Yemeni-american
03-07-2019, 08:27 AM
عندي متجر سوبر ماركت صغيرة في كالفورنيا وكنت اشتغل معظم وقتي فيه
الى جانب اثنين عمال وكان هناك ولد عمره تقريباً 16 وكان يتردد على المحل ويقضي معظم وقته معنا بحكم سكنه القريب من متجري وكان يرتاح لنا ويحاول يساعدني وانا كنت اهتم به واساعدة
وكان بيتهم قريب من محلي وكان يتصل لأمة يطمنها عليه وكانت تتصل له ايضاً بين الفترة والأخرى علماً بأن ابوه مات قبل عامين
المهم الام كانت ارملة وملتزمة دينياً وكانت ترتاح وتأمن عندما يكون عندي وكانت ترسل لي بعض الكعك وبنت الصحن معه احياناً
وفِي مرة رحت مع ولدها عشان يختبر السواقة في ال DMV وتأخرت معها هناك واحنا راجعين تقريباً الساعة اربع العصر اتصلت بولدها تتطمن عليه وقالت تعالو تغدو مع بعض انا عملت لكم غداء
انا ما قبلت وقتها فقام اتصل بها وهي اصرت اني اروح
بعدها قبلت ورحت وكانت رائحة البيت كلها بخور والبيت نظيف جداً ومرتب ولكني دهشتي الكبيرة كانت بعد ان شفتها لم أكن أتوقعها بذاك الجمال والاناقة
وكان شكلها بالثلاثينات المهم شكرتني على ما أقدمه لولدها ومساعدتي له واكدت لي انها ما بترتاح وتأمن عليه إلا اذا كان عندي في المحل واستمرت الحالة هذه لفترة وكانت تتصل لي وتحكي لي عن اَي مشكلة معه وتطلب مساعدتي معه وفِي ليلة من الليالي وانا في البيت الساعة تسع الليل اتصلت وهي تبكي وتقول انها تزاعلت مع ابنها وهوا ترك البيت ولَم تعرف عنه اَي شي وما بيرد على التلفون . طمنتها وقتها واتصلت به ورد عليا وقال لي انه بيت عمه في مدينة قريبة مننا
واتصلت بها وطمنتها وهي ارتاحت من الخبر وطال الكلام بيننا سالتني ايش بتسوي قلت لها بصلح المعسل الشيشه وهي قالت ياليت ومن له نفس شيشه الان وقالت ان ما فيش عندها معسل صار له زمان مخلص
قلت لها طيب اجيب لش لو حبيتي قالت يا ريت
وبعد نصف ساعة رحت لها ومعي المعسل وطلبت مني ادخل عشان جهزت لي بعض الكعك والشاهي وبعد اصرارها دخلت وراائحة البخور يملأ البيت ورائحتها تجنن
المهم انا أكلت وبشرب الشاهي وهي جهزت المعسلية
والفحم وجابتها وبتقول لي يلا ولعها انت وبقيت اشرب المعسل وأعطيها وفجأة شفتها تبكي
استغربت وسألتها عن سبب بكاها قالت ذكرت ابنها اول مرة يبات خارج البيت حاولت اهدئها وأهون عليها الامر
وضلت تبكي تركت الشيشه واقتربت منها وأخذت قطعة نابكن ومسحت دمعها وحطيت يدي على كتفها وهي حطت يدها فوق يدي وكانت رائحتها المعطرة تملاء أنفاسي وبقيت اطبطب عليها مرة أحط يدي في رأسها ومرة في كتفها وعندما سقط منها رأسها الحجاب لم تحاول ارجاعه بعدها بقيت أمرر يدي على شعرها وهي لم تحاول منعي وكان وجهها اكثر احمرار قلت اجرب ردة فعلها بشي اخر وضميتها الى صدري واتحسس على أكتافها وشعرها وامسح دمعها واترجاها تهدي أعصابها
وكانت شبه مستسلمة لي وخصوصا عندما عندما طبعت بوسه على جبينها قالت انا آسفة نكدت عليك
قلت لها عادي وبدات اضمها اكثر الى صدري واتحسس على رقبتها وصدرها وكنت قد وصلت الى حالة جنون
وشهوة عارمة و وزبي صار منتصب زي العمود وهي بدأت تحس به لأنها كانت ملتصقة بي وعندما شعرت انها مرتاحة لكل ما اعمله ولَم يصدر منها اَي ردة فعل او رفض ساعتها ضميتها آليا اكثر وبوستها بخدها وهي باستني بوسه وبعدها تجرأت اكثر وبستها بفمها ووقفت شوي ساعتها حسّيت بها وكأنها تقول لي استمر
وقمت ببوسها اكثر وهي تجاوبت معي بسرعة ومصيت شفايفها وبقيت اشم عطرها ورائحتها الزكية
وابوسها في رقبتها ووصدرها وأحاول ادخل يدي من تحت الروب لكي أصل الى نهودها وبصعوبة مسكب ابزازها وزبي يكاد ان ينفجر وهي صارت شبه منهارة وبقيت احاول ارفع الروب عشان اخلعه وهي مستسلمة
ورفعت الروب وهي ساعدتني على خلعه وعندها بدت لي مفاتنها ونهودها وبطنها وبقيت بالسنتيان والكلسون
وبقيت امص شفيايفها ولسانها وامص اذنها أحط يدي على ابزازها وعلى كسها وهي تطلع تنهدات واهات كانت تحرقني بها وبديت امص ضروعها وحلماتها وصدرها وبطنها وهي تتلوى وتتاوه وعندما كنت الحس بطنها وسرتها حتى وصلت الى شعرتها حاولت تمنعني وانا مستمر فقامت بمساعدتي لخلع ملابسي وخلست كل ثيابي ساعتها مسكت زبي وجلستني على الكنبة وجلست فوق زبي الواقف زي العمود وكانت كسها مبلله بشكل غزير وبدات تطلع وتنزل وتقول لي أرجوك لا تنزل شهوتك داخلي قلت لها تمام
واستمرت تهتز بشكل جنوني وتقولي يا ويلي من أين جيت لي شلوني الجن من اين جيت لي أين انت من زمان الى ان نزلت شهوتها وانا احاول أتمالك نفسي وعندما كدت ان اقذف خرجته من كسها وقذفت شهوتي فوق بطني وهي تمسكه بيدها وهوا يسكب الشهوة بشكل غزير وكانت وهي تتقرب من الشهوة وتشمها
بشكل مثير وجنوني بعدها جابت لي نابكن ومسحت بطني وزبي ومسحت كسها وارتمت في حضني ونبوس بعض وراحت الحمام وبعدها دخلت غرفتها ورجعت بشلحة نوم قصيرة جداً وانا رحت الحمام ورجعت وجلسنا نبوس بعض ونشرب شيشه ويدها تلعب بزبي الى ان انتصب مرة ثانية ويدي تلعب في كسها بعدها مددتها على ضهرها وتوسطت فخذيها وبدات انيكها بشكل جنوني وهي تتفاعل وتصرخ وتتلوى ادخله واخرجة ارهز بكل شوق ولهفة الى نزلت شهوتها وذكرتني ان اخرجه عندما اقرب من القذف وفعلاً خرجته وقذفت فوق بطنها
وهي تمسح المني فوق بطنها وتبوسني وبعدها قالت راح تأخذ شاور وبعدما خلصت دخلت انا الحمام وأخذت شاور
وخرجت ولبست ملابسي وجلسنا شوي نتحدث ونشرب معسل وبقينا حوالي ربع ساعة وبدأنا نبوس بعض
ونمص بعض الى انتصب زبي وهي مش مصدقة انه انتصب بهذه السرعة ساعتها خلعت البنطلون ومسكت به وبدات تبوسه وتمصه بشكل مذهل بعدها خليتها تجلس على ركبتها وبقيت ادخله من الخلف في كسها وضعية dog style واحط إصبعي في طيزها وزبي في كسها مما زاد هيجانها وجنونها وزادت من صراخها وتأوهاتها وهي تقول ما احلاك يا عمري اعربني fuck me اوووف فديت زبك وانا انيكها بكل جنون وبكل شوق وهي تنجن
وشعرها الطويل يغطي جزء من ضهرها ووجها وانا ادخله واخرجة بشكل مثير وممتع وهي تمد يدها تحاول ان تمسكه وهوا يدخل ويخرج الى ان انهارت ونزلت شهوتها وانا بقيت اعربها اكثر من ربع ساعة وقلبتها على ضهرها واستمريت في النيك حتى وصلت الى نشوتي الاخيرة
أخرجته وقذفت الى بطنها وضروعها والعرق يتصبب مني قامت بعدها ومسحت بطنها ومسحت زبي وبقيت تُمسح مني العرق وتبوسني وبعدها روحت وانا مش مصدق اللي حصل
وفِي اليوم الثاني اتصلت عليها ولَم ترد
بعثت لها رسالة ولَم ترد مما ثار استغرابي وبقيت اتصل لها طول اليوم ولَم ترد وفِي اليوم الثالث اجاني ابنها وسألته عن حاله وحال أمه اخبرني انها بخير ولكنه لمح لي انه شافها تبكي ولَم تخبره عن السبب المهم انا فهمت انها ندمانه بعدها وبعثت لها رساله وحاولت اهون عليها واعدها ان كل اللي صار لن يعرف به احد
وبعد اسبوع بعثت لها رساله وجاني الرد بسرعة واتصلت بها وتكلمنا وأخبرتني انها ندمت على ما صار معنا بحكم التدين واعترفت لي انها صحيح لم تستمتع في حياتها مثلما استمتعت معي من لذة وممارسة كشفت لها انها كانت محرومة من هكذا ممارسة جنسية مثيرة وبعدها طلبت مني وترجتني ان أساعدها لكي لا تقع بالخطيئة مرة اخرى وانا وعدتها بذلك وبعد اسبوع اتصلت بها واستمر الحكي مهنا اكثر من ساعة شعرت من خلال الكلام مدى الحرمان والشبق والجوع الجنسي التي تمر بها بعدها طلبت مني طلب غريب وقالت ان احنا ممكن نلتقي ونمارس كل اللي نحب بس بشرط اجيب شيخ يعقد لنا ونتزوج زواج سري دون معرفة احد وانا قبلت
ورحت ودفعت لشيخ جامع وأعطيته خمس مئة دولار
وعقد لنا وبعدها كنت اذهب لها كلما سنحت لها فرصة
لمدة عامين ...
الى جانب اثنين عمال وكان هناك ولد عمره تقريباً 16 وكان يتردد على المحل ويقضي معظم وقته معنا بحكم سكنه القريب من متجري وكان يرتاح لنا ويحاول يساعدني وانا كنت اهتم به واساعدة
وكان بيتهم قريب من محلي وكان يتصل لأمة يطمنها عليه وكانت تتصل له ايضاً بين الفترة والأخرى علماً بأن ابوه مات قبل عامين
المهم الام كانت ارملة وملتزمة دينياً وكانت ترتاح وتأمن عندما يكون عندي وكانت ترسل لي بعض الكعك وبنت الصحن معه احياناً
وفِي مرة رحت مع ولدها عشان يختبر السواقة في ال DMV وتأخرت معها هناك واحنا راجعين تقريباً الساعة اربع العصر اتصلت بولدها تتطمن عليه وقالت تعالو تغدو مع بعض انا عملت لكم غداء
انا ما قبلت وقتها فقام اتصل بها وهي اصرت اني اروح
بعدها قبلت ورحت وكانت رائحة البيت كلها بخور والبيت نظيف جداً ومرتب ولكني دهشتي الكبيرة كانت بعد ان شفتها لم أكن أتوقعها بذاك الجمال والاناقة
وكان شكلها بالثلاثينات المهم شكرتني على ما أقدمه لولدها ومساعدتي له واكدت لي انها ما بترتاح وتأمن عليه إلا اذا كان عندي في المحل واستمرت الحالة هذه لفترة وكانت تتصل لي وتحكي لي عن اَي مشكلة معه وتطلب مساعدتي معه وفِي ليلة من الليالي وانا في البيت الساعة تسع الليل اتصلت وهي تبكي وتقول انها تزاعلت مع ابنها وهوا ترك البيت ولَم تعرف عنه اَي شي وما بيرد على التلفون . طمنتها وقتها واتصلت به ورد عليا وقال لي انه بيت عمه في مدينة قريبة مننا
واتصلت بها وطمنتها وهي ارتاحت من الخبر وطال الكلام بيننا سالتني ايش بتسوي قلت لها بصلح المعسل الشيشه وهي قالت ياليت ومن له نفس شيشه الان وقالت ان ما فيش عندها معسل صار له زمان مخلص
قلت لها طيب اجيب لش لو حبيتي قالت يا ريت
وبعد نصف ساعة رحت لها ومعي المعسل وطلبت مني ادخل عشان جهزت لي بعض الكعك والشاهي وبعد اصرارها دخلت وراائحة البخور يملأ البيت ورائحتها تجنن
المهم انا أكلت وبشرب الشاهي وهي جهزت المعسلية
والفحم وجابتها وبتقول لي يلا ولعها انت وبقيت اشرب المعسل وأعطيها وفجأة شفتها تبكي
استغربت وسألتها عن سبب بكاها قالت ذكرت ابنها اول مرة يبات خارج البيت حاولت اهدئها وأهون عليها الامر
وضلت تبكي تركت الشيشه واقتربت منها وأخذت قطعة نابكن ومسحت دمعها وحطيت يدي على كتفها وهي حطت يدها فوق يدي وكانت رائحتها المعطرة تملاء أنفاسي وبقيت اطبطب عليها مرة أحط يدي في رأسها ومرة في كتفها وعندما سقط منها رأسها الحجاب لم تحاول ارجاعه بعدها بقيت أمرر يدي على شعرها وهي لم تحاول منعي وكان وجهها اكثر احمرار قلت اجرب ردة فعلها بشي اخر وضميتها الى صدري واتحسس على أكتافها وشعرها وامسح دمعها واترجاها تهدي أعصابها
وكانت شبه مستسلمة لي وخصوصا عندما عندما طبعت بوسه على جبينها قالت انا آسفة نكدت عليك
قلت لها عادي وبدات اضمها اكثر الى صدري واتحسس على رقبتها وصدرها وكنت قد وصلت الى حالة جنون
وشهوة عارمة و وزبي صار منتصب زي العمود وهي بدأت تحس به لأنها كانت ملتصقة بي وعندما شعرت انها مرتاحة لكل ما اعمله ولَم يصدر منها اَي ردة فعل او رفض ساعتها ضميتها آليا اكثر وبوستها بخدها وهي باستني بوسه وبعدها تجرأت اكثر وبستها بفمها ووقفت شوي ساعتها حسّيت بها وكأنها تقول لي استمر
وقمت ببوسها اكثر وهي تجاوبت معي بسرعة ومصيت شفايفها وبقيت اشم عطرها ورائحتها الزكية
وابوسها في رقبتها ووصدرها وأحاول ادخل يدي من تحت الروب لكي أصل الى نهودها وبصعوبة مسكب ابزازها وزبي يكاد ان ينفجر وهي صارت شبه منهارة وبقيت احاول ارفع الروب عشان اخلعه وهي مستسلمة
ورفعت الروب وهي ساعدتني على خلعه وعندها بدت لي مفاتنها ونهودها وبطنها وبقيت بالسنتيان والكلسون
وبقيت امص شفيايفها ولسانها وامص اذنها أحط يدي على ابزازها وعلى كسها وهي تطلع تنهدات واهات كانت تحرقني بها وبديت امص ضروعها وحلماتها وصدرها وبطنها وهي تتلوى وتتاوه وعندما كنت الحس بطنها وسرتها حتى وصلت الى شعرتها حاولت تمنعني وانا مستمر فقامت بمساعدتي لخلع ملابسي وخلست كل ثيابي ساعتها مسكت زبي وجلستني على الكنبة وجلست فوق زبي الواقف زي العمود وكانت كسها مبلله بشكل غزير وبدات تطلع وتنزل وتقول لي أرجوك لا تنزل شهوتك داخلي قلت لها تمام
واستمرت تهتز بشكل جنوني وتقولي يا ويلي من أين جيت لي شلوني الجن من اين جيت لي أين انت من زمان الى ان نزلت شهوتها وانا احاول أتمالك نفسي وعندما كدت ان اقذف خرجته من كسها وقذفت شهوتي فوق بطني وهي تمسكه بيدها وهوا يسكب الشهوة بشكل غزير وكانت وهي تتقرب من الشهوة وتشمها
بشكل مثير وجنوني بعدها جابت لي نابكن ومسحت بطني وزبي ومسحت كسها وارتمت في حضني ونبوس بعض وراحت الحمام وبعدها دخلت غرفتها ورجعت بشلحة نوم قصيرة جداً وانا رحت الحمام ورجعت وجلسنا نبوس بعض ونشرب شيشه ويدها تلعب بزبي الى ان انتصب مرة ثانية ويدي تلعب في كسها بعدها مددتها على ضهرها وتوسطت فخذيها وبدات انيكها بشكل جنوني وهي تتفاعل وتصرخ وتتلوى ادخله واخرجة ارهز بكل شوق ولهفة الى نزلت شهوتها وذكرتني ان اخرجه عندما اقرب من القذف وفعلاً خرجته وقذفت فوق بطنها
وهي تمسح المني فوق بطنها وتبوسني وبعدها قالت راح تأخذ شاور وبعدما خلصت دخلت انا الحمام وأخذت شاور
وخرجت ولبست ملابسي وجلسنا شوي نتحدث ونشرب معسل وبقينا حوالي ربع ساعة وبدأنا نبوس بعض
ونمص بعض الى انتصب زبي وهي مش مصدقة انه انتصب بهذه السرعة ساعتها خلعت البنطلون ومسكت به وبدات تبوسه وتمصه بشكل مذهل بعدها خليتها تجلس على ركبتها وبقيت ادخله من الخلف في كسها وضعية dog style واحط إصبعي في طيزها وزبي في كسها مما زاد هيجانها وجنونها وزادت من صراخها وتأوهاتها وهي تقول ما احلاك يا عمري اعربني fuck me اوووف فديت زبك وانا انيكها بكل جنون وبكل شوق وهي تنجن
وشعرها الطويل يغطي جزء من ضهرها ووجها وانا ادخله واخرجة بشكل مثير وممتع وهي تمد يدها تحاول ان تمسكه وهوا يدخل ويخرج الى ان انهارت ونزلت شهوتها وانا بقيت اعربها اكثر من ربع ساعة وقلبتها على ضهرها واستمريت في النيك حتى وصلت الى نشوتي الاخيرة
أخرجته وقذفت الى بطنها وضروعها والعرق يتصبب مني قامت بعدها ومسحت بطنها ومسحت زبي وبقيت تُمسح مني العرق وتبوسني وبعدها روحت وانا مش مصدق اللي حصل
وفِي اليوم الثاني اتصلت عليها ولَم ترد
بعثت لها رسالة ولَم ترد مما ثار استغرابي وبقيت اتصل لها طول اليوم ولَم ترد وفِي اليوم الثالث اجاني ابنها وسألته عن حاله وحال أمه اخبرني انها بخير ولكنه لمح لي انه شافها تبكي ولَم تخبره عن السبب المهم انا فهمت انها ندمانه بعدها وبعثت لها رساله وحاولت اهون عليها واعدها ان كل اللي صار لن يعرف به احد
وبعد اسبوع بعثت لها رساله وجاني الرد بسرعة واتصلت بها وتكلمنا وأخبرتني انها ندمت على ما صار معنا بحكم التدين واعترفت لي انها صحيح لم تستمتع في حياتها مثلما استمتعت معي من لذة وممارسة كشفت لها انها كانت محرومة من هكذا ممارسة جنسية مثيرة وبعدها طلبت مني وترجتني ان أساعدها لكي لا تقع بالخطيئة مرة اخرى وانا وعدتها بذلك وبعد اسبوع اتصلت بها واستمر الحكي مهنا اكثر من ساعة شعرت من خلال الكلام مدى الحرمان والشبق والجوع الجنسي التي تمر بها بعدها طلبت مني طلب غريب وقالت ان احنا ممكن نلتقي ونمارس كل اللي نحب بس بشرط اجيب شيخ يعقد لنا ونتزوج زواج سري دون معرفة احد وانا قبلت
ورحت ودفعت لشيخ جامع وأعطيته خمس مئة دولار
وعقد لنا وبعدها كنت اذهب لها كلما سنحت لها فرصة
لمدة عامين ...