يوماً ما
05-16-2019, 04:39 PM
قائلة " عندى مشكلة كبيرة مخلياني لا عرفة اعيش ولا أتعامل مع بشر ونفسي انتحر عشان أتخلص من الإحساس بالإهمال، فأنا امرأة تبلغ من العمر ال28 عاما، تزوجت منذ 6 أعوام وأم لولد لديه 3 سنوات وأصبح هو كل الدنيا لدي، والذي يجعلني أتحمل أعباء الحياة سواء كانت مادية أو نفسية.
فأنا خريجة كلية علوم وعاشقة للغة العربية، وبالفعل عملت كمدرسة فترة قصيرة حتي رفض زوجي ذلك، وأصبحت عشيقته في المنزل ومتواجدة فقط للإستمتاع أي لممارسة الجنس معي، وليس لي أي دور أخر، وبدأ يعمل في التوقيع بيني وبين كل المقربين لي حتي أصبحت وحيدة ولم يبقي لي سواه هو وأبني.
وأستمرت القائلة في حديثها قائلة، أنا أحببته كثيرا وضحيت بالكثير والكثير من أجلوا، كالشغل والنجاح والعيشة السوية، ولكنه أستقبل ذلك كأنه حق مكتسب وواجب ملزمة بالقيام به، فأنا مازلت في عمر صغير وأريد أن أخرج وأتنزه أي لدي العديد من الإحتياجات أهمها الجنس والإحتواء، ولكنه فاشل في ذلك مما ترتب علي ذلك رفضي للعلقة الجنسية وعدم قدرتي بمشاهده جسمي لأنني أصبحت أكره بسبب ما يفعله بي.
أنا لم أعيش كأنثي تحتاج لرجل يقف في ظهرها ويشعرها بأنوثتها وأنها مرغوبة من قبل زوجها التي تحبه حب جنوني، ولكنني عشت كجارية متواجده فقط لإشباع رغبات زوجها عندما يريد أن يمارس معها العلاقة الحميمة، والتي تمارس بالشكل الذي يرغبه هو فقط وليس كما أحتاجه.
فأنا خريجة كلية علوم وعاشقة للغة العربية، وبالفعل عملت كمدرسة فترة قصيرة حتي رفض زوجي ذلك، وأصبحت عشيقته في المنزل ومتواجدة فقط للإستمتاع أي لممارسة الجنس معي، وليس لي أي دور أخر، وبدأ يعمل في التوقيع بيني وبين كل المقربين لي حتي أصبحت وحيدة ولم يبقي لي سواه هو وأبني.
وأستمرت القائلة في حديثها قائلة، أنا أحببته كثيرا وضحيت بالكثير والكثير من أجلوا، كالشغل والنجاح والعيشة السوية، ولكنه أستقبل ذلك كأنه حق مكتسب وواجب ملزمة بالقيام به، فأنا مازلت في عمر صغير وأريد أن أخرج وأتنزه أي لدي العديد من الإحتياجات أهمها الجنس والإحتواء، ولكنه فاشل في ذلك مما ترتب علي ذلك رفضي للعلقة الجنسية وعدم قدرتي بمشاهده جسمي لأنني أصبحت أكره بسبب ما يفعله بي.
أنا لم أعيش كأنثي تحتاج لرجل يقف في ظهرها ويشعرها بأنوثتها وأنها مرغوبة من قبل زوجها التي تحبه حب جنوني، ولكنني عشت كجارية متواجده فقط لإشباع رغبات زوجها عندما يريد أن يمارس معها العلاقة الحميمة، والتي تمارس بالشكل الذي يرغبه هو فقط وليس كما أحتاجه.