mr.gay
06-18-2019, 11:11 PM
ازيكم يا جماعه .. اولا دي تجربتي الحقيقيه في دخول عالم الجاي و حبي ف الرجاله الكبار بس ثانيا وصف لجسمي عشان تقدرو تعيشوا معايا التجربه .. طولي كان ساعتها حوالى ١٥٠ سم و مربرب وزنى كان حوالى ٧٠ كيلو بزازى كانت واضحه و طيزي مدوره و مربربه و جسمي ابيض زي الشمع و خالى من الشعر .. الحكايه بدأت وانا ف ٢ اعدادي كنت بتكلم انا واحد صاحبي عن انى بشوف واحده جارتى و هيا ماشيه ف الشقه بقميص النوم ع اللحم بس و كده .. ف يوم بيقولي تعال معايا ع البيت عشان لقيت عندنا شويه شرايط فيديو لرجاله مع ستات نقعد نتفرج براحتنا و محدش ف البيت ف انا وافقت و روحت معاه و صاحبي شغل الفيديو و شغل الشرايط و كان الفيلم لمدرس مع طالبه عنده ف الفصل بيبدأ يتحرش بيها لحد اما هيا تهيج خالص و تسيب نفسها ليه و يخليها تمص زبره و تلحس بيوضه و هوا يدعكها و ينيكها .. المهم صاحبي ده قام جاب قمصان و كلوتات لمرات ابوه و قعدنا نشم فيها و قلعنا ملط و طبعا جسمى ابيض و مربرب و بزازى كبيره و بنلعب ف ازبار بعض و منسجمين ع الاخر .. مره واحده تليفون البيت ضرب صاحبي ده قالى دقيقه واحده مش هغيب و راجع تانى و لبس و مشي .. وانا فضلت زي ما انا و بعدها بمفيش دقيقه لقيت الباب بيخبط ف فكرته صاحبي و قومت افتح الباب زى ما انا ملط لقيته ابو صاحبي ده .. كان راجل طول بعرض بكرش و دقن خفيفه و شعره ابيض و دقنه بيضا و قصيره كان تاجر عربيات .. المهم انا فتحت له الباب و اتسمرت مكاني وهوا بص لي من فوق لتحت كده بصه غريبه اوى و قالى انت مين و بتعمل اي هنا وانا مبنطقش راح مدخلني جوه و قافل الباب بالمفتاح و دخل لقي كلوتات مراته و قمصان نومها و التلفزيون شغال ع فيلم سكس قالى انت مين بقا و حكايتك ايه و دخلت هنا ازاي ؟ وانا مبنطقش و هوا كل ده و هوا ماسكني من كتافي و عمال بيحسس وانا وشي احمر و جسمى احمر و مبنطقش اخر ما زهق راح ماسكنى من صدري و قارصنى جامد و قالى لو منطقتش هكلم الشرطه يجو ياخدوك و ساعتها مفيش زب ف المركز الا و هيدخل ف طيزك دى و راح ضاربنى عليها قولت له بس مش هتقول لحد ع اني كنت هنا و كده قالي خالص بس قولي .. ف قولت له اني صاحب ابنه و ع الحوار اللى حصل كله قالى حلو اووى يبقا تسمع الكلام لو عاوز تروح من هنا ع البيت مش ع مركز الشرطه قولت له عاوز اي ؟ .. راح واقف و قالع البنطالون و مطلع زبه و قالى زي ما اتفرجت ع البنت بتعمل اي مع الاستاذ هتعمل كده معايا يلا .. انا قولت له لا طبعا قالى يبقا هنيكك غصب عنك لحد اما اخلي طيزك تجيب دم و ارميك ف الشارع .. انا خوفت بصراحه ف بدأت العب بزبه و بصراحه كان شغله غبي بس يجنن .. حطيته ف بقي و بدأت امص فيه و عمو عمار قاعد يحسس ع ضهري و راسي و امص ف بيوضه و راس زبره لحد اما سخن و راح واقف و مسك دماغي و بقي بينكني ف بقي و بيدخل زبره جوه بقي للاخر لدرجه اني كنت هتخنق منه و كل ده و هوا بينيك و خلاص لحد اما جابهم ف بقي و بلعت منهم ع قد ما بلعت بعدها بقوله خلاص البس و امشي ؟
قالي انا لسه مخلصتش عشان تمشي
و ليها تكمله ..
قالي انا لسه مخلصتش عشان تمشي
و ليها تكمله ..