الست ميمي
01-21-2019, 08:59 PM
لست ادري كم من العمر مضى
وكم من الدقائق والثواني والساعات
بل والايام والسنين,,
مرت بحلوها ومرها
ببسمتها الكسيره ودمعتها الآسيره
لكني ادري بأني لم ولن افهم ذاتي يوماً ماء
اجهل عالمي الخاص واجهل مصير تفكيري
كما انني الى هذه اللحظه لم اجد من يشاطرني الاحساس
ربما خلقت به وحيده لاشريك لها
وربما اكون بحر لاساحل له به من الغموض مايعجز الغواصين
او لربما اكون بدايه ماتت نهايتها ومازالت ,,
او لربما كنت قصيده عجز شاعرها عن البوح بها ....فاصبحت ابياتها معلقه بمشيئة الضروف
اولربما كنت انشودة طفل تعب بتلحينها وماتت المناسبه
او لربما كنت مشاعر ام ثكلا تنتظر ابنها مجهول المصير
او لربما كنت فرحة عروس قتل فارسها ليلة زفافه,,
او لربما اصبحت وامسيت مشاعر لامعنى لها ولا قيمه
تولد يتيمه وتموت ارمله,,
ربما وربما وربما لكني اكره الشعور باليآس
حتى وان كان هو من يحتويني,,
فأنا اتسائل بكل مصداقيه
هل هي حقيقة بأن هناك من يفهم الآخر دون ان يراه؟
هل هناك من يشعر باللآخر ويشاركه المشاعر والأحاسيس؟
ام انها اصبحت كلام منمق يصل به الشخص إلى مبتغاه,,,,,,,,,,,
لكني اشعر بمن حولي ,,ومن حولي لايشعرون بي,,
ماتفسير هذه المقوله:(كأنك حاسه فيني)يطلقها لي البعض عندما اشاركه بعض الاتصالاتي والرسائل
:(جائت رسالتك بوقتها)
اين انتم يامن ترددون ع مسامعي هذه العبارات,,
فأنا اليوم بحاجة مشاركه وجدانيه من اي نوع كانت رساله_اتصال_زياره..الخ
ربما اكون حاله خاصه لايقاس عليها
اذن انا المذنبه وانا من يتحمل العقاب~
عيشوا كما يحلوا لكم,,
ولاتحملوا همي فقد اصبحت بوحدتي خبيره
^
^
بعضً من نزف محبرتي
وكم من الدقائق والثواني والساعات
بل والايام والسنين,,
مرت بحلوها ومرها
ببسمتها الكسيره ودمعتها الآسيره
لكني ادري بأني لم ولن افهم ذاتي يوماً ماء
اجهل عالمي الخاص واجهل مصير تفكيري
كما انني الى هذه اللحظه لم اجد من يشاطرني الاحساس
ربما خلقت به وحيده لاشريك لها
وربما اكون بحر لاساحل له به من الغموض مايعجز الغواصين
او لربما اكون بدايه ماتت نهايتها ومازالت ,,
او لربما كنت قصيده عجز شاعرها عن البوح بها ....فاصبحت ابياتها معلقه بمشيئة الضروف
اولربما كنت انشودة طفل تعب بتلحينها وماتت المناسبه
او لربما كنت مشاعر ام ثكلا تنتظر ابنها مجهول المصير
او لربما كنت فرحة عروس قتل فارسها ليلة زفافه,,
او لربما اصبحت وامسيت مشاعر لامعنى لها ولا قيمه
تولد يتيمه وتموت ارمله,,
ربما وربما وربما لكني اكره الشعور باليآس
حتى وان كان هو من يحتويني,,
فأنا اتسائل بكل مصداقيه
هل هي حقيقة بأن هناك من يفهم الآخر دون ان يراه؟
هل هناك من يشعر باللآخر ويشاركه المشاعر والأحاسيس؟
ام انها اصبحت كلام منمق يصل به الشخص إلى مبتغاه,,,,,,,,,,,
لكني اشعر بمن حولي ,,ومن حولي لايشعرون بي,,
ماتفسير هذه المقوله:(كأنك حاسه فيني)يطلقها لي البعض عندما اشاركه بعض الاتصالاتي والرسائل
:(جائت رسالتك بوقتها)
اين انتم يامن ترددون ع مسامعي هذه العبارات,,
فأنا اليوم بحاجة مشاركه وجدانيه من اي نوع كانت رساله_اتصال_زياره..الخ
ربما اكون حاله خاصه لايقاس عليها
اذن انا المذنبه وانا من يتحمل العقاب~
عيشوا كما يحلوا لكم,,
ولاتحملوا همي فقد اصبحت بوحدتي خبيره
^
^
بعضً من نزف محبرتي