عذاب الروح
01-31-2019, 07:11 AM
دائما ما اذهب الى الشاطئ للاسترخاء ورؤيه منظر الغروب . السماء تكسوها السحب والشمس تكاد تغرب واذ اجد امرأه جميله
ملامحها اما اوكراتيه او روسيه انها اما فى الثلاثين او لا تزيد عن ذلك
تتجول وكانها تبحث عن شئ . تابعتها من بعيد وانا جالس ولكن دون ان احدثها .
ظلت تتجول لحظات ثم عادت رأتنى واتا اصور لحظات غروب الشمس الاخيره .
لاحظتها تنظر الى من بعيد وتوقفت عن التصوير . اغلق الموبايل وذهبت اليها .
واعتذرت لها عن تطفلى وسألتها هل ضاع منك شيئ وتبحثين عنه . ..اجابت لا ولكنى اتجول فذهنى مشغول.
اعتذرت لها وتركتها . ولكنها اقتربت مره اخرى وقالت انت تتحدث الروسيه جيدا .
اجبتها لاننى اعمل منذ فتره طويله هنا وبحكم عملى تعلمتها .
سألتها هل تحتاجين للمساعده قالت لا ولكنى احب التجول لحظات الغروب كما تحب انت مشاهدته ايضا.
قلت لها ليتنى استطيع ان اطلب منك طلبا واحدا . قالت ماهو . قلت لها اريد تصويرك فجمالك يدفعنى للحصول على صوره لكى
سمحت لى بتصويرها لمده 10 دقائق . حتى غابت الشمس . قالت اريدك ان ترسل لى هذه السور فهى جميله واعطتنى رقمها
ولكن فى اخر لحظه اخرجت من جيبها موبايل وقالت انا اريد ان اخذ صوره لى ولك ايضا . وعندما اقتربت منها وتحديدا
وقفت خلفها وهى تمسك بالموبايل .
جسدها يلامس جسدى ويدى تلتف حول خصرها وجدت فى تلك اللحظه كل جوارحى ومشاعرى تلتهب . رايتها تنظر بعيونها وتلتفت بهدوء
وتقول لى اماد ان اشعر بجسدك . لم اجد كلمات الا اننى قلت لها لا يمكن لاحد اتن يتمالك نفسه عندنا تكون بجانبه فتاه مثلك بهذا الجمال
وعندما حانت لحظه المغادره . قلت لها هل استطيع الكتابه لكى . قالت لى نعم . سألتها اين تقيم وعرفت انها تسكن بالقرب منى وليس بعيدا.
قالت سأكتب اليك عندما اعود او بعد تناول العشاء . تمنيت ان اقبل شفتاها . ولكن اقتربت منها وقبلتها على خدها قبله كانت سعادتى لا توصف.
وانا اشاهد ابتسامتها الرقيقه وظلت تنظر للخلف وهى تغادر حتى اختفت .
ظننت انها لن تفى بوعدها ولكن عندما عدت الى غرفتى وعندما فتحت الانترنت وجدتها ارسلت الى رسالتبن
الاولى اليوم حصلت على صديق جيد
والثاتيه اتمنى ان اراك كثيرا
فكتبت اليها اليوم حصلت على قلب رائع وقبله اتمنى ان تتجدد على شفتيك كل لحظه.
استمرت الرسائل كثيرا حتى وجدتنى اطلب منها ان اراها قالت لى انا اوافق ولكننى قلت لها دعينا نتقابل بعد ان تتناولى عشاءك
وافقت واليوم سوف نتقابل بعد تناول العشاء .
ملامحها اما اوكراتيه او روسيه انها اما فى الثلاثين او لا تزيد عن ذلك
تتجول وكانها تبحث عن شئ . تابعتها من بعيد وانا جالس ولكن دون ان احدثها .
ظلت تتجول لحظات ثم عادت رأتنى واتا اصور لحظات غروب الشمس الاخيره .
لاحظتها تنظر الى من بعيد وتوقفت عن التصوير . اغلق الموبايل وذهبت اليها .
واعتذرت لها عن تطفلى وسألتها هل ضاع منك شيئ وتبحثين عنه . ..اجابت لا ولكنى اتجول فذهنى مشغول.
اعتذرت لها وتركتها . ولكنها اقتربت مره اخرى وقالت انت تتحدث الروسيه جيدا .
اجبتها لاننى اعمل منذ فتره طويله هنا وبحكم عملى تعلمتها .
سألتها هل تحتاجين للمساعده قالت لا ولكنى احب التجول لحظات الغروب كما تحب انت مشاهدته ايضا.
قلت لها ليتنى استطيع ان اطلب منك طلبا واحدا . قالت ماهو . قلت لها اريد تصويرك فجمالك يدفعنى للحصول على صوره لكى
سمحت لى بتصويرها لمده 10 دقائق . حتى غابت الشمس . قالت اريدك ان ترسل لى هذه السور فهى جميله واعطتنى رقمها
ولكن فى اخر لحظه اخرجت من جيبها موبايل وقالت انا اريد ان اخذ صوره لى ولك ايضا . وعندما اقتربت منها وتحديدا
وقفت خلفها وهى تمسك بالموبايل .
جسدها يلامس جسدى ويدى تلتف حول خصرها وجدت فى تلك اللحظه كل جوارحى ومشاعرى تلتهب . رايتها تنظر بعيونها وتلتفت بهدوء
وتقول لى اماد ان اشعر بجسدك . لم اجد كلمات الا اننى قلت لها لا يمكن لاحد اتن يتمالك نفسه عندنا تكون بجانبه فتاه مثلك بهذا الجمال
وعندما حانت لحظه المغادره . قلت لها هل استطيع الكتابه لكى . قالت لى نعم . سألتها اين تقيم وعرفت انها تسكن بالقرب منى وليس بعيدا.
قالت سأكتب اليك عندما اعود او بعد تناول العشاء . تمنيت ان اقبل شفتاها . ولكن اقتربت منها وقبلتها على خدها قبله كانت سعادتى لا توصف.
وانا اشاهد ابتسامتها الرقيقه وظلت تنظر للخلف وهى تغادر حتى اختفت .
ظننت انها لن تفى بوعدها ولكن عندما عدت الى غرفتى وعندما فتحت الانترنت وجدتها ارسلت الى رسالتبن
الاولى اليوم حصلت على صديق جيد
والثاتيه اتمنى ان اراك كثيرا
فكتبت اليها اليوم حصلت على قلب رائع وقبله اتمنى ان تتجدد على شفتيك كل لحظه.
استمرت الرسائل كثيرا حتى وجدتنى اطلب منها ان اراها قالت لى انا اوافق ولكننى قلت لها دعينا نتقابل بعد ان تتناولى عشاءك
وافقت واليوم سوف نتقابل بعد تناول العشاء .