vaz13
04-27-2019, 10:38 PM
دائما ما يدفعنى الشغف تجاه تلك الكلمة المنبوذة من الجميع "الدياثة"
بدأ شفغى كمتصفح للمواقع الاباحية و رؤية كل ما هو جديد و لست اتذكر كم من السنوات مرت عندما وقعت عيناى على تلك الكلمة لاول مرة و لكنى اتذكر اندهاشى التام عند قراءة تغريدة على تويتر يكتب بها احد الخلايجة الى حساب باسم امرأة تضع صورة منقبة عارية الصدر "اريد ان اكون ابنك و اصبح ديوثك ماما" حتى صرت اغرق فى بحر تلك الكلمة و ابحث كالمجنون عن كل ماهو جديد
ابحث عن افلام بورنو لكبرى شركات الانتاج و قصص عربية من نسج خيال المؤلف و قصص مصورة عالمية و العاب جنسية كالعاب البلاىستيشن
بالطبع لم اتجاهل تغريدات الخلايجة على تويتر و هم يتحررون من قيود بلادهم دون توازن اما العباءة السوداء تغطى جسد اخته بالكامل و ذلك يعنى الشرف او الهوت شورت و البيكينى و هذا يعنى قمة الفجور و العهر
لا عجب ان يسافر المواطن العربى اوروبا للسياحة و عندما ترتدى امه بيكينى كباقى النساء على الشاطىء يشعر ان جميع العيون تتجه نحو طياز امه فقط دونا عن باقى النساء و قد فقدت شرفها و هو فقد رجولته امام جسد امه العارى و بدأ فى الغرق فى بحر الدياثة
يأتى التحرر الزائد و الميول الشاذة عن المجتمع مثل الدياثة كرد فعل تجاه تحفظ زائد و اسوار منيعة تم هدمها
و قد تسألت كثيرا هل ينبع متعة الديوث برؤية زوجته تخونه من شدة حبه لها؟ ام شىء اخر؟
اجابتى هى لا
بل ينبع من انفصال الزوجة/الاخت/الام عن مكانتها الاساسية داخل عقل الديوث
كم من ديوث امه تحول للدياثة نتيجة لعلاقة الام برجل غريب؟ الام مثال الشرف و الاخلاص قد سقط فسقطت مكانتها
و لكنى ارى الدياثة على الزوجة امر مختلف عن الام و الاخت قد يبدأ حتى قبل اتمام الزواج نتيجة ادمان الضحية على افلام الدياثة و القصص و قد استشعر لذة من المشاهدة اراد تجربتها فى الواقع و قد ظلم نفسه و ظلم زوجته البريئة معه
اعود كمدمنى الهيروين ابحث عن عاشقى الدياثة و ان كان اكثرهم مثلى يعشق تكوين قصة خيالية ابطالها لا وجود لهم بالواقع قصة مليئة بالعهر و فضح الممنوع لاستشعار اللذة و قد يضع مؤلف القصة نفسه بطل القصة الديوث فى المرة الاولى و الفحل فى المرة الثانية و لما لا يضع نفسه موضع الانثى العاهرة التى ترى ابنها/اخوها/زوجها يستلذ برؤيتها عارية فى احضان الغرباء بل و تستلذ بعهرها و فعل ما تشاء وقت ما تشاء دون وضع اى اعتبار لزوجها و اعلان سيطرتها الكاملة
و ان كنت اتذكر تلك القصة التى تحكى مغامرات الابن و امه و بها مزيج ممتع من المحارم و الدياثة دون الذل و الاهانة فالام تعشق الجنس و العهر و الابن يعشق رؤيتها و هى تمارس "اللبونة و الشرمطة" امام عيونه و لكنها تهتم لمشاعر ابنها و لذته ايضا دون انانية او تقليل من شأن الديوث فاكثر ما اعجبنى بتلك القصة هو دهاء الكاتب فجعل الديوث هو المتحكم بالامور و ليس المغلوب على امره بل و تخضع امه لشهواته فيمكنه الانفراد بامه وحده "لتذوق جنس المحارم" او مشاركتها او رؤيتها تمارس الجنس امامه كما يريد و ايضا الانثى "امه" اغتنمت فرصة كانت تنتظرها لسنوات لتصبح عاهرة بامتياز و قد تلاقت الرغبات لكلا منهما لتتزايد الاحداث سخونة جزء بعد جزء حتى اتضح للقارئين بطريقة غير مباشرة ان الخاسر فى تلك القصة هم الفحول فهم مجرد اداة يستخدمها الديوث و امه للذتهم
اعتقد ان تلك القصة هى المتعة المثالية الى يتمناها كل ديوث و لكن الواقع عادة عكس ذلك فعندما اقرأ كلمة دياثة لموقف حقيقى دائما ما تجد اثار الاذى النفسى اما للزوجة/الاخت/الام المصدومة تجاه ابنها/زوجها و ينتهى الامر بها الى اشمئزاز منه او اذى نفسى لضحية الخيانة "الرجل" نتيجة اكتشاف عهر امه/اخته/زوجته الخفى و قد بدأ باستشعار اللذة الاولى لعالم الدياثة و اراد الابحار اكثر داخل هذا المحيط المظلم دون اخذ موقف جاد
تكتمل رحلتى كمشاهد يحاول تحليل هذه الميول و شعور لذتها عن طريق الخيال بجميع الطرق دون تخطى حاجز هذا الخيال اما الثمرة التى جنيتها من اعماق هذا البحر الاسود هى اكتساب صديق حقيقى يشعر بالدياثة تجاه اخته
و قد اتضح لى ان محادثة سرية صادقة تتوغل من خلالها الى اعماق قلب الاخرين دون محاولة الاستغلال قد تكشف لك بداخل قلب هذا الديوث المنبوذ من الجميع كم هائل من البرائة و النقاء قد لا تجده فى مكان اخر :g058:
بدأ شفغى كمتصفح للمواقع الاباحية و رؤية كل ما هو جديد و لست اتذكر كم من السنوات مرت عندما وقعت عيناى على تلك الكلمة لاول مرة و لكنى اتذكر اندهاشى التام عند قراءة تغريدة على تويتر يكتب بها احد الخلايجة الى حساب باسم امرأة تضع صورة منقبة عارية الصدر "اريد ان اكون ابنك و اصبح ديوثك ماما" حتى صرت اغرق فى بحر تلك الكلمة و ابحث كالمجنون عن كل ماهو جديد
ابحث عن افلام بورنو لكبرى شركات الانتاج و قصص عربية من نسج خيال المؤلف و قصص مصورة عالمية و العاب جنسية كالعاب البلاىستيشن
بالطبع لم اتجاهل تغريدات الخلايجة على تويتر و هم يتحررون من قيود بلادهم دون توازن اما العباءة السوداء تغطى جسد اخته بالكامل و ذلك يعنى الشرف او الهوت شورت و البيكينى و هذا يعنى قمة الفجور و العهر
لا عجب ان يسافر المواطن العربى اوروبا للسياحة و عندما ترتدى امه بيكينى كباقى النساء على الشاطىء يشعر ان جميع العيون تتجه نحو طياز امه فقط دونا عن باقى النساء و قد فقدت شرفها و هو فقد رجولته امام جسد امه العارى و بدأ فى الغرق فى بحر الدياثة
يأتى التحرر الزائد و الميول الشاذة عن المجتمع مثل الدياثة كرد فعل تجاه تحفظ زائد و اسوار منيعة تم هدمها
و قد تسألت كثيرا هل ينبع متعة الديوث برؤية زوجته تخونه من شدة حبه لها؟ ام شىء اخر؟
اجابتى هى لا
بل ينبع من انفصال الزوجة/الاخت/الام عن مكانتها الاساسية داخل عقل الديوث
كم من ديوث امه تحول للدياثة نتيجة لعلاقة الام برجل غريب؟ الام مثال الشرف و الاخلاص قد سقط فسقطت مكانتها
و لكنى ارى الدياثة على الزوجة امر مختلف عن الام و الاخت قد يبدأ حتى قبل اتمام الزواج نتيجة ادمان الضحية على افلام الدياثة و القصص و قد استشعر لذة من المشاهدة اراد تجربتها فى الواقع و قد ظلم نفسه و ظلم زوجته البريئة معه
اعود كمدمنى الهيروين ابحث عن عاشقى الدياثة و ان كان اكثرهم مثلى يعشق تكوين قصة خيالية ابطالها لا وجود لهم بالواقع قصة مليئة بالعهر و فضح الممنوع لاستشعار اللذة و قد يضع مؤلف القصة نفسه بطل القصة الديوث فى المرة الاولى و الفحل فى المرة الثانية و لما لا يضع نفسه موضع الانثى العاهرة التى ترى ابنها/اخوها/زوجها يستلذ برؤيتها عارية فى احضان الغرباء بل و تستلذ بعهرها و فعل ما تشاء وقت ما تشاء دون وضع اى اعتبار لزوجها و اعلان سيطرتها الكاملة
و ان كنت اتذكر تلك القصة التى تحكى مغامرات الابن و امه و بها مزيج ممتع من المحارم و الدياثة دون الذل و الاهانة فالام تعشق الجنس و العهر و الابن يعشق رؤيتها و هى تمارس "اللبونة و الشرمطة" امام عيونه و لكنها تهتم لمشاعر ابنها و لذته ايضا دون انانية او تقليل من شأن الديوث فاكثر ما اعجبنى بتلك القصة هو دهاء الكاتب فجعل الديوث هو المتحكم بالامور و ليس المغلوب على امره بل و تخضع امه لشهواته فيمكنه الانفراد بامه وحده "لتذوق جنس المحارم" او مشاركتها او رؤيتها تمارس الجنس امامه كما يريد و ايضا الانثى "امه" اغتنمت فرصة كانت تنتظرها لسنوات لتصبح عاهرة بامتياز و قد تلاقت الرغبات لكلا منهما لتتزايد الاحداث سخونة جزء بعد جزء حتى اتضح للقارئين بطريقة غير مباشرة ان الخاسر فى تلك القصة هم الفحول فهم مجرد اداة يستخدمها الديوث و امه للذتهم
اعتقد ان تلك القصة هى المتعة المثالية الى يتمناها كل ديوث و لكن الواقع عادة عكس ذلك فعندما اقرأ كلمة دياثة لموقف حقيقى دائما ما تجد اثار الاذى النفسى اما للزوجة/الاخت/الام المصدومة تجاه ابنها/زوجها و ينتهى الامر بها الى اشمئزاز منه او اذى نفسى لضحية الخيانة "الرجل" نتيجة اكتشاف عهر امه/اخته/زوجته الخفى و قد بدأ باستشعار اللذة الاولى لعالم الدياثة و اراد الابحار اكثر داخل هذا المحيط المظلم دون اخذ موقف جاد
تكتمل رحلتى كمشاهد يحاول تحليل هذه الميول و شعور لذتها عن طريق الخيال بجميع الطرق دون تخطى حاجز هذا الخيال اما الثمرة التى جنيتها من اعماق هذا البحر الاسود هى اكتساب صديق حقيقى يشعر بالدياثة تجاه اخته
و قد اتضح لى ان محادثة سرية صادقة تتوغل من خلالها الى اعماق قلب الاخرين دون محاولة الاستغلال قد تكشف لك بداخل قلب هذا الديوث المنبوذ من الجميع كم هائل من البرائة و النقاء قد لا تجده فى مكان اخر :g058: