللذيذة ..
أدخلت إصبعا واحدا في كسي .. عميقا جدا .. وعندما أخرجته ... وضعته
في فمي .. وأنا ألعق مياه شهوتي الساخنة .. وهذا ما زاد من هياجي
. فأدخلت إصبعين هذه المرة .وأخذت أنيك نفسي بكل قوة .. واستمتاع
. ولكني لم أكتفي .. باعدت بين رجلي .. وبيدي الأخرى .. أدخلت
إصبعا آخر .. في طيزي ... وبالفعل .. ربع ساعة كاملة وأنا أتوه على
السرير حتى وصلت إلى قمة شهوتي ...
تنهدت واسترحت لعدة دقائق .
ثم نهضت لأخذ حمامي الصباحي ..
****
( أهلا بك يا عزيزتي ... لقد مر وقت طويل ...)
نطقت سميرة هذه العبارة لأختها جميلة وهي تحتضنها عند مدخل المنزل
.. فبادلتها أختها القبلات قائلة :
- بالفعل يا حبيبتي .. لقد اشتقت إليك وإلى زوجك ... وابنكما ...
أين هاني ... ألا يريد أن يلقي التحية على خالته ...
قاطعها الصوت الرجولي الذي أتى من الجانب الآخر للغرفة قائلا:
- كيف تقولين ذلك يا خالتي .. لقد اشتقت إليك بالتأكيد ...
وتم اللقاء العائلي ..
والكل يحدث الآخر بأخباره وأخبار العائلة ..
وتوالت الأحاديث والقصص ... وبعد تناول العشاء ... حان وقت النوم
..
وجهت سميرة أختها إلى الغرفة التي أعدتها لاستقبالها ...
وطلبت منها أن تعتبر المنزل كمنزلها بالضبط ... وأغلقت عليها الباب
.
ولكن ليس هذا كل شئ لليلة ؟؟؟...
****
تقلبت سميرة في فراشها ...
ومع تقلبها مرتدية ذلك القميص الشفاف للنوم ...
وصل إلى بطنها ...
فأصبح بإمكانك الاستمتاع بمشاهدة فخذيها الأبيضين .. وكلسونها
الأسود المصنوع من مادة لامعة ...
ولكنها استيقظت فجأة .. لتحرمك من متعة المشاهدة ... .. والعرق
يغمر جسدها ...ولو اقتربت منها قليلا ... لوجدت حبات العرق تتهادى
متجهة من رقبتها ... إلى نحرها .. إلى ما بين نهديها ...
ومع هذا الحر غير المنطقي ... فقررت بأن كأسا من الماء البارد هو
كل ما تحتاجه في هذا الوقت بالذات ..
نهضت وهي تعدل من نفسها ... وارتدت ذلك الوشاح لتغطي جزءا من
قميصها الرقيق وهي تتوجه للمطبخ ..
ولكن ...
همهمة أوقفتها وهي تعبر الصالة ...
تجمدت في مكانها ..
أرهفت السمع ..
إنها ..
إنها صوت همهمات .. وتأوهات ..
إنها ..
صوت اثنين يمارسان الجنس ..
ولكن ... زوج سميرة مسافرا .. ارجو ألا يكون هاني قد أدخل عاهرة ما
إلى البيت ... لينيكها بكل قوة في هذا الليل مستغلا عدم تواجد
والده ونوم والدته ...
فقررت أن تقع على هذا الجرم ... وتكشفه ..
وبالفعل .. توجهت مسرعة إلى غرفة هاني ..
وفتحت الباب .. و ...
ما وجدنه كان مذهلا بكل المقاييس ... توقعت عاهرة عارية .. وهاني
ينيكها بكل قوة ..
ولكن ..
ما وجدته كانت أختها سميرة .. تعتلي ولدها عارية ... و زبه مغروس
لآخره ... في كسها ...
****
لم تدري جميلة ماذا حصل بعد ذلك ...
فكل ما تدركه حاليا ... بأنها تجلس في صالة المنزل .. ويديها تحيط
برأسها في عدم تصديق ..
لقد تمنت لو كانت تحلم ..
لقد هالها ذلك المنظر .. أختها وابن أختها يمارسان الجنس ...
ياله من منظر ...
أحست باقتراب سميرة فتطلعت إليها وهي ترتدي قميصا وردي اللون يصل
إلى منتصف فخذها ... ومن رقته .. استطاعت أن تلمح حلمتي أختها
المنتصبتين وكسها المحلوق ...
فقالت في توتر :
- ابتعدي عني أيتها العاهرة ..
جلست سميرة بجانبها وهي تقول :
- حسنا اهدئي يا عزيزتي ..
أجابت جميلة بحدة :
- لا تقولي عزيزتي .. ولن أهدأ ..
ابتسمت سميرة قائلة :
- أكل هذا الغضب لأنك رأيتني اسمتمتع بممارسة الجنس ...
فغرت جميلة فاها وهي تتطلع إلى أختها قائلة :
- هل جننت يا امرأة ... تسمتعين بممارسة الجنس ... مع من .. مع
ابنك ...
قالت سميرة بصوت هادئ :
- وما العيب في ذلك أليس رجلا ..
لم تستطع جميلة أن تنطق بكلمة ...تملكتها الدهشة من رأسها وحتى
أخمص قدميها .. وأخذت تحدث نفسها ... كيف لم تنتبه بأن أختها قد
جنت حتى الآن ... أخرجتها سميرة من أفكارها بقولها:
- تعلمين أنه في سن مراهقة .. وأنه يحتاج إلى الجنس .. فبدلا من أن
يذهب لينيك أي فتاة من الشارع .. أنا هنا ... بجانبه .. ينيكني
كيفما يريد .. لا سيما وأني أحتاج إلى زبه أيضا ... فانت تعلمين
بأن زوجي كثير السفر .. فماذا تريديني أن أفعل لشهوتي ...
ابتسمت للحظات ثم قالت بخبث :
- ثم إن زبه يستحق ذلك بالفعل ..
لم ترد جميلة .. انعقد لسانها لهذا الكلام الصريح ...
لم تدري ما تفعل .. أو ماذا تقول ...
وما أربكها أكثر هو ذلك الصوت الذي أتى من آخر الحجرة :
- هل كل شئ على ما يرام ...
التفتت جميلة إلى ناحية الصوت ..
فوجدت هاني ... ابن أختها ..
عاريا تماما ..
ولكن نظرها تركز فيما بين فخذيه ..
فقد كان قضيبه منتصبا ... وبشدة ...
ولكن ما هالها فعلا هو تلك اللزوجة التي بدأت تشعر بها بين فخذيها
لمرأى هذا الزب ... فهي لم ترى زبا لفترة طويلة .. منذ طلاقها من
زوجها ... وعدم ممارسة الجنس لكل هذه الفترة ... و بالأخص لامرأة
شابة في سنها كان يشعرها بعدم الراحة ... حتى ممارسة العادة السرية
لم تكن تشبع رغباتها ... فهي تحتاج إلى زب ليشبعها ... هذا ما فكرت
فيه وهي تحدق في ذلك الزب المنتصب ...
وللحظات ساد الصمت .. قاطعته سميرة عندما أدركت حاجة أختها وجوعها
لممارسة الجنس ..فقالت :
- تعال إلى هنا يا هاني ..
تقدم الشاب .. وزبه المنتصب يهتز مع كل خطوة يخطوها .. حتى وصل إلى
منتصف الصالة .. فقالت سميرة :
- هيا دع خالتك تتذوقه لتعرف بأن معي الحق في كلامي ..
تحرك الشاب .. ووقف أمام خالته التي ما زالت صامتة .. واخذ يداعب
زبه ليستطيل أكثر وأكثر ..
لم تستطع جميلة أن تخفي نظرة الجوع الشديدة التي تتطلع بها إلى هذا
الزب الشاب ..ومع اشتعال جسدها بالشهوة .. وزيادة المياه المتدفقة
من كسها ... قبلت زب ابن أختها .وتأوهت .. يا له من شعور لم تشعر
به منذ فترة ...فقبلته مرة أخرى ..
وأخرى ..
وأمسكته بيدها ..
وأخيرا .. فتحت فمها .. وأخرجت لسانها .. وأخذت تلعقه على استيحاء
. وكأنها تعود لسانها على المذاق الذي افتقدته منذ طلاقها ..
وبدأت تمصه ...
وتلعقه ..
ويديها تداعبه ..وتعصره .. وتلاعب خصيتيه ..
وهاني يقول :
- مممم ... لم أكن أعرف بأن فم خالتي بهذه الروعة من قبل ..
قالت سميرة باستمتاع :
- انتظر حتى تدخله في كسها إذا ...
ومالت على أختها .. وأخذت تساعدها في خلع ملابسها .. وخلع حمالة
صدرها ... فتدلى نهديها الكبيرين .. وانتصبت حلمتيه من وسط البقعة
البنية الشهية التي تحيط بهما ... فبدأت سميرة بلعق حلمتي أختها
.. ومصهما ... واستمرت السخونة لعشر دقائق كاملة قاطعتها جميلة
بأنفاس لاهثة وهي تقول :
- أههه .. لم أعد احتمل .. أدخله في كسي يا هاني .. أسرع ..
وباعدت ما بين رجليها .. فانحنى هاني وهو يدعك قضيبه وهو يقول :
- إن كسك ملئ بالشعر يا خالة .. إن ذلك يثيرني اكثر..
و هو يهم بادخاله فقالت :
- أدخله بهدوء .. فكسي سيكون ضيقا ... لم ينيكني أحد منذ فترة ..
فهنا تدخلت سميرة قائلة :
- انتظر سأدخل إصبعي في كسها أولا .. لأفسح لك المجال ..
وبالفعل .. تسلل إصبعها يغزو كس اختها ... فأدخلته بهدوء .. وجميلة
تصرخ من فرط المتعة .. وهاني يقول :
- هيا يا أمي .. اريد أن أملأ كسها بزبي ..
قالت سميرة وهي تسحب إصبعها من كس أختها وتضع الأصبع في فمها ..
- مم .. إن مياه شهوتك لذيذة يا جميلة ... هيا يا هاني أدخله ..
ونيكها بكل قوة .. فهي تحتاج ذلك ..
أدخل هاني زبه بهدوء في كس جميلة .. وكما قالت .. كان ضيقا . أضيق
من كس والدته بكثير .. وهذا منحه مزيدا من المتعة .. وأخذ كسها
يتسع أكثر وأكثر كلما ازداد في سرعة نيكها وفي عمق ما يصل إليه زبه
داخلها ... أما جميلة .. فلم تكن تتأوه ..بل كانت تصرخ من فرط
المتعة واللذه .. وهذا الزب الضخم ... يمنحها شعورا بالمتعة
افتقدته منذ زمن .. ووصلت إلى قمة نشوتها .. مرة .. واثنتان ..
وثلاث مرات ...
أما هاني فقال أخيرا ...
- أريد أن أنزل ..
قالت أمه :
- أخرجه من كسها وأنزل منيك على بطنها ونهديها ..
وبالفعل .. أخرج زبه المبتل سريعا من كسها .. وأخذ يدعكه سريعا ..
حتى انفجر السائل الأبيض من زبه .. ليغرق نهديها .. وبطنها ..
وثلاثتهم يئنون باستمتاع ...
وسميرة تلعق مني ابنها من فوق نهدي أختها التي قالت :
- سميرة أريد أن انتقل للإقامة لديكم ...
أطلق الكل ضحكات ماجنة ..
وانتهت تلك الليلة ..
بعد أن أشبعت فيها جميلة جوع كسها ..
الذي أتعبها لفترة طويلة ..طويلة جدا ...
ووضعت في مخيلتها منذ تلك اللحظة ..
بأن كسها سيكون جاهزا .. كلما أراد هاني أن ينيكها
منقــــوله لعيونكم
مع أجمل وأرق تحياتي
محبكم طنطاوي
فآخر لقائي بها كان بعد طلاقها بحوالي الأسبوع في بيت العائلة ...
وبسبب مشاغل الحياة المختلفة .. انقطعت أخبارها عني بالرغم من
إقامتها مع والدتي وأخي ..
على العموم .. تلقيت اتصالا منها ذلك الصباح يفيد بأنها ترغب في
زيارتي والإقامة لدي لبضعة ليال .. خاصة وأنها علمت بأن زوجي متغيب
بسبب العمل وقد يدوم غيابه لمدة إسبوعين ...
كان ابني في الجامعة في ذلك الوقت .. فلم أجد صعوبة كبيرة وأنا
أرتب المنزل وغرفة الضيافة لاستقبال شقيقتي جميلة ..
نصف ساعة بالضبط وذهبت بعدها لآخذ حمامي الصباحي المعتاد ...
وقفت أمام خزانة الملابس وأنا اختار ما سأرتديه لفترة ما بعد
الظهيرة ..
وبالفعل .. اخترت أن ارتدي ( كلسونا ) وردي اللون .. وقميصا فضفاضا
يلامس ركبتي .. وقررت ألا أرتدي حمالة للصدر( ستيانا ) ذلك الصباح
.
استدرت فلمحت نفسي في المرآة ... توقفت للحظات وأنا انظر لمؤخرتي
الممتلئة ( طيزي ) .. كانت مستديرة وممتلئة وواضحة للعيان خاصة
وأنا أرتدي ذلك السروال الضيق الذي يبرزها بشكل مغري ..
مررت يدي على طيزي .. فانطلقت أنة ساخنة من بين شفتي ...
وشعرت بالحرارة تجتاح جسدي بأكمله ..
فقررت أن أقوم بعمل مهم قبل أخذ الحمام الصباحي ..
فخلعت ملابسي .. قطعة .. قطعة ... السنتيانة البيضاء ... الكلسون
الأبيض والذي بدت عليه آثار مياه كسي الساخنة .. ثم تمددت على
السرير ..
أخذت اداعب نهدي برقه ...
بحنان ..
وبالفعل .. ازدادت الحرارة في جسدي ... وبدأت حلمتا نهدي بالبروز
. فأخذت أضغط عليهما بعنف هذه المرة ... فبدأت دغدغة جميلة تداعب
جسدي بأكمله ..
وهنا نزلت بيدي اليسرى إلى كسي ..
لم تفاجئني المياه الساخنة اللزجة التي أغرقته ..
فهذه عادتي ..
ما إن تأتيني الشهوة الجنسية إلا ويغرق كسي عن آخره بهذه المياه
اللذيذة ..
أدخلت إصبعا واحدا في كسي .. عميقا جدا .. وعندما أخرجته ... وضعته
في فمي .. وأنا ألعق مياه شهوتي الساخنة .. وهذا ما زاد من هياجي
. فأدخلت إصبعين هذه المرة .وأخذت أنيك نفسي بكل قوة .. واستمتاع
. ولكني لم أكتفي .. باعدت بين رجلي .. وبيدي الأخرى .. أدخلت
إصبعا آخر .. في طيزي ... وبالفعل .. ربع ساعة كاملة وأنا أتوه على
السرير حتى وصلت إلى قمة شهوتي ...
تنهدت واسترحت لعدة دقائق .
ثم نهضت لأخذ حمامي الصباحي ..
****
( أهلا بك يا عزيزتي ... لقد مر وقت طويل ...)
نطقت سميرة هذه العبارة لأختها جميلة وهي تحتضنها عند مدخل المنزل
.. فبادلتها أختها القبلات قائلة :
- بالفعل يا حبيبتي .. لقد اشتقت إليك وإلى زوجك ... وابنكما ...
أين هاني ... ألا يريد أن يلقي التحية على خالته ...
قاطعها الصوت الرجولي الذي أتى من الجانب الآخر للغرفة قائلا:
- كيف تقولين ذلك يا خالتي .. لقد اشتقت إليك بالتأكيد ...
وتم اللقاء العائلي ..
والكل يحدث الآخر بأخباره وأخبار العائلة ..
وتوالت الأحاديث والقصص ... وبعد تناول العشاء ... حان وقت النوم
..
وجهت سميرة أختها إلى الغرفة التي أعدتها لاستقبالها ...
وطلبت منها أن تعتبر المنزل كمنزلها بالضبط ... وأغلقت عليها الباب
.
ولكن ليس هذا كل شئ لليلة ؟؟؟...
****
تقلبت سميرة في فراشها ...
ومع تقلبها مرتدية ذلك القميص الشفاف للنوم ...
وصل إلى بطنها ...
فأصبح بإمكانك الاستمتاع بمشاهدة فخذيها الأبيضين .. وكلسونها
الأسود المصنوع من مادة لامعة ...
ولكنها استيقظت فجأة .. لتحرمك من متعة المشاهدة ... .. والعرق
يغمر جسدها ...ولو اقتربت منها قليلا ... لوجدت حبات العرق تتهادى
متجهة من رقبتها ... إلى نحرها .. إلى ما بين نهديها ...
ومع هذا الحر غير المنطقي ... فقررت بأن كأسا من الماء البارد هو
كل ما تحتاجه في هذا الوقت بالذات ..
نهضت وهي تعدل من نفسها ... وارتدت ذلك الوشاح لتغطي جزءا من
قميصها الرقيق وهي تتوجه للمطبخ ..
ولكن ...
همهمة أوقفتها وهي تعبر الصالة ...
تجمدت في مكانها ..
أرهفت السمع ..
إنها ..
إنها صوت همهمات .. وتأوهات ..
إنها ..
صوت اثنين يمارسان الجنس ..
ولكن ... زوج سميرة مسافرا .. ارجو ألا يكون هاني قد أدخل عاهرة ما
إلى البيت ... لينيكها بكل قوة في هذا الليل مستغلا عدم تواجد
والده ونوم والدته ...
فقررت أن تقع على هذا الجرم ... وتكشفه ..
وبالفعل .. توجهت مسرعة إلى غرفة هاني ..
وفتحت الباب .. و ...
ما وجدنه كان مذهلا بكل المقاييس ... توقعت عاهرة عارية .. وهاني
ينيكها بكل قوة ..
ولكن ..
ما وجدته كانت أختها سميرة .. تعتلي ولدها عارية ... و زبه مغروس
لآخره ... في كسها ...
****
لم تدري جميلة ماذا حصل بعد ذلك ...
فكل ما تدركه حاليا ... بأنها تجلس في صالة المنزل .. ويديها تحيط
برأسها في عدم تصديق ..
لقد تمنت لو كانت تحلم ..
لقد هالها ذلك المنظر .. أختها وابن أختها يمارسان الجنس ...
ياله من منظر ...
أحست باقتراب سميرة فتطلعت إليها وهي ترتدي قميصا وردي اللون يصل
إلى منتصف فخذها ... ومن رقته .. استطاعت أن تلمح حلمتي أختها
المنتصبتين وكسها المحلوق ...
فقالت في توتر :
- ابتعدي عني أيتها العاهرة ..
جلست سميرة بجانبها وهي تقول :
- حسنا اهدئي يا عزيزتي ..
أجابت جميلة بحدة :
- لا تقولي عزيزتي .. ولن أهدأ ..
ابتسمت سميرة قائلة :
- أكل هذا الغضب لأنك رأيتني اسمتمتع بممارسة الجنس ...
فغرت جميلة فاها وهي تتطلع إلى أختها قائلة :
- هل جننت يا امرأة ... تسمتعين بممارسة الجنس ... مع من .. مع
ابنك ...
قالت سميرة بصوت هادئ :
- وما العيب في ذلك أليس رجلا ..
لم تستطع جميلة أن تنطق بكلمة ...تملكتها الدهشة من رأسها وحتى
أخمص قدميها .. وأخذت تحدث نفسها ... كيف لم تنتبه بأن أختها قد
جنت حتى الآن ... أخرجتها سميرة من أفكارها بقولها:
- تعلمين أنه في سن مراهقة .. وأنه يحتاج إلى الجنس .. فبدلا من أن
يذهب لينيك أي فتاة من الشارع .. أنا هنا ... بجانبه .. ينيكني
كيفما يريد .. لا سيما وأني أحتاج إلى زبه أيضا ... فانت تعلمين
بأن زوجي كثير السفر .. فماذا تريديني أن أفعل لشهوتي ...
ابتسمت للحظات ثم قالت بخبث :
- ثم إن زبه يستحق ذلك بالفعل ..
لم ترد جميلة .. انعقد لسانها لهذا الكلام الصريح ...
لم تدري ما تفعل .. أو ماذا تقول ...
وما أربكها أكثر هو ذلك الصوت الذي أتى من آخر الحجرة :
- هل كل شئ على ما يرام ...
التفتت جميلة إلى ناحية الصوت ..
فوجدت هاني ... ابن أختها ..
عاريا تماما ..
ولكن نظرها تركز فيما بين فخذيه ..
فقد كان قضيبه منتصبا ... وبشدة ...
ولكن ما هالها فعلا هو تلك اللزوجة التي بدأت تشعر بها بين فخذيها
لمرأى هذا الزب ... فهي لم ترى زبا لفترة طويلة .. منذ طلاقها من
زوجها ... وعدم ممارسة الجنس لكل هذه الفترة ... و بالأخص لامرأة
شابة في سنها كان يشعرها بعدم الراحة ... حتى ممارسة العادة السرية
لم تكن تشبع رغباتها ... فهي تحتاج إلى زب ليشبعها ... هذا ما فكرت
فيه وهي تحدق في ذلك الزب المنتصب ...
وللحظات ساد الصمت .. قاطعته سميرة عندما أدركت حاجة أختها وجوعها
لممارسة الجنس ..فقالت :
- تعال إلى هنا يا هاني ..
تقدم الشاب .. وزبه المنتصب يهتز مع كل خطوة يخطوها .. حتى وصل إلى
منتصف الصالة .. فقالت سميرة :
- هيا دع خالتك تتذوقه لتعرف بأن معي الحق في كلامي ..
تحرك الشاب .. ووقف أمام خالته التي ما زالت صامتة .. واخذ يداعب
زبه ليستطيل أكثر وأكثر ..
لم تستطع جميلة أن تخفي نظرة الجوع الشديدة التي تتطلع بها إلى هذا
الزب الشاب ..ومع اشتعال جسدها بالشهوة .. وزيادة المياه المتدفقة
من كسها ... قبلت زب ابن أختها .وتأوهت .. يا له من شعور لم تشعر
به منذ فترة ...فقبلته مرة أخرى ..
وأخرى ..
وأمسكته بيدها ..
وأخيرا .. فتحت فمها .. وأخرجت لسانها .. وأخذت تلعقه على استيحاء
. وكأنها تعود لسانها على المذاق الذي افتقدته منذ طلاقها ..
وبدأت تمصه ...
وتلعقه ..
ويديها تداعبه ..وتعصره .. وتلاعب خصيتيه ..
وهاني يقول :
- مممم ... لم أكن أعرف بأن فم خالتي بهذه الروعة من قبل ..
قالت سميرة باستمتاع :
- انتظر حتى تدخله في كسها إذا ...
ومالت على أختها .. وأخذت تساعدها في خلع ملابسها .. وخلع حمالة
صدرها ... فتدلى نهديها الكبيرين .. وانتصبت حلمتيه من وسط البقعة
البنية الشهية التي تحيط بهما ... فبدأت سميرة بلعق حلمتي أختها
.. ومصهما ... واستمرت السخونة لعشر دقائق كاملة قاطعتها جميلة
بأنفاس لاهثة وهي تقول :
- أههه .. لم أعد احتمل .. أدخله في كسي يا هاني .. أسرع ..
وباعدت ما بين رجليها .. فانحنى هاني وهو يدعك قضيبه وهو يقول :
- إن كسك ملئ بالشعر يا خالة .. إن ذلك يثيرني اكثر..
و هو يهم بادخاله فقالت :
- أدخله بهدوء .. فكسي سيكون ضيقا ... لم ينيكني أحد منذ فترة ..
فهنا تدخلت سميرة قائلة :
- انتظر سأدخل إصبعي في كسها أولا .. لأفسح لك المجال ..
وبالفعل .. تسلل إصبعها يغزو كس اختها ... فأدخلته بهدوء .. وجميلة
تصرخ من فرط المتعة .. وهاني يقول :
- هيا يا أمي .. اريد أن أملأ كسها بزبي ..
قالت سميرة وهي تسحب إصبعها من كس أختها وتضع الأصبع في فمها ..
- مم .. إن مياه شهوتك لذيذة يا جميلة ... هيا يا هاني أدخله ..
ونيكها بكل قوة .. فهي تحتاج ذلك ..
أدخل هاني زبه بهدوء في كس جميلة .. وكما قالت .. كان ضيقا . أضيق
من كس والدته بكثير .. وهذا منحه مزيدا من المتعة .. وأخذ كسها
يتسع أكثر وأكثر كلما ازداد في سرعة نيكها وفي عمق ما يصل إليه زبه
داخلها ... أما جميلة .. فلم تكن تتأوه ..بل كانت تصرخ من فرط
المتعة واللذه .. وهذا الزب الضخم ... يمنحها شعورا بالمتعة
افتقدته منذ زمن .. ووصلت إلى قمة نشوتها .. مرة .. واثنتان ..
وثلاث مرات ...
أما هاني فقال أخيرا ...
- أريد أن أنزل ..
قالت أمه :
- أخرجه من كسها وأنزل منيك على بطنها ونهديها ..
وبالفعل .. أخرج زبه المبتل سريعا من كسها .. وأخذ يدعكه سريعا ..
حتى انفجر السائل الأبيض من زبه .. ليغرق نهديها .. وبطنها ..
وثلاثتهم يئنون باستمتاع ...
وسميرة تلعق مني ابنها من فوق نهدي أختها التي قالت :
- سميرة أريد أن انتقل للإقامة لديكم ...
أطلق الكل ضحكات ماجنة ..
وانتهت تلك الليلة ..
بعد أن أشبعت فيها جميلة جوع كسها ..
الذي أتعبها لفترة طويلة ..طويلة جدا ...
ووضعت في مخيلتها منذ تلك اللحظة ..
بأن كسها سيكون جاهزا .. كلما أراد هاني أن ينيكها
منقــــوله لعيونكم
مع أجمل وأرق تحياتي
محبكم طنطاوي