Amigod
04-21-2019, 08:23 AM
انا اسمي وسيم، عندي ثلاثون عاما،رياظي مشغوف بكمال الاجسام و العاب الباسكيت. لذا عندي جسد جميل و عضلات متناسقة و بطن مشدود و عندي حظور قوي و شخصية قوية. احب ان اسيطر و ان احس انني الكل في الكل. اعمل مهندسا و انا كاسمي وسيم جدا و عندي قبول من عند الكل. ليس عندي عادات سيئة من غير التدخين الذي احاول ان اقلع عنه و ايظا احس انني مدمن نيك.
السبب هو ان زبي كبير و عريض حوالي العشرون صانتيمتر و ليس كل من انام معه يقدر ان يعطيني الاحساس الي يشبعني فابقى مكبوتا نوعا ما. و دائما يحوجني زبي و يظعني في مواقف صعبة.
منذ ايام اتصل بي رقم من اجل عمل بشقة ما، فانا اقوم بصيانة و تركيب المكيفات الهوائية كنوع من التدبير يعني لمصروف زائد.
المهم كانت مهية جيدة لاذهب في فويكاند الى الحمامات و اسهو و ارفه عن نفسي. ذهبت الى العنوان ولم اتخيل ان يفتح لي الباب ملاك فى صورشاب! ولد جميل جدا وعلى وجهه برائه.... كان في العشرين من عمره و ليس طويلا جدا، كان نحيفا بجسد متناسق و شعر اسود قصير، و وجه كالبدر، عينان واسعتان و شفتان على هيأة قلب، كانت سمرته الخفيفة كلون العسل و جماله فتان.
انا : طلبتني كي اصلح المكيف، انا وسيم
سامي : انا سامي ، تفظل ، االمكيف في غرفتي.
دخلجلست فوق سريره و وظعت العدة على الارظ و هو احظر لي عصيرا ووقف امامي بشورته القصير لافحص عيناي جمال افخاذه و رجليه الجميلة ذات الشعر الخفيف.
سامي : هل تحتاج الى شيء ما؟
انا : نعم هل يمكن تعطيني العدة عندما احتاجها.
سامي : طبعا! شوف المشكل هو الصوت العالي الذي لا يتركني انام في الليل.
فتحت الجهاز لاجدلمصفى مكبوتا بالغبار و بعض الاوراق القديمة التي تجمعت فيه من الخارج.
انا : الجهاز قديم و انت بحاجة الى تغير هذا المصفى... الفيلتر مدة صلاحيته انتهت منذ عقود!
سامي : هه... طيب يا دكتور هل يمكن تلقى حل.
انا : الحل شراء واحد جديد سيكلفك اقل!
سامي : حسنا دعني اسال و اتصل بك، كم حساب تعبك
انا : العصير كفاية
سامي : لا لا ارجوك!
انا : فقط اتصل بي !
سامي : حسنا
جمعت المكيف من جديد و كنت اتعمد ان ابرز عظلاتي و جسمي و لاخظت نظراته و قلت في نفسي يحب ان انيكه!
انا : هل يمكن ان تحل مكاني هنا تحت كي اكبس اللوالب ليعود الغظاء مكانه
نزل ممسكا غطاء المكيف مع الحائط و جئت ملتصقا به خلفه اعيد البراغي و انا اخذ كل وقتي و احسست به يرتعش كلما لمسته او التصقت به و لم اتحكم في زبي الذي عند رؤيتي لجمال فلقتي طيزه عند نزول شورته قليلا صار زبي واقفا كالحديدة. اكملا الصاق البراغي فبقس هو هكذا على وظعه و بقيت انا ايظا خلفه. راحت شفتي نحو اذنه تهمس باثارة و سخونة
انا : لقد كبستها جيدا، يمكن ان تقف
وقف و بقيت انا في وظعي و كانت طيزه امام وجهي و شفتي. راحت يدي تحسس على رجله فالتفت و نظر الى عيني، فوقفت امامه حتى صارت عينه عند شفتي و عانقته و قبلته ملتهما شفته. ففتح فمه و اخرج لسانه و رحت امصه و اعصر جسده الجميل بكل قواي و هو يتنهد و يذوب في حضني. رحت انزع ملابسه و انا اقبله و هو كاللعبة بين يدي و دفعته على السرير لامسك وجهه و احكه على بنطالي ليخس بصلابة زبي، راح يفتح الجينز ليسقط على الارظ و لم اكن البس شيئا تحته فذهل لمنظر زبي الكبير الذي امسكه و راح يحاول عصره بقوة بيديه ليسري في جسمي تيار كهرباء و فتح غمه محاولا ان يدخله كله على حلقه و ملتهما اياه و انا اداعب شعره و اتماسك ان لا اكون عنيفا و هو يلخس فيه و يمصه و ينظر الي مبغاة رظاي. امسكته و رميته على السرير و يدايا تباعدان بيد فلقتي طيزه الجميلة المدورة العسل و غمست انفي لتداعبه لحيتي الصغيرة و ليدخل لساني داخل طيزه و هو يان من اللذة و اعظعظ طيزه و انا فاتح رجلي على مصراعين بيداي و يداه تداعبان عضلات صدري و بطني المشدود و امسك زبي و وجهه نحو ثقب طيزه بنظرات خوف و في نفس الوقت استحداء
سامي : حرام عندك غول مثل هذا
و انا اكبسه على خرم طيزه الظيقة و هو يوحوح من الالم و ادخل راس زبي و هو يصرخ
انا : استحمل حبيبي!
سامي : انه ظخم لا اقدر
صفعته على وجهه
انا : استحمل نيك!
و انا ادفع قليلا قليلا زبي حتى فات نصفه و رحت اقبله و هو ينهج تحتي و احس بخرم طيزه يعصر دافعا زبي فرزعت زبي كله ظربة واحدة فصرخ باميا مترجيا ان اخرج منه لكنني قبلته و عندما حاول الافلات صفعته مجددا على وجهه
انا : لقد بلعته! اسكت نيك!
وظعت رجليه فوق كتفي و رحت انيكه بلطف و هو يتاوه بالوجع
انا : تحمل!
سامي : لا تخرجه كله.. بشويشش
كنت انيكه بلطف الى ان احسست انه ابتدا يرتخي و يحس بالمتعة عندها قبلته و رحت اغير من وتيرة نيكي و انا مستمتع بهذه الظيز الجميلة المكبوسة و الظيقة التي جعلت عروق زبي تنتفخ اكثر و ايظا شفتاه المستسلمة لشفتاس و هما تلتهمانها. كان يوحوح كلما تحركت فيه و نظراته تترجاني و انا ازيد من وتيرتي الى ان احسست انني ساقذف فطعنته بقوة و بسرعة و انااصرخ من اللذة وقذفت داخله كما لو كانت اول مرة لي و هو يوحوح من الوجع اللذيذ. انهرت فوقه بكل عضلاتي و راح هو يقبلني فخرجت زبي منه و نمت على ظهري.
انا : انزل نظف زبي! لا تترك قطرة واحدة
سامي : حاظر امرك
راح يلحس زبي و خصيتاي و هو يحلب زبه حتى قذف منيه و نصف زبي في حلقه و هو ينظر الي
انا : احسنت!
لبست ملابسي و اخذت عدتي و انصرفت. نمت ليلتها بهدوء لاستفيق على كم هائل من رسائل الحب من سامي في الصباح. لا اعرف ان كنت ساتصل به ام لا.. بدى لي مطيعا
السبب هو ان زبي كبير و عريض حوالي العشرون صانتيمتر و ليس كل من انام معه يقدر ان يعطيني الاحساس الي يشبعني فابقى مكبوتا نوعا ما. و دائما يحوجني زبي و يظعني في مواقف صعبة.
منذ ايام اتصل بي رقم من اجل عمل بشقة ما، فانا اقوم بصيانة و تركيب المكيفات الهوائية كنوع من التدبير يعني لمصروف زائد.
المهم كانت مهية جيدة لاذهب في فويكاند الى الحمامات و اسهو و ارفه عن نفسي. ذهبت الى العنوان ولم اتخيل ان يفتح لي الباب ملاك فى صورشاب! ولد جميل جدا وعلى وجهه برائه.... كان في العشرين من عمره و ليس طويلا جدا، كان نحيفا بجسد متناسق و شعر اسود قصير، و وجه كالبدر، عينان واسعتان و شفتان على هيأة قلب، كانت سمرته الخفيفة كلون العسل و جماله فتان.
انا : طلبتني كي اصلح المكيف، انا وسيم
سامي : انا سامي ، تفظل ، االمكيف في غرفتي.
دخلجلست فوق سريره و وظعت العدة على الارظ و هو احظر لي عصيرا ووقف امامي بشورته القصير لافحص عيناي جمال افخاذه و رجليه الجميلة ذات الشعر الخفيف.
سامي : هل تحتاج الى شيء ما؟
انا : نعم هل يمكن تعطيني العدة عندما احتاجها.
سامي : طبعا! شوف المشكل هو الصوت العالي الذي لا يتركني انام في الليل.
فتحت الجهاز لاجدلمصفى مكبوتا بالغبار و بعض الاوراق القديمة التي تجمعت فيه من الخارج.
انا : الجهاز قديم و انت بحاجة الى تغير هذا المصفى... الفيلتر مدة صلاحيته انتهت منذ عقود!
سامي : هه... طيب يا دكتور هل يمكن تلقى حل.
انا : الحل شراء واحد جديد سيكلفك اقل!
سامي : حسنا دعني اسال و اتصل بك، كم حساب تعبك
انا : العصير كفاية
سامي : لا لا ارجوك!
انا : فقط اتصل بي !
سامي : حسنا
جمعت المكيف من جديد و كنت اتعمد ان ابرز عظلاتي و جسمي و لاخظت نظراته و قلت في نفسي يحب ان انيكه!
انا : هل يمكن ان تحل مكاني هنا تحت كي اكبس اللوالب ليعود الغظاء مكانه
نزل ممسكا غطاء المكيف مع الحائط و جئت ملتصقا به خلفه اعيد البراغي و انا اخذ كل وقتي و احسست به يرتعش كلما لمسته او التصقت به و لم اتحكم في زبي الذي عند رؤيتي لجمال فلقتي طيزه عند نزول شورته قليلا صار زبي واقفا كالحديدة. اكملا الصاق البراغي فبقس هو هكذا على وظعه و بقيت انا ايظا خلفه. راحت شفتي نحو اذنه تهمس باثارة و سخونة
انا : لقد كبستها جيدا، يمكن ان تقف
وقف و بقيت انا في وظعي و كانت طيزه امام وجهي و شفتي. راحت يدي تحسس على رجله فالتفت و نظر الى عيني، فوقفت امامه حتى صارت عينه عند شفتي و عانقته و قبلته ملتهما شفته. ففتح فمه و اخرج لسانه و رحت امصه و اعصر جسده الجميل بكل قواي و هو يتنهد و يذوب في حضني. رحت انزع ملابسه و انا اقبله و هو كاللعبة بين يدي و دفعته على السرير لامسك وجهه و احكه على بنطالي ليخس بصلابة زبي، راح يفتح الجينز ليسقط على الارظ و لم اكن البس شيئا تحته فذهل لمنظر زبي الكبير الذي امسكه و راح يحاول عصره بقوة بيديه ليسري في جسمي تيار كهرباء و فتح غمه محاولا ان يدخله كله على حلقه و ملتهما اياه و انا اداعب شعره و اتماسك ان لا اكون عنيفا و هو يلخس فيه و يمصه و ينظر الي مبغاة رظاي. امسكته و رميته على السرير و يدايا تباعدان بيد فلقتي طيزه الجميلة المدورة العسل و غمست انفي لتداعبه لحيتي الصغيرة و ليدخل لساني داخل طيزه و هو يان من اللذة و اعظعظ طيزه و انا فاتح رجلي على مصراعين بيداي و يداه تداعبان عضلات صدري و بطني المشدود و امسك زبي و وجهه نحو ثقب طيزه بنظرات خوف و في نفس الوقت استحداء
سامي : حرام عندك غول مثل هذا
و انا اكبسه على خرم طيزه الظيقة و هو يوحوح من الالم و ادخل راس زبي و هو يصرخ
انا : استحمل حبيبي!
سامي : انه ظخم لا اقدر
صفعته على وجهه
انا : استحمل نيك!
و انا ادفع قليلا قليلا زبي حتى فات نصفه و رحت اقبله و هو ينهج تحتي و احس بخرم طيزه يعصر دافعا زبي فرزعت زبي كله ظربة واحدة فصرخ باميا مترجيا ان اخرج منه لكنني قبلته و عندما حاول الافلات صفعته مجددا على وجهه
انا : لقد بلعته! اسكت نيك!
وظعت رجليه فوق كتفي و رحت انيكه بلطف و هو يتاوه بالوجع
انا : تحمل!
سامي : لا تخرجه كله.. بشويشش
كنت انيكه بلطف الى ان احسست انه ابتدا يرتخي و يحس بالمتعة عندها قبلته و رحت اغير من وتيرة نيكي و انا مستمتع بهذه الظيز الجميلة المكبوسة و الظيقة التي جعلت عروق زبي تنتفخ اكثر و ايظا شفتاه المستسلمة لشفتاس و هما تلتهمانها. كان يوحوح كلما تحركت فيه و نظراته تترجاني و انا ازيد من وتيرتي الى ان احسست انني ساقذف فطعنته بقوة و بسرعة و انااصرخ من اللذة وقذفت داخله كما لو كانت اول مرة لي و هو يوحوح من الوجع اللذيذ. انهرت فوقه بكل عضلاتي و راح هو يقبلني فخرجت زبي منه و نمت على ظهري.
انا : انزل نظف زبي! لا تترك قطرة واحدة
سامي : حاظر امرك
راح يلحس زبي و خصيتاي و هو يحلب زبه حتى قذف منيه و نصف زبي في حلقه و هو ينظر الي
انا : احسنت!
لبست ملابسي و اخذت عدتي و انصرفت. نمت ليلتها بهدوء لاستفيق على كم هائل من رسائل الحب من سامي في الصباح. لا اعرف ان كنت ساتصل به ام لا.. بدى لي مطيعا